التصنيفات
ادب و خواطر

تناول الصويا لا يشكل خطرا على الناجيات من سرطان الثدي

تناول الصويا لا يشكل خطرا على الناجيات من سرطان الثدي

يبدو ان لا أساس لمخاوف الناجين من سرطان الثدي من تناول أطعمة فيها مادة الصويا، حيث لا دليل على انها تزيد من خطر تكرار المرض.

ونقل موقع "هيلث دي نيوز" الأميركي عن الدكتورة شياو أو تشو الأستاذة في علم الأوبئة والطب في مركز فاندربيلت الجامعي الطبي في ناشفيل قولها "لم نجد أي دليل على ان تناول الصويا بعد الإصابة بسرطان الثدي يزيد من خطر تكرار المرض أو يزيد من الوفيات".

وأضافت تشياو ان "دراستنا تشير إلى ان تناول الناجين من سرطان الثدي للصويا آمن لا بل يمكن أن يخفض من خطر تكرار المرض".

وشدت على انها تقصد الأطعمة التي توجد فيها مادة الصويا، مثل فول الصويا وليس مكملات الصويا.

وعمت تشياو خلال الدراسة على تقييم بيانات 9515 امرأة شاركت أقله في واحدة من 3 دراسات شملت ناجيات من سرطان الثدي، وراجعت معلومات أعطينها عن الطعام الذي يتناولنه وخصوصاً الأغذية التي تحتوي على الصويا.

واكتشفت تشياو ان متابعة الحالات لفترة معدلها 7.4 سنوات أظهرت ان 1348 امرأة تكررت عندهن الإصابة بسرطان الثدي بالإضافة إلى 1171 وفاة نتيجة سرطان الثدي أو سبب آخر.

وتبين انه مقارنة مع نساء أكلن الكمية الأقل من الصويا، فإن خطر تكرار سرطان الثدي عند النساء اللواتي تناولن الكمية الأكبر تراجع بنسبة 35%.

واتضح ان النساء اللواتي أكلن أكبر كمية من الصويا كن 17% أقل عرضة لخطر الموت لأي سبب كان خلال فترة المتابعة.

وقالت الدكتورة ماريان نيوهاوسر من مركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان ان النساء الناجيات من السرطان كن يتفادين في الماضي الأطعمة التي تحتوي على الصويا خوفاً من أن تؤثر على نسب هرمون الأستروجين لديهن.

لكنها أشارت إلى ان هذه الدراسة تدعم الفكرة القائلة ان الأطعمة التي تحتوي على صويا آمنة للنساء المصابات بسرطان الثدي، مضيفة ان هذه الأغذية تعد مصدراً مهماً للبروتين منخفض الدهون، و أن الصويا يساهم في إتباع نظام غذائي صحي مرتبط بدوره بتراجع احتمالات تكرار الإصابة بالسرطان.




شكرا



تسلمي على معلومه



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تناول الصويا لا يشكل خطرا على الناجيات من سرطان الثدي

تناول الصويا لا يشكل خطرا على الناجيات من سرطان الثدي

يبدو ان لا أساس لمخاوف الناجين من سرطان الثدي من تناول أطعمة فيها مادة الصويا، حيث لا دليل على انها تزيد من خطر تكرار المرض.

ونقل موقع "هيلث دي نيوز" الأميركي عن الدكتورة شياو أو تشو الأستاذة في علم الأوبئة والطب في مركز فاندربيلت الجامعي الطبي في ناشفيل قولها "لم نجد أي دليل على ان تناول الصويا بعد الإصابة بسرطان الثدي يزيد من خطر تكرار المرض أو يزيد من الوفيات".

وأضافت تشياو ان "دراستنا تشير إلى ان تناول الناجين من سرطان الثدي للصويا آمن لا بل يمكن أن يخفض من خطر تكرار المرض".

وشدت على انها تقصد الأطعمة التي توجد فيها مادة الصويا، مثل فول الصويا وليس مكملات الصويا.

وعمت تشياو خلال الدراسة على تقييم بيانات 9515 امرأة شاركت أقله في واحدة من 3 دراسات شملت ناجيات من سرطان الثدي، وراجعت معلومات أعطينها عن الطعام الذي يتناولنه وخصوصاً الأغذية التي تحتوي على الصويا.

واكتشفت تشياو ان متابعة الحالات لفترة معدلها 7.4 سنوات أظهرت ان 1348 امرأة تكررت عندهن الإصابة بسرطان الثدي بالإضافة إلى 1171 وفاة نتيجة سرطان الثدي أو سبب آخر.

وتبين انه مقارنة مع نساء أكلن الكمية الأقل من الصويا، فإن خطر تكرار سرطان الثدي عند النساء اللواتي تناولن الكمية الأكبر تراجع بنسبة 35%.

واتضح ان النساء اللواتي أكلن أكبر كمية من الصويا كن 17% أقل عرضة لخطر الموت لأي سبب كان خلال فترة المتابعة.

وقالت الدكتورة ماريان نيوهاوسر من مركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان ان النساء الناجيات من السرطان كن يتفادين في الماضي الأطعمة التي تحتوي على الصويا خوفاً من أن تؤثر على نسب هرمون الأستروجين لديهن.

لكنها أشارت إلى ان هذه الدراسة تدعم الفكرة القائلة ان الأطعمة التي تحتوي على صويا آمنة للنساء المصابات بسرطان الثدي، مضيفة ان هذه الأغذية تعد مصدراً مهماً للبروتين منخفض الدهون، و أن الصويا يساهم في إتباع نظام غذائي صحي مرتبط بدوره بتراجع احتمالات تكرار الإصابة بالسرطان.




شكرا



تسلمي على معلومه



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الناجيات من سرطان الثدي أكثر عرضة للإصابة بالسكري

الناجيات من سرطان الثدي أكثر عرضة للإصابة بالسكري

كبح الإستروجين نتيجة العلاج الكيمياوي قد يحفز الإصابة بالسكري

كشفت دراسة جديدة أن النساء الناجيات من سرطان الثدي بعد بلوغهن سن اليأس يكن أكثر عرضة للإصابة بالسكري.

وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأمريكي، وفق صحيفة "الرياض" السعودية، أن الباحثين في معهد أبحاث النساء بتورنتو حللوا بيانات من العام 1996 حتى 2022 لتحديد حالات الإصابة بالسكري بين قرابة 25 ألف امرأة نجت من سرطان الثدي في سن يزيد عن 55 عاماً، و125 ألف امرأة غير مصابة بالسرطان.

وخلال فترة تزيد عن 5 سنوات من المتابعة، أصيبت قرابة 10% من النساء المشاركات بالدراسة بالسكري. ومقارنة باللواتي لم يصبن بالسرطان كان خطر الإصابة بالسكري بين الناجيات من سرطان الثدي أعلى بنسبة 7% بعد سنتين من تشخيص السرطان، وأعلى بنسبة 21% بعد 10 سنوات من التشخيص.

لكن خطر الإصابة بالسكري تراجع مع مرور الوقت بين الناجيات من سرطان الثدي اللواتي خضعن للعلاج الكيميائي، فكان أعلى بنسبة 24% خلال السنتين الأوليين من تشخيص السرطان، و8% بعد 10 سنوات من التشخيص.

وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة لورين ليبسكومب إن "كبح الإستروجين نتيجة العلاج الكيمياوي قد يحفز أيضاً الإصابة بالسكري.. لكن هذا العامل قد يكون أقل فعالية في هذه الدراسة التي تشارك فيها نساء في سن اليأس". إلا أن الباحثين غير متأكدين أن خطر الإصابة بمرض السكري يزيد لدى الناجيات من سرطان الثدي اللاتي لم يتعرضن للعلاج الكيمياوي.

للاستفاده من هذه المدونه الطبيه لاكن غيرمترجمه انا ترجمتها لكم

Stem cells




يسلموووووووووووووو



يعطيك العافية