التصنيفات
منوعات

الشلل الرعاش يبدأ بفحص الصوت

الشلل الرعاش يبدأ بفحص الصوت

الشلل الرعاش (مرض باركنسون ) هو مرض يصيب الجهاز العصبى و تبدأ أعراضة بالظهور عادة ما بين سن ال40-60 سنة وتزداد نسبة الاصابة به في المراحل المتقدمة من العمر.

أعلن علماء أن دراسة التسجيلات الصوتية للبشر قد يساهم في رصد الأعراض المبكرة للإصابة بمرض الشلل الرعاش قبل سنوات من تطوره.

كان الباحثون قد اكشتفوا قدرة رصد المرض من خلال التسجيلات الصوتية، مع إظهار الدراسات المبدئية أن دقة التشخيص عبر الصوت تصل إلى 99% ـ وفقاً لما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.

وكان فريق من الباحثين بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا قد طوروا تطبيق كمبيوتر قادر على التعرف على الاهتزاز والضعف والنهجان في الصوت والتي تعد مؤشرات مبكرة على المرض، ويستطيع تطبيق تحليل الصوت تزويد الأطباء بكمية مدهشة من التفاصيل التي تمكنهم من تحديد منذ متى أصيب الشخص. ويعمل قائد الفريق البحثي "ماكس ليتل" على بحث ما إذا كانت النتائج يمكن الحصول عليها من خلال تسجيلات الصوت المسجلة عبر الهواتف، داعياً الأصحاء والمصابين بالمرض للتطوع والمشاركة في محادثة هاتف لمدة 3 دقائق حيث يقولون "آه" وبضع جمل ويجيبون على أسئلة.

وإذا نجح البحث فإنه سيمنح الأمل لآلاف الأشخاص في الحصول على فحص سريع ورخيص الثمن يمكن إجراؤه من المنزل في المستقبل دون التكلفة العالية اللازمة حالياً للتأكد من الإصابة بالمرض.

ويشير "ماكس" إلى أن العلم يربط ضَعف الصوت بمرض الشلل الرعاش رغم إنه مرض خاص باضطراب الحركة، لكن تفسير ذلك بسيط وهو أن الصوت شكل من أشكال الحركة حيث ينتج عن اهتزاز الأحبال الصوتية، مضيفاً أن علماء الأعصاب يبحثون عن التغيرات في القدرة على الحركة بأطراف الجسد ولكن فريقه البحثي ينظر إلى الأصوات الصادرة عن الفم مؤكداً ثقته في إمكانية التعرف على المرض عبر الهاتف. وستنبه التكنولوجيا الجديدة الأطباء من وصف علاج مبكر للمرض بما يبطئ تقدمه لدى المصابين ويساعد ما لا يقل عن 127 ألف شخص مصاب به في المملكة المتحدة فقط.




التصنيفات
قصص و روايات

ضربه امه بالحذاء فااصيبت يده بالشلل

ﺿﺮﺏ ﺍﻣـــﻪ ﺑﺎﻟﺤﺬﺍﺀ . . ﻓﺄﺻﻴﺒﺖ ﻳـــﺪﻩ
ﺑﺎﻟﺸـــﻠﻞ

ﻗﺼـــﻪ ﺣﻘﻴﻘﻴﻪ ﻟﻸﺳﻒ . . ﺑﺲ ﺍﻟﻠـــﻪ
ﻳﺮﺣﻤﻨـــﺎ ﻭﻳﺮﺣﻢ ﻭﺍﻟﺪﻳﻨﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﻳﻜـــﻢ
ﺍﻧﺸﺎﺍﻟﻠـــﻪ

ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﺸـــﺎﺏ ﺍﻟﺒﺎﻟﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ 15
ﻋﺎﻣـــﺎ
ﻳﺘﺨﻴﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﻴﻘﻆ ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻪ ﺫﺍﺕ ﻳـــﻮﻡ
ﻓﻴﺠـــﺪ ﻳﺪﻩ ﻗﺪ ﺷﻠﺖ
ﻭﻟﻜﻦ ﻫـــﺬﺍ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺸـــﺎﺏ
ﺍﻟﺸﻘـــﻲ ﻭﺣﻴﺪ
ﻭﺍﻟﺪﻳﻪ ﺍﻟـــﺬﻱ ﺃﻋﺘﺎﺩ ﺃﻥ ﻳﻮﺟﻪ ﺳﺒﺎﺑـــﻪ
ﻭﺷﺘﺎﺋﻤـــﻪ ﺇﻟﻰ ﻭﺍﻟﺪﻳﻪ
ﺩﻭﻥ ﻣﺮﺍﻋـــﺎﺓ ﻟﻤﺎ ﺣﺚ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺪﻳـــﻦ
ﺍﻟﺤﻨﻴـــﻒ ﻣﻦ ﻃﺎﻋﺔ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻭﺑﻌﺪ ﻭﻓـــﺎﺓ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﺇﺯﺩﺍﺩﺕ ﻗﺴﻮﺗﻪ ﻋﻠـــﻰ
ﺃﻣـــﻪ

ﻟﻤﺠـــﺮﺩ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺼﺤﻪ ﺑﺎﻻﺑﺘﻌـــﺎﺩ ﻋﻦ
ﺭﻓﻘﺎﺀ ﺍﻟﺴـــﻮﺀ
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻧـــﻮﺍ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺗﺨﻠﻔﻪ
ﺍﻟﺪﺭﺍﺳـــﻲ
ﻓﺬﺍﺕ ﻣـــﺮﻩ ﻫﺪﺩﺗﻪ ﺃﻣﻪ ﺑﺄﺣﺪ ﺃﺧﻮﺍﻟـــﻪ
ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺨﺸﺎﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ

ﻭﻟﻜﻨـــﻪ ﻣﻊ ﺍﻧﺤﺮﺍﻓﻪ ﺳﺐ ﺧﺎﻟﻪ ﻭﺗﺤـــﺪﻯ
ﺃﻥ ﻳﻔﻌـــﻞ ﻟﻪ ﺷﺊ

ﺛﻢ ﻗﺬﻑ ﺃﻣـــﻪ ﺑﺎﻟﺤﺬﺍﺀ
ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺍﻷﻡ ﺗﺒﻜـــﻲ ﻭﺩﻋﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻛﺎﻧـــﺖ
ﺍﻟﻤﻔﺎﺟـــﺄﺓ
ﻓﻲ ﺍﻟﻴـــﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺳﺘﻴﻘـــﻆ
ﺍﻟﺸـــﺎﺏ
ﺃﻛﺘﺸـــﻒ ﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﺤﺮﻙ ﻳـــﺪﻩ
ﺍﻟﻴﻤﻨـــﻰ
ﺃﻏﻠﻖ ﺍﻟﺸـــﺎﺏ ﺑﺎﺏ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺭﺍﺡ
ﻳﺒﻜـــﻲ
ﻋﻠﻰ ﻣـــﺎ ﺃﻗﺘﺮﻓﻪ ﻓﻲ ﺣﻖ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ
ﻭﺭﻕ ﻗﻠﺐ ﺍﻷﻡ ﻭﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺗﻔﻌﻞ ﺷﻴﺌـــﺎ
ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺪﻋـــﺎﺀ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﺸﻔﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠـــﺬﺓ
ﻛﺒﺪﻫـــﺎ
ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺍﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ
ـ ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻻﺳﺮﺍﺀ ( ـ
{ ﻭَﻗَﻀَﻰ ﺭَﺑُّﻚَ ﺃَﻻَّ ﺗَﻌْﺒُﺪُﻭﺍْ ﺇِﻻَّ ﺇِﻳَّﺎﻩُ
ﻭَﺑِﺎﻟْﻮَﺍﻟِﺪَﻳْﻦِ ﺇِﺣْﺴَﺎﻧًﺎ ﺇِﻣَّﺎ ﻳَﺒْﻠُﻐَﻦَّ ﻋِﻨﺪَﻙَ
ﺍﻟْﻜِﺒَﺮَ ﺃَﺣَﺪُﻫُﻤَﺎ ﺃَﻭْ ﻛِﻼَﻫُﻤَﺎ ﻓَﻼَ ﺗَﻘُﻞ
ﻟَّﻬُﻤَﺂ ﺃُﻑٍّ ﻭَﻻَ ﺗَﻨْﻬَﺮْﻫُﻤَﺎ ﻭَﻗُﻞ ﻟَّﻬُﻤَﺎ ﻗَﻮْﻻً
ﻛَﺮِﻳﻤًﺎ ) 23 ( ﻭَﺍﺧْﻔِﺾْ ﻟَﻬُﻤَﺎ ﺟَﻨَﺎﺡَ ﺍﻟﺬّﻝِّ
ﻣِﻦَ ﺍﻟﺮَّﺣْﻤَﺔِ ﻭَﻗُﻞ ﺭَّﺏِّ ﺍﺭْﺣَﻤْﻬُﻤَﺎ ﻛَﻤَﺎ
ﺭَﺑَّﻴَﺎﻧِﻲ ﺻَﻐِﻴﺮًﺍ ) 24 ).}

ﺇﻥ ﺭﺿـــﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺭﺿﻰ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳـــﻦ

لأمانـــة منقـــول

لأتنســـوني من صالح دعـــوات
‎ ‎‏ وادعو ان الله يعتقني من النار ويدخلي جنته اسالك بالله تقول امين لي ولكافه الاسلام والمسلمين




لا حول ولا قوة الا بالله
امين اجمعين ان شاء الله



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الشلل الدماغي لأطفال

الشلل الدماغي:
– الشلل الدماغى هو أحد حالات الإعاقة المتعددة التي تصاب فيها خلايا المخ بتلف وغالباً ماتتم الإصابة به أثناء فترة الحمل أي للجنين أو بعد الولادة مباشرة، وتفسير الاضطراب يتضح من مسماه:

فالشلل اضطراب يتصل بعدم القدرة على الحركة والدماغ هنا تشير إلى المخ مجازاً, ولا نستطيع أن نطلق على الشلل الدماغي أنه مرض بكل مافي الكلمة من معنى لأنه غير قابل للعلاج .. لكن هناك حالات معتدلة فيه وأخرى حادة ومع ذلك فالشخص الذي يعاني منه يستطيع أن يحيا حياة طبيعية ومنتجة بتلقي وسائل تعليمية خاصة.

* أسباب الشلل الدماغي:
-إصابة المرأة الحامل بعدوى خلال فترة الحمل.
-الولادة المبكرة.
-نقص وصول الأكسجين للطفل.
-أو قد تحدث بعد الولادة نتيجة للتعرض لحادث.
-التسمم بالرصاص.
-العدوى الفيروسية.
-إساءة التعامل مع الطفل.
-وغيرها من العوامل الأخرى.

وأكثر الأسباب شيوعاً في هذه القائمة

المذكورة عدم وصول الأكسجين أو الدم

للجنين أو المولود حديثاً بشكل كافٍٍ، وقد يحدث

ذلك بسبب انفصال المشيمة في غير التوقيت

المحدد لها، استغراق الولادة لوقت طويل من

الزمن أو تلك الفجائية، التدخل في الحبل

السري، عدم البراعة في توليد المرأة.

أما عن الأسباب الأخرى تتصل بالولادة المبكرة،

عامل ريسس، عدم توافق فصيلتي الدم للأبوين،

إصابة الأم بالحصبة الألمانية أو أي مرض

فيروسي في بداية الحمل، أو الكائنات الحية

الدقيقة التي تهاجم الجهاز العصبي المركزي

للطفل المولود حديثاً. وافتقار الأم الحامل لتلقي

الرعاية والعناية أثناء فترة حملها قد تكون

عاملاً هاماً يضاف إلى قائمة الأسباب. وأقل هذه

الأسباب إصابات الشلل الدماغي المكتسبة بعد

ولادة الطفل من إصابات الرأس التي تكون

بسبب حوادث السيارات والوقوع وسوء معاملة

الطفل.

* أنواع الشلل الدماغي:
* توجد ثلاثة أنواع رئيسية:
1- شللى (Spastic) الذي تكون الحركة فيه صعبة.
2-رعاش (Athetoid) لا يتم التحكم في الحركات التي يمارسها الشخص.
3-لااتزانىِ (Ataxic) يجمع بين الاضطراب في التوازن والإدراك العميق.

وقد يجتمع أكثر من نوع لشخص واحد، وهناك

أنواع أخرى لكنها نادرة الوجود.

* أعراض الشلل الدماغي:

تعتمد أعراض الشلل الدماغ

ي على الجزء التالف بخلايا المخ ومدى تأثر

الجهاز العصبي المركزي, ومهما كان مدى هذا

التأثير فلا يستطيع الشخص التحكم كلية في

تصرفاته وتوازنه.. وأعراضه هي:

1-تشنجات.
2-حركات لا إرادية.
3-إدراك وإحساس غير طبيعيين.
4- ضعف الرؤية والكلام والسمع.
5-تخلف عقلي
6- اضطراب في السلوك والحركة.

* علاج الشلل الدماغي:

التدخل المبكر لن يعالجه ولكن يتحكم في الحالة

ويمنع تدهورها بشكل سريع ويكون ذلك باتباع

الخطوات التالية:
-علاج التخاطب.
-علاج مهني.
-تأهيل جسدي.
-المساعدة النفسية من جانب الأهل والأصدقاء.
وأهم علاج في ذلك كله هي إعطاء استقلالية

لهؤلاء الأطفال في الحياة مع المراقبة غير

المباشرة لهم.

خليجية




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

علاج الجلطة الدماغية و الشلل النصفي

علاج الجلطة الدماغية

Stroke Treatment

مقدمة الباحث:

قبل أن نعطي حقيقة العلاج الوحيدة و الصحيحة نود أن ننوه أننا لم نذكر هنا إلا عموميات بسيطة ليستعوبها القراء عن المنطق العام المطبق في العلاج و لم ندقق حيثيات تجربة العلاج بتاتا و لمن أراد العلاج فالرجاء الإتصال بالبريد أدنى هذا المقال :

لأول مرة علاج الجلطة الدماغية

بالنسبة لعلاج حالة الجلطة الدماغية لأي مصاب سواء كانت جلطة تخثرية أو جلطة إنسدادية أو بسبب نزيف فمنطق العلاج واحد

والذي يكمن في ما يلي

أولا لا دخل لموت الخلايا في مسألة الجلطة الدماغية فموت الخلايا يخص ماهية الموت الدماغي

من جهة أخرى الجلطة أو جوهر ماهية الجلطة تدخل في حيز الإضطرابات

و الإضطرابات ليست أمراض بل أوعية أو بدايات مرضية و كل إضطراب له ماهية أي جانب معين و بالنسبة للجلطة الدماغية بكل أنواها فهي تخص ماهية ميوعة أي تركيز الدم و لكون الميوعة لأي سائل لها علاقة أو تتناسب عكسيا مع سرعة السائل و منه الجلطة الدماغية هو خلل في حركة و جريان الدم في الأوعية و الشرايين وأي زيادة أو نقصان في الميوعة يؤدي طبعا لتأثير في الحركة والشد في العضلات ومنه الشلل الملاحظ عند المصاب في أطراف أحد الجانبين حسب موضع الجلطة والتخثر و النزيف في منطقتي الدماغ و بحكم أن نصفي الدماغ هما ذروتين التفعيل و ذروة كل خصائص الدم الساري في كل الجسم و أن كل ذروة لأي شيء هي شيء غير مستقر و منه تكون منطقتي أي نصفين الكرة الدماغية هما ذروة الميوعة و عدم الإستقرار و هما المسؤولتين عن تعديل ميوعة الدم و منه حركة و شد العضلات و كل ما له علاقة بسبب ميوعة الدم كما أن كل نصف مسؤول عن الجانب النظير فالجهة اليمنى في الدماغ مسؤولة عن الجانب الأيسر للجسم من أطراف و عضلات الوجه و العكس و بحكم أن المصاب بالجلطة إستقر الدم في ميوعة و شدة ميوعة ثابة مما إستقر الجانب الأيسر في ميوعة ثابتة و منه سبب أي كان سبب في الشلل النصفي و بصراحة كون المسألة إستقرت فلا ينفع معها أي تدليك و لا أي علاج فزيائي بتاتا و لو عشرات السنين فسيبق العلاج الفيزيائي نافعا و مجديا إن كان هناك عدم إستقرار أي عدم وجود أي تخثر أو إنسداد ثابت مستقر في نصفي الدماغ فالعلاج الفيزيائي يكون نافعا لجلطة مؤقتة أي لا وجود لأي إستقرار المهم سيبقى الجانب الأيسر للمصاب بالجلطة الدماغية كذلك لغاية إزالة وزوال الإستقرار أي التخثر في المنطقة الدماغية اليمنى أو اليسرى أي عودة عدم الإستقرار أي عودة الدم في الدماغ لعدم الثبات في أي ميوعة ولا دخل لأي تعامل معه أي مع الأطراف المشللة لأن التعديل و الأمر و التحكم في سوية الدم يتوقف على على نصفي الدماغ و منطق إعادة و تغيير المستقر له آلية و منطق علمي جدير به أي له سنن علمية تناسبه و هي كالتالي:

فكما حدثت الجلطة و أي خلل و أي إضطراب هو أن الشيء لما يبلغ ذروته لا يجوز أن نعطيه نظير كلي له فالمصاب بالجلطة الدماغية ومنه الشلل النصفي و بإسقاط هذا القانون العلمي الصحيح و الصريح نقول أن المصاب بالجلطة كان في لحظة قبل حدوث الجلطة كان دماغه أي في ميوعة كلية

ذروتها أي كان الدم في منطقة نصف الكرة أي ميوعة الدم في ذروة كلية و بحكم ذروة كلية في خصائص الدم من جهة عدم الإستقرار و السرعة و الضغط وبسبب ما نزيف أو بأي سبب آخر وصل لتلك المنطقة سواء كان غضب أو نزيف أو ترسبات تعرض الشخص إلى إستقرار في الدم في منطقة الدماغ أي في ميوعتها و ما يتبعها من جوانب الشد و السرعة و الضغط و منه كل ما نراه على المصاب بالجلطة الدماغية بعدما تعرضت ميوعة الدم في الدماغ إلى ميوعة نظيرة في الشدة و منه أخذت موضع إستقرار ثابت

فمثلا لما يتعرض معدن الحديد لحرارة كلية أي لدرجة الذوبان ثم يعطى أو يتعرض لماء أي صلابة كلية نظيرة فسيستقر الحديد في تصلب ثابت أي قساوة ثابتة

وهذا قانون علمي يسقط و يسير وفقه كل شيء

فمثلا الأسنان لما تتعرض لذروة معينة حمضية أو حرارية أو كهربائية أو حركية أوغيرها فالتعرض للنظير الحمضي أي إلى أساس قاعدي أو التعرض لنظير حراي أي برودة كلية أو نظير حركي كلي أو أين نظير يؤدي لإضطراب في الأسنان في نفس الجانب الحراري أو الحمضي أو الحركي حسب نوعية التدخل.

المهم العلاج و المبدأ العام لعلاج الجلطة هو القيام بعملية عكسية تماما.

أي العلاج العام لعلاج الجلطة الدماغية التي تخلف شلل نصفي في الجانب الأيسر رغم أن الأطراف للجانب الأيسر تبدو مشللة أي عديمة القدرة الحركية ولكون أن لا شيء ثابت و منه فالجانب الأيسر ثابت الحركة لكنه دائم التغير في القوى الحركية أي في شدة و صلابة و شد العضلات فلا شيء يستقر من الجانبين معا و في آن واحد أي من جهة الشكل و القوة معا

تبسيط فكرة و مبدأ العلاج

و منه نقول ببساطة شديدة أننا سنستغل التغير في الشد العضلاتي و ما يتبعه من تغير في ميوعة الدم و سرعة الدم في الأطراف و خاصة في الجانب أي النصف السوي أي الغير مصاب بالشلل و لما يصل لذروة معينة أي الذروة المرجوة و عندها تكون منطقة الدماغ كذلك في ميوعة ذروة أي تخثر كلي تماما و عندها تماما نعطي العكس أي نعطي نظير في ميوعة و ضغط الدم مما سيزول ذلك التخثر و ذلك الإنسداد تماما و لحضيا كما كانت و حدثت الجلطة لحضيا يعني عموما و دون رمي كل الحقيقة و كل تفاصيل العلاج نقول:

أن علاج الجلطة مبني على عدم ثبات الجزء المشلل أي النصف المشلل من الأطراف في قوة ميوعة و ضغط و شد و كذلك منطقة التخثر فما ثبت من جهة الشكل عليه أن يتغير من جهة القوة و العكس صحيح أي ما إستقر شيء في قوة ثابتة إلا و عليه أن يغير من أشكاله دون ثبات و منه فمنطقة التخثر و درجة الميوعة رغم ثباتها من جهة الشكل فهي متغيرة من جهة القوة

و منه بإيجاز العلاج و بإختصار شديد و بمعلومة شاملة عن العلاج الحقيقي

هو أننا سنراقب ضغط و ميوعة الدم بالجهاز للجانب الأيسر ثم في

نقطة و شدة معينة و لما يؤشر الجهاز لنقطة ذروة معينة عنده

و بإعطائه …………. يخفظ الدم لحضيا

لكن في في نفس تلك النقطة أي لما يبلغ الذروة المرجوة

أي عندما يصل و يشير الجهاز لضغط و ميوعة معينة عندها فقط نعطي

نظير في الميوعة و السيولة و الضغط و هو شيء لحظي و لكنه دقيق و ليس علينا أن نكتب تفاصيله الدقيقة هنا …………………..

معلومات عامة و بسيطة مضافة عن حقيقة الجلطة

يتكون الدماغ من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة الجسم ، وهذه الخلايا مغذاة بالأكسجين عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر

ما هي أسبابها والعوامل المساعدة لحدوثها؟
أسبابها المباشرة هي:
الجلطة الإنسدادية:
وهي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد الشرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
الجلطة التخثرية:
وتعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده (تصلب الشرايين).
النزيف الدماغي:
وينتج عن تمزق أحد جدر الأوعية الدموية في الدماغ وبالتالي ضغط النزيف على شرايين أخرى وانسدادها، وارتفاع ضغط الدم وضعف الأوعية الدموية من أكبر مسبباتها.

العوامل المساعدة لحدوثها:
1. التقدم في السن
2. أمراض القلب والأوعية الدموية
3.ارتفاع ضغط الدم
4. ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5. السكري
6. البدانة وزيادة الوزن
7. التدخين
8. تعاطي الكحول
9. تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكايين
10. أقراص منع الحمل
11. عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12. عوامل وراثية
13. الضغوط النفسية
كيف يمكننا تقليل نسبة الإصابة بها :
1. التحكم في أمراض القلب والأوعية الدموية
2. متابعة ضغط الدم بانتظام واستخدام الأدوية المطلوبة
3. التحسين من النظام الغذائي
4. التوقف عن التدخين والكحول و المخدرات
5. تخفيف الوزن الزائد
6. ممارسة الرياضة بانتظام
7. التخفيف من الضغوط النفسية
8. معرفة الأعراض المبكرة للجلطة
كيف يتم تشخيصها؟
* معرفة تاريخ المرض و المشكلة الحالية وحالة المريض
* الصحية ما قبل الإصابة
* الكشف السريري
* التحاليل المخبرية
* الأشعة (أشعة أكس ، المقطعية ، المغناطيسية ، فوق الصوتية)
* تخطيط القلب

ما هي الأعراض والمشاكل الصحية الناتجة عنها؟
قد تظهر نفس هذه الأعراض والمشاكل لكن نتيجة أسباب أخرى مثل: (الأورام، ضربات الرأس،الالتهابات ، و بعض أمراض الأعصاب والهستيريا).
الأعراض الأولية:
صداع قوي مفاجئ ، اختلال البصر ، دوخة ودوار، غثيان أو تقيؤ، فقدان الوعي ، تدني القدرة على السمع ، صعوبة في الكلام أو البلع ، اختلال الحركة والتوازن.
الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:
1. ضعف أو شلل في الأطراف ( يكون في الجهة اليمنى إذا كانت الجلطة في نصف الدماغ الأيسر والعكس صحيح)
2. اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3. اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4. فقدان الوعي في بعض الأحيان
5. اختلال البصر
6. اختلال الكلام
7. اختلال الذاكرة
8. صعوبة البلع
9. صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10. بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11. صعوبة القراءة والكتابة
12. اختلال التحكم بالبول والبراز
13. صداع وألم في الرقبة والكتف
14. اختلال التوازن والتحكم في القامة
هل هناك مضاعفات قد تنتج عنها بعد فترة من الزمن؟ وكيف يمكن تجنبها؟
هناك بعض المضاعفات التي قد تنتج عن الجلطة الدماغية ، وهي:
1. جلطة في أوردة الرجل أو اليد: ناتجة عن ركود الدم وشلل الطرف المصاب وهي خطيرة قد تنتقل إلى القلب فتسبب السكتة القلبية والوفاة ، ويتم تجنبها باستخدام الأدوية المسيلة للدم والمضادة للتخثر، وأيضاً الحركة المبكرة للمريض كتحريك الأطراف المصابة والجلوس والوقوف والمشي إذا كان ممكناً ، ويتم ذلك بواسطة فريق العلاج الطبيعي.
2. تقرحات الفراش: وهو عبارة عن موت وتقرح الجلد المغطي للبروز العظمية نتيجة الضغط المستمر أو الاحتكاك

وعدم الحركة وهي خطيرة قد تؤدي للوفاة إذا أهملت ، ويتم تجنبها بالمتابعة الدورية للجلد والمحافظة على الجلد نظيف وناشف وإبعاد أي جسم حاد أو ذا بروز يلامس جسم المريض ، مع استخدام بعض الكريمات ، وتقليب المريض دورياً كل ساعتين كأقصى مدة ، وأيضاً استخدام بعض الوسائد الهوائية أو المائية والمحافظة العامة على التغذية الكافية والحركة المبكرة
3. نقص مدى حركة المفاصل: إما نتيجة قصر العضلات أو تيبس المفصل أو انتفاخ اليد ، والحركة اليومية للمفاصل في جميع الاتجاهات والتقليب الدوري مع وضع الجبائر- عند الحاجة لها – يمنع حدوث هذه المشكلة بإذن الله.
3. الخلع الجزئي لمفصل الكتف (عادة يصاحبه ألم): ناتج عن ضعف العضلات المحيطة والمثبتة للمفصل المصاب ، ويستخدم حاملة للكتف كعوض عن العضلات .
4. هشاشة في العظام مع ضمور في العضلات والجلد: ويتم منعها أو تخفيفها بالحركة المبكرة وتحميل ثقل الجسم على الأطراف المصابة وقد يستخدم بعض الأدوية المضادة للالتهابات
خاتمة الباحث:




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الكآبه تزيد خطر الاصابه بالشلل الرعاشي

الكآبه تزيد خطر الاصابه بالشلل الرعاشي

ثبت في بحث جديد اجراة العلماء في هولندا الذين يعانون من حالات

كآبه يكونون عرضه للاصابه بالمرض الرعاشي .او ما يعرف بالباركنسون

وأظهرت تحليلات السجلات الطبيه لنحو 1300 مريض بالكآبه و 67 الف اخرين لا يعانون من هذه المشكله

ان المصابين بالكابه اكثر تعرض بالشلل الرعاشي بحوالي 3 مرات ز

مما يدل على وجود علاقه قويه بين المرضين .

وأعرب الباحثون عن اعتقادهم بان السبب يرجع الى المنخفضات المستوي في مادة السيروتنين

الدماغيه المسئوله عن الكابه في مرضى الباركنسون . مشيرين الى ان بعض مرضي الكابه قد يحملون

عامل خطر بيولوجي حتى وان لم يظهروا اي اعرا للباركنسون




يارب تحمينا وتسلمي



خليجية