التصنيفات
منوعات

عشر مفاجات فى الزواج

عشر مفاجات فى الزواج نعم إن في الزواج مفاجآت لمن لم يستعد له أو لمن لا يعرف حقيقة الزواج ومستقبله، فكل واحد منا كان همه في البداية أن يتزوج ويستقر، فلما تحقق هدفه بدأ يكتشف أموراً كثيرة تشككه في نجاح زواجه واستمراره، فلهذا أردت أن أكتب "10" مفاجآت لكل متزوج لابد أن يعرفها حتى يزداد سعادة واستقراراً.

المفاجأة الأولى:

يشعر المتزوج أحياناً "بالوحدة" على الرغم من وجود الطرف الآخر والأولاد في حياته، وهذا أمر طبيعي في كل حالات الزواج، فلا يظن من يشعر بذلك أن زواجه غير سعيد أو أن حياته الاجتماعية خاطئة، بل الشعور بالوحدة أحياناً أمرٌ طبيعي.

المفاجأة الثانية :

يشعر المتزوج أحياناً بالفتور وعدم الشعور "بالحب الناري" تجاه الطرف الآخر، وهذا كذلك أمرٌ طبيعي في كل حالات الزواج، دوام المحبة بدرجاتها العالية أمرٌ مستحيل وللنفس إقبال وإدبار، والعلاقة العاطفية تمر بحالة مدّ وجزر.

المفاجأة الثالثة :

التغيّر الذي يطرأ على أحد الزوجين في الاهتمامات أو الشكل أو الهوايات أو القراءة، هذا أمر طبيعي في كل إنسان، وهذا دليل تقدّم الإنسان بالعمر ونضجه في الحياة، فلا ينكر أحد الزوجين على الآخر هذا التغيير، وإنما هو أمر طبيعي.

المفاجأة الرابعة :

ليس بالضرورة الاتفاق على كل شيء في الحياة العائلية بين الزوجين، فبعض الأزواج يؤذيه كثرة الخلاف في الآراء بين الزوجين، وهذا أمر طبيعي وموجود في كل حالات الزواج، لأن ذلك من طبيعة البشر، ولكن السعادة في أن نتعلم كيفية التعامل مع الخلاف.

المفاجأة الخامسة :

يصطدم الزوجان عندما يكتشفان أن ليس لكل مشكلة حل، وهذه مفاجأة كبيرة بالنسبة لهما، لأنهما كانا يتوقعان أن لديهما القدرة على علاج كل المشاكل ونسيا أن الزمن في كثير من الأحيان هو جزء من العلاج.

المفاجأة السادسة:

تمر حالات على الزوجين لا يكن بينهما اتصال جنسي لأكثر من اسبوعين ويتوتر كل واحد منهما لهذا الأمر، بل ويفكر في قرب انتهاء العلاقة الزوجية، ولا يعلمان أن هذا أمر طبيعي يحدث مع كل زوجين، فأحياناً يكون للنفس إقبال على حسب الظرف والاستعداد النفسي، وأحياناً يكون فيها إدبار.

المفاجأة السابعة :

يتوقع كل زوج أنه يستطيع أن يخفي الكثير عن الطرف الآخر، ولكن المفاجأة تكون بأن الحقائق والأسرار في الغالب يكشفها الطرف الآخر، وهذه تكون غالبا في جميع حالات الزواج .

المفاجأة الثامنة :

يعتقد الزوجان أن أيام الزواج ولياليه كلها سعادة ومتعة وفرح ويصطدمان عندما يكتشفان أن الأيام متقلبة بين الحلو والمر، وهذه مرحلة يمر بها جميع الأزواج.

المفاجأة التاسعة :

ان كل واحد من الزوجين يعتقد أنه يضحي للآخر أكثر من الآخر، وعندما يتحاوران يكتشفان أن كل واحد منهما يرى أنه أكثر تضحية، و هذه حالة يمر بها أغلب حالات الزواج، فلا بد من التضحية حتى يسعد الزوجان من بداية الزواج حتى نهايته، فليس للتضحية عمر محدد.

المفاجأة العاشرة :

اتركها لكم فيكتب عن حياته الخاصة ما اكتشفه بأنه مفاجأة ، وفي الحقيقة هو أمر يمر به أكثر الأزواج ، ولو عرف كل زوجين هذه المفاجآت لكانت حياتهما أكثر سعادة ومتعة.

مع تمنياتى بحياه زوجيه سعيده




موووووووووووووووضوع غاااية بالرووعه



حبيبتى عزف الدموع
خليجية



مشكورة ياعمرى



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

10 مفاجئات ما بعد الزواج تفضلوا

10 مفاجئات ما بعد الزواج..تفضلوا

الزواج ملئ بالمفاجئات. يمكن أن تكوني قد تعرفت على نصفك الآخر بعد علاقة حب، أو ربما بعد تعارف قصير، ولكن هذا لا يعني بأنك تعرفينه، فأنت لا زلت في أرض مجهولة عندما يتعلق الأمر بالحياة الزوجية في بيت واحد كزوج وزوجة.

وإليك بعض مفاجئات ما بعد الزواج:

1. الزواج لا يعني بأنك لن تصبحي وحيدة
كثيرا ما نسمع عن المشاكل الزوجية التي تأتي بعد الزواج مباشرة، ومعظمها سبه عدم تمضية وقت كاف معا كعائلة. فبعد شهر العسل وبعد تلقي التهاني، بعد شهر أو أقل من البقاء معا طول الوقت، يمضي كل شخص في حياته السابقة، سواء إلى العمل أو الأصدقاء، وتبقى الواجبات العائلية هي العامل المشترك الوحيد بينكما.

2. الزواج لا يعني بأنّك ستشعر كما لو أنّك عاشق كلّ يوم
يتحول الحب إلى عشرة وتفاهم، وأحيانا إلى منظومة من الواجبات الزوجية، وقد يتخله العديد من المشاكل المالية والعائلية وحتى الشخصية، وبالرغم من أن الحب لا يعتبر مفقودا تماما إلا أنه يصبح حبا من نوع أخر.

3. يجب أن تحاولا قضاء وقت متع وأطول مع بعضكما البعض
يعاني الزوجان العاملان أكثر من هذه النقطة، حيث يصبح وقت العائلة مبتورا، ومليئا بالأشغال الأخرى التي ليس لها علاقة بالعائلة، وهنا يأتي دور التنازل والتفاهم لإيجاد وقت للعائلة، ونصحك بالجوء إلى المساعدة لحل هذه المشكلة، مثلا الاستعانة بخادمة، أو مربية (لأطفال).

4. الزواج مرح!
لا يعني ما قلناه سابقا أن الزواج سيفقد متعته بل سيكون هناك العديد من الأمور الرائعة التي ستشاركان بها وتضحكان عليها، قد تمران بظروف صعبة وأخرى سهلة، أجعلا حياتكما رائعة وجربا أشياء جديدة.

5. هناك شريك سيضحي أكثر من الأخر لإنجاح الزواج
قد تكون التضحية حسية أو نفسية، فقد تنتقل العائلة لبلد أخر حتى يجد الزوج عملا أفضل، وبذلك تضحي الزوجة بالابتعاد عن عائلتها وأحيانا التخلي عن عملها لصالح الزوج. وغالبا ما يكون الإنجاب سبا أخر للتضحية حيث تنقطع السيدة عن دراستها أو عملها للبقاء مع الأطفال.
خلاص ضفت

6. قد يتغير الشريك
أحيانا تحصل أمور غير مفهومة بين الشريكين ما يؤدي إلى تغير الشريك وغالبا لا يكون هذا التغير إلى الأفضل.

7. سيكون هناك نقاط اختلاف كثيرة
مع التقدم في العمر، وتغيرات الحياة، تتغير الأولويات، ويصبح لكل طرف أهداف مختلفة وأسباب كثيرة للاختلف أيضا.

8. تصبح الحياة أحيانا أفضل وأفضل
أحيانا تحظى العلاقة بالمباركة وبالتالي يشعر الطرفان فيها بأنهما شخصان يحملان كيانا واحدا. وعندها تصبح الحياة أفضل لأن الأهداف لن تتغير، والنفوس لن تتبدل.

9. سيكون عندك تقلبات في حياتك الجنسية
حتى لو كانت علاقتكما الجنسية رائعة في بداية الزواج، فيمكن أن تتحول وتبدل نتيجة لتقلبات الحياة والضغوط النفسية التي يواجهها الطرفان سواء من المنزل أو من الخارج. غالبا ما يولد الضغط مشاكل جنسية.

10. الحقيقة تخرج دائما
مهما كنتما صادقان مع بعضكما البعض لا بد أن تظهر الحقيقية. فحبل الكذب قصير وسرعان ما تنكشف الحقائق، سواء كان الزواج لمصلحة، أو كان هناك خيانة، أو ما إلى ذلك من مشاكل يخفيها الطرفان عن بعضهما البعض.




يسلمو حبيبتي موضوع رائع



خليجية



خليجية



مشكورة حبيبتي سوسو زين علي الموضوع الرائع
ولكي مني احلي تقيم لعيونك




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

نصائح للبنات قبل الزواج

1
احبى زوجك فالحب ليس كلمه
بل هو فعل ..الحب ليس اخذ
بل هو عطاء

2

اطيعى زوجك دائما فيما يرضى الله
واذا اضطررت فلا تعصيه الافيما يغضب الله

3

احفظى اسرار زوجك واسرار بيتك
حتى عن اقرب الناس اليك

4

لاتدعى احدا مهما كان قربه منك
يتدخل فى حياتك فحياتكما ملك لكما فقط

5

كونى دائما جميله لزوجك
له وحده وليس للناس

6

احبى اهل زوجك واحترميهم يحبك زوجك
ونادى والده بأسم بابا وامه بأسم ماما

7

حلي كل مشاكلك فى غرفه النوم وانت فى احضانه وتعودا على احاديث الوساده
التى تفضفضان فيها كل شيء

8

عيشى مع زوجك على قدر دخله
مهما كان هذا الدخل

9

لاتكذبى على زوجك ابدا
حتى لو كان كذب ابيض ولاتخفى عنه شيء

10

الزوجه الذكيه هى التى لا تقف امام
زوجها وهو غضبان
دعيه حتى يهدأ تماما ثم ابدئى لعبتك معه




يسلمو يعطيكي العافية



يسلمو وكلامك روعة.



يعطيگ الف عاااااافيه



صح لسااااااااانك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

نصيحة من رجل مطلق الى المقبلات على الزواج:-

السلام عليكم
اولا.. اسأل الله لك التوفيق في الدنيا والآخرة .. والمسألة سهلة وبسيطة وكل تجربه زوجية مختلفة فلا يوجد تجارب متطابقة لكن توجد
نفسيات متقاربة فالرجال للرجال اقرب والنساء لأخواتهن اقرب .. ولايعني فشل شخص ما في حياته انه قد فشل للأبد وانما قد تكون انطلاقه
له او لها نحو نجاحات اكبر وذلك كله من تقدير الله سبحانه وتعالى . وقبل كل شي .. لازم المسلم والمسلمة يربطون حياتهم بالله سبحانه وتعالى
حتى يوفقهم وييسر امورهم .. والله كريم أولا .. وقبل كل شيء الرجل يتصور ان الحرمة راح تكون زى ما يبى هو وليس كما تريد هى ..

1- لاللدخول بنفسية المحارب التي فيها منتصر ومهزوم .. فكما للرجل سلاحة وأمره ونهيه في بيته فان سلاح المرأة هو اقوى وهو ا
نوثتها وتقديم العمل الطيب منها .. والكلام اللين يغلب الحق البين .. وشبابنا الغالب فيهم مخالطة الشباب امثاله والتعامل بينهم قاسي
كما هي حال الشباب مع بعض ولازم له فتره يتعلم كيف يتعامل .. فالله يكون بالعون

2- اذا رجع من عمله او من أي مكان يتمنى مايسمع كلمه وين كنت او نظرة عتاب على تأخره واذا تم الترحيب به واستراح .. مباشرة
يبدا يتكلم بكل شي الى حتى يصل مرحله الهذر لانه يتكلم من تلقاء نفسه بدون تحقيق وتقصي .. لانه غالبا تكون الشمس حارقته وتعبان وسايق تحت الشمس فالنفسية زفت .

3- سؤال تسئله أي زوجه لزوجها "هل تحبني" هو كسؤال حلو لكن الاكثار منه يتعب .. وهو يحبك فلو كان مايحبك لما تزوجك والزوج
دائما يظهر حبه بتقديم الاشياء والشراء والرجل بشكل عام ضعيف من ناحية بناء الكلام لكن اذا استراح بدا يتكلم ويتلكم ويقول كل شي ..
وبشكل عام الرجال بسييييييييييط بس يبي له فهم

4- المقارنات .. هذي سالفتها سالفه فكما تكرهين ان يقارنك باخواته او قريباته فانه يكره تجيبين له طاري فلان زوج فلانه اللي سوا وسوا
لانه راح يعتبر هذا استنقاص من قدره وان تظاهر بالسكوت لانه احيانا مايقدر يصير زيهم مثل اللي تقارن زوج حديث الزواجوالوظيفة بواحد ثري مليونير وهذي مقارنة مجحفة .

5- الوالدة لها قدرها ومقامها لكن نظرة الرجل تختلف بشكل كامل عن نظرتك لأمك .. ولااااااازم يفلتر كل كلام يجي من الام او احد الاخوات
صح يبون مصلحتك لكن انتي اعرف بالرجال منهم كلهم وتجربة امك لاتعني انه لازم تعيشينها تماما لان العمر والوقت غير والتفكير مختلف ..

6- لاتطلعين عن بيتك الا كل خير وقولي دايم الحمد لله ولاتدخلين بتفاصيل واستري على مشاكلكم لان اذان الناس تحفظ المشاكل وبس ..
ولو قلتي لاهلك كل مشاكلك توقعوا ان حياتك سيئة والكلام هذا غير صحيح .. لان فيه ساعات حلوة بس الواحد مايعلم بهن احد .

7- في حال وجود مشكلة لاقدر الله لاتحرصين على التصعيد وان تصعدت دخلي فيها الرجال العااااااااقل لان غالبا تعامل الحريم مع رجال
البنات يؤدي لمشكلة كبيرة والكلام هذا اقوله من واقع تجربتي

8- امه امه امه .. تراها ام وانتي زوجة .. واي معركة معها انتي الخسرانة .. لاوبعد قولي امك احسن شي ولاتجيبين سيرتها الا بالزين
واذا كسبتيها تراك كسبتي الولد اكثر واكثر لانه اذا فكر يزعلك قالت له امه اعقل ترا البنت عاقله وماشفنا منها الا الخير فتكون لك صمام امان ,,

9- الحرص على ماله لان رجال هالوقت مايدري من ويجيه الطق .. من قسط السيارة ولا ايجار البيت ولا من المصاريف والغلا الفاحش
بكل شيء واخيرا همه الكبير ببناء بيت يأويه مع اسرته وظروف اليوم غير اول بكثيييير

10- تذكرى انك داخله على رجل له حياة حرة قبلك لذا كنى حذرة فى فرض نفسك عليه بفرض الواقع لكن افرضى نفسك بحسن تعاملك
معها فى كل احواله اتركيه حتى يصل مرحلة انه مايستغني عنك ابد ويعتمد عليك بعد الله في كل حياته وقديما وحديثا قيل ورا كلللللللللل رجل عظيم امراة ..

11- اخيرا .. لاتنصرفي عن هواياتك وصديقاتك وتتركينهن بالكلية وتعودي تكوني لوحدك في حال خروجه حتى ماتتعلقين فيه كثير فيتعب
اذا رجع وتصير نفسيتك مشحونه عليه لانك تحسين انه تركك وهو قد يكون مشغول او رايح يجيب اغراض لبيته وكل رجل يضع بيته في قمة اولوياته
وقبل كل شي التوفيق من الله سبحانه وتعالى .. وكل ماازدادت ثقة المسلم بربه حقق له مراده ووفقه لكل خير .. وتفائلوا بالخير تجدوه.

:11_3_2[1]:




يسلمو حبيبتي
جزاك الله خيرا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنيا كريم خليجية
يسلمو حبيبتي
جزاك الله خيرا

الله يسلمك يادنيا




يعطيكي العافية زهرة



يسلمو يا قمر
موضوع راقي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ماذا قال الحكماء عن الزواج

الزواج من أجمل النعم التي أنعم بها الله علينا و لكن علنا حسن الاختيار و إلا ستصبح حياتنا جحيم
سأصحبكم في مقولات عن الزواج
يقول نابليون :
الذي يدع امرأته تحكمه، لاهو رجل ولا هو امرأة، انه لاشيء.
يقول برناردشو :
المرأة ظل الرجل عليها أن تتبعه، لا أن تقوده .
يقول كابو : أذكى الأزواج و ألطفهم معشرا، هو الذي ينادي زوجته مهما بلغ بها العمر ياصغيرتي .
يقول شكسبير :
لا تطلب الفتاة من الدنيا الا زوجا، فإذا جاء طلبت منه كل شي .
الزوج كالمصور، يريد من زوجته أن تبتسم .
يقول بارناردشو :
تقلق المرأة على المستقبل حتى تجد زوجا، ولا يقلق الرجل على المستقبل الا بعد أن يجد زوجته .
ستيفنسون:
الزواج كالحياة: كلاهما ميدان للقتال لا فراش وثير مزين بباقات الورد
بيكر ستاف:
اننا نتزوج لنسعد الاخرين لا نسعد انفسنا
فولتير:
الزواج هو المخاطرة الوحيدة التى يقبل عليها الجبان
اوسكار وايلد:
رايى فى الزواج ان تتزوج كل النساء والا يتزوج جميع الرجال
برنارد شو:
مهمة المرأة الزواج باسرع ما تمكنها الظروف أما مهمة الرجل فهى التلكؤ طالما مكنته الظروف
ديفيد بيسونيت:
قرأت أخيراً أن الحب هوأمر مرده إلى الكيمياء، هذا لا بد أن يكون السبب في أن زوجتي تعتبرني من النفايات السامة
هيمانت جوشي:
بعد الزواج يصبح الزوج والزوجة كوجهي عملة، لا يستطيعان مواجهة بعضهما ومع ذلك يبقيان معاً
سقراط:
عليك السعي طلباً للزواج بشتى الطرق، فإن حصلت على زوجة جيدة فستصبح سعيداً وإن حصلت على زوجة رديئة فستصبح فيلسوفاً
دوماس:
النساء يلهمننا أشياء عظيمة، ويمنعننا في ذات الوقت عن تحقيقها
باتريك موراي:
أصابني سوءالحظ مع كلتا الزوجتين، الأولى تركتني بينما الثانية لم تفعـل.
ميلتون بيرل:
الزوجة الجيدة هي التي دوماً تسامح زوجها، عندما تكون هي المخطئـة



الله يعنيك يازوجة……….يسلمو الايدين.



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

فنون ووصفات ونصائح للمقبلات على الزواج

فنون ووصفات ونصائح للمقبلات على الزواج

تغيير طباع الرجل فن لا تتقنه و لا تقدر عليه إلا المرأة ..

يخطىء الزوج الذي يعتقد أن بإمكانه تغيير عادات زوجته بين ليلة وأخرى ،

كذلك تخطىء الزوجة التى تعتقد أنها بضغطها و إلحاحها الشديدين تستطيع

إعادة تشكيل الزوج و تغيير عاداته التي تراها سلبية في وقت قصير ..

فالعلاقة الزوجية تفاعل حر طويل الأمد قائم على التأثير والتأثر ،

و إذا كنت تشتكين من عادات زوجك السيئة ، فليس أمامك الا إتباع مهاراتك

وذكاؤك وحكمتك لتغيير طباعه ، وستنجحين حتما ، ولكن بالتقسيط الممل.

والوصفة كما يلى :

قليل من الحب ،

مع شىء من سعة الصدر ،

ومقدار من الصبر والإحتمال ..

أمزجي كل ذلك فى إطار الحوار الهادىء

الذي يراعي ما نشأ عليه الرجل من مفاهيم موروثة وعادات سلوكية ..

وستحصلين على ما تريدين .. إبحثي عن نقاط الإتفاق بينك وبينه ،

تجاهلي نقاط الاختلاف ثم غيري .. قدر الإمكان .. عاداتك السلبية التي

يرفضها حتى يشعر بحبك له وبأنك تضحين من أجله ، لعل ذلك يشكل

حافزا له لكي يغير من عاداته السيئة فى نظرك ..

لا تتذمري، ولا تقلقي فبقدر توافر المشكلات ثمة حلول لا حصر لها ،

المهم أن تستخدمي مواهبك التي حباك بها المولى فى إبتكار وسائل

التأقلم وطرق إيجاد الحلول .. وحاولي أن تتعرفي على أسباب العادات التي

ترينها سيئة فى زوجك ، من أجل أن تساعديه على التخلص منها .

تغيير الذات هي المدخل لتغيير الآخر ولكن لماذا يتوجب على المرأة

أن تكون دائما هي الطرف البادىء بالتغيير الذاتي ؟؟؟؟؟؟؟؟

(( أمانة عليك فى حالة إحباط ، أو حزن .. أما خطر ببالك هذا التساؤل ؟
لماذا يتوجب على المرأة التنازل ؟؟))
أسرع وصفة لكسب قلب حماتك!

إنه ليس تنازل عزيزتي ..

ولكن هي سفينة قبطانها الرجل خارجيا ..

ولكن لو تمعنت لوجدت بأنك أنت القبطان فى تسيير تلك السفينة إلى بر الأمان …

وفى الواقع لا أحد يشترط أن تكون البداية من المرأة ولكن حتى لو حدث ذلك

فليكن من أجل عيون العلاقة الأحب إلى قلبك أليس إستمرار الحياة

الهانئة جدير بالقليل من التضحية ؟؟؟




شكرا



يسلموووو كتير حلوووو



التصنيفات
منوعات

الأسرة والزواج طلاق وعنف وحوار صامت

د.هاشم عبد الله الصالح
كل مفردات الحياة في حاجة إلى حوار، فالمجتمع الذي لا يعيش الحوار يتأزم وضعه وتختل أولوياته ويخسر استقراره، فالحوار يحمي المجتمع من التطرف في الأفكار والتشدد في المواقف ويدفع عنه عوامل الفتنة ويجنبه الظروف الممهدة للانزلاق في العنف وعدم الاستقرار. ممارسة الحوار تعطي الفرصة للمجتمع لأن يعبر عن نفسه بشكل طبيعي وسليم، وغياب الحوار يخنق هذه الحاجة الطبيعية في داخل الإنسان؛ ما يحولها إلى بؤر نفسية محتقنة، ومثل هذا الاحتقان له عدة ظواهر وأعراض مرضية قد تظهر على المجتمع بأشكال متعددة، فغياب الحوار ينعكس سلبا على انتماء الفرد لمجتمعه، وغياب الحوار يفاقم المشكلات ويحولها إلى أزمات؛ لأن عدم الحوار يعني ببساطة عدم التعرض لهذه المشكلات في بداياتها، ما يسمح لها بأن تكبر وتخرج عن السيطرة، وغياب الحوار قد تتمظهر أعراضه المرضية في بروز عدم الثقة بين مكونات هذا المجتمع؛ ما يجعله قابلا للتفكك وسهلا لتفتيته من قبل الآخرين، فالحوار الأداة الفاعلة للتواصل، والتواصل هو الأساس في بناء الثقة بين الإطراف حتى ولو كانوا مختلفين، وغياب الثقة ينتج مجتمعا خائفا، بعضه خائف من بعضه، والمصيبة الكبرى عندما يعيش المجتمع مثل هذا النوع من الخوف الداخلي، وكثرة الخلافات في أي مجتمع وبقاؤها طويلا لمدد زمنية طويلة من دون حل دليل قوي على عدم ممارسة الحوار في ذلك المجتمع. إذاً، فالمجتمعات التي تعج بالحوارات وتستمع في ممارسة حقها بالحوار حول كل القضايا التي تهمها مجتمعات حية على العكس منها المجتمعات التي لا يسمع لها صوت ولا يمارس فيها أي حوار فهي مجتمعات ميتة وتعيش حالة انفصام حقيقي عن واقعها، ومجتمعات كهذه مجتمعات فاشلة وقد يتطلب تأهيلها وإعادة الحياة إليها تدخلا عالميا من خلال مؤسسات ومنظمات عالمية، وهذا لا يريده أي مجتمع يعتد بنفسه ويهمه أن يكون التغيير والتطوير لنفسه مهمة هو من يقوم بها وليس للآخرين يد فيها، وهذا لا يمكن أن يتم إلا بالحوار وبإيجاد ثقافة الحوار.
وإذا كان المجتمع هو الأسرة الكبيرة وأن حاجة المجتمع إلى الحوار تنبع من أهمية الحوار في تعزيز استقراره وتوفير الظروف المناسبة لتطوير ذلك المجتمع نحو الأفضل، فإن الأسرة الصغيرة للإنسان لا تقل حاجتها إلى الحوار عن حاجة المجتمع نفسه، لا بل إن الحوار في الأسرة له دور كبير في تعزيز ممارسة الحوار في المجتمع. صحيح أن غياب ثقافة الحوار في المجتمع ينعكس سلبا على ممارسة الحوار في داخل الأسرة، لكن للأسرة دورا في إعادة هذه الثقافة وتفعيلها في المجتمع، فلا بد للمجتمع والأسرة أن يعملا معا وبتكامل لإشاعة ثقافة الحوار وإن تخلف أي طرف عن أداء دوره بالشكل المطلوب يؤدي في النهاية إلى نتيجة واحدة وهي عدم ممارسة الحوار الجاد والنافع.
هناك الكثير مما كتب ويكتب عن أسباب تخلف ثقافة الحوار في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، فهناك من يعلق المسؤولية برقبة الاستبداد الذي يهيمن على هذه الشعوب لقرون من الزمن، فالاستبداد هو في الأصل حالة مضادة ومعاكسة للحوار، وبالتالي ما يسعى إليه الاستبداد هو ثقافة الرأي الواحد وقمع الآراء الأخرى، والاستبداد لا يقبل بالتنوع ويرفض القبول بالآخر وعدم السماح له بالمشاركة في صياغة الرأي. وهناك من يوجّه اللوم إلى التعليم الذي أنتج لنا عقولا مستلقية وكسولة تنتظر من يوجهها ويلقنها وينقل لها ما هو المطلوب معرفته وما هو المطلوب جهله، وكيف لهذه العقول المستلقية التي ربما قد تكلست بسبب جمودها أن تمارس الحوار وهو فعل يتطلب المبادرة وطرح الأسئلة وعدم الاستسلام للمسلمات المألوفة والمتوارثة وعدم الخوف من التجربة والأخذ بالأمور المستجدة. وهناك من يرى أن السبب في غياب ثقافة الحوار نوع العلاقات الاجتماعية التي بنيت عليها مجتمعاتنا، فالقيمة الأقوى والأكثر حضورا في صياغة تقريبا كل علاقاتنا الاجتماعية هي قيمة السلطنة على الآخر، فأكثر علاقاتنا الاجتماعية في الأسرة وفي خارج الأسرة لا تخرج عن إطار التسلطن، إما بممارستها وإما بالقبول بها. فعلاقة الزوج بزوجته لو تفحصناها سنجدها في الأغلب علاقة تسلطية، فالرجل لا يتجاوب مع دعوات المطالبة بحقوق المرأة بسبب خوفه من خروج المرأة عن سيطرته، ومفهوم الطاعة المطلوبة من الآباء في علاقتهم مع أبنائهم هي الأخرى مظهر واضح من مظاهر التسلط، حتى الآداب والأعراف الاجتماعية تقدم لنا بشكل قهري وقسري ما يجعلها تكون هي الأخرى مظهرا آخر لتسلطن المجتمع على الفرد، حتى قيام الدول والأنظمة السياسية في هذه المجتمعات قامت على أساس وثقافة التسلطن حتى انتهت بالإنسان أو الفرد فيها إلى أن يكون محكوما لا دور له ولا إرادة مستقلة عنده على غير ما تطرحه علينا فكرة المواطنة. حتى التدين الذي نفهمه نظريا على أنه تحرير للإنسان من عبودية المخلوق إلى عبادة الخالق انحرفنا به وصار بسبب عدم ممارسة الحوار هو الآخر ميدان لممارسة التسلطن ربما بأقسى أشكاله وأنواعه، لا بل إن هناك من يعتقد أن التدين المؤسس على قاعدة التسلطن هو الذي أنتج بالنهاية التسلطن في الأسرة والتسلطن في المدرسة والعمل، وأخيرا صار عندنا ثقافة بأكملها قائمة على التسلطن. فمن وجهة النظر هذه علينا أن نعالج ثقافتنا أولا وأن نزيل منها قيم التسلط حتى تكون هناك فعلا بيئة ثقافية مناسبة لممارسة الحوار في المجتمع والأسرة معا. الرغبة في إيجاد حوار أسري تصطدم بثقافتنا كمجتمع وأفراد، وهذه الثقافة لا تقدم لنا الحوار كقيمة أخلاقية مهمة في حياتنا، ولهذا علينا أن نهتم كثيرا بتفعيل هذه القيمة في خطابنا الثقافي ومناهجنا التربوية. والنقاط التي ذكرناها في الحلقة السابقة حول بعض العناصر ذات العلاقة بثقافة الحوار الأسري هي ما يجب أن نهتم به في هذا الإطار.
أما عن متطلبات الحوار الأسري، فهناك العديد منها، لكن يمكن ذكر خمسة منها لعلها هي الأهم في إيجاد حوار سليم من الممكن أن تقوم عليه علاقات سليمة بين الرجل وزوجته وأبنائه، وهذه المتطلبات هي:
1- تجنب الحوار في حالة الانفعال: يقال إن الإنسان المنفعل قد يفقد جزءا من إدراكه للواقع، وبالتالي قد لا يرى ولا يسمع ولا يحس. فهو قد لا يدرك ما يقوله ولا يسمع ما يقال له. بل قد تصل به الحالة إلى أنه يسمع إلى ما لا يقال له، فهو قد يقول، وهو صادق، إنه سمع هذا الكلام الذي لم يقل أصلا، وقد يقسم على ادعائه الذي صنعه له خياله تحت ضغط الغضب والانفعال، وبالتالي تكون هناك ردود فعل لأشياء لم تقل بتاتا، وهذا يؤدي إلى تأزم الأمور أكثر بين الطرفين. علينا أن نتجنب الحوار عندما نشعر بأن الطرف الآخر بات أكثر انفعالا مما هو مطلوب.
2- الأخذ بالانفعال الإيجابي: المقصود بالانفعال الإيجابي هو إبداء درجة منضبطة من الانفعال تشعر الطرف الآخر بتفاعلك معه بما يحس وما يشعر به. فعندما تشعر المرأة بأنها أهينت بفعل ما أو نتيجة لكلمة قيلت فالمطلوب من الرجل إبداء نوع من الانفعال الكلامي والحركي الذي يؤكد عدم قبوله أي شيء فيه إهانة لها، وبالتالي ستشعر المرأة باطمئنان أكثر وعندها يكون الحوار إيجابيا وموضوعيا.
3- الاستعانة بكل أشكال الحوار: ما دام الحوار تعبيرا عن النفس ومد قنوات الاتصال بالطرف الآخر، فالإنسان في الحقيقة يمتلك تنوعا طبيعيا في قدرته التعبيرية. وهنا يأتي دور الثقافة في تفعيل هذا التنوع والتعددية في حياة الإنسان، ولا يمكن للحوار أن يتسع في حياة الرجل والمرأة إلا بالأخذ بحوار غني في أدواته وأشكاله.
4- الحذر من جعل الطرف الآخر في موقف دفاعي: عندما يجد الإنسان نفسه في موقف دفاعي فإنه ينشغل ذهنيا في الدفاع عن مواقفه، وبالتالي قد لا يسمع ما يطرحه الطرف الآخر من كلام قد يلاقي قبولا عنده. وهناك كلمات وعبارات وإشارات قد تثير حالة الدفاع عند الزوجة، فتكرار كلمة أنتِ في عبارة سلبية، أو الإصرار على طلب اعترافها بالخطأ، أو الإلحاح عليها بالاعتذار عن كلمة قيلت في ظروف خاصة كلها مدعاة لجعلها تنبري للدفاع عن نفسها وعدم الاعتراف بخطئها، وهذا قد ينهي الحوار إلى طريق مسدود أو حتى إمكانية الدخول في مشكلات جديدة من خلال الاستعانة بمواقف في الماضي لتقوية موقف كل من الطرفين.
5- الحرص على الوصول إلى نتيجة: في الكثير من الأحيان ينتهي الحوار من دون تحقيق نتائج معينة، وبالتالي يشعر المتحاوران بعدم جدواه، وتكرار هذا الأمر قد يغير موقف الإنسان من الحوار نفسه. في الحوار فرصة يجب أن يوظفها الطرفان لتأسيس حالة جديدة من العلاقة بينهما من خلال تجاوز موضوع الخلاف بينهما وما يترتب على هذا التجاوز من تفاهمات أخرى.
هذه هي بعض القواعد والمتطلبات التي نستطيع بها أن نؤسس لثقافة جيدة لممارسة الحوار الأسري، ويبقى للتجربة فعلها في تأصيل هذه المكونات في علاقاتنا الزوجية وبما يخدم الأسرة ككيان اجتماعي، فليس هناك صعب مع التمرين، فالحوار بين الزوج وزوجته هو الذي يبعث الحياة في الأسرة، وعندما يكون هناك حوار صامت فإنه من غير المستبعد أن يكون هناك عنف في البيت، وقد تنتهي هذه العلاقة في النهاية إلى الطلاق.



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

احترام الخصوصيات بين الزوجين شرط لنجاح الزواج

مهما يكون الزوجان قريبين من بعضهما وتربطهما ألفة كبيرة فان هناك خصويات لكل انسان يجب احترامها. عدم احترام الخصوصيات يفهم على أنه تطفل لالزوم له لأنه يؤدي الى سوء تفاهمات كما يمكن أن يعني بأنه تجسس على الآخر وتجاوز للحدود في العلاقة. وعدم احترام الخصوصيات يمكن أن يؤدي كذلك الى الغيرة التي تخدش كثيرا بالعلاقة الزوجية.

مايقال عن الخصوصيات بين الزوجين: كثيرون من الناس يقولون ان الزوجين و بحكم قربهما من بعضهما البعض يزيلان الحواجز حول الخصوصيات فيما بينهما ولكن ذلك غير صحيح وان كان صحيحا فانه غير مستحب ولافي أية علاقة من العلاقات. هذا ماجاء في موضوع نشرته مجلة "استيلو" البرازيلية التي تعنى بأساليب المعيشة والعلاقات الاجتماعية والزواجية.

وأضافت المجلة في الموضوع الذي كتبته الباحثة الاجتماعية البرازيلية "آنا كازونا" 29 عاما يأن المعاشرة الطويلة بين الزوجين لاتزيل الحواجز حول بعض الخصوصيات والعادات الخاصة جدا المتعلقة بطبيعة كل انسان وأوضحت بأن الزوجين يتشاركان في معرفة الأصدقاء والعلاقات العائلية وحتى في شيفرات بطاقات الائتمان، ولكن مع ذلك فان هناك خصوصيات كثيرة لكل من الزوج والزوجة، خصوصيات متعلقة بالمرأة وأخرى متعلقة بالرجل.

الفرق بين التشارك والخصوصيات: قالت الباحثة "آنا" ان هناك فرق كبير بين التشارك والخصوصيات. فالزوجين يمكن أن يتشاركا في كل مايتعلق بالحياة الزوجية من حيث التفاهم حول معظم القضايا كاختيار الأصدقاء ورسم حدود العلاقة مع عائلتيهما وانجاب الأولاد وتربيتهما والمصاريف اليومية والسفر وقضاء الاجازات ومساعدة بعضهما البعض في حالات المرض وغيرها. التشارك في هذه الأمور لاتعني خصوصيات ولاتعني بأن احدا يقتحم خصوصيات الآخر.

وأضافت بأن الخصوصيات تعني تلك التصرفات التي تميز شخصية أحد الزوجين عن الآخر لأنه ليس هناك شخصان متطابقان في كل الأمور في هذه الحياة.

بعض من الخصوصيات: أوضحت "آنا" بأن هناك بعض الأزواج الذين يتدخلون في السلوكيات الخاصة جدا للشريك، كطريقة الضحك أو الحديث أو مايجب قوله هنا ومالايجب قوله والى ماهنالك من أمور سلوكية لايفيد معها أي تدخل من قبل الآخر لأنها مرتبطة بالطريقة التي تربى عليها كل شخص أو ماورثه عن أبويه. الأمور أعلاه يمكن تلقينها للأطفال وليس للبالغين المتزوجين.

وقالت أيضا ان بعض الأزواج يحبون الخصوصية في الاستحمام مثلا ولايريدون أي تدخل من الشريك في هذا الأمر وهناك من يفضل اغلاق باب المرحاض عندما يذهب لقضاء حاجة وهناك من يتناول الطعام بطريقة خاصة ولايريد أي تعليق من الآخرين. وأضافت بأن هذه الخصوصيات لاتنتهي أو تختفي أو تترك بعد الزواج وعلى الزوج والزوجة فهم ذلك.

وأضافت بأن بعض الأزواج يرتبكون في الحديث عندما يشعرون بأن أحدا يتنصت عليهم فان ذهب أو ذهبت لغرفته للحديث على الهاتف فهذا لايعني بالضرورة محاولة لاخفاء شيء عن الآخر بل هي طبيعة الشخص ولاتعني أيضا شكا في الآخر حول احتمال وجود خيانة زوجية.

خرق الخصوصيات هو نوع من التجسس: شرحت الباحثة البرازيلية بأن محاولة خرق خصوصيات الآخر تعتبر نوعا من أنواع التجسس على الآخر. فالمرأة التي تضع أذنيها على فتحة الباب لتستمع الى حديث زوجها مع أحد ما هو نوع من التجسس عليه وكذلك دليل ضعف الثقة المتبادلة بينهما. فليس كل حديث خاص يعني بأن الآخر يحاول ارتكاب الخيانة الزوجية. ومن الخصوصيات التي تعتبر سيئة جدا هو البحث عن الأشياء في جيوب الآخر ووصفت الباحثة ذلك بأنه تصرف طفولي لأن من يحاول الخيانة فانه سيعمد الى اخفاء جميع الأدلة. وأكدت بأن علاقات زوجية كثيرة انهارت بسبب محاولات اختراق خصوصيات أحد الطرفين، وبخاصة محاولات النساء معرفة أرقام الهواتف في الهاتف الخليوي للزوج أو محاولة التجسس للكشف عن شيفرة البريد الالكتروني والعمل على تعقب أحدهما للآخر لمعرفة الأماكن التي يتردد أو تتردد عليها.




موضوع رائع تسلمين يالغلا



شكرلكم



موضوع اكثر من رائع
تسلمى ياقمر



شكرلكم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الزواج المتأخر يزيد حدة التوتر بين الزوجين

وجدت دراسة أمريكية أجرتها جامعة كاليفورنيا الأمريكية، أن الزواج المتأخر يزيد من حدة التوتر بين الأزواج، ولا يحقق التوازن بين العمل والالتزامات الأسرية للشريكين.

وقالت الدراسة التي أجريت على الرجال والنساء تتراوح أعمارهم بين 26 و28 عاماً أن " تأخر الحمل بسبب تقدم السن يزيد من مجهودات الأبوين في تربية الطفل خاصة إذا كان الزوجين عاملان"

وأوضحت الدراسة إلى أن "تأخر الحمل يزيد أيضاً من احتمالات اعتلال الصحة، بسبب الضغط النفسي على الزوجين اللذين يرغبون في الانجاب بشكل أسرع حتى لا يفقدا فرصة الانجاب في هذا السن المتأخر.

الانجاب المتأخر وتوابعه
وقالت الدراسة التي قامت بها أستاذ علم الاجتماع بجامعة كاليفورنيا سوزان بيانكي، أن الزوجات المتقدمات في العمر وينجبن متأخراً ينفقون وقتاً أكبر في القيام بالواجبات المنزلية ورعاية أطفالهن، مما يؤثر سلباً على أدائهن في العمل، مشيرة إلى أن " حوالي 8.4 ساعة تنفقها الأمهات أسبوعياً من وقت العمل من أجل رعاية البيت والأولاد، أما بالنسبة للآباء، فقد تقلص ادائهن في العمل بسبب انفاق 7.8 ساعة أسبوعياً لرعاية الأسرة والأبناء.

هذا وقد أشارت أستاذ بيانكي إلى أن هذه المعدلات تزداد بسبب شعور الوالدين بالقلق على أبنائهم، ورغبتهم في اللحاق بتربية أولادهم وتعليمهم القيم والمبادئ قبل نفاذ العمر".

ووجدت الدراسة أن 44% من الأمهات يعملون مع الزوج بدوام كامل من أجل توفير فرص حياة جيدة للابناء، في الوقت الذي أظهر فيه 73% من الأمهات عدم وجود وقت كافي لديهن من أجل رعاية أزواجهن والاهتمام بهم، في حين أبدى 74% من النساء عينة الدراسة أنهم لا يجدون الوقت الكافي للاهتمام بأنفسهن.

من جهة أخرى أظهرت النتائج أن 58% من الأباء ليس لديهم الوقت لرعاية صغارهم، بينما قال 62% منهم أنهم ليس لديهم وقت للاهتمام بزوجاتهم، بينما أوضح 58% من الرجال أنهم لديهم وقت قليل جداً للاهتمام بأنفسهم.

هذا، وقد أظهرت الدراسة إلى أن نسبة كبيرة الأمهات العاملات يتخلين عن أوقات فراغهم ونومهم لتلبية احتياجات الأطفال والملائمة بين الأسرة والعمل

دراسة أخرى

وفي دراسة أخرى في هذا الشأن أجرتها أستاذ علم الاجتماع بجامعة ميتشيغان الأمريكية باربارا شنايدر أن الأباء ينفقون وقتاً كبيراً من أجل رعاية أسرهم بسبب تعدد مهام العمل وزيادة احتياجات الأسرة والأبناء على حد سواء، وكشفت أن الأباء ينفقون أوقات النشاطات الترفيهية وزيارة الأصدقاء من أجل رعاية الأبناء

وأوضحت الدراسة أيضاً إلى أن الأمهات قد أبدين شعورهن بالإحباط والغضب بسبب الضغوط الحياتية التي يتعرضن لها، وفقدان المشاعر الزوجية الدافئة والأوقات الترفيهية التي لها دور في التخفيف من وطأة الضغوط اليومية.

وفي نهاية الدراسة تساءلت شنايدر لماذا يعمل هذا العدد الكبير من الأمهات بدوام كامل مما يجعلهن أكثر ارهاقاً من الأخريات اللائي يعملن بدوام جزئي، وأرجعت الأمر إلى أن هؤلاء النسوة يحبون العمل خارج المنزل لأوقات طويلة، وأنهم يريدون الحصول على فوائد مادية هامة مثل التأمين الصحي وخطط التقاعد".




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أصعب سنوات الزواج كيف نعبرها؟

كشفت دراسة جديدة اجريت في بريطانيا أن السنة الخامسة للزواج هي الأصعب على الاطلاق بالنسبة للأزواج، بينما تعتبر السنة الثالثة الأكثر سعادة.
ووجد البحث الذي قامت بها شركة محاماة بريطانية أن أكثر المشاركين في الدراسة وصفوا السنة الأولى بأنها "زوبعة من النعم المتتالية"، بينما وصفوا السنة الثالثة بأنها الأكثر سعادة وإستقرار.
هذا ووجدت الدراسة التي شارك بها 2000 زوج أن أغلب الأزواج وصفوا السنة الخامسة للزواج بالأصعب لعدة أسباب أهمها الشعور بالتعب والإرهاق نتيجة العمل وكثرة الطلبات والمسؤوليات.
بينما رشح المشاركون في الدراسة لقب "الجدار" للسنة السابعة، التي إذا مرت بسلام، فأنها ستمهد الطريق لحياة زوجية سعيدة وعلاقة متماسكة.
هذا وأعترف 1 من 10 أشخاص في الدراسة بأنهم لم يعرفوا بأن الزواج سوف يكون صعبا، بينما اعترف أخرون بأنهم عانوا من هبوط عاطفي لاحقا بعد الشعور بالسعادة الغامرة في يوم الزفاف.
واقترحت الدراسة بأن 50 بالمئة من الأزواج في الدراسة قالوا بأن يوم زفافهم كأن أفضل يوم في حياتهم، بينم قال الثلث بأن الحب في علاقتهما تراجع منذ يوم الزفاف الكبير.
للحب عمراً افتراضياً
هذا، وكشف الباحث الأمريكي وليام روبسون النقاب عن حقيقة خطيرة تؤكد أن العمر الافتراضي للحب تراجع من 7 سنوات إلى 3 سنوات, وأكد انه عندما يصل الحب إلى نهاية عمره الافتراضي يصبح خافتاً خامداً، وقد يتطلب ذلك نحو عام كامل حتى يدرك طرفا الزواج هذه الحقيقة المرة التي تغلفها الحياة المشتركة، وقد يتحول الحب الكبير إلى الكراهية ونفور وإهمال لدرجة تجعل أحد الطرفين يحاول الخلاص من شريك حياته.
ويؤكد د. وليام أن كيمياء المخ هي السبب في توليد شحنات الحب وطاقات العواطف وأنها تظل تولد هذه الشحنات لمدة 3 سنوات ثم تتوقف عن توليدها, وكأنها بطارية فرغت ولا يمكن أبداً إعادة شحنها.
كيف نتجاوز هذا المأزق؟
تقول عالمة النفس الأمريكية اوستاس تشاسر أن السنة الأولى في حياة أي زوجين لها أهمية خاصة، ففيها يجب أن يتعلم الزوجان قاعدة الأخذ والعطاء وهي القاعدة الأساسية لأي شركة ويكونا العادات المشتركة التي تستمر العمر كله.. لذا يجب أن يكون الأساس قويا ليستمر البناء قويا يصعب هدمه، واجتياز هذه السنة بنجاح يعد مؤشراً لقدرة استمرار الزواج، أما الخلافات التي تحدث فيها فغالباً ما يكون سببها عدم فهم أحد الزوجين للآخر جيداً أو رهبة التجربة والخوف من الإفصاح عن العيوب الحقيقية التي أثمرت عنها سنة أولى زواج.
وقدم علماء النفس والاجتماع نصيحة للأزواج بعد اجتياز هذه السنة وهي يجب أن يتحمل الطرفان ويقبلا عن رضا واقتناع الدرجات المختلفة من المشاعر بما في ذلك حدة المشاعر.



هههههههه هذي الامور ما لازمها دراسات لانو طباع الناس متباينة وانا الان في السنة الثالثة من زواجي واكثر من مرة اوصل للطلاق لولا ان الله ستر وما حب لابني الضياع المهم سنوات السعادة والشقاء بحسب الازواج انا هيك شايفة والله اعلم ومشكورة على الطرح