التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

للمقبلات ع الزواج لاأت السعادة الزوجيه

لالآت تجنبي الوقوع فيها .

لا تقارني نفسك به ، فهو مختلف عنك .
لا تقتحمي عزلته ، لأنه يفضل أن ينعزل عن الآخرين ، إذا كانت لديه مشكلة يحاول حلها .
لا تستفزيه ، فهو بطبيعته حاد الطباع ،عصبي المزاج ، ينفذ صبره بسرعة .
لا تتوقعي منه أن يقوم بما ترغبين في أن يقوم به ، لأنه لا يفكر بأسلوبك نفسه .
لا تفرضي أسلوبك أو تفكيرك عليه ، لأنه يغضب إذا شعر بنديتك له .
لا تثقلي عليه بالحديث ، فهو لا يحب المرأة الثرثارة .
لا تنتظري أن يقول لك أسف ، لأنه لا يحب الاعتذار ، وأن أراد فإنه يتبع طرقاً أخري غير مباشرة في التعبير عن ذلك .
لا تشعريه بعدم حاجتك إليه ، حتى لا تفقدي عطاءه ورعايته لك .
لا تسمعيه كلاماً لا يرضي عنه ، لأن هذا يؤذيه ويعكر صفو مزاجه .
لا تقلي من قيمة ما يقوم به من أجلك ومن أجل أولادكما حتى لا تفقديه .
لا تنتقديه أمام أهله وأصدقائه ، لأنه يشعر بأنك تنتقمين من رجولته .
لا تلحي عليه في السؤال عند خروجه ، فهو يرغب في أن يكون كالطائر الحر .
لا تنفريه منك أثناء المعاشرة الزوجية حتى لا يبحث عن المتعة في مكان آخر.
لا تنشري أسرار حياتكما ، لأن الرجل بطبيعته كتوم .
لا تزيدي من طلباتك ، فهو يحب الزوجة القنوع .
لا تشعريه بأنك أفضل منه حتى لا تفقدي حبه واحترامه .
لا تقلي من حبك وحنانك له فإن هذا يشعره بالرضا .
لا تنتظريه دائماً أن يكون المبادر ، فإن كرم الزوج في ردود أفعاله .
لا تهتمي بأولادك علي حساب اهتمامك به ، فهو يحب أن يكون مصدر الاهتمام والرعاية طوال وجوده بالبيت .




خليجية



مشكورة عيوني ع المرور



تسلمين وربي وعيتيني الله يسعدك وين ماكنتي اختك ريما ممدوح



حبيبتي اسعدني مرورك
والاكتر انه الموضوع افادك




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

احترام الخصوصية طريق السعادة الزوجية


هل تسمحين لنفسك أن تبحثي وراء شريك حياتك ؟ هل تحاولين الاطلاع على مكالماته أو الرسائل الخاصة به؟ هل تحاولين البحث في أوراقه وملابسه ؟
ربما تلجئين لذلك حرصا منك على حياتك الزوجية، أو للتأكد من سلوك الطرف الآخر، خاصة بعد صدور بعض الإيماءات التي تثير الريبة والشك في نفسك، وتضطرك لفعل هذا الأمر، الذي قد يخلق العديد من المشكلات الأسرية، لأنك عندما تكتشفين خيانة زوجك لك فستبدئين بإثارة المشاكل، والتي قد تنتهي بالطلاق، وإذا لم تكتشفي شيئا، فحتما ستخسرين زوجك الذي سيفقد الثقة فيك، مما يجعلك تقفين حائرة، مكتوفة الأيدي متسائلة: هل من حقي البحث وراء زوجي ؟ أم أن هناك خصوصية له لا يجب اقتحامها ؟ وما حدود هذه الخصوصية ؟
جدل الخصوصية
بعض السيدات اللائي استطلع "رسالة المرأة" رأيهن، أكدن أنه يجب على كل من الزوجين احترام خصوصية الآخر، واعتبرن البحث وراء الشريك الآخر سواء بالاطلاع على مكالماته، أو رسائله عملا غير أخلاقي، فيما رأى البعض الآخر أن الزوجة من حقها التأكد من سلوك زوجها، عندما تصدر منه إيماءات مريبة، ويكون هو من دفعها لذلك، وأن عليها متابعة زوجها ولكن بذكاء اجتماعي، حتى لا تشعل النيران على حد قولهن.
تقول (أميرة.أ): أرفض التلصص من قبل الزوج أو الزوجة على الآخر بحجة الغيرة، وأنا لا أسمح لزوجي أن يبحث في حقيبتي، أو يطلع على مكالمات المحمول الخاصة بي، وأرى أن هذا عمل غير أخلاقي، قد يؤدي إلى انفجار وتدمير الأسرة، كما لا أسمح لنفسي أن أبحث وراءه، فكل منا له خصوصياته التي يجب أن تحترم.
وتابعت قائلة: قبل أن يكون الزوج طرفا في أسرة فهو إنسان له حريته، والزوجة كذلك إنسان لها أحاسيسها وخصوصيتها وأسرارها، مشيرة إلى أن الزواج الذي يقوم على الحب والانسجام والتكافؤ بين الزوجين يعطي كلا من الزوجين إطارا أكبر من الخصوصية.
ووافقتها الرأي (خديجة. ط) التي قالت: كل شخص منا له خصوصيته قبل وبعد الزواج والتي يجب أن تحترم، ويجب أن يكون للزوجين مطلق الحرية في إطلاع الطرف الآخر على بعض من هذه الخصوصية أو حجبها عنه، فللزوجة خصوصية مع أهلها وصديقاتها، وكذلك للرجل أسراره مع أصدقائه، مشيرة إلى أن الخصوصية جزء أصيل داخل كل منا مهما كانت درجة حبه وثقته في الآخر، ولكن الأمر يبقى نسبيا، وأنه إذا كان البوح بهذه الخصوصية لا ضرر منه فلا بأس من البوح بها.
أما (رغده. ك) فتقول: حقيقي لكل شخص خصوصيته، ولكن هناك استثناءات، ولكل قاعدة شواذ، فعندما تشك الزوجة في تصرفات زوجها من حقها أن تفتش وراءه، ويكون هو من يدفعها لذلك، وأنا لا أسمح لنفسي بالبحث وراء زوجي، ولا أفكر في اقتحام خصوصياته، وفي نفس الوقت لا أقبل أن يكون لديه الكثير من الخصوصيات التي لا أعلم عنها شيئا، وأرى أنه على الزوجة متابعة زوجها ولكن بذكاء اجتماعي حتى لا تشعل النيران.
وبدورها أشارت (تقوى. ك) إلى أن الزواج ما هو إلا شركة بين الاثنين، أساسها الانسجام والمودة والتراحم، وأنه إذا استطعنا أن نفهم هذه المعاني وندركها سيصبح موضوع الخصوصية ذا مساحة صغيرة في حياة الزوجين، وتتحقق راحة البال لكل منهما.
وتابعت قائلة: لا أنكر أن هناك أمورا إذا باحت الزوجة أو الزوج بها قد تؤدي إلى إفساد حياتهما الزوجية، فالمصارحة بالخصوصيات أحيانا تهدد الحياة الزوجية.
وعلى الجانب الآخر رأت (مروة. ع) أنه لا توجد خصوصية بين الأزواج، وأنه يجب أن يكون هناك مصارحة بينهم في كل شئ، باستثناء ما يتعلق بعلاقة الزوج بأهله وعلاقة الزوجة بأهلها، وهذا من قبيل الحب والرضى وليس الفرض، وعلى الزوج أن يكون قادرا على تفهم هذا الأمر، مشيرة إلى أن هناك بعض الرجال الذين يطلبون من زوجاتهم إعلامهم بكل شيء حتى أدق التفاصيل المتعلقة بعلاقتهن بأهلهن، وإذا رفضن يعتقدون أنهن يخفين أمرا مريبا، مما يجلب المشاكل للطرفين.
وأضافت قائلة: زوجي يطلع على بريدي الإلكتروني، وكذلك كل ما يتعلق بي، ولا أرى أنه تعدٍّ على خصوصياتي.
نبع للمشاكل
فيما أشارت الدكتورة ليلى الهلالي – المستشارة الأسرية – إلى أن عدم معرفة بعض الأزواج والزوجات بحقوقهم وواجباتهم تجاه بعضهم البعض فيما يتعلق بحق الإطلاع على الأمور الشخصية، هو ما يجلب المشاكل للزوجين، فأغلب المشاكل الزوجية تنبع من عدم احترام الأزواج لخصوصية بعضهم البعض، وهذا يجعل طرفي العلاقة خاسرين.
فالزوجة عندما تبحث وراء زوجها فهي لا تعلم أنها ربما تجاوزت الخط الأحمر، الذي ينذر بوقوع خطر يهدد حياتها الزوجية، لأنها قد تكتشف شيئاً يضايقها ويجعلها تثير المشاكل، أو لا تكتشف شيئا، لكن يكتشف زوجها أمرها، ويفقد ثقته فيها وتخسره، مؤكدة على أن إصرار الزوجة على معرفة كافة تفاصيل زوجها أمر يقلقها أكثر مما يريحها، وأن الجوال ساهم بشكل أو بآخر في هدم الكثير من الأسر بعد أن أعطى الزوج الحق لنفسه في تفتيش جوال زوجته، والاطلاع على مكالماتها ورسائلها، مما يشعرها بعدم الثقة، ويثير الشك من جهته، محذرة من لجوء الزوج للتشديد على زوجته، وإلغاء شخصيتها، وإنكار حقها في الخصوصية، لأن هذا يجعلها دائمة البحث عن مخرج تتنفس من خلاله. بحسب جريدة الرياض.
ورأت الهلالي أن الاعتدال في التعامل، والاحترام المتبادل بين الزوجين هو أهم شيء في العلاقة، وأن الحياة الزوجية الناجحة هي التي تقوم على احترام الطرف الآخر، وإعطائه حقه في الخصوصية، والتعامل معه وفق حدودنا المشروعة وبدون مغالاة، وأن كشف كافة تفاصيل حياتنا الصغيرة وغير المهمة – وأحيانا المهمة – قد تقلق الشريك الآخر مما يخلق المشاكل الأسرية.
الثقة تصنع السعادة
لكن ترى هل هناك خصوصية بين الزوج وزوجته؟ وما حدود تلك الخصوصية؟
تقول رندة روحي – اختصاصية اجتماعية -: أن الثقة بين الزوجين هي التي تصنع السعادة والتفاهم والانسجام بينهما، وكلما زادت مساحات الثقة بين الزوجين، كلما زاد رباط الحب والتفاهم والانسجام بينهما، وحال فقدها تتحول الحياة إلى جحيم لا يطاق، مشيرة إلى رفض الشريعة لتجسس أي طرف على الآخر وتخوينه، إلا إذا توفرت البينة التي تحمل إمارات تدل على ذلك، وهو ما يضطر أحد الطرفين لمراقبة الآخر للتأكد من سلوكه، شريطة ألا يكون الشك والغيرة طبعا في صاحبه، لأن هذا الأمر سيخلق مشاكل أسرية عديدة تنعكس بالسلب على كافة أفراد الأسرة. بحسب جريدة الدستور الأردنية.
وترى روحي أن واقع الحياة اليوم يفرض على الناس وجود خصوصية معينة، وأن الوضع يختلف بين الزوجين، ويتوقف على طبيعة العلاقة بينهما، ونفسية وتفكير كل منهما.
حدود الخصوصية
ومن جهته أوضح الدكتور أحمد شوقي العقباوي – أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر – أن الثقة والتكافؤ والفهم بين الزوجين من أساسيات الزواج، وأنه إذا توفرت هذه الأساسيات أزيلت الحواجز بين الزوجين، مبينا أن عدم بوح الأزواج بأسرارهم لزوجاتهم يثير شكوكهن، وخاصة إن كان الأمر مثيرا للشك والريبة، مؤكدا على أن الصراحة هي أفضل السبل لسد الذرائع ودرء الشبهات. بحسب موقع "إسلام أون لاين".
وعن حدود الخصوصية المسموح بها للزوجين يقول العقباوي: الأمر يتوقف على حجم الأسرار ونوعيتها شريطة ألا يتعدى ذلك كرامة الزوجة أو الزوج، خاصة إذا كان الزوج أو الزوجة يخفيان بعض الأسرار دون قصد منهما، كصداقات الزوجين أو التصرفات المادية، مشيرا إلى أن خصوصيات الرجل قد تشمل الصداقات أو السهرات مع الأصدقاء أو مساعدة الأهل ماديا، وأن خصوصيات الزوجة تكون مرتبطة بماضيها قبل الزواج، أو مساندتها لأهلها



والله موضضوع مهم جدا
جد مشكوورة على الطرح الرائع كعادتك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أسرار السعادة الزوجية – 7 نصائح لتنعم بهذه السعادة

تعانين من عصبية زوجك، أو برودة مشاعره ، أو حتى تجاهله لواجباته الزوجية, فيتحول إلى رجل آخر يختلف عن ذلك العاشق الذي عرفته خلال أيام الخطوبة أو السنوات الأولى من الزواج ، نقول لكي لا تقلقي، وبحكم التجارب السابقة، فهو روتين يصيب أغلب العلاقات لكن لا تهمليه فقد يقضي عليها، ومن أجل علاقة زوجية مستقرة وناجحة استعيني بهذه الأفكار ، واعلمي دائما أن زوجك طفل صغير ومفتاح سعادته بيدك

1- مهما كلفك الأمر، ابذلي أقصى ما بوسعك لتبدئي يومك بابتسامة:كفتح المجال لحديث إيجابي مثل تكرار كلمة “أحبك”، لأن الرجل يحتاج دائما إلى تذكيره بحبك له، وهو ما يؤدي إلى تولد علاقة حب واهتمام وعطاء قوية بينك وبينه.

2- يجب أن يكون زوجك أهم شخص في حياتك: نعرف أن هناك أوقاتا يستحوذ فيها الأطفال على اهتمامك في حال وجودهم، أو انشغالك بعملك إذا كنت تعملين، ولكن لا تدعي أن تمنعك هذه الأسباب من الاهتمام بعلاقتك مع زوجك، ولا تقومي بالأعمال المنزلية أثناء وجوده، وحاولي يوميا أن تقضي بعض الوقت معه، حتى ولو كان وقتا قصيرا، تعبرين فيه عن مدى حبك وتقديرك له، إلى جانب معاملته كأنك أمه وتدللينه كطفلك الصغير وتكونين مستمعة جيدة له كأنك تستمعين إلى صديقة لك، وتذكري دائما أن الاستماع بحرص يعتبر أهم من الحديث، حيث يقال إن أهم صفة يريدها الرجل في زوجته أن تكون مستمعة جيدة له.

3- تبين أن أجمل هدية لشريك حياتك هي التي تقدمينها من دون مناسبة: فلها لغة عاطفية أخرى، تحمل في طياتها كل معاني الابتكار والمودة والتميز في الحب، بعكس الهدية التي يتم تقديمها لمناسبة معينة، حيث يدخل بها شيء من الروتين.

4- لماذا لا تقومي بالسماح لزوجك بقضاء بعض الوقت بعيدا عنك؟ من الصحيح أن تكرسي وقتك لمبدأ “المشاركة” في الحياة، ولكن من الضرورة أيضا أن نركز على “أنفسنا”، لأن كلمة “نحن” لن يكون لها وجود إذا لم توجد كلمة “أنا”، فكل شخص بحاجة إلى وقت خاص للاهتمامات الشخصية والهوايات والتواصل مع الأصدقاء أو ممارسة أنشطة معينة أو عمل شي خاص به، وإذا حاولت أن تمنعي زوجك من قضاء بعض الوقت بعيدا عنك، فسيكون لذلك تأثير سلبي في العلاقة بينكما.

5- أسعدي زوجك أيضا بأناقتك ورشاقتك وجاذبيتك: يجب على كل زوجة أن تكون أنيقة كما كانت في فترة خطوبتها، حتى تبدو دائما في نظر زوجها جميلة مهما تقدم بها العمر، فلا شك أن الجمال هو نتاج طبيعي للاهتمام بنظافة الجسم وصحته وممارسة التمرينات الرياضية، والمشي إلى جانب الغذاء السليم المتوازن، سواء أكانت الصحة الفسيولوجية أو النفسية، لأن ذلك ينعكس على سعادة الزواج، أما التجميل، فيجب أن يتصف بالذوق الرفيع بمعنى أن يمتاز بالبساطة، لأنها مفتاح الجمال، وما أحلى أن تمتد يد هذه الجاذبية إلى الجانب الذهني والفكري، وهذا يتم عن طريق تغذية العقل بالمعارف عبر المطالعة والاطلاع على المسرحيات وسماع الموسيقى مثلا.

6- حاولي أن تختتمي يومك كما بدأت به بابتسامة أو كلمة حب: ولا تذهبي للنوم أبدا، وهناك سوء تفاهم بينكما، فلا تسمحي بأن تشرق شمس يوم جديد على وجود خلاف بينكما، فالذهاب إلى النوم وأنت مبتسمة، يعتبر أفضل من النوم وأنت عابسة سواء من الناحية البدنية أو النفسية.

7- وفي الأخير نقول لك كلما زاد فهمك لتفكير ومشاعر زوجك، زادت احتمالية قدرتكما على الانسجام كزوجين، وبالنتيجة تزيد الإلفة، ويزيد عمق العلاقة وقوتها. وتذكري عزيزتي حواء أن سعادة آدم من سعادتك والعكس صحيح، وبالمقابل فعلى آدم أن يقوم بواجبه تجاهك، للحصول على السعادة الكاملة، فاستمتعي بالحياة، وانطلقي واجعلي زواجك أهم شيء في حياتك.




على الطرح الرائع
اثابك الله الاجروالثواب
وجزيت خيرا
وجعله في ميزان حسناتك



التصنيفات
منوعات

تعريف الحزن والسعادة

تعريف الحزن والسعادة

قال الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
رأيت الدهر مختلفا يدور فلا حزن يدوم ولاسرور
وقد بنت الملوك به قصورا فلم تبق الملوك ولا القصور

الحزن
لا حزن أعمق من حزن يتكلم (( لو نجفيلو))

أعمق الحزن حزن بلادموع .. ((جونسون))

يخضع للحزن من يعيش تحت وطأته .. ((مدام دي ستايل))

الصبر أفضل علاج للحزن ((أمين نخله))

كثيرا ماتكون حقائق الحياة مزيجا من الدموع والبسمات (( قول اكوادوري))

والآن ننتقل من شعور

الأسى إلى شعور السرور..

السعاده..

ألا لاترم أن تستمر مسره عليك فأيام السرور قلائل ..
ولاتطلب الدنيا فإن نعيمها سراب تراءى في البسيطه زائل.. (( الشريف المرتضي))

السعاده هي ذلك الشعور المريح الذي يغمرك عندما تدخل البهجه إلى قلوب الآخرين..

ماكل من أراد شيئا قدر عليه، ولا كل من قدر على شئ وفق له، ولا كل من وفق أصاب له موضعا ،
فإذا اجتمع النيه والقدره والتوفيق والإصابه فهناك تمت السعاده..

السعيد الحقيقي هو الذي يسعد الآخرين ..

لا سعاده تعادل راحه الضمير..

السعاده قناعه ، فلا الذهب ولا العظمه يجعلاننا سعداء..




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

خطوات عملية لتحقيق السعادة السعادة تقوي القلب

كثير من الناس لديه المال ولكن عندما تسأله يقول لك إنني لا أشعر بطعم السعادة فلماذا؟ ….

دراسة أمريكية جديدة تؤكد أن القليل من السعادة ينعكس إيجابياً على سلامة القلب واستقرار عمله، وقد أجريت الدراسة على أكثر من ألف وسبع مئة رجل وامرأة، وتبين للعلماء بشكل واضح أن الذين يحملون أفكاراً إيجابية ويتمتعون بالتفاؤل ويعيشون حياة مطمئنة، أقل عرضة لأمراض القلب من أولئك المتشائمين الذين يحملون أفكاراً سلبية.

ويقول الباحثون: يمكنك أن تقي نفسك من مخاطر أمراض القلب بمجرد أن تنظر للحياة نظرة إيجابية، وتمنح نفسك شيئاً من السعادة من خلال تغيير الأفكار السوداء التي تحملها، وتبدلها بأفكار متفائلة.

القلب من أهم أعضاء الجسد ويتأثر بالكثير من العوامل النفسية، هذه العوامل تترك آثاراً مدمرة على القلب، ولذلك يؤكد العلماء أن أسهل طريق للحفاظ على سلامة القلب الابتعاد عن الغضب والتوتر النفسي.

بناء على هذه الدراسة فإننا ننصحك عزيزي القارئ بأن تجري تغييراً في أفكارك المتشائمة، والطريق لذلك سهل جداً وإليك بعض الخطوات العملية للتغيير، وهي عن تجربة طويلة:

– يجب أن تعلم أن الله قدر عليك كل شيء، ولن يتغير هذا القدَر … فلا تحمل مزيداً من الهموم، ولا تخف من المستقبل لأن المستقبل بيد الله، والله لا يريد لك إلا الخير، فاحذر أن ترمي نفسك في أحضان الشيطان وتتخلى عن خالقك ورازقك وهو القادر على كل شيء..

– إذا كنتَ تنتظر أمراً فاعلم أن الله سييسره لك إذا كان هذا الأمر خيراً لك، وسوف يصرفه عنك إذا كان شراً لك، بشرط أن تتوكل على الله، وتسلم الأمر لله، وتستخير الله في كل شؤونك.

– يجب أن تعتقد يقيناً أنه لا يضر ولا ينفع إلا الله… عند هذه اللحظة سوف ترمي بهمومك وراء ظهرك، ولن تندم على أمر مضى، كما أنك لن تخاف أبداً مما سيأتي… لسبب بسيط وهو أن الله هو الذي سيختار لك ما يناسبك في هذه الحياة.

– يجب أن تعتقد بأن مشاكلك سوف تنتهي قريباً، ولكن بشرط أن تسلم الأمر لله تعالى، وأن الله قادر على حلّ هذه المشاكل.

– لماذا لا تشعر بوجود الله إلى جانبك دائماً؟ فالله تعالى أقرب إليك من نفسك، والله معك أينما كنت، والله يراك ويسمعك ويعلم مشاكلك وقادر على تغيير حياتك بالكامل، ولكن في الوقت المناسب، لأنك لا تعلم المستقبل ولا تدري أين الخير، لذلك لابد من تسليم الأمر لمن يعلم الغيب.

– إياك أن تنظر إلى نفسك نظرة سيئة، بل انظر إلى تصرفاتك السيئة على أنها لا ترضي الله، وينبغي تغييرها وتبديلها بأشياء ترضي الله، ولا تيأس من التغيير بل كرر المحاولة ولو مئة مرة… المهم ألا تيأس لأن اليأس لا يمكن أن يمنحك إلا الإحباط ومزيد من المشاكل والتعقيدات.

– مهما كانت مشكلتك كبيرة ومستعصية، انظر إليها على أنها بسيطة وقابلة للحل، سواء كانت مشكلة مادية أو عاطفية أو اجتماعية أو في العمل أو في الدراسة… وتذكر بأن الله الذي خلق هذا الكون، لا يعجز عن حل مشكلة لعبد من عباده.

– حاول أن تعتمد على الله ولو مرة في حياتك وانتظر النتائج… بلا شك سوف يساعدك الله ولن يتركك ما دمت تتوكل عليه بصدق وتتوجه إليه بإخلاص. والطريق إلى تحقيق ذلك هو الدعاء.

– مهما كانت ذنوبك كبيرة، ومعاصيك مخزية ومخجلة ومخيبة… فإن الله قادر على مغفرتها بلمح البصر، وبمجرد أن تتوب إلى الله توبة صادقة من قلبك. بل أكثر من ذلك… الله قادر على أن يبدل سيئاتك حسنات!!

ولكي تحقق الخطوات السابقة لابد أن تبدأ بتدبر القرآن والاستماع إلى آياته لأطول فترة ممكنة كل يوم. وحبذا لو تبدأ مشروع حفظ القرآن… فهذا أسهل وأقصر طريق للتغيير.

فإذا أردت أن تعيش حياة مليئة بالسعادة فعليك بالإيمان والثقة بالله تعالى، فالله تعالى تعهد لكل من يؤمن به ويعمل صالحاً بالحياة المطمئنة والطيبة، يقول تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) [النحل: 97].




ونعم بالله .. حسبي الله ونعم الوكيل
هو نعم المولى ونعم الوكيل …
مأجورة اختي بإذن الله شكرا لك على هذا الموضوع
في ميزان حسناتك ان شاء الله



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلى narjes خليجية
ونعم بالله .. حسبي الله ونعم الوكيل
هو نعم المولى ونعم الوكيل …
مأجورة اختي بإذن الله شكرا لك على هذا الموضوع
في ميزان حسناتك ان شاء الله

امين يارب اجمعين

شكرا لمرورك




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

البصل يجلب السعادة!

——————————————————————————–

البصل يجلب السعادة!

البصل يجلب السعادة!

أفادت دراسة طبية بريطانية حديثة أن البصل يعد من أكثر الأطعمة التي تجلب السعادة والشعور بالمرح والسرور، يليه الجزر والفول والموز ثم البطاطس.
وفندت الدراسة، التي أجريت على 100 من السلع الغذائية الأساسية رخيصة الثمن، لمعرفة مدى السعادة التي يشعر بها الإنسان بعد تناولها، المقولة السائدة بأن الشوكولاتة هي سر السعادة، وأشارت إلى أن البصل تصدّر رغبات من شملتهم الدراسة، وتفوق على أطعمة أخرى مشهورة بجلب السعادة مثل الشوكولاتة والكعك. بدورهم، قال باحثون في جامعة برن في سويسرا ان تناول البصل باستمرار يفيد في الوقاية من هشاشة العظام، خاصة عند السيدات المسنات، مشيرين إلى أنهم اكتشفوا من خلال تجارب معملية أجروها على الفئران مركبا طبيعيا موجودا في البصل له دور فعال في تقوية العظام وتقليل خطر إصابتها بالهشاشة.




خليجية



سبحان الله .يسلموووووو



معلومة قيمة
بارك الله فيك ومتعك بالصحة والعافية



بارك الله فيكي