التصنيفات
منتدى الرشاقة

الفاكهة المنقذة لانقاص وزنك بشكل صحي لرشاقتك

خليجية

يحتوي المائة غرام من التفاح على 85% من وزنها ماء – 12% سكر و 90 وحدة من فيتامين أ – 40 وحدة من فيتامين ب1 – 20 وحدة من فيتامين سي – 4 غرامات من الالياف و الكثير من الاملاح المعدنية مثل البوتاسيوم و الكالسيوم والفوسفور و الحديد – يوجد في التفاح مادة تسمى (البكتين) التي تساعد على التخلص من الحموضة و ا…لغازات بالمعدة .

فوائد التفاح للريجم :

الصرعة الجديدة للحمية الغذائية

قد تكون بتناول «غذاء التفاح»

وفي رأي البعض أنها أعظم استراتيجية لإنقاص الوزن.

تناولوا 190 سعرة حرارية تقريبا، اقل من الذين لم يتناولوا التفاحة.
وقدمت مؤخراً امام مؤتمر لجمعية السمنة
وهي جمعية تضم علماء وخبراء متخصصين في انقاص الوزن.
واختبر باحثون في جامعة بنسلفانيا للدولة
كيف ان تناول التفاح بمختلف اشكاله يؤثر على تناول السعرات الحرارية.

[ودرسوا 59 من الرجال والنساء ذوي الاوزان الاعتيادية
كانوا يجيئون الى المختبر لتناول افطارهم وغدائهم لمدة خمسة اسابيع.
وقبل الغداء كان المشاركون، اما لا يتسلمون شيئا
او يتسلمون 1.5 تفاحة متوسطة الحجم مقشرة ومقطّعة (نحو 125 سعرة حرارية)
او نفس الكمية من السعرات الحرارية الموجودة في معجون من التفاح
او عصير التفاح بأليافه او من دونها.

وبعد 15 دقيقة تقريبا قدمت للمشاركين غداء من التورتيليني بالجبنة
(نوع من المعكرونة المدورة الصغيرة).
وفقا للنتائج فقد تناول المشاركون الذين أكلوا التفاح 187 سعرة حرارية اقل لدى أكلهم لغدائهم مقارنة بالآخرين الذين تناولوا معجون التفاح او عصيره او الذين لم يتناولوا شيئا.




مشكورة يعطيك العافية



شكرا لكي اختي

الى المام دوما
تحياتي




شكرا



خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الصحة والحياة

إضافة أكسيد النيتريك للدم يحافظ على صفاته المنقذة للحياة

اكتشف علماء جامعة دوك بالولايات المتحدة الأمريكية السبب في أن الدم المخصص لعمليات نقل الدم لا يكون جيدا بالقدر الكافي و يفقد بعض من صفاته المنقذة للحياة حيث اكتشفوا ان تبدد غاز أكسيد النيتريك بكرات الدم الحمراء فور خروج الدم من الجسم يجعل الدم المحفوظ تالف .

و من المعروف أن أكسيد النيتريك بالدم يساعد على نقل الأكسيجين بالجسم حيث يساعد على تمدد الأوعية الدموية مما يسمح بعبور كرات الدم الحمراء مما يعنى أن فقدان أكسيد النيتريك يؤدى لعدم وصول الأكسيجين للأنسجة بشكل كافي .

و تشير الدراسات إلى ارتفاع حالات الأزمات القلبية و الجلطات و الفشل القلبي و الوفاة بالمرضى الذين يخضعون لعمليات نقل الدم و حتى الآن لا يوجد تفسير واضح لذلك .

و قام العلماء بقياس مستوى أكسيد النيتريك بالدم المخصص لعمليات النقل و اكتشفوا انخفاض مستوى أكسيد النيتريك بشكل سريع ثم قاموا بإجراء اختبارات على كلاب المعامل حيث أظهرت النتائج فساد عملية تدفق الدم الغنى بالأكسيجين عند استخدام الدم المخصص للنقل و لكن عند إضافة أكسيد النيتريك مرة أخرى بالدم المحفوظ تم استعادة التدفق الطبيعي للدم .

و يقول العلماء أنهم بحاجة لإجراء أبحاث على كيفية إضافة أكسيد النيتريك مرة أخرى للدم المحفوظ و ذلك من اجل اكتشاف مدى تحسن فاعليته