التصنيفات
الجادة و النقاش

شاركينا رأيك ما هو أكثر شئ يزعجك من المدرسة؟

هل راودك إحساس في يوم من الأيام أنك لا تحب المدرسة وأنك لا تريد الذهاب إليها بعد اليوم؟ هل صبح الذهاب إلى المدرسة عبئاً ثقيلاً تحس به كل صباح؟ هذا أمر طبيعي يحدث للكثيرين عزيزي، فأنت تدركي أن التعليم هو طريقك الوحيد لبناء مستقبلك، ومع ذلك فأنتي لا تحبين المدرسة ولا تحبي الذهاب إليها فماذا تفعلي؟ دعينا نتحدث في هذا الموضوع معاً لعلنا نجد حلاً يرضيك، ويساعدك على السير في الطريق الصحيح في الوقت ذاته.

طبعا لسان حال اكثر الطلاب يقولوا اوف بكره المدرسه والكل نفسيته متغيره
طيب ليش اكثر الطلاب مايحبوا المدرسه ؟
ماهو اكثر مايزعجك في المدرسه والسنه الدراسيه الجديده ؟
في اي مرحله دراسيه انت وفي اي صف ؟




يشرفني اني اول وحده ارد على موضوعك
طيب ليش اكثر الطلاب مايحبوا المدرسه ؟
انا عن نفسي اكره شي عندي المدرسه المدرسه ممل انتظام بس مو كل يوم اكله المدرسه
ماهو اكثر مايزعجك في المدرسه والسنه الدراسيه الجديده ؟
لما تجي المدرسه وتجي تقول انا مساعدتكم انا مسهله الاختبار عشانكم وع اكره المدرسه عشانه او اذا مدرسه تمدح نفسه وع وع وع وع
في اي مرحله دراسيه انت وفي اي صف ؟

بثاني متوسط



انا خريجه ((ثالث ثانوي))

واكثر ششيء يزعجني بالمدرسسه تعامل الأبلآت معنا
تجي من بيتها معصبه وتحط الحرة فينا




التصنيفات
منوعات

هل طفلك مستعد لبرامج ما قبل المدرسة؟

في هذه الأيام يقوم العديد من الآباء بتسجيل أطفالَهم في برامج ما قبل المدرسة بدون التفكير في إذا ما كان الطفل مستعدا للالتحاق بهذه البرامج أم لا. يشعر العديد من الآباء باللهفة لمنح طفلهم أفضلية البدء في التعليم قبل أقرانه بهدف تحقيق النجاح التربويِ والتعليمي المبكر ولذا فأن العديد من الأطفالِ يبدؤون الالتحاق بالصفوف التعليمية في أعمار صغيرة جدا. على أية حال، تسجيّل طفلَك في صفوف ما قبل المدرسة يمكن أَن يسبّب مشاكل طويلة المدى بتعليمِ طفلِكِ بدلاً من إعطائه البداية القوية المتوقعة.

كيف نقرر إذا ما كان الطفل جاهزا أم لا للالتحاق بالمدرسة التحضيرية المبكرة ؟ تعالي نلقي نظرة على المناطق الثلاثة الرئيسيةِ: التطوير الجسدي، التنمية الاجتماعية، والتطور العاطفي.

يجب أن تنظري إلى البرنامج نفسه أيضاً. على سبيل المثال، بعض البرامج تتوجه بشكل محدد إلى مجموعة عمرية صغيرة، وبشكل أقل إلى التعليم الرسميِ وأكثر هذه البرامج تدور حول اللعب والتجربة الاجتماعية. بعض هذه البرامج لها فترات محددة جدا (بضعة ساعات أسبوعية) وتهدف إلى تَقديم الأطفال الصغار بلطف جداً إلى التجربة التربوية. على أية حال، برنامج ما قبل المدرسة القياسي يهدف بشكل خاص للأطفالِ ما بين 3 و 4 سنوات في المرحلة التحضيرية للروضة. ووجود طفلك ضمن هذه المجموعة العمرية لا يعني بأن طفلَك جاهز لبرنامج ما قبل المدرسة. إن إجبار الطفل غير المستعد جسدياً، واجتماعياً، و عاطفياً إلى الذهاب إلى المدرسة يمكن أَن يضع الطفل عرضة للفشلِ الذي يمكن أن يسبب مشكلة دائمة للطفل.

يجِب أَن يكون طفلك أيضا قادرا جسدياً على معاجلة نظافته الشخصية بشكل مستقل أَو تحت الإشراف. هذا يعني بأن الطفل يجب أن يكون قد تدرب بقدر كافي على استعمال المرحاض بالإضافة إلى تنظيف نفسه بعد استعمال المرحاض بشكل جيد (بضمن ذلك خلع وارتداء ثيابه الداخلية). يجب أن يكون طفلك أيضا قادرا على إطعام نفسه دون مساعدة أو مع وجود القليل من الإشراف.

يجب أَن يكون الطفل أيضا قادرا على التَركيز على المهمّات، مثل التلوين، بالإضافة إلى الاستماع بانتباه، إلى القصّص أَو المحادثات، لبضعة دقائق.

تساعد برامج ما قبل المدرسة على تعزيز روابط الصداقة والتفاعلات الاجتماعية، لكن إذا لم يكن طفلك جاهزا لهذا المستوى من النشاط الاجتماعيِ فيمكن أَن تكون التجربة قاسية على الطفلِ، والصف، والعائلة. يجب أَن يكون لدى الأطفال بعض التجربة في كيفية اللعب مع نظائرهم، وتعلم المشاركة والتناوب، والعمل على معالجة اختلافاتهم قبل الدخول للمدرسة.

التطور العاطفي هام جدا في قرار إرسال الطفل للمدرسة التحضيرية المبكرة. هل طفلك مستعد للابتعاد عن البيت والعائلة والذهاب بمفرده للمدرسة؟ كيف يتفاعل طفلك مع المحيط الغريب عن؟

إذا كنت تعتقدين بأن طفلك غير مستعد في هذه المجالات أو أحدها، فيفضل أن تؤجلي فكرة الالتحاق بالمدرسة. قد يحتاج الطفل لبضعة أشهر إضافية لتعزيز ثقته بنفسه. يمكنك أيضا العمل مع طفلك على هذه المجالات، مثل أخذه أكثر إلى الأماكن الاجتماعية والملاعب التي يجد فيها مكانا للتفاعل مع أقرانه.

تذكر، الأطفال ينمون ويتطورون بسرعة كبيرة لذا فمنحهم القليل من الوقت الإضافي يمكن أن يجعلهم ينجزون المرحلة بنجاح أكبر لأنهم مستعدون.




مشكووورة ياا قلبي



مشكورة يا قمر

يعطيكى الف عافية ع الموضوع المفيد




خليجية



شكرلكم مرروكم



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف تعيدين طفلك لروتين العودة إلى المدرسة؟

إن نهاية موسم الصيف والاجازات مؤشر للعودة إلى المدارس والتحضير للمدرسة يعني العودة إلى روتين النوم الباكر.يحتاج الاطفال بعمر 2-6 سنوات إلى حوالي 10 ساعات من النومِ كلّ ليلة، ويحتاج الأطفال الأكبر سنّاً على الأقل تسع ساعات، أما للتأكدي من أن طفلك سيعود إلى روتين النوم الباكر للاستعد للمدرسة، نقدم لك هذه الاقتراحات:

* ضع جدول نوم منتظم للاطفل، وتأكد من التزام الطفل به.

* تأكد من عدم تناول الطفل لكميات كبيرة من الطعام والشراب قبل موعد النوم.

* تأكد من أن الطفل لم يتناول اطعمة أو اشربة غنية بالكافين قبل 6 ساعات من موعد النوم.

* بعد العشاء، اسمح للطفل بالعب قليلا أو الاسترخاء بقراءة قصة أو كتاب.

* ضع روتين هادئ ومريح للاعصب للاطفل قبل النوم. لا لمشاهدة التلفاز او الالعاب الالكترونية العنيفة التي تسبب توتر للطفل.




خليجية



شكرلكم



يعطيك العافيه



جزاك الله خيرا
على هذه المعلومات المفيدة



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

أولادنا . كيف نعاقبهم في البيت والمدرسة؟

خليجية

أولادنا…
كيف نعاقبهم في البيت والمدرسة؟

خليجية

يتغاضى بعض الأهل عن أخطاء أولادهم ويتركون لهم هامش الحرية مفتوحاً،
بينما يلجأ آخرون الى العقاب البدني أو التأنيب النفسي. كيف نربي أبناءنا في البيت وفي المدرسة؟
ما هو أسلوب العقاب المثالي؟

خليجية
علماء الاجتماع والنفس يجيبون عن هذه التساؤلات.
خليجية

يرفض د. أحمد يحيى (أستاذ علم الاجتماع في جامعة قناة السويس) “سياسة التغاضي عن أخطاء الأبناء التي أرى أنها أنهكت منظومة التربية والتعليم في مدارسنا لأكثر من 30 عاماً. فالعملية التعليمية في العالم العربي عموماً تسير من سيئ إلى أسوأ، لأننا لم نحافظ على منهج نشأنا عليه ولم نحصد أي إيجابية لمفهوم التغاضي عن العقاب وهو مفهوم غربي دعت إليه دراسات أميركية، لأن أخلاق النشء وسلوكياته لا تزال في تدهور مستمر، فيما الأجيال السابقة أنجزت الكثير من التقدّم بفضل سياسة العقاب والردع}.

خليجية
يطالب د. يحيى بأن تتفرغ الأم العاملة لإجازة مدتها خمس سنوات كي تربي طفلاً سليماً متوازناً، وبأن يضع المناهج الدراسية خبراء متخصصون تربوا وتعلموا وحقوا النجاح بفضل سياسة الثواب والعقاب والمكافأة والتأديب.
يوافق د. أحمد عبد الله (أستاذ الطب النفسي في جامعة الزقازيق) د. يحيى الرأي ويقول: {أؤيدفكرة الثواب والعقاب، لأنها فكرة أزلية موجودة في النفس البشرية، وثمة مدارس عدة هدفها تنشئة جيل متوازن يتحمل المسؤولية ويفهم الحياة. بينما التدليل والتغاضي عن الأخطاء سياسة غير مثمرة، وحتى علماء النفس في أميركا اليوم بدأوا العودة إلى سياسة التأديب والعقاب في المدارس بعد الانفلات الكبير الذي وقع فيه الأبناء وصل إلى حدّ ارتكابهم جرائم بشعة فاقت كل التوقعات}.
يضيف د. عبد الله: {أفضّل اعتماد فلسفة تحريض الطفل على الإيجابية، وبمقدورنا تطبيقها مع إضفاء الصبغة الروحية التي تميّزنا عن الغرب، فالتراحم وروح الجماعة من أبرز سماتنا وحين نتمتع بهما يمكننا أن نطبق منهج العقاب لخدمة المجتمع}.

يعطي د. عبد الله مثالاً على ذلك قائلاً: {إذا أخطأ تلميذ في المدرسة نعاقبه بتنظيف فناء المدرسة أمام زملائه، فهذا العقاب يشجّعه على العمل العام وهو أفضل من العقاب البدني الذي يؤدي إلى تراكمات نفسية}.
يضيف د. عبد الله: {نعيش مرحلة ضبابية تاهت فيها الأفكار، ولتخطّيها ينبغي تكاتف منظومتا الأسرة والمدرسة. فلو طُبِّق مثال خدمة المجتمع على الصعد كافة لأتى بثمار كثيرة، إذ إن رقابة الزملاء والأصدقاء والجيران مجتمعةً كفيلة بتقويم سلوك الطفل وضمان عدم تكراره أفعالاً مشينة أمام زملائه وبجعله يشعر بعواقب أخطائه}.
من جهتها، تقول د. نجوى عبد الحميد (أستاذة علم الاجتماع في جامعة عين شمس): {لا أعارض فكرة العقاب، لكن بشرط الجوء إلى النصح كمبدأ يجب اتباعه مع الأبناء من سن السادسة من خلال أمثلة توضيحية كعدم كسر الأشياء والاعتناء بالزهور ومحاكاة الأفعال وتجسيد المفاهيم المجردة، وفي سن الرابعة عشرة يكون العقاب بالنصح أيضاً وإذا تكرر الخطأ يُستعمل العقاب البدني، وإذا لم يرتدع الولد لاحقاً نبدأ مرحلة التحفيز بالمصروف أو المنع، ونربط المكافأة بالإجادة والأفعال الجيدة، والأخطاء بالعقاب كحرمانه من نزهة أو سفر ترويحي ثم الامتناع عن الحديث معه أو تجاهله لفترة، كذلك لا بد من أن يشعر الولد بعض الألم إذا كرّر الأخطاء نفسها”.
أما في ما يخصّ المدرسة فتوضح د. عبد الحميد: {ثمة نقص في الكفاءات التربوية التي تستطيع مسايرة أولادنا الى أبعد الحدود، إذ إن عدد الاختصاصين الاجتماعين الذين يقع على عاتقهم دور كبير في استكمال مجهود البيت والأسرة، قليل جداً، فلا يُعقل تكليف اختصاصي واحد لمدرسة كبيرة تضمّ ما يقارب الألف تلميذ}.
تشدّد د. عبد الحميد على أهمية توفير الأنشطة المدرسية الترفيهية للأطفال في المدارس كي يوجَّه كل طفل في الاتجاه الصحيح بحيث يفرغ طاقته في أمور يحبّها وتوافق مع مواهبه وقدراته بدل تفريغها في السلبيات والسلوكيات الخاطئة}.
يرفض الخبير التربوي د. حامد عمار فلسفة العقاب بشكل مُطلق من منطلق بناء المجتمع الصحي المستنير، {مفهومي لسياسة العقاب هو وضوح الرؤية كاملة، فالأب أو المُعلم يمكنه بناء أجيال عبر الفهم والتواصل مع الأبناء، لأن اعتماد مبدأ القهر والسيطرة يؤدي إلى إنتاج جيل من الخانعين لا يقدرون على إبداء الرأي في أي أمر بحرية، فالطفل حين تضربه يشعر بالدونية واحتقار الذات}.

خليجية

(اماني11) خليجية




مشكورة



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربروبة خليجية
مشكورة

الف شكر على مرورك الرائع




الله يعيننا على تربيتهم

يعطيك العافية




خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف نساعد أطفالنا على التركيز في المدرسة؟

يعاني الكثير من الأطفال من صعوبة التركيز في المدرسة والأسباب مختلفة، ولكن أهمها الضوضاء، نوع المجهود الدراسي، وجود أطفال مزعجين، بالاضافة الى تشكيلة من العوامل الأخرى. من جهة أخرى يمكن أن يكون السبب حالة صحية تسبب فقدان التركيز مثل مرض ضعف التركيز أو اضطراب عدم الإنتباه، وهذه الحالات يمكن اكتشافها بالنظر الى المؤشرات والأعراض المصاحبة لهذه الاضطرابات (راقبي طفلك جيدا). في حين يجد بعض الأطفال الآخرون ببساطة صعوبة في الحفاظ على التركيز أما بسبب سنهم أو عدم إهتمامهم بالمادة الدراسية.

النصائح:
1. تحدثي مع طفلك والمعلم للتأكد من أن المادة الدراسية ليست صعبة جدا على طفلك. إذا كان العمل يفوق قدراته الشخصية، فسوف يشعر طفلك بالاحباط ويتأثر بسرعة، ويفقد التركيز. يمكنك في هذه الحالة أما متابعة الطفل في المنزل أو الاستعانة بمدرس خصوصي لتقسيم المادة الدراسية بشكل يستوعبه الطفل.
2. إسألي المعلم عن طريقة أو فلسفة تدريس المنهاج في المدرسة، هل هو عبارة عن مجموعات أو أقسام مختلفة. هل يعتمد على الحفظ أم التفكير الإبداعي؟ هل هناك مادة للقراءة وأخرى للتطبيق، هل هناك صور مساندة للشرح أو هل يعتمد الطفل على الخيال فقط. التركيز على استعمال مهارات مختلفة يساعد الطفل على تعلم المعلومة الجديدة بسرعة أكبر كما يحفظها أسرع.
3. ناقشي مع المعلم مكان جلوس الطفل. بعض الاطفال يفضل أن يبقوا قريبا من المعلم، بينما يفضل أن يجلس بعض الاطفال الجلوس بعيدا قليلا. ابحثي عن المقعد الافضل لطفلك في الصف بحيث يحافظ على تركيزه. تجنبي النوافذ والأبواب التي تساهم في فقدان التركيز سريعا. (يفضل أن يجلس الطفل سريع التشتت أمام المعلم في المجموعة المتوسطة من المقاعد.)
4. إستثني عوامل أخرى قد تسبب فقدان الإنتباه. يمكن أن يسبب الشعور بالجوع والعطش فقدان التركيز. حاولي دائما أن تلزمي الطفل بتناول وجبة فطور صحية وخفيفة في المنزل حتى يحافظ على نشاطه وحيويته وتركيزه خلال الفترة الصباحية. اطلبي من المعلم أن يسمح للطفل بإدخال عبوة ماء إذا كان طفلك من النوع الذي يعطش سريعا.
5. قومي بفحص الطفل بشكل دوري خصوصا الحواس. ضعف البصر وضعف السمع من الحالات التي تساعد على فقدان التركيز، كذلك الحساسية العالية للضوضاء، بعض الأطفال يعانون من رد فعل عكسي للضوضاء تجعله يفقدون التركيز سريعا.




خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف تجهزين طفلك للذهاب الى المدرسة؟

خليجية

لا شك أن التعليم شيء أساسي في مستقبل الأطفال، ولذلك فإن الأهل دائما ما يقلقون حيال ذهاب طفلهم للمدرسة وهم يريدون دائما إلحاق طفلهم بأحسن المدارس ليحصل داخلها على تعليم عالى الجودة. ولكن فى كثير من الأحيان يكون من الصعب على الأهل إقناع طفلهم بضرورة ذهابه للمدرسة.

وهناك بعض الخطوات والنصائح التى ستمكنك من التعامل مع طفلك إذا كان يستعد لدخول المدرسة لأول مرة وإذا كان قلقا حيال خوض تجربة المدرسة ولا يريد الذهاب.

– خذى طفلك معك واذهبا للمدرسة قبل بدء الدراسة لتتعرفا على كل الأماكن داخل المدرسة وبالتالى يتمكن الطفل من الشعور أن المكان مألوف بالنسبة له. حاولى أن تجعلى طفلك يشاهد المناطق المهمة داخل المدرسة.

– اشرحى لطفلك بالتفصيل ماذا سيحدث بالضبط فى أول ايامه الدراسية مع الوضع في الاعتبار أن حقيقة ذهاب الطفل إلى المدرسة لأول مرة وبدء مرحلة جديدة فى حياته لن تمكنه من تخيل كيف سيكون الوضع. يمكنك أن تتحدثى مع طفلك عن كيفية سير أحداث اليوم الدراسى داخل المدرسة لتساعديه على أن يتخيل كيف سيكون الوضع. اعلمى أن طفلك يكون الصور داخل عقله وخياله ولذلك فإن تحدثك معه عن اليوم الدراسى لأول مرة سيسهل عليه تجربة الذهاب إلى المدرسة لأول مرة في حياته ويجعل الجو الدراسى مالوفا لديه إلى حد ما.

– اطرحى بعض الأسئلة المحددة على طفلك ليتمكن من تخيل الموقف داخل المدرسة. فيمكنك مثلا أن تسألى طفلك عن أصعب جزء فى موضوع دخول المدرسة لأول مرة ويمكنك أيضا أن تسأليه عن الأشياء التى تقلقه من الذهاب للمدرسة. وتستطيعين أيضا أن تسأليه عن الأشياء التي يتطلع إليها عند ذهابه إلى المدرسة للمرة الأولى في حياته.

– حاولي أن تبدئي في تعويد طفلك على ضرورة النوم مبكرا قبل أن يأتى يوم دخوله المدرسة لأول مرة. يمكنك مثلا أن تقومى بتحديد موعد معين ينام طفلك فيه مبكرا قبل بدء الدراسة بأسبوع أو أسبوعين. حاولى أن تقومى بإيقاظ طفلك مثلا 15 دقيقة مبكرا عن موعد استيقاظه واطلبي منه الخلود للنوم 15 دقيقة قبل موعد نومه الأصلى.

– يمكنك أن تحاولى زيارة فصل طفلك الدراسى قبل بدء الدراسة بيوم مثلا حتى يشعر طفلك بالأمان بعض الشئ ويشعر أنه يرى بعض الوجوه المألوفة. وحتى إذا كان طفلك يعرف بعضا من زملائه فى المدرسة، فيمكنك أن تشجعيه على التعرف على أصدقاء جدد

– اسمحى لطفلك أن يختار بعض الخيارات البسيطة الخاصة بذهابه إلى المدرسة لأول مرة. فعلى سبيل المثال إذا كنت ستحضرين لطفلك علبة لحمل الطعام فدعيه يختار هو لونها أو تصميمها. وأيضا على سبيل المثال إذا كنت تقومين بشراء الأدوات المكتبية والمدرسية لطفلك، فيمكنك أن تجعليه يختار الأدوات معك حتى يشعر بأنه يملك بعض القرار.

– فكرى جيدا فى الطريقة التى ستودعين بها طفلك قبل الذهاب للمدرسة لأول مرة، وهل سيكون الوداع سريعا أم أنك ستجلسين معه لخمس دقائق مثلا.

– اقرئى لطفلك كتبا واحكى له قصصا عن دخول المدرسة لأول مرة ليشعر عند ذهابه فعليا للمدرسة أن الأمر مألوف عنده وحتى يشعر أيضا ببعض الارتياح.

– المعلمون أو المدرسون أحيانا قد يكونوا مخيفين مما قد لا يحمس طفلك على الذهاب للمدرسة، ولذلك يمكنك أن تتحدثى مع طفلك عن تجربتك أنت فى المدرسة وعن المعلمين الذين كانوا يقومون بالتدريس لك. يجب على طفلك أن يعلم أن معلمه سيعتنى به فى المدرسة. ويمكنك أن تحاولى تعريف طفلك على بعض من مدرسيه قبل بدء الدراسة بيوم على سبيل المثال.

– إن الطفل فى سن الثالثة وحتى الخامسة يحب اللعب جدا ولذلك فإنه قد يشعر بالضيق عندما تأتى لتقولي له إنه يجب عليه أن يذهب إلى المدرسة لأنه سيظن أنه لم يعد هناك وقت للعب بعد الآن. ولذلك، يجب أن تشرحي لطفلك أنه سيجد الكثير من الأصدقاء فى المدرسة ليلعب معهم

خليجية




مشكوره عزيزتي



خليجية



…يعــــــــــطيـــــــــــك العــــــــ حبي ــــــافية…




خليجية