الوسم: الفتاه

السؤال الذي يطرح نفسه..

أولا ماهي الجرأة في نظركم..

وما رأيكم في الفتاة الجريئه هل هي ( محط للإعجاب أم محط للنقد )

ما هي الأسباب التي تجعل المرأة أو الفتاة جريئة؟

كيف ينظر المجتمع لمثل هذا النوع من الفتيات..؟

ماذا يقولون إذا تزوجت الفتاة؟؟
إذا تزوجت الفتاة وهى لازالت تدرس
قالو لأ ….المفروض ألا تتزوج أثناء الدراسة
فالزواج والدراسة متعبان جداً
ولن تستطيع التوفيق بينهم…

ولو تزوجت بعد الحصول على الشهادة الجامعية
قالوا….ذهبت نضارتها وشبابها وهى تدرس
ومن ثم تزوجت وهى كبيرة ومن حسن حظها أنها وجدت من يقبل بها..

ولو تزوجت فى بيت اهل زوجها
قالوا: مسكينة…ضغط نفسى وعصبى عليها ولن تستطيع أن تشعر بالإستقلالية..
ولو تزوجت فى شقة مستقلة
قالوا: مسكينة شغل البيت متعب جدا و تشعر كثيراً بالملل

لو خرجت لزيارة أهلها كثيراً
قالوا: زوجها شخصيته ضعيفة ولا يستطيع السيطرة عليها
وكل تصرفاتها نابعة من تعليمات أمها التى تتعلمها فى كل زيارة

ولو لم تخرج كثيراً قالوا :
زوجها شخصيته معقدة ولا يعطيها أبسط حقوقها فى زيارة أهلها..

لو حملت بعد الزواج مباشرة قالوا:لم تشعر بالإستقرار فى حياتها…. وحتى أن بعض ملابسها لم تستخدما بسبب الحمل..
وإذا أجلت فكرة الحمل قالوا :
أكيد فيها عيب أو أنها ليست سعيدة مع زوجها.
وإذا وضعت بنت… قالوا يجب أن تحمل بسرعة لتنجب الولد

وإذا أنجبت ولداً قالوا يجب أن تنجب له أخ ليؤنس وحدته .

وإذا حملت مرة ثانية قالوا: هى كـالأرنبة لا هم لها سوي الحمل والولادة
وإذا لم تنجب أكدوا أنها غير سعيدة وزوجها لا ينفق عليها بالشكل المقنع فإكتفت بولد واحد.

ولو توفى زوجها وأصبحت أرملة …. وتزوجت
قالوا: هل نسيت زوجها وخانت ذكرياته عشرته الجميلة.
وإذا لم تتزوج ….قالوا: ولماذا لم تتزوج؟؟؟؟ أكيد لتعيش على حريتها..

عادي تعبي وتعبك راحة ياسكر

تلك الورده المتفتحه المبتسمه للحياة اصبحت الآن مجرد تحفه أو قطعه أثاث في كثير من البيوت لا تجد لا رعايه ولا اهتمام ولا عطف وحنان ,,, تكبر الورده وتتفتح وتنضج وتصبح في سن المراهقه فتاه بكامل انوثتها لاتجد من يسمعها أو يعطيها قليل من الاهتمام ,,

هذا حال كثير من فتياتنا للأسف تواجه هذه الإنسانه الرقيقه الإهمال وتفتقر إلى العطف والحنان وهي في أمس الحاجه لهما ,,

تريد ان تشكي ولكن من يسمع ؟؟تصرخ بصمت ,, تبكي بلا دموع ,, تتألم بلا وجع ولا أحد يدري الكل منشغلون بدنياهم لاهون بأنفسهم بينما تبدأ الورده بالذبول فتسلك المسارالأعوج فتعيش دنياها كما يحلو لها في طريق مظلم ليس له أول وليس له آخر ..

تتساقط أوراقها ورقه تلو الأخرى ,, انحرفت الفتاه بلا شك ,,

وبدأت رحلة الضياع ..

فما هو المنتظر منها والكل منشغل عنها ولا يدري أن هذه الصغيره كبرت واصبحت في سن الخطر ,,

واجهت اصدقاء السوء و مكثت معهم و لا احد يدري ماذا تفعل ؟؟ و مع من تجلس ؟؟؟الكل مشغولون من حولها تاركينها تواجه التيار بنفسها ,,

أب مشغول بأعماله ودنياه وأم لاهيه بنفسها لاتبالي ولا تسأل ,,

وبعد ذلك يكتشف الجميع بعد نوم عميق مسألة ذبول الورده وضياعها ,,

فتلام وتعامل معامله قاسيه بلا رحمه وتحرم من ابسط حقوقها وتوضع تحت الحصار المشدد ,,

فالحق معهم فهي الخائنه التافهه المنحرفه ,, وبعد ذلك كيف ترجع الحياة

للوردة وسط ضغط نفسى من جميع الجهات وسط بيئة لا ترحم ونظرات اتهام لاذعة

:101xv6::010:

برأيك هل يفضل الشاب الفتاة المحجبة ام الغير محجبة؟
بعضهم يحب الفتاة الغير المحجبة ليتباهى بها و بجمالها المكشوف و البعض الاخر يفضل الفتاة المحجبة
و لكن للاسف لدى بعض الشباب اعتقاد ان الفتاة المحجبة معقدة و غير انيقة و كثيرا ما نصادف بعض الشباب يشترطون في زوجة المستقبل ان لا تكون محجبه
شاركوني رأيكم هل تجدو ان الشباب يفضلون الفتاة المحجبه او الغير محجبة؟

هل تستطيع أن تُبعد هذا الحب عن تفكيرها . . .؟ ؟

هل تستطيع الفتاة التوقف عن التفكير في حبيبها وهي

برفقة زوجها. . .؟ ؟

هل تستطيع الفتاة أن تمنع قلبها على الاستمرار في

حب حبيبها الغائب والبعيد عنها . . .؟ ؟

وخاصة أن تركيبة المرأة مختلفة كل الاختلاف عن تركيبة

الرجل . . .

فالمرأة هي عاطفة بل هي كل العاطفة والحب والحنان

والرجل هو عاطفة أيضا ولكن الجزء الأكبر منه هو

وظيفة . . .

فالمرأة 80% من مشاعرها هي عاطفة حب وحنان

ورومنسية . . .

و20% من مشاعرها هي وظيفة . . .

على عكس الرجل . . .

فعاطفة الرجل لا تشكل شيئا مقارنة بعاطفة المرأة

فـ 80% من مشاعر الرجل هي وظيفة . .

و 20% من مشاعره هي عاطفة . . .

أنا برأيي أن الفتاة لا تستطيع نسيان الرجل الأول في

حياتها الذي حبته بكل اخلاص وحبها بكل اخلاص
وقد لايكون الاول بالترتيب ولكنه الاول بالاحساس المتبادل . .

ولا تستطيع أن تنسى حبها الأول خاصة اذا

كان هذا الحب صادقاً حقيقياً ومن طرفين. . .

ولا يمكنها أبداً أبداً أن تٌبعد ذكريات هذا الحب بحلوها و

مرها وحزنها وفرحها عن قلبها وعقلها . . .

ولكنها تستطيع أن تجعل هذا الحب يسكن ويستوطن

جزءاً كبيراً من زوايا قلبها. . وتكون هذه الزاوية

بعيدة ومخفية عن أعين الجميع وتكون مكاناً خاصاً بها

وتكتب على باب هذه الزاوية ممنوع الاقتراب. . .

ومن المهم أن لا يعلم بهذا الحب سواها. . لأنه خاص

بها وحدها حتى ولو كانت تعاني . . .

ويجب على الفتاة أن تحترم الزوج الذي قدم لها حياته
واسمه وبيته. . .

دائماً أسمع مقولة هي ( حب ينسي حب ) ولا أعلم ان

كانت هذه المقولة صحيحه ولكنني أعلم بل متأكده أن

الحب الحقيقي الصادق الشفاف النقي لا يُنسى حتى لو