التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اسباب الفشل في ليلة الزفاف

فشل الزوج في المعاشرة الزوجية ليلة الزفاف تعد من المشكلات الشائعة بين الشباب في الوقت الحالي، وتشير الإحصائيات إلى أن 12% من المرضى الذين يترددون على عيادات الأمراض التناسلية خاصة في منطقة الشرق الأوسط يعانون من الضعف الجنسي منذ اللقاء الأول مع الزوجة.

ويقول الدكتور نبيل أمين – استشاري أول المسالك البولية وطب جراحة الجهاز التناسلي للذكور، وعضو الجمعية العالمية لأبحاث الضعف الجنسي -: إن هناك العديد من الأسباب النفسية والعضوية تؤدي إلى فشل الزوج في ليلة الزفاف، ويتم تحديد أسباب المشكلة عن طريق الكشف بالأجهزة الحديثة التي يستطيع الطبيب المختص من خلالها أن يكشف الأسباب المؤدية لعجز الزوج عن إقامة علاقة حميمية مع زوجته.

وعن الأسباب العضوية يوضح الدكتور نبيل أن من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى فشل الزوج جنسيا في ليلة الزفاف تعاطي الزوج أدوية المرض النفسي أو إصابته بمرض السكري أو نتيجة إلى الإفراط في تناول أدوية حموضة المعدة التي تصيب الرجال بالضعف الجنسي بالإضافة إلى السمنة المفرطة؛ حيت تحتوي الدهون في منطقة الخصر على هرمون الأنوثة والذي يؤثر على الهرمون الذكري.

ويتابع: ويعد ضعف كفاءة بعض الأعصاب والأوردة والشريان الموجودة بالعضو الذكري من الأسباب التي تؤدي إلى ضعف الانتصاب وفي هذه الحالة لا بد من زيارة الطبيب المختص لمعرفة أفضل وسيلة للعلاج، مشيرا إلى أن الكثير من الحالات يتم معالجتها عن طريق تناول العلاجات والأدوية وبعض الحالات تحتاج إلى إجراء عملية جراحية لتحسن أداء الأوردة والشريان الموجود بالعضو.

وينصح الدكتور نبيل كل زوجبن مقبلين على الزواج بقضاء شهر العسل بالسفر إلى الأماكن المطلة على البحر مباشرة؛ حيث تتكون أعلى مياه البحار في الصباح والمساء طبقة من الأزون وتسمى "الأكسجين الثلاثي"، والتي تلعب دورا مهما في تنشيط الخصية وتحسن كفاءة العضو بعيدا عن أماكن التلوث التي من الممكن أن تكون من الأسباب التي تجعل الزوج يفشل في إقامة علاقة حميمية متكاملة مع زوجته خاصة في الأسابيع الأولى من الزواج.




فعلا منتشرة هالظاهرة

بس كل شيئ الو علاج




يعطيكي العافية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عندما يخرج النجاح من قلب الفشل

*عندما يخرج النجاح .. من قلب الفشل ..!!!في مدرسة الحياة .. نتعلم من بعد كل نجاح أو فشل …فأحيانا تنسينا فرحة النجاح , كيفية الوصول إليه…و نعيش غمرة فرح بذلك الانتصار مهما كان صغيرا ..و ربما أيضا يكون شعور ما يوحي ببعض الغرور و الاكتفاء ..ففي هذه الحالة نحتاج إلى وقت أطول لتحقيق نجاح آخر ….!!!.وأحيانا..نخوض تجارب مريرة حتى نتعلم أن لا نسلك طريقها مرة أخرى…( فدروس الحياة باهضة الثمن )فنسعى لإيجاد الحلول للخروج من دائرة الفشل والاتجاه نحو الأفضل….معنى ذلك أن الفشل _ أو الخطأ _ احيانا اكثرنفعا ….حيث أننا نتعلم من أخطائنا أسرع من ما نتعلمه من غيرها…فالإنسان عندما ينجح في تحقيق حلم أو انتصار ما …فانه قد يعيش فترة من الزهو و النشوة …. ربما تجعله يحس بالكمال …و على العكس منه إنسان خرج منتجربة فاشلة أو أخطا خطا كبيرا , فانه قد يسعى إلىتعويض نقصه و تدارك الأخطاء التي أوصلته إلى هذه التجربة…..هذا ان لم يغلبه نوع من الياس , أو الاحساسيس السلبية ..( وهذه هي المشكلة هنا )إذن أصبح للفشل جانب مشرق ….. فهو وقود النجاح ..لانه يكشف لك مكمن الضعف و الخطأ , حتى تتجاوزه أو تعدله ..و الشئ الأهم هو أن تتعلم كيف تخرج من تلك التجربة الفاشله بسلام .. و أن تخرجمنها بفائدة ..و تسعى الى تدارك كل ما قد يصيبك من احباط..و أن تعزز لديك الثقة بنفسك ..و أن لديك من المواهب و القدرات التي يجب أن تسعى لاكتشافها ..فلنترك الحزن و نتجه إلى أسباب الفرح…*



يسلمو



مرسي على الرد الجميل



کلام روووووووووعه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التخلص من الفشل قرار من صناعتك أنت

إذا كانت هناك بعض الأشياء التي لا تشعر تجاهها بالسعادة .. في علاقاتك، أو صحتك، أو عملك، أو أسرتك.. اتخذ قراراً الآن بكيفية تغيير هذا الشيء، وعليك أن تتذكر أن الفشل مجرد سوء تقدير للأمور، وأن النجاح ينبع من اتخاذ زمام المبادرة، ومتابعتها، والمثابرة عليها.
حددي هدفك
حدد لنفسك هدفا واضحاً واتخذ قراراً الآن بتحقيقه، وابدأ بالفعل في الخطوات التي تقربك منه، ولا تستخف بأي خطوة فالأشياء مهما بدت بسيطة، فهي تختصر المسافة بيننا وبين أحلامنا.
كيف تتخلصين من الاكتئاب؟
الشكوى من الاكتئاب والتوتر أصبحت هي الشكوى التي يعاني منها معظم زوار الأطباء النفسيين، وذلك نتيجة المرور بالعديد من المواقف السيئة التي تصادف هؤلاء الناس.
ومن أجل الحصول على صحة نفسية سليمة لتتفوقي على الظروف والمشكلات التي تصادفك دون الحاجة لزيارة عيادات الأطباء النفسيين حاولي الآتي
الاختلاط بالآخرين
الاعتقاد بأن النوم أوالجلوس في المنزل دون الاختلاط بالناس هو السبب الرئيسي في حل مشكلة الاكتئاب والحزن اعتقاد خاطئ، وهذا ما أكدته الدراسات والبحوثات التي أثبتت على بعض الحالات، كما أثبتت الدراسات أن الاختلاط بالآخرين سبب هام للتخلص من مشكلات الضيق والاكتئاب، لذلك احرصى على قضاء الأوقات التي تشعرين فيها بالاكتئاب والحزن إلى جانب من تحبيهم لتتخلصي من هذه المشكلة.
ابتعدي عن الوجبات السريعة
أثبتت الدرسات النفسية أن 51% من الذين يتناولون الوجبات السريعة بشكل دوري يصابون بالاكتئاب، لذلك احرصي على الابتعاد عن تناول الوجبات السريعة قدر الإمكان لتتفادي الإصابة بالاكتئاب والحزن.
الجسم السليم
لا عجب من أن الجسم السليم يساعد صاحبه في الحصول على صحة نفسية سليمة، فالدراسات النفسية أثبتت أن نسبة كبيرة من الذين يعانون من السمنة يعانون أيضًا من التوتر والاكتئاب، كما أثبتت أيضًا الدراسات أن التكاسل عن أداء التمارين الرياضية له سبب كبير في الإصابة بالاكتئاب، لذلك احرصي على ممارسة بعض التمارين الرياضية البسيطة 3 مرات أسبوعيًا لتتجنبي هذه المشكلة النفسية الخطيرة.
مشكلة وراثية
لا تتعجبي من انتقال الأمراض النفسية إلى أبناء الأسرة وراثيًا فهذا ما أثبتته الدرسات الحديثة، لذلك كوني إيجابية لتتخلصي من هذه المشكلة إذا كنت تشتكين من الإصابة المزمنة بالاكتئاب.



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

سر الفشل في الحياة

أروع حــكــمــة تــتــخــذهــا
فــي
حــيــاتــك
أن ﻻ تــهــتــم لــمــا يــقــال
عــنــك … !!!
فــأنــت تــعــرف مــن أنــت
والله
أعــلــم بــحــالــك
ونــيــتــك … !!!
وﻻ تــقــلــل مــن قــيــمــتــك
بــتــبــريــر أفــعــالــك … !!!
فـ ســر الــفشل فــي الــحـيـاة
هــو :
مـحـاولة إرضــاء الـجـمـيـع …



فعلا كلام صحيح ،، و هي بداية النجاح لو طبقناه



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

كيف تتخطى مراحل الفشل

خليجيةكيف تتخطى مراحل الفشل

كل انسان من معرض للفشل في حياته..
ولكن من منا ينجح في تخطي فشله*
انظر الى ذلك المخلووق الصغير..
تلك النملــــــــــــــــة..
عندما تحمل حبة القمح مرارآ وتكرارآ..
تسقط وتعود لحملها مجددآ حتى تنجح في حملها..

هذا مجرد كائن صغير..

اهي اقووى عزيمة منك؟؟

اسأل نفسك هذا السؤال..

كيف تتخطــــــى فشلك..
1 التوكل والاستعانه بالله..
وهذا اهم نقاط تخطئ الفشل..
2 الجد والاجتهاد..
من طلب العلا من غير كد اضاع العمر في طلب المحال..
3 تذكر..ان الفشل هو بداية النجاح..
فالفشل هو البدايه.. للبدايه جديدة..
4 ان لم تؤمن بقدراتك فلن تستطيع النجاح..
5 حارب الافكار السلبية..

6 ابتعد عن كل المحبطوون..

7 اعقـــــــــــد وتووكل وابـــــــــــــدأ..

سأرووي قصتي..

كنت في الصف الثالث الابتدائي عند ما ذهبت لاخذ نتيجتي..

صدمت لقد كانت علامتي متدنية جدآ..

بدأت بالبكاء شعرت اني صفعت صفعتا قوويه..

من يومها بدأت بالجد والاجتهاد..

والان انا في الصف الاول الثانووي وبحمد الله..
اصبحت متفوووقه ونسبتي.. عاليه..

فالفشل هو بداية النجاح..

اتمنى الموضوع يعجبكم
منقوووووووووووول .




التصنيفات
منوعات

الأسباب الحقيقية وراء الفشل في تخفيف الوزن للرشاقة

يبدو أن اختيار الطريق الصحيح لا يضمن وحده بلوغ الهدف، فغالباً ما نواجه أثناء سيرنا على الطريق شراكاً ومطبات تعوق تقدمنا، إلاّ أن تبديد هذه العقبات يكون سهلاً نسبياً عندما نتمكن من رؤيتها ولمسها، لكنه يصبح صعباً عندما تكون ذات طبيعة نفسية أو انفعالية يصعب التعرف إليها. وهنا يبرز دور المتخصين في قضايا تخفيف الوزن وعلاقتها بحالتنا النفسية. فهم يؤكدون أن نجاح جهود التخلص من الوزن الزائد ترتبط إلى حد كبير، بسلوكنا وانفعالاتنا وعاداتنا وخوفنا وقلقنا. ونورد في ما يلي أبرز ما يمكن أن يؤثر سلباً في نجاحنا، والسبيل إلى تلافيه.

1 – الصبر

إذا كانت هناك مهارة أو ميزة يمكنها أن تعزز قدرتنا على التخلص من الكيلوغرامات الزائدة، فهي الصبر. وقد تم التأكد من ذلك فعلياً عن طريق التحقيقات والمقابلات والاستبيانات، مثل ذلك الأخير الذي أجرته مجلة «الياقة» الأميركية مع قرائها على شبكة الإنترنت، حول الصعوبات التي يواجهونها عند تخفيف أوزانهم. فقد أقر أكثر من 39 % منهم بأنهم يتخلون عن أي حمية غذائية جديدة، أو عن أي خطة أو برنامج لممارسة الرياضة، وأنهم لم يلحظوا نتائج أكيدة وملموسة في مقاسات أجسامهم، وفي الأرقام التي يُظهرها الميزان، في غضون أسبوعين من بداية تطبيقهم أيّاً من برنامجي التغذية والرياضة، أو كليهما. وتعلق البروفيسورة ستايسي روزنفيلد، المتخصة الأميركية في علم النفس العيادي في جامعة كولومبيا، أن الناس يريدون الرضا الفوري، وأن يتخلصوا من 10 كيلوغرامات زائدة في 6 أسابيع. ولكن حتى لو كان تحقيق هذا الهدف ممكناً، فإن السعادة التي يجلبها لنا هي من النوع سريع الزوال، وذلك لأنه من الصعب المواظبة على تطبيق القواعد والإجراءات التي ساعدتنا على بلوغ هذا الهدف. فهذه الإجراءات غالباً ما تكون صارمة ويؤدي تطبيقها إلى الإحساس بالحرمان وبالتعاسة. فمن المستحيل التخلص من ذلك القدر من الوزن الزائد، في تلك الفترة القصيرة، من دون اتخاذ تدابير صارمة جداً. وعندما نفشل في تحقيق هدفنا المبالغ فيه وتُثبّط همتنا، ترانا نلجأ بشكل طبيعي إلى التمرد. والأرجح أننا سنترجم هذا التمرد على شكل انكباب على تناول طبق ضخم من الآيس كريم أو أي طعام دسم آخر. ويمكن أن تؤدي مبالغتنا في رسم الأهداف، وفي تعجل لمس النتائج المرغوبة قبل أوانها، إلى دخول حلقة مفرغة من الحرمان والإفراط في الأكل. والافت أن هذا التمرد ليس حكراً على البشر، فقد أظهرت دراسة أجريت في جامعة كولورادو الأميركية، أنه عندما يُسمح للحيوانت التي تكون قد أُخضعت لنظام غذائي قاسٍ وفقير في الوحدات الحرارية، بتناول الطعام بحرية، فإنها تقوم بالتهام كميات كبيرة منه لأيام عدة على التوالي.

الحل: الجميع يرغبون في نتائج فورية، غير أن التخلص من الوزن الزائد على المدى البعيد يتطلب التزاماً طويل الأمد، وتغييراً في طريقة التفكير وفي مقاربة الأمور. وتؤكد البروفيسورة صوفيا رايدن غراي، أستاذة علم النفس العيادي في مركز ديوك للحمية والياقة البدنية، في دورهام في ولاية نورث كارولينا الأميركية، أن علينا مقاربة مسألة التخلص من الوزن الزائد على اعتبارها محصّلة ونتيجة، ونتوقف عن النظر إليها وكأنها هدف في حد ذاتها. كذلك علينا أن نجعل من إدخال أنواع السلوك الصحية نمط حياتنا المعتاد، تحدياً لأنفسنا. فنبدأ مثلاً في ممارسة الأنشطة البدينة لمدة ساعة يومياً، وتناول رقائق الحبوب الكاملة في وجبة الصباح، وبتجنُّب المأكولات المقلية. وتؤكد أن تحويل طاقتنا عن النتيجة النهائية، وتوجيهها عوضاً عن ذلك نحو العملية نفسها، يمنحاننا إحساساً إيجابياً بالإنجاز وبالرضا، كلما اتخذنا قراراً جيداً من هذا النوع وطبقناه.

2 – الخوف من الفشل

ربما يكون قد سبق لنا في الماضي أن خسرنا 10 أو 15 كيلوغراماً زائداً استعداداً لمناسبة مهمة في حياتنا، كالزواج أو التخرج في الجامعة، ثم ما لبثنا أن استعدناها في فترة قصيرة، أو نكون قد قطعنا وعداً لأنفسنا بأن نتخلص من ترهل بطننا قبل حلول إجازة الصيف، لنجد أننا لانزال نخفي ذلك الترهل تحت قميص طويل فضفاض في شهر أغسطس. ومن الطبيعي في هذه الحالة أن نبادر إلى التساؤل: لماذا نقدم على فشل آخر عندما يُطرح موضوع مكافحة ترهل جسمنا من جديد؟ وحول هذا الموضوع يعلق المتخص الأميركي لويس بارث فيقول إنه إذا سبق لنا أن فشلنا في التخلص من الوزن الزائد في الماضي، فإن الخشية من الفشل مجدداً تلازمنا نفسياً وذهنياً. وتجدر الإشارة هنا إلى أن 40 % من النساء الواتي شاركن في الاستبيان يعترفن بأنهن يتخوفن من استعادة الوزن المفقود. والواقع أن الخطر الفعلي يكمن في إمكانية تحوُّل هذا التخوف إلى أمر واقع. فالتركيز على المشاعر السلبية التي ارتبطت في الماضي بمسألة الفشل السابق، يجعلنا نستدعي ونستجلب، بشكل لا واعٍ، السلوك نفسه الذي تسبب في ذلك الفشل في المقام الأول. وسرعان ما نجد أنفسنا نقع في الشرك الماضي.

الحل: عوضاً عن التركيز على المشاعر السلبية، يمكن للتفكير الإيجابي أن يضمن حصولنا على النتائج المرجوة. وتنصحنا غراي بأن نقول لأنفسنا إن الفشل، كأمر قائم في حد ذاته، لا وجود له. فما يحدث في الواقع عندما نفشل، هو مجرد نتيجة لاختيارنا استراتيجيات غير ملائمة عوضاً عن تلك التي كان علينا انتقاؤها. وفي هذا الإطار، لا يمكن اعتبار الفشل في تخفيف الوزن ضربة موجهة إلى شخصيتنا، بل هو مجرد إشارة إلى ضرورة تغيير السلوك أو الاستراتيجية التي اتبعناها. بعبارة أخرى، علينا أن نتوقف عن توبيخ أنفسنا لأننا ضعفنا وتناولنا كيساً من رقائق البطاطا مساء أمس، بل علينا أن نطرح الاسئلة، ونتعرف إلى العامل الذي أطلق لدينا هذا السلوك، المتمثل في تناول مثل هذه المأكولات غير الصحية. فحصر المسألة في التركيز على السبب الذي أدى إلى تناول رقائق البطاطا مثلاً، هو سلوك بناء أكثر بكثير من التركيز على ما نعتبره تقصيراً شخصياً وضعفاً وتخاذلاً. وما إن نتعرف إلى العوامل التي أدت إلى تناول الأطعمة غير المناسبة، يمكننا إيجاد طرق بديلة للتعامل مع وضعيات مشابهة في المستقبل. فإذا أدركنا مثلاً أننا أقدمنا على تناول البطاطا في ذلك المساء، لأننا كنا نشعر بالوحدة وبالاكتئاب، يمكننا تفادي سيطرة هذه المشاعر علينا باتخاذ خطوات عملية بسيطة. في المرة الثانية التي نشعر بأننا غير قادرين على تحمل وحدتنا، يمكننا الاتصال بأفراد العائلة والأصدقاء ودعوتهم إلى زيارتنا، أو نتوجه إلى زيارتهم. وفي حال تعذر ذلك يمكننا الخروج لمشاهدة فيلم سينمائي، أو مسرحية أو حفل غنائي يبد عنا الإحساس بالوحدة، ويرفع معنوياتنا، فلا نلجأ إلى الطعام بحثاً عن الراحة.

3 – الحذر من التغيير

تبين في الاستبيان المذكور أن 44 % من النساء يشعرن بالتوتر وبالقلق، حيال قدرتهن على الالتزام باتباع حمية جديدة أو برنامج رياضي جديد. والحقيقة أن هذا الأمر ليس بالمستغرب، فالإنسان بطبيعته يحب عاداته ويتمسك بها، حتى ولو كانت عادات سلبية. والواحد منا يفضل الحفاظ على الروتين، أو على غياب الروتين، عن تجريب أمور جديدة. وتعلق روزنفيلد فتقول إنه من الممكن أن نعتاد على أمر سيئ لدرجة لا نعود نرغب في التخلي عنه. وفي نهاية الأمر، فإن قبول تسمية أو صفة «ذو وزن زائد» أو «غير لائق بدنياً» يمكن أن تصبح بمثابة هامش أمان يسهم في التخفيف من توقعاتنا وتطلعاتنا الشخصية، ومن تصوراتنا بشأن الإنجازات التي تتمكن أجسامنا من تحقيقها.

الحل: إن تغيير أجسامنا نحو الأفضل يعني الخروج من «حيز الراحة» الذي نقبع فيه، ويتطلب بعض المخاطرة واتخاذ خطوات جريئة. ولتخفيف من القلق الذي قد ينتابنا بشأن ذلك، من المفيد وضع برنامج زمني محد. فنقول مثلاً إننا سنلتزم بالبرنامج الجديد لمدة ثلاثة أسابيع، أي أنه يمكننا دائماً العودة إلى طريقتنا القديمة بعد ذلك. لكن المتخصين يؤكدون أننا ما إن نبدأ في رؤية النتائج الإيجابية على قامتنا، حتى تتراجع رغبتنا في العودة إلى عاداتنا القديمة. وهم يقدمون نصيحة أخرى تتمثل في تركيز الانتباه على الصورة الكبيرة. في أذهاننا يجب أن تكون نتائج المخاطر التي نتخذها تستحق الجهد المبذول. وإذا كنا نرغب في تخفيف أوزاننا، علينا أن نتبنى توجهاً جديداً، لأن طريقة عيشنا القديمة لم تكن ناجحة. ومن الضروري أن نضع أنفسنا في مقدمة لائحة أولوياتنا، ونجد تمارين وأنشطة بدنية تستهوينا ونستمتع بها، وعلينا أن نحب أجسامنا كما هي في الوقت الحالي، فمن شأن ذلك أن يزيد من تقديرنا واحترامنا لها.

4 – القلق الذي يسببه النجاح

صحيح أننا جميعاً نريد قامة خالية من الترهلات ومن السيلوليت والتراكمات الدهنية، غير أن فكرة التمتع بجسم «مثالي» قد ثير القلق في أعماقنا. لماذا؟ لأننا غالباً ما نميل إلى إلحاق نتائج إضافية بمسألة تخفيف الوزن، بمعنى أننا نربط بين قامتنا الرشيقة المستقبلية والحصول على عمل جديد مهم، أو مقابلة أشخاص مهمين، أو الزواج بشخص معين، أو غير ذلك من المشروعات التي نحلم بها، ونعتقد أن سمنتنا الحالية هي التي تحول دون تحقيقها. ومن البديهي أن يكون التوتر الذي ينتابنا نابعاً من قلقنا بشأن قدرتنا الفعلية على الحصول على كل ما نرغب فيه، ما إن نبلغ الوزن المنشود. والحقيقة هي أننا لن ندخل عالماً جديداً بالكامل، لمجرد أننا أصبحنا أكثر رشاقة. فضلاً عن ذلك، فإننا إذا كنا نحاول التخلص من الوزن الزائد لفترة طويلة، فإن بلوغ الوزن المنشود أخيراً قد يكون غير ملائم أو محبطاً لنا. وتعلق روزنفيلد فتقول إن الناس يسعون دائماً نحو هدف، فإذا بلغوه، قد يفقدون حماستهم واهتمامهم، وتساءل: ماذا بعد؟

الحل: يجب أن نكون واقعين كما يقول بارث، إذ إن التخلص من الوزن الزائد لا يعطي نتائج سحرية. فنحن لن نزداد ثراء، ولا ذكاء مثلاً عندما نصبح رشيقين. لكننا يمكن أن نصبح أكثر نشاطاً وحيوية وتصبح خطواتنا رشيقة، فنتمكن من المشاركة في سباق وبلوغ خط النهاية، في نصف الوقت الذي كنا نحتاج إليه في الماضي. وهو ينصح بإبقاء توقعاتنا في حدود المعقول، والاستمتاع بالنتائج الإيجابية التي نحصل عليها، مهما تكن.

5 – عدم القدرة

على مواجهة حقيقة المشاعر

التخلص من الوزن الزائد صعب، لكن الأكثر صعوبة هو التعامل مع السبب الذي أدى إلى تراكم الكيلوغرامات الزائدة في المقام الأول. والواقع أن 25 % من النساء يؤكدن أن التركيز على مشاكل الوزن يلهيهن عن المسائل السلبية الأخرى في حياتهن، مثل سوء العلاقة الزوجية، أو إحباطات الوظيفة، أو تراكم الديون أو غير ذلك من المسائل الشائكة. فمقارنة بالتعامل مع علاقة زوجية تعيسة، قد يبدو التخلص من 5 كيلوغرامات زائدة أمراً متعاً فعلاً. أما الصعوبة فتكمن في أننا بعد أن نتخلص من الوزن الزائد، سندرك رغماً عنا أن حجم جسمنا لم يكن أبداً هو مصدر تعاستنا الفعلية. وبغياب الحل الفعلي لمشكلتنا سرعان ما تعود الكيلوغرامات إلى التراكم لدينا.

الحل: يقول بارث إننا إذا كنا نفرط في تناول الطعام، كطريقة للتعامل مع وظيفة نكرهها، أو مع زوج (أو زوجة) غير متعاطف معنا، فإن هذه المشاعر ستلازمنا حتى بعد أن نصبح أخف وزناً وأكثر رشاقة. وما نحتاج إليه في الواقع هو طريقة أخرى (غير الطعام) لتصريف هذه الانفعالات والمشاعر. وتُعتبر ممارسة الرياضة الحل الأمثل هنا، فهي ترفع مستويات الأندورفينات (الهورمونات التي تساعد على إحساسنا بالارتياح وبالرضا) وتخف من مستويات التوتر والإجهاد النفسي، كما أنها تسهم في تحسين مظهرنا العام، وتخف الترهل الذي يثقل قامتنا. وهناك أنواع كثيرة من التمارين الرياضية التي تعتبر مثالية، للتخفي من التأثيرات السلبية التي تخلّفها لدينا كل مشكلة من تلك التي نواجهها في حياتنا. فإذا ما ادعى مثلاً، زميل لنا في العمل أن الفكرة التي خرجنا بها هي فكرته، يمكننا بعد الدوام التوجه إلى النادي الرياضي وممارسة تمارين الملاكمة التي تنفّس عن غضبنا. وإذا وجهت إلينا عائلة الزوج (أو الزوجة) انتقادات لاذعة، يمكننا التخفيف من توترنا عن طريق الاستغراق في وضعية من وضعيات اليوغا، مثل وضعية الطفل المريحة. أما إذا كنا نعاني الوحدة، فيمكننا الالتحاق بفريق رياضي يمارس نوعاً من الرياضات التي نحبها، مثل كرة السلة أو السباحة أو حتى المشي السريع. ولا بد من الإشارة هنا إلى أن ممارسة الرياضة، مثلها مثل الجوء إلى الطعام، لن ترم ما هو محطم في حياتنا، لكنها تساعدنا على الأقل في السير في طريق صحي أثناء البحث عن حلول فعلية لمشاكلنا.




يسلمو الايادى



مشكورة اختي



مشكورة حبيبتي تسلمين



مشكوره على موضوعك الحلو



التصنيفات
منوعات

مشلول الفشل

بعد أن لعب أحد الأطفال حتى أصابه
الملل أراد أن يتسلى بشيء مختلف,
نظر من حوله فلم يجد إلى عنكبوتآ
قد بنى بيته في إحدى الزوايا ففكر
ببتسامة ماكره كيف يلاعبه فهدم
بيت العنكبوت وهرب العنكبوت ,
وكل ماعاد العنكبوت ليبني بيته
عاد الطفل وهدم بيته مرة تلو مرة ،
وكان بالمقابل أن العنكبوت كل مره
يبني بيته بحب وسعادة ,
لآن من قوانين العنكبوت الاصرار
بالأستمرار في بناء بيته حتى
لوهدموه ألف مرّة ،
فلن تجد عنكبوتا بعد هدم بيته
يجلس في إحدى الزوايا حزينآ
مشلول الفشل يندب على حضه
السيئ كما يفعله البعض.!،
لآن الأفكارإذا صادفت عقلآ لاييأس
أصبحت واقعآ بالتفكير والاصرار
فهذا الذي اخترع المصباح كان يفكر
بالمصباح كثيرآ رغم المحاولات
الفاشلة لم يجلس حزينآ أو ييأس .
حرك عقلك يفكر بكل جزء تعتبره
الجزء المعجزه وسيتحقق إذا صادفت
عقلآ لا ييأس ،،
فكن عنكبوتآ في حياتك لا تفكر بكل
من خذلك وتناساك ولا تكترث
الآلام بقلبك ،، ؟



كلامك جدا جدا جميييييييل.
الله يعطيك العافية.
"♥اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد♥"




شكرا للمرور .



التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

الفشل ليس اخر المطاف بل بدايتة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضع الفشل مهم فى حيانتا حتى لانجعل الفشل اخر المطاف بل هو بدايه النجاح
اجعل فشلك بداية نجاحك ! ! !

ليس كل محاولة فشل تعني الهزيمة بل العكس (الفشل)
طريق النجاح ومشوار الألف ميل يبدأ بخطوة كما يقال.

* الفشل: لا يعني أبداً إنك إنسان فاشل؟
كلا! الفشل يعني أنك لم توفق حتى الآن!

* الفشل لا يعني أنك لم تفعل شيئاً؟
كلا! الفشل يعني أنك تعلمت شيئاً جديداً!

* الفشل لا يعني أنك إنسان جاهل؟
كلا! الفشل يعني أنه كانت لديك القدرة الكافية على العمل!

* الفشل لا يعني أنك لن تستطيع الوصول؟
كلا! الفشل يعني أن عليك اختيار طريق آخر للوصل!

* الفشل لا يعني أنك تافه؟
كلا! الفشل يعني أنك لم تصل الى ما تريده بعد!

* الفشل لا يعني أنك أتلفت حياتك؟
كلا! الفشل يعني أن لديك الحجة القوية للبداية من جديد!

* الفشل لا يعني أن عليك الرضوخ والتسليم للواقع؟
كلا! الفشل يعني أن عليك المحاول والسعي بدون يأس!

كيف تواجه الفشل: اعتقد ان الفشل ما هو الا هزيمة مؤقتة تخلق لك
فرص النجاح لذلك يجب ان لا يخشى الفشل بل نستغله ليكون معبرا
لنا نحو النجاح. لم ينجح أحد دون ان يتعلم من مدرسة النجاح واديسون مخترع الكهرباء
قام ب 1800 محاولة فاشلة قبل ان يحقق انجازه الرائع ولم يأس بعد المحاولات الفاشلة
التي كان يعتبرها دروساً تعلم من خلالها قواعد علمية وتعلم منها محاولات لا تؤدي
الى اختراع الكهرباء. تذكر جيداً: ان الوحيد الذي لا يفشل هو من لا يعمل
واذا لم تفشل فلن تجتهد..

الفشل فرص وتجارب، لا تخف من الفشل ولا تترك محاولة فاشلة تصيبك بالاحباط

ودمتم بخير




يسلمو



يسلمو حبيبتي موضوع رائع جدا ومميز
وانشاء الله ما نحرم من ابداعاتك
المخطوطة بقلمك الماسي المستمدة من ذوقك الذهبي
واتقبلي مروري مع حبي لكي…



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى الرشاقة

لتجنب الفشل في الريجيم إتبعي التالي لرشاقتك

خليجية

الفشل في الريجيم هو الخطوة الأولى والأكثر إنتشاراً بين النساء والتي تحرم الكثيرات من الشكل الذي يرغبن به.

اليوم من "التفاح الأخضر" نقدّم لك حلولاً فعّالة ويومية لخسارة الوزن وتخفيف مقاس جسمك بشكل ملحوظ، دون الإبتعاد عن الأكل اللذيذ.

هذه الطرق يمكن إستخدامها بين الإخفاقات المتكرّرة في الريجيم، وهي:

إستخدام ملابس تساعد على إفراز الكثير من العرق.

كسر الريجيم يوم العطلة او مرّة في الأسبوع فقط.

إتباع نشاط رياضي لا يقل عن 15 دقيقة يومياً.

تعلمي المزيد عن عاداتك ودوّني كلّ شيء على ورقة.

تغيير العادات السيئة وإستبدالها بأخرى.

إعداد قائمة بالأسباب التي تريدين فقدان وزنك من أجلها.

خليجية




الله يعطيك العافية

على النصائح الرائعة




خليجية



موضوع رائع

تسلم ايدك




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ماذا تفعل اذا واجهت الفشل ؟

الفشل دائما موجع، بغض النظر عن موقعه أو أسبابه، ولكنه للأسف جزء لا يتجزأ عن الحياة، فمن منا لم يوفق مثلا في عمل أو يُرفض له طلب كان يتمنى تحقيقه، ومشكلة ألم الفشل أنه لا يمحى مع التكرار، ولكنه، على العكس، يزداد، ودورك هنا هو المقاومة للتغلب على هذا الألم.

احذر تعليق آمالك على مجال واحد من مجالات الحياة كالعمل مثلا أو حياتك العاطفية أو صداقة ما، فلا تعرف قيمتك كإنسان بناء على منطقة واحدة في حياتك، بحيث لو فشلت في تلك المنطقة دمرت حياتك بأكملها.

لا تكتم حزنك من الفشل داخلك، ولكن لا تبالغ في أحزانك بالشكل الذي قد يدمر نفسيتك.. ابك، أخرج أحزانك على الورق، أو تحدث مع شخص قريب منك، فكل ذلك يساعدك على التخلص من إحساس المرارة بداخلك.

كن واثقا بالله، واعرف أن الأفضل بانتظارك، فكونك رفضت مثلا في عمل لا يعني أنك ستعيش عاطلا، بل يعني أن وظيفة أحلامك في الطريق إليك، ولكن لا تيأس أبدا ولا تتوقف عن السعي، واصل طريقك، ولا عيب من الوقوف من حين لآخر لالتقاط أنفاسك.

اعرف أسباب فشلك أو رفضك حتى تعرف كيف تتجنبها في المرة القادمة، واستعن بشخص تثق فيه حتى يكون موضوعيا في رأيه وحكمه عليك.

تذكر إنجازاتك في الحياة، فإذا فشلت في شيء ما، فبالتأكيد قد نجحت في أشياء أخرى، حتى لو كانت مساعدة صغيرة لشخص ما.

أهم شيء يجب عليك ألا تنساه أبدا.. فشلك في شيء ما لا يدل على أنك إنسان عديم القيمة، فقط ستكون كذلك إذا يئست وتوقفت عن المحاولة، فالفرص مازالت بانتظار مقتنصيها.




موضوع قيم جدا و مفيد خاصة و اني اشعر بالفشل هذه الايام