اكسسوارات موضة 2022 توضع على مائدة الطعام
اية رأيكم ؟
وثانيا مشكورة حبيبتي اكسسوارات في غاية الروعة
يسلموو كتير

اكسسوارات موضة 2022 توضع على مائدة الطعام
اية رأيكم ؟
وثانيا مشكورة حبيبتي اكسسوارات في غاية الروعة
بعدين غرسي فيها اعواد قرنفل وخليها على السفره اثنا الاكل
هذه الطريقه طبعا ماتقتل الذباب ولكن تنفره عن سفره الاكل
هذه المعلومه شافها واحد بمطعم بالبحرين وأرسلها على الأيميل وأنتشرت
منقول
تعتمد اليوم المطاعم المشهورة علي اسلوب جديد في تزين الطعام وتقديمة لزبائنها,حيث يعتمد هذا الاسلوب علي افكار حلوة تعمل علي جذب الكثير من الزبائن,وايضا يتبع بعض الامهات هذا الاسلوب في تزين الطعام مع اطفالهن لترغيبهم في تناوله.لذلك اخترنا لكم مجموعة من الصور الحلوة لافكار طرق تزين الطعام.نرجو ان تنال اعجابكم.
احرصى على اختيار الأطعمة الصحية التى تساعدك على الشعور بالسعادة.
إن الطعام له تأثير قوى جداً على حالتنا النفسية لأنه يؤثر على كيمياء المخ التى بدورها تؤثر فى سلوكنا، طريقة تفكيرنا، وفى ردود أفعالنا. بما أنه فى مقدورك التحكم فيما تتناولينه، إذن فكلما زادت معلوماتك عن العلاقة بين الطعام والمخ، كلما أمكنك الاختيار الجيد للأطعمة التى تفيد حالتك النفسية. إن تناول أطعمة معينة يمكن أن يخفف بالفعل من الاكتئاب، القلق، الشعور بالإرهاق، والشد العصبى.
عندما نكون غير سعداء، غاضبين، أو نعانى من ضغوط نفسية، غالباً ما نميل لتناول شئ حلو. بعض المأكولات مثل “البمبونى” والكيك تحسن من حالتك النفسية وتجعلك تشعرين براحة لأن السكر والنشويات يحتويان على حمض أمينى يسمى “tryptophan”، هذا الحمض يزيد مادة ال”سيروتونين ” الموجودة بالمخ وهى المادة الكيميائية التى تجعلنا نشعر بالسعادة. لكن مع الأسف، فبعد حوالى 90 دقيقة من تناولنا للمادة السكرية، ينتهى هذا الشعور بالسعادة، فنأكل حلويات أكثر لنشعر مرة أخرى بالسعادة، وتستمر حالتنا النفسية فى الصعود والهبوط طوال اليوم وهو ما لا نريده بالطبع.
إن السر فى الوصول إلى حالة نفسية جيدة هى التوازن بين تناول النشويات، البروتينات، والدهون. النشويات تشعل الذهن وتمنح الطاقة، البروتينات تبطئ استخدام الجسم للنشويات، والدهون تعمل على تخزين الطاقة لفترات طويلة وتجعلك تشعرين بالسعادة. نحن فى حاجة أيضاً إلى تناول الفواكه والخضروات لأنها تحتوى على مواد ضد التأكسد تحمى خلايا المخ لكى تستطيع القيام بوظائفها جيداً، تساعدنا على البقاء بصحة جيدة، مفعمين بالطاقة، وقادرين على التركيز.
النشويات
رغم أن السكريات تعطينا جرعة قصيرة المدى من الطاقة، إلا أن النشويات المركبة تجعل فقدان الطاقة بطيئاً كما تمد المخ بالجلوكوز بشكل منتظم مما يساعد على شعورنا بالراحة وعلى تقليل الهرمونات المسببة للاكتئاب. النشويات المركبة تشمل الأطعمة المصنوعة من الحبة الكاملة (مثل الخبز البنى، الخبز البلدى، البليلة، والبرغل)، البقول، البطاطس، المكسرات، والخضروات. لكى تعطى فرصة أكبر لل “tryptophan” لدخول المخ، يجب أن تؤكل النشويات مع البروتينات.
البروتينات
البروتينات هامة لعمل المواد الكيميائية التى تجعل خلايا المخ تتواصل ببعضها البعض. البروتينات تحتوى على حمض أمينى يعطيك الطاقة، يقوى ذاكرتك وانتباهك، ويخفف من الاكتئاب والشعور بالجوع. من الأطعمة التى تحتوى على البروتينات، اللحم البقرى، الدجاج، السمك، ومنتجات الألبان (اللبن، الزبادى، الجبن)، البيض، البقول، والمكسرات.
الدهون
المخ يحتاج إلى أحماض دهنية لتكوين الخلايا التى تجعلنا نفكر وتشعر، ويقوم الجسم بتنبيهك عند تناولك كميات أقل من اللازم من الدهون وذلك عن طريق شعورك بالاكتئاب ولكن نوعية الدهون التى تتناولينها هو المهم. تجنبى تناول الدهون الحيوانية، مثل اللحوم الدسمة، الزبد، والسمن. تلك الدهون لا يحتاجها مخك كما أنها يمكن أن ترفع مستوى الكولسترول.
عندما نتحدث عن رفع روحك المعنوية، فإن أحماض أوميجا-3 الدهنية تقوم بهذه المهمة.
هذه الأحماض تتعامل مع المواد الكيمائية بالمخ لكى ترفع من حالتك النفسية، كما أنها تجعلك تشعرين بالهدوء وتخفف من الشعور بالاكتئاب. إن استنفاذ أحماض أوميجا-3 الدهنية من دم السيدة بعد الولادة على سبيل المثال، قد يكون من ضمن الأسباب التى تؤدى إلى الحالة المعروفة باكتئاب ما بعد الولادة. إن أفضل مصادر أوميجا-3 هى الأسماك التى تحتوى على دهون خاصةً السالمون، الماكريل، الرنجة، التونة، السردين، والأنشوجة. وهى موجودة أيضاً بكميات قليلة فى البيض، واللحوم العضوية مثل الكبدة والكلاوى، وهناك بعض المصادر الأخرى مثل عين الجمل، لب القرع العسلى، والخضروات ذات الورق داكن الخضار مثل السبانخ.
تناولى غذاءً متوازناً
يحتاج الجسم للأطعمة التى تعطى طاقة والأطعمة التى تساعد على الهدوء والشعور بالراحة وذلك تبعاً لما تقومين به فى كل وقت من أوقات اليوم. إذا كنت تريدين أن تظلى متيقظة، تناولى كمية قليلة من النشويات المركبة مع كمية أكبر من البروتينات لأن البروتينات تمدك بالطاقة. على الجانب الآخر، إذا كنت ترغبين فى الراحة أو النوم، تناولى وجبة لا تحتوى على كمية كبيرة من البروتين ولكن تحتوى على نسبة عالية من النشويات المركبة لأنها تمنحك الشعور بالهدوء. انتبهى جيداً لما تتناولينه من أطعمة وبما تشعرين به بعدها لكى تعرفى ما هو أنسب طعام بالنسبة لك تبعاً لأنشطتك اليومية.
نصائح لرفع روحك المعنوية
إن تناولك لوجبات غذائية صحية يساعدك على التغلب على الضغط النفسى ويحسن من حالتك النفسية.
إليك بعض الإرشادات:
1- لا تتركى وجبة الإفطار.
فى الصباح يكون المخ خالياً من الطاقة، لذلك نكون دائماً فى هذا الوقت حساسين ولدينا شعور بالضيق والاضطراب. إن التوليفة السليمة لوجبة الإفطار يجب أن تكون نشويات وبروتينات. كمثال لوجبات إفطار متوازنة: بيض، خبز مصنوع من حبة القمح الكاملة، وعصير برتقال – أو جبنة، خبز مصنوع من الحبة الكاملة، وثمرة فاكهة – أو فول، خبز بلدى، وثمرة فاكهة.
2- قللى من تناولك للكافيين.
لا بأس من تناول فنجان أو اثنين قهوة فى اليوم ومن الأفضل أثناء النهار، لكن أكثر من ذلك قد يؤدى إلى اضطراب فى ضربات القلب، شعور بعدم الراحة، والأرق. كذلك يحتوى كل من الشاى، الكولا، والشيكولاتة على كافيين، فقللى منهم أيضاً.
3- تناولى الفواكه بدلاً من الحلويات.
إن الحلويات تعطى طاقة سريعة ولكن ينخفض مستوى السكر فى الدم سريعاً وكذلك تنخفض معنوياتك مما يؤدى إلى شعورك بالإرهاق والقلق. أما الفواكه فهى أفضل لأنها الجسم يقوم بتحويلها إلى طاقة ببطء دون تغيير فى مستوى السكر فى الدم.
4- تجنبى الإفراط فى الأكل.
إن الإفراط فى الأكل يؤدى إلى تبلد الذهن، لأنه عند تناول وجبة كبيرة يتجه الدم من المخ إلى الجهاز الهضمى. تناولى 4 إلى 6 وجبات فى اليوم بما فى ذلك الوجبات الخفيفة، فتناول وجبات صغيرة لعدة مرات سيجعل مستوى الطاقة فى جسمك ثابتاً.
الأطعمة التى تعطى شعوراً بالسعادة
بالإضافة إلى التوازن بين النشويات المركبة، البروتينات، والدهون، فإن الأطعمة الآتية يمكن أن تحسن من حالتك النفسية.
الموز، الأناناس، البرقوق، المكسرات، اللبن، الديك الرومى، المأكولات البحرية (خاصة الجندوفلى، المحار، الأخطبوط، والكالامارى)، ولب زهرة الشمس كلها مأكولات تحتوى على ال”tryptophan” وهو حمض أمينى يزيد من ال”سيروتونين” بالمخ وال”سيروتونين” هى المادة الكيميائية التى تجعلنا نشعر بالسعادة.
الفلفل الأحمر ينشط الجسم لإفراز ال”إندورفينز”، وهى الهرمونات التى تساعد على الشعور بحالة نفسية جيدة.
الأطعمة الحارة يمكن أن ترفع من روحك المعنوية عن طريق تنبيه الغدد الخاصة بالتذوق.
حذر خبراء أمريكيون من خطر سكب الدواء في ملعقة طعام عادية لما قد يسببه ذلك من أخطاء في الكمية،وذكر موقع “هيلث دايلي نيوز” أن غالبية الأشخاص يستخدمون ملعقة المطبخ العادية لسكب الدواء، فكما يؤثر حجم الطبق في كمية الطعام الذي يتم سكبه، يؤثر حجم الملعقة في كمية الدواء
ونشرت نتائج الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة كورنيل كرسالة في “سجلات الطبي الداخلي”،وشملت الدراسة 195 طالباً جامعياً طلب منهم سكب 5 ملليلترات من الدواء السائل باستخدام ملعقة متوسطة الحجم وملعقة أكبر حجما، وأظهرت النتيجة أن الكمية المسكوبة كانت أقل ب8% عند استخدام الملعقة الصغيرة وأكثر ب12% عند استخدام الملعقة الأكبر حجما .
واعترف المعد الرئيسي للدراسة فإن إيترسوم بأن تناول كمية زائدة من دواء السعال مثلا لن يقتل الشخص ولكن في حالات المرض الشديد قد يزيد حالة المريض سوءاً ،وأشار الباحثون إلى أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية حذرت من استخدام أي من أدوات المطبخ لقياس كمية الدواء ،من جانب آخر ينصح الأطباء بتخزين الادوية بطريقة صحيحة في المنزل وذلك على النحو التالي:
إحفظ ألادوية بعيداً عن متناول الأطفال .
إحفظ الأدوية في علبها الأصلية .
إحفظ الأدوية بعيداً عن الحرارة والضوء المباشر .
لا تحتفظ بالأدوية المحتوية على كبسولات أو أقراص في الحمام أو قرب مغسلة المطبخ أو في الأماكن الرطبة الأخرى لأنها تسبب تلف وتحلل الأدوية .
أغلق علب الأدوية بإحكام وتخلص من القطن الموجود في بعض العلب لأنه قد يساعد على الرطوبة بعد فتح العلبة للاستعمل .
لا تخزن الأدوية في الثّلاجة ما لم يخبرك الصيدلي بضرورة ذلك .
لاتحفظ الأدوية السائلة في درجة التجمد داخل “الفريزر” .
لا تترك أدويتك في السيارة لفترات طويلة من الوقت .
لا تحتفظ بالأدوية القديمة وتخلص منها بمكان لا يصل له الأطفال .
كما يوصي الأطباء باستعمال الدواء حسب التعليمات المعطاة لك حسب المواعيد الدقيقة والجرعة الموصوفة لك والمدة المحدة من قبل الاختصاصين وإذا شعرت بأن الدواء الذي استعملته لم يأت بنتيجة أو تسبب لك بعض الأعراض الجانبية اتصل بطبيبك واخبره بذلك
وإذا لم يقم الصيدلي بمزج الأدوية مع بعض لا تقم بذلك واحفظ كل دواء بعلبته الأصلية واحكم إغلاق الغطاء بعد الاستعمال ولا تنزع تعليمات الاستعمال من العلبة لأنك قد تحتاج لقراءتها من وقت لآخر ،ولتجنب الأخطاء غير المقصودة لا تأخذ الدواء في الظلام وانتبه إلى تاريخ صلاحية الدواء
ملطوش لعيونكم:icon_arrow:
أكدت دراسة سويدية حديثة ب (مركز الصحة العامة والمناعة) أن تناول الفاكهة في نهاية الطعام أشبه بتناول جرعة من السم لأنها تدمر أنزيم (بتيالين) ، وهو أساسي لإتمام عملية هضم النشويات .
– كما أن الفاكهة تحتاج إلي مرور بطيء إلي المعدة حتي تهضم بطريقة طبيعية ، ولكنها عندما تلتقي باللحوم تتخمر في المعدة .. وقد تتحول إلى كحول يعوق عملية الهضم .
– وفي الوقت نفسه تفقد الفاكهة كل ما تحتويه من فيتامينات ، ومعه تضطرب عملية التمثيل الغذائي للبروتين .
– بالإضافة إلي أن التحلل غير العادي للبروتينا ينتج عنه انتفاخ في المعدة .
وذكرت صحيفة (الجمهورية) المصرية أن الأطباء المشرفون علي الدراسة ينصحون بتناول الفاكهة بعد نحو ثلاث ساعات من تناول وجبة الغذاء أو ساعة قبل تناول وجبة العشاء أو تناول وجبة كاملة من الفاكهة
كشفت دراسة صدرت مؤخرا، أن حرمان الآباء لأنواع من الطعام عن أطفالهم، مثل الحلويات وبعض أنواع الأغذية غير الصحية الأخرى قد يسبب السمنة لهم فى مراحل لاحقة من حياتهم، بل إن الدراسة رجحت ما هو عكس ذلك بأن الإفراط فى الأكل عند الصغر يزيد من احتمالات الرشاقة عند الكبر. وجاء فى الدراسة التى نشرت على مجلة أطباء الأطفال، أنه وعلى العكس تماما فإن الآباء الذين يقومون بفرض الأغذية على أطفالهم وإجبارهم على إكمال أطباقهم ووجباتهم يساعد الأطفال على المحافظة على أوزانهم الطبيعية
. وبينت الدراسة التى قامت بتفحص أرقام ونتائج لنحو 2800 شخص، أن منع الآباء لأنواع من الأطعمة عن أطفالهم مخافة زيادة وزنهم يؤدى إلى نشوب حالة نفسية عند الطفل ستؤدى به إلى تناول هذه الأطعمة الممنوعة وبصورة كبيرة خصوصا عند التقدم قليلا بالعمر.
ونوهت الدراسة إلى أن أسلوب حرمان الأطفال من الأغذية يطور لديهم عدم القدرة على التحكم بالشهية تجاه هذه الأغذية الممنوعة عنه فى الصغر. وتنصح الدراسة الآباء بمراقبة أوزان أطفالهم وتقديم وجبات لهم بأوقات معينة مختلفة تتزامن مع الوجبات الأسرية التى تمتد على مدى اليوم من الإفطار والغداء والعشاء
يمر الطفل خلال مراحل نموه بمرحلة يمل فيها من تناول الطعام ويفضل تناول أنواع قليلة جداً من الطعام. ويعتبر رفض الطفل لتناول أنواع عديدة من الطعام والإصرار على تناول نوع معين من الطعام أمر طبيعي حيث ينتاب الطفل حالة من القلق من تناول الأطعمة الجديدة عليه.
ولمساعدة الطفل في عبور هذه المرحلة يمكن للأم إتباع بعض النصائح الهامة: