التصنيفات
أزياء مول

انعقاد دورة في حفظ حقوق الخطوبة بين الطرفين بشكل قانوني

اعلان عن انعقاد دورة في حفظ حقوق الخطوبة بين الطرفين بشكل قانوني

خليجية

يعلن مركز التخصصات للتدريب والتطويرعن انعقاد دورة تدريبيه لمدة يومين في الفترة المسائية بعنوان :

(حفظ حقوق الخطوبة بين الطرفين بشكل قانوني)

الدورة : للرجال والنساء

من ساعة 4 عصرا حتى الساعة 8 مساء

مكان انعقاد الدورة في مدينة الدمام في فندق رمادا

يومي31 / 3 / 2022م و 1 /4 / 2022م

مع فترة استراحة كافي

والذي سوف يعقدها المستشار القانونيأمين طاهر البديوي

رسوم الدورة (500) خمسمائة ريال
وسوف تمنح شهادة حضور للمتدربين والمتدربات

أهداف الدورة :
يهدف البرنامج الى تثقيف أفراد المجتمع ومعرفة حقوقهم أمام القضاء والجهات الرسمية وبالذات المقدمين على الخطوبة والزواج والمطالبة بحفظ حقوقهم وكيفية صونها كما يهدف البرنامج الى تطوير قدرات رجال القانون والناشطين .

محاور الدورة :

1- تعريفة الخـــطوبة .
2- الخطوبة وآثارها .
3- كيفية اختيار شريكة الحـــــــــياة.
4- سلبيات الاستعجال في الخطوبة .
5- دور الأهل في الاخــــــــــــــتيار .
6- دور الأهل بتقديم الصدق والأمانة للخاطب والمخطوبة .
7- الضرر في التضلــــــيل والـــــــكذب على الطرفـــــــين .
8- أضرار الحـــــــــــــجز للابن والفتاة وسلبياتها .
9- ما دورة الخطابة بصدقها وســــــــــــــــلبياتها .
10- أحقية النظرة الشرعية للـطرفين قبل الزواج .
11- مواقع الزواج على الانترنــــــــت وسلبياتها .
12- سلبيات الفتاة المخطوبة بممارسة الجنس مع خطيبها قبل زواج .
13- ما أسباب فشل الخـــــــــــــــــــــــــــ طوبة .
14- أضرار تطويل فترة الخطوبة وسلبياتــــها .
15- كيفية فسخ الخطوبة بشـــــــــــــــكل ودي .
16- كيفية فسخ الخطوبة بشكل قانونيأمام القضاء .
17- تقديم دعوى فسخ الخطوبة قبل الـــــــــــدخله .
18- ارجاع المهر والشبكة في حال فسخ الـخطوبة.
19- كيفية رفض ارجاع المهر في حـــــــــــــــالة الدخلة وقت الخطوبة .
20- مناقشة واستشارات حول قانون الاحوال الشـــــــخصية وردود على الاسئلة

المستهدفين :

للمحاميين ، للمستشاريـــن القانونين ، والأخــــصائيين الاجتماعيين ، والناشطين ، والباحثيين ،والمقــــــــبلين على الخطوبة والزواج ، والمهتمين والأفراد وكــافــــة طبقات وفئات المجتمع .
يسعدني مروركم وردكم الطيب




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التوافق الفكرى بين الطرفين يساوى زواجًا ناجحًا

تؤكد خبيرة العلاقات الإنسانية، شيماء فؤاد، على ضرورة وجود حالة من التوافق الفكرى بين الزوجين وإن كانت الاختلافات مهمة فى الحياة الزوجية، شريطة أن تكون اختلافات تكميلية حتى تكسر حاجز الملل بشرط أن تبتعد عن اختلافات التضاد,
وهذه الاختلافات مسموح أن تشمل جوانب الحياة كلها، ولكن بعيدا عن الجانب الفكرى، حيث إن غياب التوافق الفكرى ووجود حالة من الاختلاف الفكرى يسبب مشكلات كبيرة فى الأسرة, بسبب وجود طرفين كل منهما يفكر بطريقة مختلفة عن الآخر.

وكلمة مختلفة تعنى متضادة و(خاصة لأن الفكر يكون اتجاهين مع أو ضد) وبالتالى ستكون رغباتهم متضادة، ومن هنا ستبدأ المشكلة لأن كل طرف يرغب فى إقناع الآخر برأيه وإن لم يقتنع الآخر سيلجأ أحد الأطراف لأسلوب الاستهزاء والسخرية، وهذا من شأنه خلق حاجز كبير بين الزوجين ويكسر مشاعر الود بينهما، حتى يقوم أحدهم بالتنازل عن وجهة نظره.
وتشير شيماء فؤاد إلى أن أهم شىء فى العلاقة الثنائية هو شعور طرف بتقدير الآخر له عندما يتنازل عن رأيه، وإلا سيصيبه حالة من الندم والإحباط ويؤدى لتفاقم وتراكم المشكلات, لهذا يجب أن يتوافر التكافؤ الفكرى حتى تكون الاتجاهات واحدة أو حتى تكون متقاربة,

ومثال لذلك هذه القصة:
فتاة مرهفة الحس من مجتمع ريفى تزوجت من زوج تعليم جامعى وأسرة لا يوجد بها أمى واحد، فجميعهم حاصلون على تعليم جامعى ولكن كانت ثقافتهم تساوى لا شىء، ملحوظة هناك فرق بين الثقافة والعلم، وبالتالى فكرهم ووعيهم مشبع بالجهل.
هذه الفتاة وضعت طفلتها الأولى ومنذ ذلك الحين إلى عشرة أيام وهى حزينة تجهش بالبكاء بين الحين والآخر وعندما تُسأل عن السبب لا تجد سبباً تجيبهم به سوى أنها لا تستطيع السيطرة على حالة الضيق المفاجئ التى انتابتها وصارحتهم أنها أحيانا لا تطيق الطفلة فاتهمت بالدلال تارة، بالإضافة لاتهامات أخرى، وخلال العشرة أيام لم يجدوا تفسيراً منطقياً (فى حدود معرفتهم) لما يحدث لها سوى أن بها مـساً
فى حين أن الفتاة تتعرض فقط لحالة تعرف باكتئاب ما بعد الولادة التى تحدث لـ 33% من النساء وهى ضمن من ساقهن القدر ليصابوا به.

اكتئاب ما بعد الولادة يمكن تداركه وعلاجه ببساطة عن طريق الرعاية وجرعات الحب الكبيرة والكثيرة حتى تنقضى وتعود الأم لحالتها الطبيعية لترعى طفلها وبيتها
مجرد الجهل بهذه المعلومة أدى إلى طلاق الفتاة وتشويه سمعتها، لذلك لابد من توافر حالة من التوافق الفكرى والعقلى حتى نتفادى مشكلات أسرية كثيرة.




خليجية




شكرلكم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التكافؤ بين الطرفين أسلم طريق لزواج ناجح

الخلل في اختيار شريك الحياة هو السبب الأول في تعقيد الحياة الزوجية بين الطرفين وربما انتهائها بالطلاق لا قدر الله، ولذا يجب علينا الحرص على عدد من المفاهيم والمعايير المطلوبة لاختيار الشريك حتى لا نقع في شراك الندم .. وأهم هذه المعايير
1- التكافؤ في الدِين:
فلابد أن يكون الزوج مكافئاً للزوجة في دينها من حيث المحافظة عل حدود الله وسُنَنُه ويفَضَل أيضاً تكافؤ مستوى العائلتين في الدين.
2- التكافؤ في الشهادة الدراسية:
فيفضل أن تكون شهادة الزوج والزوجة الدراسية متساوية، لما يترتب عليه من تقارب مستوي التفكير وإن كانت شهادة الزوج أعلى فلا مانع من ذلك، ولكن لا يُفضل العكس، مع أن هناك زيجات ناجحة رغم تفوق الزوجة دراسياً.
3- التكافؤ في الوضع الاجتماعي:
وذلك بتقارب مكانة الوالدين الاجتماعية "والدي الزوج والزوجة" وتقارب المناطق السكنية وأسلوب المعيشة وغير ذلك من الأمور.
4- التكافؤ في السن:
على الرغم أنه لا توجد ضوابط لهذا الأمر إلا أنه يفضل أن يَكْبُر الزوج الزوجة بما لا يقل عن سنتين ولا يزيد عن سبعة، فالنديَّة في التعامل في السن المتساوي والغربة في التعامل في السن المتباعد يؤديان إلى كثير من المتاعب ولكن بالطبع لكل قاعدة شواذ فبعض المتزوجين بفارق سن أكبر من سبعة أو أقل من سنتين يعيشون حياة جميلة وهادئة ولكن الأهم العقليات والتوافق بل وفي بعض الأحيان يتزوج الشباب ممن قد تكبره سناً ويعيشا حياة هنيئة نتيجة التوافق الفكري والإحساس بالراحة مع الطرف الآخر.
5- التكافؤ في الإمكانيات المادية:
ففي كثير من الأحيان يسبب الشاب الغني إرهاقاً مادياً لأُسرة أفقر منه أوالعكس، لذا يُفضل التقارب في المستوي المادي.
ويفضل أن تكون الفتاة في كل الأحوال معتدلة في طلباتها ولا تتغالى ولتكن من أهل البركة الذين قال فيهم الرسول صلي الله عليه وسلم "أعْظم الِنساء بَرَكَة أيسَرهُنَّ مُؤنة".