التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

المهارة في حل النزاعات الزوجية هي مفتاح السعادة في علاقتكما الحميمة

المهارة في حل النزاعات.. ربما كان هذا هو المفتاح الحقيقي لأي حياة زوجية سعيدة، لكن هذا لا ينفي أن تكون وراء فشلها في الغالب عوامل تعود إلى أسباب جوهرية، والتي كشفت عنها مؤخرا دراسة آسترالية درست 2500 حالة طلاق على مر ست سنوات، كان فارق العمر من تسع سنوات فما فوق بين الأزواج، هو الدافع الرئيسي لوصول العلاقة إلى مفترق طرق خطير، فتقارب السن بين الأزواج يظل مستحبا لآستمرار أية علاقة.

اليك بعض الاسباب التي تجعل المرأة على يقين بأن شريك حياتها الحالي هو الزوج المناسب لها، لتعيد تقييم الوضع في حالة وكانت عازمة مسبقا على طلب الطلاق.
دوافع الطلاق

– فارق السن
كما ذكرنا أعلاه فإن فارق السن يعتبر من الدوافع لإنهاء العلاقة الزوجية، لكن الباحثون أضافوا هنا أن الخطر يظل قائما حتى ولو كانت المرأة تكبر الرجل بسنة فما فوق وأكثر منه خبرة.
– عدم الرغبة في الإنجاب
عادة ما تكون رغبة المرأة في الإنجاب أكثر من الرجل، وقد يحدث أن يكون هذا هو فتيل الشجار بينهما مما قد يؤدي الى الإنفصال، لا سيما اذا كانت رغبة الرجل في ذلك الوقت غير قوية ليبدأ في تمديد الذرية وتصل نسبة حظوظ الطلاق الى 20% قبل قدوم الطفل، لكن في حالة قدومه إلى 10%.
– التدخين
في علاقات الزواج والتي يكون طرف من الأزواج مدخن فيها، يكتب على العلاقة بالإنفصال بنسبة 75% إلى 90%.
– المال
الكثيرون هم الذين يعتقدون أن المال لا يلعب دورا مهما في الحب، لكنهم ما إن يدخلوا الى مملكة الزواج حتى تتضح أهميته لآستمرار العلاقة، خاصة اذا تعرض الزوج الى فقدان عمله أو حرم من مدخول مستقر، مما يطرالزوجة على تحمل أعباء العائلة المالية على أكتافها، وهذا أكدته دراسة أمريكية لعائلات كان مدخول الزوجة فيها ما بين 50% إلى 60%، عاشت نهاية مأساوية آنتهت بتفكها، لكن كلما كان الزوجين مستقلين ماديا اكثر عن بعض كلما كان الترابط أقوى بينهما.
– الخيانة الزوجية
يخون 49% من الرجال زوجاتهم حسب آحصائيات آستقصائية، رغم أنها قد تختلف نسبتها مقارنة بالمجتمع الإسلامي لكنها لا تنفيها، وتظهر للنور 60% من حالات الخيانة هذه للزوجات، فالرجال ليسوا أذكياء في مسألة آخفاء ذلك مقارنة بالنساء، ويحتفظ هنا النساء عند آكتشاف الأمر برغبة في الانتقام، وترسخ لديهن الكراهية في الأعماق ضد شريك الحياة بنسبة 40%، لتحول أغلبهن حياته الى جحيم قد تنتهي بالطلاق.




شكرلك



مشكوره ياقمر



نسأل الله السلامة
ويزاج الله خير اصعب دمعه



موضوعك كثير مفيد
شكرا الك



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف نحمي أبنائنا من النزاعات بين الأخوة

أنها إحدى أكثر الأشياءِ المفجعة التي يمكن لأي أم وأب أن يشهداها، أشقاء يحاربون بعضهم البعض، ويتنازعون كأنهم ألد الأعداء.

يتعرض الآباء لاختبار هام عندما يستقبلا طفلهما الثاني. فهما لا يواجهان مشاعرهما فقط بل ومشاعر الطفل الأول الذي يعتقد بأنه يمتلك ميزات هذه المكانة بالولادة. ولكن هناك طرق للتَعامل مع قتال الأشقاءِ ومساعدتهم على التعلم من تجاربهم واختلافاتهم. فكلاهما أطفالك وأنت تحبهما بنفس المقدار. تذكّر بأنهم ليسوا مثل بعضهم البعض، لذا سيكون لديهم مستويات مختلفةَ من الفهم كما أن لديهم شخصيات مختلفة.

قد يكون النزاع حدثا شائعا في بعض العائلات التي تملك طفلين أو أكثر، لَكن لا يجب أن يكون هذا هو النمط دائما. على سبيل المثال يمكن أن يتعلم الطفل الأصغر الكثير من شقيقه الأكبر سنّاً. مثل التفاعل مع الآخرين، تكوين الصداقات، بالإضافة إلى تعلم كيفية التعامل مع الأشخاص الأكبر سنا في العائلة والأصدقاء، وتعلم المهام المنزلية. ووفقا للدراسات فأن الأشقاء الأصغر سنا يتعلمون الحديث مبكرا لأنهم يستمعون بحذر أكبر لأشقائهم الأكبر سنا ويقلدونهم. ولا تقتصر عملية التعلم على الصغار فقط بل يمكن للشقيق الأكبر أن يتعلم من شقيقه الأصغر.

يمكن أن يجلب القتال بين الأشقاءِ الكثير من التَوتّر بين الأفراد الآخرين من العائلة. وكوالد فقد تجد صعوبة في الحفاظ على هدوئك في الأوقات المرهقة مثل نزاع الأشقاء. ولكن لنزع فتيل الخلاف، من المهم أن تهدئ نفسك. فالاشتراك في النزاع لن يفيد، كذلك التحيز لطرف ما. تحدث إلى الأشقاء بنفس الوقت على انفراد وحاول أن تجد سبب المشكلة. ثم أجلسوا معا جمعيا وحاولوا الوصول إلى تفاهم.

من المهم أيضاً السماح للأطفال بحل مشاكلهم بدون تدخلك. اقتراح بعض الطرق التي يمكن من خلالها حل المشكلة ثم اترك الغرفةَ، ودعهم يفكرون في طرق لحل المشكلة وتنظيم أنفسهم. لا تقلل من تقدير ما يمكن أن يفعله أطفالَك، فقد تدهشك هذه المخلوقات الصغيرة.

أفضل حل هو مدح التصرف الجيد وليس الشخص وتجاهل التصرفات السيئة.

قتال الأشقاء حقيقة من حقائق الحياة ودائما سيكون هناك اختلافات في الرأي الأمر الذي سيؤدّي تباعاً إلى الحجج والقتال، وهذا لَيس أمرا غير عادي وأنت لَست الوالد الوحيد الذي يمر بذلك.

خليجية




مشكووورة ياا الغالية



مشكوره يا لغاليه



خليجية




التصنيفات
منوعات

كيف نحمي أبنائنا من النزاعات بين الأخوة؟

أنها إحدى أكثر الأشياءِ المفجعة التي يمكن لأي أم وأب أن يشهداها، أشقاء يحاربون بعضهم البعض، ويتنازعون كأنهم ألد الأعداء.

يتعرض الآباء لاختبار هام عندما يستقبلا طفلهما الثاني. فهما لا يواجهان مشاعرهما فقط بل ومشاعر الطفل الأول الذي يعتقد بأنه يمتلك ميزات هذه المكانة بالولادة. ولكن هناك طرق للتَعامل مع قتال الأشقاءِ ومساعدتهم على التعلم من تجاربهم واختلافاتهم. فكلاهما أطفالك وأنت تحبهما بنفس المقدار. تذكّر بأنهم ليسوا مثل بعضهم البعض، لذا سيكون لديهم مستويات مختلفةَ من الفهم كما أن لديهم شخصيات مختلفة.

قد يكون النزاع حدثا شائعا في بعض العائلات التي تملك طفلين أو أكثر، لَكن لا يجب أن يكون هذا هو النمط دائما. على سبيل المثال يمكن أن يتعلم الطفل الأصغر الكثير من شقيقه الأكبر سنّاً. مثل التفاعل مع الآخرين، تكوين الصداقات، بالإضافة إلى تعلم كيفية التعامل مع الأشخاص الأكبر سنا في العائلة والأصدقاء، وتعلم المهام المنزلية. وفقا للدراست فأن الأشقاء الأصغر سنا يتعلمون الحديث مبكرا لأنهم يستمعون بحذر أكبر لأشقائهم الأكبر سنا ويقلدونهم. ولا تقتصر عملية التعلم على الصغار فقط بل يمكن للشقي الأكبر أن يتعلم من شقيقه الأصغر.

يمكن أن يجلب القتال بين الأشقاءِ الكثير من التَوتّر بين الأفراد الآخرين من العائلة. وكوالد فقد تجد صعوبة في الحفاظ على هدوئك في الأوقات المرهقة مثل نزاع الأشقاء. ولكن لنزع فتيل الخلاف، من المهم أن تهدئ نفسك. فالاشتراك في النزاع لن يفيد، كذلك التحيز لطرف ما. تحدث إلى الأشقاء بنفس الوقت على انفراد وحاول أن تجد سبب المشكلة. ثم أجلسوا معا جمعيا وحاولوا الوصول إلى تفاهم.

من المهم أيضاً السماح للأطفال بحل مشاكلهم بدون تدخلك. اقتراح بعض الطرق التي يمكن من خلالها حل المشكلة ثم اترك الغرفةَ، ودعهم يفكرون في طرق لحل المشكلة وتنظيم أنفسهم. لا تقل من تقدير ما يمكن أن يفعله أطفالَك، فقد تدهشك هذه المخلوقات الصغيرة.

أفضل حل هو مدح التصرف الجيد وليس الشخص وتجاهل التصرفات السيئة.

قتال الأشقاء حقيقة من حقائق الحياة ودائما سيكون هناك اختلافات في الرأي الأمر الذي سيؤدّي تباعاً إلى الحج والقتال، وهذا لَيس أمرا غير عادي وأنت لَست الوالد الوحيد الذي يمر بذلك.




406 مشاهدة 0 رد
هل الموضوع غير لائق



خليجية



حبيبتى كلنا عندنا نفس النزاعات اللة يعطيكى العافية