"منىالمنصورى" مصممة الأزياء تدعو زعماء العرب للوحدة العربية
حمّـلت هموم الأمة العربية على قماش كرسالة ذوق وفن وإبداع من إيمانها بأن بإمكانها تسخير فنها في تصميم الأزياء رسالة إنسانية أو إجتماعية وحتى سياسية، من قناعاتها بأن فن تصميم الأزياء لا يتجزأ من اصول الفن التشكيلي رسماً ونحتاً، فهي ترسم على الورق من مخيلتها لجمال المرأة كما الرسام يلون بريشته مساحة اللوحة ليعبر عن فكرة ما، المصممة الإماراتية منى المنصوري أغنت مسيرتها بتناغم ورقي وعمق فني فقد حملت تصاميمها رسائل ودعوة الى إعتناق أسمى المفاهيم الإنسانسة والوطنية والإجتماعية والبيئية، وأسست لها خطاً جديداً في عالم الأزياء .
تترجم دائماً إبداعات المصممة المنصوري الأحاسيس الوطنية في أزياء تجمع ما بين الذوق الرفيع والأناقة الراقية والثقافة الناطقة بلغة الجمال المتمثلة في قَََصة مميزة كتبتها أنامل سحرية وحاكتها موهبة إماراتية، وها هي اليوم تُـحمل تصاميمها رسالةً إنسانية متأثرة بما شاهدته وهي تتبع الأحداث الأليمة في
غزة من جهة، والتردد العربي في عقد قمة عربية لإنقاذ أطفال ونساء وشيوخ شعبنا في فلسطين..
رسالة الى جامعة الدول العربية شدت إليها الأنظار وتناقلتها وكالات الأنباء العالمية والعربية وأثنت عليها جموع الحضور المتحلقين حول بوديوم العرض في البيال وسط بيروت، بعد أن جذبتهم إطلالة العارضات العشر معتمرات الكوفية العربية بلونيها الأبيض والأسود مما أضاف لجمالهن ألقاً وجمالاً، وهن تختلن بمجموعة تصاميم المنصوري المكونة من 33 قطعة ضمت العباءة والقفطان وفسساتين السهرة والزفاف شكلت بألوانها الأخضر لون غصن الزيتون والأحمر لون شهداء غزة والأبيض دعوة للسلام والأسود ينم عن سواد قلب الإسرائليين وحقدهم وتداخل اللون الذهبي ببعض الفساتين يرمز الى تراب الذهب الذي توارى فيها دم الشهداء، وفي آخر العرض وعلى أنغام" أوبريت الحلم العربي.
حمّـلت هموم الأمة العربية على قماش كرسالة ذوق وفن وإبداع من إيمانها بأن بإمكانها تسخير فنها في تصميم الأزياء رسالة إنسانية أو إجتماعية وحتى سياسية، من قناعاتها بأن فن تصميم الأزياء لا يتجزأ من اصول الفن التشكيلي رسماً ونحتاً، فهي ترسم على الورق من مخيلتها لجمال المرأة كما الرسام يلون بريشته مساحة اللوحة ليعبر عن فكرة ما، المصممة الإماراتية منى المنصوري أغنت مسيرتها بتناغم ورقي وعمق فني فقد حملت تصاميمها رسائل ودعوة الى إعتناق أسمى المفاهيم الإنسانسة والوطنية والإجتماعية والبيئية، وأسست لها خطاً جديداً في عالم الأزياء .
تترجم دائماً إبداعات المصممة المنصوري الأحاسيس الوطنية في أزياء تجمع ما بين الذوق الرفيع والأناقة الراقية والثقافة الناطقة بلغة الجمال المتمثلة في قَََصة مميزة كتبتها أنامل سحرية وحاكتها موهبة إماراتية، وها هي اليوم تُـحمل تصاميمها رسالةً إنسانية متأثرة بما شاهدته وهي تتبع الأحداث الأليمة في
غزة من جهة، والتردد العربي في عقد قمة عربية لإنقاذ أطفال ونساء وشيوخ شعبنا في فلسطين..
رسالة الى جامعة الدول العربية شدت إليها الأنظار وتناقلتها وكالات الأنباء العالمية والعربية وأثنت عليها جموع الحضور المتحلقين حول بوديوم العرض في البيال وسط بيروت، بعد أن جذبتهم إطلالة العارضات العشر معتمرات الكوفية العربية بلونيها الأبيض والأسود مما أضاف لجمالهن ألقاً وجمالاً، وهن تختلن بمجموعة تصاميم المنصوري المكونة من 33 قطعة ضمت العباءة والقفطان وفسساتين السهرة والزفاف شكلت بألوانها الأخضر لون غصن الزيتون والأحمر لون شهداء غزة والأبيض دعوة للسلام والأسود ينم عن سواد قلب الإسرائليين وحقدهم وتداخل اللون الذهبي ببعض الفساتين يرمز الى تراب الذهب الذي توارى فيها دم الشهداء، وفي آخر العرض وعلى أنغام" أوبريت الحلم العربي.
واليكم باقى العرض
