التصنيفات
منوعات

وضعت الكاميرا في بيتها فأنظرو ماذ حدث لها,,,,,,,,,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

..انظروا ماذا حدث لها وضعت كاميرا في بيته …انظروا ماذا حدث لها

مراقبــــــــــــــــــــة…. ..

طبعا المقصود من الكاميرا هو المراقبة من خلال مشاهدة ما
تم تصويره بها ………..

وضعت الكاميرا في بيتها فأنظرو ماذ حدث لها,,,,,,,,,,

خطرت على بالها فكرهـ غريبه .. وهي تثبيت كاميرات

فيديو في بيتها ..!!

قالت وهي تتألم …..

أذ أردت أن سجل يوما عاديا في ح ــياتي..

.. قلت لنفسي لماذا لاأرى نفسي بعــين الآخرين ..!!

:

.. قمت فعلا بتثبيت الكاميرات في أكثر من مكان بالمنزل ..

حتى تسجل كل حركه وكل سكنه بوضوح ..

ولكن شعرت برهبه شديدهـ من هذه التجربه ..!!

ولم أدري منبع هذا الخوف..!!!

.. هل هو خوف من الكاميرات أم من نفسي ..!!؟

.. مرت الدقائق بصعوبه شديدهـ .وسرحت بتفكيري متخيله

أحداث اليوم ..

وكيف ستسجلها الكاميرا لحظه بلحظه..

لم أكن أنا الوحيده المتشوقه لرؤيه هذه التجربه ..!!

بل أن مجموعه كبيرهـ من الصديقات

يتشوقن لرؤيه هذهـ التجربه ..وكأنهن يتشوقن لرؤيه فيلم

سينمائي من نوع خاص…………

..لم يكتب له السيناريو سواي .. ولم يخرجه غيري ..!!!

ولكن ترى من سيشاركني في بطوله هذا الفيلم ..!!

ثم قلت في نفسي : مالجديد في الآمر؟ أنه يوم عادي

مثل أي يوم، يجب أن أتصرف بتلقائيه ..!!

وأحاول أن أتناسى الكاميرات..!!

وبدأت أشعر أن هذه الكاميرات تشعر بما أفكر به ..

وكانها تنظر الى وتتحداني ..!!

بل وتبتسم في سخريه : قائله :

سأتعرف على كل مايخصك .. سأقتحم حياتك ،سأكون شاهدهـ

على أقوالك وأفعالك …

كدت أجن من تلك الفكرهـ ..

وهدأت نفسي قائلة : هذهـ الكاميرا..!!

ماهي الا جماد لايحس ولايشعر.!!…فلماذا كل هذهـ الرهبه

والخوف منها ..!!

/

/

تحدثت مع صديقتي بالجوال لم أستطع الحديث…

وأغلقت الهاتف سريعا ..!!

كنت دائما أتحدث بالساعات في الهاتف ..

أتحدث عن تلك ……..

. وماذا فعلت تلك ..!! والآن لا استطيع ..!!!!/

وهكذا تمر الدقائق تلو الدقائق ………..

والساعات تلو الساعات ……….

.وكلما فكرت في فعل شيء لا أحب أن يراه الناس تراجعت .

..فالكاميرات تسجل وتصور ..!!

أحسست بخوف يملؤني،أحتاج لأحد ألجأ اليه ..!!!

/

/

/

ذهبت لا إراديا …لأتوضأ وأصلي .. وأبكي بين يدي الله…

..وكأنني أصلي لأول مرهـ ..!!

نعم لأول مرهـ في حياتي أستشعرفيها أن الله معي …!!

بعدها ..!!

لم أعدأخشى من تلك الكاميرات ..بل أحببتها جدا .

.لانها أحدثت تحولا كبيرا في حياتي ..

ونظرت أليها في أمتنان…….

..وكأنني أقول لها : شكرا ..

والاغرب أنني بعد فترهـ لم أعد أِهتم بها ..!!

ولم تعد تلك الكاميرات هي الرقيب علي….

وأنما أعظم منها .

.وهو شعوري بمعيه الله الذي لايغفل ولاينام ..!!

….فلو فرضنا أن الكاميرات سجلت كل تصرفاتي…

فما الذي يجعلني أخاف ..!!

أأخاف من الناس الذين هم مثلي أمام الله ..!!

أأخشى الناس ولا أخشى الله …!

حينئذ تذكرت قول:

..( لاتجعل الله أهون الناظرين أليك ) …

قمت وأغلقت الكاميرات .فلم أعد في حاجه اليها .

ولن أحتاج أن أسجل يوما من حياتي ..

فهناك ملكان يسجلان عليَ كل أعمالي وكل أٌقوالي ..

والآن ..

أسمع صوتا يناديني من داخلي يقول:

((ماأحلى أن تكون في معية الله))

ولكن ماهذا الصوت ..؟؟

لقد سمعت هذا الصوت كثيرا ..أنه صوت ضميري ..!!

خطرت لي فكرهـ أكثر غرابه ..

ماذا سيحدث لو ظل كل منا تحت رقابه القمر الصناعي يوما

كاملا ..

كيف سيتصرف..؟

الناس ستراك الآن .. ماذا ستفعل ..!!

ياألهي.. .. لقد كانت فكرهـ الكاميرات أبسط بكثير

فمابالك بالقمرالصناعي ..والعالم كله يراك ..!!

هل تعصي الله ..!!

هل تحب أن يراك أحد على معصيه ..!!

بالطبع ستكون أجابتك : …لا…..

والآن ..

أطرح سؤال :

هل تجد في الدنيا ماهو أعظم من رضا الله …!!!

إذن لاتجع ــل الله أهون الناظرين أليك ..!!!

اللهم أجعلنا نخشاك كأننا نراك……

منقووووووول
__________________
دعواتكم لي




شكرا
يعطيكي العافية



merci



التصنيفات
أزياء مول

اكواب الكاميرا

الآن :
– إن كنت من محبين الكاميرات والتصوير بإمكانك شراء كوب العدسه الخاص على شكل عدسة
24-105 mm و تتمتع بالتميز

خليجية

خليجية

سعر الكوب الواحد 50ريال




بصراحه اكواب خطيره مره
الله يوفقك يالغلا



طيب يصير له غطاء او لا ,
ولو اطلب حبتين تسوين لي تخفيض 🙂



بالتوفيق



بالتوفيق



التصنيفات
أزياء مول

كوب عدسة الكاميرا مع الغطاء بفتحت شرب

خليجية
جديد متجر نافذة التسوق

إن كنت من محبين الكاميرات بإمكانك شراء كوب على شكل عدسة 24-105 mm و تتمتع بالتميز – ويمكنك تقديمها كهديه لأصدقائك عشاق التصوير وعالم الكاميرات .. حجم الكوب نفس حجم العدسة يستخدم للمشروبات الباردة و الحارة أو الآيس كريم , ويحفظ الحرار لمدة ساعه ونص الى ساعتين تقريبا

..

….
الطلب من خلال المتجر
لمعرفة طريقة التسوق من المتجر
صفحتنا باليوتيوب

اللي حابه تتواصل معنا عن طريق البي بي من هنا
للتواصل معنا عن طريق الواتس اب
ويمكنك الاتصال ايضا الاتصال مباشره للاستفسارات والطلبات
..

طريقة الشحن والتوصيل

الرياض
التوصيل داخل الرياض عن طريق المندوب برسوم توصيل من 10 -30 ريال
او
تتفقين مع المندوب بمكان يناسبه وتستلمين الاغراض بدون رسوم توصيل

خارج الرياض
تحولين المبلغ على الحساب
في احد البنوك التاليه
مصرف الراجحي
بنك الرياض
بنك سامبا
بنك الاهلي
اشحن لك طلبك عن طريق شركة الشحن اللي تناسبك
وتفضلي رابط شركات الشحن

لمزيد من التفاصيل والمنتجات
زيارة متجرنا الالكتروني

..

شكرا لكم




خليجية
خليجية
خليجية
خليجية

خليجية

خليجية
خليجية

خليجية




بالتوفييييييييييييييق



خليجية
خليجيةخليجية
لتفاصيل الحياة نافذة

وللتسوق معنا نافذة
نافذة التسوق
www.web-4shop.com



خليجية



التصنيفات
منوعات

وضعت الكاميرا في بيتها فأنظرو ماذ حدث لها

وضعت الكاميرا في بيتها فأنظرو ماذ حدث لها

بسم الله الرحمـــــــــــــــــــــــــ ــن الرحيم…
اللهم صلي على محمد وآل محمد….
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ….
خطرت على بالي فكرهـ غريبه .. وهي تثبيت كاميرات فيديو في بيتي ..!!
أذ أردت أن أسجل يوما عاديا في ح ــياتي ..
.. فلماذا لاأرى نفسي بعــين الآخرين ..!!
:
.. قمت فعلا بتثبيت الكاميرات في أكثر من مكان بالمنزل ..
حتى تسجل كل حركه وكل سكنه بوضوح ..
ولكن شعرت برهبه شديدهـ من هذه التجربه ..!!
ولم أدري منبع هذا الخوف..!!!
.. هل هو خوف من الكاميرات أم من نفسي ..!!؟
.. مرت الدقائق بصعوبه شديدهـ .وسرحت بتفكيري متخيله أحداث اليوم ..
وكيف ستسجلها الكاميرا باللحظه ..
لم أكن أنا الوحيده المتشوقه لرؤيه هذه التجربه ..!!
بل أن مجموعه كبيرهـ من الصديقات
يتشوقن لرؤيه هذهـ التجربه ..وكأنهن يتشوقن لرؤيه فيلم سينمائي من نوع خاص

..لم يكتب له السيناريو سواي .. ولم يخرجه غيري ..!!!

ولكن ترى من سيشاركني في بطوله هذا الفيلم ..!!
ثم قلت في نفسي : مالجديد في الآمر؟ أنه يوم مثل أي يوم،يجب أن أتصرف بتلقائيه ..!!
وأحاول أن أتناسى الكاميرات..!!
وبدأت أشعر أن هذهالكاميرات تشعر بما أفكر به ..
وكانها تنظر الى وتتحداني ..!!
بل وتبتسم في سخريه : قائله :
سأتعرف على كل مايخصك .. سأقتحم حياتك ،سأكون شاهدهـ

على أقوالك وأفعالك …

كدت أجن من تلك الفكرهـ ..
وهدأت نفسي قائلة : هذهـ الكاميرا..!!
ماهي الا جماد لايحس ولايشعر.!!…فلماذا كل هذهـ الرهبه
والخوف منها ..!!
/
/
تحدثت مع صديقتي بالجوال لم أستطع الحديث
وأغلقت الهاتف سريعا ..!!
كنت دائما أتحدث بالساعات في الهاتف .. الحديث عن تلك .
. وماذا فعلت تلك ..!! والآن لآاستطيع ..!!!!
/
/
وهكذا تمر الدقائق تلوالدقائق ،
والساعات تلو الساعات .

.وكلما فكرت في فعل شيء لاأحب أن يراه ا لناس تراجعت .

..فاالكميرات تسجل وتصور ..!!
أحسست بخوف يملؤني،أحتاج لاأحد ألجأ اليه ..!!!
/
/
ذهبت لاأراديا لاأتوضأ وأصلي .. وأبكي بين يدي الله
..وكأنني أصلي لاأول مرهـ ..!!
نعم لاأولمرهـ في حياتي أستشعر معيه الله …!!
بعدها ..!!
لم أعدأخشى من تلك الكاميرات ..بل أحببتها جدا .
.لانها أحدثت تحولا كبيرا في حياتي ..ونظرت أليها في أمتنان

..وكأنني أقول لها : شكرا ..

والاغرب أنني بعد فترهـ لم أعد أِهتم بها ..!!
ولم تعد تلك الكميرات هي الرقيب علي.وأنما أعظم منها .
.وهو شعوري بمعيه الله الذي لايغفل ولاينام ..!!
فلو فرضنا أن الكاميرات سجلت كل تصرفاتي
فما الذي يجعلني أخاف ..!!
أأخاف من الناس الذين هم مثلي أمام الله ..!!
أأخشى الناس ولاأخشى الله …!
حينئذ تذكرت مقولة:
..( لاتجعل الله أهون الناظرين أليك ) …
قمت وأغلقت الكاميرات .فلم أعد في حاجه اليها .ولن أحتاج أن أسجل يوما من حياتي ..فعندي ملكان يسجلان علي كل أعمالي وكل أٌقوالي ..
والآن ..
أسمع صوتا يناديني من داخلي يقول: ((ماأحلى معيه الله))
ولكن ماهذا الصوت ..؟؟
لقد سمعت هذا الصوت كثيرا ..أنه صوت ضميري ..!!
خطرت لي فكرهـ أكثر غرابه ..
ماذا سيحدث لو ظل كل منا تحت رقابه القمر الصناعي يوما كاملا ..
كيف سيتصرف..؟
الناس ستراك الآن .. ماذا ستفعل ..!!
ياألهي.. .. لقد كانت فكرهـ الكاميرات أبسط بكثير فمابالك
بالقمرالصناعي ..والعالم كله يراك ..!!
هل تعصي الله ..!!
هل تحب أن يراك أحد على معصيه ..!!
بالطبع ستكون أجابتك : لا
والآن ..
أطرح سؤال :
هل تجد في الدنيا ماهو أعظم من رضا الله …!!!
أذاً لاتجع ــل الله أهون الناظرين أليك ..!!!
اللهم أجعلنا نخشاك كأننا نراك

الإحسان :أن تعبد الله كأنك تراه
فإن لم تكن تراه
فإنه يراك




خليجية



خليجية



جزاك الله خيرا اغرورقت عيناي بالدموع اللهم ردنا اليك ردا جميلا



خليجية



التصنيفات
منوعات

هاتف الكاميرا

البلوتوث

المأساة لا تنتهي عند هذا الحد..

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسوله وعبده، أما بعد..

فقد انتشر بين صفوف المسلمين ذلك الهاتف الذي يحتوي على (كاميرا تصوير)، وقد ظن كثيرون بادئ بدء أن المسألة لا تتعدى كونها كامير، فإذا بالأمر أبعد من ذلك بكثير، حيث صار هذا الهاتف مأساة بشعة، وله أبعاد مخيفة، حتى ضرب أعظم الأمثلة بنقله المجتمع إلى مستنقع الرذيلة وأودية التلف.

فصرتَ ترى رجالاً مفتونين يقلبون الصور في مجالسهم التي صارت كمجالس الأطفال!!

وصرت ترى نساءً خلعن جلباب الحياء يقلبن صور الفاجرات والعاريات!!

وهل تتلذذ بصورة الفاجرة إلا مثلها؟؟!

والأمر الأدهى الذي يفطر القلوب، ويُبكي العيون، أن كثيرا من الناس يجهل حقيقة هذا الهاتف ففتح الباب لنسائه (الهاربات إلى الأسواق) ليلجن كل رذيلة، ولعله لا ينتبه إلا بعد وقوع الطامة على حد قول القائل:
ولا يتقون الشرَّ حتى يصيبَهم ولا يعرفون الأمرَ إلا تدبرا

وتأمل صفات هذا الهاتف حتى تعلم عظم المأساة:

إن هذا الهاتف الذي تُصور فيه الصور، والتي بعضها إذا خرج يسفر عن وقوع فضيحة حتفظ بنسخة احتياطية، بحيث أنه لو مُسحت الصور، فإن النسخة الاحتياطية لن تمحى، فيستطيع من مَلك الجهاز بعد ذلك بشراءٍ أو هبةٍ، أن يسترجع جميع الصور المحفوظة وإن كانت منذ زمن بعيد، فكيف بمن صور أو صورت بوضع لا يليق ؟؟!! يا للحسرة..!!

إن مما استحدثه أهل الهواتف برنامجا يطيل مدة التصوير إلى ساعات بعد أن كانت مدته ثلاث دقائق، ليصور أصحاب الهواتف مآسي الناس وفضائحهم ثم بعد ذلك يتناقلونها بينهم، وهذا مما يجعل المرء عند تأمله يبكي ألم، ويعتصر حزنا..

اقرأ جيدا:

أحدهم أراد أن يذل فتاة فصورها وهو يمارس معها الخطيئة، ثم قام بنشر أحداث هذه الواقعة على شبكات الإنترنت -إذلالاً لها- فما كان منها إلا أن انتحرت هربا من الفضيحة.

ومما ضج له المجتمع وبكى له حتى قساة القلوب، ما حدث قبل أيام قلائل، حيث عمد بعض من نُزعت من قلوبهم الرحمة لتصوير فتاة وهي تُغتصَب من قِبَلِ رجلٍ دنيء، دون الالتفات لتوسلاتها وبكائه، ثم نُشرت هذه الصور بين الناس لتُستكمل فصول الفضيحة.

هذا ما ظهر، وستر الله أعظم ولا شك، نسأل الله أن يعاملنا وإياكم بجميل ستره.

والجريمة العظمى هي ما يحدث من تناقل فضائح الناس والصور الفاحشة عن طريق (البلوتوث..!!)..

فإذا دخلت مجمعا تجاريا رأيت أسرابا من النساء اللاتي لا رجال لهن، وقد علقت كلُّ واحدة منهن هاتفها في يدها (بطرا ورئاء الناس وترفاً يُخشى عاقبتُه ..والله)، وترى مجموعة من الفساق وقد أمسك كلٌ منهم هاتفه، وهو في قمة الانهماك في المراسلة، ثم يزعجك بعد ذلك رنين الرسائل.

وإذا بالرسائل تتناقل، وإذا بأناس كالسكارى لهول ما يرون، والمصيبة إن كانت هذه الصور لامرأةٍ مغتصبة، أو ذنب ستره الله، فينشرون فضائح الناس، وهذا حرام، وحريٌّ بأن يعاقب الله سبحانه من فعله بأن يهتك ستره لهتكه ستر الناس.

فليس وقوع الناس في الخطأ مسوغا لفضيحتهم ونشر صورهم.

وقد قال صلى الله عليه وسلم : "من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة"..

*وأما ما ينشره المجرمون من صور العري والخلاعة، فهذا من إشاعة المنكر بين صفوف المسلمين، وقد قال سبحانه : {إن الذين يحبون أن تشيعَ الفاحشةُ في الذين آمنوا لهم عذابٌ أليمٌ في الدنيا والآخرة}..

الهاتف يستعمل للحاجة، وإن كنت تستغرب من امرأة تتكلم في وقت متأخر دون تَنبهِ رجال غيورين لسلوك نسائهم، فازدد عجبا من أناس سمحوا للنساء باستعمال هذا الهاتف الذي ينشر صور الجنس والخلاعة.

ألا يعلمون أن المرأة ضعيفة فإذا تحرك داعي الفتنة لا يمنعها (دينٌ ولا أصلٌ ولا فصل ولا مكانة..!!) فإذا بعالية النسب والمنـزلة تنام في أحضان سائق أو رديء الأصل والمنـزلة!! ، أيها الرجال (إن المسألة شهوة.. فأين عقولكم ..؟؟!!).

ما الذي يجعل امرأة نظيفة تستعمل هذا الهاتف الموبوء، هل لصور الذكرى أو صور الأطفال!! هل هذا عذر سائغ؟؟!!

إن هذا منتهى الحماقة، وهذا هو الكذب الممجوج الذي لا يصدقه السفهاء.

تعمد بعض النساء لدخول حفلات الأعراس، وتصوير العفيفات وهن يرقصن في حفل مغلق بين النساء، ثم بعد ذلك تنشر صورهن على صفحات (البلوتوث) أو الإنترنت، يُعرضن كما يعرض النساء في سوق الرقيق، فأي رجل يرضى بذلك؟

وهذا مما يدفع بالرجل الغيور أن يضيق حضور حفلات الأعراس بأشد ما يستطيع، وذلك بأن يجعل حضور الزواج عن طريق كروت الدعوة، وأن يأتي بحراس نساء يفتشن الشنط ويمنعن دخول الكاميرات، وأي امرئ يعلم أن شرفه رأس ماله، وأن أعراض إخوانه المسلمين الذين جاؤوا ليشاركوه في فرحه أمانة في عنقه، لم يعتذر بعد ذلك بحجة الإحراج والحياء.

هذا الهاتف الذي أصبح وسيلة لضياع العرض وابتزاز الفتيات المخطئات لابد أن يقف المسلمون منه موقف الجاد، (فليس معنى أن الفتاة أذنبت مع شاب أن هذا يجيز فضيحتها)، ولو أن الله ابتلاك في مثل موقفها هل تُسر أن يتناقل الناس صورتك أو صورة أحد أقربائك؟

(لا تقل: نحن ..ونحن, فالأمور بيد الله يصرفها كيف يشاء، ولندع النفخة الكاذبة.. أنا نحن آلُ فلان أو آلُ علان)، فمن اعتمد على أصله وفصله هلك، إنما نحن جميعا نتقلب في ستر الله، فهل يفهم العاقل ذلك..؟

فعلى المسلم الصادق أن يهجر مثل هذه الأجهزة التي تنشر الرذائل وفضائح الناس، قال صلى الله عليه وسلم: "من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته"، فإياكم وتناول فضائح الناس. ولا يجوز النظر للصور المخلة، لا سيما التي تحتوى على العهر والفساد.

وينبغي للرجل الغيور وان كان قليل الدين ألا يمكن المرأة من استعمال هذا الهاتف، بل لابد أن يعلم أن الهاتف عموما -حتى وإن لم يكن فيه كاميرا- يستعمل بنطاق الحاجة، فليس لها الحق أن تتكلم به متى شاءت وكيفما أرادت.

فأين العقلاء العارفون؟!!

*كما أن الواجب على ولاة الأمر ومَن لهم الشأن، أن يحولوا دون استمرارية جريمة (البلوتوث) بين صفوف ضعفاء النفوس لأن هذا من إشاعة الفاحشة، فلا بد من الأخذ على أيدي السفهاء، ولا بد من إلزام شركات الاتصالات أن تشوش على هذه الخدمة، خصوصا وأن هذه الرسائل ليس لها مقابل مادي، وهذا يدل على أن المقصود منها إشاعة المنكر، وليعلموا جميعا أنهم موقوفون بين يدي الله، (فيا ويلهم إن لم يسارعوا إلى قطع دابر الفتنة..مَن ذا الذي يعصمهم من الله) .

وعلى ولاة الأمر أن يسارعوا بإيقاف هذه المآسي ألا تنتشر بين صفوف المجتمع ليس بتجريم هذا الفعل فحسب، وجعلِ من تناوله تحت طائلة القانون فهذا لا يجدي، بل الواجب إيقاف هذه الخدمة التي نشرت الفضائح.

وكيف هو الأمر لو أن رجلاً كبيراً أو مسؤولاً بُثَّت له صور تفضحه، وتجعل مواراته في التراب خير من ظهوره، فماذا عساه أن يفعل؟

أين عقلاء بلدي..؟ أين رجال بلدي..؟ أين الناصحون..؟ أين هم..؟!!

أليس منهم رجل رشيد؟!!

وليحذر بعض من يراهم الناس قدوة من الرجال والنساء من استعمال هذا الهاتف، الذي أصبح في أعين الناس لا يستعمله إلا متّهم، ليحذروا أن يفتحوا للناس باب العذر، ويفتحوا عليهم باب الشبهة: أن فلانة (المستورة) تستعمله، وفلان (القدوة) يتعامل به، فلا يكونوا بوابةً لولوج الناس في الباطل، ولا يقولوا: نحن نستعمله استعمالا حسنا. فأي استعمال حسن؟!، كل المسألة تصوير في تصوير، فلندع السخافة!!

ما أقبحَ الصورة وأنت ترى من تزيَّت بزي الصالحات، وهاتفها معلق في شنطته، على الأقل استتري عن أعين الناس.

أين الحياء والعيب؟ وأين الولي الذي يزعم الرجولة..؟! ألا ترى ..؟!!

ويقولون: استعمال حسن إن هذا مما يُضحك الثكلى!!

وليحذر المرء أن يصور بناته ونساءه في هذا الجهاز الذي يحتفظ (بالنسخة الاحتياطية) حتى لا يفاجأ بعد فترة بصورهن على صفحات الإنترنت، أو بين أيدي الشباب في أجهزة (البلوتوث)، وليعلم من صوّر أهله أن عليه إن تعطل الجهاز ألا يذهب به لبعض العاملين في المحلات، الذين ينقلون الصور خلال ثوان وينشرونها في الأجهزة، بل لا بد أن يكون مصير هذا الجهاز هو الإتلاف، مخافة إظهار الصور المحفوظة في داخله.

كما أن الواجب المسارعة في التبرؤ من هذا الإثم العظيم، والتخلي عن هذه الأجهزة، وإعلان التوبة لله رب العالمين، فقد أنعم علينا فلا يحسن بنا أن نكفر نعمه، وستر علينا فلا نكشف ستره.

هذه كلمة إنذار لإخواننا بينت فيها مغبة هذا الأمر وخطورته، كتبتها إبراء للذمة، وكشفا للبس، نسأل الله تعالى أن يعاملنا بجميل ستره، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.




باااركـ الله فــيكــي وجعــله بميزان حسنااتك



مشكورة اختي
بارك الله فيك



كتيير حلو



بارك الله فيكن



التصنيفات
منوعات

انتبهي!!!من الكاميرا

مرحبا بنوتات
هذا الموضوع للتحذير ومهم جدا
وانتن اخواتي العزيزات
حبيت ان احذركن من المحلات الي فيها كاميرات تصوير بغرف الملابس بدون ماتعرفون
لقد أنتشر في الآونة الأخيرة ظاهرة جديدة سيئة ولذلك وجب التنويه‎ واخذ الحيطة من ضعاف النفوس‎ .

بعض المحلات التجارية في بعض الأماكن والمشاغل النسائية تضع مرايا مزدوجة الاتجاهات في غرف الملابس‎ ……….( ( يعني تشوفين المرايا ولكن يقدرون يشوفونك من وراها ))
بينما تبدأ المرأة فى تجربة الملابس فى غرفة التجريب يلتقطون لها صور ومقاطع فيديو ومن ثم تباع‎ وتجد هذه الصور طريقها للانترنت … … …..
" الحل"

كيف تتعرفين على المرايا المزدوجة ؟ ‎
حين نكون في الحمامات العامة ، وغرف الفنادق ، و غرف تبديل الملابس ……………….الخ‎
كم منا يدرك أن المراّه المعلقة على الحائط هي مراّه حقيقية وليست مزدوجة الاتجاهات‎ …
من الصعب التعرف على تلك المرأه بمجرد النظر اليها‎ .
اذن فما هى المرآه المزدوجة ‎: هي مرآه زجاجية ترى نفسك فيها حين وقوفك امامها ولكن من الجانب الآخر لها تستطيع أيضا الرؤية‎ من خلالها‎ …………..
بينما المرأه الحقيقية إذا نظرت فيها من الجهة الثانية أو الخلفية ترى سطحا معتما رمادي اللون أو‎ احمر ولا يمكن الرؤية من خلاله‎ …

((اختبار بسيط))
ألصقي رأس إصبعكي اتجاه السطح الزجاجي للمرأه التى ترغبي فحصها إن لاحظتي وجود مسافة بين‎ إصبعك وصورته فى المرأه فهى مرآة حقيقية طبيعية اصلية لا تخافي منها
ولكن اذا انطبق الاصبع على‎ صورته فى السطح الزجاجى فأنها مرأه مزدوجة‎ .
بأى حال عندما يلامس إصبعك صورته تماما على سطح المراه فأنتبه !!!!! انها مرأه مزدوجة‎ .
وتذكري دائما فحص المرأه التى تتعامل وتتعاملين معها‎

دمتم سالمين




جزاك الله الف 1000 خير حبيبتي ع هذا النبيه



مشكورة حبيبتى فلة على التنبيه

وجزاكى الله خيـــــــــــــــــــرا




خليجية



انا جربت االحركه عندي بلمراه فلاحضت ان اصبع لاصق في المراه العاديه الي بغرفتي

يعني احس ان الحركه يمكن بتوصيف ثاني مو بطريقه الي قلتي عليها يمكن العكس

والف 1000 شكر لك




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

خلى بالك من الكاميرا الخفية وانت فى الفندق

فى افندق دة فى المانيا صاحبة غاوى تصوير النزلاء وهم فى الحمامات والنساء بياخذوا الشاور بتاعهم وهما فى حجر النوم او وهما فى سرايرهم :0154:لوحدهم او مع ازواجهم ويختار صاحب الفندق ضيوفة من العشاق :11_1_122[1]:او منالمتزوجين الشباب ليقوم بتسكينهمولم يقوم ابدا بابتزازهم باستخدام الصور وثبت ان المتهم يفعل ذلك للمتعة فقط وانة لم يحتفظ باى الافلام لانة يحب البث الحى يعنى كل واحدة تخلى بالها متدخلش الحمام ولا تاخذ شاور ولا تنام فى السرير ومافيش داعى لاى علاقة مع جوزها ولاتغير هدومها ولا تحضن جوزها ولا تبوسة 000000لحد ما ترجع بيتها:sdgsdgh::11_1_122[1]:



لا حول ولا قوة الا بالله



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

اخر ضحايا بالصور الكاميرا

آخر, الجديده, الكاميرا, احذرو, بالصور, ضحايا

آخر ضحايا بالصور الكاميرا الجديده (( احذرو ا))

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته

اليوم جبت لكم اخر قصة لضحية كاميرا سوني الجديده
وانا اعرف هالعيله شخصيا .. واتمنى تكون عظه وعبره لكم
تابعوا معي ………..

ريم بنت العشرين عاما تسكن الرياض
بنت محافظه وتخاف الله كثيرا
تمتلك كاميرا تصوير رقميه من نوع سوني
المهم البنت دخلت غرفتها عشان تنام وهي ماتعرف تنام الا تطفي الانوار وشبه عاريه
اللي حصل ان المسكينه وهي نايمه ضربت زر التصوير الاوتو المفتوح وصارت الكاميرا تصور من حالها بكل شكل ولون والبنت نايمه ومو جايبه خبر
في الصباح الشغاله دخلت عشان ترتب الغرفه وشافت الكاميرا واعجبتها ولطشتها
المهم الشغاله باعتها على البنقالي اللي ينظف الشارع والبنقالي باعها على صاحب ستوديو يحمض افلام ويبيع كاميرات
صاحب المحل هندي لاذمه ولا ضمير فتح الكاميرا لقى الفيلم داخلها سحب الفيلم وصار يسأل بأثر رجعي يعني سال البنقالي من فين جبت الكاميرا والبنقالي قال له من شغالة البيت الفلاني
الهندي قدر يوصل للشغاله وعن طريقها قدر ياخذ رقم البنت ويهددها
البنت تتذكر انه مافي لها صور غير لائقه ومتاكده انه مافيه وما جاء في بالها ان الكاميرا صورتها وهي ماتدري
اللي حصل ان البنت قالت للهندي اذا ماكفيت شرك راح ابلغ عنك اهلي واخليهم يتصرفون معاك (واثقه) …. والهندي يقول يا اما تنفذين اللي ابغى او انشر صورك
سحبت عليه البنت والهندي النذل نشر صورها على النت




الله لايوفقه صراحه الكاميرات صايره تخوف هاليومين



التصنيفات
منوعات

امرأة وضعت الكاميرا في بيتها لكي تراقب نفسها

امرأة وضعت الكاميرا في بيتها لكي تراقب نفسها

تحكى احدى الاخوات فى احد مواقع الانترنت

عن تجربة قامت بها وكانت سبب فى تغير طريقة حياتها

ياترى حياتها اتغيرت كيف وهل للأحسن ولا الأسوء

اتركم مع قصتها تقول :

خطرت على بالي فكرهـ غريبه .. وهي تثبيت كاميرات فيديو في بيتي ..!!

أذ أردت أن أسجل يوما عاديا في ح ــياتي ..

.. فلماذا لاأرى نفسي بعــين الآخرين ..!!

:

.. قمت فعلا بتثبيت الكاميرات في أكثر من مكان بالمنزل ..

حتى تسجل كل حركه وكل سكنه بوضوح ..

ولكن شعرت برهبه شديدهـ من هذه التجربه ..!!

ولم أدري منبع هذا الخوف..!!!

.. هل هو خوف من الكاميرات أم من نفسي ..!!؟

.. مرت الدقائق بصعوبه شديدهـ .وسرحت بتفكيري متخيله أحداث اليوم ..

وكيف ستسجلها الكاميرا باللحظه ..

لم أكن أنا الوحيده المتشوقه لرؤيه هذه التجربه ..!!

بل أن مجموعه كبيرهـ من الصديقات

يتشوقن لرؤيه هذهـ التجربه ..وكأنهن يتشوقن لرؤيه فيلم سينمائي من نوع خاص

..لم يكتب له السيناريو سواي .. ولم يخرجه غيري ..!!!

ولكن ترى من سيشاركني في بطوله هذا الفيلم ..!!

ثم قلت في نفسي : مالجديد في الآمر؟ أنه يوم مثل أي يوم،يجب أن أتصرف بتلقائيه ..!!

وأحاول أن أتناسى الكاميرات..!!

وبدأت أشعر أن هذهالكاميرات تشعر بما أفكر به ..

وكانها تنظر الى وتتحداني ..!!

بل وتبتسم في سخريه : قائله :

سأتعرف على كل مايخصك .. سأقتحم حياتك ،سأكون شاهدهـ

على أقوالك وأفعالك …

كدت أجن من تلك الفكرهـ ..

وهدأت نفسي قائلة : هذهـ الكاميرا..!!

ماهي الا جماد لايحس ولايشعر.!!…فلماذا كل هذهـ الرهبه

والخوف منها ..!!

تحدثت مع صديقتي بالجوال لم أستطع الحديث

وأغلقت الهاتف سريعا ..!!

كنت دائما أتحدث بالساعات في الهاتف .. الحديث عن تلك .

. وماذا فعلت تلك ..!! والآن لآاستطيع ..!!!!

وهكذا تمر الدقائق تلو الدقائق ،

والساعات تلو الساعات .

.وكلما فكرت في فعل شيء لاأحب أن يراه ا لناس تراجعت .

..فاالكميرات تسجل وتصور ..!!

أحسست بخوف يملؤني،أحتاج لاأحد ألجأ اليه

ذهبت لا إراديا لأتوضأ وأصلي .. وأبكي بين يدي الله

..وكأنني أصلي لاأول مرهـ ..!!

نعم لاأولمرهـ في حياتي أستشعر معيه الله …!!

بعدها ..!!

لم أعدأخشى من تلك الكاميرات ..بل أحببتها جدا .

.لانها أحدثت تحولا كبيرا في حياتي ..ونظرت أليها في أمتنان

..وكأنني أقول لها : شكرا ..

والاغرب أنني بعد فترهـ لم أعد أِهتم بها ..!!

ولم تعد تلك الكميرات هي الرقيب علي.وأنما أعظم منها .

.وهو شعوري بمعيه الله الذي لايغفل ولاينام ..!!

فلو فرضنا أن الكاميرات سجلت كل تصرفاتي

فما الذي يجعلني أخاف ..!!

أأخاف من الناس الذين هم مثلي أمام الله ..!!

أأخشى الناس ولاأخشى الله …!

حينئذ تذكرت مقولة:

..( لاتجعل الله أهون الناظرين أليك ) …

قمت وأغلقت الكاميرات .فلم أعد في حاجه اليها .ولن أحتاج أن أسجل يوما من حياتي ..فعندي ملكان يسجلان علي كل أعمالي وكل أٌقوالي ..

والآن ..

أسمع صوتا يناديني من داخلي يقول: ((ماأحلى معيه الله))

ولكن ماهذا الصوت ..؟؟

لقد سمعت هذا الصوت كثيرا ..أنه صوت ضميري ..!!

خطرت لي فكرهـ أكثر غرابه ..

ماذا سيحدث لو ظل كل منا تحت رقابه القمر الصناعي يوما كاملا ..

كيف سيتصرف..؟

الناس ستراك الآن .. ماذا ستفعل ..!!

ياألهي.. .. لقد كانت فكرهـ الكاميرات أبسط بكثير فمابالك

بالقمرالصناعي ..والعالم كله يراك ..!!

هل تعصي الله ..!!

هل تحب أن يراك أحد على معصيه ..!!

بالطبع ستكون أجابتك : لا

والآن ..

أطرح سؤال :

هل تجد في الدنيا ماهو أعظم من رضا الله …!!!

أذاً لاتجعــل الله أهون الناظرين أليك ..!!!

اللهم أجعلنا نخشاك كأننا نراك

الإحسان :أن تعبد الله كأنك تراه

فإن لم تكن تراه

فإنه يراك




يعطيك العافيه …



جزاكي الله الفردوس الاعلى موضوع رأئع
سلمت يمناكي



ششششششششششششكرا



جزاكي الله خيرا

موضوع روووعة

تقبلي مروري




التصنيفات
منوعات

وضعت الكاميرا في بيتها فأنظرو ماذ حدث لها‎

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خطرت على بالي فكرهـ غريبه .. وهي تثبيت كاميرات فيديو في بيتي ..!!

أذ أردت أن أسجل يوما عاديا في ح ــياتي ..

.. فلماذا لاأرى نفسي بعــين الآخرين ..!!

.. قمت فعلا بتثبيت الكاميرات في أكثر من مكان بالمنزل ..

حتى تسجل كل حركه وكل سكنه بوضوح ..
ولكن شعرت برهبه شديدهـ من هذه التجربه ..!!

ولم أدري منبع هذا الخوف..!!!

.. هل هو خوف من الكاميرات أم من نفسي ..!!؟
.. مرت الدقائق بصعوبه شديدهـ .وسرحت بتفكيري متخيله أحداث اليوم ..

وكيف ستسجلها الكاميرا باللحظه ..

لم أكن أنا الوحيده المتشوقه لرؤيه هذه التجربه ..!!

بل أن مجموعه كبيرهـ من الصديقات…

يتشوقن لرؤيه هذهـ التجربه ..وكأنهن يتشوقن لرؤيه فيلم سينمائي من نوع خاص…

..لم يكتب له السيناريو سواي .. ولم يخرجه غيري ..!!!

ولكن ترى من سيشاركني في بطوله هذا الفيلم ..!!

ثمقلت في نفسي : مالجديد في الآمر؟ أنه يوم مثل أي يوم،يجب أن أتصرف بتلقائيه ..!!

وأحاول أن أتناسى الكاميرات..!!

وبدأت أشعر أن هذهالكاميرات تشعر بما أفكر به ..

وكانها تنظر الى وتتحداني ..!!

بل وتبتسم في سخريه : قائله :

سأتعرف على كل مايخصك .. سأقتحم حياتك ،سأكون شاهدهـ

على أقوالك وأفعالك …

كدت أجن من تلك الفكرهـ ..

وهدأت نفسي قائلة : هذهـ الكاميرا..!!

ماهي الا جماد لايحس ولايشعر.!!…فلماذا كل هذهـ الرهبه
والخوف منها ..!!

تحدثت مع صديقتي بالجوال لم أستطع الحديث

وأغلقت الهاتف سريعا ..!!

كنت دائما أتحدث بالساعات في الهاتف .. الحديث عن تلك .

. وماذا فعلت تلك ..!! والآن لآاستطيع ..!!!!وهكذا تمر الدقائق تلوالدقائق ،

والساعات تلو الساعات .

.وكلما فكرت في فعل شيء لاأحب أن يراه ا لناس تراجعت .

..فاالكميرات تسجل وتصور ..!!

أحسست بخوف يملؤني،أحتاج لاأحد ألجأ اليه ..!!!

ذهبت لاأراديا لاأتوضأ وأصلي .. وأبكي بين يدي الله

..وكأنني أصلي لاأول مرهـ ..!!

نعم لاأولمرهـ في حياتي أستشعر معيه الله …!!

بعدها ..!!

لم أعدأخشى من تلك الكاميرات ..بل أحببتها جدا .

.لانها أحدثت تحولا كبيرا في حياتي ..ونظرت أليها في أمتنان

..وكأنني أقول لها : شكرا ..

والاغرب أنني بعد فترهـ لم أعد أِهتم بها ..!!

ولم تعد تلك الكميرات هي الرقيب علي.وأنما أعظم منها .
.وهو شعوري بمعيه الله الذي لايغفل ولاينام ..!!

فلو فرضنا أن الكاميرات سجلت كل تصرفاتي

فما الذي يجعلني أخاف ..!!

أأخاف من الناس الذين هم مثلي أمام الله ..!!

أأخشى الناس ولاأخشى الله …!

حينئذ تذكرت مقولة:

..( لاتجعل الله أهون الناظرين أليك ) …

قمت وأغلقت الكاميرات .فلم أعد في حاجه اليها .ولن أحتاج أن أسجل يوما من حياتي ..فعندي ملكان يسجلان علي كل أعمالي وكل أٌقوالي ..

والآن ..

أسمع صوتا يناديني من داخلي يقول: ((ماأحلى معيه الله))

ولكن ماهذا الصوت ..؟؟

لقد سمعت هذا الصوت كثيرا ..أنه صوت ضميري ..!!

خطرت لي فكرهـ أكثر غرابه ..

ماذا سيحدث لو ظل كل منا تحت رقابه القمر الصناعي يوما كاملا …

كيف سيتصرف..؟

الناس ستراك الآن .. ماذا ستفعل ..!!

ياألهي.. .. لقد كانت فكرهـ الكاميرات أبسط بكثير فمابالك

بالقمرالصناعي ..والعالم كله يراك ..!!

هل تعصي الله ..!!

هل تحب أن يراك أحد على معصيه ..!!

بالطبع ستكون أجابتك : لا

والآن ..

أطرح سؤال :هل تجد في الدنيا ماهو أعظم من رضا الله …!!!

أذاً لاتجع ــل الله أهون الناظرين أليك ..!!!

اللهم أجعلنا نخشاك كأننا نراك

الإحسان :أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه
فإنه يراك…[/

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين




اللله يجزاكي خييير حلللوووه الفكره



يسلمو يا قلبي على الموضوع الجميل

فعلا القصه لها عبرة

الله يعطيك العافية يا رب




يسلمو يا قلبي على الموضوع الجميل

فعلا القصه لها عبرة

الله يعطيك العافية يا رب




الله يعاافيكم حبايب قلبي
اسعدني مرؤؤؤركم