التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

التوتر هل يرتبط بإصابات النوبة القلبية

التوتر .. هل يرتبط بإصابات النوبة القلبية ..؟؟

التوتر .. هل يرتبط بإصابات النوبة القلبية ..؟؟

يقود إلى مشكلات صحية أخرى مثل مرض السكري والاكتئاب :

لا يروق لأحد الصداع الشديد أو ضيق الصدر أو الشعور بغثيان وألم في المعدة وصعوبة الهضم، وهي تلك الأعراض التي يمكن أن تصاحب التوتر، لكن من السهل أن تظهر لك تلك الإشارات التحذيرية، لا سيما إذا كنت منغمسا في مشكلات أسرية وعملية وصحية ومالية.

وقد كشفت إحدى الدراسات عن وجود ارتباط بين الشعور بالتوتر وزيادة خطر الإصابة بأزمة قلبية، فيما أشار بحث إلى أن النساء اللائي يعملن بوظائف تزيد معها درجة التوتر (حيث يكن عرضة لمتطلبات كثيرة، ولا يستطعن السيطرة على مجريات الأمور بدرجة كبيرة) زادت لديهن احتمالات الإصابة بأزمة قلبية بنسبة 67 في المائة عن السيدات اللائي يعملن بوظائف أقل في درجة التوتر.

واعتمد تحليل الباحثين على بيانات تم جمعها من 22.086 سيدة في مجالات الرعاية الصحية خلال فترة مدتها 10 سنوات، ونشرت العام الماضي.

أضرار التوتر :

يمكن أن يضعك التوتر في وضع «المجابهة أو الهرب» بشكل دائم، والذي قد تكون له آثار سلبية على أعضاء الجسم المتعددة، من بينها القلب. هذا وقد ربطت الأبحاث بين التوتر والنوع الثاني من مرض السكري وضعف جهاز المناعة وتفاقم حالة الاكتئاب ومشكلات الجهاز الهضمي.

ويشير استطلاع رأي أجرته الجمعية الأميركية لعلم النفس مؤخرا وشمل أكثر من 1200 بالغ إلى أن الطريقة التي يتعايش بها الناس مع التوتر يمكن أن تكون ضارة بالمثل في حد ذاتها.

على سبيل المثال، أشارت نسبة 44 في المائة ممن شملهم الاستطلاع إلى أنهم يسهرون لساعات متأخرة من الليل حينما يكونون متوترين، وذكر 39 في المائة أنهم يسرفون في تناول الطعام أو يتناولون الوجبات السريعة حينما يكونون في تلك الحالة.

أعراض التوتر :

يمكن أن تشمل أشكال رد فعل الجسم تجاه التوتر زيادة سرعة التنفس وضربات القلب والشد العضلي وإفراز هرمونات مولدة للطاقة مثل الأدرينالين والكورتيزول.

في حالة وجود تهديد مباشر، يمكن أن تحفز تلك الهرمونات رد فعل «المجابهة أو الهرب»، لكن على المدى الطويل، يمكن أن تسهم في حدوث مشكلات صحية جسمانية ونفسية.

في واقع الأمر، ألقى أشخاص شملهم استطلاع جمعية علم النفس الأميركية باللوم على التوتر بوصفه السبب في أعراض التهيج والإنهاك وفقدان الطاقة والصداع واضطرابات المعدة التي يعانون منها. وتتمثل شكوى أخرى شائعة في خفقان القلب، معدل ضربات قلب سريع، أو زيادة النبضات أو قلتها، أو شعور بأن قلبك يدق بقوة.

وفيما يلي بعض صور تأثير التوتر على صحتك:

– نزلات البرد:

يؤثر التوتر المزمن على قدرة الجسم على مقاومة الالتهاب، مما يجعل المصابين بالتوتر أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد، حسب دراسة نشرت في شهر أبريل (نيسان) في دورية «وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم» (Proceedings of the National Academy of Sciences).

– مرض ألزهايمر:

قد ترتبط الأحداث الموترة في الحياة أيضا ببدء حالة خرف الشيخوخة، وفقا لدراسة قدمت في يونيو (حزيران) العام الماضي في اجتماع للجمعية الأوروبية لطب الأعصاب في براغ.

وشملت الدراسة 107 من الرجال والنساء المصابين بألزهايمر و76 بالغا سليما.

يذكر أن نحو ثلثي المصابين بألزهايمر كانوا قد عانوا من محنة صعبة سببت لهم حالة من التوتر – مثل فقدان شريك – قبل نحو عامين من بدء ظهور المرض عليهم، مقارنة بنسبة 24 في المائة من هؤلاء الذين تشملهم المجموعة الضابطة.

– النظام الغذائي السيئ:

حينما تكون متوترا، قد لا تنتقي الخيارات الغذائية المناسبة.

وكشفت دراسة جديدة أجريت على آباء لمراهقين أن الذين واجهوا صعوبات أكبر في تحقيق التوازن بين متطلبات العمل والأسرة زاد احتمال تناولهم كما أقل من الفواكه والخضراوات واختيارهم الوجبات السريعة من نظرائهم الأقل توترا.

– السكتة الدماغية:

ارتبط التوتر النفسي، بما فيه القلق والاكتئاب، بزيادة خطر الوفاة نتيجة الإصابة بسكتة دماغية، بحسب دراسة خاضعة لمراقبة نشرت في يونيو العام الماضي في دورية الجمعية الطبية الكندية.

التقليل من حدة التوتر:

ثمة كثير من الأبحاث التي تدعم مجموعة من وسائل خفض حدة التوتر، من بينها أساليب الاعتماد على الذات وطلب المساعدة المتخصصة. قد تساعد العبادات في تخفيف حدة التوتر بالنسبة للبعض، وفقا لدراسة أجريت في مايو (أيار) على 65 أميركيا من أصل أفريقي ونشرت في مجلة «علم الشيخوخة» (Gerontology).

وتضم الأدوات الفعالة الأخرى:

– التأمل:

هناك صور كثيرة لممارسة التأمل، من بينها التأمل الواعي، الذي تركز فيه كل انتباهك على التنفس من أجل أن تصبح أكثر وعيا بالحاضر.

– التغذية الراجعة الحيوية:

توظف هذه الطريقة الأجهزة الإلكترونية لقياس معدل ضربات القلب وغيره من المؤشرات الأخرى، والتغذية الراجعة البصرية لتحديد مدى نجاحك في تقليل حدة التوتر.

– التمارين الرياضية:

بإمكان هرمونات الإندورفين – المواد الكيميائية التي تفرز أثناء ممارسة التمارين الرياضية – أن تقاوم التأثيرات السلبية للأدرينالين حينما تصاب بالتوتر.

– التدليك:

ثمة أدلة مفادها أن التدليك يمكن أن يساعد في تخفيف حدة القلق والتوتر. وكشف استبيان سنوي أجرته الجمعية الأميركية للعلاج بالتدليك أن 30 في المائة من الأفراد الذين خضعوا لتدليك العام الماضي قالوا إنهم لجأوا إلى التدليك لتخفيف حدة القلق والبحث عن الاسترخاء.

وأخيرا فقد يكون التوتر النفسي البسيط مرتبطا بمرض خطير على المدى الطويل، حسب دراسة نشرت في يوليو (تموز) في دورية «علم الأوبئة وصحة المجتمع Journal of Epidemiology and Community Health».

وهذا هو السبب الأكبر لضرورة التعامل مع التوتر قبل أن يفضي إلى مشكلة أكبر، وفقا لتقرير اتحاد مستهلكي الولايات المتحدة.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المرأة التي تتعرض للإصابة بالجلطة والنوبة القلبية يمكن ان تورث تلك الاصابة لبناتها

أشار بحث طبي إلى أن المرأة التي تتعرض للإصابة بالجلطة والنوبة القلبية يمكن أن تورث تلك الإصابة لبناتها وأن العوامل الأخرى كالتدخين، وشرب الكحول، وغيرها من العوامل الأخرى المسببة للجلطة والنوبة تزيد من خطر الإصابة.

صورة توضيحية

البحث الذي اجري في جامعة أكسفورد البريطانية الشهيرة أن على الأطباء توجيه السؤال للمرأة المصابة بالجلطة أو النوبة، أو التي هي في خطر تعرض لتلك الإصابة، حول ما إذا كانت والدتها أو أحد أقاربها من الأجيال السابقة قد أصيب بحالات مماثلة. ويعتقد الباحثون أن عامل الوراثة في هذه الحالة هو أكثر تأثيراً من العوامل الأخرى كالبدانة والتدخين وشرب الكحول ومرض ارتفاع ضغط الدم والسكري.

تاريخ مسبق للإصابة
شمل البحث متابعة حالة أكثر من ألفي امرأة تعرضن سابقاً لإصابات بالجلطة والنوبة القلبية والذبحة الصدرية. وبين الباحثون أنهم لاحظوا أن غالبية المصابات بتلك المشاكل الصحية ينتمين لعائلات فيها تأريخ مسبق لحالات مشابهة خصوصاً من ناحية الأم. وقد أكدت الدراسة في نتائجها التي نشرت في صحيفة الجمعية الأمريكية لأمراض القلب، أن مسألة الإصابة بأمراض القلب تعتمد بشكل رئيسي على الوراثة وأن تأثير تلك الحالة قد لا يقتصر على انتقال احتمالية الإصابة من الأم للبنت، وإنما قد يشمل هذا الموضوع درجات أوسع من القرابة.




يعطيك العافيه ع المعلومات القيمه
تقبلي مروري



خليجية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المشروبات الغازية الدايت تسبب النوبة القلبية والسكتة الدماغية

خليجية

ـ يلجأ الأشخاص الذين يسعون لفقد الوزن إلى شراء المنتجات الدايت أو قليلة السعرات الحرارية فعلى سبيل المثال إذا أرادوا شراء مشروب غازي , اشتروه خاليا من السعرات الحرارية.

ولكن أفادت دراسة جديدة أن مثل هذه المشروبات الدايت تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

أُنجزت الدراسة بواسطة علماء من جامعة -ميامي ميلر لدراسة الطب- وشملت الدراسة 2500 مشارك تم تقسيمهم إلى 7 مجموعات حسب كمية استهلاكهم للمشروب الغازي الدايت أو غير الدايت , تم متابعة المجموعات لمدة 9 سنوات وجد فيها الباحثون أن من كان يستهلك المشروبات الغازية الدايت كل يوم كان نسبة خطر حدوث الأمراض الوعائية "أمراض القلب"61% مقارنة مع من لا يستهلكون هذه المشروبات الغازية.

وفيما يتعلق بالنتائج تقول الباحثة "هنا جاردينار" لن تصبح المشروبات الغازية الدايت , البديل الأمثل للمشروبات .

ومن جهة أخرى دراسة تشير أن من يستهلكون الملح أكثر من 4000 ملغم في اليوم ,خطر إصابتهم بالسكتة الدماغية مضاعف ,في الواقع إن خطر الإصابة بالسكتة غير مرتبط بارتفاع ضغط الدم ويزداد 16% لكل 500 ملغم صوديوم "ملح" مستهلك باليوم.




منقول



يسلمووو



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

كيف تنقذ نفسك من النوبة القلبية إذا كنت وحيدا !!! مهم جدا

كيف تنقذ نفسك من النوبة القلبية إذا كنت وحيدا !!! مهم جدا

كيف تنقذ نفسك من النوبة القلبية إذا كنت وحيدا !!! مهم جدا

لقد إنتشرت أمراض القلوب وأسبابها ،
وأصبحت تهدد بوقف عمل القلب والموت ،
وتحدث النوبة القلبية في كل وقت ومكان ،
ربما تفاجيء الإنسان في سيارته ، أو عمله ، أو على فراشه .

مواجهة النوبة القلبية وحيدا , النوبة القلبية والإنعاش الذاتي
بعد يوم عمل شاق وعندما كنت تشعر بالتعب الشديد والإرهاق
وتشعر بالإحباط والإنزعاج ، فجأة بدأت تحس بألم قاس وشديد في صدرك
يمتد بحرارة إلى ذراعك ، وصاعدا إلى عظام الفم والأسنان والفك.

المستشفى بعيد ، وأنت وحيد ، والألام قوية وحادة ، وبدأت تشعر
بأن ضربات قلبك بدأت تتناقص وتضعف ،
وبدأت تشعر بالخوف والفزع والرعب من الموت ،
وأخيرا بدأت تشعر بالإغمـــــاء ولم
يتبقى لك إلا عشر ثواني وتفقد الوعي والإدراك والشعور .

ماذا ستفعل وكيف تتصرف وماذا تقول ؟؟؟

أذكر الله ثم خذ نفس عميق ثم أسعـل ،
نعم التنفس العميق والسعال والكحة .
أسعل ، كح بكل قوة ، إستمر وكرر السعال والكح القوي الشديد
الذي يخرج البلغم من صدرك .

إستمر في ترديد ذلك كل ثانيتين ، ولا تتوقف عن أخذ نفس عميق
وسعال قوي عميق ، حتى تشعر أن ضربات قلبك أصبحت طبيعية ،
ثم أطلب الإسعاف للوصول لأقرب مستشفي ،
وبذلك تكون قد أنقذت نفسك من أزمة
ونوبة قلبية كادت أن توقف قلبك وتموت .

ذكر الله عز وجل يجلب لك الإطمئنان والسكينة
.قال تعالى:{ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }الرعد28

أما التنفس العميق والسعال فإنها تؤدي إلى إدخال الأوكسجين
والهواء إلى الرئتين ويحركها ويضغط على القلب
ليعيد نبضه الطبيعي والدورة الدموية .

ساهم في نشر هذا الموضوع بين الناس فقد تنقذ حياة أناس أخرين
قد يقعون ضحية النوبات القلبية .

قال تعالى { وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً} المائدة آية (32)

اللهم يامن قلوبنا بين اصبعين من اصابع رحمتك تقلبهم كيف تشاء ,ثبت قلوبنا على دينك ولا تجعل أنسنا في غير ذكرك وطاعتك. ولا ترضى لنا حبا دونك واغفر لنا ياواسع الرحمة

منقول




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الستاتين يقل النوبة القلبية

أهليــــــــن بنات ,,, الله يوفقكم كلكم

خليجية

رغم أن عقاقير تحطيم الكوليسترول المعروفة بالستاتين تزيد خطر تطور داء السكري من النمط2 في أولئك الذين يعانون من المرض بالفعل، إلا أن ما تفعله هذه العقاقير من تقليل النوبات القلبية والسكتات الدماغية يجعلها تستحق المخاطرة.

ويشار إلى أن ملايين الناس يتناولون الستاتين لتقليل خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية، وهناك جدل بأن كل شخص فوق سن الخمسين يجب أن يتناول هذا العقار.

ومع ذلك فإن الأشخاص المعرضين بالفعل لخطر السكري من النمط2، لكونهم زائدي الوزن على سبيل المثال، فإن تناول الستاتين يمكن أن يزيد احتمالات تطور المرض لديهم بنسبة 28%.

وبالنسبة للأشخاص الأصحاء فليس هناك خطورة من السكري، والستاتين ليس له تأثير على المرض.

ومن المعلوم أن الستاتين يمكن أن يسبب الإجهاد وآلاما في العضلات وصداعا وغثيانا ومشاكل في الذاكرة.

ويقوم أطباء بريطانيون حاليا بمدارسة تقديم الستاتين للمرضى الذين فرصهم في الإصابة بنوبات قلبية خلال العقد القادم تقدر بـ20% أو أكثر.

وقد حلل فريق من العلماء بقيادة الأستاذ بول ريدكر من مستشفى بريغهام بمدينة بوسطن الأميركية بيانات جُمعت أثناء تجربة جوبيتر، أول دراسة مراقبة تسجل أن الستاتين يؤدي إلى زيادة خطر تطور السكري.

وقالوا إن العقاقير زادت بوضوح احتمال تطور السكري لدى المرضى الذين في خطر من الإصابة بالمرض فعلا، وهؤلاء المرضى كانوا ما يزالون أقل ترجيحا بنسبة 39% لتطوير مرض قلبي وعائي أثناء استخدامهم للستاتين وأقل ترجيحا بنسبة 17% للموت خلال فترة التجربة التي استغرقت خمس سنوات.

والمرضى الذين لم يكونوا معرضين لخطر تطوير السكري قلّت لديهم الإصابة بمرض قلبي وعائي بنسبة 52% عندما كانوا يتناولون الستاتين ولم يزد لديهم خطر السكري.

وقال الأستاذ ريدكر ‘نتائجنا توضح أنه في المشاركين بالتجربة -مع أو دون خطر السكري- فإن الفوائد الأكيدة من العلاج بالستاتين أكبر من مخاطر تطور السكري. ونعتقد أن معظم الأطباء والمرضى سيعتبرون النوبة القلبية والسكتة الدماغية والوفاة نتائج أشد من هجوم السكري، ومن ثم نأمل أن تخفف هذه النتائج القلق بشأن المخاطر المرتبطة بالعلاج بالستاتين عندما توصف هذه العقاقير بطريقة لائقة -بالتزامن مع النظام الغذائي المحسن والتمرينات الرياضية والتوقف عن التدخين- لتقليل خطر الإصابة بمرض قلبي وعائي’.




يسلموووووو