التصنيفات
قصص و روايات

ادخلي بسرعه طريقه سهله لكسب الثروه والنجاح روعة

:sdgsdgh::11_1_120[1]::11_1_120[1]:خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها
لم تعرفهم وقالت لا أظني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
فخرجت و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا
هذا اسمه الثروة وهو يومئ نحو احد اصدقائه،
وهذا النجاح وهو يومئ نحو الآخر
وأنالمحبة
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا الثروة دعيه يدخل و يملأ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو النجاح
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا المحب فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا
إخرجي وادعي المحبة ليحل ضيفا علينا خرجت وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم المحبة ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض المحبة وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة
سألت كلا من الثروة و النجاح قائلة لقد دعوت المحبة فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان لو كنت دعوت الثروة أو النجاح لظل الإثنان الباقيان خارجا،
ولكن كونك دعوت المحبة فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.:0153:



:3_3_3v[1]:حياكم حبايبي ها القصه شدتني بقوه اتمنى تعجبكم واشوف ردودكم عليها ويارب تكون لنا المحبه على طول …….:0154:



روعه ياعسل

مشكوه يالغلا ..

انتظر جديدك




:0153:يسلمو الله يخليكي انتي العسل يا قلبي



واو روعه
كتير عجبتني
يسلمو ياعسل
بانتظار جديدك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عاملة وأم .لا مفر من النجاح

عاملة وأم …لا مفر من النجاح

خليجية

تعودين من العمل، الكل في انتظارك، الأبناء ووالدهم، لأنّ واجباتك هي أيضاً في انتظارك ..فتحقيق التوازن بين البيت والعمل مطلوب من العاملة ولا مساومة عليه لأن ذلك هو الفيصل في تمييز العاملة الناجحة عن غيرها، كيف توازنين بين مهامك كأم وكموظفة ناجحة نقرأ معا تقرير عطاف الروضان.

في كل الأحوال يتّفق الخبراء على أن التوازن بين الأسرة والعمل أصبح اليوم أمراً أسهل من ذي قبل إلى حد ما، الأمر الذي جعل كثير من النساء اليوم لهن الخيار، وأصبحن يشعرن بالارتياح إزاء ما يتخذنه من قرارات، إلا أن ذلك لا ينفي حقيقة أزلية ألا وهي أن مشكلات العاملة، بين البيت والعمل، تكاد تكون بلا حصر.

ولأن الهدف الأكثر إلحاحاً لكل النساء العاملات هو أن تكون ناجحة أولاً كامرأة عاملة مهما كبرت المهام التي تتولينها، وثانياً وهو الأهم كأم ناجحة نحافظ على تماسك أسرتها وسعادة أبناءها. لأن ذلك سيمنحك قوة وصلابة في مواجهة الضغوط، وعبور الأزمات بثقة ومهارة.

الطريق الصحيح لتحقيق اهدافك

وهناك قاعدة عامة تضعك على الطريق الصحيح لتحقيق هذا الهدف وهي: معرفة طرق وأساليب التغلّب على الصعاب عبر برمجة مسبقة كالتالي:

• حددي أهدافك ثمّ قومي بتجزئة الهدف إلى أهداف صغيرة لاستكمال العمل المحدد وتحقيقه بسهولة.
• حددي الشيء الذي تودين إنجازه يومياً.
• لا تؤجلي، واحذري المماطلة.
• اعرفي كيف تتجاوزين العقبات التي تعترضك ولا تستسلمي .

ولأن هدفك بالنجاح ليس في العمل وإنما بشكل أساسي كأم، فعليك:
• امتصاص الغضب قبل أن تدمر علاقتك مع أبناءك.
• الإنصات إلى ابنك ولا تقللي من شأنه أو تحتقري مشاعره.
• أبداء اهتماماً به وخاصة عندما يكون مراهقاً ليشعر بالأمان معك.
• تفهم موقفه أو وجهة نظره الخاصة في القضايا ومعرفة طريقة تفكيره أثناء المشكلة أو بعدها وقبلها.

فالأبحاث تؤكد:

• أن أبناء الأم العاملة التي تستطيع تحقيق التوازن في حياتها يكونو في حالة أفضل من أطفال الأم المتفرغة، بسبب أن حياة الأم المتفرغة تنحسر داخل دور واحد هو الأسرة والبيت وتبالغ في التركيز معهم أحيانا,‏ فتنعزل عن العالم الذي تعيش فيه وتتأثر حالتها النفسية كلما كبر الأبناء وقل الاعتماد عليها‏ وتحول اهتمامها إلي مراقبة زوجها وأبنائها ب

شكل مبالغ فيه وينعكس ذلك سلبيا علي علاقتها بأفراد أسرتها‏.‏

• أن العاملة المتوازنة تقدم لأبنائها مثالا طيبا علي كيفية تحقيق التوازن بين الأنشطة المختلفة في حياتها، لأنها تكون غالباً أكثر استقراراً ونشاطاً من المتفرغة غير المتوازنة حيث تكون لديها فرصة تحقيق الذات من خلال النجاح في العمل والإحساس بالأمان والاستقرار المادي والتنوع في أنشطتها.

ولا شك أن التوازن في الحياة هو ما يؤدي إلى تحقيق هدفك كامرأة عاملة وأم ناجحة، وهناك آليات لتحقيق التوازن المطلوب في حياتك‏:

• ‏ ترتيب الأولويات‏:‏ لا يمكن تحقيق كل شئ في آن واحد فيحب أن ترتبي الأطفال والعمل والبيت والنشاطات الأخرى بحيث لا يأخذ أي شيء حق آخر.
• ‏التنوع في الأنشطة‏:‏ يساعد علي كسر الروتين اليومي وتقليل شعورك بالإجهاد والتعب الناتج عن الملل.
• ‏ التفكير الايجابي دائماً ‏:‏ تستطيعين إقناع نفسك بأنك بالنواحي الإيجابية، وأن أي إخفاق أو سلبيات في العمل أو البيت هي مدخل للتحسن الدائم وليس وسيلة للإحباط فالتفكير الايجابي يمنحك التفاؤل الدائم وتقبل الأشياء‏،‏ وبالتالي تكوني شخصية ايجابية لأفراد أسرتك والمحيطين بك‏.‏

• الواقعية في تحليل نقاط القوة والضعف‏: لأن ذلك يساعدك علي تحسين أمور كثيرة في حياتك وعملك ‏.‏

• الاهتمام بالمضمون وليس الكم : فالمهم هو كيفية الاستفادة من أي وقت تملكيه بالشكل الأمثل، حتى يكون انشغالك بوظيفتك إضافة نوعية على حياتك وحياة أبناءك بتوازنك واستغلالك الأوقات القصيرة التي تقضيها مع أسرتك وأبنائك أفضل استغلال فتكون فعالة ومنتجة‏.‏

• ممارسة الرياضة‏:‏ فالرياضة مهمة جدا للمرأة لتأثيرها الرائع علي حالتها المزاجية وحيويتها ونشاطها‏ ‏مما يساعد على تحسين معنوياتها وتنعكس إيجابياً علي أفراد الأسرة‏.
• الاهتمام بالنظام الغذائي وتعزيز التوعية الصحية في كل المراحل العمرية، ف لها احتياجات خاصة وتتعرض لظروف صحية كثيرة مثل هشاشة العظام والقلق و الاكتئاب، وغيرها من المشاكل التي تعانيها النساء بشكل عام.
‏‏‏

ولا بد من التأكيد على انقسام العاملة بين عملها وبيتها تجعلها ذات طبيعة مختلفة، فهي تعيش حالة ثقة تجعلها تتحمل جميع مسؤوليات المنزل والزوج والأطفال، ولا تتذمر ولا تشكو، وتحاول تأدية عملها على أفضل وجه‏،




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

اللحظات الحرجه بداية النجاح

بالرغم من العمل الشاق والطويل الذي نبذله، إلا أننا نظل نواجه بعض الصعوبات، وربما أدى بنا ذلك إلى الشعور بالإرهاق ونحن نتخطى العقبة تلو

الأخرى لكي نجد عقبات أخرى أمامنا تعيق تقدمنا.

ولكن إذا استطاعت الحياة أن تطرحنا أرضاً في لحظة مواجهتنا للمصاعب الجمة، فأرجو ألا يؤدي ذلك إلى إحباطنا بشكل كلي؛ لأن العقبات قد تكون

الباب الذي يؤدي للنجاح؛ ولأننا بعد ذلك سوف نحقِّق نجاحاً يتجاوز حتى ما كنا نحلم به أو نتوقعه!

يقول "هاريت ستوي: إذا وجدت نفسك محشوراً في وضع صعب وكل شيء يبدو ضدك إلى أن تشعر أنك لا تستطيع الاستمرار في ذلك ولو لدقيقة واحدة، فلا تتراجع أبداً عندئذ؛ لأن تلك اللحظة الحرجة سوف تشهد مولد النجاح".. ألا توافق معي بأن هذه نصيحة حكيمة.. إذن طبقها.

ولكن كثيراً من الناس ينظرون إلى العوائق أو الإحباطات على أنها صعوبات كبيرة لا يستطيعون تخطيها أو التغلب عليها،

ولهذا فإنهم يستسلمون بسهولة (أحياناً وهم على بعد خطوات قليلة من هدفهم)، ثم يقضون معظم حياتهم في تلك المرحلة.

وإن من المُحزن أن كثيراً من الناس يفتقرون إلى المثابرة والشجاعة والإيمان في البقاء والتصميم لتحقيق أحلامهم،

ولهذا نستطيع أن نقرر أننا نستطيع أن نحصد ثمار أية محنة تمر بنا فقط إذا استطعنا أن نصمد لقليل من الوقت الإضافي،

وذلك كله بعد توفيق الله وإعانته.

يقول "نابليون": "إن كل محنة وكل قلب مُحطَّم وكل فشل يحمل في طياته بذور سعادة مساوية لتلك المحنة أو أكبر منها".

ويقول الإمام حسن البنا يرحمه الله موصياً إخوانه: "لا تيأسوا، فليس اليأس من أخلاق المسلمين، وحقائق اليوم أحلام الأمس،

وأحلام اليوم حقائق الغد، وما زال في الوقت متسع، وما زالت عناصر السلامة قوية عظيمة في نفوس شعوبكم المؤمنة رغم طغيان مظاهر الفساد..

والضعيف لا يظل ضعيفاً طول حياته، والقوي لا تدوم قوته أبد الآبدين: (ونُريدُ أن نُمنّ عَلى الذينَ استُضْعفُوا في الأرض وَنجَعَلَهُم أئمّةً وَنَجْعَلَهُمُ

الوارِثينَ* ونُمَكّن لَهُمْ في الأرض)

إن الزمان سيتمخض عن كثير من الحوادث الجسام، وإن الفرص ستسنح للأعمال العظيمة، وإن العالم ينتظر دعوتكم؛

دعوة الهداية والفوز والسلام لتخلصه مما هو فيه من آلام، وإن الدور عليكم في قيادة الأمم وسيادة الشعوب،

وتلك الأيّام نداولها بين الناس ، وترجون من الله ما لا يرجون، فاستعدوا واعملوا اليوم،

فقد تعجزون عن العمل غداً، لقد خاطبت المتحمسين منكم أن يتريثوا وينتظروا دورة الزمان،

وإني لأخاطب المتقاعدين أن ينهضوا ويعملوا فليس مع الجهاد راحة:

(والذين جاهَدُوا فينا لَنَهْدِيَنّهُم سُبُلَنا وإنّ الله لمعَ المُحْسِنينَ) وإلى الأمام دائماً.

إن على صناع الحياة عند مواجهتهم للمحن والمصائب والابتلاءات أن يشحنوا أنفسهم بالإيمان والصبر،

وأن يستمدوا العون من الله تعالى ليتحدُّوا الفشل، وليسيروا في طريق التأثير والنجاح،

وفي ذلك يقول الله تعالى: (يا أيُّها الذينَ آمَنُوا اصبِرُوا وصابِرُوا وَرابِطُوا واتّقُوا اللهَ لَعَلكُم تُفْلِحُونَ)

ويقول الشيخ محمد الغزالي يرحمه الله:

أعرف رجلاً قُطعت قدمه في جراحة أجريت له، فذهبتُ إليه لأواسيه، وكان عاقلاً عالماً، وعزمت أن أقول له: إن الأمة لا تنتظر منك أن تكون عدّاء

ماهراً، ولا مصارعاً غالباً، إنما تنتظر منك الرأي السديد والفكر النير، وقد بقي هذا عندك ولله الحمد. وعندما عُدته

قال لي: الحمد لله، لقد صحبتني رجلي هذه عشرات السنين صحبة حسنة، وفي سلامة الدين ما يُرضي الفؤاد.

ويقول الشيخ محمد الغزالي يرحمه الله أيضاً: إذا استحكمت الأزمات وتعقدت حبالها، وترادفت الضوائق وطال ليلها،

فالصبر وحده هو الذي يشع للمسلم النور العاصم من التخبط، والهداية الواقية من القنوط، والصبر فضيلة يحتاج إليها المسلم في دينه ودنياه، ولابدّ أن يبني عليها أعماله وآماله وإلا كان هازلاً؛

يجب أن يوطن نفسه على احتمال المكاره دون ضجر، وانتظار النتائج مهما بعدت، ومواجهة الأعباء مهما ثقلت، بقلب لم تعلق به ريبة،

وعقل لا تطيش به كربة، يجب أن يظل موفور الثقة بادي الثبات، لا يرتاع لغيمة تظهر في الأفق ولو تبعتها أخرى وأخرى،

بل يبقى موقتناً بأن بوادر الصفو لابدّ آتية، وأن من الحكمة ارتقابها في سكون ويقين. وقد أكد الله أن ابتلاء الناس لا محيص عنه، حتى يأخذوا أهبتهم

للنوازل المتوقعة، فلا تذهلهم المفاجآت ويضرعوا لها، قال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنّكُم حَتّى نَعْلَمَ المُجاهدينَ منكمْ والصّابرينَ وَنَبْلُوَ أخْبارَكُمْ)




خليجية



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

فســــــاتين البنوتات للأفــــراح وحـــفلآت النجاح أحدث موضة

خليجية
خليجية
خليجية




شكرلك



خليجية

الله يعطيك 1000 عافية

لروعة طرحك وعلى جهودك المشهودة

تسلمي لنا وتسلم ذاتك الرائعة بكل معانيها

ماننحرم من جماال مواضيعك

ولامن عطائك الا محدود

وافر ودي

خليجية




تسسلمي ححياتي



خليجية



التصنيفات
منوعات

طرق النجاح لكل ناحجه

[COLOR="Blue"][SIZE="6"]المفاتيح العشرة للنجاح.[/COLR]SIZE

المفتاح الأول: الدوافع والتي تعمل كمحرك للسلوك الإنساني
ذهب شاب يتلمس الحكمة عند حكيم صيني فسأله عن سر النجاح،
فأرشده أنها الدوافع، فطلب صاحبنا المزيد من التفسير،
فأمسك الحكيم برأس الشاب وغمسها في الماء، الذي لم يتحرك لبضعة ثوان، ثم بدأ هذا يحاول رفع رأسه من الماء،
ثم بدأ يقاوم يد الحكيم ليخرج رأسه، ثم بدأ يجاهد بكل قوته لينجو بحياته من الغرق في بحر الحكمة، وفي النهاية أفلح.
في البداية كانت دوافعه موجودة لكنها غير كافية، بعدها زادت الدوافع لكنها لم تبلغ أوجها،
ثم في النهاية بلغت مرحلة متأجة الاشتعال،
فما كانت من يد الحكيم إلا أن تنحت عن طريق هذه الدوافع القوية.
من لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طريق النجاح.

المفتاح الثاني: الطاقة التي هي وقود الحياة
العقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة.
خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة الازمة لحياتنا نحن البشر،
وأولها عملية الهضم ذاتها،
والتي تتطلب من الدم –وسيلة نقل الطاقة لجميع الجسم- أن يتجه 80% منه للمعدة عند حشو الأخيرة بالطعام،
القلق النفسي هو الص الثاني للطاقة، ما يسبب الشعور بالضعف،
والثالث هو الإجهاد الزائد دون راحة.
الآن كيف نرفع مستويات الطاقة لدى كل منا- على المستوى الجسماني والعقلي والنفسي؟
الرياضة والتمارين،
ثم كتابة كل منا لأهدافه في الحياة، ومراجعتها كل يوم للوقف على مدى ما حققناه منها،
ثم أخيرًا الخلو بالنفس في مكان مريح يبعث على الراحة النفسية والهدوء والتوازن.

المفتاح الثالث: المهارة والتي هي بستان الحكمة
جاء في فاتورة إصلاح عطل بماكينة أن سعر المسمار التالف كان دولار واحد،
وأن معرفة مكان هذا المسمار كلف 999 دولار.
يظن البعض أن النجاح وليد الحظ والصدف فقط، وهؤلاء لن يعرفوا النجاح ولو نزل بساحتهم.
المعرفة هي القوة، وبمقدار ما لديك من المعرفة تكون قوياً ومبدعًا ومن ثم ناجحًا.
كم من الكتب قرأت وكم من الشرائط التعليمية سمعت مؤخرًا؟
وكم من الوقت تقضي أمام المفسديون؟
شكت شاكية حضرت محاضرة للدكتور أنها فٌصلت من عملها كنادلة في مطعم،
فسألها هل تعلمت أو قرأت أي شيء لتكوني مؤهلة للعمل في المطاعم،
فجاء ردها بأن العمل في المطاعم لا يحتاج إلى تعلم أي شيء،
وهذا الجهل كلفها وظيفتها.
لتصل إلى غد أفضل ومستقبل زاهر بادر بتعلم المزيد دون توقف،
وتذكر الحكمة الصينية القائلة بأن القراءة للعقل كالرياضة للجسم.
“”"أود هنا ذكر معلومة لغوية، ألا وهي معنى كلمة حظ في اللغة العربية،
والتي هي ترجمة كلمة Luck في الإنجليزية –وهذه ترجمة قاصرة،
إذ أن تعريف الحظ في اللغة العربية هو النصيب،
في القرآن نجد الآية:
( وَما يُلَقَّاها إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )
( فصلت 35 )
وفي اللغة يُقال فلانًا على حظ من القوة، وفلانة ذات حظ من الجمال،
وكلها تعني النصيب والقدر، فهل كان أجدادنا العرب لا يعرفون -أو قل لا يعترفون- بما اتفق على تسميته الحظ اليوم؟ “”"

المفتاح الرابع: التصور (التخيل) هو طريقك إلى النجاح
إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس،
فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيه.
الكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها،
مثل حلم فريد سميث مؤسس فيدرال اكسبريس، وحلم والت ديزني الذي أفلسه ست مرات حتى تحقق.
يحدث كل شيء داخل العقل أولاً، لذا عندما ترى نفسك ناجحاً قادرًا على تحقيق أهدافك مؤمنًا بذلك في قلبك، كل هذا سيخلق قوة ذاتية داخلية تحقق هذا الحلم.
تموت بعض الأفكار العظيمة قبل أن تولد لسببين:
عدم الإيمان الداخلي، وتثبيط المحيطين بنا.
المكان الوحيد الذي تصبح أحلامك فيه مستحيلة هو داخلك أنت شخصيًا

المفتاح الخامس: الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة
المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي،
فلا بد من العمل. بل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط.
الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله،
والنجاح هو أن تفعله ! يتذكر الإنسان العادي 10% أو أقل مما يسمعه، و 25% مما يراه، و90% من الذي يفعله.
ينصحنا أصحاب النجاح دوماً أنه ما دمنا مقتنعين بالفكرة التي في أذهاننا، فيجب أن نفذها على الفور.
موانع الناس من التحرك لا يخرجون عن اثنين:
الخوف (من الفشل أو من عدم تقبل التغيير أو من المجهول أو الخوف من النجاح ذاته!)
والمماطلة والتلكؤ والتسويف.
حل هذه المعضلة هو وضع تخيل لأسوأ شيء يمكن أن يحدث وأفضل ما يمكن حدوثه نتيجة هذا التغيير،
ثم المقارنة بين الاثنين.
ليس هناك فشل في الحياة، بل خبرات مكتسبة
فالقرار السليم يأتي بعد الخبرة التي تأتي من القرار غير السليم.
لا تقلق أبداً من الفشل، بل الأولى بك أن تقلق على الفرص التي تضيع منك حين لا تحاول حتى أن تجربها.
الحكمة اليابانية تقول أنك لو وقعت سبع مرات، فقف في المرة الثامنة.
الحياة هي مغامرة ذات مخاطر أو هي لا شيء على الإطلاق.
التصرف بدون خطة هو سبب كل فشل.
يمكنك أن تأخذ بعض الراحة هنا قبل أن تكمل القراءة، هيا لا تخجل،
فالحكمة أغلى من أن تهدرها بالنسيان.

المفتاح السادس: التوقع هو الطريق إلى الواقع
نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك.
كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً.
سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته.
وفعلاً حدث ما توقعه الدكتور. لقد أرسل عقله –دون إدراك منه – إشارة إيجابية للصو بأن تفضلوا،
وهكذا يفعل الكثيرون منا بقلقهم الزائد، فنحن غالبًا ما نحصل على ما نتوقعه.
نحن نتسبب في تكوين وتراكم حاجز من التراب ثم بعدها نشكو من عدم قدرتنا على الرؤية بوضوح.
عندما تبرمج عقلك على التوقعات الإيجابية فستبدأ ساعتها في استخدام قدراتك لتحقيق أحلامك.
عندما تضبط نفسك وهي تفكر بشكل سلبي — قم على الفور بلسع نفسك بشكل يسبب لك الألم البسيط بشكل يجعلك تنفر من التفكير السلبي،

المفتاح السابع: الالتزام

يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزام.
من يظن نفسه فاشلاً بسبب بضعة صعاب داعبته عليه أن ينظر إلى توماس إديسون الذي حاول عشرة آلاف مرة قبل أن يخترع المصباح الكهربي،
وهناك قصة الشاب الذي أرسل أكثر من ألفي رسالة طلب توظيف فلم تقبله شركة واحدة،
ولم يأس فأعاد الكرة في ألفي رسالة أخرى ولم يصله أي رد، حتى جاءه في يوم عرض توظيف من مصلحة البريد ذاتها،
التي أعجبها التزامه وعدم يأسه.
الالتزام هو القوة الداخلية التي تدفعنا للاستمر حتى بالرغم من أصعب الظروف وأشقها،
والتي تجعلك تخرج جميع قدراتك الكامنة.

المفتاح الثامن: المرونة وقوة اليونة
كل ما سبق ذكره جميل، لكن لابد من تفكر وتدبر،
فتكرار ذات المحاولات غير المجدية التي لا تؤدي إلى النجاح لن يغير من النتيجة مهما تعددت هذه المحاولات.
لم تستطع الديناصورات التأقلم مع تغيرات البيئة التي طرأت من حولها فانقرضت،
على عكس وحيد القرن (الخرتيت) الذي تأقلم فعاش لليوم.
إذا أصبحت فوجدت طريقك المعتاد للذهاب للعمل مسدودًا، فماذا ستفعل؟
هل ستلعن الزحام أم ستبحث عن طريق بديل؟
إن اليوم الذي تعثر فيه على فرصة عمل هو اليوم الذي تبدأ فيه البحث عن عمل آخر،
فعليك أن تجعل الفرص دائماً متاحة أمامك. نعم التفاؤل والأفكار الإيجابية مطلوبان بشدة،
لكن هذا لا ينفي إمكانية حدوث معوقات وتداعيات يجب الاستعداد لها مسبقاً،
فالطريق ليس مفروشاً بالورود. اجعل لنفسك دائمًا خطة بديلة، بل أكثر من خطة واحدة.

المفتاح التاسع: الصبر
كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا.
الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان كل شيء.
ويكفينا النظر في القرآن وتدبر مغزى عدد مرات ذكر الصبر والصابرين والصابرات لنعلم أن عدم الصبر هو أحد أسباب الفشل،
لأنك قبل النجاح ستقابل عقبات وموانع وتحديات مؤقتة،
لن يمكنك تخطيها ما لم تتسلح بالصبر.
للصبر قواعد هي العمل الشاق والالتزام، حتى يعمل الصبر لمصلحتك.
لا تيأس، فعادة ما يكون آخر مفتاح في سلسلة المفاتيح هو الذي سيفتح الباب.

المفتاح العاشر: الانضباط
وهو أساس التحكم في النفس .. جميعنا منضبطون، فنحن نشاهد المفسديون يومياً بانتظام،
لكننا نستخدم هذا الانضباط في تكوين عادات سلبية مثل التدخين والأكل بشراهة…
بينما الناجحون يستعملون هذا الانضباط في تحسين حياتهم والارتقاء بمستوى صحتهم ودخلهم ولياقتهم.
العادات السيئة تعطيك الذة والمتعة على المدى القصير،
وهي التي تسبب لك الألم والمرض والمعاناة على المدى البعيد.
إذا لم تكن منضبطاً فتداوم على الرغبة في النجاح وتسلح بالإيجابية بشكل يومي وبحماس قوي فحتماً ستفشل.
الانضباط الذاتي هو التحكم في الذات، وهو الصفة الوحيدة التي تجعل الإنسان يقوم بعمل أشياء فوق العادة،
وهو القوة التي تصل بك إلى حياة أفضل، فالمثابرة تقضي على أي مقاومة.

ختم الدكتور إبراهيم كل مفتاح من هذه المفاتيح بهذه المقولة:

عش كل لحظة كأنها الأخيرة، عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.
رغم ضخامة هذا التلخيص، لكني أدعوكم بشدة للتمعن فيها
فنحن اليوم في أشد الحاجة للتفكير الإيجابي ولشحن بطاريات الأمل لدينا،

وأختم بما ختم به الدكتور:

لن أتمنى لك حظًا سعيدًا، فأنت من سيصنع نصيبه ،،.




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ماأسباب النجاح في الحياة؟؟

في غرفتي"وعلى فراشي..كنت أسأل نفسي!
ماأسباب النجاح في الحياة؟؟
فوجدت الجواب داخل الغرفة!!
السقف يقول: الطموح عاليا-
الشبـاك يقول : تأمل الغد-
الساعة تقول: الوقت ثمين-
المرايا تقول: إبدأ بنفسك-
الباب يقول: إدفع بقوة-
أماالأرض فقدقالت:
(ضع أمنياتك في السجود فإن الله لن ينساها بل يؤجلهآ



التصنيفات
منوعات

» عجلة النجاح «

يتسابق الجميع في هذة الحياة لإمتلاك
والسيطرة على عجلة النجاح ..
ليبقى دوماً في المقدمة
فهل ترغب أن تكون منهم …

إذاً..

عليك أولاً.. الإخلاص في العمل ..
و أن تجعله خالصاً لله تعالى
و تدرك بمدى قدراتك الذاتية الداخلية
وتطلقها نحو طريق إصابة هدف النجاح
لأن الكثير من الناس لديهم قدرات
وطاقات انتاجية ابداعية لتطوير عجلة النجاح ..
مدفونة في أعماق النفس ..
فتحتاج لدفعه وشحنة بسيطة ..لإستخراجها
قد تكون من أشخاص حولنا ..
أو من أنفسنا …

فالنجاح ..

ليس وجبة جاهزة تطلبها من مطاعم الحياة ..
في أي وقت تشاء بدون بذل الطاقات ..
إنما هو معدن نفيس يستخرج من أعماق الذات
تنتظر المنقب الماهر الذى يستطيع التنقيب عنها
ليسطع نور الأمل و الإبتكار ..من داخلك ..
ويرسخ في قانون حياة من حولك ..
ولن يكون هذا المنقب إلا أنت صاحب القرار
و الأهداف التى ستضعها أمامك …
فكلما كانت أهدافك واضحة ومتوازنة
انعكس ذلك على قوة ابداعك …
وجودة أعمالك …
وسرعة تحقيق انجازاتك …
وستشعر بالنتائج الإيجابية في هذا النجاح
وستصبح شخصيتك قيادية
و انتاجية مفعمة بالحيوية و النشاط ..

فرسولنا (صلى الله عليه وسلم)خير مثال
لإستمرار عجلة النجاح …فخاض أكثر من محاولات لثنيه و الرجوع عن دعوته ..
فلم يستجب ..واصل مسيرة الحياة بالدعاء
و التوكل على الله حتى انتشر دين الحق و السلام
في أرجاء مهد الحضارات حتى وصل إلى شتى البقاع

فتذكر..

بأن عجلة النجاح مثل جريان مياة الوديان
تجرى مسرعة بين الصخور و الشعاب ..
فإذا لم تستطع تفادى هذة المعوقات ..
وتوجه غايتك نحو هدفك
ستقع تحت رحمة هذة المياة..
وتحطم كل ثرواتك النفسية الداخلية
المحفزة نحو النجاح …

ولكن تمهل وقاوم ..
واندفع حتى تصل ..
لبر الأمان وغرس بذور الإخلاص
في تربة تطوير الذات ..
لتنمو أشجار الإخاء ..
حول أسوار عام الجد و الإجتهاد ..
و العمل ..و الإرتقاء
نحو صنع جيل العطاء …
من أجل رفعة هذا الوطن المعطاء ..




م/ن



خليجية



خليجية



خليجية




التصنيفات
قصص و روايات

سر النجاح روعة

يعيش شآبين على آلترحآل ؤآلتنقل بين آلقرى وآلمدن ، هكذآ آرآدو آن تكون حيآتهم ، ينآمون في آلطرقآت ، يتسكعون في آلممرآت !
مضت فترة طويله وهم على هذآ آلحآل ، حتى آتت تلك آلليله شديدة آلبروده ، وتبدوآ آقرب قرية لهم بعيدة جداً !
بحثوآ عن مأوى يقيهم من هذآ آلبرد .. بحثوآ كثيرا في آجرآء هذه آلغآبه ، حتى وجدوآ كهفاً آشبه بمنزل قديم ، دخلوه وستلقوآ آرضاً .. !
تعجبوآ كثيرا من هذآ آلكهف ، يبدوآ وكآنه منزلاً كآن يسكنه آحدهم قديماً .. بحثوآ في هذآ آلكهف حتى وجدوآ ممراً آرضي ، دخلوآ معه ، حتى وصلوآ في نهآيه هذآ آلممر آلى عرفتة قديمه ، ويوجد بهآ آلكثير من آلصنآديق ، فتحوآ آلصنآديق بعد عنآء شديد ، ووجدوآ بدآخلهآ آلكثير من آلذهب .. !
فرحوآ كثيراً ، تقآسموآ آلذهب ، حتى آستقرت آلريآح ، ومن ثم رحلوآ ومعهم آلذهب .. !
قبل آن يقبلوآ على آقرب قرية منهم ، آتفقوآ على آن كل وآحد منهم ، يستثمر هذه آلثروه لكي يجني منهآ آلكثير .. !
آتفقوآ ، قرر آحد آلشآبين ، آن يدشن مشروعاً لسكة حديديه ، بينمآ الآخر قرر آن يدشن مصنعاً للكحول ويفتح آلكثير من آلمقآهي آلليليه .. !
، آقبل منتصف آلليل ، ولمَ يصلوآ لهذه آلقريه بعد ، جلسوآ بجآنب نهر ، وضعوآ آلصنآديق بجآنبهم ، وستلقوآ !
حتى قآل آلشآب صآحب سكة آلحديد : يَ صديقي ، آنني آشعر بشيئاً مآ هنآ ، آريد آن آبيت لليلتي فوق تلك آلصخرة فآن هذآ آلمكآن لآ آشعر برتيآحي له !
فقآل آلآخر : لك آلحرية يَ صديقي ، آمآ آنآ فسآبقى هنآ !
آخذ آلشآب صنآديقه ، وذهب فوق صخرتاً كبيرة ووضع صنآديقه ونآم .. !
آتى آلصبآح ، آستيقظ آلشآب آلذي قد بآت فوق آلصخرة ، آلتفت آلى صنآديقه وجدهآ بجوآره وكمآ وضعهآ .. !
ولتفت آلى صديقه بمحآذآت آلنهر !
فوجد آن آلميآه قد وصلت ب آلقرب من آلصخرة آلتي يقف بهآ !
وآن آلميآه قد ملئت هذآ آلنهر ، بحث عن صديقه وعن صنآديق آلذهب آلتي كآنت بجوآره ولآكنه لمَ يجدهآ .. !
حمل مآمعه من ذهب ، ومشئ بمحآذآت آلنهر ، لآزآل يبحث ، ولآكنه لمَ يجد شيئا حتى وصل آلى شلآل يصب بقوة ، بحث كثيراً ولمَ يجد ، لآ صديقه ولآ ذلك آلذهب!
حزن كثيراً على فرآق صديقه ، ذهب آلى آلقريه ، ودشن مشروع آلسكة آلحديديه ، وآصبح من كبآر رجآل الآعمآل في هذه آلقريه .. !

( عش حياتُك على نية جميله وصآدقه ، حينها ستفتح لك آلحياة ابواباً بمآ تتمنى)

منقول




هل يعني دائما ان النية الصالحة تاخذ صاحبها الى طريق النجاح و الفلاح



بالتأكيد غاليتي …
نيتك الصالحة هي التي تقودك الى طريق النجاح.

شكرا جزيلا لهذا المرور العطر.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ادفعي زوجك نحو النجاح .

بسم الله الرحمن الرحيم

و الصلاة و السلام على طـــه الأمين
و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ..

و بعد :

هذا المقال من كتابات الشبكة الإسلامية . . أرجو الإستفادة منه ..

يقولون: "وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة" هل فكرت يومًا أن تكونى تلك العظيمة التى تجعل من زوجها رجلاً عظيمًا؟ كثيرات يتمنين ذلك، لكن فئة قليلة منهن من سعين لتحقيق تلك الأمنية الغالية بشكل عملى، ونحن نأخذ بيدك على طريق النجاح لك ولزوجك عبر السطور القادمة، ونقدم لك أسرار النجاح، وما هو دورك المنتظر لتيسير تلك الأسرار أمام زوجك، كما عرضها الأستاذ: عادل فتحى عبد الله، فى كتابه "ادفعى زوجك نحو النجاح".

ـ ذكرى زوجك دائمًا باستحضار النية الصالحة فى كل عمل، ولا تدفعيه لشيء فوق طاقته، فيلجأ لطريق حرام، أو فيه شبهة لتلبية طلبك، ولتكن وصيتك دائمًا له كوصية تلك الصالحة التى قالت لزوجها: "اتق الله فينا، ولا تطعمنا إلا حلالاً، فإننا نصبر على الجوع فى الدنيا، ولا نصبر على النار فى الآخرة".


– اقتربى من الواقعية فى وضع الأهداف، فإذا رأيت أن زوجك يضع أهدافًا خيالية فاجذبيه إلى الواقعية برفق وهدوء، واتبعى المرحلية فى وضع الأهداف وتحقيقها، فالهدف الكبير يمكن أن ينقسم إلى عدة أهداف جزئية، كلما تحقق هدف منها كونى عونًا كزوجك على تحقيق الثانى وهكذا ، ولا تتعجلى فى تحقيق تلك الأهداف، ولا تترددى فى التنازل عن بعض الأشياء التى تريدينها لنفسك فى سبيل مصلحة الأسرة.ـ طالما حدد الإنسان أهدافه، لابد من التخطيط السليم المنضبط لتحقيق تلك الأهداف، ويحتاج التخطيط السليم إلى المعرفة التامة بالعمل، فعليك إذًا توفير الجو الملائم للزوج لمساعدته على إنجاز مهمة التخطيط للعمل، وهو هادئ النفس ، مرتاح البال ، ساعديه فى حصر كل ما يحتاج إليه لإنجاز العمل الذى يقوم به، وشاركيه فى وضع خطة خمسية يتم فيها إنجاز شيء مهم للأسرة كل خمس سنوات.

ـ أمر الله (سبحانه وتعالى) بإحسان العمل وإتقانه فى كل الظروف والأحوال، وقد قال الرسول (عليه الصلاة والسلام): "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"، فساعدى زوجك على الإتقان، وشجعيه على ذلك.

أكسبى زوجك الثقة بالنفس، فامتدحى فيه الصفات الحسنة، وذكريه بنجاحاته السابقة التى حققها فى حياتك معه، أو قبل زواجكما، اكتشفى مواهبه، فكثير من الناس لا يدرك حقيقة مواهبه، ويدله عليها الآخرون، شاركيه فى الوقوف على سلبياته ومحاولة مناقشتها وعلاجها لأنك أقرب الناس إليه، ولا تنسى أن تبدى له النصيحة فى ثوب جميل رقيق

ـ لا تغفلى أبدًا عن أن الوقت هو الحياة، وحسن استغلال الوقت مهمة أكيدة من مهماتك، ومما يعينك على ذلك تحديد الزيارات للأقارب والأصحاب قبلها بوقت كافٍ، وعدم اتخاذها مجالاً لإضاعة الوقت، ومحاولة حل المشاكل الداخلية للأسرة مثل مشكلات الأولاد البسيطة دون إضاعة وقت الزوج فى مثل هذه الأمور، يمكنك أن تقومى ببعض الأعباء التى يقوم بها الزوج مثل شراء احتياجات المنزل حتى توفرى له الوقت لاستئناف عمله أو للراحة، واستبدلى الأوقات المهدرة فى المكالمات الهاتفية، ومشاهدة التلفاز بمساعدة زوجك قد استطاعتك.

ـ إن أى نجاح فى الدنيا مبتور إذا لم يتصل بفعل الخيرات، ولا نعنى الفروض التى فرضها الله تعالى علينا، فأمرها مفروغ منه، بل نعنى ما يتقرب به الإنسان المسلم من النوافل والصدقات وأعمال البر، ويُقر علماء النفس حتى الغربيين ما لفعل الخيرات من أثر عظيم على النفس يدفعها للنجاح حيث يترك فعل الخيرات فى النفس راحة واطمئنانًا، وسعادة لا يعادلها أى أثر ، لذا ادفعى زوجك دفعًا حنونًا نحو كل الخيرات

ـ كثير من الناس يسعى فى مجالات عديدة، ويعمل أعمالاً كثيرة لكنها لا تكون ذات قيمة فيضيع وقته هباء لسبب بسيط هو أنه لم يمض فى تلك الأعمال حتى النهاية، إن هناك أعمالاً كثيرة، إما أن تكون كاملة أو لا تكون، من أجل ذلك ساعدى زوجك على أن يكون من أصحاب النفس الطويل بعدم الإلحاح عليه بطلباتك التى تفوق قدرته، فيضطر لترك عمله للانتقال إلى آخر دون أن يحقق شيئًا فيه، فيفقد التفوق فى كليهما.

ـ لا تخلو الحياة أبدًا من العقبات والعراقيل، ولكن العقل الواعى السائر نحو النجاح يعتمد دائمًا على همة عالية تدفعه لتخطى العقبات، والصبر عند الملمات، وهذا سيد الخلق (عليه الصلاة والسلام) يخاطبه ربه (عز وجل) قائلاً: {يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر ولا تمنن تستكثر إنها دعوة لنفض غبار النوم، وخوض معترك الحياة لإعمار الكون، ولكى يكون زوجك عالى الهمة يجب أن تكونى أنت كذلك أولاً.

ـ اعلمى أن الإنسان لا يحتاج فى حياته شيئًا أكثر من الصبر، وفى الحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "واعلم أن النصر مع الصبر، والفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا"، فالصبر هو السبيل إلى الغاية المنشودة، ولا يقصد بالصبر احتمال الشدائد فحسب، بل هو الصبر الجميل الذى لا تصاحبه الشكوى إلا لله، ولا يخالطه الجزع والسخط، صبر يقترن دائمًا بالرضا بالقضاء والثقة فيما عند الله، وأنه خير وأبقى.

نجاح فاشل
ـ أخيرًا، يجب أن توقنى بالحقيقة التى تقول ليس كل الناجحين سعداء، بل هناك ناجحون نظنهم فى قمة السعادة، وهم تعساء يتمنون زوال تلك النجاحات، فالنجاح الذى يأتى على صحة الإنسان الجسمية والنفسية والأخلاقية هو فى الحقيقة نجاح مدمر ، والفشل خير منه، فاحذرى من دفع زوجك للنجاح فى أمر يعانى منه أكثر من معاناته فى الفشل.

إن الحياة توازن بين أشياء عديدة، الإخلال بشيء منها يدفع الحياة نحو الكدر والفشل والخسارة، ذلك التوازن لن يوضحه أروع ولا أجمل من حديث رسولنا الحبيب (صلى الله عليه وسلم): "إن لربك عليك حقًا، ولأهلك عليك حقًا، ولنفسك عليك حقًا، فأعط كل ذى حق حقه.

م ن ق و ل




خليجية



خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا1883324
خليجية

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة سنة رسول الله1884014
خليجية

خليجية




التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الصحة والحياة

لحياة دون مشاكل اجعلي هذه المعلومات طريق النجاح لك

معلومات مهمة جدااا عن المرأة

أجمل امرأة هي المرأة التي ترتعد كلمات الحب على شفتيها

المرأة تكره الرجل الغيور وتكره أكثر من لا يغار عليها

إذا أحبت المرأة الرجل لم تذل رجولته ابدآ

في الحب تنسى المرأة كرامتها.. وفي الغيرة تنسى حبها

النار أن تحبك امرأة غيورة .. والجحيم أن تحبها أنت

المرأة لا تولد شريرة .. وإنما تصبح كذلك عندما تغار

المرأة قلعة كبيره إذا سقط قلبها سقطت

قلب المرأة وردة لا يفتحها إلا الحب

أقسى عذاب لامرأة هو أن تخلص لرجل لا تحبه

المرأة التي تفقد حبيبها أحبت فقط

والمرأة التي تحتفظ بحبيبها امرأة أتقنت فن الحب

حياه المرأة ثلاثة عهود؟؟

العهد الأول .. تحلم بالحب

العهد الثاني .. تمارسه

العهد الثالث .. تتلهف عليه

عندما تصبح المرأة في حالة يأس .. فأن قلبها يصبح

كأكرة الباب .. أي أنسان يديرها يمينا وشمالا

مسكينة المرأة .. تشتد حاجتها للحب عندما لا تستحقه

لا شيء يجعل الدنيا ضيقة كامرأة تكرهها

ولا شئ يجعل الدنيا واسعة كامرأة تحبها

لا يفـسد الحـب إلا امرأة مـغرورة

إذا تعطشت المرأة للحب فتحت قلبها لأول طارق

مهما كانت المرأة جاهلة فأنها تعرف عن الحب

أكـثر مما يعرفـه أعلـم العلماء

المـرأة تحب عن طريق الأذن .. والرجل عن طريق العين

هناك طريقتين لقتل المرأة التي تحبك

يا أن تقتلها بصدق .. أو أن تحب غيرها

المرأة كالزهرة لاتتفتح إلا إذا نسقيها حب

حينما تقول المرأة .. أكرهك جدا .. لا اطيق رؤيتك
أود أن أطلق عليك الرصاص ..
اتمنى لقاء الموت ولا لقائك حينما تمقلب شعرها من البغض ..
وتعضعض أضافرها
من الغيض وتتمتم في وجه حبيبها وتقول أشوف العمى ولا أشوفك ..
حينها تكون في حالة حب وليست كراهية

الـقـبـح هـو حـارس المـرأة

جـمال بـدون شـرف .. زهـرة بـدون عـطـر

أن جمال المرأة لا يهمني إذا لم يعش لي وحدي

أن جمال المرأة لا يساوي شيئا إلى جانب سلوكها

الجمال هو العذر الوحيد الذي نغفر بـه للمرأة تفاهتها وحماقتها

المرأة الجميلة تسر العين .. والمرأة الصالحة تسر القلب .. الأولى جوهرة ثمينة .. والثانية كنز عظيم

إذا تحدثت المرأة الجميلة بالتفاهات ننصت إليها كأننا نسمع الحكمة

لتحذر المرأة الجميلة من القبيحة مثل ما يحذر الذكي من الغبي




خليجية



شكرا جزيلا لكي



يعطيكي العافية