التصنيفات
ادب و خواطر

تعريف الغنى والفقير

عن ابي ذر رضى الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ياأبا ذر أترى كثرة المال هو الغنى؟))

قلت نعم يارسول الله ،قال ((افترى قلة المال هو الفقير؟)) قلت نعم يا رسول الله قال ((انما الغنى غنى القلب والفقير فقر القلب ،ومن كان الغنى فى قلبه فلا يضره مالقي الدنيا ومن كان الفقير في قلبه فلا يغنيه ماأكثر من الدنيا وانما يضر نفسه شحها))

اخرجه ابن حبان في صحيحه




صدق رسول الله

شكرا اختي




تسلم اناملك قلبو

تقلبي مروري




شكرا على الرد
احبكم في الله



شكرا لك ع هذا الموضوع الرآآئع
وبارك الله فيك
دمتي بخير

تقبلي مروري البسيط
آبار




التصنيفات
قصص و روايات

من الغنى ومن الفقير

حكى ان رجلا جلس يأكل هو وزوجته دجاجة مشوية فوقف سائل ببابه فخرج اليه وانتهره وطرده.ودارت الأيام وافتقر هذا الرجل وزالت نعمته حتى انه طلق
زوجته،وتزوجت من بعده برجل آخرجلس يأكل معها في بعض الأيام دجاجة مشوية وإذا بسأل يطرق الباب فقال الرجل لزوجته:ادفعي اليه هذه الدجاجة، فخرجت بها فإذابه زوجها الأول فأعطته الدجاجة ورجعت وهى تبكىإلى زوجها فسألها عن سبب بكائهافأخبرته أن السائل كان زوجها الأول وذكرت له القصة مع ذلك السائل الذى انتهره زوجهاالأول وطرده،،فقال لها زوجها :ومما تعجبين وأنا والله السائل الأول …… (هذه القصة التى توضح ان دوام الحال من المحال وأن بعدم الشكر لله لا تدوم النعم ….)



التصنيفات
منوعات

الرجل الفقير والامير الظالم مشوقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان هناك رجل فقير متزوج ولديه طفلان وكان لديهم منزل صغير وجنب المنزل بحيره كبيره
وكان يصطاد بعض من السمك كان هذا رزقه اليومي.
يكفيه للغدا وبعض من السمك كان يبيعه في السوق للتوفير الحاجات الاخرى للمنزل.
وفي هذه البلده التي يسكنها الرجل الفقير كان يحكمهم امير ظالم لشعبه
وفي يوم من الايام كان الرجل الفقير كعادته يصطاد في البحيره وفي ذالك اليوم اصطاد سمكه كبيره جدا اذا باعها تكفيه النقود للتوفير الاغراض للمنزل لمدت شهر.
و الامير كان خارجا في جوله مع حراسه في ذالك اليوم ومر بجنب الرجل الفقير . وشاهد هذه السمكه الكبيره وقال للرجل الفقير اريدها فرفض الرجل الفقير إعطا الامير السمكه إلى ان يعطيه مقابل السمكه نقود فضحك الامير وقال للحراس خذو السمكه واضربوا هذا الرجل الفقير ولا تعطوه اي نقود.
ورجع الرجل الفقير إلى المنزل ودعا إلى الله عز وجل وقال (اللهم اضهر قوتك عليه كما اضهرها علي)
بعد ان وصل الامير إلى القصر امر حراسه بطهو السمكه للغدا
وفي الغدا اكل الامير من هذه السمكه .
بعد عدت ساعات من الغدا حس الامير بالم في معدته يشتد مع مرور الوقت حتى انه لم يستطع الوقوف من شدت الالم واحضر افضل الاطباء في المدينه فلم يستطيعو ان يجدو إي علاج له

وستمر الالم عدت ايام واحس انه سوف يموت وقال اطلبو لي الحكيم فلما وصل الحكيم سئل الامير هل فعلت شي يغضب الله فتذكر الامير ذالك الرجل الفقير واخبر الحكيم بقصت الرجل الفقير .
فقال الحكيم يجب احضار الرجل الفقير واحضروه إلى الامير فسئله الامير بعد ان اخذت السمكه منك ماذا فعلت فرد عليه الرجل الفقير دعوت الله عزوجل ان ياخذ حقي منك .
وبعد عدت ايام عاد الامير إلى عافيته وعاهد الله انه لن يظلم اي رجل بعد اليوم .

كلا و الظلم فعقابه عند الله شديد
ردودكم تسعدني




شكراً ع الموضوع
يسلمو
يسعدني اني اكوم اول وحدة تمر ع موضوعك



اكون اول وحدة تمر ع موضوعك



التصنيفات
قصص و روايات

الفقير الذي أذهل موظف الاستقبال روعة

خليجية

الفقير الذي أذهل موظف الاستقبال :05::05:

في ليلة من ليالي الشتاء البارده !
كان المطر يهطل بشده , معانقا الأرض
التي اشتاق لها كثيرا .. بعد طول غياب
كان البعض ممسكا بمضله تحميه من المطر
والبعض يجري ويحتمي بسترته من المطر
في هذا الجو البارد والمطر الشديد
كان هناك رجل واقف كالصنم !

بملابس رثه .. قد تشقق البعض منها
لا يتحرك .. حتى ان البعض ظنه تمثالا !
شارد الذهن .. ودمعة تبعث الدفئ على خده
نظر له أحد الماره بإستحقار .. سائلا .. " الا تملك
ملابس افضل ؟ "
واضعا يده في محفظة النقود وبعينيه نظرة تكبر قائلا :
هل تريد شيئا ؟

فرد بكل هدوء : اريد ان تغرب عن وجهي !

فما كان من السائل الا ان ذهب وهو يتمتم
تبا لهذا المجنون !
جلس الرجل تحت المطر لا يتحرك الى ان توقف
المطر !

ثم ذهب بعدها الى فندق في الجوار !!

فأتاه موظف الاستقبال …
لايمكنك الجلوس هنا
ويمنع التسول هنا رجاءا !

فنظر اليه نظرة غضب .. وأخرج من سترته مفتاح
عليه رقم b 1
(( رقم 1 هو أكبر وافضل جناح في الفندق حيث
يطل على النهر ))ثم اكمل سيره الى الدرج والتفت الى موظف الاستقبال قائلا !

سأخرج بعد نصف ساعه .. فهلا جهزت لي سيارتي
ال رولز رايس ؟
صعق موظف الاستقبال مالذي أمامي ..فحتى جامعي القمامه يرتدون ملابس افضل منه !!
ذهب الرجل الى جناحه وبعد نصف ساعه خرج رجل
ليس باللذي دخل !!
بدلة فاخره .. وربطة عنق وحذاء يعكس الاضاءه
من نظافته !
لايزال موظف الاستقبال في حيرة من امره !
خرج الرجل راكب سيارته الرولز رايس !
مناديا الموظف … كم مرتبك ؟
الموظف 3000 دولار سيدي
الرجل : هل يكفيك ؟
الموظف : ليس تماما سيدي
الرجل : هل تريد زياده ؟
الموظف : من لا يريد سيدي
الرجل : أليس التسول ممنوع هنا ؟
الموظف باحراج : بلا
الرجل : تباً لكم .. ترتبون الناس حسب اموالهم
فسبحان من بدل سلوكك معي في دقائق
واردف قائلا : في كل شتاء احاول ان اجرب شعور الفقراء !
اخرج بلباس تحت المطر كالمشردين ..

كي احس بمعاناة الفقراء !
اما انتم فتبا لكم .. من لايملك مالا ليس له احترام ..
وكأنه عار على الدنيا
ان لم تساعدوهم … فلا تحتقروهم…

فالكلمة الطيبة صدقة

خليجية




يسلموووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووو



روووعه



خليجية



مشكوره ياعسل و تسلم يدينكِ



التصنيفات
منوعات

الفقير والأفعى

,,, الفقير والأفعى ,,,

حكى انه كان رجل فقير ومعيل لأسرة ضاقت به السبل من اجل تحصيل لقمة العيش إلى أن اهتدى يوما إلى بئر ذي مياه عذبه قرر أن يحمل الماء من البئر وبيعه في المدينة لإمرار معاشه وتحصيل رزقه ، خرج في اليوم الأول ومعه دابته فحملها بالماء العذب وانطلق به إلى المدينة استحسنه الناس ونفذ الماء بسرعة ، وأوصوه أن يجلب لهم من نفس الماء في الغد رجع إلى بيته مسرورا
وانطلق في اليوم الثاني ليحمل الماء ، أدلى دلوه وإذا بالماء ملوث امتزج بالطين ، عجب من الأمر ! أمعن لنظر وإذا داخل البئر أفعى كبيرة وكان خبط الماء من فعلتها ، نادى عليها أنا رجل فقير وأريد أن أسترزق من هذا الماء ولا شغل لي معك ولم ولن أؤذيك أرجوك لا تخبطي المياه لأعيش أنا وأسرتي ؟
أجابت : وأنا لا أحب أذيتك لكني أفعى كبيره واحتاج للحركة إن لم أتحرك أموت
وبعد حديث متبادل توصلا الى إبرام اتفاق ينص على أن الرجل يحمل الماء يوما بصفائه وعذوبته ويوما للأفعى تتحرك فيه كيف تشاء وتحرك عضلاتها كي لا تموت
واستمرت حياة الرجل على هذا الأساس يوم له ويوم للأفعى
وسارت الأمور على أحسن حال لسنوات الى أن كبر الرجل وأراد أن يتقاعد ويوكل الأمر الى الجيل الصاعد ، سلم الآمر لابنه الكبير وأوصاه بان يحترم الاتفاق ما بينه وبين الأفعى
وخرج الولد ليتابع مسيرة والده وبعد فتره فكر في الأمر مليا وقال مع نفسه البيع مربح والناس مقبلة على الماء العذب وأنا في عز شبابي إيش يعني أفعى وما أفعى واتفاق وما اتفاق
اخذ معه سيف وقرر قتل الأفعى ليخلوا له البئر، لما وصل البئر نادى على الأفعى انه حامل رسالة من والده وطلب منها الخروج لكي يؤدي الرسالة
فكرت الأفعى جيدا قالت شباب هذا الزمن يجب أن نحترس منهم ، لم تخرج رأسها بل أخرجت ذيلها حتى إذا حصل لها مكروه يشمل الذيل فحسب ، وفعلا مجرد ما أخرجت الذيل ضربها الولد بسيفه ضربة قوية جدا ظانَّاً انه قتلها فالتفت عليه ولدغته لدغة أردته قتيلا من ساعته
وصل الخبر للأب المسكين حمل ابنه وانصرف وبعد مدة تملكه الحزن وصارت المصيبة مصيبتان فقد الولد وحرمان الرزق، قرر مباشرة العمل ونسيان الماضي ، لما وصل البئر سلم على الأفعى وطلب العودة الى الاتفاق السابق واعتذر عن فعلة ابنه وطلب منها نسيان ما حدث ،
رفضت الأفعى قائلة له لا يا رجل لا مستحيل لا يمكن أبدا ، لأنه بعد الذي حدث لا أنت تستطيع نسيان ابنك ولا انا أستطيع نسيان ذيلي سوف تبقى الأحقاد مدفونة تحت الرماد .
أمعن الرجل النظر في كلامها رآه عين الواقع جر أذياله ورجع خائبا

هام : على الجيل الصاعد احترام قيم وآداب الأسلاف وطريقة تعاملهم بالحياة
مهم : من المهم احترام الاتفاق والوفاء بالعهد والالتزام بالميثاق
مهم جدَّا : من المهم جدا جدا أن لا نكسر قلوب الآخرين لأسباب بسيطة لان القلب إذا انكسر صعب إصلاحه
وتبقى الضغائن والأحقاد دفينة
الأكثر أهمية : أن نعتبر بأحداث الماضي لئلا نقع في نفس المطب في الحاضر والمستقبل وفي التجارب علم مستأنف




تسلمي ياعسل على الطرح



نووووووووورتي



خليجية



نوووووووورتي



التصنيفات
قصص و روايات

الفقير الذي أذهل موظف الاستقبال , رائعة

الفقير الذي أذهل موظف الاستقبال.,

في ليلة من ليلالي الشتاء البارده !
كان المطر يهطل بشده , معانقا الأرض
التي اشتاق لها كثيرا .. بعد طول غياب

كان البعض ممسكا بمضله تحميه من المطر
والبعض يجري ويحتمي بسترته من المطر

في هذا الجو البارد والمطر الشديد
كان هناك رجل واقف كالصنم !

بملابس رثه .. قد تشقق البعض منها
لا يتحرك .. حتى ان البعض ظنه تمثالا !منقول
شارد الذهن .. ودمعة تبعث الدفئ على خده

نظر له أحد الماره بإستحقار .. سائلا .. " الا تملك
ملابس افضل ؟ "

واضعا يده في محفظة النقود وبعينيه نظرة تكبر قائلا :
هل تريد شيئا ؟

فرد بكل هدوء : اريد ان تغرب عن وجهي !

فما كان من السائل الا ان ذهب وهو يتمتم
تبا لهذا المجنون !

جلس الرجل تحت المطر لا يتحرك الى ان توقف
المطر !

ثم ذهب بعدها الى فندق في الجوار !!

فأتاه موظف الاستقبال …
لايمكنك الجلوس هنا
ويمنع التسول هنا رجاءا !

فنظر اليه نظرة غضب .. وأخرج من سترته مفتاح
عليه رقم b 1
(( رقم 1 هو أكبر وافضل جناح في الفندق حيث
يطل على النهر ))

ثم اكمل سيره الى الدرج والتفت الى موظف الاستقبال قائلا !

سأخرج بعد نصف ساعه .. فهلا جهزت لي سيارتي
ال رولز رايس ؟صعق موظف الاستقبال مالذي أمامي ..
فحتى جامعي القمامه يرتدون ملابس افضل منه !!

ذهب الرجل الى جناحه وبعد نصف ساعه خرج رجل
ليس باللذي دخل !!
بدلة فاخره .. وربطة عنق وحذاء يعكس الاضاءه
من نظافته !
لايزال موظف الاستقبال في حيرة من امره !

خرج الرجل راكب سيارته الرولز رايس !
مناديا الموظف … كم مرتبك ؟
الموظف 3000 دولار سيدي
الرجل : هل يكفيك ؟
الموظف : ليس تماما سيدي
الرجل : هل تريد زياده ؟
الموظف : من لا يريد سيدي
الرجل : أليس التسول ممنوع هنا ؟
الموظف باحراج : بلا
الرجل : تبا لكم .. ترتبون الناس حسب اموالهم
فسبحان من بدل سلوكك معي في دقائق

واردف قائلا : في كل شتاء احاول ان اجرب شعور الفقراء !
اخرج بلباس تحت المطر كالمشردين ..

كي احس بمعاناة الفقراء !
اما انتم فتبا لكم .. من لايملك مالا ليس له احترام ..
وكأنه عار على الدنيا
ان لم تساعدوهم … فلا تحتقروهم




يا الله عنجد بتجنن يسلمو ايديك يا عمري



مشكوره ياعسل



جد ججد جنااااااااااااااان,,

تهبل تهبل,,

سبحان ربي,,




يسلمووووووووو قصة راااااااااائعة



التصنيفات
قصص و روايات

الرجل الفقير

كان الفيلسوف الكبير وتلميذه يتجولان صباحا بين الحقول عندما شاهدا فردتي حذاء قديم مركونتين على جانب الطريق، وخمنا أنهما يخصان على ما يبدو الرجل الفقير الذي يعمل في أحد الحقول القريبة، والذي يبدو أنه على وشك الانتهاء من عمله.

التفت التلميذ إلى الفيلسوف وقال له : ” دعنا نلهو قليلا مع الرجل ونسخر منه بأن نخدعة ونخبئ الحذاء، ثم نخفى أنفسنا خلف الشجيرات وننتظر لنرى مدى حيرته عندما لا يستطيع ايجاد الحذاء”.

– اجاب الفيلسوف-يا صديقي الصغير- لا يجب أن نسلي أنفسنا أبدا على حساب الفقراء. وبدلا من هذا فأنت تلميذ غني، ويمكن أن تعطي نفسك متعة أكثر من خلال هذا الرجل الفقير، هيا ضع عملة معدنية (ذهبية) في كل من فردتي الحذاء ثم فلنختبئ ونراقب كيف سيؤثر ذلك عليه.
ونفذ التلميذ ما أمره به الفيلسوف فوضع عملة ذهبية فى كل من فردتي الحذاء، ثم ذهبا حيث وضعا نفسيهما خلف الشجيرات القريبة بحيث لا يراهما العامل عند قدومه، وطفقا يرقبان الموقف، حيث سرعان ما انتهى الرجل الفقير من عمله ، وعاد عبر الحقول إلى حيث ترك فردتي حذائه ومعطفه.

وبينما كان الرجل الفقير يضع عليه معطفه دفع بإحدى قدميه إلى داخل فردة الحذاء الأولى، وعندما أحس بشيء صلب بداخله ، توقف، وانحنى لينظر ماذا يمكن أن يوجد بداخل فردة الحذاء. وعندها، وجد العملة الذهبية. بدأ الاندهاش والتعجب على سمات وجهه، وحملق في العملة ، ثم ادارها فى يده، وأعاد النظر إليها مرات ومرات.
واخيرا، التفت حوله ها هنا أو هناك، ولكن لم يكن أحد ظاهرا امامه. ومن ثم، فقد وضع العملة فى جيبة، ثم واصل ارتداء الفردة الثانية من الحذاء. وفي هذه المرة كان شعورة بالاندهاش والمباغته بوجود العملة الثانية مزدوجا .

لقد تغلب شعوره عليه، فلقد ركع على ركبتيه، ونظر إلى السماء وابتهل بصوت عال معبرا عن شكره الجزيل لرب العالمين الذي يعلم وحده مدى مرض زوجته التي لم يكن لها من يعينها أو يساعدها، وبأحوال أطفاله الذين تركهم بلا خبز، وأخذ صوته يرتفع بالشكر لله الذي أرسل له هذه النقود من حيث لا يعلم وكيف أنها ستعاونه على انقاذه وأسرته من لدغة البرد القارس.

والواقع أن هذا المشهد قد أثر كثيرا فى التلميذ الواقف غير بعيد خلف الشجيرات، حتى أن عينيه قد اغرورقت بالدموع . ” والآن” – قال الأستاذ لتلميذه- ألا تشعر بغبطة أكثر مما كنت ستشعر به إذا سخرت من هذا الرجل كما كنت تنوي؟
أجاب التلميذ الشاب
لقد علمتني درساً لن أنساه ما حييت
لقد أحسست الآن بصدق الكلمات التي لم أفهمها أبداً من قبل …
إنه لأكثر بهجة أن تعطي من أن تأخذ …*لنطبق هذا الدرس ونرى اثره *




تسلم الايادي ياعسل



التصنيفات
قصص و روايات

الفقير والحلاوه الطحينيه

الفقير والحلاوه الطحينيه
——————————————————————————–

بصراحه لو أنا مكانه أنتحر أبرك ههههههههـ

واحد …فقير …

أراد أن يسافر بواسطة الباخرة وكانت الرحلة تستغرق عشرة أيآم

..

الرجل ذهب ليشتري التذكرة قبل يوم وكان في حسبانه أن سعرها 500 ريال ..

وعندما وقف في الطابور

وتحمل الزحمة!

وبعد طول انتظار

وصل دوره

وعندما اشترى التذكرة

وإذا سعرها 1500 ريال

فوجئ بالسعر !!

لأن امكانياته بسيطة ، ولكنه لم يجد مفر من الدفع!

وأخذ بينه وبين نفسه يلومهم ويتهمهم بالنصب والإحتيال

ويعرف أنه لا فائدة من الإستفسار

وأنه يجب أن يدفع هذا السعر المضاعف مرتين

ويخاف انه لو كلمهم سيحرج ويتعرض لمواقف مزعجة!

اشترى التذكرة

وذهب ليستعد لرحلة الغد

ولكنه فكر في نفسه وقال :

مادام سعر التذكرة مرتفع بهذا الشكل

فلاشك أن قضاء الوقت داخل الباخرة سيكون مكلفا أيضا

وبالتأكيد ستكون أسعار المطعم مرتفعة ولن أستطيع أن أشتري منه

الحل : أن أستعد بطعام من عندي

فذهب واشترى خبز وجبن ومربى وحلاوة طحينية وأشياء لا تتأثر بالزمان والمكان ..

حتى تكون طعامه وتكفيه فترة السفر على ظهر الباخرة لمدة عشرة الأيام

وفي الغد

ركب الباخرة

وانطلقت على بركة الله

أول يوم :

كان فطوره من الأكل الذي عنده

وكذلك الغداء

ثم العشاء

وهكذا

وكذلك ثاني يوم

وثالث يوم

ورابع يوم

ولكنه

كان ينظر الى الناس الذين يأكلون في مطعم الباخرة

ويطلبون مالذ وطاب من الطعام

ويستمتعون بالجلوس والأكل

ويتحسر في نفسه على عدم تمكنه أن يفعل مثلهم

وأن امكانياته لا تتيح له أن يستمتع كما يستمتعون

وأخذ يتغبطهم على ماعندهم من النعم والخير

بينما هو …مسكييييييييين ماعنده

المهم أنه ظل على هذه الحال

طوال العشرة أيام على ظهر السفينة

يأكل الأكل البسيط الذي أتى به

ويتحسر على حاله
مقارنة بما يرى من حال الآخرين

وفي آخر يوم من الرحلة

انتبه الى أمر مهم

وهو: أنه إذا وصل الى بلده

لو سألوه عن رحلته

وكيف كانت

وسألوه عن مطعم الباخرة

وكيف الأكل فيه !!

وكيف خدماتهم …وغيرها من الأسئلة

ماذا سيقول لهم ؟

هل يقول أنه لم يأكل فيه ولا مرة؟

سيتهمونه بالبخل

إذا لا بأس من أن يأكل آخر وجبة في مطعم الباخرة

ويطلب أرخص نوع من الطعام

وبالطبع الناس لن يدققوا معه في السؤال عن ماذا طلبت!!

ذهب الى المطعم

وجلس على الطاولة

ونادى الجرسون

وطلب منه : شاورما

قال له الجرسون: أي شيء ثاني ؟

قال :لا

قال الجرسون : مقبلات ، عصيرات ..عندنا أشياء حلوة

وهو يرد : لا لا أشتهي ..مع أنه يتحسر داخل نفسه

واليوم بمناسبة آخر يوم على وصول الرحلة!

القائمة عندنا فيها أكلات جديدة >>>>> الكلام للجرسون

وصاحبنا مصرّ على رأيه ، لأن امكانياته لا تساعد

الجرسون يعرض عليه

وهو يرفض

آخر شيء قال له : أريد فقط شاورما

الجرسون رضخ لطلبه

صاحبنا حتى يستمتع بالجلسة في المطعم ويشاهد الناس ويجمع معلومات يحكيها لأصحابه إذا وصل

مكث ساعتين وهو ياكل في الشاورما

وبعد فترة بسيطة

أعلنوا نهاية الرحلة والوصول الى البلد

صاحبنا نادى على الجرسون

وقال له : الحساب

قال له الجرسون متعجب : أي حساب

قال له : حساب الشاورما

قال له الجرسون : ياحجي ،، الأكل في المطعم مدفوعة قيمته مع التذكرة

واللي ياكلون في المطعم

دافعين قيمة أغلى تذكرة في الباخرة اللي هي 1500 ريال،
ليش أنت ما تدري ؟؟؟؟؟ …

__________________

منقوووووووووووول

تحياتي ومحبتي ومودتي لcom




يعنى كان يجرى اية لو سأل
الجهل وحش




ياحياتي كسر خاطري
مشكوره ياقمر



تسلم الايادي ياعسل



مسكيييييييين يقطع القلب هالموقف



التصنيفات
قصص و روايات

الفيلسوف وتلميذه والرجل الفقير

كان الفيلسوف الكبير وتلميذه يتجولان صباحا بين الحقول عندما شاهدا فردتي حذاء قديم مركونتين على جانب الطريق، وخمنا أنهما يخصان على ما يبدو الرجل الفقير الذي يعمل في أحد الحقول القريبة، والذي يبدو أنه على وشك الانتهاء من عمله.

التفت التلميذ إلى الفيلسوف وقال له : ” دعنا نلهو قليلا مع الرجل ونسخر منه بأن نخدعة ونخبئ الحذاء، ثم نخفى أنفسنا خلف الشجيرات وننتظر لنرى مدى حيرته عندما لا يستطيع ايجاد الحذاء”.

– اجاب الفيلسوف-يا صديقي الصغير- لا يجب أن نسلي أنفسنا أبدا على حساب الفقراء. وبدلا من هذا فأنت تلميذ غني، ويمكن أن تعطي نفسك متعة أكثر من خلال هذا الرجل الفقير، هيا ضع عملة معدنية (ذهبية) في كل من فردتي الحذاء ثم فلنختبئ ونراقب كيف سيؤثر ذلك عليه.
ونفذ التلميذ ما أمره به الفيلسوف فوضع عملة ذهبية فى كل من فردتي الحذاء، ثم ذهبا حيث وضعا نفسيهما خلف الشجيرات القريبة بحيث لا يراهما العامل عند قدومه، وطفقا يرقبان الموقف، حيث سرعان ما انتهى الرجل الفقير من عمله ، وعاد عبر الحقول إلى حيث ترك فردتي حذائه ومعطفه.

وبينما كان الرجل الفقير يضع عليه معطفه دفع بإحدى قدميه إلى داخل فردة الحذاء الأولى، وعندما أحس بشيء صلب بداخله ، توقف، وانحنى لينظر ماذا يمكن أن يوجد بداخل فردة الحذاء. وعندها، وجد العملة الذهبية. بدأ الاندهاش والتعجب على سمات وجهه، وحملق في العملة ، ثم ادارها فى يده، وأعاد النظر إليها مرات ومرات.
واخيرا، التفت حوله ها هنا أو هناك، ولكن لم يكن أحد ظاهرا امامه. ومن ثم، فقد وضع العملة فى جيبة، ثم واصل ارتداء الفردة الثانية من الحذاء. وفي هذه المرة كان شعورة بالاندهاش والمباغته بوجود العملة الثانية مزدوجا .

لقد تغلب شعوره عليه، فلقد ركع على ركبتيه، ونظر إلى السماء وابتهل بصوت عال معبرا عن شكره الجزيل لرب العالمين الذي يعلم وحده مدى مرض زوجته التي لم يكن لها من يعينها أو يساعدها، وبأحوال أطفاله الذين تركهم بلا خبز، وأخذ صوته يرتفع بالشكر لله الذي أرسل له هذه النقود من حيث لا يعلم وكيف أنها ستعاونه على انقاذه وأسرته من لدغة البرد القارس.

والواقع أن هذا المشهد قد أثر كثيرا فى التلميذ الواقف غير بعيد خلف الشجيرات، حتى أن عينيه قد اغرورقت بالدموع . ” والآن” – قال الأستاذ لتلميذه- ألا تشعر بغبطة أكثر مما كنت ستشعر به إذا سخرت من هذا الرجل كما كنت تنوي؟
أجاب التلميذ الشاب
لقد علمتني درساً لن أنساه ما حييت
لقد أحسست الآن بصدق الكلمات التي لم أفهمها أبداً من قبل …
إنه لأكثر بهجة أن تعطي من أن تأخذ …*لنطبق هذا الدرس ونرى اثره *




مشكوره ياقمر:0154:
وقصه مؤثره جدا:074:
يسعدني اني اكون اول وحده ردت عليكي:rmadeat-a52ff53d67:



تسلم الايادي ياعسل



مشكوووووووووووووووورة حبيبتي المووووضووووع روووووووووعة ودمتي بهالابدااع
والله اني ال عيني دمعت ربي يعطي لكل محتاج بهالنيا ولا يحرمة من شي ابدا



قصة جميلة جدا



التصنيفات
قصص و روايات

قصة الشاب الفقير جميلة

حكى ان شاباً تقياً فقيرا أشتد به الجوع !
———————————-
مرّ على بستان تفاح .. وأكل تفاحة حتى ذهب جوعه ..ولما رجع إلى بيته… بدأت نفسه تلومة

فذهب يبحث عن صاحب البستان

وقال له : بالأمس بلغ بي الجوع مبلغاً عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهذا أنا اليوم استأذنك فيها ..

فقال له صاحب البستان :

والله لا اسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند اللّـَه !

فتوسل له أن يسامحه إلا أنه ازداد اصراراً وذهب وتركه ..ولحقه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر..

فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفاً

فقال له الشاب : يا عم إنني مستعد للعمل فلاحاً عندك من دون اجر ..

ولكن سامحني ..!

قال له صاحب البستان : اسامحك لكن بشرط !

أن تتزوج ابنتي !

ولكنها عمياء، وصماء ، وبكماء ، وأيضاً مقعدة لا تمشي فإن وافقت سامحتك ..

قال له الشاب : قبلت ابنتك !

قال له الرجل : بعد ايام سيكون زواجك من ابنتى..

فلما جاء الشاب : كان متثاقل الخطى ، حزين الفؤاد ..

طرق الباب ودخل قال له تفضل بالدخول على زوجتك

فإذا بفتاة أجمل من القمر ،

قامت ومشت إليه وسلمت عليه ففهمت ما يدور في باله ، ,

وقالت : إنني عمياء من النظر إلى الحرام ..

وبكماء من قول الحرام ..

وصماء من الإستماع إلى الحرام ..

ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام..

وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها..

قال أبي "أن من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له..حري به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبي بنسبك ”

وبعد عام أنجبت هذه الفتاة غلاما ..

كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام ؟!!

هــــــو الإمــــــــــام "أبو حنيفــــــــه