التصنيفات
منتدى اسلامي

. الفرق بين المراه و الزوجة في القرآن الكريم .

الفرق بين الزوجة و المراة في القرآن الكريم — تبهرني العقول المتفتحة التي تفسر لنا ما لا ندركه من كلام الخالق جل شأنه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة اله
تعالوا وتعرفوا على البلاغة في القران والدقة في التعبير والبيان
ثم قولوا سبحانك ياعظيم يامنان
متى تكون زوجاً ومتى لا تكون ؟
عند استقراء الآيات القرآنية التي جاء فيها الفظين ، نلحظ أن لفظ "زوج" يُطلق على إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقتران والإنسجام تامّاً بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ، ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن القرآن يطلق عليها "امرأة" وليست زوجاً ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي بينهما ..
ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى : "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" ، وقوله تعالى : "وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا"
وبهذا الإعتبار جعل القرآن حواءزوجاًلآدم ، في قوله تعالى : "وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ" . وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي خليجية "أزواجاً" له ، في قوله تعالى : "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ" .
فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن يسمّي الأنثى "امرأة" وليس "زوجاً" .
قال القرآن :امرأة نوح،وامرأة لوط، ولم يقل :زوج نوح أو زوج لوط، وهذا في قوله تعالى : "ضَرَبَ الَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا" .
إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست "زوجاً" له ، وإنما هي "امرأة" تحته .
لهذا الإعتبار قال القرآن :امرأة فرعون، في قوله تعالى : "وَضَرَبَ الَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَفِرْعَوْنَ" . لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي "امرأته" وليست "زوجه" .

ومن روائع التعبير القرآني العظيم في التفريق بين "زوج" و"امرأة" ما جرى في إخبار القرآن عن دعاء زكريا ، عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، أن يرزقه ولداً يرثه . فقد كانت امرأته عاقر لا تنجب ، وطمع هو في آية من الله تعالى ، فاستجاب الله له ، وجعل أمرأته قادرة على الحمل والولادة .
عندما كانت امرأته عاقراً أطلق عليها القرآن كلمة "امرأة" ، قال تعالى على لسان زكريا : "وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا" . وعندما أخبره الله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته، فكيف تلد وهي عاقر ، قال تعالى : "قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُوَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ الّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاء" .وحكمة إطلاق كلمة "امرأة" على زوج زكريا عليه السلام أن الزوجية بينهما لم تتحقّ في أتمّ صورها وحالاتها ، رغم أنه نبي ، ورغم أنامرأته كانت مؤمنة ، وكانا على وفاق تامّ من الناحية الدينية الإيمانية .
ولكن عدم التوافق والإنسجام التامّ بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ، والهدف "النسلي" من الزواج هو النسل والذرية ، فإذا وُجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب ، فإن الزوجية لم تتحقّ بصورة تامّة .
ولأن امرأة زكريا عليه السلام عاقر ، فإن الزوجية بينهما لم تتمّ بصورة متكاملة ، ولذلك أطلق عليها القرآن كلمة "امرأة" .
وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحها الله تعالى ، ولدت لزكريا ابنه يحيى ، فإن القرآن لم يطلق عليها "امرأة" ، وإنما أطلق عليها كلمة "زوج" ، لأن الزوجية تحقّقت بينهما على أتمّ صورة . قال تعالى : "وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ" .

والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي "امرأة" زكريا في القرآن ، لكنها بعد ولادتها يحيى هي "زوج" وليست مجرّد امرأته .
وبهذا عرفنا الفرق الدقيق بين "زوج" و"امرأة" في التعبير القرآني العظيم ، وأنهما ليسا مترادفين
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله واله اكبر ولا حول ولا قوة إلا باله
منقول




:11_1_122[1]::11_1_122[1]::11_1_122[1]:




الله يجزاك خير



وجزاكى ربى مثله اشكرك على المرور



جازاكي الله خيرا حبيبتي



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الفارق بين الفتاة و الزوجة

الفتاة: أنثى
الزوجة: انسى

الفتاة: ست الستات
الزوجة: ستك وتاج راسك

الفتاة: تغير عليك
الزوجة: تغير منك

الفتاة: تحكي عنك لصديقتها
الزوجة: تسب فيك لوالدتها

الفتاة: تختار الأشيك
الزوجة: تختار الأغلى

الفتاة: تحب السفر
الزوجة: تحب السفرة

الفتاة: تهتم بأظافرها
الزوجة: تأكل أظافرها

الفتاة: لا تكذب ولكنها تتجمل
الزوجة: تكذب ولا تتجمل

الفتاة: أنت تحاول مسك يدها
الزوجة: أنت تحاول مسك أعصابك

الفتاة: تقتني ما ليس عندها
الزوجة: تقتني ما ليس عند اختك ومراتك




هههههههههههه واللهى عسل يا ام نورا ربنا يخليكى ليا وبجد بستنا موضيعك



انت فنانه ههههههههه



حبيبتى رنا
خليجية



حبيبتى ايناس
خليجية



التصنيفات
الجادة و النقاش

خلع الزوجة حذاء زوجها مذلة أم تدليل ؟

.::.
-{- بسمـ الله الرحمن الرحيمـ -}-.

.
..|| ســــــــؤال ||..

خلع الزوجة حذاء زوجها .. مذلة أم تدليل ؟

يقول عليه الصلاة والسلام :.

..(( لو أمرت أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ))..

في الماضي الزوجات في معظمهن يقمن بفعل بعض الأمور لأزواجهن
كأن يخلعن حذاءه وجواربه
ويغسلن أقدامه
وبعض الأمور الأخرى التي لم تعد تحدث مع نساء الوقت الحالي
هل تقبلي أن تقومي بغسل قدمي زوجك أو خلع حذاءه …ولماذا؟.

.
.. شدني جداا الموضوع وحبيت اشارككم مناقشته ..

بإنتظآر أرآئكم

تقبلوووووا ودي





يشرفني اكون اول من يرد على هذا الموضوع الرائع و المميز
انا عن نفسي يسعدني و يشرفني ان اغسل قدمي زوجي ان شاء الله و اخلع حذائه ان كان انسانا يستحق و حتى ان لم يكن فبالمعاملة الطيبة و الحب ساجعله يستحق ان افرش له رموشي .
هذا رايى
و مرسي كثير على هذا الطرح الرائع الي بيفكرنا بالزمن الجميل.



شكرآآآ ع تواجدك يالغلا..



و لو على عيني "ام عزوزي"




أنا بشوف انه شي عادي وحلو كمان…

وهالشي مو مذله أبداً إلا تدليل ودلال ودلع..

و بتوقع أنه بحبو هالشي ..

مع أنه مو متزوجة …
بس حبيت شارك..
ومشكوورة ياعسل عالموضوع الحلو..




التصنيفات
منوعات

قصة صياد السمك والزوجة الطماعة للاطفال

في يوم من الأيام كان صياد سمك يعيش مع زوجته في كوخ صغير قرب شاطئ البحر .

وفي كل صباح كان الصياد يخرج للبحر لإصطياد السمك .

وفي أحد الأيام شعر بخيط صنارته يهتز بقوة وجد في طرف الخيط سمكة بلطية كبيرة الحجم قد علقت به

ويالدهشته الكبرى عندما بدأت السمكة تتحدث إليه قائلة : " أرجوك دعني أعيش , أتركني اعود للبحر , فأنا لست مجرد سمكة بلطية , بل أنا أميرة مسحورة "

ولأن الصياد كان طيب القلب تركها تذهب وتعود للبحر

وعندما عاد الصياد للبيت سألته زوجته عما اصطاده طوال النهار وعندئذ حكى لها حكاية السمكة التي أعادها للبحر .

ثارت زوجته غيظا وغضبا وصاحت فيه : " كيف لم تطلب من الأميرة المسحورة أي مطلب أو تتمنى عليها أي أمنيه ؟

هل ترغب بالعيش بهذا الكوخ طوال عمرك ؟
عد حالا إليها واطلب منها بيتا كبيرا من الأخشاب القوية تحيط به حديقة واسعة "

ولأن الصياد كان يخاف كثيرا من زوجته , فقد انطلق ليفعل ما أمرته به تمام . وصل إلى البحر وجدف بقاربه في المياه الزرقاء والصفراء .

وبعد قليل ظهرت السمكة المسحورة من بين الأمواج .

وسألت : " ماذا تريد مني ؟

فقال الصياد المسكين بصوت مرتعش : " أرسلتني زوجتي لأطلب منك منزلا كبيرا تحيط به حديقة " .

قالت السمكة : " عندما تعود إليها ستجد أن امنيتك تحققت " . ثم أختفت السمكة في الماء مرة أخرى .

وعندما عاد الصياد الى كوخه الصغير . اندهش كثيرا عندما رآه قد تحول الى بيتا جميلا تحيط به حدائق غنية بأشجار الفواكه والخضراوات .

وسأل زوجته : " أصبحت راضية الآن , أليس كذلك فإن أشجار الحديقة تثمر أحلى الثمار "

لكنها لم تجبه إلا بقولها ".سوف نرى , سوف نرى "
وبعد مرور بضعة ايام قالت المرأة لزوجها : " هذا البيت ليس كبيرا بما فيه الكفاية . اذهب الى السمكة واطلب منها أن تجعل لنا قلعة كبيرة مبنية من الصخور الصلبة " .

فسألها زوجها : " هل انت واثقة من أن هذا البيت ليس كافيا ؟ لماذا تحتاجين إلى قلعة كبيرة ؟ .

صاحت فيه المرأة الجشعة : " تستطيع السمكة المسحورة أن تعطينا القلعة بكل بساطة فاذهب الآن واطلب منها ذلك "

وهكذا خرج الصياد وذهب نحو البحر مرة أخرى .

كان البحر داكن الزرقه في ذلك اليوم والسماء مغطاه بالسحاب أيضا .

أطلت السمكة برأسها من بين الأمواج وسألته : " والآن ماذا تريده " ؟

فقال الرجل وصوته يرتجف خوفا وخجلا : " للأسف زوجتي ترغب بأن تعيش في قلعة كبيرة مبنية بالصخور الصلبة " .
فقالت السمكة : " ارجع وستجد القلعة "

وعندما عاد الصياد وجد زوجته تنتظره على سلالم قلعة صخرية كبيرة جدا
وقد اصطف داخل القاعة الكبرى الموائد الفاخرة والمقاعد الذهبية , وعلى الجدران مرايا بلورية لامعه , والخدم واقفون ينتظرون الاوامر

وأمام القلعة في الفناء وقفت هناك عربة رائعه والمزرعة مزدحمة بالخيول الأصيلة , وأما الحدائق والبساتين فكانت تزدهر فيه أجمل الزهور , وتثمر اشجار الفاكهة أكثر من المعتاد

وهناك كانت الأبقار والماشية على العشب الطري في سلام وطمأنينة .

وسألته زوجته المسرورة : " أليس هذا جميلا "

فقال لها الصياد آملا : " بالطبع لابد أنك راضية الآن "

أجابته : " سوف نرى سوف نرى " ثم ذهبا للنوم .

وفي صباح اليوم التالي بينما كانت المرأة واقفة تلقي نظرة من نافذتها على الحدائق والمروج الخضراء الواسعه , جاءتها فكرة جديدة فأيقظت زوجها من النوم وقالت له : " لماذا لا أكون ملكة على كل هذه الأرض ؟ أذهب الى السمكة البلطية وقل لها اننا نريد أن نصبح ملكين على هذه الأرض !

قال: " ولكني لا أريد أن أصبح ملكا "

فصاحت فيه زوجته غاضبة : " أنت حر لكني سأكون ملكة ! فانهض وافعل ما قلته لك "

ذهب الصياد مرة أخرى إلى شاطئ البحر

كانت المياه هذه المرة سوداء ورائحتها كريهه

وظهرت السمكة من وسط الماء وسألته في ضجر :" والآن ماذا تريد زوجتك أيضا "

فقال لها الصياد متلعثما ومستاء : " تريد أن تصبح ملكة !"

وجاء جواب الملكة كالمعتاد : " عد إليها الآن فقد أصبحت ملكة "

وبكل تأكيد عندما عاد الصياد وجد القلعة وقد صارت أكبر بكثير .

ورأى زوجته تجلس على عرش من ذهب والماس وفوق رأسها تاج مرصع بالجواهر الثمينة , ويحيط بها عدد كثير من الخدم والحشم .

فسألها الصياد : " وهكذا يازوجتي قد أصبحت ملكة الآن " قالت : " نعم أنا الملكة "

أخذ ينظر إليها وقت طويل ثم سألها : " هل أنت الآن راضية ؟
فأجابت : " بالتأكيد لست راضية وقد أصبحت ملكة "

أذهب إلى السمكة المسحورة وقل لها أني أريد أن أصبح إمبراطورة " وأخذت تدق الأرض بقدميها أمام زوجها المسكين وتهز قبضة يدها وتصيح
" سأكون امبراطورة ! سأكون امبراطورة !

في هذه المرة عندما ذهب الصياد إلى البحر كانت الأمواج هائجة والريح عاصفة والسماء مبلدة تماما بالسحب المتراكمة

وعندما ناد على السمكة خرجت وسألته في ضيق : " ماذا تطلب زوجتك هذه المرة " ؟

فصاح الصياد بصوت عال ليسمعها وسط هبوب الرياح :" انها تريد أن تصبح إمبراطورة "

فقالت السمكة : " عد إليها الآن فقد أصبحت إمبراطورة " !

وصدقت كلمة السمكة , فعندما عاد وجد القلعة قد تحولت إلى مجموعة من القصور الفخمة هائلة الأرتفاع

وجد زوجته تجلس على عرش مرتفع جدا , وقد انحنى أمامها الملوك والملكات .

فقال لها الصياد يائسا منها : " لا بد أنك راضية وقد أصبحت إمبراطورة البلاد , ليس هناك أي شيء أفضل من هذا لتلبيته " .

فأجابته بقولها المعتاد : " سوف نرى سوف نرى "

استيقظت زوجته مبكرا في صباح اليوم التالي , وراحت تتابع طلوع الشمس من ناحية الشرق . وسألت نفسها : " لماذا لا أستطيع التحكم بالشمس فتطلع عندما أشاء وتغرب عندما أشاء ؟ "

فذهبت على الفور وأيقظت زوجها وأمرته بصرامه : " أذهب فورا الى السمكة وأخبرها بأني أريد أن أتحكم بالشمس والقمر والنجوم , أريد أن أصبح حاكمة العالم أجمع "

أصيب الرجل المسكين بالذهول ولم يناقشها . وعندما وصل إلى حيث توجد السمكة , وكانت تهب في البحر عاصفة شديدة .

أخذ ينادي على السمكة . لكنه لم يستطع سماع صوت ندائه من شدة وصخب الأمواج .

وظهرت السمكة وسألته : " وماذا تريد هي الآن ؟

قال الصياد : " تريد أن تصبح حاكمة الكون بكل مافيه من شمس وقمر ونجوم !.

فأجابته السمكة في ضيق وأشمئزاز : " لقد تمادت زوجتك في طمعها أكثر من اللازم , وطلبت مالا يمكن أن يحدث بأي سحر .

عد إليها وستجدها في كوخ القديم الصغير "

ثم أختفت السمكة بين الأمواج إلى الأبد . عاد الصياد إلى الكوخ القديم ,

وهناك عاش مع زوجته حتى نهاية حياتهما .




خليجية

خليجية




خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

أنواع الأزواج و كيف تتعامل معه الزوجة .؟؟؟ فتشوا يا أزواج الجوارس و ينكم ؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

حياكم الله دعوة مني لكل أنثى ؛ لتعرف ماهو مفتاح قلب زوجها

للمرأة ذات بعل ؛ ولفتاة أيضاً عندماترتبط بزوج المستقبل تعرف أي المفاتيح تصلح

له …!!!أعلمي ياعزيزتي الأنثى … أن داخل قلب كل زوج كنز!!!!..فقط تعلمي طريقة

إستخراجة ولايحتاج تعباً فقط نظرة نافذة لأعماقه به وتصرفاته وستعرفي

لامحالة ..فهذا جهادك ياغاليتي

قال النبي صلى الله عليه وسلم: "

إذا صلت خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها :

ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت " وصحه الألباني في صحيح الجامع

{برقم 660 رواه ابن حبان}

وأيضاً لكي لانجعل الشيطان الرجيم يبث سمومه في حياتنا ؛ ولانسعده لهدم بيوت

المسلمين ولكي تتربي اجيال المستقبل

على كلمة لاإله إلا الله محمد رسول الله …من غير عقد نفسية من جراء فرقة بين الأبوين

حقيقية او معنوية …

قال صلى الله عليه وسلم :-

{ إن إبليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منه

منزلة أعظمهم فتنة يجيئ أحدهم فيقول: فعلت كذا وكذا، فيقول: ما صنعت شيئاً،

ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته، قال: فيدنيه ويقول:

نعم أنت.} رواه مسلم

وهم { عشرة أنواع } …ولكن هناك الكثير

من الأزواج بهم الصفات مختلطة ؛

ولكن صنفناهم بهذا الشكل بالصفة المميزة الواضحة بالزوج ؛ وهم كالآتي …

{ النوع الأول }

الزوج الملتزم بماأمر الله ورسوله وله مسمى آخر ( الزوج الدهري ) :

{ وهذا النوع كنز ياغاليتي الزوجة في الدنيا والآخرة }

هوالزوج الذي لا يحب التطور كثيراً ويتمسك بدينه جيداً وأيضاً بعادات وتقاليد أجداده ..

ويظهر هذا في طريقة لبسه للملابس العادية .. ولايحب تغير هاتفه المحمول لايرى له

داعي .. فهذا الصنف قنوع بنفسه ، …وستسعدين معه …

ولكن هناك بعض النساء لا يحبون هذا الصنف من الرجال والسبب أنهم لا يجدون

الحرية معهم؟؟ والحرية التي يقصدونها قد تكون في رغبتهم ( مثلاً ) الله المستعان ,,,

في لبس العباية المخصرة والمزركشة .. وغيرها من الملابس العصرية ..!..أو لبس

لثام وغيره ..من الامور الحضارية وهي لاتمت لديننا بأي صلة ..اللهم أحفظنا ….

مفتاح قلبه

أن تكوني ياغاليتي الزوجة كابنته الصغيرة التي تطيع أباها وثقي وتاكدي أنه زوجك

يحبك ويخاف عليك من الفتن في زمن أنتشر فيها الفتن في كل مكان ؛ ويخاف عليك

من النار في الآخرة .. فأطيعيه ولا تعانديه وإذا فكرت قليلا ستجدي انه

لا يريد إلامصلحتك وستكونين معه أنت الرابحة أي وربي أنت الرابحة وستفوزين في

الدنيا والآخرة ستشعرين بطمأنينة وسكينة معه ..

قال الله تعالى :-

{ وَمَنْ يُطِعِ الَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ الَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)النور

وبالنسبة لمظهره إذ لم يعجبك فحاولي بأسلوب لبق حتى لاتجرح مشاعره أن

تشجعيه على لبس ماهو جديد كأن تشتري له ملابس كهدية أو تمتدحي نوعية

معينة من الملابس حتى لاتؤذي مشاعره أو تسببي له الإهانة .فهو يمتلك قلباً رقيقاً

نابضاً بحب الله ورسوله ….

{ النوع الثاني }

الزوج العصبي ..{ ذو الطبع الحاد }

إن هذا النوع من الرجال هم الذين تستثار أعصابهم ويغضبون بسرعة ويمكن أن يكون

السبب تافه ولذلك أن صعب عليك التعامل معه لأنك أنثى رقيقةأو مرهفة الحس

بزيادة ليس هناك مستحيل في سبيل تحقيق السعادة الزوجية !!!!

مفتاح قلبه

حتى لا تخسري زوجك وحبيبك العصبي لا تدخلي معه في مناقشات حادة فقط,

وإذا وجدته ثائرا يجب عليك أن تتركيه حتى يهدأ وبعدها تأتي ردة فعلك المملوءة

بالعطف والهدوء بعيداً عن العصبية والانفعال الزائد من قبل ستزدين النار وستنفخين

فيها لتزيد إن عاملته بهدوء ؛ ستسيطرين على الموقف وتمتصين غضبه وستكسبين

وده وحبه وتملكين قلبه ..ودائماً ..الزوج العصبي { يحمل بين أضلاعة قلباً دافئاً ..!!}

ولن تخسري من تحمل غضبه وكظمك غيظك ..أنت الرابحة ياغاليتي ..أي وربي أنت

الرابحة ..!!!

قال صلى الله عليه وسلم :-

( مامن جرعة أعظم أجراً عند الله ؛ من جرعة غيظ ؛كظمها عبد ابتغاء وجه الله ) رواه

ابن ماجه 3377

{النوع الثالث ْ}

الزوج الذكي

هذا النوع من الرجال الذين يحبون القراءة والكتابة والإبحار في العلم والعلوم , ومن

أجمل صفاته هي أنه يأخذالأمور بمنطق العقل .

و بعض النساء لا يحبون هذا النوع من الرجال ؟؟ يصيبهم بالمل والرتابة في الحياة …

مفتاح قلبه …

ياغاليتي الزوجة هو أن تظهري حبك لذكائه بأن تسئليه أي سؤال يجول في رأسك

بدون تردد أي أن تكوني تلميذته وهو معلمك ،كي يجيب على أسئلتك ويستعرض

عضلات عقله وقدراته ومعلوماته أمامك ، وعليك في كل مرة أن تشكريه وتمتدحي

معلوماته وذكائه ..وبهذا ستجدينه مثل الطفل الوديع بين يديك …وأمرنا ربنا بشكر

أزواجنا ..!!

النبي صلى الله عليه وسلم قال :-

"لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغني عنه" وقد روى الترمذي

وامرنا ربي العظيم أن نشكر الناس عامة .إذ فعلوا لنا خدمة أومعروفاً ..

قال صلى الله عليه وسلم :-

( من لايشكر الناس لايشكر الله ) رواه الترمذي رقم[ 1592]

{ النوع الرابع }

الزوج البارد

يتصف هذا النوع من الرجال تصفه الكثير من الزوجات ( عدم الإحساس بالعاطفة ) ..

بارد كقطع الثلج ، صامت كالأحجار .. يتميز بالغموض الدائم .. ويفضلون الصمت دائماً

على الإفصاح عن مشاعرهم ؟

مفتاح قلبه ..

أن تعامليه بهدوء وتحفظ ولاتحاولي أن تفتحي معه أي موضوع أو نقاش بل اتركي له

الأولوية دائماً في فتح المواضيع والنقاش فيها لأنك لو حاولتي الدخول معه في

مواضيع ومناقشات فبالتأكيد أنه من الممكن أن تسمعي منه رداً لا يعجبك وخاصة إذا

لم ينال الموضوع رضاه ..وحاولي أن يكون ردك دوما مختصرا و موجزا ،ولكي تنالي

عطفه دائماً عبري عن حبك له وقابليه دوما بوجه مليء بالحب والحنان هذه الطريقة

تأسره …!!!ولن تخسري ياعزيزتي لتحملك طبعه ..فهو طريقك للجنة …

كما قال صلى الله عليه وسلم :-

( أيما أمرأة مات وزوجها عنها راضي دخلت الجنة ) رواه الترمذي

{ النوع الخامس }

الزوج الهمجي

هو الزوج الذي لايحسن التصرف مع زوجته بمعنى ليس لديه أسلوب لبق في التعامل

معها ويعتبر زوجته كعاملة لديه تطيع أوامره وتنفذها من دون اعتراض ..وهذا الزوج

المسمى بالعامية { جلف } ليس معك أنت حتى مع من حوله وعمله يشعرون

بهمجية وجلافة طبعه …

مفتاح قلبه …

مهما كان طبع زوجك فكلنا نعلم أن الزوج يصبح طفلا إذا استطاعت الزوجة أن تكسبه

بطريقة ذكية وأما عن أسلوبه فحاولي أن تجلسي معه جلسة مصارحة وتحاولي أن

تصارحيه بطريقة حنونة ولبقة أن يغير أسلوبه معك ،فكوني دائماً كالمياه الباردة التي

تطفئ النارالمشتعلة ولن تخسري ياغاليتي ..فقط تذكري أجرك صبرك عند الله جل

شأنه سيكون معك ويحبك .

قال الله تعالى :-

( إِنَّ الَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) البقرة

وسترين اجرك دنيا وآخرة ..بإذن الله …

قال الله تعالى :-

( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ (10) الزمر ..

وعفوفك عن عدم حسن تصرفه معك ..ستجدين عزاً ستلمسينه في حياتك …

قال صلى الله عليه وسلم :-

( مازاد الله عبداً بعفو إلا عزاً ) رواه مسلم

لذلك تقربي منه وأظهري حبك وحنانك واهتمامك والأهم من هذا طاعته

فكوني دائماً الزوجة المطيعة الخادمة لزوجها ولكن هذالا يعني قهرك وإذلالك ولكن

من أجل الحفاظ على بيتك وأسرتك سارعي إلى إجابة مطالبه دون تسويف أو تفويت

وإذا قال لك شيئاً أو أمرك بأمر وبطريقة استفزازية أو بلهجة صارمة وقاسية حاولي أن

تطفئي غضبه بقولك

على سبيل المثال :-

# – أنت تآمر ياقلبي ..؛ حاضر ياحلو …؛ لحظات والذي طلبته أمامك …

وبهذه الكلمات الرقيقة ستطفئي غضبه وتنالي محبته وتحافظي عليه ..

وأحذري من هذه العبارات ؛؛..!!..أنها ستهدم بيتك …

أنا لست خادمتك ،لست عبدتك ، لن أفعل ماتريد …

كوني يا عزيزتي الذكيةالعاقلة ،المطيعة الصابرة ..وستملكينه بسهوله ..

{ النوع السادس }

الزوج الحنون :

هذا الزوج الذي يحب إسعاد زوجته ويحزن عند حزنها ويتألم لألمها وتراه دائماً يحب

مساعدتها في الأعمال المنزلية لكي ينال رضاها ولأسف فإن الكثير من النساء

يعتقدون بأن هذا يدل على ضعف في شخصيتهم ..ومهما كان حنيته فإنه إذا ثار فانه

سيثور كالبركان عليك { أتقي شر الحليم إذا غضب }

مفتاح قلبه ..

أن تتعاملي معه مثلما يعاملك بل وأحسن ما يعاملك ؛ اطقلي عنان أنوثتكِ ورقتك

وحنانك له وأغميره بهم .فهو يحتاج لذلك …

قال الله تعالى :-

{ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ (60) الرحمن

{ النوع السابع }

الزوج العنيد

هذا الصنف من الرجال هو الذي يعشق النظام والانتظام .. ويصعب على الزوجة

التعامل معه إلا إذا تعاملتي أيتها الزوجة بمهارة وفن معه ،

مفتاح قلبه ..

هو عدم خروجك من نظامه وتعليماته وعبري عن حبك له.. ودقي بصفاته الجيدة

وأمدحيهاحتى تكسبي ثقته وحبه ..وأحذري بأن تدخلي معه في نقاش حاد لأنك

في الآخر ستكونين أنت الخاسرة الوحيدة …لذلك حاولي مناقشته بأسلوب هادئ

ورزين ، واعرضي نصيحتك بطيبة وعفوية دون محاولة إجباره على أخذها ،

وإذا رأيته يحاول أن يفعل أمراً خاطئاَ ولا يريد الأخذ بنصيحتك فطلبي منه أن يشاور من

يثقبهم وطيبتهم ..فسيرجع بسهولة عن أصراره على خطأه ….

{ النوع الثامن }

الزوج الحضاري ( عاشق المظاهر ) :

هذا الصنف من الرجال هو الذي يعشق المظاهر ويظهر هذا في ملبسهم

ومسكنهم .. فهذا الصنف يحب شراء الأشياء الفخمة والثمينة والتفاخر بها أمام

الناس.

مفتاح قلبه :-

هو معدته وأيضا اهتمامك به بان يعيش في جو جميل في بيته مزين بالورود

والإكسسوارات المختلفة واهم من ذلك هو اهتمامك أنت بمظهرك وان تطلي عليه

كل يوم بثوب جميل وأنيق وتحرصي على كل جديدفهذا الصنف من الرجال يعشقون

الجمال ويجدون المتعة في النظر إلى الأشياء الجميلة ولكن بدون تبذير ..حتى

لاتضطري للإتجاه للبنوك والإقتراض منها من أجل المظاهر الكاذبة

او تبذير المال والثروة في هذه الكماليات فحاولي دائماً نصحه وتوجيهه إلى الاقتصاد

وعدم الاقتراض والحياة على قدر الدخل ؛ بنعومة الانثى ورقتها …!!

قال الله تعالى :-

{ إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (27) الإسراء ..

قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :-

( كُلُوا وَاشْرَبُوا وَالْبَسُوا وَتَصَدَّقُوا فِي غَيْرِ إِسْرَافٍ وَلَا مَخِيلَةٍ ) .

رواه النسائي ( 2559 ) وابن ماجه ( 3605 ) ،

{ النوع التاسع }

الزوج المراهق :

هو الذي لا يكتفي بالنظر إلي زوجته بل يطلق العنان لناظرية ينظر للنساء يمنة

ويسره ، بل ربما لديه مغامرات نسائية تسمعين عنها ولا تدرين ، الله المستعان ..

ربما تجدين أدلة في ثيابه أو بين أغراضه على مغامراته أو تسمعي مكالماته الهاتفية

مفتاح قلبه :-

فهذالنوع من الرجال يعاني من نقص في نفسه ويراه فيك وقلة الوازع الديني

واضح الله المستعان ..ولذلك سعى إلى البحث عنه عند الأخريات فنصيحتي إليك

تكمن في عدم البحث والتلص لأن البحث والتصل وتفتيش الجيوب يؤدي إلى مصائب

أدهى وأعظم ،وينهدم بيت الزوجية ولذلك حاولي الاهتمام بنفسك وبمظهرك وغيري

من أسلوبك في الكلام معه واجعليه يحس بمحبتك

إليه وشوقك له وسارعي دائماً إلى السؤال عنه وإرسال الرسائل القصيرة التي

تذكره بحبك له وإعجابك به وتقدمي منه عندما يعود إلى البيت وقبليه وأظهري له

محبتك ورضاك عنه ومنه وحنانك وكوني كل يوم امرأة جديدة حتى يعود إلى بيته

وأسرته وهذا أفضل بكثير من البحث عن عن مايفعل وينظر وتضخيمها وخلق المشاكل

حول نظراته .. أعلم أن هذا مؤلم ولكن لن يضيع الصبر عند الله جل جلاله ..ثم

ستحفظين بيتك من الإنهيار …وتذكري ياغاليتي أيضاً أنك زوجته الأولى وأنه مهما

ابتعد سيعود إليك طالما يجد عندك الحضن الدافىءوالسكن المريح والمحبة التي لا

نهاية لها !!ولاتنسي الدعاء له بالهداية فهو مبتلى ..حتى يرجع لصوابة ؛

قال صلى الله عليه وسلم :-

((من لم يدع الله سبحانه ، غضب الله عليه ) رواه ابن ماجة رقم 3085

لأن مايفعله لايرضي الله ورسوله ..ولكن من اجل المحافظة على كيان الأسرة ..

قال صلى الله عليه وسلم :-

(لاتبع النظرة النظرة ؛ فإنما لك الأولى وليست لك الآخرة ) رواه أبو داود (2149)

و(الترمذي)(2777)

قال صلى الله عليه وسلم :-

(العينان تزنيان وزناهالنظر ) رواه أحمد في المسند ؛ (8321)

{ النوع العاشر }

الزوج الرومانسي

وهذا النوع من الازواج قليل .. فهذا الصنف يجيد الحب والكلام المعسول ..ويعبر عما

في داخله بسهولة ..لأن معظم الرجال لايتكلمون كثيراً ولايعبروا عن مافي أنفسهم

بسهولة …طبيعتهم هكذا …

مفتاح قلبه ..

هذا هدية ومنة من الله عليك ياغاليتي الزوجة فحاولي الحفاظ عليه وحتى

تكسبيه وتحافظي عليه كوني دائماً أكثر رومانسية منه وكوني له مثلما يريد حتى

تحقي معه السعادة الزوجية بحول الله وقوته …

أسأل الله العلي العظيم أن يسعد كل بيوت المسلمين ويجعل بينهم المودة

والرحمة ويرزقهم السعادة والإستقرار …




والي زوجها بارد وعنيد ومتقلب وش تسوي



مشكورة ويعطيك الف عافية على المرور



مشكوره حبيبتي على الطرح المفيد جزآآك الله خير



كلام معقول اشكرك اختي



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

حنان الزوجة يقي الرجال من الأزمات القلبية

أثبت دراسة علمية حديثة أن الزوجة الحنون تهدىء من مخاوف زوجها وتخف من التأثيرات السلبية لتوترات العمل التي ترفع ضغط دمه وتعرضه للإصابة بالجلطات القلبية،
وكما تبين من البحث أن الرجال الذين لا يحظون بعلاقات وثيقة مع زوجاتهم يواجهون خطرا أعلى للإصابة بأمراض القلب خاصة أن الحياة الاجتماعية معقدة جداً لقلوب الرجال.
وتبين خلال البحث بحسب جريدة "الجمهورية " أن أكثر من 10% من الأزمات القلبية لا يتم اكتشافها وقت حدوثها فقد قام فريق طبي هولندي بحث 14 ألف حالة من الرجال والنساء فوق سن 55 عاماً لمعرفة ما إذا كانوا تعرضوا لأزمة قلبية مرت وجد أن حوالي 43% من الازمات القلبية لم تكتشف وقت حدوثها..
وأشار البحث إلى أن الرجال أسرع من النساء في الذهاب للطبي دون وقوع الأزمة ، ويقول أحد الأطباء المشاركين في البحث إن الرجال والنساء يتعرضون لآلام صدرية بطرق مختلفة ومن الممكن حدوث الأزمة القلبية دون أي اعراض مشابهة لدى النساء ومرضى السكر وكبار السن.. فربما تشعره بآلام في الكتف بدلاً من آلام فى الصدر أو ربما اعتقدوا أنها إصابة طويلة بالأنفلونزا بل أن البعض قد يصفونها أنها آلام فى المعدة
ولهذا فإن النساء لا يعطين معلومات عن هذه الأعراض بالإضافة إلى أن الاطباء أكدوا إعطاء اهتمام أكثر لأمراض سرطان الثدى أو الأجهزة النسائية ولم يهتموا بحث احتمالات أمراض القلب لدى النساء.




مشكوره



مكرر حبيبتي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

مطالب الزوجة حسب حروف اسمها !!

مطالب الزوجة حسب حروف اسمها !! للتسلية فقط

الالف :ابي فلوس بروح معزومة على شاى ضحى

الباء :بكره ابيك توديني لبيت اهلي عندهم عزيمة

التاء :ترى اليوم انا ماني مسويه عشاء روح للمطعم جيب ع
شاء

الثاء :ثلاث اسابيع ما طلعنا للملاهي يالله ودنا اليوم

الجيم :جيب خدامه تساعدني بشغل البيت………(والبيت نص شقة) قهر

الحاء :حبيبى..ودى ساعة شوبارد ,مليت من ساعتى الاوميغا(شوفواالنفاق..توها تذكرت هالاسم)

الخاء :خل الشله اليوم..انا عازمتك نتعشى بره, بس على حسابك

الدال :دور لنا فله على 3 شوارع وفيها سرداب (الراتب 3000 ريال من وين ياحسرة)

الذال :ذيك السنة (قبل 10 سنوات) قلت لك اشتر لنا سيارة فان اوسع وما شريت

الراء :روح قدم على اجازة خلنا نسافر لاوروبا ,,اووف حر

الزاء :زيد مصروف البيت هذا ما يكفي اغراض البيت (ومعظم البيزات عليها وعلى خرابيطها)

السين :سجاد البيت صار قديم ….غيره يا اخي (السجاد ما كمل له سنتين)

الشين :شيل ولدك شوفه يصيح هناك,انا تعبت من العيال..

الصاد :صفف الملابس هناك منثرة,مليت وانا القط وراك

الضاد :ضبط اوضاعك..ترى كبرت المسؤولية..(توها والدة)

الطاء :طالع السيارة سكراب تفشل قديمة, نبي شبح

الظاء : الظاهر انك ما تحبنى..ليش ما شريت لى العقد الالماس اللى بغيته!(حب بالالماس بس)

العين :عيوني..اليوم شفت فستان عند زوجة اخوي يجنن خاطري بواحد مثله

الغين :غير يا اخي اسلوبك معاي…كله برود

الفاء :فديتك حبيبي وين تبينا نسافر هالصيف؟

القاف :قدر يا اخي شوي…كل شغل البيت على راسي…تكرم وساعدني شوي

الكاف :كفاية ملينا من هالبيت متى راح تسوى لنا بيت اكبر من هذا

اللام :ليمتى بنتم محبوسين في هالبيت لا نطلع مثل الخلق ولا غيره

الميم :متى بتوديني لبنان مثل ما وعدتني قبل؟؟؟؟

النون :نبى نحجز شاليه شرم الشيخ طول الصيف ..لا تنسى!

الهاء :ها عاد..ترى اروح بيت اهلى! اذا مو قد الزواج وتكاليفه ليش تخط
بنى؟؟

الواو :ورني شطارتك رح عند اخوك خذ منه الورث( راعية مشاكل)

الياء :يالله ايدك على 2000ريال رضاوة..لانك زعلتني وكسرت خاطري




الالف :ابي فلوس بروح معزومة على شاى ضحى

ههههههههههههههههه حرام عليك والله مو صحوووووووووووح

تسلمي




خليجية



الميم :متى بتوديني لبنان مثل ما وعدتني قبل؟؟؟؟

حركات هو قال لي متى بودين لبنان؟؟؟؟

هههههههههههههههههه




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

همسة لكما .أيها الزوج والزوجة

همسة لكما

حين يغضب أحدكما من الآخر

وتصبح الحياة مستحيلة

انصحما بجلسة مع النفس

واحضار ورقة وقلم

وتقسيهما لخانتين

الحسنات مثلا هي

ترتيب المنزل

كوي الملابس

تنظيف الزجاج

العبي مع اطفالك

طبخ الطعام للاطفال

زيارة الاهل

زيارة الصديقات

هو

اطلع مع اصحابك

العب كرة قدم

ركوب الخيل

السباحة

روح النادي اعمل رياضة

خذ اجازة مع زوجتك وطلع خارج البيت

والسيئات

سنجدها دوما تتقلص بجانب الحسنات

ثم نبدأ في التسجيل

نبدأ منذ الزواج لا نترك صفة الا ونسجلها في خانتها

المناسبة لها

ستريان في الآخير ان كفة الحسنات دوما ترجح

وكم هو جميل ان تعترفا بالخطأ وتبادران في الاعتذار

نصيحة لنجربها لن نخسر شيئا




:11_1_207[1]:



خليجية



خليجية



تسلمين يالغالية



التصنيفات
منوعات

الزوجة النكدية

الزوجة النكدية

يشكو الرجل من أن زوجته نكدية. وأن بيته قطعة من الجحيم. يعود إلى بيته فتداهمه الكآبة، إذ يطالعه وجه زوجته الغاضبة الحاد النافر المتجاهل الصامت. بيت خال من الضحك والسرور ويغيب عنه التفاؤل مثلما تغيب الشمس عن بيته فتلتهمه الأمراض. يقول في بيتي مرض اسمه النكد. ويرجع السبب كله إلى زوجته ويدعي أنه لا يفهم لماذا هي نكدية لماذا تختفي الابتسامة من وجهها معظم الوقت ويحل محلها الغضب والوعيد؟ ولماذا هي لا تتكلم ؟ لماذا لا ترد ؟ والحقيقة أن هذا الزوج لا يعرف أن زوجته بصمتها الغاضب إنما هي تدعوه للكلام.إنها تصدر إليه رسالة حقيقية إنها رسالة سلبية ولكن هذه طريقتها لأنهما لم يتعودا معاً – الزوج والزوجة – على طريقة أكثر إيجابية في التفاهم. ويقلق الزوج. يكتئب هو أيضاً . ثم يغلي في داخله . ثم ينفجر . وتشتعل النيران وبذلك تكون الزوجة قد نجحت فقد استفزته إلى حد الخروج عن توازنه . لإنها ضغطت على أهم شيء يوجع رجولته وهو التجاهل . أي عدم الاعتراف بوجوده . أي اللامبالاة . ولكن هذه ليست حقيقة مشاعرها فهي تغلي أيضاً لأنها غاضبة . غاضبة من شيء ما . ولكنها لا تستطيع أن تتكلم فهذا هو طبعها وربما يمنعها كبرياؤها فهذا الزوج يخطئ في حقها وهو لا يدري أنه يخطئ وأن أخطاءه ربما تكون غير إنسانية . ربما يتجاهلها عاطفياً ، ربما يتجاهلها فراشياً . ربما بخله يزداد . ربما بقاؤه خارج البيت يزداد من دون داع حقيقي . ربما أصبح سلوكه مريباً .. ربما وربما وربما وهناك عشرات الاحتمالات. ولكنه هو لا يدري أو هو غافل . أو يعرف ويتجاهل . وهو لا يدري أنها تتألم . أي أنه فقد حساسيته. ولكنها لا تتكلم.
لا تفصح عن مشاعرها الغاضبة. وربما لأنها أمور حساسة ودقيقة. ربما لأن ذلك يوجع كرامتها . ربما لأنهما لم يعتادا أن يتكلما. ولهذا فهي لا تملك إلا هذه الوسيلة السلبية للتعبير. وهي في الوقت نفسه وسيلة لعقاب التجاهل. وإذا بادل الزوج زوجته صمتاً بصمت وتجاهلاً بتجاهل فإن ذلك يزيد من حدة غضبها وربما تصل لمرحلة الثورة والانفجار فتنتهز فرصة أي موقف وإن كان بعيداً عن القضية الأساسية لتثير زوبعة. لقد استمر في الضغط عليها حتى دفعها للانفجار.
ضغط علها بصمته وتجاهله رداً على صمتها وتجاهلها وتلك أسوأ النهايات أو أسوأ السيناريوهات فهي – أي الزوجة – تصمت وتتجاهل لتثير وتحرق أعصابه وتهز كيانه وتزلزل إحساسه بذاته ليسقط ثائراً هائجاً وربما محطماً. وهنا تهدأ الزوجة داخلياً ويسعدها سقوطه الثائر ، حتى وإن زادت الأمور اشتعالاً وشجاراً تتطاير فيه الأطباق وترتفع فيه الأصوات وهذا هو شأن التخزين الانفعالي للغضب . وتتراكم تدريجياً مشاعر الغضب حتى يفيض الكيل وتتشقق الأرض قاذفة بالحمم واللهب فتعم الحرائق.
قد يستمر هذا الأسلوب في التعامل والتفاعل سنوات وسنوات وهذا يؤدي إلى تآكل الأحاسيس الطيبة ويقلل من رصيد الذكريات الزوجية الحلوة ويزيد من الرصيد السلبي المر. ويعتادان على حياة خالية من التفاهم وخالية من السرور ويصبح البيت فعلاً قطعة من جحيم فتنطوي الزوجة على نفسها ويهرب الزوج من البيت. وتتسع الهوة كان من الممكن ألا توجد لو كان هناك أسلوب إيجابي للتفاهم.
وتشخيصاً للموقف نستطيع أن نقول :
أننا أمام زوج لا يعرف ما يضير ويضايق ويؤلم زوجته ، وهذا الزوج يتمادى في غيه مع الوقت ، وهو أيضاً قد فقد حساسيته تجاه زوجته.
وأننا أمام زوجة تكتم انفعالاتها وتخزن أشجانها. وتحترق بالغضب. وهذه الزوجة تلجأ إلى أسلوب سلبي في الرد على زوجها وذلك بإشاعة جو النكد في البيت لتحرم زوجها من نعمة الهدوء والاستقرار والسلام ونعمة الإحساس بذاته.
وتظل الزوجة تستفز زوجها حتى يثور. ولكنهما لا يتعلمان أبداً بل يستمران في نفس أسلوب الحياة الذي يهدد بعد ذلك وبعد سنوات أمن واستقرار البيت ، واستمرار حالة الاستنفار معناه تراجع المودة والرحمة.
وهنالك ألف وسيلة تستطيع الزوجة عن طريقها استفزاز زوجها، وكذلك هناك أكثر من ألف طريقة يستطيع بها الزوج استفزاز زوجته أهمها كما قلنا الصمت والتجاهل والوجه الغاضب والكلمات اللاذعة الساخرة والناقدة والجارحة أو يتعمد أي منهما سلوكاً يعرف أنه يضايق الطرف الآخر. أو قد يلجآن إلى أسوأ أنواع الاستفزاز وهي إثارة الغيرة والشك.
والعناد هو نوع من أنواع البغي والتمادي والتحدي . والتحدي هو أسوأ سلوك زوجي والتحدي يخلق عداوة والعداوة تؤدي إلى العدوانية وبذلك يحدث تصلب وتخشب وتحجر وتفتقد المرونة وتضيع روح التسامح والتواضع والتساهل والتنازل. واستمرار الزوجين في العناد معناه عدم النضج أو معناه أن أحدهما يعاني ألماً نفسياً حقيقياً وأن الطرف الثاني يتجاهل عن عمد أو عن غير عمد هذا الألم.
وهذا معناه أننا أمام مشكلة زوجية تحتاج إلى رعاية .. فكلاهما يعاني . وكلاهما غاضب. وكلاهما خائف . وكل منهما يتهم الآخر ويحمله النصيب الأكبر من المسؤولية ويرى نفسه ضحية . أي لا يوجد استبصار ولا يوجد بصيرة.
الخطأ الأكبر الذي يقع فيه الزوجان أن يجعلا المشاكل تتراكم من دون مواجهة. بدون توضيح بدون حوار بصوت عال هادئ بدون أن يواجه كل منهما الآخر بأخطائه أولاً بأول . بدون أن يعبر كل منهما عن قلقه ومخاوفه وتوقعاته وآلامه وهمومه .. يجب أن يرفع كل منهما شكواه إلى الآخر بكلمات واضحة وصوت مسموع ونبرة ودودة ويجب الاستمرار والمثابرة والإلحاح في عرض الشكوى حتى تصل إلى ضمير الطرف الآخر.
قد يكون تجاهل الزوج لمتاعب الزوجة ليس عن قصد أو سوء نية أو خبث. ولكن لأنه لا يعرف ، لا يعلم لأنها لم تتحدث إليه لأنها لم تعبر بشكل مباشر . ربما لأنها تعتقد بأنه يجب أن يراعي مشاعرها دون أن تحتاج هي أن تشير له إلى ذلك. ربما تود أن يكون هو حساساً بالدرجة الكافية ربما تتمنى هي أن يترفع هو عن أفعال وسلوكيات تضايقها وتحرجها. وهذا جميل وحقيقي، جميل أن يكون لديها هذه التصورات وهذه الأمنيات المثالية ولكن الأمر يحتاج أيضاً إلى تنبيه رقيق – إشارة مهذبة – تلميح راق كلمات تشح ذوقاً وحياء دون مباشرة. ولا مانع خاصة في الأمور الهامة والحساسة والدقيقة من المواجهة المباشرة والحوار الموضوعي . فهذا حق كل منهما على الآخر وهذا هو واجب كل منهما تجاه الآخر وهذا هو أصل المعنى في المودة والرحمة . لأن الزوجين اللذين وصلا إلى هذه المرحلة من الاستفزاز المتبادل يكون قد غاب عنهما تماماً المعنى الحقيقي للمودة والرحمة. والحقيقة أن أي إنسان مقدم على الزواج – رجلاً أو امرأة – يجب أن يكون متفهماً وبعمق وبقلبه وعقله وروحه المعاني الحقيقية لأعظم كلمتين : المودة والرحمة.




تسلمين يا قمر وربنا يبعد عننا النكد آمين يا رب



ميرسى ياسكورة نورتينى ياقمر



خليجية

سلمت يدك على موضوع
ربي يعطيــــــــــــــــــــــــك العافيه
ولك ألف شكر على جهودك
نحن في أنتظارجديدك..

خليجية




خليجية



التصنيفات
منوعات

كيف تتعامل الزوجة مع اقتصاد البيت المنهار؟

الحادثة:
عن خولة بنت مالك بن ثعلبةَ، امرأة أوسِ بن الصَّامت، قالت: فيَّ – والله – وفي أوس بن الصَّامت أَنزل الله صدْر سورة المجادلة.

قالت: كنتُ عنده، وكان شيخًا كبيرًا قد ساء خلقُه وضجر، فدخَل عليَّ يومًا فراجعتُه بشيءٍ فغضِب، وقال: أنتِ عليَّ كظهْر أمِّي – وكان الإيلاء والظِّهار من الطَّلاق في الجاهليَّة – ثمَّ خرج فجلَس في نادِي قومِه ساعة، ثمَّ دخَل عليَّ فإذا هو يُريدُني.

قالت: فقلت: كلاَّ والَّذي نفسي بيده، لا تخلُص إليَّ وقد قلتَ ما قلتَ حتَّى يحكُم الله ورسولُه فينا، فواثَبني فامتنعتُ منْه فغلبتُه بما تغلِبُ ُ الشَّيخَ الضَّعيف، فألقيتُه عنِّي.

ثمَّ خرجتُ إلى بعضِ جاراتي، فاستعرْتُ منها ثيابًا، حتَّى جئتُ رسولَ الله – صلَّى الله عليْه وسلَّم – فجلستُ بيْنَ يديْه فذكرتُ له ما لقيتُ منه، وقالت: يا رسول الله، إنَّ أوس بن الصَّامت أبو ولدي، وأحبُّ النَّاس إليَّ، والَّذي أنزل عليْك الكتاب ما ذكر طلاقًا، قال: أنتِ عليَّ كظهْر أمِّي.

قالت: فجعَلَ رسولُ الله – صلَّى الله عليْه وسلَّم – يقول: ((يا خويْلة، ابن عمِّك شيخ كبير فاتَّقي الله)).

وفي رواية: فسألتُ رسولَ الله – صلَّى الله عليْه وسلَّم – فقال: ((حرُمتِ عليْه))، فقالت: والله ما ذكر طلاقًا، ثمَّ قالت: إلى الله أشكو فاقتي ووحْدتي ووحْشتي، وفراقَ زوْجي وابن عمِّي، وما يشقُّ عليَّ من فراقه.

قالت: فوالله، ما برحتُ حتَّى نزل فيَّ القرآن، فتغشَّى رسولَ الله – صلَّى الله عليْه وسلَّم – ما كان يتغشَّاه ثمَّ سرِّي عنْه، فقال: ((يا خويْلة، قد أنزل الله فيكِ وفي صاحبك))، ثمَّ قرأ عليَّ: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ إلى قوله: {وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ [المجادلة: 1 – 4].

وفي رواية: فما زالت تُراجعه ويُراجعُها حتَّى نزلت عليْه الآية.

قالت: فقال رسولُ الله – صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((مُريه فليُعْتق رقبة))، قالتْ: فقلتُ: يا رسول الله، ما عنده ما يُعتق، قال: ((فليصُم شهرَين متتابعَين))، قالت: فقلتُ: واللهِ، إنَّه لشيخٌ كبير ما به من طاقة، قال: ((فليطْعِم ستِّين مسكينًا وسقًا من تمر))، قالتْ: فقلتُ: يا رسول الله، ما ذاك عنده، قالت: فقال رسولُ الله – صلَّى الله عليه وسلم -: ((فإنَّا سنعينُك بعَذَق من تمر))، قالتْ: فقلتُ: يا رسول الله، وأنا سأُعينه بعذق آخر، فقال: ((قد أصبتِ وأحسنتِ فاذْهبي فتصدَّقي به عنْه، ثم استوصي بابْنِ عمِّك خيرًا))، قالت: ففعلتُ[1].

لا تَزال روْعة البيان النبويِّ والحكمة المحمَّدية تتدفَّق معينًا صفيًّا على مدار الزَّمان ولِجميع الأفهام، ومن الخَلل والخطَل أن نكتفي بما مَرَّ من اقتِباس مع إمكانيَّة الاستِمْرار في استخراج الكنوز ونشْرها بين الأنام، لنعيش نشْوة الفهْم من جهة، ونحمل نور الحقِّ إلى الكون من أخرى ولكي لا يُحرم من لذيذ الخطاب في السنَّة والكتاب، ولا يفوته عبيرُ المعنى ورحيق الاهتِداء، فيبْقى محرومًا في الدنيا والأخرى ولذا بقدْر ما يشعر المتأمِّل في النصوص بعظيم المقال يحسُّ – ولو عن بعدٍ – بكبير حرمان مَن لم يوفَّق للعيش بين آيةٍ وحديث.

حادثة الظهار، والَّتي وقعت كحادثة عينٍ بين يدَي النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – تعْطِي قبسًا من نورٍ يتوهَّج ويتلألأ مهْما كانت شدَّة الظَّلام، ولو كان انهيارًا في الاقتِصاد أو دمارًا في الأموال، نُشير إلى ذلك أو بالأحْرى نهتدي بذلك من خلال وقفاتٍ على ظلال كلمات خير مَن نطَقَ بالضَّاد، نرسل منها توجيهات – إن صلحتْ – للمسؤولاتِ عن إدارة البيوت وشؤون الأسر من الزَّوجات، وخاصَّة اللاتِي يبحثن عن حلٍّ لأزمات ماليَّة وعواصف اقتصاديَّة تمرُّ بها بيوتهن، واللهَ مولانا نسأل أن يوفِّقَنا إلى الصواب، والقارئَ الكريمَ إلى حسن الاهتِداء وجميل الاقتِداء بخير الورى – صلَّى الله عليه وسلَّم.

الانهِيار مصيبة.. ولكن:
لا يخلو بيتٌ من مشكلة، وقلَّما تعيش أسرةٌ ولا تمرُّ بها مصيبة تكاد تذهب بها على مرِّ السنين، وهذه طبيعة الدُّنيا فهي دار نكد وتعَب، غير أنَّ المصائب تتفاوتُ، وكذا موقف النَّاس منْها يتفاوت، فهناك من المصائب والمشاكِل ما يحتمل ويُمكن التَّعامل معه والصَّبر عليه، وهناك ما لا بدَّ له من مخرج ولا يصحُّ البقاء عليه، في قصَّة الصَّحابيَّة الفاضلة والزَّوجة الحريصة السَّابقة – رضوان الله عليها – وقعتْ مشكلة في بيتٍ يظْهر عليْه – وبجلاء – وضْع اقتِصادي منهك ومتدهْور، فها هي تَخرج فلا تجِد ثيابًا إلاَّ أن تستعير من جارتها، وها هي تقرُّ أنَّ زوجَها لا يجد وسقًا من تمر، فوقعتْ مشكلة لو أرادت أن تجعل منها القشَّة لقصمتْ بها ظهر بعير بيْتِها، وتركته مكسورًا، لو كانت تُريدها فرصة للخروج من هذا الوضْع المزري.

فقد ذهبت تشكو، ولكن ماذا تشكو؟ لَم تشتكِ من جوع وحرْمان وقلَّة ذات يد زوجِها، وهي محقَّة إن فعلت، ذهبت تشْكو عندما كان الأمر متعلِّقًا بدينِها، فالفقْر مصيبة، لكن مصيبة دون مصيبة، فمنها ما تَهون، والصَّبر على فوات شيءٍ من الدنيا ممكن، لكنَّ الصَّبر على معصية الله تعالى، ورسولِه – صلَّى الله عليْه وسلَّم – ولوْ مع الغِنى والتَّرف والتلذُّذ بملذَّات الدنيا، لا يُمكن عندما يعيش المرْء ويسعى ليحقِّق العبوديَّة لله، والاتِّباع لرسولِ الله – صلَّى الله عليْه وسلَّم.

إنِ افتقرتْ بيوتٌ بعد غنى – وكثيرًا ما يحصل – أو نزلتْ بأُسَر مصائب أذهبتْ عنْهم كثيرًا ممَّا كانوا يتمتَّعون به من نَعيم الدنيا، فلا يَعني نهاية الحياة ولا الموْت جوعًا.

وهنا الفرْق – والله – واضحٌ بين زوجةٍ تبحث عن أيِّ مبرر، وعن أتفه مشكلة لتبتعِد عن الزَّوج في محنتِه الماليَّة، وبين تلك التي تزداد قربًا وتعاوُنًا ونصرًا لزوْجِها في محنتِه، إنَّ افتقار أسرة ماليًّا مصيبةٌ لكنَّ المصيبة الأكبر أنْ تفتقِر من المودَّة والأُلْفة والتَّراحُم والتَّعاون والمؤازرة، والأدهى والأمَرُّ أنَّ البعض تقيم دنياها ولا تُقْعِدها عند المصائب الماليَّة، ولا يهتزُّ لها عرق إذا أصيبت في دينِها، فهذه لا حديثَ عنْها غير أن نقول لها: مُصيبة الزَّوج فيك أكبر من مصيبتِه في مالِه واقتِصاده، فكان الله في عونه!

الانهيار لا يفسد للودِّ قضيَّة:من أسْمى العلاقات في الكوْن العلاقة بين الزَّوجين، فهي أساسًا تقوم على المودَّة والرَّحمة والتَّعاون، وتكون مصدرًا لتكْوين أسرة تمدُّ المجتمع بطاقات ومواهب متعدِّدة، يرتقي بها فلذلِك فالمجتمع القوي هو عبارة عن مجموعةٍ من الأسر القويَّة، والأسرة القويَّة مصدرها الرَّئيس الزوجان، فإذا ما كانت حياة الزَّوجين تمرُّ بسلام بل بوِئام، ثمَّ حصل ما يعكِّر صفوَها، من فقر ونحوه، من اختِلال في الوضْع الاقتصادي، فإنَّما هي عبارة عن عقبات لا توقف سير قافلة الأُسرة بقدْر ما تقرِّب بين أفرادِها، فالمحن تجمع الأحبَّة، هذا عند مَن يعرف أنَّ الغنى والفقْر قضيَّة، وإن كانت مهمَّة لكنَّها لا تكون عنصر تقْييم الأسرة، ولا أساس التَّرابُط بين أفرادها، فكم من أُسَر من أفْقر ما تكون البيوت إلاَّ أنَّها روحيًّا وأخلاقيًّا ومودَّة ومحبَّة في قمَّة الهرم!

أمَّا مَن كانت معايير تعامُلاته قائمةً على أساس مادِّي، فهذا لا يصلح أن يتولَّى بناء أسرة، وعندما نقول: بناء أُسرة، لا نعني جمْعَ عددٍ من البشر تحت سقف واحد، وتوفير طعامهم وشرابهم ولباسهم، إنَّما نعني بناء أسرةٍ تربويًّا وأخلاقيًّا وفكريًّا واجتماعيًّا، بناء أسرة تضخُّ المجتمع بعددٍ من الأشخاص الخيرين الصَّالحين المصلحين.

ها هي زوْجة الرجُل الشَّيخ الكبير الطَّاعن في السن، والذي ساء خُلقه، تَعيش حالة من الفقر صعبة، لكن تلك الحالة لم تؤثِّر في قضيَّة حبِّها له وتعلُّقها به، بل والتَّصريح بذلك والحرص عليه، فقالت: أبو ولدي وأحبُّ النَّاس إليَّ، وهي تكلِّم رسولَ الله – صلَّى الله عليْه وسلَّم – وقالتْ لمَّا أخبرها النَّبيُّ – صلَّى الله عليه وسلَّم – أنَّها حرمتْ عليْه: "إلى الله أشْكو فاقتي ووحْدتي ووحْشتي، وفراق زوْجي وابن عمِّي، وما يشقُّ عليَّ من فراقه".

لحظات صِدْق ما أروعها! لأنَّها قامت على حبٍّ صادق، وعاطفة حقيقيَّة لا تؤثِّر فيها الأوْضاع المادِّيَّة، ولا تتغيَّر بتغيُّر الوضْع الاقتِصادي لأحد طرفَي المعادلة، فكيْف إذا قامت القضيَّة من أساسها على معايير مادِّيَّة، كالزَّواج بموظَّفة لوظيفتها مثلاً، أو القبول بالغنيِّ لغناه فرضًا، لا شكَّ أنَّ النَّتيجة – والواقع يشهد – سيْلٌ من الخلافات وكَمٌّ من النِّزاعات، سببُها الرَّئيس المصْروف والمعاش، ولكن في قوانين المودَّة والرحمة لا يوجد باب لحالة أحدِ الزَّوجين المادِّيَّة، فلا الفقر ينقص من الحبِّ، ولا الغنى يزيد فيه.

الصبر وليس غير الصبر:بعد أيَّام جميلة، بل سنوات من الحياة الزوجيَّة الهانئة، وقعت الواقعة الاقتِصاديَّة وحصل لربِّ الأسرة ما أضعفَ دخْلَه، أو أثْقل كاهله، أو أثَّر في معيشتِه، وتغيَّر الحال، وليس عن تقصير ولا تكاسُل، فحتَّى لا يذهب الهناء وتَغيب السَّعادة – والَّذي يعني ولا بدَّ حضور الشَّقاء والخصام – حتَّى لا يكون ذلك فلا مناص عن الصَّبر، ولو كان مُرًّا، فإنَّ عدم الصبر وإعلان التضجُّر يزيد المأساة ويوسع دائرة الألم، ويفتح بابًا لمشاكل لم تكن موجودة، وقبْل هذا فإنَّه قد يصل إلى مرْحلة خطرة من الاعتِراض وعدم التَّسليم لقضاء الله وقدره، فالصَّبر علاج لتمرَّ الأزمة بسلام وإن طالت، والصَّبر هنا يعبِّر بوضوح عن وفاء الشَّريكين لبعضهما، وعن حبِّهما الحقيقي، مثل ما فعلتْ خولة – رضِي الله عنْها – فقد قالت: "والذي أنزل عليْك الكتاب، ما ذكر طلاقًا"، وقالتْ لمَّا قال لها رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((حرُمتِ عليه))، قالت: "واللهِ، ما ذكر طلاقًا"، بل ما زالت تُراجعه ويراجعُها حتَّى نزلت عليْه الآية.

إن لم يعبِّر مثلُ هذا عن صبرها بل عن عظيم صبرِها ووفائها لزوْجِها، رغْم ما ذكرت عنْه من أنَّه ساء خلقه، وما ظهر من حالتِه المادية، فما هو تعْبير الصَّبر إذًا.

فكما قال المصطفى – صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((الصَّبر ضياء))، وما أحوجَ البيوتَ إلى ضياء يُنير درْب الحياة فيها، وخاصَّة عند اشتِداد ظُلُمات المشاكل والخلافات، فالصَّبر على الوضْع، والصَّبر على غياب أو قلَّة بعض الحاجيات، والصَّبر بين أعْضاء قافِلة الأسرة على مَن معهم، فإذا صبروا فلينتظِروا النَّصر فالنَّصر مع الصَّبر.

المشاركة الإيجابية:
أكثَر من الصَّبر، وأصْدق من الكلام، وأوْضَح من الشِّعارات: أن تُقدَّم مشاركات فعليَّة نحو تحْسين الوضعيَّة من جميع أفراد الأسرة، وكلٌّ بحسبه، ومهْما كانت قليلةً أو عادية إلاَّ أنَّ تأثيرها على الحياة الزوجيَّة كبير وفعَّال، فالزَّوجة التي تكون مشاركتُها معنويَّة بمثل أن تخفِّف عن زوجها حُزْنَه وألَمه، بأن تُعْلِن له استِعْدادها أن تَعيش معه على أيِّ حال، إنَّ هذه الزَّوجة لا تقوم فقط بإعْلان الاستِعْداد للمشاركة، بل تقوم بطمْأنة الزَّوج ورفع جزء كبير من همِّه إذ همُّ البيت يفوق أيَّ همٍّ، وتُرسل رسائل نفسيَّة تغرس السَّعادة غرسًا في قلْب الزَّوج، وإن كان في ظروف قاسية، وكذلك التي تُوقف الطلبات وتعْلِن الرِّضا والسُّرور بما جادت به أيْدي زوجِها، مهْما كان قليلاً أو متواضعًا، إنَّها تقوم بمهمَّة إشْعار الزَّوج بأنَّه رغْم ما يمرُّ به من ظروف استطاع أن يؤدِّي لبيتِه ما يُرْضيهم ويسدُّ حاجتَهم، فيرتاح نفسيًّا حتَّى لا يجمع بين فقْر وقلق، وأزْمة اقتصاديَّة وحرب نفسيَّة.

في حادثة الظِّهار يظْهر الدَّور الإيجابي للزَّوجة في صور شتَّى، منها: أنَّها لم تشتكِ من فقْرِه، وترْك التشكِّي إيجابية وأي إيجابية، فالَّتي لا تعرف إلاَّ البكاء والتشكِّي تَجعَل حياتَها وبيتَها جحيمًا لا يُطاق، ولَم يتغيَّر الحال بشكْواها ودموعها.

وأيضًا: مراجعتها للنَّبيِّ – صلَّى الله عليْه وسلَّم – وعدم استِسلامها لأمر الفراق، ومن الصُّور الإيجابية لها أنَّها راجعت النَّبيَّ – صلَّى الله عليه وسلَّم – ودافعتْ عن زوجِها في عدَم قُدرتِه على الكفَّارة، فلا يَملك رقبةً، ولا طاقةَ له على الصِّيام، وما عنده ما يُطعم به، كلُّ هذِه المبرِّرات قدَّمتْها بين يدَي رسول الله مدافِعةً عن زوجها معتذِرة له.

وأبرز مشاركة إيجابيَّة لها تظهر في الحادِثة قولُها: "وأنا سأُعينه بعذق آخر"، لمَّا قال لها رسولُ الله – صلَّى الله عليْه وسلَّم –: ((فإنَّا سنُعينُك بعَذَق من تمر)) لتخفِّف عن زوجِها من جهةٍ، وتُثبت ولاءَها وحبَّها وصدق مشاعرِها وإيجابيَّتها من جهة أخرى.

الواقعيَّة حلٌّ:تَعيش بعضُ الأسر وخاصَّةً الزَّوجاتِ – إلى جانب مشكلتِها الاقتِصاديَّة – مشكلة نفسيَّة، وهي التشبُّع بما لم يُعطَين، والظِّهور بخلاف الواقع والحال، فتتكلَّف فوق طاقتها ما يزيد من مأساتِها وأوجاعها، لا لشيءٍ إلاَّ للظُّهور بصورة معيَّنة، وإن كانت خلافَ الواقِع بل وبعيدة عن الحقيقة، والأمرُ في حقيقتِه وإن طال سيظْهر وينكشف الغِطاء، لكن بعض العقول قصيرة النَّظَر عديمة الصَّواب، فإِلى جانب التَّبِعات الماليَّة النَّاتجة عن عدم الواقعيَّة تظهر مشاكل أسريَّة وخلافات حادَّة، وأكْبر من ذلك التَّربية الخاطِئة، والتي سيعيشُها الأبناء في جوٍّ فاسد كهذا، فتنشأ نفسيَّات قابلة لسياسة النفاق، وناقِمة على نفسها وعلى من حولها، ويَقْوى فيها الحسُّ المادِّي، ويضعف عندها التعلُّق بالآخرة، ويختلُّ ميزان النَّاس في قاموسها، وكلُّ هذه وغيرها بلايا بسبب عدم الواقعيَّة.

المرْأة الصحابيَّة – رضوان الله عليْها – في حادثتِنا تتحدَّث وتتحرَّك بكل واقعيَّة، فهِي تقول عن زوجها: "كان شيخا كبيرًا قد ساء خلُقه وضجر"، تعتذر له أوَّلاً بأنَّه أصبح شيخًا كبيرًا، ثمَّ تقول الواقع: "ساء خلقه"، وواقعيَّة في نقلها للحال لا تزيد ولا تنقص، ولا تضخِّم ولا تهول: "فواثبَني فامتنعتُ منْه، فغلبتُه بما تغلب الشَّيخ الضَّعيف، فألقيتُه عنِّي"، فكَم من بيتٍ تهدَّم بسبب التَّهويل والتَّضخيم لنقل حالة عادية! أمَّا واقعيتها في ذكر حالة زوجِها المادية، وكذلك واقعيَّتها في حرصها على زوجها، وعدم رغبتِها في فراقه، ووجْدها عليه، فقد مرَّت وبرزت، وتلمح مِن تأمل سريع، فالواقعية تُريح البال وتعين على الحل، وتوقف النَّزيف النَّاتج عن التشبُّع بغير الحقيقة، المادِّي والأخلاقي والاجتماعي.

إلى الرَّحمن أتوجَّه بسؤاله التَّوفيق والسَّداد، وصلاح الدِّين والدُّنيا والآخِرة لجميع المسلمين.

ـــــــــــــــــــــــــــ
[1] – الإصابة، ابن حجر، 8 /69، تفسير القرطبي، 17 /259، جامع البيان، 28 /4، سنن أبي داود رقم 2214.




جزاكى الله كل خير



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة زوجها سماسيمو1828425
جزاكى الله كل خير

جزانا واياكى عسولة انتى




خليجية



موضوع اكثر من رائع حبيبتي

يعطيك الف عافية ان شاء الله