الوسم: الورد

اتمنى ان ينالوا اعجابكم
انتظر ردودكم النايس

1- الكره: يتم تغييرها إلى بلونة.:sfsfed:
2- الملعب: يتم تغيير العشب من اخضر إلى وردي.
3- الاعبة: يسمح باستبدال الاعبة بالشغالة في الفترات الي تتعب فيها !!
4- الحارسة:يتم تتغير مسمى حارسة المرمى لمخالفتها للبرستيج إلى (مديرة العلاقات العامة).
5- لاعبة الوسط: لا توجد لاعبات وسط في كلا الفريقين فقط هجوم ودفاع.
6 – الاعبة الحامل في حالة تسجيلها هدفا يحسب بهدفين .. (هدف باسمها وهدف باسم ولدها) .
7 – لا يجوز الفوز بأكثر من هدف مراعاة لمشاعر الفريق الآخر
8 – في حالة خشونة من لاعبة ضد أخرى يحل الخلاف وديا بدل من احتساب فاول حتى لاتكبر المشكلة.
9 – وبدل الركض وراء الكرة بالامكان الاستعانة بشركات التوصيل المجاني.
10 – تم تغير مخالفة لمسة يد إلى مسمى أكثر حضارية وهو (لمسة حنان).
11 – يمكن للاعبة حمل حقيبتها أثناء العب.
12- يمكن للاعبة المتزوجة الطبخ أثناء الشوطين (وعلى إتحاد كرة القدم توفير مطبخ).
13 – في حالة التعادل يعتبر الفريق الأكثر أناقة هو الفائز !!!!
14 – يعمل بهذا إعتبارا من الموسم المقبل الذي يبدأ بعد عطلة الصيف .

صور بيت من الورد الطبيعي بمكة المكرمة

نفذته شركة علوان في حديقة مواقف العزيزية

بعد نفق طريق الملك عبد العزيز (محبس الجن)

دمتم بحفظ الرحمن وتقبلو احترامي وتقديري

الطريقة
يوضع الماء والسكر وعصير الحامض على نار متوسطة الحرارة ويحرك المزيج حتى يذوب السكر
بعد أن يغلي السكر مدة 5 دقائق يرفع عن النار ويضاف إليه اللون الزهري وماء الورد
يوضع الشراب في البراد حتى يبرد تماماً
يملأ ثلث الكوب المعد للتقديم بالشراب ثم يضاف إليه الماء البارد والثلج المكسر ويحرك
يضاف الصنوبر إلى الشراب ويقدم

بالإضافة الى ما يحمله الورد من إمكانية للتعبير عن المشاعر، وما يحتويه من خصائص تساعد على تهدئة الأعصاب والاسترخاء، اثبتت التجارب ان للورد ميزات أخرى اكتشفت مؤخرأً.

فقد نشرت مجلة "نيتشر" العلمية على موقعها الإلكتروني تقريراً عن علاقة الروائح بالذاكرة، فكشفت عن دراسة أجراها فريق أبحاث من جامعة لوبيك الألمانية بالتعاون مع مركز أبيندورف الطبي في مدينة هامبورغ، ان رائحة الورد تعزز الذاكرة.

وبحسب التجربة فقد عرضت على طلاب من كلية الطب تطوعوا للمشاركة في التجارب، صوراً معلقة في أحد الميادين قبل ان يخلدوا الى النوم. بعد ذلك تعرض نصف المتطوعين الى شم رائحة ورود قبل وخلال النوم، في حين لم يتعرض النصف الآخر لذلك، وفقاً لتقرير نشرته "الديار".في اليوم التالي طلب القائمون على التجربة الطلاب بذكر أماكن وتفاصيل اللوحات التي رأوها، ليتضح للعلماء أعضاء المجموعة الأولى تذكروا 97% منها، في حين نجح 86% من أعضاء المجموعة الثانية.

يُذكر ان تجارب عليمية أجريت في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، خلصت الى ان الاستماع الى أصوات معينة اثناء النوم يقوي الذاكرة.

م/ن

دايمن مميزه بمواضيعك