

نحرص وتحرصين أختي العزيزه على إكتساء أجمل الأزياء وأزكى العطور وأطيب البخور في لقاءاتنا العامه والخاصه ، فحري بنا ان نخص لقاءنا بسيدنا وخالقناملك الملوك بأجمل الملبوسات وأحشمها ..
ودي لكن.
اعلم أنه لا يشرع التلفظ بالنية في العبادات لأنه لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا فعله أحد من أصحابه رضي الله عنهم ، وإنما هي بدعة حدثت في الأزمنة المتأخرة عن عصر السلف الصالح الذين زكاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) . ولأن حقيقة النية : القصد مطلقاً ، وهو إرادة الفعل ، ومحل ذلك بالقلب لا اللسان ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما الأعمال بالنيات ) ولم يقل بالألفاظ ، ويؤيد ذلك عدة أمور منها :
1 ـ قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم…) الآية . يعني : إذا أردتم القيام إلى الصلاة .
ولما كان محل الإرادة القلب ـ وهي كما ذكرنا : القصد إلى الفعل ـ أمر بالفعل مباشرة فقال : ( فاغسلوا وجوهكم ) ولم يأمر بشيء من التلفظ بالنية .
2 ـ قوله صلى الله عليه وسلم للسيء في صلاته : ( إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبّر ) الحديث .
فلم يأمره بالتلفظ بالنية ، مع أنه في مقام تعليم الجاهل ، وأول لفظ أمره به : التكبير ، ولو كان التلفظ بالنية مشروعاً لبيّنه له صلى الله عليه وسلم . ولكن لما كان محل النية القلب ، و يحصل ذلك بالقصد إلى الفعل الذي عبّر عنه بقوله : ( إذا قمت إلى الصلاة ) أمره بعد ذلك بأول واجب لفظي وهو قول : الله أكبر .
ولذلك قال الإمام السيوطي رحمه الله : لا يشترط مع القلب التلفظ ، ثم قال : ولو اختلف اللسان والقلب ، فالعبرة بما في القلب ، فلو نوى بقلبه الظهر وبلسانه العصر صحّ له ما في القلب . [الأشباه والنظائر للسيوطي (47ـ48)] .
ومن هنا : تعلم خطأ بعض من يتشدد في التلفظ بالنية فتجد أحدهم يقول : (نويت أن أصلي صلاة الظهر أربع ركعات لله تعالى فرض الوقت حاضراً مؤتماً).
وهذا من البدع التي ما أنزل الله بها من سلطان ، وفي الحديث : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) . [متفق عليه]
ولمسلم : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد )
اعلم أنه لا يشرع التلفظ بالنية في العبادات لأنه لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا فعله أحد من أصحابه رضي الله عنهم ، وإنما هي بدعة حدثت في الأزمنة المتأخرة عن عصر السلف الصالح الذين زكاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) . ولأن حقيقة النية : القصد مطلقاً ، وهو إرادة الفعل ، ومحل ذلك بالقلب لا اللسان ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما الأعمال بالنيات ) ولم يقل بالألفاظ ، ويؤيد ذلك عدة أمور منها :
1 ـ قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم…) الآية . يعني : إذا أردتم القيام إلى الصلاة .
ولما كان محل الإرادة القلب ـ وهي كما ذكرنا : القصد إلى الفعل ـ أمر بالفعل مباشرة فقال : ( فاغسلوا وجوهكم ) ولم يأمر بشيء من التلفظ بالنية .
2 ـ قوله صلى الله عليه وسلم للسيء في صلاته : ( إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبّر ) الحديث .
فلم يأمره بالتلفظ بالنية ، مع أنه في مقام تعليم الجاهل ، وأول لفظ أمره به : التكبير ، ولو كان التلفظ بالنية مشروعاً لبيّنه له صلى الله عليه وسلم . ولكن لما كان محل النية القلب ، و يحصل ذلك بالقصد إلى الفعل الذي عبّر عنه بقوله : ( إذا قمت إلى الصلاة ) أمره بعد ذلك بأول واجب لفظي وهو قول : الله أكبر .
ولذلك قال الإمام السيوطي رحمه الله : لا يشترط مع القلب التلفظ ، ثم قال : ولو اختلف اللسان والقلب ، فالعبرة بما في القلب ، فلو نوى بقلبه الظهر وبلسانه العصر صحّ له ما في القلب . [الأشباه والنظائر للسيوطي (47ـ48)] .
ومن هنا : تعلم خطأ بعض من يتشدد في التلفظ بالنية فتجد أحدهم يقول : (نويت أن أصلي صلاة الظهر أربع ركعات لله تعالى فرض الوقت حاضراً مؤتماً).
وهذا من البدع التي ما أنزل الله بها من سلطان ، وفي الحديث : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) . [متفق عليه]
ولمسلم : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) .
فعندما ينزلوا من عرفات يقول الله لهم جميعاً{فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُواْ اللّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ} فمرة يقول {وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ} ومرة يقول {وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ}أي اجعلوا ذكر الله هو الغاية العظمى فالغاية العظمى من الحج في كل خطواته وحركاته وسكناته هي ذكر الله وكذلك الصلاة فيقول فيها الله{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ} فهو ذكر الله وذكر الله هنا التذكير فهو في هذا الموقف التذكير بالوعد والوعيد والجنة والنار في الطاعات والقربات بآيات من كتاب الله وبأحاديث رسول الله من باب فضل الله{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} و {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي}
والصلاة فيها ذكر الله فيها التحميد والتكبير والتهليل وفيها تلاوة كتاب الله وكلها في حركات الصلاة وكل حركة من حركاتها لها ذكر مخصوص يحب أن يسمعه الله من عباده المؤمنين {إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ} فكلها أحوال ذكر وكذلك الصيام فالهدف منه {وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} يعني من العبادات الجسمانية الهدف منها آية الذكر وقد علمنا النبي أنه ما أقيمت الصلاة وما فرض الصيام ولا نُسك الحاج إلا لذكر الله لماذا؟ ليعرفنا أن الدرجة الأولى في حياتنا هو ذكره وليس هناك نهاية لنعم الله فلو حاول الواحد فينا أن يعد نعم الله عليه في نفس واحد ما استطاع إلى ذلك سبيلاً
{وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا}نعمة واحدة إذا كانت ظاهرة أو باطنه بل نعمة واحدة من نعم الواحد كنعمة البصر أو السمع أو الكلام أو العقل أو الحركة أو القدرة أوالإرادة أو الحياة أو الرزق نعم ليس لها نهاية نعمة واحدة منها لا يستطيع الواحد أن يحدها أو يحصرها من معطيها لكنه طلب منا أن نذكره على ذلك وطلب منا أن نشكره على ذلك فإذا قمت من نومي وقد وهبني الحياة بعدما كنت في نومي كالأموات كما ذكر الله{اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} عندما أقوم من نومي وقد وهب لي الحياة لابد أن أشكره وأذكره وأقول كما علمني الرسول{ الْحَمْدُ لّلهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}[2] فأشكره على أن وهب لي الحياة
وإذا نظرت إلى نعمة الأكل أذكره وأشكره وأقول{الـحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي أطْعَمَنـي هذا ورَزَقَنِـيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ منِّـي ولا قُوَّة}[3] وإذا أعطاني ماءاً أقول{الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي سَقَانَا عَذْباً فُرَاتاً بِرَحْمَتِهِ وَلَمْ يَجْعَلْهُ مِلْحاً أُجَاجاً بِذُنُوبِنَا}[4]أي نعمة من النعم حتى نعمة الشهوة عندما انتهي منها أقول {الحمد لله الذي جعل من الماء نسباً وصهراً وكان ربك قديراً} لازم الإنسان يشكر الله على نعمائه هي صحيح كلمات وليست شكراً وافراً ولا شكراً إيجابي لكن الله يقبلها منا ويدخرها لنا ويعطينا عليها من الأجر ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
إذاً كل العبادات يا إخواني تهدف إلى ذكر الله وليس حلقات الذكر فقط هي الذكر لكن ذكر الله حسب الحالة التي أوجدني عليها الله وحسب النعمة التي ساقها إلي الله حتى ولو نزل بي غم أو نزلت بي مصيبة وهي في نظري مصيبة لكنها في الحقيقة نعمة من الله وبعدها تمر علي أتحدث على أنها نعمة من الله حتى هذه النعمة علمني رسول الله أن أشكر الله عليها ماذا علمني؟ {كَانَ رَسُولُ اللَّهِ إذَا أَتَاهُ الأَمْرُ يُعْجِبُهُ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُنْعِمِ المُتَفَضِّلِ الَّذِي بِنِعْمَتِه تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ وَإذَا أَتَاهُ الأَمْرُ مِمَّا يَكْرَهُ قَالَ:الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلى كُلِّ حَالٍ}[5] ساعة النعمة أقول الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وهذا يعني أن النعمة التي جاءت ليست بشطارتي أو بمهارتي أو بذكائي أو بمالي أو بقوتي لكنها تمت بنعمة الله ومعونة الله وتوفيق الله وإذا جاءت مصيبة في نظري فهي نعمة لكن لا أعلمها الآن لقول الله{وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ}
[1] رواه البزار والطبراني في الصغير عن أبي هريرة[2] رواه أحمد في مسنده والبخاري في صحيحة عن أبي ذر وحذيفة[3] رواه صاحب مسند الشاميين عن أنس[4] جامع المسانيد والمراسيل عن أبى جعفر مرسلا[5] رواه ابن ماجة في زوائده والبيهقي في الدعوات والحاكم في المستدرك عن عائشة وأبو هريرة
منقول من كتاب [الخطب الإلهامية فى الحج وعيد الأضحى]
للشيخ فوزى محمد أبو زيد
إن المتأمل لحاله ولحال أخونه المسلمين يجد أن الفتور عن الطاعات له مظاهر عديدة ظاهرة وباطنه , نذكر منها :
1 قسوة القلب :
الشعور بقسوة القلب وخشونته حتى ليحس الإنسان أن قلبه قد انقلب حجراً صلداً لا يرشح منه شيء ولا يتأثر بشيء ولا يرق لشيء ( وقال الله سبحانه وتعالى : ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة ) .
2 هجر القرآن الكريم :
عدم التأثر بآيات القرآن الكريم ولا بوعيده وتخويفه ولا من أمره ونهيه ولا في وصفه ليوم القيامة فهم يسمعونه كأي كلام آخر بل يضيق صدورهم فلا يستطيع أن يتلو القرآن لدقائق معدودة فضلاً عن تلاوة الورد اليومي تجدهم لا يهتمون بذلك .
3 ظلمة الروح :
ظلمة الروح تنعكس على وجه صاحبها يبصرها أصحاب الفراسة الإيمانية الذين يبصرون بنور الله ومن ذلك ما يظهر من ضجر وتأف على السان أعاذنا الله من ذلك .
4 التفريط بالنوافل :
تكاسل عن أعمال الخير وعن العبادات والتفريط وعدم الاهتمام بها , فالصلاة يؤديها مجرد حركات قيام وقعود لا أثر لطمأنينة والخشوع فيها الجسم حاضر والقلب سارح وكثرة الحركات المتواصلة كذلك التفريط بالسن الرواتب والشفع والوتر وتجدهم يحضرون لصلاة متكاسلين ومتأخرين عن الصفوف الأول وتكبيرة الإحرام .
5 إهمال الذكر :
غفلتهم عن ذكر الله سبحانه وتعالى : فلا يذكرونه بألسنتهم ولا يذكرونه عند ما يرون مخلوقاته , بل تجدهم يثقل عليهم ذكر الله سبحانه وتعالى عليهم .
6 اعتياد فوات الطاعات :
عدم التحسر على فوات الطاعات المسلم يفوته الفرض والفرضين وأكثر من ذلك وكذلك صلاة الفجر والسن الرواتب فلا يحزن ولا يندم ولا يتألم من ذلك ولا يخجل من الله سبحانه وتعالى ولا من خلق الله لاهياً في دنياه ناسياً أخرته بينما إذا رأى غيره نال شيئاً من حطام الدنيا اعتبر نفسه مغبوناً وسيء الحظ أعاذنا الله وإياكم من هذه الغفلة عن طاعة الله سبحانه وتعالى .
منقول لكم ياحلوات ازياء :5_1_123v[1]:
هل أدلك على عبادة من أعظم العبادات ..؟
كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يفعلها على جميع أحواله..
بل أمر الله تعالى المؤمنين بفعلها بعد الصﻼة ، وبعد الصيام ، وبعد الحج ، بل وأثناء القتال ،
وقبل الطعام وبعده ، وقبل النوم وبعد ، وهي مع ذلك ﻻ تحتاج إلى استقبال القبلة ، وﻻ ستر العورة ،
وﻻ فعلها في جماعة ، وﻻ السفر ﻷجلها ، وﻻ إنفاق ريال واحد ﻷجلها ،،
هذه العبادة.. يستطيع فعلها الكبير والصغير ، والغني والفقير ، والرجل والمرأة ، والعالم والجاهل..
وحتى المشغول والفارغ ..
هل عرفت هذه العبادة ؟
هي التي مدح الله تعالى الصالحين والصالحات بأنهم يفعلونها دائماً فقال :
{ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا }
وقال – صلى الله عليه وسلم -:
« أﻻ أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم،
وخير لكم من إنفاق الذهب والورق،
وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟»
قالوا : بلى ، قال:
« ذكر الله تعالى»
قال معاذ بن جبل – رضي الله عنه -:
« ما شيءأنجى من عذاب الله من ذكر الله ».
وكان أبو هريرة رضي الله عنه يسبح في اليوم والليلة أكثر من أثنى عشر ألف تسبيحة ،، ويقول :
« هذا التسبيح أفتك به من النار»
ومن أفضل اﻷذكار قراءة آية الكرسي دبر كل صﻼة مكتوبة .
قال – صلى الله عليه وسلم-:
« من قرأ آية الكرسي في دبر كل صﻼة لم يحل بينه وبين دخول الجنة إﻻ الموت »
وقال :
« ما منكم من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول:
أشهد أن ﻻ إله إﻻ الله وأن محمداً عبد الله ورسوله
إﻻ فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء »
فكن ذاكراً لله على جميع أحوالك فقد تقصر في قيام الليل..
أو صيام النافلة.. أو الصدقة.. فانتبه أن تتكاسل نفسك عن الذكر.. وهو ﻻ يكلفك شيئاً.. وقد قال ربك عز وجل:
فاذكروني أذكركم واشكروا لي وﻻ تكفرون .
«» الشيخ : محمد العريفي «»
• • • • • •
يقول الشيخ صالح في قول الله تعالى :
{إنَّ الصَلاَةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ }
يقول :
« أي ولذكر الله في الصلاة أعظم من كونها ناهية عن الفحشاء والمنكر »[/IMG]
2 الثلث الاخير من اليل
3 يوم الجمعة وليلة الجمعة ويستحب الاكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم قراءة سورتي الكهف ويس ا
لصدقة تقليم الاظافر والغسل وكثرة الاستغفار
4وفي الحرم وعند رؤية الكعبة
5 عند شرب ماء زمزم
6في رمضان وفيالصوم وعند الافطار بشكل عام
7 وفي السجود
8 عند نزول المطر
9 بعد الصلاة
10 عند رقة القلب
11 بين الاذان والاقامة
12 وعند الصف والاجهاد
13 عند السفر
14 بعد قوله تعالى {لاله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين} وعند قول {اللهم اجرني في مصيبتي واخلف لي خير منها } وعند قوله تعالى {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النارّ}
15 في عشر من ذي الحجة | حيث يستحب التهليل والتكبير والتسبيح والصدقة والاضحية والصيام وقيام اليل والتوبة
16 يوم عرفة ويستحب صيامة وقيامه والدعاء فيه
17 عاشوراء من محرم ويستحب صومه والدعاء فيه ويسن جمعه مع التاسع او يوم 11
18 ويستحب الدعاء عند الصيام يومي الخميس والاثنين وثلاثة ايام من كل شهر ويفضل 15،14،13 ودعوة الصائم مستجابة في وقت صيامه وعند فطره
19وفي صلاة الوتر
20 بعد سنة الفجر
21 بعد صلاة الحاجة وهي ركعتان
22 قبل صلاة الاشراق وهي صلاة ركعتين تؤدي بعد طلوع الشمس قدر رمح ويشترط لها ان المصلي للفجر ينتظر في مكان صلاته ويدعو ويذكر الله ولا يحدث نفسه ثم اذا طلعت الشمس قدر رمح صلى صلاة الاشراق وهي تعادل حجة او عمرة تامة
23 صلاة الضحى بعد مضي ربع النهار و يصلي المومن ماشاء ثم يدعو ويذكر الله
24 بعد الوضوء يصلي ركعتين
وهو الوضوء بعد كل قضاء للحاجة
25 عند السجود وهو ابلغ علاج للمكروب والمهموم وانها تخف نسبة المادة المسبة للاكتئب والحزن وهي الادرينالين من المخ
يسلمو
لاعدمنا مواضيعك الحلوه
تحياتي لك شذو أحلى بنت