التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الأرجوحة تنمي الصحة العقلية للطفل


خليجية

خليجية

أظهرت دراسة أجريت في ألمانيا أن أرجحة الأطفال على كرسي للأما والخلف مفيدة لتنمية صحتهم البدنية والعقلية.
وكشفت الدراسة عن أن هذه الحركة الإهتزازية يمكن أن تقلص من الضغط على العمود الفقري الذي قد ينعكس سلباً على وضع الجسم والتنفس وظائف الأعضاء. كما أثبت الدراسة أن أرجحة الطفل فوق كرسي يمكن أن تعمل على تحسين قدرته على التركيز وزيادة فترة إنتباهه.
أجرت هذه الدراسة مؤسسة بي.إيه.جي الألمانية المعنية بالنهوض بالنشاط البدني للأطفال ، بالتعاون مع مشروع فحص الطفل بجامعة سارلاند.
شارك عدد من تلاميذ الصف الثامن بمرحلة التعليم الأساسي في هذه الدراسة التي ركزت على فحص التغيرات في الدورة الدموية بإستخدام نظام تصوير الإنبعاثات الحرارية.
وجلست إحدى المجموعات التي أجريت عليها التجارب على مقاعد مدرسية حديثة قابلة للحركة في ثلاث إتجاهات ، بينما جلست مجموعة أخرى على المقاعد التقليدية الثابتة.
وأشار تصوير الإنبعاثات الحرارية إلى أن درجات الحرارة في الجزء العلوي من الجسم انخفضت بشكل ملحوظ بين أفراد المجموعة التي جلست على المقاعد الثابتة ، في حين أنها إرتفعت بين تلاميذ المجموعة التي جلست على المقاعد القابلة للحركة.
وفسر الباحثون إرتفاع درجة حرارة الجلد بأنه مؤشر للدورة الدموية أو بمعنى أدق حركة العضلات تحت الجلد.
وتسبب الجلوس على المقاعد التقليدية في إتخاذ الجسم وضعاً مائلاً في الجزء العلوي منه وكذا الكتفين ، مما أدى إلى ضيق التنفس وضعف الدورة الدموية ، الأمر الذي أدى بدوره إلى ضعف التركيز ، وكان العكس صحيحاً مع المقاعد المتحركة
منقول لافائده
خليجية




روعه الموضوع مشكورة حبيبتي
مبدعه ياقلبي



خليجية




يعطيك ربي العافيه
عالمعلومات المفيده



تسلمين ع الرد الرائع




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مرض الانفصام يعتبر من الامراض النفسية والعقلية وتص

مرض الانفصام يعتبر من الامراض النفسية والعقلية وتصيب نسبة معقولة من الاشخاص وهذا المرض بصيب الشباب اكثر وهذا ناتج عن التغيرات عند الشباب في سن المراهقة مما يؤدي بالاصابة بمرض الانفصام وهذا المرض من الامراض الصعبة للعلاج في الطب النفسي والعقلي ويكون احيانا حاد او مزمن وتنطوي الاعراض مع التفكير غير مرتبط وانعدام التجاوب والاوهام والهلوسات ويبدا يتكلم المريض كلام غير منطقي وفي بعض الاحيان يبدو انه يرى اشخاص او يسمع اصوات تناديه
ان اسباب الانفصام بعضهم يرجع للعوامل البيئية او اسباب عضوية قد يصاب الجنين بفيروس في مرحلة تكوينه

ماهو مرض الانفصام :

مرض الانفصام ينقسم في الدرجة الاولى بالاظطرابات في التفكير وينعكس في السلوك ويؤثر على قدرة المخ باستقبال بعد الاحاسيس والمشاعر وتفسيرها يكون لمريض الانفصام فهم خاص للاشاء ويستقبل مايقال له بطريقته الخاصة مما يؤدي الى صعوبة فهمها وياثر على المريض في التفكير والحديث
المريض دائما يعاني من عدم القدرة على التركيز والشعور بالاحباط والارتباك والتوتر والاحساس بالاجهاد مع قلة الحركة وهذه تكون اعراض بداية مرض الانفصام
وهذا المرض يصيب الشباب مابين 14 سنة و26 سنة ممكن تمر سنوات ولاتظهر الاعراض المرض تبدا الاصابة في مرحلة المراهقة

اعراض مرض الانفصام :

المريض يفقد الشخصية
احساس بالخوف ======= يصبح المريض عنيف ========= العزلة ======== صعوبة في الركيز ==== صعوبة التعامل مع الاخرين يكون متوتر مع علاقاته ممن يحيطونه
العائلي والدراسي والاجتماعي ==== ميول الشاب الى الكتمان
التعبير عن داته بطريقة عنيفة
يلجاء المريض الى الدواء المخدر ==== احساس بالخوف وعدم الراحة
ويصل المريض الى اقسى انواع الاظطرابات وفي هذه الحالة غالبا مايصيب بداية المرض مجموعة من التغيرات تطرا على الشاب
مثلا تكرار الرسوب
الميول الى العزلة والاحساس بالغربة داخل بيته
والكآبة == والجزن الشديد === وممكن يفكر المريض بالانتحار
وهذه هي اكبر حالات انفصام الشخصية

اسباب مرض الانفصام :

حتى الان لاتوجد اسباب معروفة انما هناك عوامل كثيرة قد تكون ذات اثر في سبب المرض منها الوراثة تلعب دورا كبيرا ومهما في نقل المرض نعلم بانه لايورث وانما الاستعداد بالاصابة هي التي تورث
هناك عضوية في تغيرات تركيب الدماغ او اختلال وظائف بعض الاجزاء في الدماغ
سبب مرض الانفصام منها وجود علاقة مظطربة بين الرضيع والام
لكن في الواقع مرض الانفصام له 3 عوامل
شخصية ==== ونفسية ==== واجتماعية
اعتقادا انها تعود للعامل وراثي ويصبح لدى الشخص استعدادا للوصول وراثي لهذا المرض

الاسباب النفسية :

المحيط بحياة الشخص تلعب دورا مهم في ولوج الشخص مرحلة الانفصام من بين هذه العوامل الشعور بالاكتئاب والتوثر والقلق الدئم

الاسباب الاجتماعية :

وهي كل مايربط بعلاقة الشخص بمحيطه الدراسي والعائلي وبالاخرين والوالدين والاصدقاء واغلب حالت الانفصام وهي اسباب اجتماعية
اسباب اجتماعية تكون سببا اساسيا في الاصابة بالانفصام
ممكن تكون علاقة متوثرة تجمع بين التلميذ والدراسة تبرز بشكل كبير وواضح بالرسوب المتكرر والغياب بدون مبرر في اغلب الاحيان لايستطيعون الوالدين ادراك طبيعة التغيرات التي تطرا على اولادهم لان الاباء اغلب هذه التغيرات شئ طبيعي يعيشه الشاب خلال سن المراهقة ويصعب على الاباء تحديد امكانيات اصابة ابنائهم بمرض الانفصام
ان تاخر ظهور اعراض المرض من الاسباب التي تؤجل اكتشاف المرض
هذا المرض من طرف المحيطين بالمريض يمكن ان تصبح بعد التغيرات التي تحدث في سلوك المراهق تكون مؤشر على مروره ببعض المشاكل النفسية بالنسبة لمريض الانفصام غالبا يعيش انفصا لا لاشعوريا او نفسيا بينه وبين والدية اثناء طفولته المبكرة كما ان الحياة كلها بالنسبة لهذا المريض معركة مستمرة بين نفسه وبين انفصاله عن الواقع الذي يعشه ويكون عنده احساس داخلي بعدم احقيته في العيش ويحاول المريض مقاومة احساسه الداخلي بالرعب والانفصام منه

علاج مرض الانفصام :

يتطلب في البداية معرفة مضاعفات التي تنتج عن هذا المرض
حالات انهيارالعصبي المتكرر اقصى مراحل الاكتئاب
التفكير في الانتحار ولهذا يجب الاخذ بعين الاعتبار كل الاعراض
هناك بعض التدابير العلاجية ممكن تساعد على الحد من تطور هذه الاعراض
اهم مراحل العلاج تكون جلسات نفسية تساعد بشكل كبير اعادة اندماج الشخص داخل المحيط
ويمنح للمريض التعرف على مرضه وخصائصه واعراضه وفي الاخير ممكن القول ان محيط المريض يلعب دورا اساسيا في اعادة المريض وتخلصه من اعراض الانفصام

اما العلاج الدوائي :

هناك عدة ادوية تساعد على العلاج واثبتت مفعولها كما ان الاعراض الجانبية قليلة ومن جانب آخر تحافظ على القدرة الذهنية
وهذان الامران يساعد بالتعامل مع المريض بشكل لايقلل من قدرته الذكائية والعقلية .




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

دليلك الكامل لصحة الأطفال النفسية والعقلية

دليلك الكامل لصحة الأطفال النفسية والعقلية
خليجية
بسم الله الرحمن الرحيم
كانت ثريا طفلة صعبة المراس، وتبلغ من العمر 9 سنوات. كنا في غاية الحيرة في كيفية التعامل معها؛ لأنها كانت تختلف عن كل الأطفال الآخرين.

كانت دائما تغلق غرفتها عليها، وهي تبكي أحيانا من دون سبب واضح. في إحدى المرات تناولت سكينا وجرحت نفسها جرحا بليغا اضطررنا لنقلها للمستشفى للعلاج.

كنت واثقة جدا من أن ابنتنا بها مس من الجن، حتى أننا ذهبنا إلى العديد من الشيوخ، الذين قرأوا عليها القرآن، وضربوها في أحيان أخرى حتى ترك الضرب علامات على جسدها.

ولكن كل هذا لم يساعد ثريا. ترى ما الذي أصاب ابنتي؟ «أم ثريا» ثريا كغيرها من الأطفال يدور حولها كثير من اللغط، فهي تعاني من مشكلة في الصحة العقلية، وللأسف لم يدرك أحد هذا.

ففي ثقافتنا ومفاهيمنا فإننا لا نتقبل أمراض الصحة العقلية بسهولة، ولذلك لا نستطيع التعامل معها ببساطة، وإذا عرف الآخرون حقيقة مرض ثريا فإنها ستوصف بأنها «مجنونة».

تعرف منظمة الصحة العالمية مفهوم الصحة النفسية بأنها درجة من العافية يمكن فيها للفرد تكريس قدراته الخاصة والتكيّف مع أنواع الإجهاد العادية والعمل بتفان وفعالية والإسهام في مجتمعه.

فالصحة العقلية جزء لا يتجزأ من الصحة، وتعني أكثر من مجرد غياب المرض العقلي ولها صلة قوية بالصحة البدنية والنفسية.

ومثل المرض الجسدي، فالمرض النفسي يمكن أن يصيب أي شخص وفي أي عمر. أحد الأسباب لعدم تشخيص المرض العقلي عند الأطفال هو قلة المعرفة وعدم توقع حدوث مشاكل نفسية للطفل.

ولكن بعض الدراسات الحديثة أظهرت ما لا يقل عن 20 في المائة من الأطفال والمراهقين يعانون من اضطرابات نفسية. في دراسة أجريت في أميركا شملت 4000 طفل دون الخامسة، وجد أن 21 في المائة منهم مصابون باضطرابات نفسية، من ضمنهم 9.1 في المائة لديهم اضطراب حاد.

أما في بريطانيا فقد أشار المكتب الوطني للإحصاء إلى أن 10 في المائة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و16 عاما، شخصوا باضطراب عقلي تسبب في تغيرات شديدة في السلوك، أثرت على قدرتهم على أداء الأعمال اليومية.

وبين الدول العربية، فقد أشار موضوع نشر في مجلة الدراسات العربية عن خدمات الصحة النفسية في العالم العربي، إلى غياب المعلومات عن نمو وتطور صحة الأطفال النفسية والاجتماعية عند معظم الآباء والمعلمين.

وبينت دراسة أجريت في مصر أن ربع عينة الأطفال قبل سن المدرسة الذين شملتهم الدراسة يعانون من مشاكل سلوكية، بينما أفادت دراسة أعدت في مدرسة في المملكة العربية السعودية أن 13.4 في المائة من الذكور يعانون من اضطرابات سلوكية أو نفسية.

وتشير الأبحاث إلى أن إصابات الاضطرابات النفسية متقاربة في البنين والبنات ما بين 5 و10 أعوام.

أهمية الصحة النفسية
الصحة النفسية هي الطريقة التي يفكر بها الإنسان، وكيف يتصرف لمواجهة الحياة. فهي تؤثر على كيفية تعامل الإنسان مع الضغوط العديدة، والتواصل مع الآخرين، واتخاذ القرارات.

ومثل الصحة البدنية فإن الصحة العقلية مهمة في كل مرحلة من مراحل الحياة. ويبدأ نمو وتطور الصحة النفسية من سن الرضاعة ويستمر حتى سن المراهقة.

في أغلب الأحيان يحمي الكبار أطفالهم من الصعوبات، ولكن في بعض الأحيان يضطر الأطفال على التعامل مع هذه الظروف الصعبة وقد يكون من الصعب عليهم التأقلم معها مثل وفاة شخص قريب، أو طلاق والديهم وغيرها من أوضاع الحياة المتغيرة.

وبعض الأطفال لديهم قابلية أقل لمواجهة المشاكل فهم أكثر حساسية من غيرهم.

أما البعض الآخر فهم أكثر مرونة ويستطيعون مواجهة هذه المواقف بسهولة. فالحياة أصبحت قاسية وأكثر صعوبة بالنسبة للطفل أن ينمو في مجتمع اليوم، فالضغوط مختلفة وعديدة تحتاج إلى صحة عقلية سليمة ومرنة.

وتشير جمعية العقول الشابة الخيرية البريطانية المختصة بالصحة العقلية للأطفال إلى أن هناك أدلة قوية تشير إلى أن الطريقة التي يتطور بها الدماغ مرتبطة بعلاقات الرضيع المبكرة، في معظم الأحيان مع والديه.

فنوعية ومضمون العلاقة بين الطفل ووالديه يمكن أن تؤثر على تطور الدماغ بطريقة يصعب تغييرها.

والواقع أن أول سنتين من عمر الطفل ينمو فيها الدماغ بسرعة كبيرة، وإن كان الدماغ يواصل النمو خلال مرحلة المراهقة إلى مرحلة البلوغ المبكر.

أسباب المرض النفسي
هناك العديد من الأسباب والعوامل التي يمكن أن تزيد من خطر تطوير المرض العقلي. والأسباب الرئيسية في الأطفال والمراهقين هي العوامل البيولوجية والبيئة.

ومن الممكن أن يكون هنالك عدة عوامل وأسباب تعمل معا لإحداث الضرر. وبعض هذه العوامل هي:

1- الأسباب البيولوجية
– أسباب وراثية، فبعض الأمراض النفسية ممكن أن تكون وراثية.

– عدم التوازن الكيميائي في الجسم.

– الأضرار التي تلحق بالجهاز العصبي المركزي، مثل الجروح أو الالتهابات.

2- الأسباب البيئية
– التعرض للسموم البيئية مثل النسب العالية من الرصاص.

– التعرض للعنف، مثل رؤية مشهد عنيف كالقتل أو الضرب المبرح أو التعرض الشخصي للعنف مثل الضرب أو التحرش الجنسي أو اللفظي، خاصة في سن مبكرة.

– الإجهاد المتصل بالفقر والتمييز وغيرها من المصاعب.

– فقدان الأحباب بسبب الموت أو الطلاق. ويختلف كل طفل في كيفية مواجهة هذه العوامل، ومن الممكن أن تكون هنالك عدة عوامل تتسبب في إصابة الطفل بمرض نفسي. وقد أظهرت الأبحاث أن الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات عرضة لمشاكل الصحة العقلية.

علامات المرض العقلي
كلما كان التشخيص مبكرا للأطفال والمراهقين، سهل العلاج. وتوجد العديد من الدلائل التي تشير إلى أن هنالك اضطرابات في صحة الطفل النفسية، أو اضطرابات عقلية خطيرة في الأطفال. وكوالدين، فإننا بحاجة إلى أن نكون دائما منتبهين، وإيلاء الاهتمام لسلوك أطفالنا.

عادة قبل السنة السادسة يتم استبعاد الأمراض البدنية الأخرى، عن طريق الاختبارات المختلفة، قبل تشخيص الطفل بأنه لديه مرض نفسي. وفي ما يلي بعض الدلائل التي قد تساعد الوالدين علي ضرورة توخي الحذر:

– التغيرات في السلوك: الطفل النشط قد يصبح هادئا فجأة ومنزوياً، أو يحدث تدهور كبير في تحصيله الدراسي.

– التغيرات في المشاعر: قد يبدو الطفل غير سعيد، وبائس، أو قد يشعر بالقلق، أو بالذنب، أو الغضب، أو الخوف، والإحساس بفقدان الأمل أو الشعور بالرفض والاحتجاج.

الأعراض الجسدية:
مثل كثرة الشكاوى من الصداع وآلام في المعدة، والتغييرات في العادات الغذائية أو قلة النشاط والإحساس بالإرهاق المستمر ، التغيرات في الأفكار: قد يبدأ الطفل في قول أشياء تدل على تدني الاعتداد بالذات، أو إلقاء اللوم عليها.

– أن يجد الطفل صعوبة في التعامل مع الأنشطة الاعتيادية.

– السلوك العدواني، أو العصيان، أو انتهاك حقوق الآخرين، من خلال السرقة أو العنف.

– أن تصبح للطفل حركات مفاجئة أو متكررة غير عادية.

– الكوابيس الليلية وغيرها من فزع النوم أو علامات اضطراب النوم.

– سماع أصوات لا أحد غيره يسمعها.

– الرغبة في أن يكون وحيدا معظم الأوقات.

وإذا كان طفلك تساوره أفكار الموت أو إيذاء نفسه أو الآخرين فمن الأفضل عرضه على الطبيب في أقرب فرصة.

أمراض الأطفال العقلية
ما هي أنواع الأمراض العقلية للأطفال؟ نسرد هنا باختصار بعض مشاكل الصحة العقلية التي يمكن أن تؤثر على الأطفال والمراهقين:

– الاكتئاب: يؤثر على عدد كبير من الأطفال والمراهقين في هذه الأيام. والمراهقون أكثر عرضة.

– إيذاء النفس: شائع جدا بين المراهقين. وينبغي مساعدته على التعامل مع الألم العاطفي.

– اضطرابات القلق: الأطفال الذين يعانون من هذا الاضطراب، يتصفون بالقلق الحاد، مثل الخوف من الانفصال واضطراب الهوس القهري.

– اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة: الطفل الذي يعاني من هذا الاضطراب يتصرف بتهور ولدية صعوبة في التركيز.

– اضطرابات الأكل: شائع أثناء مرحلة المراهقة، وهو أكثر انتشارا بين الفتيات.

– اضطرابات السلوك: يكتسب الطفل عادات ينتهك فيها حقوق الآخرين، وهو أكثر شيوعا بين الأولاد.

– تعاطي المخدرات: يتأثر بها عادة المراهقون والمراهقات، بحيث يصبح مدمنا على المخدرات مثل الهيروين وغيره.

ما هو دور الوالدين؟
كأحد الوالدين، أنت بحاجة للاستماع إلى غريزتك إذا كنت قلقا على طفلك. أحيانا قد تختلط أعراض المرض العقلي بالمشاكل العادية التي قد تواجه طفلك من وقت لآخر.

أنت أفضل شخص لمعرفة ما إذا كان سلوك طفلك هو مشكلة أكثر خطورة أم لا. إذا كنت تشعر بذلك، لا تتردد في طلب المساعدة، وكل ما كان ذلك مبكرا، كان أفضل.

فالوالد لديه قدرة تأثير كبيرة في تشكيل إحساس الطفل بقيمة ذاته، فهو أول وأهم معلم في حياة الطفل.

فالأطفال بحاجة إلى الحب والأمان لجعلهم يشعرون بالأمان والسعادة والثقة بالنفس. لا تبخل على طفلك بذلك.

الصحة العقلية السليمة للطفل تسمح بتطوير قدرته على التكيف في مواجهة كل ما تجلبه له الحياة، وتهيئ له الأسباب لأن ينمو ويصبح قويا وواثقا من نفسه عندما يكبر.

تأكد من تدريب طفلك على طرق التغلب على جميع العقبات التي قد تصادفه بطريقة إيجابية وتذكر إعطاء طفلك الحب والدعم مهما كانت صعوبة التحديات 5 نقاط عن صحة الأطفال والمراهقين العقلية أهم 5 نقاط من مركز خدمات الصحة العقلية الأميركي

1. صحة الأطفال العقلية مهمة جدا.

2. هنالك العديد من الأطفال لديهم مشاكل في الصحة العقلية.

3. مشاكل الصحة العقلية هي حقيقية ومؤلمة، ويمكن أن تكون شديدة.

4. مشاكل الصحة العقلية يمكن التعرف عليها ومعالجتها.

5. يجب أن تعمل الأسرة معا فهذا يساعد (على تلافي الصعوبات).




خليجية



حبيبتى اسيا
خليجية



خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ألعاب الفيديو تفيد الصحة العقلية والبدنية

نصح فريق من العلماء في معهد "يونيون كوليدج" الامريكي من يريد الحفاظ على مرونة الذهن وسرعة الرد وحب الحياة حتى في عمر ما بعد الـ50 بمزاولة لعب الفيديو اضافة الى هوايا أخرى.
هذا وتوصل العلماء الامريكيين الى ان الشغف بالعاب الفيديو التفاعلية يؤثر ايجابيا على دماغ الانسان بحيث يضمن أداء وظائفه الاساسية على مستوى رفيع. وأعلن كاي أندرسون هينلي المشرف على الدراسة ان "الالعاب الالكترونية الثلاثية الابعاد الحديثة تتطلب من اللاعب تركيز الانتباه والدقة وسرعة اتخاذ القرارات".
كما ان تواجد اللاعب خلال اللعبة في العالم الافتراضي حيث يمكن حدوث كل شيء وحتى ما لا يمكن تصوره في العالم الواقعي، له تأثير ايجابي في مستوى الذكاء.
وسبق ان توصل العلماء الى استنتاج آخر مثير للاهتمام مفاده ان مزاولة الالعاب الكمبيوترية له أثر ايجابي على لياقة اللاعب البدنية. ويرى الاخصائيون ان اللاعب يقلص العضلات أثناء اللعبة بشكل تلقائي، مما يمكن مقارنته بمزاولة التمارين الرياضية.



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دراسة جديدة : التقاعد المبكر مفيد للصحة العقلية

وجدت دراسة جديدة أن التقاعد المبكر مفيد على الأقل للصحة العقلية ، وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية " أن باحثين في جامعة ستوكهولم وجدوا من خلال دراستهم ،لتي شملت أكثر من 14 ألف موظف فرنسي أن التقاعد من العمل في سن ال 55 مفيد لأغلبهم ويوقف الإجهاد والتعب ، لكن الدراسة التي نشرت في المجلة الطبية البريطانية لم تجد أية فائدة في ما يتعلق بالصحة البدنية ".
وجد الدكتور هوغو وسترلاند وزملاؤه في جامعة ستوكهولم " أن ربع من شملتهم الدراسة كانوا يعانون في السنة السابقة لتقاعدهم من أعراض الاكتئاب ، وأن واحدا من بين كل عشرة كان يعاني من أمراض معروفة مثل السكري والقلب ، وظهر انخفاض كبير في معدلات التعب الذهني والجسدي أيضاً بعد التقاعد ، كما تبين تراجع أعراض الاكتئاب ". وقال وسترلاند : " إن كان العمل مرهقاً لكثير من العمال الكبار في السن ، فإن تخفيف التعب يظهر بساطة مع القضاء على مصدر المشكلة ".
وأضاف " أن التقاعد قد يسمح للأشخاص بممارسة الأنشطة المريحة ، ولفت إلى أن ما يشير له هذا البحث هو الحاجة للقيام بشيء حول حياة العمل بحد ذاتها للكبار في السن ، فمن الممكن مثلاً تقديم عروض اكبر في ما يخص دوامات العمل الجزئية أو تغيير دورهم في العمل.
وكانت دراسات سابقة قالت إن التوقف عن العمل بشكل تام في عمر التقاعد يزيد من خطر الإصابة بالسكتات القلبية والسرطان وأمراض أخرى .




يسلمو



خليجية



خليجية