والطين المغربي ممتاز لتوحيد لون البشرة الناتج عن التعرض للشمس كما انه يزيل خلايا الجلد الميتة ويزيل كل آثار الحبوب والنمش طيب جدا للبشرة المرهقة من الماكياج والأرق والسهر
لمعرفة طريقة الاستعمال تحميل ملف word كاملا
لمعرفة طريقة الاستعمال تحميل ملف word كاملا
:2kqfby1::2kqfby1::2kqfby1:
هلا وغلا منورين صفحتي ويارب موضوعي يعجبكم
لفت انتباهي قصه قريتها في منتدى ونبهتني على شي ماكنت مركزه فيه من قبل
القصه تحكي عن واحد غني كان عنده فشل كلوي وكان محتاج يزرع كلى قال السايق الي يشتغل عنده انو راح يتبرع بكليته مقابل المال بس الغني ماقبل الكليه لان سواقه محتاجها اكثر منه عشان يشقى على عياله فاعاطه المال بدون مقابل. بعد فتره حس الغني بشي مو طبيعي فراح المستشفى يسوي فحوصات ولقوا انه تعافى تماما من الفشل الي كان عنده وسبحان الشافي.
قد تكون هالقصه حقيقيه وقد تكون مؤلفه بس ايا كان، في حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (داو مرضاكم بالصدقه) .
كثير من الناس لما يجيهم مرض تشوفه يجري على هالمستشفيات ويدور العلاجات ما اقول انو غلط بس مافي احد منا يفكر بهالطريقه السهله الي اوصى فيها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.
اتمنى يكون موضوعي حاز على اعجابكم وياريت ماتحرموني من ردودكم ومشاركاتكم الحلوه يالغالين
على فكره هذه اول مشاركه لي ياريت تشجعوني :icon_cool:
موضوع رائع ويذكر بالخير
جزاك الله الجنة
منورة المنتدى
[email protected]
يلي يبغي شي يرسل رساله
وغالبا ما يصاب الكثير من الأطفال دون الست سنوات بمرض الزكام لاسيما في فصل الشتاء، وذلك لضعف المناعة لديهم وعدم اكتمال جهازهم التنفسي، وهو مرض بسيط بعلاجه وأعراضه فلا داعي للخوف على الطفل، بل بالعناية والمراقبة يشفى من أعراضه.
وعن مرض الزكام وأسبابه وأعراضه وطرق علاجه، تحدث اختصاصي طب الأطفال وحديثي الولادة ورئيس قسم العناية المركزة للأطفال بمستشفى الدرة د.أحمد شتات. وأوضح شتات أن الزكام عند الأطفال ليس مرضاً، بل هو صورة إكلينيكية لبعض الأمراض، وهو يختلف بأعراضه وأسبابه عن الزكام لدى الكبار، وعن أسباب حدوث الزكام فهو يحدث نتيجة عدم نضوج جهاز المناعة في مجرى الأنف، وعدم النضوج الكامل للجهاز التنفسي خاصة العلوي.
وبين شتات أن الزكام أو "الجريب" أو "الرشح الفيروسي" يصاحبه أعراض انخفاض درجة الحرارة بشكل خفيف وتعب وهزال خفيف وسعال، وضيق في التنفس، مشيراً إلى أن حضانة الفيروس "بقاؤه في الجسم" تمتد من يومين إلى أسبوع.
ولفت إلى أن "الجريب" قد يؤدي إلى مضاعفات في بعض الأحيان لدى الأطفال بارتفاع في درجات الحرارة، وضيق في التنفس و"نهجة" وظهور حساسية لدى الطفل، وسيلان في الأذن نتيجة التهاب الأذن الوسطى، ويصاحبه كذلك التهاب في الجيوب الأنفية، وبكاء دائم عند الطفل وصعوبة في الرضاعة.
وعن طرق علاج أعراض المرض قال: "المرض لا يحتاج إلى كثير من العلاج، بل تنظيف الأنف فقط من خلال قطرة "النقط الملحية"، والسعال يعالج بقليل من الأعشاب".
وأشار إلى أن حالات الزكام الشديد تستوجب استخدام نقط موسعات الأنف لمن تزيد أعمارهم عن العامين، ومضادات الفيروسات تستخدم للأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة كالوكيميا، والأنيميا "فقر الدم"، وهي أمراض تسبب ضعفاً في جهاز المناعة لدى الأطفال.