التصنيفات
منتدى الرشاقة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة والولاء

Citation:
Posté par amour et fidélité
ne montrent pas le sourire Daaaúma
pour le bonheur
, parfois souriant
l’intensité de la douleur ~~!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة والولاء
الابتسامة لا تدل داَآاَئمآ
علي السعادة
احيآنآ نبتسم من
شدة الحزن ~~!

Quote:
Originally Posted by love and loyalty
do not show the smile Daaaúma
to Happiness
, sometimes smiling
the intensity of grief ~~!




مبدعة
يسلمو



merci ya
مروة الجزائرية



التصنيفات
منتدى اسلامي

حكم كلمة الولاء للوطن

خليجية

السؤال : ما حكم مناداة البعض بوجوب الولاء للوطن ؟.

الجواب :

الحمد لله
الواجب الولاء لله ولرسوله بمعنى أن يوالي العبد في الله ويعادي في الله وقد يكون وطنه ليس بإسلامي فكيف يوالي وطنه أما إذا كان وطنه إسلامياً فعليه أن يحب له الخير ويسعى إليه لكن الولاء لله لأن من كان من المسلمين مطيعاً لله فهو وليه ومن كان مخالفاً لدين الله فهو عدوه وإن كان من أهل وطنه وإن كان أخاه أو عمه أو أباه أو نحو ذلك ، فالموالاة في الله والمعاداة في الله .

أما الوطن فيحب إن كان إسلامياً وعلى الإنسان أن يشجع على الخير في وطنه وعلى بقائه إسلامياً وأن يسعى لاستقرار أوضاعه وأهله وهذا هو الواجب على كل المسلمين نسأل الله لنا ولكم ولجميع المسلمين التوفيق والهداية وصلاح النية والعمل وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه .

كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/9 ص/317.




جزاك الله خير



التصنيفات
منوعات

الولاء والبراء

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

فإنّ الولاء والبراء ركن من أركان العقيدة، وشرط من شروط الإيمان، تغافل عنه كثير من الناس وأهمله البعض فاختلطت الأمور وكثر المفرطون.

ومعنى الولاء: هو حُب الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ونصرتهم.

والبراء: هو بُغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين، من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق.

فكل مؤمن موحد ملتزم للأوامر والنواهي الشرعية، تجب محبته وموالاته ونصرته. وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله تعالى ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدرة والإمكان، قال تعالى: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ} [سورة التوبة: من الآية 71].

والولاء والبراء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب لكن تظهر مقتضياته على اللسان والجوارح، قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: «من أحب لله وأبغض لله، وأعطى لله ومنع لله، فقد استكمل الإيمان» [أخرجه أبو داود].

ومنزلة عقيدة الولاء والبراء من الشرع عظيمة ومنها:

أولًا: أنّها جزء من معنى الشهادة، وهي قول : ((لا إله)) من ((لا إله إلا الله)) فإنّ معناها البراء من كل ما يُعبد من دون الله.

ثانيًا: أنّها شرط في الإيمان، كما قال تعالى: {تَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ (80) وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَـكِنَّ كَثِيراً مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ (81)} [سورة المائدة: 80-81].

ثالثًا: أنّ هذه العقيدة أوثق عرى الإيمان، لما روى أحمد في مسنده عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله».

يقول الشيخ سليمان بن عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله: "فهل يتم الدين أو يُقام عَلَم الجهاد أو علم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلاّ بالحب في الله والبغض في الله، والمعاداة في الله، والموالاة في الله، ولو كان النّاس متفقين على طريقة واحدة، ومحبة من غير عداوة ولا بغضاء، لم يكن فرقانًا بين الحق والباطل، ولا بين المؤمنين والكفار، ولا بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان".

رابعًا: أنّها سبب لتذوق حلاوة الإيمان ولذة اليقين، لما جاء عنه صلى الله عليه وسلم أنّه قال: «ثلاث من وجدهن وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلاّ لله، وأن يكره أن يرجع إلى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النّار» [متفق عليه].

خامسًا: أنّها الصلة التي يقوم على أساسها المجتمع المسلم {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [سورة الحجرات:من الآية 10].

سادسًا: أنّه بتحقيق هذه العقيدة تنال ولاية الله، لما روى ابن عباس رضي الله عنهما قال: "من أحب في الله وأبغض في الله، ووالى في الله وعادى في الله، فإنما تنال ولاية الله بذلك".

سابعًا: أنّ عدم تحقيق هذه العقيدة قد يدخل في الكفر، قال تعالى: {وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ} [سورة المائدة: من الآية 51].

ثامنًا: أنّ كثرة ورودها في الكتاب والسنة يدل على أهميتها.

يقول الشيخ حمد بن عتيق رحمه الله: "فأمّا معاداة الكفار والمشركين فاعلم أنّ الله سبحانه وتعالى قد أوجب ذلك، وأكد إيجابه، وحرم موالاتهم وشدد فيها، حتى أنّه ليس في كتاب الله تعالى حكم فيه من الأدلة أكثر ولا أبين من هذا الحكم بعد وجوب التوحيد وتحريم ضده".

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: "إنّ تحقيق شهادة أن لا إله إلاّ الله يقتضي أن لا يحب إلاّ لله، ولا يبغض إلاّ لله، ولا يواد إلاّ لله، ولا يُعادي إلاّ لله، وأن يحب ما أحبه الله، ويبغض ما أبغضه الله".

ومن صور موالاة الكفار أمور شتى، منها:

1- التشبه بهم في اللباس والكلام.

2- الإقامة في بلادهم، وعدم الانتقال منها إلاّ بلاد المسلمين لأجل الفرار بالدين.

3- السفر إلى بلادهم لغرض النزهة ومتعة النفس.

4- اتخاذهم بطانة ومستشارين.

5- التأريخ بتاريخهم خصوصًا التاريخ الذي يعبر عن طقوسهم وأعيادهم كالتاريخ الميلادي.

6- التسمي بأسمائهم.

7- مشاركتهم في أعيادهم أو مساعدتهم في إقامتها أو تهنئتهم بمناسبتها أو حضور إقامتها.

8- مدحهم والإشادة بما هم عليه من المدنية والحضارة، والإعجاب بأخلاقهم ومهاراتهم دون النظر إلى عقائدهم الباطلة ودينهم الفاسد.

9- الاستغفار لهم والترحم عليهم.

قال أبو الوفاء بن عقيل: "إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان، فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك، وإنّما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة، عاش بان الراوندي والمعري ـ عليمها لعائن الله ـ ينظمون وينثرون كفرًا، وعاشوا سنين، وعُظمت قبورهم، واشتُريت تصانيفهم، وهذا يدل على برودة الدين في القلب".

وعلى المسلم أن يحذر من أصحاب البدع والأهواء الذين امتلأت بهم الأرض، ولْيتجنَّب الكفار وما يبثون من شبه وشهوات، وليعتصم بحبل الله المتين وسنة نبيه الكريم. وعلى المسلم أن يفطِن إلى الفرق بين حسن التعامل والإحسان إلى أهل الذمة وبين بُغضهم وعدم محبتهم. ويتعيَّن علينا أن نبرهم بكل أمر لا يكون ظاهره يدل على مودات القلوب، ولا تعظيم شعائر الكفر. ومن برهم لتُقبل دعوتنا: الرفق بضعيفهم، وإطعام جائعهم، وكسوة عاريهم، ولين القول لهم على سبيل اللطف معهم والرحمة لا على سبيل الخوف والذلة، والدعاء لهم بالهداية، وينبغي أن نستحضر في قلوبنا ما جُبلوا عليه من بغضنا، وتكذيب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

اللّهم وفقنا للعمل بكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم والسير على هداهما، وحب الله ورسوله والمؤمنين وموالاتهم وبغض الكفار والمشركين ومعاداتهم.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.




نفعنا اله بما علمنا وعلمنا ما ينفعنا
جزاك الله خيرا
موضوع رائع



بارك الله قيك
وجزاك الله خيرا
نورتى
شكرا لمرورك



التصنيفات
مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار

هنا صفحة تسميع الاخت المحبه والولاء

بسم الله الرحمن الرحيم

هنا صفحة تسميع الاخت المحبه والولاء

هذه صفحه تسمعي بها ما حفظتي من القران الكريم

عليكي في ردود كتابة ما حفظتي من القران الكريم

اكتبي اولا اسم سوره

ثم ابداي بكتابه الحفظ

يجب مراعاة الالف والهمزه

ولاتكتبي الحركات غير مطلوبه في تسميع الكتابي

وانا بعد كتابة الحفظ من الايات ادقق واصحح لكي ماسمعتي من القران الكريم

**اي استفسار ممكن الكتابه في ملفك وانا ارجع على ملفك واشوف لي كاتبيته اذا لسا انت غير ممكن عندك دخول ملفي

والان

بسم الله الرحمن الرحيم




انا رح ابدا بصورة المعون
فمعدرة حبيبتي لان النت عندي ضعيفة

سورة الما عون

بسم الله الرحمان الرحيم

أرايت الدي يكدب بالدين(1) فدالك الدي يدع اليتيم(2) ولا يحض علي طعام المسكين (3)فويل للمصلين الدين هم عن صلاتهم ساهون (4)الدين هم يراؤن ويمنعون المعون (5)
صدق الله العضيم




سورة الكوثر
بسم الله الرحمان الرحيم

ان اعطيناك الكوثر(1) فصلي لربك ونحر(2) ان شانئك هو الابتر (3)
صدق الله العضيم




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة والولاء خليجية
انا رح ابدا بصورة المعون
فمعدرة حبيبتي لان النت عندي ضعيفة

سورة الما عون

بسم الله الرحمان الرحيم

أرءيت الذي يكذب بالدين(1) فذالك الذي يدع اليتيم(2) ولا يحض علي طعام المسكين (3)فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون (4)الذين هم يراءون ويمنعون الماعون(5)
صدق الله العضيم

بارك الله فيك

لكن راعي الهمزه والالف

وبالنسبه لحرف الذال

اختاري لغه العربيه في سطر الحاله عندك ويكون الحرف موجود اعلى كيبورد عند الارقام




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة والولاء خليجية
سورة الكوثر
بسم الله الرحمان الرحيم

إنا أَعْطَيْنَـٰكَ الكوثر(1) فصل لربك وانحر(2) إن شانئك هو الأبتر(3)
صدق الله العضيم

جزاك الله الجنان

تسميع ممتاز لكن ايضا راعي الهمزه والالف لانه يعتبر حرف من القران وليس حركه