التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

قضم الأظافر عادة سلوكية سيئة عند الكبار والصغار

بسم الله الرحمن الرحيم

قضم الأظافر» هي عادة سلوكية سيئة يمارسها الأطفال والكبار،وتأتي نتيجة قلق أو تفكير زائد علي الحد الطبيعي..

ولكن هل تلك المشكلة وراثية أم عادة مكتسبة، وما تأثيرها علي الأطفال وما أسباب لجوء الطفل لها وطرق الوقاية والبعد عنها..

وتقول الدكتورة "سناء محمد سليمان" أستاذ علم النفس بكلية البنات جامعة عين شمس أن عادة قضم الأظافر تعتبر من العادات الشائعة بين الأطفال والمراهقين وتزيد هذه العادة عند الذكور أكثر من الإناث، وقد يعتبر بعض الآباء أن شعور الطفل بالتوتر شيء غريب، علي اعتبار أن مرحلة الطفولة عفوية وخالية من القلق، ولكن الحقيقة هي أن الطفل يعيش حالات من التوتر والقلق ومصاعب تعترض سير حياته ونموه.

ويقضم الطفل في الغالب أظافره ليخفف من حدة شعوره أو ينجو من القلق أو يخفف منه، وليس من السهل دائماً معرفة سبب اضطراب الطفل، فقد يرجع إلي عهد قريب أو العكس.

وتشير الدكتورة "سناء" إلي ان مشكلة قضم الأظافر تصل نسبتها إلي 28٪ عند الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الخامسة والسادسة، وتصل إلي 60٪ عند المراهقين، وتتراوح ما بين 20 و25٪ عند الراشدين، وفي معظم الأحيان لا ينتبه المرء إلي نفسه عندما يقضم أظافره، وتزداد هذه العادة حدة كلما قابلت الشخص صعوبات نفسية تتحدي قدرته وكلما واجهته أسئلة محيرة تقيد جهوده، وقد يصاحب هذه العادة أعراض أخري كالكذب أو السرقة أو التأخر الدراسي أو التبول اللا إداري أو الانزواء، أو العصبية أو الحساسية.

وأوضحت د. سناء أن هذه العادة مرتبطة بالرضاعة في الفترة الأخيرة التي تسبق العظام وأيضا طريقة العظام، كما أن كثيراً من الدراسات أكدت أن هذه المشكلة تبدأ من عمر 5 سنوات وتمتد إلي 16 سنة أو أكثر.

وعن أسباب لجوء الأطفال لهذه العادة السلوكية تقول د. سناء:
أنهناك عوامل وراثية حيث تتكون هذه العادة عند الأطفال الذين يمارسها والداهم من قبل.

وعوامل بيئية تتمثل في ميل الأطفال إلي تقليد الكبار الذين يشاهدونهم يقضمون أظافرهم فيكتسبون هذه العادة منهم.. أو عوامل جسيمة فقد يكون للطفل بعض العوامل الجسيمة والصحية التي تسبب له حالة من عدم الاستقرار والتوتر مثل الإصابة بالديدان وتضخم اللوزتين أو الزوائد الأنفية إلي جانب سوء الهضم والاضطرابات الغددية وكل ما يؤثر سلباً في الصحة العامة.

وللقضاء علي تلك العادة السيئة تقول الدكتوره سناء أن علي الآباء ان يعودوا أبناءهم علي الحرية واتخاذ القرار والتدخل في الوقت المناسب حتي ينشأ الطفل معتمداً علي نفسه.

وكذلك البعد عن أسلوب الضرب والتحقير خاصة أمام أصدقائه من الأطفال أو الأقارب حتي لا يتسبب ذلك في تكوين عقد نفسية ومشكلات في الشخصية.

و يجب إشباع حاجات الطفل النفسية وهي شعوره بأنه محبوب ومرغوب فيه حتي يشعر بالطمأنينة ولكن يجب ألا يصل إلي حد التدليل الزائد.

بالاضافه الي الحرص علي غرس العادات السلوكية المعبرة عن النظافة والتمسك بقيمتها في كل فعل أو تصرف.

وينصح بعدم معاقبه الطفل، فهذه العادة كبقية العادات العصبية التي يمارسها الأطفال بشكل لا شعوري لذلك فإن العقاب في هذه المواقف أمر غير مجد.
]دمتم فى حفظ الله




خليجية



مشكووووووووورة موضوعك راااااااائع
جزاكي الله خيراااااااااااااااااا



التصنيفات
منوعات

مشاهدة التلفاز لفترات طويلة تتسبب بمشاكل النوم عند الصغار

خليجية

قالت دراسة أمريكية حديثة إن مشاكل النوم عند الصغار تزداد سوءاً بمشاهدة أفلام العنف أو قضاء أوقات أطول في المساء أمام التلفاز أو أجهزة الحاسوب أو ألعاب الفيديو. وقام باحثون من ولاية سياتل في هذه الدراسة باستعراض تقارير الآباء والرسائل الإعلامية التي يشاهدها 617 طفل في مرحلة ما قبل المدرسة، ووجدوا أن كل ساعة إضافية يقضيها الأطفال أمام وسائل الإعلام ترتبط بارتفاع مشاكل النوم كما هو الحال مع مشاهدة أفلام العنف في أي وقت من اليوم.

وأشارت الدراسة إلى أنه في المتوسط يقضي الأطفال الصغار ما يقرب من 73 دقيقة في المشاهدة كل يوم، 14 دقيقة منها تحدث بعد الساعة السابعة مساءً. أما الأطفال الذين لديهم تلفاز في غرف نومهم فيقضون أوقات أطول أمام الشاشة ويكونون أكثر عرضة لاضطرابات النوم.

من جهتها، قالت ميشيل جاريسون، العالمة في معهد سياتل لبحوث الأطفال: "كنا نتصور أن التأثير يحدث نتيجة الأفلام التي تحتوي على العنف خاصة في فترة المساء، إلا أننا وجدنا أن أي محتوى في المساء يمثل مشكلة، وليس بالضرورة مشاهد العنف فقط التي تؤثر في مشاكل النوم". وأضافت أنه كان هناك اعتقاد أن هؤلاء الأطفال يشاهدون برامج تستهدف البالغين والمراهقين إلا أنه تبين أن إجمالي المشاهدة كان لبرامج أطفال تستهدف الأعمار بين 7 إلى 12 سنة.

وقد أثبتت هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً في جريدة طب الأطفال أن حوالي 21% من الأطفال في سن ما قبل المدرسة يواجهون على الأقل مشكلتين في النوم، بما في ذلك صعوبة النوم، والكوابيس، وتكرار الاستيقاظ أثناء الليل أو الشعور بالإعياء أثناء النهار.

وقد أشارت دراسة سابقة إلى أنه ما بين 20% إلى 43% من الأطفال الأمريكيين في عمر ما قبل المدرسة لديهم تلفاز في حجرات نومهم.

وقد ركز الباحثون في هذه الدراسة على متابعة البرامج الإعلامية التي تقدم بعد الساعة السابعة ومقارنتها بتلك التي تقدم أثناء النهار، حيث إن متوسط وقت النوم في هذه المرحلة العمرية تتراوح بين 8 إلى 10 مساءً.

وتقول جاريسون إن الأطفال في هذا السن يفسرون الكثير من أنواع العنف بنفس الطريقة سواء كانت المشاهد تتضمن مزحات في أفلام الكارتون أو مشاهد إطلاق نار حقيقية في نشرة الأخبار. ووجد أن كل أنواع مشاهد العنف تتسبب في اضطرابات النوم لهؤلاء الأطفال.

وبالنسبة للأطفال في عمر 3 إلى 5 سنوات وجدت الدراسة أن استيعابهم للفحوى الإعلامي يختلف عن نظرائهم من الأطفال الأكبر سناً. فالأطفال الكبار يمكنهم التفريق بين ما هو حقيقي وما هو خيالي، بينما لا يستطيع الأطفال الصغار فعل الشيء نفسه لهذا تكون أي مشاهد عنف حتى في أفلام الكارتون مزعجة ومرعبة لهم.

وسجل ما يقرب من 18% من المشاركين على الأقل أحد مشاكل النوم، خمس إلى سبع مرات بالأسبوع، ومن أكثر هذه المشاكل تكراراً مشكلة صعوبة الاستغراق في النوم. أما الأطفال الذين لديهم أجهزة تلفاز في غرف نومهم فيكونون أكثر عرضة لمشاكل التعب أثناء النهار بنسبة ثمانية مرات أكثر من الأطفال الآخرين

منقول =)




التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

ازياء البنات الصغار جنان عصرية

ازياء البنات الصغار جنان خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةلا تنسوا الردود



رووووووووووووووعه
ازياء تجنن يسلمووو حبيبتي منورتنا



حلوين كتير



تسلمين عمري



خيال يعطيك الف عافيه



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

ياقلبي يالصغار موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




يعطيكي العافية



يسلمو



خليجية



روعة
عسولة
:0153::0153::0153::0153::0153:



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

الكتاكيت الصغار بيستاهلو نظرة من عيونكم أحدث موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



تسلم ايديكي




وووووووااااااااااوووووووووو

تشكيله ناعمه

تسلم ايدك




خليجية



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

ازياء للبنات الصغار الحلوين -بيجامات نوم موضة

خليجيةخليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




مشكوره حبي



مرسي.



جميلة خالص

تسلمين




تسسسسلمي



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

ولشن للعسولات الصغار موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




مشكورة حنونة



خليجية



الله يعطيك العافية



بارك الله فيكــي



التصنيفات
مستلزمات و ازياء المواليد

لعب جميله لاحبائنا الصغار عصرية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هذه مجموعه جميله من اللعب لاحبائنا الصغار…اتمنى تعجبهم

خليجيةخليجية
خليجيةخليجية
و هذا حبل للقفز
خليجية
و هذه سبورتان
خليجية
خليجية
و كذلك…..
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجيةخليجيةخليجية
خليجية
خليجية




خليجية



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الازياء

اجمل فساتين للملائكة الصغار

:018: جبتلكم النهاردة اجمل الفساتين للبنات الصغار القمرات :088:
خليجيةخليجية

خليجيةخليجية

خليجيةخليجية

خليجيةخليجية

خليجيةخليجية

خليجيةخليجية
وبس:rmadeat-a52ff53d67:




حلوة



خليجية



حلوة



يعطيكي العافية



التصنيفات
منوعات

مواقف الرسول مع الصغار

هـذه عدة مواقف من سيرته العطرة -صلى الله عليه وسلم- مع الصغار

1- احترام وتقدير ذات الطفلوهذه من أهم

الأمور التي يحتاج إليها الطفل دائماً، ويغفل عنها الآباء غالباً. فقد كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يُشعر الناشئة بمكانتهم وتقدير ذاتهم، فيروي سيدنا أبو سعيد الخدري –رضي الله عنه– أن سعد بن مالك – رضي الله عنه – ممن استُصغِر يوم أحد، يقول -رضي الله عنه- إن الرسول – صلى الله عليه وسلم- نظر إليه، وقال: سعد بن مالك؟ قال: نعم بأبي أنت وأمي. قال: فدنوت منه فقبّلت ركبته، فقال : "آجرك الله في أبيك"، وكان قد قتل يومئذٍ شهيداً. فقد عامله الرسول – صلى الله عليه وسلم- وعزّاه تعزية الكبار، وواساه في مصيبته بعد ميدان المعركة مباشرة.
فما أحوجنا جميعاً إلى احترام عقول الأطفال، وعدم تسفيهها، وتقدير ذاتهم واحترام مشاعرهم، وهذا يجعل الطفل ينمو نمواً عقلياً واجتماعياً سليماً إن شاء الله.

2- تعويد الطفل على تحمل المسؤولية:

وهذه ضرورة لا بد من تعويد الأطفال عليها، ونحن في أوقات فرضت الاتكالية والاعتمادية نفسها على الكبار والصغار سواء بسواء، فالمربي الواعي يساعد الناشئ على تنمية مفهوم إيجابي عن نفسه، يعينه مستقبلاً على تحمل المسؤولية. فقد اهتم الرسول – صلى الله عليه وسلم- في بناء شخصية الناشئين من حوله، روى مسلم عن سعد الساعدي – رضي الله عنه- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أتى بشراب فشرب منه، وعن يمينه غلام وعن يساره شيوخ، فقال للغلام: "أتأذن لي أن أعطي هؤلاء"؟ فقال الغلام: لا والله لا أوثر بنصيبي منك أحداً". وهكذا يعتاد الطفل على الجرأة الأدبية، فينشأ وفيه قوة رأي ورجاحة عقل، بعيداً عن روح الانهزامية والسلبية، وهذا يتنافى مع الحياء الذي فرضه الإسلام.

3- حاجة الطفل إلى الإحساس بالعدل في التربية

وذلك من أهم عوامل الاستقرار النفسي، فلا يلهب الآباء الغيرة بين الأبناء، ولا يثيرون التنافس فيما بينهم بتفضيل بعضهم على بعض، وقد تكون من وجهة نظر الآباء يسيرة وبسيطة كالقبلة أو الابتسامة أو الاهتمام الزائد بتلبية حاجة واحد على الآخر، وتلبية رغباته في المأكل أو المشرب أو الملبس.
فعن النعمان بن بشير أن أمه -بنت رواحة- سألت أباه بعض الموهبة من ماله لابنها، فالتوى بها سنة ثم بدا له فقالت: لا أرضى حتى تُشهد رسول الله – صلى الله عليه وسلم- على ما وهبت لابني، فأخذ أبي بيدي وأنا يومئذ غلام. فأتى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله إن أم هذا (بنت رواحة) أعجبها أن أشهدك على الذي وهبت لابنها، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم- "يا بشير ألك ولد سوى هذا"؟ قال: نعم. فقال :" أكلهم وهبت له مثل هذا"؟ قال: لا . قال : " فلا تشهدني إذاً، فإني لا أشهد على جور" وفي رواية قال: " أيسرك أن يكونوا إليك في البر سواء"؟ قال : بلى. قال النبي – صلى الله عليه وسلم : "فلا إذاً" رواه مسلم.

4- حاجة الطفل للحنان والمرح

وهذه حاجة ضرورية للطفل وطبيعته ما دام ذلك في الحدود الشرعية، فلا يجب أن تسرف فيها؛ حتى لا يتعود الطفل على التدليل، ولا تقتر فيها؛ فيحرم الطفل من أهم حاجياته الطبيعية، فيكون معقداً أو يتولّد عنده الانطواء والخجل.
ومما رواه البخاري عن عائشة –رضي الله عنها- قالت: كنت ألعب بالبنات عند النبي – صلى الله عليه وسلم-، وكان لي صواحب يلعبن معي، فكان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- إذا دخل يتقمَّعن منه، فيسرِّبهًن إليّ، فيلعبن معي.
وهكذا لا تحرم الناشئة من الحنان الطبيعي، والمرح الذي يجدد النشاط، على أن يكون ذلك متوازياً، يحفظ لهم شخصياتهم وتماسكهم الوجداني

5- أنت أفضل معلم لطفلك

وليكن واقعك للتقدم هو مرضاة الله، وليس لأن يكون ابنك أفضل من فلان، وعوده دائماً على التشجيع، ولا تتوقع منه الكمال، واعلم أن كثرة الكلام –أحياناً- لا تؤتي أكلها، في حين تجد أن الموعظة الحسنة والقدوة الطيبة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، وهذا ما أدركه الصحابة من فعل النبي –صلى الله عليه وسلم- فيروي أحد الصحابة أن وائل بن مسعود – رضي الله عنه – يذكرنا كل خميس مرة . فقال له رجل يا أبا عبد الرحمن لوددت أن ذكرتنا كل يوم. فقال: أما إنه يمنعني من ذلك أني أكره أن أمِلَّكم، وإني أتخوَّلكم بالموعظة كما كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يتعهدنا بها مخافة السآمة علينا" متفق عليه

وأخيراً أهديك هذه النصيحة:

غضب معاوية – رضي الله عنه- على ابنه يزيد فهجره، فقال له الأحنف: يا أمير المؤمنين أولادنا ثمار قلوبنا، وعماد ظهورنا، ونحن لهم سماء ظليلة، وأرض ذليلة، فإن غضبوا فأرضهم، وإن سألوا فأعطهم، ولا تكن عليهم قفلاً؛ فيملوا حياتك ويتمنوا موتك.
هذا أيها الأحباب جزء من كل مما كان يفعله النبي – صلى الله عليه وسلم- مع الناشئة، فحري بنا أن نقتدي به – صلى الله عليه وسلم- في تربية أبنائنا، وإلى أن نلتقي مرة أخرى نسأل الله أن يخلص لنا ولكم النية، وأن يبارك ويهدي لنا ولكم الذرية.

__________________




يســــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــلموووو ووووووووو
روعه الموضوع



خليجية



جزاك الله خير



مشكوورات حبيباتي على الردود الرائعه والمتميزة