التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

خلاصة خبرات بعض الزوجات النكديات :ههههههه

خلاصة خبرات بعض الزوجات النكديات :

إذا أردت أن تجعلي زواجك نموذجا في التعاسة والشقاء وتفقدي حب زوجك واحترامه فافعلي ما يأتي:

– استقبلي زوجك بلهفة لتحاصريه بالأسئلة والاستجوابات، وتنتزعي منه اعترافات غير صحيحة، وتصدعي رأسه بالشكوي من الأبناء، وتغرقيه في تفاصيل حياة الجارات.

– تعطري له، بالبصل والثوم والزيت المقدوح، وعرق اليوم الطويل، أما زجاجة العطر التي أهداها لك فستنفعك في يوم ما، حين تهدينها مثلا لصديقة في أية مناسبة.

– تفقدي مواعيد راحته، لتقومي بالتنظيف الكامل للبيت، وشغلي الغسالة والمكنسة في وقت واحد، وتصرخي في الأولاد، وتطلبي منه تغيير المكان الذي يجلس فيه أكثر من مرة لتنظيفه.

– أعطيه قدره من وجهة نظرك من خلال مقارنته دائما بأزواج شقيقاتك وقريباتك وصديقاتك، وإشعاره بأنه لا يساوي شيئا وندب حظك معه في كل مناسبة.

– توددي إلي أمه، حتي ترعي لك الأطفال أثناء وجودك في عملك، وتقف في صفك حين تختلفان، فإذا اعتلت صحتها، أو شهدت شهادة حق ذات مرة، فكشري عن أنيابك ولا تتهاوني في إسماعها وصلة من التحقير، وانسي تماما أنها أم صاحب بيتك وجدة أولادك.

– احرصي علي ماله بالادخار منه قدر ما تستطيعين دون علمه وبمفاجأته بين الحين والآخر بطلبات لايتوقعها لتحصلي منه علي المزيد، ولا تتوقفي عن الطلب بإلحاح حتي يصرخ في وجهك ويقلب جيوبه، ويخرج ويغلق الباب وراءه بعنف وغضب.

– تزيني له، حين يكون لك عنده مطلب، وبالغي في تدليله وإسعاده حتي إذا تحقق لك ما تريدين، أظهري وجهك الآخر، وعودي إلي سابق عهدك من الإهمال والبهدلة، واجعليه يشعر بأنه أفاق من حلم سعيد قصير علي كابوس مزعج .

– اعتني بملابسه بتفتيش جيوبه بدقة بحثًا عن أية نقود ربما يكون قد نسيها، أو عن أية ورقة تدينه وتمثل بالنسبة لك ورقة ضغط تبتزينه بها، واهتمي أيضا بنظافتها إلي حد غسل الملابس الملونة بسائل التبييض لإزالة البقع وأنت تعرفين ما سيحدث بعد ذلك.

– اخفضي صوتك، وأنت " تقطعين فروته " مع أمك، أو صديقتك حتي لا يسمعك، أما وأنت تتحدثين معه اجعلي صوتك أعلي من صوته، وليكن شعارك في التعامل مع زوجك : " خذوهم بالصوت " .

– ذكريه بأيامكما السعيدة في بداية الزواج، قبل أن تفاجئيه بقائمة أعددتها سلفا بعيوبه التي ظهرت لك مع العشرة، وتتهميه بأنه كان يخدعك وبأنه تمسكن حتي تمكن، فإذا حاول الدفاع عن نفسه أسكتيه بإشارة منك، وقولي له بحدة ؛ لو حلفت لي أن الماء يتجمد لن أصدقك، وتمسكي بموقفك حتي لو شعرت بأنك تظلمينه.

– تعرفي علي هواياته حتي تنغصي عليه وقت ممارستها وتغرقيه في بحر من المشكلات، والخلافات، وتجعليه يشعر بالندم; لأنه اختارك من بين كل النساء زوجة له.

– إذا اشتري لك أو للأولاد شيئا فابتسمي ابتسامة سخرية واستهزاء واسعة، وقولي له بلا تردد: " ياما جاب الغراب لأمه ".

– ساعديه في الإنفاق حتي تكسري أنفه وتعيريه وتضمي أولادك إلي صفك حين يحدث بينكما خلاف بتذكيرهم بما تشترينه لهم، وابتزاز مشاعرهم بالملابس واللعب ليعادوا أباهم ويؤيدوك في خلافاتك معه.

– أظهري انزعاجك الشديد حين يمرض; لأن معني ذلك أنه سيأخذ أجازة من عمله، وستضطرين لخدمته، وحبذا لو أشعرته بذلك حتي يضاف الألم النفسي إلي ألمه الجسدي.

– اصنعي له ما يحبه من طعام بعد فاصل من الشكوي من قلة المصروف والبكاء علي الحظ الضائع، وترديد المثل الشعب: اطبخي يا جارية كلف يا سيدي.

– أحسني معاملة أهله أمامه فقط، وبمجرد انصرافكما من زيارتهم ابدأي في الثرثرة، والحديث عن عيوبهم وتصرفاتهم التي لا تعجبك، وإذا كانوا هم في زيارتكما فأكثري من الشكوي بعد انصرافهم من الفوضي التي أحدثوها في البيت، ومن طريقتهم في تناول الطعام، وقارني بين سلوكهم الهمجي وسلوك أهلك المتحضر، ولا تصمتي إلا إذا ترك المكان وانصرف غاضبًا.

– ودعيه وهو ذاهب إلي عمله بقائمة من التحذيرات من التأخير أو التحدث مع الزميلات، ودسي في كفه ليس كفك الدافئة لتشجيعه وتحفزيه، وإنما ورقة بالطلبات التي يجب أن يشتريها في طريق عودته.

– إذا استشعرت من تصرفاته ونظراته أنه يرغب في دعوتك للفراش، فتمارضي، واستعيني بكل الوسائل حتي يظل الأولاد مستيقظين واخترعي أسبابا تدعوك لعدم النوم عندما يدخل هو إلي غرفتكما، ولا تنامي قبل أن يستغرق هو في النوم يائسا محبطا.

– اجعلي أهلك يعرفون قدره، وذلك بأن تحكي لهم تفاصيل حياتكما، وتقحميهم في كل خلاف يحدث بينكما وتنتهزيها فرصة للحط من قدره، وكشف عيوبه، وهز مكانته وتحقيره، بحيث تدرك أسرتك أنك تزوجت أسوأ رجل وأن حظك العاثر أوقعك فيمن لا يستحقك.

– إذا دعاك زوجك للصلاة أو لقراءة ورد قرآني، فتعللي، وإن أصر قولي له بسخرية: لن آتي، و" ابقي خذنا علي جناحك "




يسلمووووووو



ههههههههههههههههههههههه

معناها الرجل بهي الحالة لازم ينتحر

مشكورة على موضوعك المهضوم متلك

تقبلي مروري




اهلين فيكي غيمة عطر حبي الك
ماالزك
كلك زوء

الله يسلمك زهرة




ههههههههههههههه
رووووووووووعة
لكنها ستؤدي الى طلاق سريع
او
جلطة سريعة للزوج
ههههههههههه

تسلمي يا خفيفة الدم




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

حنان الأزواج يتساوى مع حنان الزوجات

في دراسة فريدة من نوعها أثارت نتائجها جدل شديد، أكدت أن حنان الأزواج على زوجاتهم يضاهي حنان النساء، وهم أكثر إظهاراً لحب الشريك، ويعبرون عن مشاعرهم بطرق مختلفة أكثر من النساء.

وأكدت الدراسة الأمريكية التي أجرتها جامعة تكساس والتي أجريت على حوالي 168 زوج وزوجة تتباين أعمارهم، حيث خضعت الدراسة لأربعة مراحل وهي بعد مرور الزواج بشهرين، وأثناء الاحتفال بالذكرى السنوية الأولى للزواج، وكذلك الاحتفال بالذكرى الثانية وبعد مرور 13 عاماً من الزواج.

هذا، وحاول المشرفون على الدراسة أن يقيسوا درجات القرب والود من الشريك على مدار 24 ساعة، حيث وجدت أن الزوجات يظهرن الحب والميل العاطفي نحو الزوج، بينما تفرغ الأزواج لخلق بيئة جيدة من أجل تحسين العلاقة الرومانسية كذلك العلاقة الحميمة بينهم وبين زوجاتهم".

وقال الباحثون المشرفون على الدراسة " أن هناك مفهوم خاطئ وشائع يعتبر المرأة أكثر حناناً من الرجل، وتستطيع أن تعبر عن مشاعرها أكثر من الرجل"، مؤكدين أن الرجال لديهم نفس الكفاءة والتي تساوي سلوك المرأة في التعبير عن مشاعرهم وخلق بيئة حميمة ودافئة للزوجة".

وأكد الباحثون أيضاً "أن سبل المرأة في التعبير عن مشاعرها ليست متجددة، بينما يستطيع الرجال التعبير عن حبهم وحنانهم بأكثر من طريقة متجددة".

وأشارت الدراسة إلى أن هناك أزواج يبدعون داخل المطبخ وغرف النوم ويساعدون زوجاتهم في الأنشطة المنزلية المختلفة، ويقومون بأفعال تبهر الزوجة، وإن كانت أقل رومانسية من أفعال الزوجات.

الجدير بالذكر أن، دراسة علمية حديثة أثبتت أن الزوجة الحنون تهدىء من مخاوف زوجها وتخفف من التأثيرات السلبية لتوترات العمل التي ترفع ضغط دمه وتعرضه للإصابة بالجلطات القلبية، وكما تبين من البحث أن الرجال الذين لا يحظون بعلاقات وثيقة مع زوجاتهم يواجهون خطرا أعلى للإصابة بأمراض القلب خاصة أن الحياة الاجتماعية معقدة جداً لقلوب الرجال.




التصنيفات
منوعات

ماذا تريد الزوجات منا

مصارحات زوجية

ماذا تريد النساء من أزواجهن؟

إلــــــــــــــــى زوجـــــــــــــــــــي الــــفـــــاضـــــــــــــل،، ،

ـ قد تبدو هذه الأفكار، أو بعضها، مستفزة للرجل، لكنها في الحقيقة ليست كذلك. إنها مجرد بوح مخلص لما يعتمل في قلب وصدر كل امرأة تتوخى سعادة بيتها وتثمّن العلاقات الزوجية على أسس واضحة من الألفة والمصارحة والشفافية المتبادلة مع زوجها.
فأرجو تقبلها كما هي دونما تفسيرات حالمة أو تأويلات لا يحتملها المعنى الحرفي للكلام.

– بادئ ذي بدء أريد أن أحبك وأريدك أن تبادلني الشعور نفسه أفلا أستحق احترامك لقاء ذلك؟

– لا تنتقدني أمام الآخرين حتى ولو أخطأت أو لم أحسن التصرف، فعندما تقلل من شأني تجعلني أشعر بالإحراج والاستياء مما يدفع كبريائي إلى الرد عليك.
أرجوك أن توفر ملاحظاتك السلبية عني وتقدمها لي ونحن على انفراد إذ أكون وقتئذ أفضل استعداداً لتقبلها دونما تحفظات.

– عندما نختلف في رؤية الأمور أرجو ألا تستخف برأيي. ليس بالضرورة أن يكون أحدنا مصيباً عندما يكون الآخر مخطئاً. كما أنه لا يتعين علينا أن نتقاتل كي نصل إلى اتفاق إذ إنه عندما يحدث ذلك تراني أميل إلى تقبل رأيك، لكنني أستاء من ذلك لاحقاً.

– عندما أكون متضايقة وآخذ بالبكاء أو أفقد السيطرة على مشاعري فاسمح لي بالتعبير عن هذه المشاعر. وحاول أن تتحمل ذلك. فهذه مشاعري الشخصية وسأتمكن من استيعابها أكثر لو أعطيتني الوقت لذلك. كما أن معاناتي تصبح أقل إذا شعرت بالحرية في التعبير عن هذه المشاعر بصورة طبيعية بدل أن أكبتها خشية أن أزعجك أو أضايقك.

– انشغالك في المجتمع يكسبك مكانة وتقديراً أكثر مني. أرجو أن تعرف أني مدركة لهذا الأمر. لذا فإني سأشعر بغيرة أقل واعتزاز أكثر عند إقرارك أن ما أبذله من جهد لتحريرك من المشاغل المنزلية قد مكنك من تكريس معظم وقتك لإدارة أعمالك.
يفرحني أن تعترف أمام الآخرين بأني أستحق الثناء لقاء ذلك.

– أحتاج إلى قضاء وقت مميز معك. أعرف أن عملك يستحوذ على جل اهتمامك، لكن ماذا يتبقى لي إذا أعطيت أفضل ما تملكه من طاقة لعملك، أرجو أن تخصص بعضاً من وقتك لنا فقط ، كما أرجو ألا تعيد القيام بالأشغال التي أنفذها لأني عندما أتعثر أكتسب المهارات المطلوبة للقيام بتلك الأعمال بصورة أفضل في المستقبل. أنا أتعلم بصورة أسرع لو أتحتَ لي الوقوع في الخطأ دونما توبيخ منك أو مساءلة. معظم الأمور التي تعيد القيام بها من بعدي سيطويها النسيان، وثقتي بنفسي ستعود لي بصورة بطيئة. إن عدم سماحك لي بالفشل يعني أنك تمنع عني تعلم الطريق إلى النجاح.

– لا تعطني رسائل مشوشة عن مظاهر الأنوثة لديَّ ففي هذا الموضوع أنا أكثر منك بلبلة وعدم ثقة. إنني تربيت منذ طفولتي على الاعتقاد أني سأخسر احترام الرجل لي إذا أبديت علانية أني مثيرة للغريزة الجنسية. إنك قد تجعلني أقع في الحيرة عندما أراك مهتماً بمسألة إغراء المرأة، ولكنك في الوقت نفسه تنتقدني عندما يكون مظهري مغرياً. لا ترفعني إلى مصاف الآلة. امنحني من ثقتك ما يكفي لأن تكون صريحاً معي في الأمور الجنسية. إنك بهذا تكون القدوة لي كي أتغلب على التردد لدي لأكون منفتحة مثلك.

– لا تلقي مسؤولية التقصير علي عندما أقوم بما أوكلتني به. إذ إن نقدك الجارح يؤثر على اعتدادي بنفسي ويجعلني أشعر أني عاجزة عن القيام بأي أمر بصورة جيدة. لن تعرف كم ستكون ثقتي بنفسي أكبر وإنتاجي للعمل أكثر لو اعترفنا معاً بحقي في إنجاز الأمور على طريقتي الخاصة.

عندما تستعجلني لإنجاز أمر ما بسبب زحمة الأعمال أو انشغالي عنه فلا تفسر ذلك بأني رافضة القيام بما أوكلتني به أو غير مكترثة له.

عندما تضع أولويات أخرى للعمل أمامي أحاول أن أقول لنفسي إنه لا بد أن لديك ما يبرر ذلك وإن هذا ليس معناه أنك لا تهتم لأمري. لا يحتاج بالغان مثلما إلى إعادة التأكيد المتواصل لالتزامهما وحبهما لبعضهما بعضاً.

– من المهم جداً أن تقول ما تعنيه. فلا توجه لي التعابير المجحفة التي تؤذيني ثم تتوقع مني أن أنساها على الفور ولا تغدق عليَّ وعوداً كبيرة لا تقوم بتنفيذها أبداً. إني أتقبل منك عندما تأمرني أو أدعك وشأنك في ساعة غضبك. كما أنني أتطلع إلى باقة الورد التي وعدت بإرسالها عندما كنا في ساعة فرح ووداد. ما زلت أقول لنفسي إن الناس تظهر على حقيقتها في ساعة الغضب وإن الوعود الكاذبة تدل على عدم الإخلاص. إن محاولتي تجاهل كل ذلك تؤذيني وتجعل البرودة تدب في أوصال علاقتي بك.

– تذكر أن حقوق المرأة هي واجبات الرجل.

– لا تضربني لأن خير الرجال هم الذين لا يضربون زوجاتهم وتذكر أن تتمنى لأخيك ما تتمناه لنفسك (هل تريد أن ترى أحداً يؤذي أمك)؟

– تذكر أن مالي ملكي وأن بعض مالك (ملكي).

– تقول العرب إن (استقامة المنجل في اعوجاجه).

– فتذكر أني خلقت من أكثر ضلوعك اعوجاجاً. وهذا لا يعني أني غبية بقدر ما يعني أني مختلفة عنك فأنا أفكر وأتصرف كامرأة وليس كرجل.

– تذكر أن المرأة التي لا تخاف الله ولا تؤدي حقوق الله، ولا تصلي وتعتقد أن الزنا حلال كيف ستكون قادرة على احترام شريكها.
فاحمد الله أن زوجتك مسلمة.

منقول




والله موضوع اكثر اكثر من رائع مثل صاحبته
يعطيكى الف الف عافية يالغاليييية



مشكوره حبيبتى الموضوع بجد هايل



يسلمووو الايادي على الموضووع الراائع

ياقمر

وجزاكي الله الف الف خير




شكرا ليكي علي الموضوع المميز



التصنيفات
منوعات

زوجة لا كالزوجات !! جميلة

زوجة لا كالزوجات !!
( قصة واقعية )

الإخوة الكرام .. أخواتي الكريمات ..

حدثتني داعية من احدى الداعيات إلى الله تعالى .. عن قصة واقعية مؤثرة .. حدثت في مدينتها في أعز وأطهر مكان ..
وأكتب لكن هذه القصة – بتصرف – والتي يجب أن نأخذها لتكون أمام ناظرينا .. وننقلها لتكون أمام أنظار زوجاتنا .. وبناتنا .. وأخواتنا .. بل وأمهاتنا .. ليكون في ذلك نشر للخير والفضيلة ,, ولتعرف الفتيات .. أن الجمال والسعادة ليست والله بالنقوش والزينة .. ولا بحسن الملبس والمظهر، أو بكثرة المال والبنيان، أو بآخر موضة من الأزياء، أو بمتابعة آخر صرخة في عالم العطور وآخر قصة في عالم الشعر ..
كما أن القصة تؤكد ذلك المعنى العظيم للرجال الذي بينه الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال : " الدنيا متاع وخيرها المرأة الصالحة " رواه الإمام مسلم ، أترككم الآن مع القصة – مستعينة بالله تعالى :

إنها امرأة صالحة تقية نحسبها كذلك ولا نزكي على الله أحدا .. حبيبها الليل .. قلبها تعلق بمنازل الآخرة .. تقوم إذا جنّ الظلام .. لا تدع ذلك لا شتاء ولا صيفا .. طال الليل أم قصر .. لطالما سُمع خرير الماء في هدأة السحر على أثر وضوءها .. لم تفقد ذلك ليلة واحدة …. أنسها .. سعادتها .. في قيام الليل وقراءة كتاب الله .. في مناجاتها لربها .. تهجدها .. دعائها ..
لم تدع صيام التطوع سواء كان حضرا أم سفرا .. أشرق وجهها بنور الطاعة .. ولذة الهداية ..
( تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود )

جاء ذلك اليوم .. نزل قضاء الله تعالى من فوق سبع سماوات .. تقدم إليها من يطلب يدها .. قالوا محافظ .. مصلي .. وافقت على ذلك بعد الاستخارة والالتجاء إلى ربها ..
وكان مما اعتاد عليه أهل مدينتها أن ليلة الفرح تبدأ في الساعة الثانية عشر ليلا وتنتهي مع أذان الفجر ! .. لكن تلك الفتاة اشترطت في إقامة حفل زواجها : " بأن لا تدق الساعة الثانية عشر إلا وهي في منزل زوجها " .. ولا يعرف سر ذلك إلا والدتها .. الكل يتساءل .. تدور حولهم علامات الاستفهام والتعجب من تلك الفتاة !! .. حاول أهلها تغيير رأيها فهذه ليلة فرحها التي لا تتكرر وقبل هذا يجب مجاراة عادات وتقاليد أهل بلدتها .. لكنها أصرت على ذلك كثيرا هاتفة : إذا لم تلبوا الطلب ، فلن أقيم حفل زفاف ! .. فوافق الأهل على مضض ..
( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) ..

مرت الشهور والأيام .. تم تحديد موعد الزواج .. وتلك الفتاة ما زادت إلا إيمانا وتقوى ، تناجي ربها في ظلمات الليل البهيم .. أنسها وسعادتها كله في الوقوف بين يدي الله .. لذة الأوقات وبهجتها في ذلك الوقت ، الذي تهبّ فيه نسمات الثلث الأخير ، لتصافح كفيها المخضبتين بالدموع .. لتنطلق دعوات صادقة بالغة عنان السماء .. طالبة التوفيق من الله تعالى ..

توالت الأيام .. وذات مساء جميل .. كان القمر بدراً .. دقت ساعة المنبه معلنة عن تمام الساعة التاسعة مساء .. انتشر العبير ليعطّر الأجواء .. بدأت أصوات الزغاريد وضاربات الدفوف ترتفع .. زفت العروس إلى عريسها مع أهازيج الأنس وزغاريد الفرح .. الكل يردد : بارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير .. فنعم العروس ونعم ذلك الوجه المشرق الذي يفيض بنور الطاعة وحلاوة المحبة .. دخل الزوج .. فإذا به يُبهر .. نور يشع .. وضوء يتلألأ .. فتاة أجمل من القمر كساها الله جمال الطاعة ونضارة المحبة وبهاء الصدق والإخلاص ..

هنيئاً لك أيها الزوج امرأة عفيفة مؤمنة صالحة .. هنيئاً لكِ أيتها الزوجة ذلك القلب الذي أسلم لله عز وجل وتعبد له طاعة وقربة ..

قاربت الساعة من الثانية عشر .. مسك الزوج بيد زوجه .. ركبا جميعاً في السيارة .. وتقوده كل المشاعر والأحاسيس المختلطة .. إحساس بالبهجة والفرح ، مع ما تغمره من موجة قوية تنقض على أسوار قلبه بشدة .. يشعر بإحساس قوي يخبره بأن هناك أمراً عظيماً سيقع ! .. كأن نورا شاركهم في الركوب .. فلم يرَ بهاء ولا نضارة كمثل هذه الزوجة .. هناك شي ما أسر قلبه وحبه .. يُشعره بأنه حاز الدنيا وما فيها ..
اتجها العروسين إلى منزلهما .. أي منزل يضم قلباً كقلب تلك الفتاة ! .. أي بيت يضم جسدا كجسد تلك الفتاة ! .. جسم يمشي على الأرض وروح تطوف حول العرش .. فهنيئا لذلك البيت .. وهنيئا لذلك الزوج ..

دخلا المنزل .. الخجل يلفّها والحياء يذيبها .. لم يطل الوقت .. دخلت غرفتها التي لطالما رسمت لها كل أحلامها .. كل سعادتها .. كل أمنياتها .. فمنها وبها ستكون الانطلاقة فهي مأوى لها ولحبيبها يصليان ويتهجدان معا .. هنا سيكون مصلاها .. مصحفها .. فكم ستيلل سجادتها ساكبة دموع الخشية والتقى .. كم ستهتز أرجاءها من دعواتها وقراءتها .. كم سيجملها عطر مسواكها الذي لا يفتر من ثغرها .. هكذا أمنيتها وأي أمنية كهذه ! ..

التفتت .. انتقلت نظراتها السريعة بين أرجاء غرفتها التي تجملّها ابتسامتها العذبة متحاشية نظرات زوجها المصوبة إليها .. رفعت بصرها .. فجأة شد انتباهها شي ما .. تسمّرت في مكانها .. كأن سهماً اخترق حناياها حين رأت ما في أحد زوايا غرفتها .. هل حقاً ما أرى .. ما هذا ؟ .. أين أنا ؟ .. كيف ؟ .. لم ؟ ..أين قولهم عنه ؟ زاغت نظراتها .. تاهت أفكارها .. قلبت نظرتها المكذبة والمصدقة لما يحدث .. يا إلهي .. قدماها لم تعودا قادرتين على حملها .. أهو حقا أم سرابا ! .. ها هو ( العود ) يتربّع في غرفتها .. يا إلهي .. إنه الغناء .. بل إنها آلة موسيقية .. قطع ذلك كل حبل أمنياتها التي رسمت لها في مخيلتها .. اغتمَّت لذلك غما .. لا .. استغفر الله العظيم .. اختلست نظراتها إلى زوجها .. هيئته هي الإجابة الشافية ! .. كان السكون مخيماً على المكان .. يا إلهي لم أعد أحتمل .. أمسكت دمعة كادت أن تفلت من عقالها ثم هتفت بحسرة : الحمد لله على كل حال لا يعلم الغيب إلا الله سبحانه وتعالى .. أحنت رأسها وقد أضطرم وجهها خجلاً وحزناً .. استدارت إلى زوجها متحاشية النظر إلى ذلك .. مشت بخطى قد أثقلتها المخاوف وكبّلتها الشكوك .. فلازمت الصمت وكتمت غيظها ..
كان الصبر حليفها .. والحكمة مسلكها .. وحسن التبعل منهجها ..
" وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون "

وبعيداً عن العاطفة أخذ يحدثها عقلها قائلا : مهلاً .. ورويدكِ أيتها العروس.. عليك بالصبر والحكمة وحسن التبعل لهذا الزوج مهما فعل ومهما كان .. فما يدريكِ لعل هدايته تكون بين يديك !! إذا صبرتي وكنتِ له أحسن زوجة ؟! ..

تبادلا أطراف الحديث وهي تبادله بنظرات كسيرة منخفضة .. بادية عليها علامات الارتباك بين قسمات وجهها ما بين خجلها وحيائها وهول صدمتها وتأثرها .. مضى الوقت يتلكأ حتى أوشك الليل على الانتهاء .. سلب عقل زوجها بهاء منظرها ونور و ضياء وجهها الذي هتف قائلا : ما إن استبدلت ملابسها حتى ازداد جمالها جمالا .. والنور نورا .. ولم أتصوّر أن أجد ذلك من نساء الدنيا ..
دقت ساعة الثلث الأخير من الليل ، حن الحبيب لحبيبه ، فأرسل الله نعاساً على الزوج ، لم يستطع أمامه المقاومة ، فغط في سبات عميق … لزمت الهدوء .. سمعت أنفاسه تنتظم .. إنه دليل مؤكد على نومه .. قامت بتغطيته بلحافها وهي تدعو له بعد أن ودعته بقبلات على جبينه .. انزوت الزوجة عنه جانباً واشتد بها الشوق إلى حبيبها .. هرعت لمصلاها .. و كأن روحها ترفرف إلى السماء ..

يقول الزوج واصفاً لحالته : في تلك الليلة أحسست برغبة شديدة للنوم على الرغم من الرغبة في إكمال السهرة ، إلا أن الله تعالى شاء وغلبني النوم رغما عني .. وسبحان الله تعالى ما سبق أن استغرقت في النوم وشعرت براحة إلا في تلك الليلة .. استغرقت في نومي .. تنبهت فجأة .. فتحت عيني .. لم أجد زوجتي بجانبي .. تلفت في أرجاء الغرفة .. لم أجدها .. نهضت أجر خطواتي .. وتشاركني العديد من الاستفهامات : ربما غلبها الحياء وفضلت النوم في مكان آخر .. هكذا خُيّل لي .. فتحت الباب .. سكون مطلق .. ظلام دامس يكسو المكان .. مشيت على أطراف أصابعي خشية استيقاظها .. فجأة .. ها هو وجهها يتلألأ في الظلام .. أوقفني روعة جمالها الذي ليس بجمال الجسد والمظهر .. إنها في مصلاها .. عجباً منها .. لا تترك القيام حتى في ليلة زواجها ! .. بقيت أرمق كل شيء من بعيد .. اقتربت منها .. ها هي راكعة ساجدة .. تطيل القراءة وتتبعها بركوع ثم سجود طويل .. واقفة أمام ربها .. رافعة يديها .. .. يا إلهي .. إنه أجمل منظر رأته عيناي .. إنها أجمل من صورتها بثياب زفافها .. إنها أجمل من صورتها بثياب منامها .. جمال أسر عيناي وقلبي .. أحببتها حباً كاملاً ملك عليَّ كل كياني .. لحظات .. رفعت من سجودها ثم أتبعته سلام يمنة ويسرة .. عرفت زوجتي ما يدور في خلدي .. احتضنت يدي بقوة شعرت بدفء يجتاحني بعد أن بادلتني بنظرات محبة وهي متلفعة بجلبابها .. أتبعتها بمسحات على رأسي بيدها الناعمتين وهي مبتسمة ومجتهدة ألا تظهر شيئا ما يختلج في صدرها .. وهتفت في أذني وهي تعبث بالسجادة بأطراف أصابعها بيدها الأخرى : أحببت أن لا يشغلني حبيبي " زوجها " عن حبيبي الأول " تقصد ربها ونعم الحبيب والله " ..
فاجأني وعجبت والله من هذا الكلام الذي لامس قلبي .. فلما سمعت ذلك منها لم أستطع والله أن أرفع بصري خجلا وذلة مما أنا فيه ..

يواصل زوجها قائلا : على الرغم أنها ما زالت عروساً .. إنها لم تبلغ الثلاثة أشهر من زواجها بعد .. ولكن كعادتها ، أنسها بين ثنايا الليل وفي غسق الدجى .. كنت في حينها في غاية البعد عن الله أقضي الليالي السهرات والطرب والغناء .. وكانت لي كأحسن زوجة ، تعامل لطيف ونفس رقيقة ومشاعر دافئة .. تتفانى في خدمتي ورسم البسمة على شفتي وكأنها تقول لي بلسان حالها : ها أنا أقدم لك ما أستطيعه .. فما قدمت أنت لي ؟! ..
لم تتفوّه ملاكي بكلمة واحدة على الرغم من معرفتها ذلك .. تستقبلني مرحبة بأجمل عبارات الشوق .. وكأن الحبيب عائد من سفر سنوات وليس فراق ساعات .. أسرتني بحلاوة وطيب كلماتها وهدوء وحسن أخلاقها وتعاملها الطيب وحسن عشرتها .. أحببتها حباً ملك عليَّ كل كياني و قلبي ..

إحدى الأيام .. عدت في ساعة متأخرة من الليل من إحدى سهراتي العابثة .. تلك الساعات التي ينزل فيها ربنا عزوجل فيقول : "هل من داع فأستجيب له ؟ " .. وصلت إلى غرفتي .. لم أجد زوجتي .. خرجت .. أغلقت الباب بهدوء .. تحسست طريقي المظلم متحاشيا التعثر .. آه .. كأني أسمع همسا .. صوت يطرق مسامعي ويتردد صداه في عقلي .. أضأت المصباح الخافت .. تابعت بخطواتٍ خافتة .. فجأة .. صوت جميل لتلاوة القرآن الكريم لم أسمع مثله في حياتي ! .. هزته تلاوتها للقرآن وترنمها بآياته .. يبدو أن هذا الصوت جاء من الغرفة المجاورة .. استدرتُ بوجل .. توجه نظري إلى مكانا خالياً مظلماً وكأن نوراً ينبعث منه ليرتفع إلى السماء .. تسمّرت نظراتي .. إنها يديها المرفوعتين للسماء .. تسلّلتُ ببطء .. اقتربت كثيرا .. ها هو نسيم الليل المنعش يصافح وجهها .. حدّقتُ بها .. تلمّست دعاءها .. يا إلهي .. خصتني فيه قبل نفسها .. رفعت حاجتي قبل حاجتها .. تبسمت .. بكيت .. اختلطت مشاعري .. لمحت في عينيها بريقاً .. دققت النظر إليها .. فإذا هي الدموع تتدحرج على وجنتيها كحبات لؤلؤٍ انفلتت من عقدها .. بشهقات متقطعة تطلب من الله تعالى وتدعو لي بصوت عالٍ وقد أخذها الحزن كل مأخذ .. كانت تكرر نداءها لربها .. ثم تعود لبكائها من جديد .. نشيجها وبكاؤها قطّع نياط قلبي .. خفقات قلبي تنبض بشدة .. ارتعشت يداي .. تسمَّرت قدماي .. خنقتني العبرة .. رحماك يا الله .. رحماك .. رحماك ..
أين أنا طوال هذه الأيام .. بل الشهور عن هذه الزوجة " الحنون " .. المعطاء .. الصابرة .. تعطيني كل ما أريد في النهار وإذا جن الليل غادرتُ البيت وتركتها وحيدة يعتصر الألم قلبها .. ثم إذا عدت من سهري وفسقي فإذا بها واقفة تدعو الله لي ؟! ..
فشتان والله بين نفس تغالب النوم وتجاهدها لإرضاء الواحد القهار .. وبين نفس تغالب النوم وتجاهدها لمعصية الخالق العلام
شتان بين قلوب تخفق بحب الرحمن وتتلذذ بلقائه والوقوف بين يديه .. وبين قلوب تخفق بحب المنكرات وتتلذذ بسماع الملهيات ..
شتان بين وجوه مشرقة تجللهم الهيبة والوقار .. وبين وجوه كالحة ونفوس يائسة وصدور ضيقة ..
شتان بين قلوب حية تمتليء بحب الله وتنبض بالإيمان بالله .. وبين قلوب ميتة تمتليء بعدم الخوف من الرحمن وعدم استشعار عظمته جل جلاله ..

يقول الزوج : في تلك اللحظة العصيبة .. لم أملك إلا دمعة سقطت من عيني .. أحنيت رأسي بين ركبتيّ .. أجمع دمعاتي الملتهبة وكأنها غسلت جميع خطاياي .. كأنها أخرجت كل ما في قلبي من الفساد والنفاق .. ترقرقت عيناي بالدموع بعد أن كانت تشكو الجفاف والإعراض .. لا أدري هل هي حزنا وتأثرا على حالي المشين وحالها أن ابتلاها الله بأمثالي .. أو فرحاً بحالي في هذا الموقف الذي إذا دلّ على شيء فإنما يدل على صلاحها والخير المؤصل في أعماقها .. ربّاه لقد ضاقت علي الأرض بما رحبت ! .. عجبا لتلك المرأة .. ما دخلت المنزل إلا واستبشرَتْ وفرِحَت تقوم بخدمتي وتعمل على سعادتي ما زلت تحت تأثير سحر كلماتها وعلو أخلاقها .. ولا خرجت من المنزل إلا بكت وحزنت تدعو لي ضارعة إلى ربها .. ووالله وفي تلك اللحظة وكأنها أهدتني كنوز الدنيا أحببتها حباً كاملاً ملك عليَّ كل كياني وقلبي .. كل ضميري .. كل أحاسيسي ومشاعري ..
وصدق من قال : جعل الإسلام الزوجة الصالحة للرجل أفضل ثروة يكتنزها من دنياه – بعد الإيمان بالله وتقواه – وعدها أحد أسباب السعادة ..

لحظات يسيرة .. ودقائق معدودة .. نادى المنادي من جنبات بيوت الله .. حي على الصلاة حي على الفلاح ..
انسللتُ – بعد ترددٍ – وصورتها الجميلة لا تزال تضيء لي الطريق ..

صليت خلالها الفجر كما لم أصلِ مثل تلك الصلاة في حياتي ..

أخذت ظلمات الليل في الانحسار .. ظهرت تباشير الصباح .. أشرقت الشمس شيئا فشيئا .. وأشرقت معها روحاً ونفساً جديدة

فكان هذا الموقف .. بداية الانطلاقة .. وعاد الزوج إلى رشده وصوابه .. واستغفر الله ورجع إليه تائباً منيباً بفضل الله ثم بفضل هذه " الزوجة الصالحة " التي دعته إلى التوبة والصلاح بفعلها لا بقولها .. وحسن تبعلها له .. حتى امتلكت قلبه وأخذت بلبّه بجميل خلقها ولطف تعاملها .. عندها ندم وشعر بالتقصير تجاه خالقه أولاً ثم تجاه زوجته التي لم تحرمه من عطفها وحنانها لحظة واحدة .. بينما هو حرمها الكثير !! ..
رجع الزوج رجوعاً صادقاً إلى الله تعالى وأقبل على طلب العلم وحضر الدروس والمحاضرات .. وقراءة القرآن ..

وبعد سنوات بسيطة .. وبتشجيع من تلك الزوجة المباركة .. حيث رؤي النور قد بدأ ينشر أجنحته في صفحة الأفق .. من محاضراته ودعواته ودروسه .. فأصبح من أكبر دعاة المدينة المنورة ..

وكان يقول ويردد في محاضراته عندما سُئل عن سبب هدايته : لي كل الفخر أني اهتديت على يد زوجتي ولي كل العز في ذلك ..
فصدق رب العزة والجلالة :
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ، ويرزقه من حيث لا يحتسب )
( وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنْ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )

فيا حبيبتى ويا عروس المستقبل لا تنسى حبيبكى(الله) حتى فى ليلة العمر




قصة رائعة
مشكورة حياتى




خليجية



خليجية



روووووووعة
مشكورة وتسلمي
يا أختي الغالية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

اسماء الزوجات في مراحل الزواج

أسماء الزوجات في جوالات الازواج مرحلة الخطوبة : 1. My Love 2. بيبي 3. حبي 4. حياتي 5. عمري 6. روحي مرحلة شهر العسل : 1. عيوني 2. قلبي 3. ميمي (إسم الدلع) لما يصير عندهم طفلين : 1. أم فلان 2. البيت بعد 5 سنوات زواج 1. المحقق كونان 2. تعال للبيت 3. مصيبة في الطريق 4. لا ترد 5. المباحث 6. غلطة عمري 7. ودني لأهلي 8. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم 9. أكلنا هوا 10. عذاب القبر 11. البلاء الأعظم 12. غوانتانامو
منقول



ممكن برده
هههههههههههههههههه مشكوره



يسلموعلى المرور العطر



خليجية



جزاكى الله خيرا ونتظر منك المزيد حبيبتى فى الله



التصنيفات
منوعات

اسامي الزوجات في جوالات ازواجهم

جبت لكم بعض اسامي الزوجات عند ازواجهم في الجوال:

هذا واحد مسميها ( يالله عسى خير) لأنها كلما أتصلت يقول بينه وبين نفسه : يالله عسى خير

واحد مسميها بالجوال محقق كونان

واحد من الشباب مسميها : " تعال للبيت" , شكل المدام واطيه في بطنه

وواحد مسميها النشبة السنعة

وعنده ثلاث عيال متقاطين على جوال مسميهم: المهابيل الثلاثة

وواحد يقول زوجتي مسميها في الجوال ( صاحب السمو الملكي)

وواحد مسميها ( هات )

وواحد ثاني اسم المدام راعي البقاله علشان محد يجيب خبرها لو انسرق أو تلقف احد يفتش بالجوال
وواحد يقول انه مسميها الشرطي وحاط نغمة دوريات

وواحد اخر يتحدث ويقول مسميها (حسب الله) حتى اذا ضاع التلفون ينخرش اللي بيلقاه

وواحد ثاني حالته حاله ايام الخطوبة (My Love)
اول ايام الزواج (الغالية فلانة)
لما جاء اول طفل (ام فلان)
بعد خمس سنوات (ام العيال)
الحين (لا ترد احسن لك)
وواحد مسميها (المقاضي)

اما واحد مسميها ( جمس الهيئة) شكله له سوابق

وواحد مسميها ( ودني لبيت اهلي )

وغيره مسميها (بسم الله) لا يكون داقه عليه جنيه وانا مادري

طبعا تختلف الاسماء حسب الحاله الجويه والنفسيه
طيب انتي وش (مسميه ) أو راح تسمي (زوجك ): : بالجوال؟:verbena01:




لوووول

راح اسميه حبيب القلب




مشكووره على الموضوع الحلوو
لو يسميني اسم مو حلو في جواله اروويه
خخخخخخخ
:11_3_2[1]:



شكرا لك cutegirl :11_1_123[1]: و سكون على مروركم العطر ولكم جزيل الشكر والتقدير:verbena01:



انا خطيبي مسجل اسمي بجواله روحي
وبجواله الثاني حياتي

بس من فترة عرفت انه جوز اختي مسمسها بجواله (مناحي)

يعني لما يرن جواله يطلعله مناحي يتصل بك:5_1_123v[1]:




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

زوجة مبدعة مو مثل كل الزوجات

زوجة مبدعة مو مثل كل الزوجاتخليجية

هذي زوجة في بداية زواجها مو عارفه تسوي المسكينه شي في المطبخ ..

وحبت تفاجئ زوجها بطبخه وقررت أن تكون الطبخه هذي هي اللي يفضلها

زوجها

وكان دايم يحن عليها بطلبه منها الا وهي البيتزا

أتصلت على امها تطلبها طريقتها الأم عطتها الطريقة والبنت ماقصرت نفذتها بحذافيرها

لكن يبدو أن البنت اعتراها شي من الفهاوه والدلاخه ويمكن تكون لمسة من

الغباء

شوفوا ويش سوت !!

8

8

8

خليجية

الزوجة ياحظي نست شي مهم .. اللي هو ؟ الصينيه خليجية

ياعيني بس ع الإبداااااع

>> معذوره البونيه ماقالت لها أمها حطيها في الصينيه خليجية

بجد كسرت خاطري خليجية

هههههههههههههههههههههه

>> قلنا لكم يابنات تعلموا الطبخ قبل الزواج قلتوا بنبدع بعد الزواج

هاا شوفوا بس قمة الإبداع لوين وصل

خليجيةخليجيةخليجية




هههههههههههههههههههههههه من جد تكسر الخاطر وانا كمان نصيحتي للي مقبلة على زواجي تعلمي الطبخ
مشكورة حبيبتي موضوع رائع



هههههههههههههههههههههههههههههه ههههه




ههههههه لا عاد وصلت للدرجة هذي ؟؟؟ههههه



مشكورة حبيبتي موضوع رائع دمتى بصحه وعافيه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ضرب الزوجات عند الرجل العربى ولا تبغوا عليهن سبيلا ان الله كان عليا كبير

:0153:
رغم الانفتاح الفكري والتقدم الأخلاقي والإجتماعي الذي شهده مجتمعنا العربي ، ما زلنا نسمع عن قضية ضرب الزوجات تحت عرف ما يدعى " سلطة الرجل الشرقي " ، و هل قضية ضرب الرجل لزوجته تعتبر حلاً للخلافات الزوجية؟ وما شرعية سلطة الرجل الشرقي التي تمنحه ذلك ؟ وما حكم الضرب ؟ وهل الضرب وسيلة حتمية الإستخدام مع الزوجات؟
حيث شرع الإسلام الزواج لتحقيق السكينة و الإستقرار و السعادة بين الزوجين قال تعالى : ، {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(5 ، ومهما كانت الخلافات و النزاعات التي تنشب بين الزوجين لم يعطي الإسلام الصلاحية للزوج أن يهين الزوجة عن طريق الكلمات المؤذية التي تجرحها أو أن يتعدى عليها بالضرب و إنما حدد ووضح طرق لتهذيب سلوك المرأة ومنع نشوزها.
انتشر مؤخراً وصف مجتمعنا الشرقي بالمجتمع التقليدي الديكتاتوري الذي يمنح الرجل سلطة ضرب زوجته ، تحت ستارة "يحق للرجل الشرقي أن يتصرف مع زوجته كما يريد"، رغم تنافي هذا الأمر مع عادات المجتمع العربي الذي يدعو إلى احترام الزوجة وصون كرامتها وحقوقها وعدم إهانتها بأي شكل .
أما عن رأي علم النفس حول هذه القضية تقول الدكتورة فدوى سركون / اختصاص علم نفس " الاتجاهات والميول والغايات هي عادة كامنة تكيف عواطفنا وتوجه نشاطنا وتثير اهتماماتنا وكثير من النجاح في الحياة الزوجية يعزى إلى الاتجاه والغاية لان النفس تبقى راكدة ليس لها اهتمام، فإذا تعينت لها غاية، يهدف إليها النشاط، فتنشط، وكذلك يعين الاتجاه الأسلوب الذي نعيش به …فالاتجاه يصير عادة كامنة تكيف العاطفة وتوجه النشاط وتثير الاهتمام، فالعواطف التي تحركنا والاتجاهات والميول والغايات هي عواطفنا التي نتحرك بها إلى الجد والسعي والإثراء والبحث عن الراحة والأمان والاستقرار وهي كما تحرك أجسامنا تحرك أذهاننا فنتنبه بعد الغفلة وننشط بعد الطموح والركود واتجاهات التفاؤل والتشاؤم وكذلك الفتور، فهناك الكثير من الأمور التي تدفع الزوج إلى العنف مع زوجتهُ، فما مر به مجتمعنا كفيل لمعاناة الزوجة، أهمها تدني مستوى التعليم ومهنة الزوج ومعاناته مع البطالة أو انخفاض دخله المادي وكذلك عدم التكافىء وبعضهم أيضا يتعاط الكحول إلى جانب المشكلات والصراعات النفسية والفشل والإحباط، فالعنف يحدث في جميع المجتمعات المتقدمة والغير متقدمة ولكن يختلف من حيث الدرجة والحدة، كل هذه العوامل ولدت لدى الزوج ولنقل الرجل حالة من التمرد وبالتالي العنف على نفسه وعلى زوجتهُ وقد يكون أيضا على الأبناء، ولنفس هذه العوامل والظروف أيضا خلقت العنف داخل المرأة ( الزوجة )، ولكن الزوجة تظهر العنف بطريقة قد تكون متشابهة أو مختلفة عن طريقة وأسلوب الزوج أحياناً تستخدم أسلوب الضرب مع أبناءها وتكون بدرجة عالية من القسوة وأحيانا يخرج العنف المتولد لديها بطريقة الاستفزاز مثلا أو الصراخ أو التهجم على الزوج، حتما ذلك سيولد ردة فعل من قبل الزوج، وقد تكون بالضرب … المرآة ذلك الكائن المفعم بالإنسانية ومشاعر الحب والرومانسية قد يستخرج العنف منها بطريقة البكاء والدموع، لكن أن تصل إلى مرحلة ضرب الزوج فهذا أعتبره نوع من الشذوذ في علم النفس، فنحن نصف الأم التي تتعامل بالعنف مع أطفالها بطريقة الضرب بأنها ( مريضة ) رغم كونها مسئولة عن تربيتهم.
لذا فإن العنف بحد ذاته إن كان من قبل الزوج أو الزوجة له آثارٌ سلبية ونفسية واجتماعية على الأطفال والزوجين منها القلق والخوف والاكتئاب والتشرد والتفكك الأسري والطلاق :12_1_112[1]:



فعلا كلامك صح مية بالمية………..لاالدين ولاالاخلاق تقبل باتباع هكذا وسائل ……..يسلموووووووو



للأسف هكذا أطلق على مجتمعنا
الذي يجب ان يكون بالاصل مثالا للمجتمعات الراقية
بطريقة التعامل و حل المشكلات كلها
وبالاخص المشكلات الزوجية
لكن كل هذا بسبب الجهل الذي اصبح هذه الايام متفشي بشكل مخيف
بين الازواج….
الرسول عليه الصلاة والسلام امر معشر الرجال
بعدم اهانة الزوجة او مد اليد عليها او حتى التقبيح او الاهانة
لكن
للاسف ليس هناك من يعقل او يسمع
الا من رحم ربي ممن يخافون ربهم

تسلمي اختي
موضوعك قمة الروووووووووعة
جزاكي الله كل خير




تسلميلي ام حمزة

موضوعك يمس شريحة كبيرة من النساء

كان الله بالعون




شكرا للمرور



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تذمر الزوجات أسبابه وكيفية التعامل معه

نحذر الزوجات من مغبة الإستمرار في التذمر وخاصة فور عودة الزوج من العمل وهذا خطأ شائع تقع فيه الكثير من الزوجات فأمهليه بعض الوقت ليستعيد طاقته حتى يتمكن من الإنصات لما تودين قوله وإلا فتحملي مسؤولية ردة الفعل التي لن تكون مبشرة بالخير لا يعمِّر الكثير من الأزواج بيوتهم فرارا حسب زعمهم من زوجتهم المتذمرة على الدوام.
فهذا رجل يقول بأن زوجتي لا تتوقف عن الشكوى، وذاك يقول بأن زوجته لا تكف عن التذمر من كل ما يقوم به. وعوض البحث عن أسباب هذا التذمر الذي يمكن أن يبعد الزوجين عن بعضها ويقطع التواصل بينهما من أجل حلها، يلجأ معظم الأزواج إلى إصدار ردود فعل عصبية أو الهروب من البيت كأسهل حل.
ما يجهله الأزواج أن التذمر إنما هو دليل واضح على وجود مشكلة في التواصل بين الزوجين، وغالبا ما تحول الزوجة مشكلة العجز في التعبير عن حاجياتها ورغباتها وانتظاراتها من الزوج، إلى كلام حاد وشكاوى متواصلة للتخفيف عن نفسها من الإحساس بالعجز عن تحقيق ما تريده.
وغالبا ما تلجأ المراة للتذمر إزاء عدم إهتمام الزوج بها أو تهميشها من مخططاته وأنشطته اليومية. وتفعل ذلك بطريقة تنفر منها الزوج أكثر فأكثر، فتكون النتائج عكسية تماما.
ولابد للزوج أن يعلم أن إظهار التقدير للزوجة، ومدح صفاتها الحسنة، هي أفعال بسيطة وسهلة التنفيذ، لكنها تستطيع أن تحل الكثير من المشاكل العالقة بسبب إهمال الزوج لإستقرار أسرته.
ونحذر الزوجات من مغبة الإستمرار في التذمر وخاصة فور عودة الزوج من العمل، وهذا خطأ شائع تقع فيه الكثير من الزوجات. فأمهليه بعض الوقت ليستعيد طاقته حتى يتمكن من الإنصات لما تودين قوله، وإلا فتحملي مسؤولية ردة الفعل التي لن تكون مبشرة بالخير.
ونوصي الزوجات بإستخدام أسلوب لطيف ومباشر للتعبير عن ما تريده من الزوج، دون اللجوء إلى الحدة في القول فهو سيزيد من تعقيد الأمور.



جَزْاك الله خَير الجًزاء
كُل الشُكْر والتَقْدِير لَك
ولطَرْحِك القَيْم ..
احترامي وَتقْديرْي



شكرلك



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ولاء الزوجات فاحذروا

اختبار الولاء في المخابرات
نشرت مؤسسة الاستخبارات الأميركية إعلانا في الجرائد تعلن فيه عن وجود وظيفة خالية لمخبر سري عالي المستوى.

‏بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية، رسى الاختيار على رجلين و امرأة،
فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير، الذي سيتقرر بموجبه تعيين واحد من الثلاثة في الوظيفة
‏جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
‘‏سوف نمتحن ولاءك لنا ، ‏لقد قمنا باختطاف زوجتك و ربطناها بكرسي في داخل هذه الغرفة المغلقة. ‏نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان.
‏معك دقيقة واحدة. ‏هاك مسدسا.’
‏أجابهم الرجل:
‘‏هذا فظيع! ‏لن أستطيع أن أتابع معكم. ‏أنا منسحب.’
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
‏فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني خرج باكيا و لم يستطع أن يقتل زوجته. ‏فقالوا له إن قلبه ضعيف و هو لا يصلح. ‏
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها أنهم خطفوا زوجها و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
‏فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير، و بعدها خرجت المرأة.
‏فقالوا لها، ‘‏ماذا حدث؟’ ‏قالت، ‘ ‏تبين أن المسدس ليس حقيقيا، فاضطررت لضربه بالكرسي ضربا مبرحا حتى مـــــات

انه ولاء الزوجات .. فاحذروا




هههههههههههههههههههههههههههههه ه
النساءليس لديهن وفاء



خليجية



ونعم الولاء هههههههههههههه
مشكوره على الموضوع الرائع



خليجية