منقول
تسلم ايدك
بس يا ريت الرجال يفهمو
منقول
الزوجة المتذمرة:
في كثير من الأحيان يكون سبب تذمر الزوجة هو عدم اهتمام الزوج بها ، إن رغبتها المشروعة في الحصول على الحب والعواطف تدفعها للتصرف بطريقة تنفِّر منها زوجها . لذا اهتم لزوجتك وأظهر لها تقديرك، وامتدح صفاتها الحسنة .
وهناك نوع اخر من التذمر يعكس رغبة الزوجة في دفع شريكها للتصرف بأسلوب معين . يجب على الزوجة والزوج أن يكفّا عن مشاكسة بعضهما البعض والبحث عن أصغر الهفوات والأخطاء لبعضهما البعض ، يجب على كل منهما أن يهتم بالطرف الآخر ويمتدح الصفات البناءة والجميلة فيه .
الزوج الحانق :
إذا بدأ الرجل في الشعور بالحنق تجاه زوجته وبدأ يحمل الضغائن بسبب أشياء قالتها أو فعلتها وإذا كان الرجل يشعر بالاستياء تجاه زوجته ويملؤه العداء تجاهها فانه يكون غير مخلص لزوجته ، وأحد أنواع الخيانة يتمثل في تسليم العقل والفكر لكل ماهو هدام وسلبي ، فعندما يكون الرجل مستاء من زوجته ويحمل تجاهها الكثير من مشاعر البغض والكراهية دون أن يظهر لها ذلك فإن هذا يعد نوعا من الخيانة وعدم الإخلاص ، وهو يخون وعود الزواج التي تلزمه بحب ورعاية واحترام زوجته طوال حياتهما معا .
إن مثل هذا الرجل الذي يمتلك بالبعض والكراهية والمرارة تجاه زوجته يجب أن يكبح غضبه ويتوقف عن إبداء ملاحظاته اللاذعة ويقوم بالمزيد من الجهد لكي يكون طيبا وشهيدا وزراعيا لمشاعر زوجته ، وعليه أن يحيد عن اختلافاته هو وزوجته بلباقة ، ومن خلال المدح وبذل المجهود الذهني سوف يتمكن من التخلص من النفور والعداوة .
وعندما يجعل عقله يتشبع بافكار السلام والحب سوف يجد أنه سيُصبِح على وفاق مع زوجته وكل الأشخاص المحيطين به أيضا .
توصل إلى تلك الحالة من الإنسجام وفي النهاية سوف تجد طريقك إلى السلام والسكينة
*نقلا عن د. جوزيف ميرفي
موضوع رائع
اكيد كل واحده بتحب تسمع كلام مدح و تشوف تقدير لكل حاجه حلوه بتعملها لكن ده نادر ما بيحصل قليل جدا من الراجل بيقدروا او يتكلم بشكل حلو مع زوجته
ربنا يهدى
موضوعك جميل جدااااااااااااا
اكيد كل واحده بتحب تسمع كلام مدح و تشوف تقدير لكل حاجه حلوه بتعملها لكن ده نادر ما بيحصل قليل جدا من الراجل بيقدروا او يتكلم بشكل حلو مع زوجته ربنا يهدى |
سمسومه اعتقد لو الرجالة بتقرأ الموضيع دي بتوعوا اكتر
أرجوك يا زوجي لا تحبني…. ♥ أكثر من أمك… فهي الأولى بمحبتك أكثر مني فهي من حملت وولدت وأرضعت وتعبت وربت وسهرت حتى صرت رجلا وجئت إلي لتتزوجني، واعلم يا زوجي انك إن أحببتني أكثر من أمك فتحت علينا… بابا من غضب الله ونزع للبركة من علاقتنا الزوجية، وربما يُقلّب الله قلبي وقلبك فتزول محبتنا وبهذا لا ينفعني حبك لي أكثر من أمك في شيء.
أرجوك يا زوجي..لا تحبني… ♥ أكثر من أختك… فهي رحمك التي وصى الله بها ووعد أن يصل من يصلها، وقد تطلقني بكلمة وتزول العلاقة التي تربطني بك، ولكن هي لا تستطيع أن تفعل هذا معها، فعلاقتك بها أزلية أبدية لا تنفصم بكلمة، وهي التي إن كانت اكبر منك ساعدت في تربيتك مع أمك فلها عليك بعض حق الأم، والتي إن كانت أصغر منك فلها عندك حق التربية وأنت لها مثل الأب. وإن وصلتني وقطعتها قطعك الله ولم ينفعني حبك لي أكثر من أختك في شيء.
أرجوك يا زوجي…لا تحبني… ♥ أكثر من ابنتك…. فهي عرضك والمسئول عنها يوم القيامة فإن رأيتني أتهاون معها أو أدللها أو أتركها بدون أن أعرفها دينها وجب عليك أن تنهاني عن ذلك وتوقفني عند حد الله فيها، فكم من زوج لأجل ألا يغضب زوجته تركها تتمادى في تدليل بنتهما حتى صارت بعيدة عن دين الله القويم وأخرج للمجتمع شابة منحلة فاسدة ومفسدة، وإن فعلت هذا جعلت بيتنا بيتا يخلو من الشرط الأساسي الذي بني عليه وهو إقامة أسرة مسلمة تخرج للمجتمع ثمارا صالحة ومفيدة وبهذا لا ينفعني حبك لي أكثر من ابنتك في شيء.
أرجوك يا زوجي… لا تحبني لأني…. ♥♥ من أنظف لك البيت وأطهو لك الطعام وأغسل لك الملابس وأسهر على خدمتك وخدمة أولادك لأن هذا الحب نفعي وقد يزول بزوال النفع لأي سبب.
أرجوك يا زوجي لا تحبني ♥♥ لأي من صفاتي الشكلية لأن هذه الصفات قد تزول بمرض أو بكبر في السن وعندها قد يسقط هذا الحب مع مرور الزمن وأصبح عندك كقطعة الأثاث القديمة التي ينبغي التخلص منها.
أرجوك وأرجوك ♥♥ ♥♥ ♥♥ أن تحبني في الله…. ولله…. بقدر جهادي واجتهادي في القرب من الله. فهذا هو الحب الذي يبقى هذا هو الحب الذي ينفع وهذا هو الحب الذي يجعلنانستظل بظل عرش الرحمن يوم لا ظل إلاظله
احترمي أم زوجك وكلميها بلطف ومحبه واجعليها كأمك ووالد زوجك كأبيك وأخواته كأخواتك
قبلي رأسي والدّي زوجك كلما قدمتي اليهما واستفسري عن أحوالهم باهتمام بالغ وحرص شديد
أهدي اليهما هدايا بين الحين والآخر و أحملي معك طبق من الحلوى أو غيرها كلما ذهبتي اليهم
..فقد قال صلى الله عليه وسلم (تهادوا تحابوا)
وسعي لام زوجك في المجلس وابتسمي في وجهها وحسسيها بمحبتك لها
حثي زوجك على طاعة أمه وإكرامها وتقديم الهدايا لها وذكريه بحقوقها عليه
إذا ذهبتم إلى نزهه قولي لزوجك يأخذ أمه معكم (طبعا في بعض الاحيان وليس دائماً) واجعليها تجلس بجانب ابنها في السيارة
اخبري زوجك انك لن تغضبي إذا مدح أمه أمامك وفضلها عليك وحثيه على فعل ذلك
ادعيهم للقدوم الى بيتك ليشعروا بقربك منهم ومحبتك لهم
اذا كان والدّي زوجك كبيران في السن عليك بالاعتناء بهما ورعايتهم و مساعدة والدة زوجك في أعمال المنزل
اجعلي العفو والصفح سمه من سماتك فلا تتعقبي الزلات والأخطاء فكل ابن آدم خطاء
أختي الحبيبه لو نفذتي هذه النصائح كلها سوف تزيد محبة زوجك لك وتصبحين أغلى انسانه في حياته ..وسوف تحبك أم زوجك وتعتبرك كبنت من بناتها
أما اذا كان أهل زوجك يسيئون اليك فاصبري عليهم وادعي لهم بالهدايه وسوف يتغيرون أن شاء الله اذا وجدوا منكي الاخلاق الحسنه والخصال الحميدة
وضعي في بالك انهم اهل ابنائك وانهم اختاروكي من بين ملايين الفتيات لتكوني زوجة لابنهم واما لابنائهم فما يسؤهم يسؤكي وما يفرحهم يفرحكي
اختيار ربي أسالك الجنةمنقول
رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلا , فقرر الرجل السفر لطلب العيش , فاتفق مع امرأته على عشرين عاما من السفر , وإذا زادوا يوما واحدا فأن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء … واوعدته زوجته بذلك
وسافر وترك امرأته وولده الذي لم يبلغ شهرا واحدا
سافر إلى إحدى البلدان
حيث عمل في طاحونة قمح عند رجل جيد
وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه
وبعد عشرين عاما قال لصاحب الطاحونة :- لقد قررت العودة إلى البيت
لان امرأتي أوعدتني بأن تنتظرني عشرين عاما
وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك
قال له صاحب الطاحونة :- اشتغل عندي عاما آخر .. أرجوك لقد تعودت عليك كما يتعود الأب على ابنه
قال الرجل :- لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها .. وحان الوقت كي أعود فقد مضى على غيابي عشرون سنة وإذا لم اعد إلى البيت هذا العام فأن زوجتي ستتركه فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية
وقال له :- هذا كل ما املك خذها فأنها ليست بكثيرة عليك
اخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته وفي طريقه إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة كان اثنان من الشباب والثالث رجل عجوز تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يتكلم ولو بكلمة بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك
فسأل الرجل :- من هذا الرجل العجوز ؟
أجاب الشابان :- انه والدنا
قال الرجل :- لماذا يضحك هكذا ؟
أجاب الشابان :- انه يعرف لغة الطيور وينصت إلى نقاشها المسلي والمرح
قال الرجل :- لماذا لا يتكلم أبدا ؟
أجاب الشابان :- لأن كل كلمة من كلامه لها قيمة نقدية
قال الرجل :- وكم يأخذ ؟
أجاب الشابان :- على كل جملة يأخذ قطعة ذهبية
قال الرجل في نفسه :- إنني إنسان فقير هل سأصبح فقيرا أكثر إذا ما أعطيت هذا العجوز أبو اللحية قطعة ذهبية واحدة كفاني اسمع ما يقول واخرج من جيبه قطعة ذهبية ومدها إلى العجوز
فقال العجوز :- لا تدخل في النهر العاصف وصمت
وتابعوا مسيرتهم
قال الرجل في نفسه :- عجوز فظيع يعرف لغة الطيور ومقابل كلمتين أو ثلاثة يأخذ قطعة ذهبية
يا ترى ماذا سيقول لي لو أعطيته القطعة الثانية …؟؟؟
ومرة ثانية تسللت يده إلى جيبه واخرج القطعة الذهبية الثانية وأعطاها للعجوز
قال العجوز :- في الوقت الذي ترى فيه نسورا تحوم اذهب واعرف ما الذي يجري وصمت
وتابعوا مسيرتهم
وقال الرجل في نفسه :- اسمعوا إلى ماذا يقول كم من مرة رأيت نسورا تحوم ولم أتوقف ولو لمرة لأعرف ما المشكلة
سأعطي هذا العجوز القطعة الثالثة .. بهذه القطعة وبدونها ستسير الأحوال
وللمرة الثالثة تتسلل يده إلى جيبه وألقى القبض على القطعة الأخيرة وأعطاها للعجوز
اخذ العجوز القطعة الذهبية وقال :- قبل أن تقدم على فعل أي شيء عد في عقلك حتى خمسة وعشرون وصمت
وتابعوا الجميع المسير ثم ودعوا بعضهم وافترقوا
وعاد العامل إلى قريته
وفي الطريق وصل إلى حافة نهر
وكان النهر يعصف ويجر في تياره الأغصان والأشجار
وتذكر الرجل أول نصيحة أعطاها العجوز له
ولم يحاول دخول النهر
جلس على ضفة النهر واخرج من حقيبته خبزا وبدأ يأكل
وفي هذه اللحظات سمع صوتا وما التفت حتى رأى فارسا وحصان ابيض
قال الفارس :- لماذا لا تعبر النهر ؟
قال الرجل :- لا أستطيع أن اعبر هذا النهر الهائج
فقال له الفارس :- انظر إلي كيف سأعبر هذا النهر البسيط
وما أن دخل الحصان النهر حتى جرفه التيار مع فارسه
كانت الدوامات تدور بهم وغرق الفارس
أما الحصان فقد تابع السباحة من حيث نزل
وكانت أرجله تسكب ماء
امسك الرجل الحصان وركبه وبدا البحث عن جسر للعبور
ولما وجده عبر إلى الضفة المقابلة
ثم اتجه نحو قريته
ولما كان يمر با لقرب من شجيرات كثيفة
رأى ثلاثة نسور كبيرة تحوم
قال الرجل في نفسه :- سأرى ماذا هناك
نزل عن الحصان واختفى بين الأشجار وهناك رأى ثلاث جثث هامدة وبالقرب من الجثث حقيبة من الجلد ولما فتحها كانت مليئة بالقطع الذهبية كانت الجثث قطاع طرق سرقوا في أثناء الليل احد المارة ثم جاؤوا إلى هنا ليتقاسموا الغنيمة فيما بينهم ولكنهم اختلفوا في الأمر وقتلوا بعضهم بعضا بالمسدسات
اخذ الرجل النقود ووضع على جنبه احد المسدسات
وتابع سيره
وفي المساء وصل إلى بيته
فتح الباب الخارجي ووصل إلى ساحة الدار
وقال في نفسه :- سأنظر من الشباك لأرى ماذا تفعل زوجتي
كان الشباك مفتوحا والغرفة مضاءة
نظر من الشباك فرأى طاولة وسط الغرفة وقد غطتها المأكولات
وجلس إليها اثنان الزوجة ورجل لم يعرفه
وكان ظهره للشباك
فارتعد من هول المفاجأة وقال في نفسه :- أيتها الخائنة لقد أقسمت لي بأن لا تتزوجي غيري
وتنتظريني حتى أعود
والآن تعيشين في بيتي وتخونيني مع رجل آخر …؟؟؟
امسك على قبضة مسدسه وصوب داخل البيت
ولكنه تذكر نصيحة العجوز الثالثة أن يعد حتى خمسة وعشرين
قال الرجل في نفسه :-سأعد حتى خمسة وعشرين وبعد ذلك سأطلق النار
وبدأ بالعد واحد … اثنان … ثلاثة … أربعة …
وفي هذه الأثناء كان الفتى يتحدث مع الزوجة ويقول :- يا والدتي سأذهب غدا في هذا العالم الواسع لأبحث عن والدي كم من الصعوبة بأن أعيش بدونه يا أمي
ثم سأل :- كم سنة مرت على ذهابه ؟
قالت الأم :- عشرون سنة يا ولدي
ثم أضافت :- عندما سافر أبوك كان عمرك شهرا واحدا فقط
ندم الرجل وقال في نفسه :- لو لم اعد حتى خمسة وعشرون لعملت مصيبة لتعذبت عليها ابد الدهر
وصاح من الشباك :- يا ولدي . يا زوجتي . اخرجوا واستقبلوا الضيف الذي طالما
انتظرتمـــوه
اختكم
سندريلا
تراثنا العربي مليء بقصص ساخرة عن الحماة تصورها في صورة العدو اللدود لزوجة ابنها وهذا اعتقاد خاطئ شائع خاصة في أذهان الفتيات المقبلات على الزواج00
ولك ايتها الزوجة مجموعة من النصائح التي نقلتها تحسن معاملة حماتك لكي استفيدي منها:
_ قربكِ منها واهتمامك بها وحرصكِ على مشاعرها سيقرب المسافات كثيراً بينكما، فاحرصي على هذا00
_ احرصي على أن تكوني خير مساعدة ومعاونة لحماتك دون أن تطلب منكِ لأن ذلك يشعرها بمساندتك لها وهو ما سيجعلها تتعاون معك00
_ اعملي على مدح أي عمل تقوم به فهذا جزء كبير من أسلوب التقرب إليها وحبها لك.
_ أشعريها بأهمية وجودها في الجلسات العائلية وذلك بتأييد آرائها وكذلك محاولة استشارتها خاصةً أمام الناس فإن ذلك يجعلها تهتم بك أكثر مما تتصورين.
_ تجنبي الاصطدام بحماتك في أي موقف حتى ولو كان لا يعجبك لأن ذلك سيجعلك تخسرين خطة التقرب منها مما سيكون لها الأثر السلبي على حياتك مع زوجك00
_ احرصي على أن تكوني خير مستمعة لحماتك مما سيترتب عليه شعورها باحترامكِ لها فتبادر باحترامك وتلبية رغباتك.
_ حاولي أن تمدحي صفات زوجك وطباعه الجميلة خاصة التربوية منها ودائماً ارجعي هذه الصفات التي يتحلى بها زوجك إليها وطريقة تربيتها له ونجاحها في ذلك00
_ تذكري حماتك في المناسبات الخاصة وقومي بجلب الهدايا لها حتى تنعكس الصورة تماماً ويحل على بيتكِ الهدوء والسكينة، فحماتك أم وإنسانة وليست بالضرورة مصدر إزعاج.
– يجب عليكِ أن تحبي حماتك فعلا من قلبك واتخذي الموضوع بمنتهى البساطة وعامليها كما تعاملين أمك هذا بالإضافة إلى إتباع سلوكيات الذوق واللباقة معها.
– لا تبخلي بالمساعدة إذا كانت في إمكانك خاصة في أعمال المنزل،وحاولي أن تشعري حماتك وابنتها أنك بالفعل فرد من العائلة يستطيعون الاعتماد عليه ولا تنسى أن تعرضي خدماتك من حين لآخر.
– احرصي أن تكوني لبقة واتبعي آداب الحديث فإياكِ أن تقاطعيها في حديث لها مهما كان الأمر حتى ولو احتدت عليكِ بعض الشيء بل دعيها تكمل للنهاية وأقنعيها بعد ذلك بوجه نظرك السليمة.
وفي النهاية ضعي في اعتبارك أن برك لحماتك من طاعتك لزوجك وحبك له، وأنتِ مأجورة بإذن الله على حسن معاملة أهل زوجك بشكل عام، لأن هذا يسعد زوجك ويرضيه عنك ويجعل حياتك أكثر سعادة بالتالي، ويرضي الله عنكِ.
عند استقراءالآيات القرآنية التي جاء فيها الفظين ،نلحظ أن لفظ "زوج"يُطلق على إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقتران والإنسجام تامّاً بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ، ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن القرآن يطلق عليها "امرأة" وليست زوجاً ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي أو جنسي بينهما ..
ومن الأمثلة على ذلك
قوله تعالى : "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" ،
وقوله تعالى : "وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا" .
وبهذا الإعتبار جعل القرآن حواء زوجاً لآدم ، في قوله تعالى : "وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ" . وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم "أزواجاً" له ، في قوله تعالى : "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ" .
فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن يسمّي الأنثى"امرأة"وليس"زوجاً"قال القرآن : امرأة نوح ، وامرأة لوط ، ولم يقل : زوج نوح أو زوج لوط ، وهذا في قوله تعالى : "ضَرَبَ الَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا" .
إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست "زوجاً" له ، وإنما هي "امرأة" تحته .
ولهذا الإعتبار قال القرآن : امرأة فرعون ، في قوله تعالى : "وَضَرَبَ الَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ" .
لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي "امرأته" وليست "زوجه"
ومن روائع التعبير القرآني العظيم في التفريق بين "زوج" و"امرأة" ما جرى في إخبار القرآن عن دعاء زكريا ، عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، أن يرزقه ولداً يرثه . فقد كانت امرأته عاقر لا تنجب ، وطمع هو في آية من الله تعالى ، فاستجاب الله له ، وجعل امرأته قادرة على الحمل والولادة .
عندما كانت امرأته عاقراً أطلق عليها القرآن كلمة"امرأة" ،
قال تعالى على لسان زكريا : " وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا" . وعندما أخبره الله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته ، فكيف تلد وهي عاقر ، قال تعالى :" قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ الّهُ يَفْعَلُ مَايَشَاء"
وحكمة إطلاق كلمة"امرأة"على زوج زكرياعليه السلام أن الزوجية بينهما لم تتحقّق في أتمّ صورها وحالاتها ، رغم أنه نبي ، ورغم أن امرأته كانت مؤمنة ، وكانا على وفاق تامّ من الناحية الدينية الإيمانية .
ولكن عدم التوافق والإنسجام التامّ بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ، والهدف "النسلي" من الزواج هو النسل والذرية ، فإذا وُجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب ، فإن الزوجية لم تتحقّق بصورة تامّة .
ولأن امرأة زكريا عليه السلام عاقر ، فإن الزوجية بينهما لم تتمّ بصورة متكاملة ، ولذلك أطلق عليها القرآن كلمة "امرأة"
وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحها الله تعالى ، ولدت لزكريا ابنه يحيى ، فإن القرآن لم يطلق عليها "امرأة" ، وإنما أطلق عليها كلمة "زوج" ،لأن الزوجية تحقّقت بينهما على أتمّ صورة .
قال تعالى : "وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ"
والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي "امرأة" زكريا في القرآن ، لكنها بعد ولادتها يحيى هي "زوج" وليست مجرّد امرأته .
وبهذا عرفنا الفرق الدقيق بين "زوج" و"امرأة" أي التعبير القرآني العظيم ، وأنهما ليسا مترادفين .
الفرق بين تعامل الرجل الغربي والرجل العربي مع الزوجة
مواصفات الرجل في شريكة حياته ..
الرجل الغربي يريدها مثقفه.. واعية.. ناضجه.. متفهمه.. ينسجم معها
الرجل العربي يريدها جميله .. طويله.. بيضا.. شعرها طويل وناعم
اذا اراد الرجل التقرب من امراه ..
الرجل الغربي.. يبين لها انه مثقف ويحترم ويقدر المرأه
الرجل العربي يبين لها انه انسان خبرة ويعرف عشرين بنت غيرها
اذا تحدثت امرأه غريبه لرجل ماذا يلفت انتباهه
الرجل الغربي.. ينظر الى عقليتها وطريقة تفكيرها واسلوبها
الرجل العربي ينظر الى جسمها وشكلها
متى يقول الرجل احبك لزوجته
الرجل الغربي .. في الصباح وعند الخروج من المنزل وعند الاكل وقبل النوم
الرجل العربي في اول يوم زواج ويجيبلها ورقه توقع عليها انه قالها وكل ماقالتله انت ماتقوللي كلام حلو يطلعلها الورقه ويقول تنكرين ؟
كيف يتعامل الرجل مع زوجته وهم بالسياره
الرجل الغربي . يمسك يدها بحنان وينظر اليها بين فتره وفتره ويبتسم لها ويضحك معها
الرجل العربي يتكلم بالجوال ويناظر الفرامل يفكر يفرمل بقوه عشان يخبط راسها بالقزاز
اذا زعلت الزوجه و زوجها حب يراضيها
الرجل الغربي . يحضر لها باقة ورد.. او يعزمها بمطعم
***الرجل العربي يقول لها باعلى صوته.. انتي وبعدين معك كل يوم زعل زعل ويجي يدفشها مع كتفها وهو معصب ويقول خلاص انتى حرة ****
اذاتحدثت المرأه بالاسهم.. او بالفتبول او بالمشاريع
الرجل الغربي .. ياخذ ويعطي معها بالكلام ويناقشها
الرجل العربي شو فهمك انتي قاعده تتفلسي فيها اتركي المواضيع للرجال
اذا تغدا الرجل في المنزل وانتهى من غداه
الرجل الغربى ..يلم الاطباق مع زوجته ويغسلها معاها كمان
الرجل العربي يتمد على الكنبه ويقوللها جيبيلي الشاى بسرعه
اذا دخل الرجل على زوجته وهي تشتغل في البيت
الرجل الغربي يقبل رأسها ويقول لها ارتاحي قليلا ويكمل هو باقي الشغل
الرجل العربي انتي مازلت ماكملتي انا نازل لحد ما تخلصي
خلاصة الموضوع
الرجل الغربي هو شخص يكاد يقترب من أن يكون ملاك، مفعم بالرومانسية، يجعل كل شي جميل من حوله.
الرجل العربي هو شخص متوحش همجي متخلف لا تقدير ولا إحترام عنده للمرأة.
——————————————————————————–
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أطرح عليكم هذا الموضوع الذى شد أنتباهى كثير
لاحظت فى بعض الاسر ان شخصية الزوجة أقوى بكثير من شخصية الرجل وهى تتباهى
بذلك وتثير ذلك فى كل مجلس وتستمتع بسيطرتها على زوجها أمام الجميع وقد تثير أى موقف
معه خاصة بحضور أهله أو أحد الأقارب لتبين سيطرتها عليه .
ويؤثر ذلك سلبا على الأطفال بالبيت وقد لاحظت عدم أحترام بعضهم لأبيه والرد بطريقة
غير مهذبة أمام أى شخص .
ماالذى سيحدث ياترى ؟
من وجهة نظرى تربية غير سليمة وسلوكيات غير سوية
نتمنى مشاركتكم معى .