التصنيفات
منتدى الرشاقة

أشعة الشمس الصباحية سر النحافة

أظهرت دراسة جديدة قام بها باحثون من جامعة لويزيانا، أن الأشخاص الذين يتعرضون لأشعة الشمس في وقت مبكر من حياتهم، يكونون أكثر نحافةً من غيرهم.

ووجدت الدراسة أن توقيت وشدة ومدة التعرض للضوء تؤثر على الوزن وحتى الأشخاص المعرضين للضوء المعتدل المشرق في الصباح لديهم مؤشر كتلة الجسم أقل بكثير.

وقال كبير معدي الدراسة فيليس زي جيم، إن الضوء هو العامل الأكثر فعالية لمزامنة واحد ساعة من طاقة الجسم الداخلية التي تنظم الإيقاع اليومي، والذي بدوره أيضا يقوم بتنظيم توازن الطاقة وحوالي من 20 إلى 30 دقيقة من ضوء الصباح الذي يكون كافيا ليؤثر على مؤشر كتلة الجسم.

وقال زي إنه إذا كان الشخص لا يحصل على ما يكفي من الضوء في الوقت المناسب من اليوم، يمكنه اجتثاث مزامنة ساعة الجسم الداخلية، والذي يعرف بتغير الأيض ويمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة الوزن.




التصنيفات
منوعات

لضمان الصحة اليك هذه النصائح الصباحية


خليجية
التمتع بصحة جسدية ونفسية، لا يستوجب بالضرورة اتّباع قواعد صارمة، ولا يستلزم دائماً تطبيق تعليمات دقيقة معقدة، إذ يكفي في كثير من الأحيان اتّباع نصائح صحية بسيطة.
هناك أمور بسيطة
في حياتنا اليومية، يؤثر القيام بها في حالتنا الصحية والنفسية الراهنة واللاحقة. ففي الصباح مثلاً، تلعب نوعية الحركات التي نقوم بها، والأطعمة التي نأكلها دوراً كبيراً في تحديد مستوى طاقتنا وتركيزنا، ومزاجنا. وكانت مجموعة من اختصاصيي العلاجات الطبيعية، قد وضعت عدداً من النصائح البسيطة التي يمكن لنا جميعاً وببساطة، إدخالها إلى نظام حياتنا اليومية لتحسين صحتنا. ونستعرض هنا أبرز هذه النصائح:

– أدخل الألوان والضوء والأزهار إلى غرفة نومك: إن رؤية ألوان جميلة ساطعة حولك عندما تستيقظ صباحاً، تسهم في رفع مستويات "الأدرنالين" في جسمك، ما يمدك بدفعة جيدة من الطاقة والنشاط، ويُبدد أي تشوش ذهني لديك، ويزيد من درجة تيقظك.

وتنصح اختصاصية العلاج بالألوان، الأميركية لياتريس إيزمان، باستخدام اللون الأحمر، البرتقالي أو الأصفر في أغطية الأسرّة، أو مفروشات غرفة النوم أو في لوحة فنية معلقة في الغرفة، بحيث ترى هذه الألوان حلما تفتح عينيك. ويستحسن أن تعرّض نفسك لضوء النهار ما إن تستيقظ.

شرب قهوتك أو تناول وجبة الإفطار في الحديقة أو على مقربة من النافذة في غرفة الطعام. ويعلق البروفيسور جيمس ماس، أستاذ علم النفس في جامعة كورنيل الأميركية فيقول إن ضوء النهار يوجه إشارة إلى الساعة البيولوجية في الجسم كي يتم التوقف عن إفراز "الميلاتونين"، وهو الهرمون الذي يجعلنا نشعر بالنعاس، وكي يتعزز الإحساس بالتيقّظ. كذلك فإنه يرفع مستويات السيرتونين في الدماغ، وهو هرمون يساعد على الشعور بالارتياح والرضا.

ويمكن للشخص الذي يضطر إلى النهوض في وقت مبكر جداً، قبل شروق الشمس، أن يشتري مصباحاً/ منبها خاصاً يقلد ضوء النهار، ويضبطه، بحيث يبدأ بإضاءة خافتة، تشبه الضوء فجراً، قبل نصف ساعة من موعد استيقاظه، ثم تزداد قوة الإضاءة شيئاً فشيئاً، وتبلغ اقصى درجة لها في وقت إصدار رنين المنبّه نفسه. فحتى قبل أن نفتح أعيننا، يمر الضوء عبر الأجفان ويوقظ الخلايا العصبية في الدماغ. أما بشأن الأزهار، فتقول البروفيسورة نايسي إيتكوف في جامعة هارفرد، إن دراسة أميركية حديثة أظهرت أن رؤية النساء باقَة جميل
ة من الأزهار عند استيقاظهن صباحاً، تمنحهن دفعة من النشاط تدوم طوال النهار، كما تحسِّن أمزجتهنّ ومعنوياتهنّ حتى موعد نومهن مساء.




خليجية



مشكووووووورة حبي ع المرور

منوووووووووووورة




خليجية




العفووووووووووووحبيبتي



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

فوائد القهوة الصباحية تزيد مع السكر

يعتمد الملاين كلَّ صباح على فنجان من القهوة لبدء أنشطتهم اليومية، ولكن دراسةً جديدة أظهرت أن لهذا المنبّه الصباحي منافعَ أكثرَ على الدِماغ إذا تمّ تناولُه مع السكر.

وجد علماءُ إسبان من جامعة برشلونة أن تناولَ الاثنين معاً يعزّز أداءَ الدماغ أكثرَ من تناولِ القهوةِ وحدِها والسكر وحده. وأعادوا السبب إلى أن كلّ واحدةٍ من هاتينِ المادتينِ تزيد من قوة تأثيرِ الأخرى على الدماغ.
وتوصل العلماءُ إلى هذا الاستنتاج بعد أن قاموا بتصويرِ أدمغةِ عشراتِ المتطوعين إشعاعياً وهم يمارسون أنشطةً معينة بعد أن قسَّموهم إلى مجموعاتٍ كل منها يتناول أفرادُها صباحاً قهوةَ محلاة, أو قهوةً من دونِ سكرٍ أو سكر مذاب في كوب من الماء.
ولاحظ الباحثون أن فنجاناً من القهوة المحلاة بالسكر هو أفضلُ وسيلةٍ لتحضير الدماغ لخوض نهارٍ حافلٍ بالأعمال. فالقهوة مادة منبّهة والسكر أفضلُ مصدرٍ لمادة الغلوكوز التي تغذي الدماغ بالطاقة.
ونصحوا مَن يفضل القهوةَ مرّة بأن يستبدل السكر بتناول قطعةٍ من الحلوى في الوقت ذاته الذي يتناولون فيه القهوة.
يُذكر أنه في بريطانيا وحدها يستهلكُ السكانُ 70 مليون كوب من القهوة يومياً.




بالتوفيق مشكوره



خليجية



مشكورة ياحلوة



اسعدني مروركن العطر



التصنيفات
الحمل و الولادة

دوخة الحامل الصباحية دلالة على حمل صحي

دوخة الحامل الصباحية دلالة على حمل صحي

تعاني الحامل منذ القدم من ما يسمى الدوخة الصباحية فتشعر الحامل برغبة بالتقيؤ و عدم الرغبة بالأكل، وبالرغم من أن هذه الدوخة تضايق الأم الا أنها في الحقيقة مفيدة للجنين ، فبهذه الطريقة تمتنع الأم عن تناول الأطعمة التي قد تضايق معدتها و والتي هي قد تؤذي الجينين أيضأ، فكأن هذه الدوخة توفر الحماية الطبيعي للجنين.

ويقول الأطباء أيضاً إن حالة الدوخان هذه ليست ظاهرة عادية وأنه لا بد من سبب وراءها. ويضيف أطباء آخرون إنها دليل على أن الحمل طبيعي وصحي ومنتظم، على الرغم من الإزعاج الذي تسببه للحامل.

لكن الطب الحديث الذي يرفض القبول بالمسلمات القديمة كما وصلتنا من الأجداد، ويبحث دائماً عن الدليـل العلمي الذي لا يقبل الشك، راح يتساءل عما إذا كانت "دوخة الصباح" تساعد الحامل بالفعل على إكمال حملها الصحي بصورة جيدة، أم أن هذه الدوخة، كما يقال في العديد من الدوائر الطبية، ليست سوى نتيجة جانبية مزعجة للحمل الصحي حيث الصراع على أشده بين جسم الأم والجنين المتنامي من اجل الحصول على المواد الغذائية الكافية واللازمة للحياة.

ومن أجل الوصول إلى الحقيقة، انشغل العشرات من الأطباء طوال السنوات الثلاث الماضية في تحليل المعلومات المأخوذة من عشرات آلاف الحوامل بهدف معرفة متى يحدث دوخان الصباح، ومتى لا يحدث.

وفي نهاية البحث راح الأطباء يتساءلون: إذا كانت "دوخة الصباح" هي بالفعل نتيجة جانبية للحمل الصحي، فمن المفروض أن تصاحب كل حالات الحمل الصحي. لكن هذا غير صحيح كما يقول عالم الأحياء الأميركي صاموئيل فلاكسمان، الأستاذ في جامعة كولورادو.

ويشرح هذا العالم فيقول إن الدراسات التي أجراها وفريقه الطبي أثبتت أن "دوخة الصباح" رافقت ثلثي حالات الحمل فقط، في حين اكتمل حمل الثلث الباقي بصورة طبيعية ومن دون أن تعاني الحوامل من تلك الدوخة.

ومن النتـائج المثيرة للانتباه أن الأطباء لاحظوا أن بقية الثدييات في المملكة الحيوانية لا تعرف "دوخة الصباح"، الإنسان وحده يعرفها ويعاني منها.

والملاحظة الأخيرة وضعت الأطباء أمام سؤال أشبه بالمعضلة.. فإذا كانت دوخة الصباح ضرورية للحمل الصحي الصحيح، ونتيجة جانبية للحمل وحكاية الصراع على الغذاء بين جسم الأم وأعضاء الجنين المتكون، فلماذا لا تعرف بقية الثدييات هذه الدوخة؟

وبين النظريات والنظريات المضادة، ثبت للأطباء أن الظروف المناسبة للشعور بدوخة الصباح تتأثر بصورة كبيرة بكل من:

منظر أو رائحة أو طعم اللحوم أو بعض أنواع الخضراوات أو طعم أو رائحة المشروبات الكحولية والسجائر ، وهي جميعها مواد غذائية يمكن أن تحمل ميكروبات أو مواد كيماوية تؤثر على الحمل نفسه.

كذلك لاحظ الأطباء أن «دوخة الصباح» تبلغ الذروة عندما تصبح أعضاء الجنين سريعة التأثر بالعناصر الكيميائية المذابة في السوائل المحيطة، وذلك بين الأسبوع السادس والأسبوع الثامن عشر من الحمل.

وفي العودة إلى ملاحظة أن الإنسان وحده، دون بقية الثدييات، يعرف دوخة الصباح، يقول الأطباء المشاركون في هذه الأبحاث إن السبب قد يعود إلى التنوع الكبير في غذاء الإنسان، في حين أن غذاء بقية الثدييات يقتصر على أنواع قليلة لا تتغير من الطعام.

ويختم الأطباء بالقول إن دوخة الصباح أكبر من اختصارها في كلمات قليلة وتفسيرات محددة، وأن الموضوع في حاجة إلى مزيد من البحث والدراسة




مشكورة اختي يعطيك الف عافيه
يسلموووووووو



تسلمي حبيبتي ع المرور