التصنيفات
منوعات

» عجلة النجاح «

يتسابق الجميع في هذة الحياة لإمتلاك
والسيطرة على عجلة النجاح ..
ليبقى دوماً في المقدمة
فهل ترغب أن تكون منهم …

إذاً..

عليك أولاً.. الإخلاص في العمل ..
و أن تجعله خالصاً لله تعالى
و تدرك بمدى قدراتك الذاتية الداخلية
وتطلقها نحو طريق إصابة هدف النجاح
لأن الكثير من الناس لديهم قدرات
وطاقات انتاجية ابداعية لتطوير عجلة النجاح ..
مدفونة في أعماق النفس ..
فتحتاج لدفعه وشحنة بسيطة ..لإستخراجها
قد تكون من أشخاص حولنا ..
أو من أنفسنا …

فالنجاح ..

ليس وجبة جاهزة تطلبها من مطاعم الحياة ..
في أي وقت تشاء بدون بذل الطاقات ..
إنما هو معدن نفيس يستخرج من أعماق الذات
تنتظر المنقب الماهر الذى يستطيع التنقيب عنها
ليسطع نور الأمل و الإبتكار ..من داخلك ..
ويرسخ في قانون حياة من حولك ..
ولن يكون هذا المنقب إلا أنت صاحب القرار
و الأهداف التى ستضعها أمامك …
فكلما كانت أهدافك واضحة ومتوازنة
انعكس ذلك على قوة ابداعك …
وجودة أعمالك …
وسرعة تحقيق انجازاتك …
وستشعر بالنتائج الإيجابية في هذا النجاح
وستصبح شخصيتك قيادية
و انتاجية مفعمة بالحيوية و النشاط ..

فرسولنا (صلى الله عليه وسلم)خير مثال
لإستمرار عجلة النجاح …فخاض أكثر من محاولات لثنيه و الرجوع عن دعوته ..
فلم يستجب ..واصل مسيرة الحياة بالدعاء
و التوكل على الله حتى انتشر دين الحق و السلام
في أرجاء مهد الحضارات حتى وصل إلى شتى البقاع

فتذكر..

بأن عجلة النجاح مثل جريان مياة الوديان
تجرى مسرعة بين الصخور و الشعاب ..
فإذا لم تستطع تفادى هذة المعوقات ..
وتوجه غايتك نحو هدفك
ستقع تحت رحمة هذة المياة..
وتحطم كل ثرواتك النفسية الداخلية
المحفزة نحو النجاح …

ولكن تمهل وقاوم ..
واندفع حتى تصل ..
لبر الأمان وغرس بذور الإخلاص
في تربة تطوير الذات ..
لتنمو أشجار الإخاء ..
حول أسوار عام الجد و الإجتهاد ..
و العمل ..و الإرتقاء
نحو صنع جيل العطاء …
من أجل رفعة هذا الوطن المعطاء ..




م/ن



خليجية



خليجية



خليجية




التصنيفات
قصص و روايات

سر النجاح روعة

يعيش شآبين على آلترحآل ؤآلتنقل بين آلقرى وآلمدن ، هكذآ آرآدو آن تكون حيآتهم ، ينآمون في آلطرقآت ، يتسكعون في آلممرآت !
مضت فترة طويله وهم على هذآ آلحآل ، حتى آتت تلك آلليله شديدة آلبروده ، وتبدوآ آقرب قرية لهم بعيدة جداً !
بحثوآ عن مأوى يقيهم من هذآ آلبرد .. بحثوآ كثيرا في آجرآء هذه آلغآبه ، حتى وجدوآ كهفاً آشبه بمنزل قديم ، دخلوه وستلقوآ آرضاً .. !
تعجبوآ كثيرا من هذآ آلكهف ، يبدوآ وكآنه منزلاً كآن يسكنه آحدهم قديماً .. بحثوآ في هذآ آلكهف حتى وجدوآ ممراً آرضي ، دخلوآ معه ، حتى وصلوآ في نهآيه هذآ آلممر آلى عرفتة قديمه ، ويوجد بهآ آلكثير من آلصنآديق ، فتحوآ آلصنآديق بعد عنآء شديد ، ووجدوآ بدآخلهآ آلكثير من آلذهب .. !
فرحوآ كثيراً ، تقآسموآ آلذهب ، حتى آستقرت آلريآح ، ومن ثم رحلوآ ومعهم آلذهب .. !
قبل آن يقبلوآ على آقرب قرية منهم ، آتفقوآ على آن كل وآحد منهم ، يستثمر هذه آلثروه لكي يجني منهآ آلكثير .. !
آتفقوآ ، قرر آحد آلشآبين ، آن يدشن مشروعاً لسكة حديديه ، بينمآ الآخر قرر آن يدشن مصنعاً للكحول ويفتح آلكثير من آلمقآهي آلليليه .. !
، آقبل منتصف آلليل ، ولمَ يصلوآ لهذه آلقريه بعد ، جلسوآ بجآنب نهر ، وضعوآ آلصنآديق بجآنبهم ، وستلقوآ !
حتى قآل آلشآب صآحب سكة آلحديد : يَ صديقي ، آنني آشعر بشيئاً مآ هنآ ، آريد آن آبيت لليلتي فوق تلك آلصخرة فآن هذآ آلمكآن لآ آشعر برتيآحي له !
فقآل آلآخر : لك آلحرية يَ صديقي ، آمآ آنآ فسآبقى هنآ !
آخذ آلشآب صنآديقه ، وذهب فوق صخرتاً كبيرة ووضع صنآديقه ونآم .. !
آتى آلصبآح ، آستيقظ آلشآب آلذي قد بآت فوق آلصخرة ، آلتفت آلى صنآديقه وجدهآ بجوآره وكمآ وضعهآ .. !
ولتفت آلى صديقه بمحآذآت آلنهر !
فوجد آن آلميآه قد وصلت ب آلقرب من آلصخرة آلتي يقف بهآ !
وآن آلميآه قد ملئت هذآ آلنهر ، بحث عن صديقه وعن صنآديق آلذهب آلتي كآنت بجوآره ولآكنه لمَ يجدهآ .. !
حمل مآمعه من ذهب ، ومشئ بمحآذآت آلنهر ، لآزآل يبحث ، ولآكنه لمَ يجد شيئا حتى وصل آلى شلآل يصب بقوة ، بحث كثيراً ولمَ يجد ، لآ صديقه ولآ ذلك آلذهب!
حزن كثيراً على فرآق صديقه ، ذهب آلى آلقريه ، ودشن مشروع آلسكة آلحديديه ، وآصبح من كبآر رجآل الآعمآل في هذه آلقريه .. !

( عش حياتُك على نية جميله وصآدقه ، حينها ستفتح لك آلحياة ابواباً بمآ تتمنى)

منقول




هل يعني دائما ان النية الصالحة تاخذ صاحبها الى طريق النجاح و الفلاح



بالتأكيد غاليتي …
نيتك الصالحة هي التي تقودك الى طريق النجاح.

شكرا جزيلا لهذا المرور العطر.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ادفعي زوجك نحو النجاح .

بسم الله الرحمن الرحيم

و الصلاة و السلام على طـــه الأمين
و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ..

و بعد :

هذا المقال من كتابات الشبكة الإسلامية . . أرجو الإستفادة منه ..

يقولون: "وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة" هل فكرت يومًا أن تكونى تلك العظيمة التى تجعل من زوجها رجلاً عظيمًا؟ كثيرات يتمنين ذلك، لكن فئة قليلة منهن من سعين لتحقيق تلك الأمنية الغالية بشكل عملى، ونحن نأخذ بيدك على طريق النجاح لك ولزوجك عبر السطور القادمة، ونقدم لك أسرار النجاح، وما هو دورك المنتظر لتيسير تلك الأسرار أمام زوجك، كما عرضها الأستاذ: عادل فتحى عبد الله، فى كتابه "ادفعى زوجك نحو النجاح".

ـ ذكرى زوجك دائمًا باستحضار النية الصالحة فى كل عمل، ولا تدفعيه لشيء فوق طاقته، فيلجأ لطريق حرام، أو فيه شبهة لتلبية طلبك، ولتكن وصيتك دائمًا له كوصية تلك الصالحة التى قالت لزوجها: "اتق الله فينا، ولا تطعمنا إلا حلالاً، فإننا نصبر على الجوع فى الدنيا، ولا نصبر على النار فى الآخرة".


– اقتربى من الواقعية فى وضع الأهداف، فإذا رأيت أن زوجك يضع أهدافًا خيالية فاجذبيه إلى الواقعية برفق وهدوء، واتبعى المرحلية فى وضع الأهداف وتحقيقها، فالهدف الكبير يمكن أن ينقسم إلى عدة أهداف جزئية، كلما تحقق هدف منها كونى عونًا كزوجك على تحقيق الثانى وهكذا ، ولا تتعجلى فى تحقيق تلك الأهداف، ولا تترددى فى التنازل عن بعض الأشياء التى تريدينها لنفسك فى سبيل مصلحة الأسرة.ـ طالما حدد الإنسان أهدافه، لابد من التخطيط السليم المنضبط لتحقيق تلك الأهداف، ويحتاج التخطيط السليم إلى المعرفة التامة بالعمل، فعليك إذًا توفير الجو الملائم للزوج لمساعدته على إنجاز مهمة التخطيط للعمل، وهو هادئ النفس ، مرتاح البال ، ساعديه فى حصر كل ما يحتاج إليه لإنجاز العمل الذى يقوم به، وشاركيه فى وضع خطة خمسية يتم فيها إنجاز شيء مهم للأسرة كل خمس سنوات.

ـ أمر الله (سبحانه وتعالى) بإحسان العمل وإتقانه فى كل الظروف والأحوال، وقد قال الرسول (عليه الصلاة والسلام): "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"، فساعدى زوجك على الإتقان، وشجعيه على ذلك.

أكسبى زوجك الثقة بالنفس، فامتدحى فيه الصفات الحسنة، وذكريه بنجاحاته السابقة التى حققها فى حياتك معه، أو قبل زواجكما، اكتشفى مواهبه، فكثير من الناس لا يدرك حقيقة مواهبه، ويدله عليها الآخرون، شاركيه فى الوقوف على سلبياته ومحاولة مناقشتها وعلاجها لأنك أقرب الناس إليه، ولا تنسى أن تبدى له النصيحة فى ثوب جميل رقيق

ـ لا تغفلى أبدًا عن أن الوقت هو الحياة، وحسن استغلال الوقت مهمة أكيدة من مهماتك، ومما يعينك على ذلك تحديد الزيارات للأقارب والأصحاب قبلها بوقت كافٍ، وعدم اتخاذها مجالاً لإضاعة الوقت، ومحاولة حل المشاكل الداخلية للأسرة مثل مشكلات الأولاد البسيطة دون إضاعة وقت الزوج فى مثل هذه الأمور، يمكنك أن تقومى ببعض الأعباء التى يقوم بها الزوج مثل شراء احتياجات المنزل حتى توفرى له الوقت لاستئناف عمله أو للراحة، واستبدلى الأوقات المهدرة فى المكالمات الهاتفية، ومشاهدة التلفاز بمساعدة زوجك قد استطاعتك.

ـ إن أى نجاح فى الدنيا مبتور إذا لم يتصل بفعل الخيرات، ولا نعنى الفروض التى فرضها الله تعالى علينا، فأمرها مفروغ منه، بل نعنى ما يتقرب به الإنسان المسلم من النوافل والصدقات وأعمال البر، ويُقر علماء النفس حتى الغربيين ما لفعل الخيرات من أثر عظيم على النفس يدفعها للنجاح حيث يترك فعل الخيرات فى النفس راحة واطمئنانًا، وسعادة لا يعادلها أى أثر ، لذا ادفعى زوجك دفعًا حنونًا نحو كل الخيرات

ـ كثير من الناس يسعى فى مجالات عديدة، ويعمل أعمالاً كثيرة لكنها لا تكون ذات قيمة فيضيع وقته هباء لسبب بسيط هو أنه لم يمض فى تلك الأعمال حتى النهاية، إن هناك أعمالاً كثيرة، إما أن تكون كاملة أو لا تكون، من أجل ذلك ساعدى زوجك على أن يكون من أصحاب النفس الطويل بعدم الإلحاح عليه بطلباتك التى تفوق قدرته، فيضطر لترك عمله للانتقال إلى آخر دون أن يحقق شيئًا فيه، فيفقد التفوق فى كليهما.

ـ لا تخلو الحياة أبدًا من العقبات والعراقيل، ولكن العقل الواعى السائر نحو النجاح يعتمد دائمًا على همة عالية تدفعه لتخطى العقبات، والصبر عند الملمات، وهذا سيد الخلق (عليه الصلاة والسلام) يخاطبه ربه (عز وجل) قائلاً: {يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر ولا تمنن تستكثر إنها دعوة لنفض غبار النوم، وخوض معترك الحياة لإعمار الكون، ولكى يكون زوجك عالى الهمة يجب أن تكونى أنت كذلك أولاً.

ـ اعلمى أن الإنسان لا يحتاج فى حياته شيئًا أكثر من الصبر، وفى الحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "واعلم أن النصر مع الصبر، والفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا"، فالصبر هو السبيل إلى الغاية المنشودة، ولا يقصد بالصبر احتمال الشدائد فحسب، بل هو الصبر الجميل الذى لا تصاحبه الشكوى إلا لله، ولا يخالطه الجزع والسخط، صبر يقترن دائمًا بالرضا بالقضاء والثقة فيما عند الله، وأنه خير وأبقى.

نجاح فاشل
ـ أخيرًا، يجب أن توقنى بالحقيقة التى تقول ليس كل الناجحين سعداء، بل هناك ناجحون نظنهم فى قمة السعادة، وهم تعساء يتمنون زوال تلك النجاحات، فالنجاح الذى يأتى على صحة الإنسان الجسمية والنفسية والأخلاقية هو فى الحقيقة نجاح مدمر ، والفشل خير منه، فاحذرى من دفع زوجك للنجاح فى أمر يعانى منه أكثر من معاناته فى الفشل.

إن الحياة توازن بين أشياء عديدة، الإخلال بشيء منها يدفع الحياة نحو الكدر والفشل والخسارة، ذلك التوازن لن يوضحه أروع ولا أجمل من حديث رسولنا الحبيب (صلى الله عليه وسلم): "إن لربك عليك حقًا، ولأهلك عليك حقًا، ولنفسك عليك حقًا، فأعط كل ذى حق حقه.

م ن ق و ل




خليجية



خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا1883324
خليجية

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة سنة رسول الله1884014
خليجية

خليجية




التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الصحة والحياة

لحياة دون مشاكل اجعلي هذه المعلومات طريق النجاح لك

معلومات مهمة جدااا عن المرأة

أجمل امرأة هي المرأة التي ترتعد كلمات الحب على شفتيها

المرأة تكره الرجل الغيور وتكره أكثر من لا يغار عليها

إذا أحبت المرأة الرجل لم تذل رجولته ابدآ

في الحب تنسى المرأة كرامتها.. وفي الغيرة تنسى حبها

النار أن تحبك امرأة غيورة .. والجحيم أن تحبها أنت

المرأة لا تولد شريرة .. وإنما تصبح كذلك عندما تغار

المرأة قلعة كبيره إذا سقط قلبها سقطت

قلب المرأة وردة لا يفتحها إلا الحب

أقسى عذاب لامرأة هو أن تخلص لرجل لا تحبه

المرأة التي تفقد حبيبها أحبت فقط

والمرأة التي تحتفظ بحبيبها امرأة أتقنت فن الحب

حياه المرأة ثلاثة عهود؟؟

العهد الأول .. تحلم بالحب

العهد الثاني .. تمارسه

العهد الثالث .. تتلهف عليه

عندما تصبح المرأة في حالة يأس .. فأن قلبها يصبح

كأكرة الباب .. أي أنسان يديرها يمينا وشمالا

مسكينة المرأة .. تشتد حاجتها للحب عندما لا تستحقه

لا شيء يجعل الدنيا ضيقة كامرأة تكرهها

ولا شئ يجعل الدنيا واسعة كامرأة تحبها

لا يفـسد الحـب إلا امرأة مـغرورة

إذا تعطشت المرأة للحب فتحت قلبها لأول طارق

مهما كانت المرأة جاهلة فأنها تعرف عن الحب

أكـثر مما يعرفـه أعلـم العلماء

المـرأة تحب عن طريق الأذن .. والرجل عن طريق العين

هناك طريقتين لقتل المرأة التي تحبك

يا أن تقتلها بصدق .. أو أن تحب غيرها

المرأة كالزهرة لاتتفتح إلا إذا نسقيها حب

حينما تقول المرأة .. أكرهك جدا .. لا اطيق رؤيتك
أود أن أطلق عليك الرصاص ..
اتمنى لقاء الموت ولا لقائك حينما تمقلب شعرها من البغض ..
وتعضعض أضافرها
من الغيض وتتمتم في وجه حبيبها وتقول أشوف العمى ولا أشوفك ..
حينها تكون في حالة حب وليست كراهية

الـقـبـح هـو حـارس المـرأة

جـمال بـدون شـرف .. زهـرة بـدون عـطـر

أن جمال المرأة لا يهمني إذا لم يعش لي وحدي

أن جمال المرأة لا يساوي شيئا إلى جانب سلوكها

الجمال هو العذر الوحيد الذي نغفر بـه للمرأة تفاهتها وحماقتها

المرأة الجميلة تسر العين .. والمرأة الصالحة تسر القلب .. الأولى جوهرة ثمينة .. والثانية كنز عظيم

إذا تحدثت المرأة الجميلة بالتفاهات ننصت إليها كأننا نسمع الحكمة

لتحذر المرأة الجميلة من القبيحة مثل ما يحذر الذكي من الغبي




خليجية



شكرا جزيلا لكي



يعطيكي العافية



التصنيفات
منوعات

افكار لحفل النجاح ضروري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسعد الله ايامكم اخواتي الغاليات

عندي طلب بتمنى ما تردوني ,,

بإذن الله تعالى راح نسوي حفل نجاح لخواتي وابي افكار بسيطه وغير مكلفه

لحفل النجاح من ناحية التزيين وتحضير للحفل ..:a5bdf2b232::5_1_123v[1]:

بكون شاكره للي تساعدني وادري فيكن الخير والبركه ,,:56 (1):

بنتظار ردودكن :frasha12::56 (1):




اهلا حبيبتي
_ اول اشي بالنسبه للحفله اهم اشي فيها التزين زينها بالبلونات الحمرا والبيضاء بشكل حلو ومرتب…..1
_جهزي بوفيه مفتوح عباره عن اكلات خفيفه وحلويانت وعصائر((طبعا بتجهزيه قبل 5 ايام ما بتعب عادي كل يوم اعملي 3 اطباق وان شاء الله بسهل عليكي…….2
_لما يجو المعازيم ويتجمعوا قدمي الحفل ورحبي فيهم واحكي كلمه يكون فيها عن ثمره النجاح و… و…يعني احكي عن خواتك
_ بعدها اعملي عرض داتاشو عن النجاح مع انشوده بسيطه اهدا لخواتك…(((أنا بحفله نجاحي أهديت انشوده لامي كانت مفاجئه و÷ديتها هديه برضو مفاجئه))
_بعدها ارقصوا على الاناشيد الخاصه بالنجاح..((أناشيد مش أغاني ^_*))

_بعدهها خلي المعازيم يتفضلو ليتناولوا الطعام

اه صح تذكرت كمان اخر اشي جيبي دفتر للنجاح خلي كل المعازيم يكتبو لخواتك
وخلي جنب الدفتر شوكلاته مكتوب عيها مبروك النجاح…وبس

اااه تعبتيني ….بمزح ((تستاهلي كل الخير))
ان شاء الله اكون افدتك
هاد الي عملتو بحفت تخرجي العام الماضي

لاتنسيني من دعاءك ^^




الله يجازك كل خير وافكارك جدا حلوه وان شاء الله راح اسويها

بس كيف اضبط البالونات يعني عندك صور او شي اخذ فكره بسيطه منها ؟؟




احس الي مناسب الحفله بلونات
وأوراق زينه الي تتعلق على الجدار

والبالونات مثلا خذي خيط وأربطة كل بلون مع البلونه الي جنبها وكوني مثلا دائره او

أربطي كل بلونه وبلونه مع بعض وعلقيها على الجدار

وأخذي عصائر وأكواب العصائر ضعي على الكوب مبروك النجاح

وترته مكتوب عليها اسم الناجحين.
وشكرا "واتمنى أني افتك بشئ




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

يلا ناخد دفعه نحو النجاح .رائع

Red rose

قوة الإرادة

رسالة لكل طموح

في عام 1989 ضرب زلزال مدمر أرمينيا، وكان من أقسى زلازل القرن العشرين وأودى بحياة أكثر

من خمسة و عشرين ألف شخص خلال عدة دقائق، ولقد شلت المنطقة التي ضربها تماماً وتحولت إلى خرائب متراكمة

وعلى طرف تلك المنطقة كان يسكن فلاح مع زوجته، تخلخل منزله

ولكنه لم يسقط، وبعد أن اطمأن على زوجته تركها بالمنزل وانطلق راكضاً نحو المدرسة الابتدائية

التي يدرس فيها ابنه والواقعة في وسط البلدة المنكوبة، وعندما وصل وإذا به يشاهد مبنى المدرسة وقد تحول إلى حطام

لحظتها وقف مذهولاً واجماً، لكن وبعد أن تلقى الصدمة الأولى وما هي إلا لحظة أخرى وتذكر جملته التي كان

يرددها دائماً لابنه ويقول له فيها: مهما كان (سأكون دائماً هناك إلى جانبك) وبدأت الدموع تنهمر

على وجنتيه، وما هي إلا لحظة ثالثة إلا وهو يستنهض قوة إرادته ويمسح الدموع بيديه ويركز تفكيره

ونظره نحو كومة الأنقاض ليحدد موقع الفصل الدراسي لابنه وإذا به يتذكر أن الفصل كان يقع في

الركن الخلفي ناحية اليمين من المبنى، و لم تمر غير لحظات إلا وهو ينطلق إلى هناك

ويجثو على ركبتيه ويبدأ بالحفر، وسط يأس وذهول الآباء والناس العاجزين

وفي تلك الحظة حاول أبوان أن يجراه بعيداً قائلين له:

لقد فات الأوان، لقد ماتوا،

فما كان منه إلا أن قال لهما: هل ستساعداني؟

واستمر يحفر ويزيل الأحجار حجراً وراء حجر

ثم أتاه رجل إطفاء وطلب منه أن يتوقف لأنه بفعله هذا قد يتسبب بإشعال حريق،

فرفع رأسه قائلاً: هل ستساعدني؟! واستمر في محاولاته

وأتاه رجال الشرطة وقالوا له: إنك بحفرك هذا قد تسبب خطراً

وهدماً أكثر،

فصرخ بالجميع قائلا: إما أن تساعدوني أو اتركوني، وفعلا تركوه، واستمر يحفر

ويزيح الأحجار بدون كل أو ملل بيديه النازفتين لمدة (37 ساعة)

وبعد أن أزاح حجراً كبيراً بانت له فجوة يستطيع أن يدخل منها

فصاح ينادي: (ارماند)

فأتاه صوت ابنه يقول: أنا هنا يا أبي

لقد قلت لزملائي، لا تخافوا فأبي سوف يأتي لينقذني وينقذكم لأنه وعدني أنه مهما كان سوف يكون إلى جانبي

مات من التلاميذ 14 وخرج 33 وكان آخر من خرج منهم… ارماند…

ولو أن إنقاذهم تأخر عدة ساعات أخرى لماتوا جميعا

والذي ساعدهم على المكوث أن المبنى عندما انهار كان على شكل المثلث

نقل الوالد بعدها للمستشفى وخرج بعد عدة أسابيع والوالد اليوم متقاعد عن العمل ويعيش مع زوجته وابنه المهندس

الذي أصبح هو الآن الذي يقول لوالده:

مهما كان سأكون دائماً إلى جانبك يا ابي

إن الرغبة والقدرة على تخطي الصعاب وتجاوز المحبطات والمثبطات انما هي سمة الإداري الناجح

وعليه فلا بد من التمسك برغباتنا وطموحاتنا حتى تكل بالتطبيق العملي في أرض الواقع ولو بعد حين

فما من شيء في هذه الدنيا يكون لنا بين الكاف والنون، انما علينا العمل للوصل للغاية النبيلة التي نرنوا إليها

وكلما سمت غايتك فعليك مضاعفة العمل وتقوية العزيمة والإرادة أكثر فأكثر

حيث أن النجاح ما هو إلا إرادة توجهها الإدارة القوية وتعني الاستعلاء على كل مظاهر الإغراء والمتع الحظية بغية الوصول إلى الهدف المرسوم بإذن الله

ولأن الإرادة القوية تعني التحلِّيَ بالصبر على معوِّقات العمل التي تقابلنا في الطريق، وإيجاد الحلول المناسبة لها حتى نحقِّق مرادنا ونصل إلى أهدافنا

ولأن الإرادة القوية تعني الاتصاف بالقدرة على تحمل الأذى وتجاوز الأزمات حتى يتحقق المأمول ونصل إلى الهدف المنشود

ولأن الإرادة القوية تعني التصديَ لكل عوامل الضعف وبثّ اليأس والإحباط في قلوب أصحابها وهو ما لا يقدر عليه إلا الكبار

ولأن الإرادة القوية تعني الحرمان والمشقة أثناء السير في الطريق وهو ما لا يقدر عليه إلا الكبار

إن الإرادة هي تلك النقطة الصغيرة التي تمكث في عقلك الباطن وتحرك اتجاه ما تريد وتعطيك الدافع والحافز في اتجاه هدفك

وتمكنك من تذليل الصعاب وتحدي المعوقات لإكمال طريقك وإنجاز مبتغاك مهما صعب المشوار

إن تحقيق هدفك في الحياة بحاجة إلى مزيد من العزيمة وقوة الإرادة والثقة بالنفس والقوة النفسية

بيد أنك ستواجه سيلاً عارماً من التثبيط والتشكيك والتنقيص

لذلك عليك أن تكون على قدر طموحاتك ورغباتك وأن تعمل على تقوية إرادتك لتصبح عصية على الانكسار
منقول :11_1_209[1]:




الله احباط بس المشكله ما بقدر ازعل منكم بس لا تبخلوا علي بالردود



شكرا وتسلمي :rmadeat-712c2fb95b:



العفو حبيبتي شكرا على ردك



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

مفاتيح النجاح

إن للنجاح أسبابا، وبمناسبة قرب موعد الاختبارات، وبما أننا في اختبار دائم في هذه الحياة أقدم لك بعض عوامل وأسباب النجاح؛ لعلها تكون مفاتيح تساعدك على تحقيق التفوق.

المفتاح الأول: انطلقي من قلعة الإيمان..
اعلمي أنه من المحال أن تخوض سفينة النجاح غمار الحياة دون دفة الإيمان.. فالإيمان والأمل جناحان يطير بهما المسلم نحو النجاح. والقلب العامر بالتقوى ونور الله هو القادر على تفتيت العقبات وتذليل الصعاب. كما أن الإيمان سلاح الروح ضد الموبقات، وملجأ النفس عند الملمات، ووسيلة النجاح في معترك الحياة.
اعلمي أن كل شيء في الحياة يبقى بلا معنى دون الإيمان، وأوله النجاح. أي شيء يحدوك نحو الأمل غير الإيمان؟ وأي شيء يدفعك للعمل غير الإيمان؟ وأي شيء يمكنك من تجاوز المحن غير الإيمان؟ (الإيمان تصديق الجنان, وقول اللسان, وعمل بالأركان) لا يمكن تحقيق الهدف دون الإيمان الراسخ بالثقة بالله تعالى والالتجاء إليه بطلب التوفيق والنجاح.. قال تعالى: [وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا] فمسيرة النجاح الدنيوي مقرونة بالنجاح الأخروي، وهو نيل رضا الباري تعالى، وإذا سعى المرء للنجاح الأخروي نال الدنيا بحذافيرها..
تخيلي شخصا يسعى للنجاح دون اليقين بأن هناك إيمانا عميقا بجدوى العمل الذي به يريد تحقيق الهدف, كيف تكون الرؤى المستقبلية لحياته؟ ستكون رؤى ضبابية، وعندها يصبح فردا عديم النفع لنفسه ولمن حوله.. إذن بالإيمان ننجز الكثير من العمل المقرون بالعون الإلهي بإذنه تعالى..

المفتاح الثاني: أضيفي حلاوة الأخلاق..
* لا يربح في النهاية إلا من يستطيع أن يبني جسرا من الثقة بينه وبين الناس، وليست مواد ذلك الجسر إلا الالتزام بالأصول الأخلاقية.
* الأخلاق ـ وليست القوة ـ هي حصان السباق في اكتساب الناس.
* أنفع الكنوز محبة القلوب.
* أنت بين خيارين: إما أن تسيطري على مشاعرك الثائرة فتقوديها، أو تتركيها لتسيطر عليك فتقودك، وحينها خسرت المعركة.
* اغتنمي الصدق في كل موضع، واجتنبي الشر والكذب؛ تسلمي.
* لن تستطيعي الخوض في غمار حنايا أفئدة من حولك حتى تستميليها بالمودة والنقاء والصفاء.
* ضعي نصب عينيك دائما: الصراحة والمواجهة هي العنصر الفعال في التواصل السليم.

المفتاح الثالث: التجديد والإبداع..
التغيير قانون ثابت في الحياة.
* الإبداع ليس موهبة يولد بها البعض ويحرم منها آخرون، وإنما هو فن مثل كل الفنون يمكن تعلمه من قبل الجميع.
* تكمن عظمة الحياة في قابليتها للتغيير وقدرتها على التطوير، وتكمن عظمة الإنسان في قدرته على أن يكون فاعل ذلك.
* التجديد سر استمرار الوجود، والبقاء في حالة واحدة يعني الجمود والموت.
* من الصعب إحراز النجاح دون القيام بأي تجديد في العمل أو تطوير في الأسلوب.

المفتاح الرابع: اجعلي الأهم في الأولوية..
قائمة أولويات الشخص تحدد موقعه في الحياة.
* كثير من الفاشلين هم ضحايا أولوياتهم.
* هناك مقدرتان في الإنسان لا تقدران بثمن: القدرة على التفكير، والقدرة على القيام بالأشياء حسب أهميتها.
* رتبي الأمور حسب الأهمية وضعي جداول يوميا لأعمالك، وحاولي الالتزام بها.
* استغلي أفضل الأوقات لإنجاز الأمور ذات الأهمية الكبرى.
* اجعلي جدولك مرنا؛ بحيث تدخلين عليه المرح وتضيفين الأعمال الطارئة.

المفتاح الخامس: ابذلي قصارى جهدك..
* سابقي نفسك في العمل حتى تحققي آمالك التي سبقتك.
* التحدي الحقيقي في إنجاز الأعمال يكمن في أن تعملي بأقصى ما تستطيعين، وليس بمقدار أداء الواجب فحسب.
* أضيفي كل يوم بعض الجهد الذي بذلته في اليوم الذي سبقه، فسرعان ما تكتشفين أن قدراتك أكثر بكثير مما كنت تظنين.
* الاجتهاد هو من أكثر ما يميز الناجحين عن غيرهم.
* التزمي مواعيد محددة، وواظبي على الحركة.

المفتاح السادس: انظري إلى الناس من خلال الصفات الحسنة فيهم..
أحبي للناس ما تحبين لنفسك واحترمي مشاعر الآخرين.
* من يعطي قلبه للآخرين فإنما يعطيهم قلبا واحدا ويأخذ منهم قلوبا كثيرة.
* من المستحيل أن يوجد شخص ناجح قليل الصداقات.
* بالانضباط في المواعيد تربحين أوقاتا كثيرة، وتنظيم العالم يبدأ من تنظيم نفسك.
* امدحي بصدق، وكوني رصينة، وانتقدي بلباقة، وأشيري إلى الأخطاء بطريقة غير مباشرة.

المفتاح السابع: العلم رأس الخير كله، والجهل رأس الشر كله..
العلم حياة والقلوب ونور الصدور وجلاء الهموم، وهو مصباح العقل ومنطق الحكمة.
* أكثر الناس قيمة أكثرهم علما، والعلماء باقون ما بقي الدهر.
* العلم جنة؛ فمطلبه عبادة ومذاكرته تسبيح والبحث عنه جهاد.
* تعلمي ما يربطك بعملك واعتمدي الأصول.
* ما نال أحد فوزا كالعلم، ومن علم فقد علم أنه كان يوما جاهلا.
وأخيرا.. فالعلم مطلب الأنبياء وحاجة العقلاء. ولن أسهب فقد وفى رسول الله صلى الله عليه وسلم في حثنا على ذلك.

المفتاح الثامن: ارسمي خطة لعملك..
* إياك أن تخوضي الحياة دون خطة واضحة المعالم لمواجهة متطلباتها.
* من المستحيل أن تنتج الفوضى إلا الفشل والتخطيط إلا النجاح.
* الشعوب التي تعرف كيف تخطط وكيف تبرمج وكيف تنفذ هي صانعة الأمجاد.
* اجعلي عقلك متفتحا وقابلا للتغيير طوال الوقت، ولا يمكنك التقدم إلا بمراجعة خطة أهدافك.
* لا يقفز أحد على قمة الجبل مرة واحدة، وإنما يصعد خطوة خطوة.

المفتاح التاسع: زيدي من وقود النجاح..
* دافع الإنجاز الحماس، وبقدر ما تكون الأعمال عظيمة بقدر ما تحتاج إلى حماس.
* حسن الإدارة وحسن الأداء دوافع نحو النجاح.
* استعيني بالمثابرة وتكرار العمل؛ فهما اللذان يحققان الإنجازات الكبرى في التاريخ.
* اعتمدي على سلاح التركيز، وهو عين القوة.
* تعودي الانضباط في جميع أمور الحياة.

المفتاح العاشر: اعرفي نفسك..
* ابدئي بنفسك وحاولي أن تنجحي في إدارة ذاتك وفي تعاملك مع تصرفاتك.
* أنت المبدأ، وأنت المنطلق؛ فعدم الثقة يؤدي إلى التكاسل عن الخير.
* رددي الكلمات التي تدفع للنجاح (أحاول، أتعلم، أفكر).
* اعترفي بعيوبك وتخلصي منها، واكتبي النقائص التي فيك وعالجيها.
* اقضي على نقاط الضعف وزيدي من عناصر القوة، ومن صحت بدايته صحت نهايته.




يسلموووووووو قلبي



جزاك الله خيرا
نورتى



التصنيفات
التربية والتعليم

ناجحون يخشون النجاح

ناجحون يخشون النجاح
نعرف جميعا أن هناك شريحة من الطلاب ولأسباب مختلفة تخاف الاختبار.. وترتبك في قاعته أيما ارتباك إلى درجة أنه قد يؤثر في مستوى تقديمهم ومستوى علاماتهم. ولكن هل يمكن أن يكون هناك أشخاص يخشون النجاح؟ علماء النفس يقرون وجود مثل هذه الحالة لدى بعض الطلاب، والذين قد يكونون من الأذكياء والنابغين في حياتهم. وإذا ما أوردنا اسم زيد من الناس والذي هو من عائلة ذكية وناجحة، وكل إخوته من المتفوقين لكنه يتعثر في دراسته الجامعية لسبب غير معروف، وفي بعض الأحيان يصل الرفض لديه من الجامعة والدراسة إلى درجة العقدة، فقد يعد مثل زيد هذا فاشلا دراسيا، ولكن تحليلا علميا لنفسيته كالذي قام به د. النفساني الأشهر بوب هوك على الطالبة بيتي التي تشابه حالة زيد، يقرر أن حالة مثل هذه تصنف من الذين يخافون النجاح. لماذا يخافون النجاح؟! ومثل هؤلاء الناس يكون لديهم جنوح نحو الكمالية بمعنى أنهم لا يقتنعون بأمر ناقص، فعندما يقدمون على خطوة يجب أن تكون هذه الخطوة ناجحة100في المائة;، وإذا ما قدمت هذه الفئة اختبارا يجب أن يأخذ العلامة الكاملة. وإذا لم يحصل ذلك فإن الأمر يدعوهم إلى ترك الأمر كلية وهنا مكمن الخطر. يشرح د. بوب هوك في كتابه لكي تنجز أهدافك حالة الطالبة بيتي، بأنها كانت تقدم رسالتها لنيل درجة الماجستير، بعد أن عملت على إنجازها بجد وطالعت الكثير من المصادر، لكنها طالبت بتأجيل تقديم الرسالة، فأعطيت ذلك الحق بشكل طبيعي، لكنها لم تكتف بما عندها، بل أضافت مصادر أخرى وصلحت وعدلت في الرسالة وأنجزتها للمرة الثانية، وفي الوقت المحدد للتسليم لم تقتنع بأن تقدم رسالتها.. وبهذه الطريقة خسرت مستقبلها، ويضيف د. هوك أنه من المؤسف أن أمثال بيتي من الأذكياء، والذين كانوا من الممكن أن يقدموا الكثير لمجتمعهم.. يخرجون من طريق النجاح. فنستخلص مما سبق أن مثل حلة بيتي وارد الحدوث في حياة الطلاب والطالبات وهذه الحالة تكون صعبة عندما يكون اخوة الطالب من ذوي المستويات عالية التقدير. فهو يخشى أن يأخذ تقديرا أقل من إخوته.. ويجهد من أجل نيل مثل هذا المستوى ويرهق نفسه، ويصرف من أعصابه الكثير وهو في طريقه إلى مساواة إخوته، ويرهقه هذا القلق الذي ينتابه من نجاح لا يساويه مع إخوته. الجامعة..غير! إن الطلبة الذين يصلون إلى المرحلة الجامعية عادة من الطلاب متوسطي الذكاء، أو أرفع بقليل، لكنهم يخلطون بين واجبات الطالب في المرحلة الثانوية، وواجبات الطالب في المرحلة الجامعية، فالفهم والجهد الذي يطلب منه في الجامعة يتخطى مسألة الحفظ إلى مسألة الإبداع في البحوث والمشاركة والواجبات. لذا وجب على الطالب زيادة الجهد في هذا المجال من أجل الوصول إلى الحياة العملية بقدرات ومهارات كبيرة وقدرة على الفهم والتحليل والإبداع أكبر منهما. إن الحياة الطلابية في الجامعة فيها الكثير من الأنواع الإنسانية: منهم من يخشون الفشل، ومنهم من يخشون النجاح. كلنا ننجح، ولكن.. إن الذين يخشون النجاح -وعادة ما يكونون من الأذكياء- يجب أن يؤمنوا بحالة الإخفاق وتقبلها بشكل طبيعي في هذه الحياة. إن النجاح ليس محصورا على العباقرة، بل إن هناك قدرا متقاربا من الطاقات والقدرات لدى جميع الطلاب، والتي أودعها الله فينا من المؤكد أننا سنصل إلى ما نطمح إليه إذا نجحنا في طريقة استغلالها.




م/ن



خليجيةخليجية




التصنيفات
قصص و روايات

الثروة والنجاح والمحبة قصة جميلة روعة

خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة
وكانوا جالسين في فناء منزلها
لم تعرفهم .. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى !
أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل.
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه،
وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر
وأنا (المحبة)
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم !
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها
وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو
فلندعوا (الثروة) !. !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل
فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا (المحبة)؟
فمنزلنا حينها سيمتلي بالحب!
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟
أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !
وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة:
لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً،
ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه ..
نما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح
اذا كان الانسان محبا لله .. للخير .. للبشرية.. اذا كان ينشر المحبة اينها حل ..
سترافقه محبة الله والناس والكون اجمع.. سترافقه البركة في الرزق حتى لو كان
قليلا .. ذاك هو الثراء الحقيقي: رزق حلال مبارك فيه
والنجاح هو نتيجة حتمية لكل من سعى للخير




روووووووووووووووووووعة.
يسلموووووووووووووووووو.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الياسمين البيضاء خليجية
روووووووووووووووووووعة.
يسلموووووووووووووووووو.

تسلمي عالمرور شكرا خليجية




تسلم ايدك كتير حلوة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الاستماع مفتاح النجاح في الحياة الزوجية

يعتقد علماء النفس أن عدم الاستماع أو الاستماع بشكل غير كاف هو أحد أهم الأسباب التي تؤدي إلى التوتر والمشاكل في العلاقة الزوجية. فضعف الاستماع سواء من أحد الأطراف أو كلاهما يعد مؤشرا على فشل هذا الزواج، بينما كلما زادت نسبة الاستماع الجيد والفهم بين الزوجين كلما ارتفعت احتمالات نجاح الزواج.
ويشعر الطرف الآخر بأنك تستمتع إلى ما يقوله، ويعزز هذا الشعور، رغبته في معرفة المزيد، وإبداء الاهتمام بما تقوله له. حيث يشعره الاهتمام بأنه موضع احترام وبأنك موجود لمساعدته على التحدث عن المشاكل التي تدور في ذهنه.لذلك تعتبر مهارات فن التواصل والاتصال بين الزوجين أحد أهم المهارات التي يجب أن يشجعها الطرفان، ولا تقل أبدا إن زوجتي هادئة بطبعها أو إن زوجي لا يتدخل في أمور المنزل، فهذه سلبية سيئة في العلاقة، فلو اتخذ كل طرف جانبا في العلاقة وأدار الطرف الأخر مجمل العلاقة بالقوانين، والتصرفات، والمسئوليات، فلا اعتقد أنها معادلة صحية ولن تؤدي الدور المطلوب من العلاقة الزوجية التي أساسها طرفان متحابان متفاهمان.
ولتحسين وتعزيز قدراتكما على التواصل تقدك لكم هذه النصائح المفيدة والجيدة، فما فائدتك إذا كنت صديقا رائعا ومستمتعا جيدا خارج المنزل، وعضو غير فعال داخل المنزل.
• اتركا الطرف المتكلم دون انتقاده: فالشخص المتكلم قد يكون واعي إلى انه قد ارتكب خطأ وانه يريد فقط أن يخرج ما بداخله من ضيق، لا تقوم بتوجيه الانتقاد لان ذلك سيجعله يحجم عن الاستمرار في الحديث.

• امنحا بعضكما كل الاهتمام أثناء الحديث: عندما يتحدث الطرف الآخر عادة ما يبدأ الطرف المستمع بتحضير الإجابات، لا تفقد تركيزك بل استمع له بانتباه دون الانشغال بأي أمر آخر.
• استمع لمشاعره دون أن تأخذ موقف الحكم: لا تحاول إقناعه بعكس ما يحاول قوله لك، إذ انه بساطة يحاول أن يصف لك طبيعة إحساسه وشعوره.

• لا تقاطعا المتحدث: استمع له للنهاية وكن متأكدا أن لديك الوقت الكاف للرد على ما يقوله عندما ينتهي من الكلام.

وأخيرا اتركا باب النقاش مفتوحا على مصرعيه، وتبادلا الأفكار والحوارات الهادفة، ولا تلجئا إلى إنهاء الموضوع بالإجبار أو بالصراخ لأن ذلك دليل ضعف، إذا كنت تملك مهارات جيدة في الحوار فلا بد أن تتوصلا إلى نقطة تفاهم، إما إذا كنتما غير مجهزين بهذه المهارات فقد لا تتوصلا إلى أي نقطة وستعودان إلى نقطة الصفر




لم يعجبكم الموضوع