التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

تعلمي طريقة تغليف الهداية بكل بساطة

السلام عليكم

ازيكم يا بنات ؟

ان شاء الله بخير

قبل ما تشوفوا الموضوع بفكركوا بالردود والتقييم ok

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

سلام :0136:




فيـــن الردود ؟؟؟



خليجية



بس ينقل للقسم الصحيح



يعطيك الع ــــافيه اختي تفووق الوصف ع هالطرح المميز

دائما مبدعه

لاعدمتك يارب

تقبلي مروري…

~ودي وعطر ردي~




التصنيفات
منتدى اسلامي

قول: "فلان بعيد عن الهداية" أو "بعيد عن الجنة"

بسم الله الرحمن الرحيم

ما رأي فضيلتكم في قول بعض الناس إذا شاهد من أسرف على نفسه بالذنوب: "فلان بعيد عن الهداية، أو عن الجنة، أو عن مغفرة الله" فما حكم ذلك؟

هذا لا يجوز؛ لأنه من باب التألي على الله-عزَّ وجل-، وقد ثبت في الصحيح أن رجلًا كان مسرفًا على نفسه، وكان يمر به رجل آخر فيقول: "والله لا يغفر الله لفلان"، فقال الله-عزَّ وجل-: (من ذا الذي يتألى عليّ أن لا أغفر لفلان قد غفرت له، وأحبطت عملك).

ولا يجوز للإنسا أن يستبعد رحمة الله-عزَّ وجل-، كم من إنسان قد بلغ في الكفر مبلغًا عظيمًا، ثم هداه الله فصار من الأئمة الذين يهدون بأمر الله-عزَّ وجل-، والواجب على من قال ذلك أن يتوب إلى الله، حيث يندم على ما فعل، ويعزم على أن لا يعود في المستقبل.

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث – باب المناهي اللفظية.




وفقك الله رزقنا الله الجنة بدون حساب اجمعين



خليجية



خليجية



بارك الله فيك يارب ان تنفع هذه الذكرى كل من قراها



التصنيفات
منوعات

الهداية على يد الابناء روعة

كان يوجد شاب في السابعة والثلاثين من العمر ، متزوج ، وله أولاد .. ارتكب كل ما حرم الله من الموبقات .. أما الصلاة فكان لا يؤديها مع الجماعة إلا في المناسبات فقط مجاملة للآخرين ، والسبب أنه كان يصاحب الأشرار والمشعوذين ، فكان الشيطان ملازما له في أكثر الأوقات !!
كان له ولد في السابعة من عمره ، اسمه مروان ، أصم أبكم ، لكنه كان قد رضع الإيمان من ثدي أمه المؤمنة .. كان الاب ذات ليلة وابنه مروان في البيت ، كان يخط ماذا سيفعل هو والأصحاب ، وأين سنذهب .. كان الوقت بعد صلاة المغرب ، فإذا ابنه مروان يكلمه (بالإشارات المفهومة بينهما ) ويشير له : لماذا يا أبتي لا تصلي ؟! ثم أخذ يرفع يده إلى السماء ، ويهددني بأن الله يراك .. وكان ابنه في بعض الأحيان يراه وهو يفعل بعض المنكرات ، فتعجب من قوله .. وأخذ ابنه يبكي أمامه ، فأخذه إلى جانبه لكنه هرب منه ، وبعد فترة قصيرة ذهب إلى صنبور الماء وتوضأ ، وكان لا يحسن الوضوء لكنه تعلم ذلك من أمه التي كانت تنصحني كثيرا ولكن دون فائدة ، وكانت أمه من حفظة كتاب الله .. ثم دخل علي ابني الأصم الأبكم ، وأشار إلي أن انتظر قليلا .. فإذا به يصلي أمامي ، ثم قام بعد ذلك وأحضر المصحف الشريف وضعه أمامه وفتحه مباشرة دون أن يقلب الأوراق ، وضع إصبعه على هذه الآية من سورة مريم : ((يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا)) ثم أجهش بالبكاء ، وبكيت معه طويلا ، فقام ومسح الدمع من عيني ، ثم قبل رأسي ويدي ، وقال لي بالإشارة المتبادلة بيني وبينه ما معناه : صل يا والدي قبل أن توضع في التراب ، وتكون رهين العذاب .. وكنت – والله العظيم – في دهشة وخوف لا يعلمه إلا الله ، فقمت على الفور بإضاءة أنوار البيت جميعها ، وكان ابني مروان يلاحقني من غرفة إلى غرفة ، وينظر إلي باستغراب ، وقال لي : دع الأنوار ، وهيا إلى المسجد الكبير – ويقصد الحرم النبوي الشريف – فقلت له : بل نذهب إلى المسجد المجاور لمنزلنا .. فأبى إلا الحرم النبوي الشريف ، فأخذته إلى هناك ، وأنا في خوف شديد ، وكانت نظراته لا تفارقني ألبته …
ودخلنا الروضة الشريفة ، وكانت مليئة بالناس ، وأقيم لصلاة العشاء ، وإذا بإمام الحرم يقرأ من قول الله تعالى : ((يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم)) {النور : 21 } فلم أتمالك نفسي من البكاء ، ومروان بجانبي يبكي لبكائي ، وفي أثناء الصلاة أخرج مروان من جيبي منديلا ومسح به دموعي ، وبعد انتهاء الصلاة ظللت أبكي وهو يمسح دموعي ، حتى أني جلست في الحرم مدة ساعة كاملة ، حتى قال لي ابني مروان : خلاص يا أبي ، لا تخف …. فقد خاف علي من شدة البكاء !! وعدنا إلى المنزل ، فكانت هذه الليلة من أعظم الليالي عندي ، إذ ولدت فيها من جديد . وحضرت زوجتي ، وحضر أولادي ، فأخذوا يبكون جميعا وهم لا يعلمون شيئا مما حدث ، فقال لهم مروان : أبي صلى في الحرم . فرحت زوجتي بهذا الخبر إذ هو ثمرة تربيتها الحسنة ، وقصصت عليها ما جرى بيني وبين مروان ، وقلت لها : أسألك بالله ، هل أنت أوعزت له أن يفتح المصحف على تلك الآية ؟ فأقسمت بالله ثلاثا أنها ما فعلت . ثم قالت لي : احمد الله على هذه الهداية .. وكانت تلك الليلة من أروع الليالي .. وأنا الآن – ولله الحمد – لا تفوتني صلاة الجماعة في المسجد ، وقد هجرت رفقاء السوء جميعا ، وذقت طعم الإيمان .. فلو رأيتني لعرفت ذلك من وجهي .. كما أصبحت أعيش في سعادة غامرة وحب وتفاهم مع زوجتي وأولادي وخاصة ابني مروان الأصم الأبكم الذي أحبته كثيرا ، كيف لا وقد كانت هدايتي على يديه !!




ياسبحان الله

تسلمى




خليجية



كلماتكم اشبه وكأنها مطر غزير
انسكب على متصفحي
شكرا لكم على تلك الحروف
التي لا اعلم كيف لي ان اوفيها حقها
اسعد الله قلوبكم
*~*