التصنيفات
منوعات

اسامي الزوجات في جوالات ازواجهم

جبت لكم بعض اسامي الزوجات عند ازواجهم في الجوال:

هذا واحد مسميها ( يالله عسى خير) لأنها كلما أتصلت يقول بينه وبين نفسه : يالله عسى خير

واحد مسميها بالجوال محقق كونان

واحد من الشباب مسميها : " تعال للبيت" , شكل المدام واطيه في بطنه

وواحد مسميها النشبة السنعة

وعنده ثلاث عيال متقاطين على جوال مسميهم: المهابيل الثلاثة

وواحد يقول زوجتي مسميها في الجوال ( صاحب السمو الملكي)

وواحد مسميها ( هات )

وواحد ثاني اسم المدام راعي البقاله علشان محد يجيب خبرها لو انسرق أو تلقف احد يفتش بالجوال
وواحد يقول انه مسميها الشرطي وحاط نغمة دوريات

وواحد اخر يتحدث ويقول مسميها (حسب الله) حتى اذا ضاع التلفون ينخرش اللي بيلقاه

وواحد ثاني حالته حاله ايام الخطوبة (My Love)
اول ايام الزواج (الغالية فلانة)
لما جاء اول طفل (ام فلان)
بعد خمس سنوات (ام العيال)
الحين (لا ترد احسن لك)
وواحد مسميها (المقاضي)

اما واحد مسميها ( جمس الهيئة) شكله له سوابق

وواحد مسميها ( ودني لبيت اهلي )

وغيره مسميها (بسم الله) لا يكون داقه عليه جنيه وانا مادري

طبعا تختلف الاسماء حسب الحاله الجويه والنفسيه
طيب انتي وش (مسميه ) أو راح تسمي (زوجك ): : بالجوال؟:verbena01:




لوووول

راح اسميه حبيب القلب




مشكووره على الموضوع الحلوو
لو يسميني اسم مو حلو في جواله اروويه
خخخخخخخ
:11_3_2[1]:



شكرا لك cutegirl :11_1_123[1]: و سكون على مروركم العطر ولكم جزيل الشكر والتقدير:verbena01:



انا خطيبي مسجل اسمي بجواله روحي
وبجواله الثاني حياتي

بس من فترة عرفت انه جوز اختي مسمسها بجواله (مناحي)

يعني لما يرن جواله يطلعله مناحي يتصل بك:5_1_123v[1]:




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

زوجة مبدعة مو مثل كل الزوجات

زوجة مبدعة مو مثل كل الزوجاتخليجية

هذي زوجة في بداية زواجها مو عارفه تسوي المسكينه شي في المطبخ ..

وحبت تفاجئ زوجها بطبخه وقررت أن تكون الطبخه هذي هي اللي يفضلها

زوجها

وكان دايم يحن عليها بطلبه منها الا وهي البيتزا

أتصلت على امها تطلبها طريقتها الأم عطتها الطريقة والبنت ماقصرت نفذتها بحذافيرها

لكن يبدو أن البنت اعتراها شي من الفهاوه والدلاخه ويمكن تكون لمسة من

الغباء

شوفوا ويش سوت !!

8

8

8

خليجية

الزوجة ياحظي نست شي مهم .. اللي هو ؟ الصينيه خليجية

ياعيني بس ع الإبداااااع

>> معذوره البونيه ماقالت لها أمها حطيها في الصينيه خليجية

بجد كسرت خاطري خليجية

هههههههههههههههههههههه

>> قلنا لكم يابنات تعلموا الطبخ قبل الزواج قلتوا بنبدع بعد الزواج

هاا شوفوا بس قمة الإبداع لوين وصل

خليجيةخليجيةخليجية




هههههههههههههههههههههههه من جد تكسر الخاطر وانا كمان نصيحتي للي مقبلة على زواجي تعلمي الطبخ
مشكورة حبيبتي موضوع رائع



هههههههههههههههههههههههههههههه ههههه




ههههههه لا عاد وصلت للدرجة هذي ؟؟؟ههههه



مشكورة حبيبتي موضوع رائع دمتى بصحه وعافيه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ضرب الزوجات عند الرجل العربى ولا تبغوا عليهن سبيلا ان الله كان عليا كبير

:0153:
رغم الانفتاح الفكري والتقدم الأخلاقي والإجتماعي الذي شهده مجتمعنا العربي ، ما زلنا نسمع عن قضية ضرب الزوجات تحت عرف ما يدعى " سلطة الرجل الشرقي " ، و هل قضية ضرب الرجل لزوجته تعتبر حلاً للخلافات الزوجية؟ وما شرعية سلطة الرجل الشرقي التي تمنحه ذلك ؟ وما حكم الضرب ؟ وهل الضرب وسيلة حتمية الإستخدام مع الزوجات؟
حيث شرع الإسلام الزواج لتحقيق السكينة و الإستقرار و السعادة بين الزوجين قال تعالى : ، {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(5 ، ومهما كانت الخلافات و النزاعات التي تنشب بين الزوجين لم يعطي الإسلام الصلاحية للزوج أن يهين الزوجة عن طريق الكلمات المؤذية التي تجرحها أو أن يتعدى عليها بالضرب و إنما حدد ووضح طرق لتهذيب سلوك المرأة ومنع نشوزها.
انتشر مؤخراً وصف مجتمعنا الشرقي بالمجتمع التقليدي الديكتاتوري الذي يمنح الرجل سلطة ضرب زوجته ، تحت ستارة "يحق للرجل الشرقي أن يتصرف مع زوجته كما يريد"، رغم تنافي هذا الأمر مع عادات المجتمع العربي الذي يدعو إلى احترام الزوجة وصون كرامتها وحقوقها وعدم إهانتها بأي شكل .
أما عن رأي علم النفس حول هذه القضية تقول الدكتورة فدوى سركون / اختصاص علم نفس " الاتجاهات والميول والغايات هي عادة كامنة تكيف عواطفنا وتوجه نشاطنا وتثير اهتماماتنا وكثير من النجاح في الحياة الزوجية يعزى إلى الاتجاه والغاية لان النفس تبقى راكدة ليس لها اهتمام، فإذا تعينت لها غاية، يهدف إليها النشاط، فتنشط، وكذلك يعين الاتجاه الأسلوب الذي نعيش به …فالاتجاه يصير عادة كامنة تكيف العاطفة وتوجه النشاط وتثير الاهتمام، فالعواطف التي تحركنا والاتجاهات والميول والغايات هي عواطفنا التي نتحرك بها إلى الجد والسعي والإثراء والبحث عن الراحة والأمان والاستقرار وهي كما تحرك أجسامنا تحرك أذهاننا فنتنبه بعد الغفلة وننشط بعد الطموح والركود واتجاهات التفاؤل والتشاؤم وكذلك الفتور، فهناك الكثير من الأمور التي تدفع الزوج إلى العنف مع زوجتهُ، فما مر به مجتمعنا كفيل لمعاناة الزوجة، أهمها تدني مستوى التعليم ومهنة الزوج ومعاناته مع البطالة أو انخفاض دخله المادي وكذلك عدم التكافىء وبعضهم أيضا يتعاط الكحول إلى جانب المشكلات والصراعات النفسية والفشل والإحباط، فالعنف يحدث في جميع المجتمعات المتقدمة والغير متقدمة ولكن يختلف من حيث الدرجة والحدة، كل هذه العوامل ولدت لدى الزوج ولنقل الرجل حالة من التمرد وبالتالي العنف على نفسه وعلى زوجتهُ وقد يكون أيضا على الأبناء، ولنفس هذه العوامل والظروف أيضا خلقت العنف داخل المرأة ( الزوجة )، ولكن الزوجة تظهر العنف بطريقة قد تكون متشابهة أو مختلفة عن طريقة وأسلوب الزوج أحياناً تستخدم أسلوب الضرب مع أبناءها وتكون بدرجة عالية من القسوة وأحيانا يخرج العنف المتولد لديها بطريقة الاستفزاز مثلا أو الصراخ أو التهجم على الزوج، حتما ذلك سيولد ردة فعل من قبل الزوج، وقد تكون بالضرب … المرآة ذلك الكائن المفعم بالإنسانية ومشاعر الحب والرومانسية قد يستخرج العنف منها بطريقة البكاء والدموع، لكن أن تصل إلى مرحلة ضرب الزوج فهذا أعتبره نوع من الشذوذ في علم النفس، فنحن نصف الأم التي تتعامل بالعنف مع أطفالها بطريقة الضرب بأنها ( مريضة ) رغم كونها مسئولة عن تربيتهم.
لذا فإن العنف بحد ذاته إن كان من قبل الزوج أو الزوجة له آثارٌ سلبية ونفسية واجتماعية على الأطفال والزوجين منها القلق والخوف والاكتئاب والتشرد والتفكك الأسري والطلاق :12_1_112[1]:



فعلا كلامك صح مية بالمية………..لاالدين ولاالاخلاق تقبل باتباع هكذا وسائل ……..يسلموووووووو



للأسف هكذا أطلق على مجتمعنا
الذي يجب ان يكون بالاصل مثالا للمجتمعات الراقية
بطريقة التعامل و حل المشكلات كلها
وبالاخص المشكلات الزوجية
لكن كل هذا بسبب الجهل الذي اصبح هذه الايام متفشي بشكل مخيف
بين الازواج….
الرسول عليه الصلاة والسلام امر معشر الرجال
بعدم اهانة الزوجة او مد اليد عليها او حتى التقبيح او الاهانة
لكن
للاسف ليس هناك من يعقل او يسمع
الا من رحم ربي ممن يخافون ربهم

تسلمي اختي
موضوعك قمة الروووووووووعة
جزاكي الله كل خير




تسلميلي ام حمزة

موضوعك يمس شريحة كبيرة من النساء

كان الله بالعون




شكرا للمرور



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تذمر الزوجات أسبابه وكيفية التعامل معه

نحذر الزوجات من مغبة الإستمرار في التذمر وخاصة فور عودة الزوج من العمل وهذا خطأ شائع تقع فيه الكثير من الزوجات فأمهليه بعض الوقت ليستعيد طاقته حتى يتمكن من الإنصات لما تودين قوله وإلا فتحملي مسؤولية ردة الفعل التي لن تكون مبشرة بالخير لا يعمِّر الكثير من الأزواج بيوتهم فرارا حسب زعمهم من زوجتهم المتذمرة على الدوام.
فهذا رجل يقول بأن زوجتي لا تتوقف عن الشكوى، وذاك يقول بأن زوجته لا تكف عن التذمر من كل ما يقوم به. وعوض البحث عن أسباب هذا التذمر الذي يمكن أن يبعد الزوجين عن بعضها ويقطع التواصل بينهما من أجل حلها، يلجأ معظم الأزواج إلى إصدار ردود فعل عصبية أو الهروب من البيت كأسهل حل.
ما يجهله الأزواج أن التذمر إنما هو دليل واضح على وجود مشكلة في التواصل بين الزوجين، وغالبا ما تحول الزوجة مشكلة العجز في التعبير عن حاجياتها ورغباتها وانتظاراتها من الزوج، إلى كلام حاد وشكاوى متواصلة للتخفيف عن نفسها من الإحساس بالعجز عن تحقيق ما تريده.
وغالبا ما تلجأ المراة للتذمر إزاء عدم إهتمام الزوج بها أو تهميشها من مخططاته وأنشطته اليومية. وتفعل ذلك بطريقة تنفر منها الزوج أكثر فأكثر، فتكون النتائج عكسية تماما.
ولابد للزوج أن يعلم أن إظهار التقدير للزوجة، ومدح صفاتها الحسنة، هي أفعال بسيطة وسهلة التنفيذ، لكنها تستطيع أن تحل الكثير من المشاكل العالقة بسبب إهمال الزوج لإستقرار أسرته.
ونحذر الزوجات من مغبة الإستمرار في التذمر وخاصة فور عودة الزوج من العمل، وهذا خطأ شائع تقع فيه الكثير من الزوجات. فأمهليه بعض الوقت ليستعيد طاقته حتى يتمكن من الإنصات لما تودين قوله، وإلا فتحملي مسؤولية ردة الفعل التي لن تكون مبشرة بالخير.
ونوصي الزوجات بإستخدام أسلوب لطيف ومباشر للتعبير عن ما تريده من الزوج، دون اللجوء إلى الحدة في القول فهو سيزيد من تعقيد الأمور.



جَزْاك الله خَير الجًزاء
كُل الشُكْر والتَقْدِير لَك
ولطَرْحِك القَيْم ..
احترامي وَتقْديرْي



شكرلك



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ولاء الزوجات فاحذروا

اختبار الولاء في المخابرات
نشرت مؤسسة الاستخبارات الأميركية إعلانا في الجرائد تعلن فيه عن وجود وظيفة خالية لمخبر سري عالي المستوى.

‏بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية، رسى الاختيار على رجلين و امرأة،
فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير، الذي سيتقرر بموجبه تعيين واحد من الثلاثة في الوظيفة
‏جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
‘‏سوف نمتحن ولاءك لنا ، ‏لقد قمنا باختطاف زوجتك و ربطناها بكرسي في داخل هذه الغرفة المغلقة. ‏نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان.
‏معك دقيقة واحدة. ‏هاك مسدسا.’
‏أجابهم الرجل:
‘‏هذا فظيع! ‏لن أستطيع أن أتابع معكم. ‏أنا منسحب.’
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
‏فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني خرج باكيا و لم يستطع أن يقتل زوجته. ‏فقالوا له إن قلبه ضعيف و هو لا يصلح. ‏
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها أنهم خطفوا زوجها و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
‏فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير، و بعدها خرجت المرأة.
‏فقالوا لها، ‘‏ماذا حدث؟’ ‏قالت، ‘ ‏تبين أن المسدس ليس حقيقيا، فاضطررت لضربه بالكرسي ضربا مبرحا حتى مـــــات

انه ولاء الزوجات .. فاحذروا




هههههههههههههههههههههههههههههه ه
النساءليس لديهن وفاء



خليجية



ونعم الولاء هههههههههههههه
مشكوره على الموضوع الرائع



خليجية



التصنيفات
إجابات , اسئلة و اجوبة, ساعدوني

الزوجات المحرومات من ازواجهم

خليجية:e013

:السلام عليكمم حبايبي انا ابيكمم تساعدونني عمري 20 ومتزوجه ولي 5 سنوات متزوجه وعندي بنت وحدهه بسس زوجي للحين اناني معيي من كل النواحي الجنسيه وحتى في الكلام بخيل سسسساعدوني !!




انا اشوف او لازم تكلميه لانو بيحرمك من حقك كزوجة ما لازم تخجلي
اعانك الله علي ما انتي فيه وهدانا جميعا الي سبيل الرشاد



حاولي تفتحي باب للنقاش معو حبيبتي وربي المستعان واهم شيء استعيني بالدعاء



اقري نوعية زوجك هل هو جنوبي غربي.. اوشمالي شرقي وعامليه حسب ماتطلعلك من صفات
اقري كتاب النساء من الزهره والرجال من المريخ
اذا ماعندك الكتاب تلاقي مقتطفات منو في المنتديات وعليك حبيبتي بالدعااااااااااء والإستغفاااااااااااااار
الله يسعدك يارب ويوفقك ياكريم



والله مدري وش اقوال



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

انتقام الزوجات بداية انهيار المجتمع يبدأ من الأسرة

خليجية

مأساة انتقام الزوجات من أزواجهن لا تنتهي، فنسمع بشكل يومي عن قصص لحوادث انتقام لزوجات ربما يكون آخرها ما قامت به إحدى الزوجات في الكويت عندما أحرقت خيمة عرس زوجها حين تزوج عليها والتي راح ضحيتها حوالي 46 من المدعوات، وكان غرض الحادث بالتأكيد الانتقام من الزوج.
وفي قصص انتقام الزوجات تسجل لنا المحاكم عددا من القضايا تكاد تأتي الخيانة الزوجية خيطا مشتركا فيها انتقاما من علاقة الزوج بأخرى خارج نطاق الأسرة، أو ربما لارتباطه بزواج من ثانية، فما تمتلئ به سجلات المحاكم يبدو قليلا بالنسبة لحوادث الانتقام التي لم تسجلها هذه المحاكم أو تلك، والتي سادت العلاقة بين الأزواج وكانت الزوجة بطلتها.

بعض حوادث انتقام الزوجات تظل غامضة ومجهولة الدافع من ورائها، غير أن المؤكد أن سلوك الزوج العدواني يظل مفسرا لبعض هذه الحوادث.

وبين قصص انتقام الزوجات نجد العجب، فبينما تقوم امرأة بالتمثيل بزوجها حيا وتقطيعه إربا إربا! تقوم أخرى بالتمثيل بعض أعضائه بعد قتله، هذا غير الحكايات الكثيرة التي نسردها من خلال هذا التحقيق الذي نكشف فيه طلاسم العلاقة الغامضة بين الأزواج، والتي تؤدي في النهاية إلى انتقام الزوجات، نحاول البحث عن أسباب انتقام هؤلاء الزوجات وتأثير ذلك على المجتمع، مع البحث عن الأسباب وراء عنف الزوجة تجاه زوجها، فإلي نص التحقيق:

انتقام الزوجات
من أهم قصص انتقام الزوجات تلك التي قامت بذبح زوجها لأكثر من ثلاثة أيام وجمع أشلائه في أكياس وقامت بإلقاء هذه الأشلاء في محافظات مصر كلها حتى ظل خبر وفاته غامضا لولا أن افتضح أمرها فنالها العقاب الرادع.

ومن غرائب قصص انتقام الزوجات قيام إحداهن بخيانة زوجها مع العامل، واعترافها بذلك في محضر رسمي عندما تشاجرا، حيث قالت الزوجة عند التحقيق معها،: "إن هدفها الرئيسي من وراء الجريمة هو فضح زوجها بغرض الانتقام منه؛ نظرا لسيطرته وتجبره وقسوته الشديدة مما دعاها لمحاولة الحصول على حقها بهذا الشكل".

زوجة أخرى ما كانت تتمنى شيئا في حياتها بقدر رؤيتها لزوجها يستغيث ويتألم، فألقت بماء النار على جسده عندما كان في الحمام وتبدأ قصة هذا الانتقام عندما انقطعت المياه عن المنزل وطلب الزوج من زوجته ماء لإزالة الصابون من على جسده؛ فأعطته جالون "ماء نار" ليلقي به على جسده ظنا منه أنه ماء ليخرج من الحمام بعدما أصيب بهلوسة جراء ما تعرض له من ألم نفسي وانتقام زوجته.

ربما لا تختلف هذه القصة كثيرا عن غيرها من القصص الأخرى التي تنتقم فيها الزوجة من زوجها فتصيبه بهلوسة عقلية، وانتقام هذه الزوجة بدأ عندما قام الزوج بالارتباط بأخرى، وقام بتسكين زوجته الثانية في الدور العلوي لمسكن الزوجية التي تتواجد فيه الزوجة الأولي، ولقسوة الأمر على الزوجة الثانية قامت بمحاولات عدة حتى يكتب زوجها هذه الشقة باسمها، وعندما نجحت في ذلك بصعوبة طلبت منه الطلاق، وقامت بالزواج من أخرى وعاشت مع زوجها الجديد في نفس هذه الشقة مما أصاب زوجها القديم بهلوسة عقلية عندما كانت تخرج وتدخل لبيته بزوج آخر.

ربما تكثر حوادث انتقام الزوجات من أزواجهن وتعدد طرائف هذه الحوادث عندما نسمع عن زوجات قاموا بإشعال النيران في السيارات التي زف فيها الزوج، أو يقمن بإشعال النيران في بيت الزوجية الجديدة، والغريب في كل هذه الحوادث هو حرص الزوجات على الاعتراف بجرائمهن، هذا بخلاف قيام بعضهن بدس السم لأزواجهن ليلة الدخلة.

تأثير البيئة
يقول الدكتور أسامة سليمان، متزوج منذ ثلاث سنوات: "إن جرائم انتقام الزوجات يرجع لعوامل كثيرة، أول هذه العوامل: البيئة التي نشأت فيها الزوجة، وغالبا ما تكون هذه البيئة منحلة، فضلا عن سلوك بعض الأزواج السيئين مع أزواجهن، والثقافة التي تحكم الزوجين، ومدى احترام كل منهما للآخر وتأثير الدين على حياتهما".
ويضيف الدكتور أسامة، لا شك أن هذه الجرائم تؤثر علي العلاقة بين الأزواج بشكل عام، فكثرة هذه الجرائم توحي أن هناك مشكلة حقيقية خاصة، وأن الجرائم التي أعلن عن بعضها بطلاتها زوجات منحدرات من أصل رفيع، بما يعني أن أساس الجريمة سلوك الزوج نفسه، وإن كنا لا نبر به انتقام الزوجات.
ولفت إلى أنه تعرض لحالة خوف شديد من زوجته عندما هم في ذات مرة أن يرتبط بأخرى وكاد يفتضح أمره، والمرة الثانية عندما عنف زوجته؛ فطلبت الطلاق منه في نفس الأسبوع أكثر من سبعين مرة.
وتقول هبة النادي، متزوجة من 7 سنوات،: "إنها هددت زوجها ذات مرة على خلفية شجار بينهما، فوجدته يتود لها طوال اليل وهي صامتة ولا تتكلم ويزداد قلق زوجها، كما تقو ل، كلما أحجمت عن الكلام ورددت عبارتها، أنت المسؤول.
وأضافت، أن حوادث القتل الأخيرة للزوجات لا شك أن الهدف منها هو الانتقام، ولا شك أن الإعلان عن هذه الحوادث ترك أثرا علي كثير من البيوتات، وإن اختلف الأثر فيها بين السلبي والإيجابي.

وأكدت، أن حوادث الانتقام نتيجة لغياب العدل من الزوج، ولتعديه على الزوجة، في الوقت الذي لا تجد فيه هذه الزوجة أي مأوى لها أو منجد من تسلط هذا الزوج، مما يدعوها إلى الفجور عندما تحاول الانتقام لنفسها.
وأنهت كلامها أن تضطر في بعض الأوقات إلى استخدام لغة التهديد للدفاع عن نفسها.

انهيار المجتمع
وتقول الدكتورة عزة كريم خبيرة علم الاجتماع،: "إن العلاقة بين الزوجين من أهم الأسرار التي أودعها الله عز وجل في العباد، وأن تفسير هذه العلاقة من الصعوبة بمكان، وهذا يرجع في الأساس إلى أن الأسرة بناء حافظ الله سبحانه وتعالى عليه من خلال الحفاظ علي المجتمع".
وأكدت، أن السلوك العدواني الذي يصدر عن بعض الزوجات يرجع في المقام الأول للبيئة التي نشأت فيها تلك الزوجة، مما يؤثر حتما على سلوكها في حالة وجود مشكلة بينها وبين الزوج.

واعتبرت، أن تأثير المجتمع هو المسؤول الأول والأخير عن حالة الانهيار المجتمعي والتي تعتبر ظاهرة انتقام الزوجات جزءا منها، غير أنها وجهت الوم إلى قوانين الأسرة التي كثيرا ما تظلم وتحابي الرجل، فلا تجد الزوجة إزاءها إلا أن تأخذ حقها على طريقة الانتقام، وبيدها دون حتى الجوء إلى أسرتها وهو دليل على انهيار المجتمع.
وأنهت كلامها، أن خطورة هذه الظاهرة على المجتمع تبدو في تفكه، وبالتالي يؤثر ذلك على الأزواج مما يخلق حالة من العدوانية على المجتمع كله، فنجد نفس هذا العنف يمارس بين شرائح المجتمع كله وليس داخل الأسرة الواحدة.

ونصحت باتباع تعاليم الإسلام الرفيعة في حل المشكلات التي تنشأ بين الأزواج وزوجاتهن لتلافي مثل هذه الحوادث.




خليجيةاذا عجبكم موضوعىخليجية
قيمونى ياحلوات
خليجية
بطريقه الميزان
عاشقه بعلها



مشكورة يا عسولة
الله يسعد ايامك



يعطيك العافيه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هام لكل الزوجات


السلام عليكم ورحمة الله وبركاااااتة ,,,وبعد

أخواتي الفاضلات …أحببت أن أتحدث اليوم عن موضوع هام للمتزوجات ,,بالذات حديثات عهد بالزواج

وكما هو واضح من العنوان ..قد تعتري حياتك بعض العواصف في أول حياتك وأخص بذلك السنة الأولى ,,,هنا

نرى كثييير من إختلاف الرأي وتصادم وجهات النظر ,,,في البداية لا تعبسي …وتتخيلي بأنك في عداد

التعيسات ,,,ماتمرين به قد مرّ به أغلب معشر المتزوجات ,,,

كل مافي الأمر هو أنكما الآن في صدد حياة جديدة أنت وزوجك…وكل منكما يحاول إثبات نفسه بطريقته الخاصة,,,,,

أضيفي على ذلك أن كلاكما دخل الحياة وقد إقتحم أيامه الأخيرة نزر غير يسير من النصائح والإقتراحات ,,,والتي

غلفت كهدايا سااارة لكما وكمرشد يوجهكم إلى كل مأزق قد تمرون به …كلاكما مشحون بأفكار عجيبة

ويثق بأنها تدله على حسن التصرف ,,

قبل تطبيقك لأي نصيحة كوني على حذررر…أنا هنا لا أشكك بصدق النوايا عند إسداء النصح ,,,ولكن قد تكون

من نصحتك …مستوى تفكيرها محدود …قد تكون أهداف السعادة بالنسبة لها على النقيض من أهدافك

على سبيل المثال لا الحصر,,,,,قد تكون نظرة صديقتك لزوجها بأنه عاشق محب لو أنه أطاعها وصحبها معه

في السيارة يوميا إلى أهلها …هنا تحقق مبتغاها وعّبر لها عن حبه …حتى ولو أطال البقاء خارجا فهذا لايهم

أهم شيء أن تكون في أوج سعادتها هي مع الأهل والقريبات ,,,,

قد تطالبينه مثلها ولكن الفرق هو أن زوجك غير زوجها ,,,,زوجك مفهومه للحب يرتكز في زاوية معينة …

هي أن تبقي معه في المنزل لاتفارقي عينيه ….كلماإستطاع لذلك سبيل

قد تحدثك أخرى ..كرامتك كرامتك …فعندما يغضبك بشيء …ألقي له بفراشه خااارج الغرفة

وإلتزمي الصمت داخلها …ونامي وأنت غاضبة حتى يشعر بجرمه المشهووود

قد تأخذين بنصيحتها وقد يكون مصيرك أن ألقى هو بك في منزل أهلك …السبب أن تركيبة زوجك تختلف تماما

عن شخصية زوجها ,,,,

قد تتذكرين إحداهن وقد قالت …لا تدعي المجال لأهله أن يخترقوا حياتك …ضعي لهم حدود لايتجاوزوها …

فعند زيارتك لايتجاوزوا غرفة الضيوف ….

لا تلقي لهذه النصيحة التي كثيرا ماتتردد بالاً ….إبدأي بالإحسان وحسن النوايا …حتى لو تحسستي من شيء

معين …تذكري دائما (((وإدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )))

فأي نصيحة تأخذين بها …المعاداة وسوء الظن …أم نصيحة صااادقة من فوق سبع سماوات تنادي إلى الإحسان

والتقرب للعدو وليس فقط لأناس لهم أهمية في حياتك وهنا التقرب مختلف فهو يؤدي إلى كسب رضا زوجك

وصدقيني نحن كمجتمع شرقي لايزال الرجل يباهي بأخلاق زوجته الفاضلة ويتمنى أن يثني عليها الجميع

وبالذات والديه..

حتى لو رأيتي ماتكره نفسك لاتحاولي الإستعانة بنصيحة قد أسدتها لك إحداهن …ضعي ببالك تغير الظروف

والشخصيات …فكثير من قصص الطلاق كانت بسبب أم الزوج …فلا تصعّدي الموقف معهم وحاولي

أن تكسبيهم بصفك ,,,

ولا تحرجي زوجك مع أهله …وأي موقف تضعينه فيه ,,,قيسي هذا الموقف على أحد إخوتك وهل ترتضين

عليه نظرات العتاب وبعده الإحتقار من أهله ,,,

وإعلمي أن من أسباب سعادتك أنت وزوجك رضا أهله لأن دعوة من قلب أم محروقة قد تكتب لكم الشقاء للأبد,,,,

النصائح التي قد تنفعك هي التحدث مع رفيقاتك عن كيفية الإهتمام بالزوج ..بالمنزل …بالمظهر إلخ..إلخ..إلخ

ولكن المواقف الإنفعالية التي قد تقعين بها لاتحاولي أن تطبقي وصفة صديقتك السحرية لأنها

قد تدمر حياتك إلى الأبد,,,




مشكوووووورة ياااا قلبي



[U][COLOR="Blue"]عن جد يسلمووووووووووو حبيبتى وموضوع مهم جد ا جدا

ويااااااارب الكل يستفين ان شاء الله

وجعله الله فى ميزان حسناتك حبيبتى

تقبلى مرورى




تسلم ايدك يالحبيبه ان شاء الله الكل يستفيد لانه بالفعل اول الحياة مليئة بالمشاكل

تستحقي التقييم




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ضرب الأبناء والزوجات تأديبٌ أم تسلُّط؟

سافر الشاب المسلم الحريص على دينه إلى الولايات المتحدة، واستقر به المقام هناك وتزوج فتاة أمريكية وأنجب منها، وكبر الأبناء، وأصبح أحدهم في المرحلة الإعدادية، وذات يوم تغيب عن المنزل فقلق عليه أبوه قلقًا شديدًا.. وجاء الابن في اليوم التالي وأخبر أباه أنه كان في رحلة مع أصدقائه.. فما كان من الأب المسلم الذي تربى في بيئة إسلامية تأبى العِوَج والانحراف إلا أن وبخ ابنه وضربه ليقومه، وفي اليوم الثالث ذهب الابن للمدرسة وعليه آثار للإرهاق، وعندما سألته المعلمة عن سبب ذلك عرفت منه أن أباه ضربه فارتعدت فرائسها وقالت له: لقد انتهى عهد العبودية، وأبلغت الشرطة التي استدعت بدورها الأب لتنذره أنه إذا تكرر ذلك منه فسوف يدفعون بالابن إلى مدرسة داخلية وتنتهي العلاقة بينه وبين أبيه.

إن المجتمع الأمريكي والغربي عمومًا يرفض الضرب الذي يذكرهم بالعبودية.. لكن هل قضت القوانين والحريات المتاحة فعلا على ظاهرة الضرب هذه؟

تقول الإحصاءات: إن في أمريكا كل 15 ثانية يضرب أحد الأزواج زوجته ضربًا مبرحًا.. وفي فرنسا توجد وزارة لشئون المرأة تطالب بتشريعات جديدة وبتكوين شرطة خاصة لإبلاغها بضرب الزوجات والأولاد ويطالبون أيضًا بمحاكم أسرية خاصة.. أما في إنجلترا فأصبحت ظاهرة الضرب –ضرب الأزواج للزوجات- محلا للشكوى، وفي روسيا انتشرت الظاهرة على نطاق واسع؛ لكثرة عدد الأزواج العاطلين، ونتيجة للحياة الاقتصادية الصعبة أصبح الأزواج ينفثون عن أنفسهم بضرب زوجاتهم.

وهكذا فرغم النفور الشديد من الضرب سواء ضرب الزوج لزوجته أو ضرب الأب لأبنائه في الغرب.. ورغم القوانين التي تمنع ذلك لم تتوقف الظاهرة بل تزداد انتشارًا، وطبعًا استوردت الجمعيات النسائيَّة والعلمانيَّة في مجتمعاتنا الأفكار الغربية في اعتبار الزوج الذي يؤدب زوجته بالضرب غير آدمي.. ويطالبون الزوجة أن ترفع على زوجها دعوى طلاق، وكذلك ينادون بألا يضرب الأب ابنه، بل في عرفهم لا بد أن يعتذر ويتأسف الأب لابنه إذا أخطأ في حقه.

حدود الضرب في الشريعة

يقول د. حلمي صابر (الأستاذ في كلية الدعوة بجامعة الأزهر): "إن أساس الحديث في هذا الموضوع هو الآية الكريمة "واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا" ونشوز المرأة هو عصيانها لزوجها وعدم طاعته وامتناعها عن فراشه أو خروجها من بيته بدون إذنه، وعظتها تكون بتذكيرها بالله وتخويفها به وتنبيهها للواجب عليها ولفت نظرها إلى ما يلحقها من الإثم بالمخالفة والعصيان وما يفوت من حقوقها من النفقة والكسوة والهجر في المضجع أي الفراش، أما الهجر في الكلام فلا يجوز فوق ثلاثة أيام.

ولا تضرب المرأة لأول نشوزها؛ فأول شيء هو العظة، فإذا استمرت في النشوز فالهجر في المضجع، فإذا لم ترتدع فالضرب غير المبرح مع تجنب الوجه والمواضع المخوفة؛ لأن المقصود هو التأديب وليس الإتلاف".

ويضيف د. حلمي صابر قائلا: إن الشريعة الإسلاميَّة فيها التوسعة حسب الأحوال، فالبشر بطبعهم مختلفون، وما يصلح لأحدهم لا يصلح للآخر.. ولو قلنا بعدم الضرب نهائيًّا لظل قطاع كبير من النساء على نشوزهن وتمردهن، والقرآن أعمُّ من ذلك فهو يتدرج حسب كل حالة؛ فهناك من تتأثر بمجرد نظرة العين وربما يؤثر فيها الكلام الزائد تأثيرًا عكسيًّا، وهناك من تتأذى بالهجر، وبالتالي يكون في الهجر تأديب لها وتخويف وإصلاح لاعوجاجها، ومن النساء -وكما هو مجرب في دنيا الناس- من لا تتأثر إلا بالضرب ولا يناسب جرحها واعوجاجها إلا الضرب.

وبالتالي فإن الآية حجة للإسلام وليست حجة عليه؛ لأن فيها توسعة وتفصيلا وتدرجًا، هذا بالنسبة لضرب الزوجة، أما بالنسبة لضرب الابن فإن الحفاظ على شخصية الأب أمر ضروري، والابن لا بد أن يشعر بل ويتأكد أن هناك سلطة أبويَّة لا يمكن تجازوها، وأن علاقته بأبويه لها حدود لا يتعداها، ودعوى صداقة الابن لأبيه أفسدت كثيرًا من الأسر بسبب إضاعتها لهيبة وشخصية الأب.

فهناك أخطاء للأطفال لا يمكن علاجها إلا بالتخويف والضرب الخفيف، بشرط ألا يتكرر الضرب باستمرار حتى لا يتعود عليه الطفل، وبالتالي يفقد قيمته كعامل مؤثر في التقويم.

يجب ألا ننهزم أمام الغرب

أما د. محمد رأفت عثمان (أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر) فيقول: "إننا ينبغي أن نؤمن بكل ما جاء في القرآن، ولا ننهزم أمام الغرب وأمام دعاوى الاستنارة وحقوق الإنسان والحرية، فنلغي ديننا تدريجيًّا.

والضرب ورد في القرآن كمرحلة أخيرة في التأديب ينبغي أن تسبقها مراحل أخرى، فلا يجوز أن نبدأ التأديب بالضرب.

والعجيب أن المجتمعات الغربيَّة التي تعيب علينا وتقول أن ديننا يحض على الضرب نجد أن أسرهم محطمة، والغيظ يملأ قلوبهم من ترابط أسرنا وهم يعلمون أن سبب ذلك هو ديننا، فيصدرون إلينا أفكارهم لتفكيك هذه الروابط، إن العلمانيين والمتغربين الذين آمنوا بهذا الفكر الغربي هم أكثر القطاعات في مجتمعنا معاناة من التفكك الأسري".

المفرِّطون في دينهم

يرى د. محمد يحيى (أستاذ بجامعة القاهرة)، أنَّ موضوع التأديب عمومًا والضرب خصوصًا يستخدم من أجهزة الدعاية المعادية للإسلام، إن الغرب من حيث المبدأ لا يرتب حقوقًا للزوج على الزوجة؛ فنظام الزواج عندهم سواء كان دينيًّا يتم في الكنيسة أو مدنيًّا يتم في الشهر العقاري لا يرتب للزوج حقوقًا من قبل زوجته كما في الإسلام.

والتأديب في الإسلام يتم في إطار حقوق الزوج من ناحية وفي إطار مسئولياته من ناحية أخرى، والإسلام لا ينظر للتأديب على أنه حق للزوج على الزوجة ولكن على أساس أنه مسئوليَّة؛ فالزوج مسئول عن نظام الأسرة ومراعاة شئونها وتأديب أفرادها وضبط سلوكهم، أما في الغرب فتنحصر مسئولية الزوج في الرعاية، وهذه الرعاية عندهم مبهمة المفهوم، ونتيجة لهذا الاختلاف في المفاهيم يعتبر الغرب التأديب في حد ذاته امتهانًا للحقوق الإنسانيَّة.

وإذا قال الغرب إن ضرب المرأة يسبب لها ضررًا فهل يتساوى هذا الضرر مع إباحة الشذوذ الجنسي والذي يسبب للمرأة ضررًا فعليًّا حيث أنها لن تتزوج ولن تنجب أطفالا ولن تروي أمومتها".

ويضيف د. محمد يحيى إن الفتاة لو تمت تربيتها على خلق قويم وبأسلوب تربوي جيد فإن ذلك سوف يجعلها تشعر بالمسئوليَّة ويساعدها على بناء شخصيتها على رجاحة العقل، وبالتالي فحينما تتزوج فسوف يكون بينها وبين زوجها أرضيَّة مشتركة، ولن يحتاج الزوج لتقويمها ويستخدم التوبيخ أو الضرب، أما إذا لم تحظ الفتاة بهذا القدر من التربية الإسلاميَّة والخلق الإسلامي وكانت على قدر من المشاكسة والشراسة والنفور فإن التشاور والنصح الهادئ سوف يكون غير مجدٍ، وبالتالي يضطرُّ الزوج إلى الاختيار من البدائل الأخرى، والزوج العاقل لا يستخدم البدائل العنيفة أولا، بل يبدأ كما نصحه القرآن بالتدرج التصاعدي وينظر لطبيعة الزوجة وسلوكها وإلى أنجع الطرق للتعامل معها، وينبه د. محمد يحيى إلى نقطة هامة وهي أن هناك فئة من الآباء والأزواج لا تلتزم بالفرائض والقيم الإسلامية، فهم لا يصلون ولا يصومون ويشربون الخمر والمخدرات ويأتون السلوك الفاحش، وهؤلاء يضربون زوجاتهم وأولادهم ويحتجون بحقهم الشرعي، وبالتالي فنحن يجب أن نفرق بين رجل مسلم واعٍ يلجأ إلى الرخصة الإسلاميَّة بقدرها وفي وقتها وبشروطها، وبين شخص آخر غير ملتزم بالإسلام ولكنه يستخدم الإسلام في تبرير سلوكه العدواني ضدّ زوجته وأولاده، إن الضرب حالة استثنائيَّة فيجب استخدامه كالعلاج في أوقات معينة، أما هؤلاء الفاشلون فيمارسون الضرب في كل وقت وبأسلوب عنيف وشرس ويهدفون إلى الإيذاء والإذلال والحط من كرامة الزوجة وليس بهدف الإصلاح.

الاعتزاز بالإسلام

أما د. أحمد مدكور (أستاذ علم الأخلاق) فيقول: "المشكلة أن الغرب يريد أن يصدر إلينا هذه الأنماط المشوهة من العلاقات الاجتماعية ويجعلنا نؤمن بها وننفذها في بلادنا.

إن الغرب في غيظ شديد من تماسك الأسرة المسلمة وهو يعلم أنها أقوى الأسر تماسكًا في العالم، وهذا التماسك ناتج عن فلسفة إسلامية معينة في بنائها، ومنها حق الزوج في تأديب زوجته وأولاده، وهذا الحق استثنائي ومشروط بشروط، فمن الأخطاء ما لا يجدي معها إلا الضرب.

إن الغرب وأتباعه في بلادنا كثيرًا ما يتهجَّمون على الإسلام، ونحن ينبغي ألا نهتز لذلك، بل يجب أن يزيد اقتناعنا بالإسلام الذي حفظ أسرنا ومجتمعنا مئات السنين، ولا ننتظر من غرب الحملات الصليبيَّة وراعي الصهيونيَّة أن يفعل غير ذلك.

إن أسلوب بناء الأسرة في الغرب سيكون هو السبب في نهاية الحضارة الغربيَّة كلها، فحالات الطلاق وعدم الزواج وعدم الإنجاب والانصراف عن تكوين الأسرة والشذوذ- إلخ، كل ذلك هو السوس الذي ينخر في عظم الحضارة الإسلاميَّة".




خليجية

لكي احلى باقة ورد يالغلا
مواضيعك دائما مميزه تسلمين




شكرلكم



خليجية




شكرلكم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الى كل زوجة موضوع رائع لكل الزوجات

بسم الله الرحمن الرحيم

أظننا لن نختلف حول قضية أن عقل الرجل والطفل يعمل بطريقة واحدة !
ليس تحقيراً من شأن الرجل، وليست دعوى لكـِ للتشمّت بزوجكـ بعد قراءة المقال،
ولكنها حقيقة علمية ، كلاهما يعمل بنفس الميكانيكية !!
المرأة الذكيّـة تحاول أن تستفيد من ذلكـ وتضرب عصفورين بحجر واحد،
فالكثير لديها الفئتان تلك في منزلها، وقد تصطدم معهما كثيراً ..
وتحتار في طريقة المواجهة وكيفية الحل الأمثل للخروج من الخلاف الناشب بينها وبين أحدهما ..

وللمعلومية..
كلاهما ينفذ ما يقال بعد عبارة لا تفعل ، لا تروح للمكان الفلاني!!
إذن اعلمي أنه سيذهب، حيث أن الجملة المذكورة بعد عبارة لا هي التي ستطبق !!
لذلك استبدليها بعبارة إيجابية لا تحتوي على كلمة لا

قاعدة :
(( حوّلي الصراع إلى تعاون، ولا تدخلي في الصراع فغالباَ لن تكسبي بهذه الطريقة، ولكن اجعلي طريقك للكسب مختلفاً عن توقعاتهم، فتفوزي بالجولة حتما ))
الصراع يشبه التحدي، التشبث بالرأي ، عدم التنازل ، العناد، الكبرياء … الخ
كلها تصب في نفس النهر إِنْ أنتِ ركبْتيه، قد يجرفكُ بعيداً إلى غرار ما تتمنين!!
فالأسلم القفز بعيداً إلى الضفة المجاورة ومحاولة تهدئة التيار..

الفـكرة الأساسيـّة /
خلافك مع زوجك أمرٌ كثير الحدوث ، والمشكلات الزوجية واردة غالباً لأن ذلك من طبيعة تلك العلاقة
ولا نستطيع إنكار أو تلافي ذلك نهائياً مهما حاولنا..
موضوعي هنا كيف نخرج من تلك الخلافات بأفضل النتائج؟؟
بل كيف تستغلها المرأة لصالحها دينياً ودنيويا ؟!

قبل كل شيء على المرأة أن تعرف شخصية زوجها ، وتعرف ما هو مفتاحه،
فليست كل الأقفال تفتح بذات المفتاح !!

ولكن هناك عامل مشترك في الغالب وهو أن الزوج لديه صعوبة أكثر من المرأة في الاعتراف بالخطأ والاعتذار..

أتفهم مشاعرك جيداً وقت الصراع بينك وبين زوجك،
وكيف تشعرين أنه من الصعب جداً التنازل عن رأيك وحقك ، وفي الحقيقة لست أطلب منك ذلك.. !!!

المطلوب هنا التوقيت الصحيح فقط لما تريدين أن تقولي، بحيث يكون له الوقع المطلوب والنتيجة المرجوّة.
ففي وقت الصراع لا فائدة من أي دررٍ سوف تُلقيها حضْرة جنابِك !
بل قد تزيد الاشتعال أكثر!!
فالانفعال ل يساعدك مطلقاً في اختيار الكلام المناسب، وغضبه لن يساعده كذلك في تلقي ما تريدين قوله كما تريدين أن يفهمه !

إذن مالحل؟؟

الحل .. هو الانتظار حتى تهدأ العاصفـة وعدم الدخول في صراع مع الزوج …
أوووه نسيت بأن ذلك صعب جد !!
خصوصاً بأنك جداً مستاءة منه، و متضايقة بشكل لا يمهلك الانتظار !
فعلاً صعب !!
بل قد يبدو مستحيلاً ..
قد ترغبين بالانفجار عليه وتلقين عليه كل الكلمات المتطايرة في عقلك تلك اللحظة حتى تشعري بالراحة والانتصار ربما، وبأنك قوية ولستِ ذات شخصية ضعيفة
( ما تعرف ترد !! )

– بيني وبينك إيش غالباً النتيجة هنا ؟ – أترك لك التفكير والجواب..

ولكـن.. لو أخذت نفساً عميقاَ وتذكرت شيئاً ..
أنا هنا في دائرة مع زوجي، نعم زوجي …

طيب مبروك أعلم ذلك مالجديد ؟!
الجديد أنه لا يبدو ذلك من المعركة التي دارت قبل قليل !!
كل واحد يريد إثبات أنه على حق.. تصادم ، صراع ، وكأنها حرب إثبات وجودك وفرض شخصية !!

أسمعك الآن تقولين ..
طيب وش تبيني أسوي أسكت له ؟ تخيلي ! عشان مرة ثانية ياخذ وجه ويزودها!!
أو .. لا لا أنا لازم أعوده إنه يسمع كلمتي ويدلعني ويسوي اللي أبي !!
أو.. الكلام النظري هذا ما يمشي في الواقع لازم تثبتين نفسك وتردين عليه !!
أعلم بأنك ستقولين كل ذلك .. وأكثر

ولكن مهلا ..
إذا قلت لك هناك جائزة ثمينة لو أمسكتِ أعصابك، وتركتيه يهدأ، وما
نمتي إلا وانتي مصالحته وطلبتي منه يرضى عليك ستكون لك هذه الجائزة !! هل ستوافقين ؟؟

لحظة لحظة .. وش قلتي ؟؟
يرضى علي ؟!!! تمزحين معي أكيد !!!
ليش هو أمي ولا أبوي !!

ردي واحد فقط لك هنا.. وليس بعده كلام ولا شرح ولا تعليل ..
فليست نظرية خاصة بي ولا وجهة نظر بشرية.. !!
بل أقوال من سيد البشر ، وأطهر الخلق ، لسانُ صدقٍ ورسولٌ من رب العالمين، هادي البشـرية
فكلامه صدق .. واتباعه فيه رشاد وصلاح حالي و حالك وأحوال المؤمنين لا محال ..

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
"ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة ؟
النبي في الجنة , و الصديق في الجنة , و الشهيد في الجنة , و المولود في الجنة ,
و الرجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله عز وجل ,
و نساؤكم من أهل الجنة الودود الولود
العؤود على زوجها التي إذا غضب جاءت حتى تضع يدها في يد زوجها , و تقول : لا أذوق غمضا حتى ترضى."
السلسلة الصحيحة.

عندما يتحدث النبى صلى الله عليه وسلم عن معيار خيرية الزوجات فإنه يضع معايير ثابتة وواضحة ومحددة (الودود الولود العؤود)
وبشئ من التفصيل عن هذه الصفات فنقول أن:
1-الودود:
هى التى تتودد إلى زوجها مصداق قول ربنا سبحانه:
((ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة))
والمودة هى مجمل لحسن الخلق وإظهار كل طرف للرغبة والميل إلى الآخر.

2- والولود:
قد يظن البعض أنها المرأة التى تلد ونقيضها العقيم وهذا ليس بصحيح على طول الخط ،
فأنّى لنا أن نعرف هل الفتاة ولود أم لا ؟ فإن هذا لا يتأتى إلا بالمعاشرة ،
ولكن والله أعلم فإن المقصود به هى المرأة التى ترغب فى كثرة الإنجاب
ولا تتعلل بالعزوف عنه بدعوى عدم التفرغ أو خوفاً على جمالها أو شئ من هذا القبيل والذى كثر الحديث عنه فى هذه الأزمان.

3- العؤود:
التى لا تنام حتى ترضى زوجها ويرضى عنها وإن كان هو الظالم لها، فسرها النبى صلى الله عليه وسلم بقوله:
(التي إذا ظُلمت قالت: هذه يدي في يدك، لا أذوق غمضاً حتى ترضى(

الطاعة تعدل الجهاد
روى ابن عباس أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت :
إني رسولة النساء إليك والله ما منهم امرأة علمت أو لم تعلم إلا وهي تهوي مخرجي إليك ،

الله رب النساء والرجال وإلههن وأنت رسول الله إلى الرجال والنساء ،
كتب الله الجهاد على الرجال فإن أصابوا أجروا وإن استشهدوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون
فما يعدل ذلك من النساء ؟
قال : طاعتهن لأزواجهن والمعرفة بحقوقهم وقليل منكن تفعله.
(رواه الطبراني و عبد الرزاق في مصنفه ).

وهنا نجد أن رسول الله يساوي بين أجر الجهاد في سبيل الله وأجر طاعة الزوجة لزوجها
ليست طاعة عمياء وليست طاعة بدون قيد أو شرط أو حدود، وإنما هي طاعة الزوجة الصالحة للزوج الصالح النقي.
وإن صبر المرأة على طاعة زوجها سبب من أسباب دخول الجنة ، كما في الحديث الذي رواه ابن حبان
" إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجه
وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت "
والحديث صححه الألباني في صحيح الجامع الصغير ..

" لو أمرت شيئاً أن يسجد لشيء لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ،
والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها"

"لا تجد امرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها"

" اثنان لا تجاوز صلاتهما رؤوسهما:
عبد أبق من مواليه حتى يرجع، وامرأة عصت زوجها حتى ترجع"

" إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح"
أحاديث منتقاة من صحيح الترغيب

" لا ينظر الله إلى امرأةٍ لا تشـكر لزوجها وهي لا تستغني عنه " الصحيحة.

.
بعد هذه الأقوال منه صلى الله عليه وسلم أظنك قد تحتاجين التفكير قليلاً في الأمر ..
فهو يستحق ذلك وإن كان يبدو صعباً بهض الشيء ..!
ولولا صعوبته لما جاءت الأحاديث الكثيرة عن فضل طاعة الزوج وطلب رضاه وعقوبة من تأبى ذلك!!

(( لا أذوق غمضاً حتى ترضى ))

ما أجملها من عبارة ، لو استشعرتيها وحوّلتي صراعك تلك اللحظة إلى مجرىً مختلف
سيفاجئ زوجك من ردة فعلك التي لم يتوقعه فتجعله ينطفئ ويتحول غضبه المحموم إلى حب لتلك الزوجة التي
( كبرت عقلها واشترت رضاه) ..
ليس لأنها ضعيفة، بل لأنها ذكيّة وقوية كذلك،
"ليس الشديد بالصُّرَعةِ ، إنما الشديد الذى يملك نفسه عند الغضب" . متفق عليه
صدق الرسول الكريم عله أفضل الصلاة والتسليم.

بالتأكيد ستأتي نتائج مرضيـة لاحقـاً وإن لم تكن فورية – على حسب شخصية زوجك – ..

ولكنك بلا شك تكونين قد كسبتِ هذه المرة بطريقة ودية، لطيفة، أنثوية محضـة، تحتسبين الأجر من الله تعالى وهذا هو الأهم ،
وتشترين راحتك وراحة زوجك بثمن رائع ( أهل الجنة ) ، فيوفقك الله في كل أمورك ويرضى عنك ويسخر لك هذا الزوج ..
وكما ذكرت في البداية.. تكونين خرجت من تلك الخلافات بأفضل النتائج !!
وهذا هو المطلوب..

إلى هنا انتهى موضوعي ..
أتمنى أن تكوني وجدت ضالّتك بين هذه السطور..




اللى عاوزة تكون زوجة نجحة وسعيدة وتسعد زوجها تنفذ النصائح دى
جزاك الله خيرا



اهلا اخيه
نورتي والله



خليجية



عن جد موووضوووع رااائع وخيالي

بارك الله فيكي حبيبتي ..

كلي غموض