التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

أعراض نقص افراز الغدة الدرقية

أعراض نقص افراز الغدة الدرقية

يعاني المصاب من عدد من العوارض مثل:

زيادة الوزن (خصوصاَ في الوجه والفخذين والمؤخرة)

الإحساس بالبرد

التعب الخمول الميل إلى النعاس النزق،

والعصبية

الخمود النفسي

تباطؤ ضربات القلب

البلادة في التفكير

البحة

الإمساك

التقلصات العضلية المؤلمة

جفاف الجلد

خشونة الشعر

التورم في مقدمة العنق

اضطرابات الدورة الشهرية.

في الحالات الشديدة من عجز الغدة يحدث قصور تنفسي شديد، قد يتطلب الدخول إلى المستشفى.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

صبغة الشعر تعرض النساء لسرطان الغدة الليمفاوية

انتشار استخدام صباغ الشعر، ليس فقط لاخفاء الشعر الابيض بل وللحصول كل فترة على اللون المطلوبة لتسريحة الشعر او الموضة دفع الكثير من الشركات المنتجة له الى عدم إعطاء اهمية للمواد التي يصنع منها، ومعظمها مواد كيميائية مضرة، وبالاخص فيما يتعلق بالمواد الملونة، اضافة الى الاوكسيجن والامونياك اللذان يسببان اضرار جسيمة عند الاكثار من استخدام الصباغ للشعر وللصحة.

ومن أجل سرعة تلوين الشعر والحصول على اللون المطلوب تخلى الكثير من الناس عن الصباغ الطبيعي ان من قشور ثمرة اللوز او الحنة، التي لم تسلم هي أيضا من عبث مصانع صباغ الشعر وأصبح هناك الحنة السريعة والحنة الشقراء أيضا. وبسبب تكاثر الأمراض عكفت مختبرات علمية ألمانية على فحص أنواع عديدة من مواد صبغ الشعر للتأكد من مدى أضرارها على الجسم، منها مختبر فراونهوفر للبحوث الطبية الذي نشر مؤخرا تقريرا يثير القلق.
وأخضع لاكثر من عشر سنوات 1500 امرأة تتراوح أعمارهن بين الثلاثين والستين سنة للبحوث وبدأن في استخدام الصباغ لتلوين الشعر لفترة طويلة( برمانت) منذ ثمانينات القرن الماضي. فاتضح ان عشرة منهن اصبن بسرطان الغدة الليمفاوية، ومن المحتمل ان يكون السبب في ذلك مواد كيميائية تدخل في تركيبة معظم أنواع الصباغ الكيميائي، لذا يعتقد خبراء المعهد بان هناك مؤشر على العلاقة بين استخدام صباغات الشعر لفترة طويلة والاصابة بسرطان الغد الليمفاوية.

وحتى سبعينات القرن الماضي كانت صبغات الشعر تخلط بمادة مؤكسدة، لكن من تطور الصباغ وتنوعه ظهرت مواد كيمائية جديدة قد يسبب بعضها السرطان. ولم يلحظ الباحثون في معهد فرانهوفر تزايد خطر الاصابة بسرطان الغد الليمفاوية بين النساء اللواتي بدأن في صبغ شعورهن بعد الثمانينات، بغض النظر عن اللون المستخدم، لكنهم لم يحددوا بعد ما اذا كانت زيادة اصابة النساء اللواتي استخدمن الصبغة قبل الثمانينات بالمرض لها علاقة بالتغييرات في المواد الكيمائية او التعرض لهذه الصبغة لفترة طويلة.

وفي هذا الصد قال البروفسور الالماني غرهادر بول الطبيب المتخصص بعلم السرطانيات، ثبت حتى الآن ان النساء اللواتي يستخدمن الصباغ الكيميائي لتلوين شعورهن أكثر عرضة للاصابة بهذا النوع من السرطان بنسبة تصل الى 40 في المائة، والنساء اللواتي استخدمن الصباغ الذي يدوم فترة طويلة للحصول على لون داكن لمدة عشرين عاما على الاقل، اي بمعدل ثماني مرات او اكثر في العام، كن اكثر تعرضا للاصابة بالسرطان بنسبة الضعف، وخطر الاصابة بالمرض لم يزد عند اللواتي استخدمن صبغات تضفي لونا فاتحا على الشعر ولا تدوم لفترات طويلة

وأضاف، أثناء وضع الصبغة على الشعر يصل منها عرضيا الى فروة الرأس واحيانا الى الوجه والرقبة، وخلال فترة التفاعل من اجل التلوين وتستمر حتى ال 50 دقيقة يمتص الجلد جزيئات من هذه المواد الكيماوية العضوية، ولقد اثبت التجارب بان بعض هذه مواد ليست آمنة وتسبب أضرارا صحية كبيرة مع الزمن، وقد تكون عاملا مسببا للسرطان، أي أنها تضاعف احتمال حدوث مرض السرطان لدى الاشخاص المعرضين للاصابة به.
ومن العناصر المتواجدة بشكل عام في كل صبغة كيماوية ماء الاوكسجين والامونياك. وكلما كان عيار الاوكسجين مرتفع جعل الشعرة أكثر امتصاصا وأكثر ضعفا. اما الامونياك فانه يضعف السلاسل الكيراتينية في الشعرة ويؤثر على القشيرة ويرفع من نسبة تمطها.




مشكوره




خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

الغدة النكفية

* النكاف:
– الغدة النكافية هي حالة مرضية فيروسية حادة تأتي في صورة التهاب في الغدد اللعابية..
وخاصة القريبة من الأذن والتي تعرف باسم "باروتيد" Parotids،

ويظهر وجه الطفل وكأنه ممتلئ بجانب الأذن والفم نتيجة التهاب هذه

الغدة.

ونجد أن الغدة النكفية تسبب أيضاً التهاب في الأنسجة وليس فقط في

الغدد اللعابية، وفي صورتها الخطيرة تساعد علي التهاب الأغشية

الدماغية والعصبية كما تسبب التهاب في الدماغ.

الغدة النكفية:

الغدة النكفية هي عدوى يسببها فيروس معروف باسم (Paramyxovirus)، وينتقل هذا الفيروس عن طريق الاتصال المباشر بالشخص المصاب وبالمثل عن طريق اللعاب والتنفس. وتعتبر الغدة النُكفية واحدة من الأمراض التي لا يمكن تجنبها فى فترة الطفولة إلا عن طريق التطعيم الوقائي والذي بدأ انتشاره فى عام
(1967).

* الشخص الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى:

أي شخص (وخاصة الأطفال) عرضة للإصابة بالعدوى إذا لم يأخذ التطعيم الوقائي حتى وإن أصيب بالعدوى من قبل، فهذا الشخص الذي سبق له الإصابة عرضة لمعاودة المرض له مرة أخرى إذا لم يلجأ إلى تقوية جهازه المناعي بجرعة أو جرعتين من فاكسين (إم.إم.آر) MMR بعد الإصابة.

خليجية* أعراض الغدة النكفية:
– السخونة (ارتفاع درجة الحرارة).
– صداع.
– ألم بالعضلات.
– تعب.
– فقدان الشهية.
– تورم وألم بالغدد اللعابية تحت الأذن فى إحدى الجانبين (Patotitis).
– حوالي (10%) من الحالات المصابة، تحدث لهم مضاعفات من فقدان السمع أو الإصابة بالحمى الشوكية/الالتهاب السحائي(وهى العدوى التى تصيب المخ والحبل الشوكى ) حوالي (20-30%) من الذكور يصابوا بتورم وألم بالخصيتين (Orchitis)، وخاصة الذكور الذين وصلوا .. لكن نادراً ما تسبب مشاكل فى الخصوبة – حوالي (30%) من الإناث اللاتي وصلن إلى سن البلوغ يصابون بتورم وآلام فى الثدي (Mastitis)، وفى حالات قليلة جداً تسبب التهاب فى المبايض.

متى تظهر الأعراض؟ تظهر الأعراض عادة فى خلال (16-18) يوماً بعد حدوث الإصابة، لكنها من الممكن أن تظهر أيضاً من (12-25) يوماً بعد انتقال العدوى.

* مضاعفات الغدة النكفية:

المضاعفات الحادة نادرة، لكن هناك احتمالية لحدوثها:
– التهاب المخ (Encephalitis)، التهاب الأنسجة التي تغطى المخ وتغطى الحبل الشوكى (الحمى الشوكية (Meningitis).
– التهاب الخصية (Orchitis).
– التهاب المبيض و/أو الثدي (Oophoritis/Mastitis).
إجهاض تلقائي وخاصة فى مرحلة الحمل الأولى ..
– عمى، وعادة ما يكون دائماً.
– التهاب في البنكرياس.

خليجية* انتشار العدوى بالغدة النكفية:

تنتشر العدوى بالغدة النكفية عن طريق:
– مخاط أو رشح الأنف أو الحلق للشخص المصاب، وعادة عندما يسعل أو يعطس الشخص المصاب.
– أسطح الأشياء التي لامسها الشخص المصاب مثل اللعب، لأنه إذا قام الشخص المصاب بملامسة اللعب بدون أن يغسل يديه ثم قام شخص آخر سليم بملامسة نفس السطح بيديه وقام بحك عينيه أو أنفه ستنتقل إليه العدوى.

* فترة انتقال العدوى من الشخص المصاب إلى الشخص السليم:
تنتقل العدوى بفيروس الغدة النكفية الموجود فى افرازات الجهاز التنفسي بحوالى (3) ثلاثة أيام قبل ظهور الأعراض وتستمر حتى (9) تسعة أيام من بداية ظهور الأعراض.

خليجية* علاج الغدة النكفية:
لا يوجد علاج محدد للغدة النكفية، من الهام العناية الجيدة بالمصاب وفصله عن الأشخاص السليمة حتى لا تنتقل العدوى إلى من يختلطون به.
أما عن حماية أفراد العائلة والأطفال:
الفاكسين أو التطعيم الوقائي ضد الغدة النكفية معروف بالاختصار التالى:
(MMR) إم.إم.آر، هو أفضل الطرق للحماية من النكاف. وهناك أشياء أخرى ينبغي أن تُتبع من أجل تجنب العدوى بها وبأي مرض آخر، وهذه الطرق الوقائية تتمثل فى:
– غسيل الأيدي جيداً بالماء والصابون.
– عدم مشاركة الغير فى أدوات المائدة والطعام.
– تطهير الأسطح التي يتم ملامستها بشكل مستمر مثل اللعب، مقابض الأبواب وغيرها بشكل دورا بالماء والصابون أيضاً.

* فاكسين الغدة النكفية:

س1- هل يوجد تطعيم وقائي ضد فيروس الغدة النكفية؟
ج1- أجل، يوجد تطعيم بقى من الإصابة بعدوى النكاف. وهذا التطعيم يتم أخذه على جرعتين ضمن تطعيم وقائي لمرضين آخرين وهما الحصبة العادية والحصبة الألمانية على أن يكون هناك فاصلاً بين الجرعتين على الأقل (28) يوماً. ويوصى به كتطعيم وقائي روتيني لكافة الأطفال.

خليجيةوتُعطى الجرعة الأولى منه عند السنة الأولى من عمر الطفل أو بعد أن يبلغها الطفل، أما الجرعة الثانية عند سن 4-10 سنوات.
– تحتاج كل الأطفال التطعيم بهذا المصل ما عدا:
1- الأطفال الذين لديهم جهاز مناعي ضعيف بحيث لا يستطيع تحمل أي عدوى.
2- الأطفال المصابون بالسرطان ويتم علاجهم إشعاعياً وكيمائياً.
3- الأطفال الذين يتم علاجهم بالكورتيزون.
4- الأشخاص الذين لديهم حساسية شديدة للبيض أو للأدوية مثل "نيوميسين".
5- الأمهات الحوامل، فلابد من الانتظار حتى الولادة لأخذ مثل هذا المصل وليس أثناء فترة الحمل.

أما الشخص البالغ الذي لم يتلق التطعيم من قبل عليه أن يأخذ جرعة واحدة من هذا التطعيم.
العاملون فى مجال الرعاية الصحية أو العاملون فى المدارس والجامعات، أو الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة ينبغي عليهم أخذ الجرعتين من التطعيم الوقائي.

س2- هل ثبت فاعلية التطعيم فى الوقاية من الإصابة بالفيروس؟
ج2- جرعة واحدة فعالة فى الحماية بنسبة 80%، أما الجرعتان فتزيد من نسبة الفاعلية لتصل إلى ما يقرب من 90%، وعليه فإن الجرعتين أفضل من الجرعة الواحدة فى منع العدوى بالمرض.

س3- من أين يتم الحصول على الفاكسين؟
يتم الحصول على التطعيم الوقائي الثلاثي من الحصبة الألمانية والعادية والغدة النُكفية من عيادات أطباء الأطفال، المراكز الصحية المتخصصة .. كما يمكن الشخص سؤال الطبيب عن أماكن الحصول عليه إذا أراد معلومة دقيقة.

س4- هل الشخص البالغ عرضة للإصابة بالمرض مرة أخرى حتى بعد الإصابة به فى سن الطفولة؟
ج4- غالبية الأشخاص التي تعرضت للإصابة بفيروس الغدة النكفية تتكون لديهم مناعة قد تقيهم من الإصابة به مرة أخرى، لكن مازالت هناك نسبة متبقية صغيرة من هذه الأشخاص التي من الممكن أن تعاودهم الإصابة غير الحادة من المرض مرة أخرى إذا لم يتم تشخيصها من قبل الطبيب . وهنا لابد من الحصول على التطعيم الوقائي للابتعاد عن النسب الضئيلة للإصابة المتجددة بالعدوى.

س5- إذا تعاملت مع شخص مريض بالغدة النكفية ماذا ينبغي علىَّ أن أفعله؟
ج5- ليس كل شخص سيتعامل مع مريض الغدة النكفية سيصاب بالعدوى، وخاصة إذا أخذ التطعيم الوقائي الذي يتكون من جرعتين فستكون الاحتمالات نادرة للغاية. أما الشخص الذي لم يتلق أي جرعة من الجرعات الوقائية ضد المرض فهناك احتمالية كبيرة للتعرض للإصابة وظهور الأعراض.
كما نجد أن الفاكسين الوقائي لا يكون فعالاًُ فى منع المرض بعد الإصابة به (أثناء الإصابة به) لكنه يقلل من مخاطر الإصابة المستقبلية، وإذا ظهرت الأعراض بعد التعرض للعدوى فلا يُسمح للطالب بالذهاب إلى مدرسته أو العامل بالذهاب إلى عمله على الأقل لمدة (9) تسعة أيام مع الذهاب إلى الطبيب مباشرة بمجرد ظهور الأعراض.

* الإجراءات الوقائية لتجنب انتشار العدوى:

– الشخص المصاب بفيروس النكاف ممنوع تعامله مع الأطفال أو الاقتراب منهم.
– الشخص المصاب بالفيروس لا ينبغي عليه الاختلاط بالآخرين: عدم الذهاب إلى المدرسة إذا كان طفلاً أو الذهاب إلى العمل أو الجامعة إذا كان شخصاً بالغاً على الأقل لمدة تسعة أيام منذ بداية ظهور الأعراض.
– الشخص السليم الذي لم يأخذ تطعيم وقائي ضد الغدة النُكفية عليه بأخذه على الفور.
– إذا كان هناك شك فى التعامل مع شخص مصاب، لابد من الذهاب إلى الطبيب أو المراكز الصحية المتخصصة للتأكد من الحالة المناعية لدى الشخص السليم ولمعرفة الأعراض المحتملة.




شكرا ام حبيبة



خليجية



Marina

نورتى الموضوع حبيبتى




هبه

نورتى الموضوع حبيبتى