كل شي موجود
واتمنى ان تنال اعجابكم
اولا فساتين السهرة
:15_8_8[1]:
عذرا ينقل للارشيف
واتمنى ان تنال اعجابكم
اولا فساتين السهرة
:15_8_8[1]:
وهناك طريقة للتخلص من هذه المشكلة
.
وهي طريقة مصرية خالصة 100 % تعتمد علي الحرب المعنوية والنفسية للزوج وهي تعتمد علي الاستعانة بقوات خارجية وخطوات هذه الطريقه سهلة وبسيطة
اولا .. تقوم الزوجة بالشكوي المستمرة والدائمة للزوج من انها تشعر بالملل من القعدة لوحدها بين اربع حيطان لانه يتركها ويسهر بالخارج مع اصحابه ويجب ان تكون هذه الشكوي في كل الاوقات خصوصا بعدما يلبس هدومة وينوي الخروج
وطبعا لانه عايز يخرج بأي شكل هيقول لكي حاولي تسلي نفسك بأي حاجة وانه موافق انك تعملي اي حاجة تسليكي
ثانيا … تقومين علي الفور بأستدعاء والدتك لتقيم معكي في بيت الزوجية حتي تسليكي كما طلب منكي زوجك
ثالثا .. عندما يعود الزوج قابلية بأبتسامة عريضة واشكريه لانه سمح لكي باستضافة امـــــك في البيت لتسليكي عندما يخرج زوجك للسهر في الخارج واخبرية انكي لن تنكدي عليه ابدا وانه يمكنه الخروج في اي وقت طالما ان امك تعيش معكي
وعندها تخيلي رد فعل زوجك او احساسة عندما يعلم ان امك هتشرف معاكوا علي طول
هنا الرجال سيأخذون بالمبدأ الشهير جدا عندهم وهو ( حبستي في بيتي ارحم من تشريف حماتي )ا
وعندها يمكنك بكل سهولة الانتصار عليه وشكر امك واذا كررها فالحل معروف
.
ربط باحثون متخصصون في أمراض السرطان بين المرض والظلام. واكتشفوا أن الساهرين أكثر عرضة له، بسبب تعرض دماغهم للضوء بشكل مستمر وافتقاده للظلام الذي يخلد فيه للراحة.
اكتشف خبراء أمراض السرطان من الولايات المتحدة الأمريكية أن الخلايا التي تتسسبب في هذا المرض لها علاقة بمسألة النهار والليل. وأكدوا أن تلك الخلايا لا تحب الظلام وتنشط أكثر وتكبر بسرعة في النهار.
وبالنسبة للخبراء فهذا المعطى الجديد هو بمثابة تحذير للأشخاص الذين يحبون السهر ويحولون النهار إلى ليل. فإمكانية الإصابة بالسرطان وانتشاره لديهم تكون بنسب أكبر، حسب الموقع الألماني المهتم بالمجال الصحي "
وينصح الباحثان الأمريكيان سفين هيل ودافيد بلاسك بتفادي وجود أي أشعة ضوء طبيعي أو اصطناعي في مكان النوم، لأن تعرض الدماغ للضوء ينشط خلايا السرطان. كما يجب تفادي انبعاث أي ضوء من الحاسوب مثلا أو أجهزة إلكترونية أخرى في مكان النوم.
ويربط العلماء بين الظلام وهرمون الميلاتونين الذي يفرزه الدماغ عندما تكون عيناه في الظلام. ويعتبر هذا الهرمون المسؤول عن إحساس الرغبة في النوم، كما يساعد على التخلص من الأرق. وبالنسبة للساهرين أو الذين ينامون في غرف مضيئة فإن دماغهم أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بالسرطان، نقلا عن الموقع الصحي الألماني.
نساء اليابان يسجلن أعلى متوسط أعمار في العالم
ذكرت حكومة طوكيو أن متوسط عمر النساء اليابانيات كان الأطول على مستوى العالم في 2022 للعام الثاني على التوالي، حيث بلغ 86.61عاما، فيما حلت نساء إسبانيا في المرتبة الثانية، لكن ماذا بشأن متوسط أعمار الرجال؟ (31.07.2014)
التمييز بين الورم الجلدي الخبث والشامات الحميدة
سرطان الجلد من الأمراض المنتشرة بكثرة، لكن الأورام الجلدية يسهل علاجها عن طريق تدخل جراحي بسيط، شريطة اكتشافها بشكل مبكر. لكن غالبا ما توجد صعوبة في التمييز بين ورم الجلد الخبيث والشامات الحميدة. (31.07.2014)
اكتشاف طريقة جديدة لمحاربة الخلايا المصابة بالإيدز
أعلن باحثون دنماركيون أنهم تمكنوا من تنشيط خلايا مصابة بشكل خفي بفيروس (اتش.آي.في) باستخدام أحد عقاقير معالجة السرطان، ما يسهل قتل الفيروس بعد ذلك في الجسم.
ومتل ما حكتلك qz2 ادعي لربك انو يساعدك
جاء في دراستين منفصلتين حديثتين أن زيادة السهر تزيد من مستوى هرمون الجوع، وتقلل من مستوى هرمون الشبع في الجسم.
أظهرت دراسة حديثة شملت 12 رجلاً في بداية العشرينيات من العمر، أن مستوى هرمون الشبع "ليبتين leptin" قد انخفض بمقدار 18% لدى الذين ناموا 4 ساعات فقط من الليل لمدة ليلتين، بينما ارتفع هرمون الجوع "جريلين ghrelin" بمقدار 28%.. كما أظهرت الدراسة أن المشتركين فيها قد مالوا إلى تناول الأطعمة السكرية على حساب الفواكه والخضار أو مستحضرات الألبان. وقد يفسر ذلك حاجة الدماغ إلى طاقة سكر الجلوكوز السريعة والتي فقدها خلال السهر.
هذه هي الدراسة الأولى التي تُظهر أن النوم يعمل على تنظيم هذين الهرمونين.
أما الدراسة الثانية فقد وجدت أن أكثر الناس سهراً هم أكثر زيادة في الوزن. ووجدت نفس التغير الهرموني الذي وُجِدَ في الدراسة الأولى، وهو انخفاض مستوى هرمون ليبتين الذي يحرك حاسة الشبع، وزيادة مستوى هرمون جريلين الذي يحرك حاسة الجوع لدى السهارى.
وقد فحص د. مانويل في جامعة ستانفورد كاليفورنيا 1000 شخص، وسجل ساعات النوم لكل شخص، كما سجل مستوى هرموني ليبتين وجريلين، ووجد أن الذين ينامون 5 ساعات أو أقل ليلاً بشكل ثابت، قد ارتفع لديهم هرمون الجوع جريلين بمعدل 14.9%، بينما انخفض لديهم هرمون الشبع ليبتين بمعدل 15.5%، مقارنة بأولئك الذين ناموا 8 ساعات ليلاً.
تثبت هذه النتائج أهمية العلاقة بين النوم والتأيض الهرموني. وقد يكون السهر المزمن وراء كثير من الاضطرابات الهرمونية، والتي منها زيادة انتشار السمنة، بسبب توفر الكهرباء، وأجهزة اللهو، وتوفر الأطعمة، وعدم وجود برامج صحية ثابتة تتناغم مع ما سنه الله في الأرض.
لقد خلق الله سبحانه وتعالى النهار للعمل والكد، والليل للنوم والسكون، حيث يقول الحق تبارك وتعالى فى كتابه العزيز (وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا) ففي النهار يصرِّف الجسم طاقاته، ليعوض في الليل ما صرفه منها.
ومن المؤكد أن ظاهرة النوم في النهار والسهر في الليل والتي يلجأ إليها كثير من الناس ,وخاصة خلال شهر رمضان المعظم لهى بالفعل ظاهرة سيئة ومزعجة جداً ويترتب عليها كثير من الأضرار الصحية والاجتماعية وقبلها الدينية.
وتتعدد أسباب السهر، ولعل أهونها وأيسرها علاجًا الأسباب الفسيولوجية الناتجة عن خلل في إفراز هرمون الميلاتونين (Melatonin Hormone)والذي يفرز من المخ فى منطقة محدده تعرف ب(pineal Body), حيث يزداد إفرازه ليلاً ويصل إلى أدنى مستواه نهارا.
ويعتبر الميلاتونين هو المايسترو فهو يؤثر تأثيرًا مباشرًا في عملية النوم يحدد متى ننام ومتى نستيقظ ، كما انه مرتبط بتنظيم بعض الهرمونات الهامه فى جسم الإنسان مثل الإستروجين , البروجستيرون والتستيرون وغيرها , إضافة إلى تأثيره الفعال كمضاد للأكسده (Anti-oxidant) وبذلك يقى من أمراض كثيره مثل السرطان وذلك حسب الدراسات العلمية الحديثة التي أشارت إلى ذلك.
ومن أسباب ظاهرة السهر ليلا والنوم نهارا عدم استشعار قيمة الوقت وأهميته لدى بعض الناس إضافة إلى وجود الكثير من أدوات اللهو سواء في البيت أوغيره مما يشجع على السهر.
ومما لاشك فيه أن عدم أخذ القسط الكافي من النوم قد يؤدي بدوره إلى عواقب وخيمة تتمثل فى ظهور أعراض لأمراض عديده مثل : الصداع – التعب لأقل مجهود – الغثيان – احمرار العينين – القلق و التوتر العصبي – ضعف الذاكرة والتركيز – سرعة الغضب إضافة إلى حدوث آلام بالعضلات.
وتتلخص الأضرارالصحية للسهر فيما يلي:
– تقليل الكفاءة العضلية للجسم وقد ثبت ذلك من خلال التجارب التي أجراها بعض علماء التربية البدنية.
– حدوث خلل في جهاز المناعة مما يجعل الجسم فريسة سهله للعديد من الأمراض لأن هذا الجهاز مبرمج على ساعات اليقظة و النوم التي يحتاجها الإنسان، وعند حدوث تغيير في هذه الدورة اليومية يصاب جهاز المناعة بالتشويش والإضطراب.
– حدوث الأرق و انعدام النوم, فإن امتد الأرق لفترات طويله تنحط قوى الإنسان، ويتوقف عقله عن الإنتاج، ويسيطر عليه التشاؤم والميل إلى الوحدة؛ فيكره نفسه ثم يكره الحياة، لأن الجسم يحتاج إلى نوم هادئ وطويل، حتى يتمكن من التخلص من السموم والمواد التي تراكمت فيه نتيجة للأعمال الحيوية.
– التشوّهات القوامية نتيجة الجلوس لفترات طويلة أمام التليفزيون أوغيره وخاصة إذا كان الجلوس بطريقة غير صحيحة حيث يصاب العمود الفقري بأضرار جسيمه.
– زيادة معدل الوفيات حيث يكون الشخص عرضة للموت المفاجئ , كما تشير دراسة طبية إلى أن الأشخاص الذين لا ينامون بالقدر الكافي تزيد لديهم احتمالات الوفاة بسبب أمراض القلب بأكثر من ضعفين.
يعطيك العاافيه
كما أظهرت الدراسة لأن المشتركين فيها قد مالوا الى تناول الأطعمة السكرية على حساب الفواكه والخضار أو مستحضرات الألبان، وقد يفسر ذلك حاجة الدماغ إلى طاقة سكر الغلوكوز السريعة، والتي فقدها خلال السهر . وهذه هي الدراسة الأولى التي تظهر ان النوم يعمل على تنظيم هذين الهرمونين .
أما الدراسة الثانية فقد وجدت أن أكثر الناس سهراً هم الأكثر إزدياداً في الوزن، ووجدت التغير الهرموني نفسه الذي وجد في الدراسة الأولى، وهو إنخفاض مستوى هرمون ( لبتين ) الذي يحرك حاسة الشبع، وزيادة مستوى هرمون ( غريلين) الذي يحرك حاسة الجوع لدى الساهرين
:15_6_26[1]: منقول::15_6_26[1]:
جاء في دراستين منفصلتين حديثتين أن زيادة السهر تزيد من مستوى هرمون الجوع، وتقلل من مستوى هرمون الشبع في الجسم.
أظهرت دراسة حديثة شملت 12 رجلاً في بداية العشرينيات من العمر، أن مستوى هرمون الشبع "ليبتين leptin" قد انخفض بمقدار 18% لدى الذين ناموا 4 ساعات فقط من الليل لمدة ليلتين، بينما ارتفع هرمون الجوع "جريلين ghrelin" بمقدار 28%.. كما أظهرت الدراسة أن المشتركين فيها قد مالوا إلى تناول الأطعمة السكرية على حساب الفواكه والخضار أو مستحضرات الألبان. وقد يفسر ذلك حاجة الدماغ إلى طاقة سكر الجلوكوز السريعة والتي فقدها خلال السهر.
هذه هي الدراسة الأولى التي تُظهر أن النوم يعمل على تنظيم هذين الهرمونين.
أما الدراسة الثانية فقد وجدت أن أكثر الناس سهراً هم أكثر زيادة في الوزن. ووجدت نفس التغير الهرموني الذي وُجِدَ في الدراسة الأولى، وهو انخفاض مستوى هرمون ليبتين الذي يحرك حاسة الشبع، وزيادة مستوى هرمون جريلين الذي يحرك حاسة الجوع لدى السهارى.
وقد فحص د. مانويل في جامعة ستانفورد كاليفورنيا 1000 شخص، وسجل ساعات النوم لكل شخص، كما سجل مستوى هرموني ليبتين وجريلين، ووجد أن الذين ينامون 5 ساعات أو أقل ليلاً بشكل ثابت، قد ارتفع لديهم هرمون الجوع جريلين بمعدل 14.9%، بينما انخفض لديهم هرمون الشبع ليبتين بمعدل 15.5%، مقارنة بأولئك الذين ناموا 8 ساعات ليلاً.
تثبت هذه النتائج أهمية العلاقة بين النوم والتأيض الهرموني. وقد يكون السهر المزمن وراء كثير من الاضطرابات الهرمونية، والتي منها زيادة انتشار السمنة، بسبب توفر الكهرباء، وأجهزة اللهو، وتوفر الأطعمة، وعدم وجود برامج صحية ثابتة تتناغم مع ما سنه الله في الأرض
تحيااااااااتي ..
مشكوووووووورة أختي زهرة على النصيحة
تحيااااااااتي .. |
ياهلا وغلا
سلمت يمنالكِ عزيزتي على هذا الطرح
![]() يعطيك العافية ع المجهود . ![]() ماننحرم فيض ابداعاتك . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
باهلا