شكراااااااا على النصائح الرائعة استفدت كثيرا منها ….
|
العفو حبيبتي لاشكر على واجب
شكراااااااا على النصائح الرائعة استفدت كثيرا منها ….
|
العفو حبيبتي لاشكر على واجب
اليكم الكورس تعلم اللغة
English Videos Lessons : ESLEnglish poems for children course : All About English Lesson
English Videos Lessons : ESLEnglish poems for children course : All About English Lesson
اتمنى ان ينال الكورس أعجابكم
فى انتظار أقتراحاتكم
اليكم الكورس تعلم اللغة
English Videos Lessons : ESLEnglish poems for children course : All About English Lesson
English Videos Lessons : ESLEnglish poems for children course : All About English Lesson
اتمنى ان ينال الكورس أعجابكم
فى انتظار أقتراحاتكم
– الثقة بالنفس تؤدي إلى احترام وتقدير الذات وإظهار القدرات.
2- استثمار أغلى مانملك (الوقت) الذي هو حاضرك ومستقبلك وماضيك.
3- تغيير السلوك والعادات الذي يدفع بالنفس نحو الارتقاء المتميز.
4- الرقي بالأفكار التي تصنع المستقبل وترفع من القدرات.
مهارات التحدث
– تحدث أقل واتسمع أكثر واصغ باهتمام
2- تجنب النقاش والجدل.
3- لا تدعي امتلاك الحقيقه المطلقه.
4- استخدم العبارات الرقيقة .
5- اسمح للآخرين أن ينتحلوا أفكارك.
6- اعترف بأخطائك ولا تحاول التبرير.
7- استدرج الطرف الآخر لكلمة نعم.
مهارات الاستماع
*كم من الناس يذهبوا للأطباء ليستمع إليه لا ليصف له الدواء.
*وكم من امرئ أحس ضيقا وقلقا حتى إذا أخرج ما بقلبه
وتحدث فيما أهمه تراه قد استراح وكأن علته قد تبخرت مع حروف كلماته.
مهارات الاستماع هي:
1- الاستماع قبل أي شيئ.
2- النظر لعين المتحدث.
3- القيام بإشارات تدل على الاهتمام بالمتحدث.
4- عدم المقاطعه.
5- الحث على مواصلة الكلام.
6- المرجعة ةالاستيضاح إذا التبس أمر في الكلام.
7- عدم تجهيز الرد مسبقا أثناء كلام المتحدث.
8- المواجهة بكامل الجسد(بقدر المستطاع).
9- عند الانتهاء من كلام المتحدث لخص كلامه وأعيده عليه.
10- قف مكان محدثك.
11- لاتكون لوح ثلج إذا كان غاضبا.
مهارات الإقناع
لكي تقنع الآخرين أن يفعلوا ماتريد:
1- اجعل الشخص الآخر يرغب في العمل.
2- تجنب الأوامر المباشرة.
3- لا تعاقب على الخطأ وكافئ المجتهد.
4- جعل الأمر موضع تحدي.
فائدة:
عندما تنتقد أذكر جوانب الصواب.
اكتشف نفسك!!
– هل تقدر الحالة المزاجية للمتكل وتعامله على أساسها؟؟
– نعم
– الى حد ما
– لا
2- تقاطع المتحدث سريعا إن لم يعجبك كلامه؟
– نعم
– الى حد ما
– لا
3- يشرد ذهنك بسهولة أثناء الاستماع؟؟
– نعم
– الى حد ما
– لا
4- تكون حريصا على إشعار محدثك أنك مصغ له دائما؟
– نعم
– الى حد ما
– لا
5- إذا طرأت مقاطعة والطرف الآخر يتحدث ( كطرق الباب أو اتصال هاتفي) هل تنصرف عنه مباشرة لتلبية النداء أم تعتذر منه بلطفوتود؟
– نعم
– الى حد ما
– لا
6- إذا حدثك بحديث سمعته من قبل تقاطعه ةتخبره بأنك ملم بتفاصيله؟
– نعم
– الى حد ما
– لا
7- تسأله توضيح الكلمات والرسائل الغامضة بالنسبة لك؟
– نعم
– الى حدما
– لا
النتيجة:
إذا كانت إجابتك نعم على الأسئلة التاليه فأعدط نفسك 5 نقاط (1- 4 – 7) وأعط نفسك 5 درجات إذا كانت اجابتك لا على كل من ( 2 -3 -5 – 6- 8).
واعط نفسك درجتين على كل اجابة استخدمت فيها الى حد ما.
تقييمك:
من ( 30 :35) أنت مصغ متميز تهانينا.
من (24 : 29) جيد جدا ويمكنك التميز.
من (18 : 28) بحاجة الى كثير من المهارات كي تكون منصتا جيدا.
أقل من (17) أنت تواجه مشكلة في إصغائك أنصحك بأن تستمع أكثر مما تتحدث تتريث أكثر ولا تتسرع تقبل مشاعر الآخرين وشاركهم حالتهم المزاجيه.
من:0136:قول
الإتيكيت لم يترك مجال إلا وتحدث فيه مادام يحتاج هذا المجال إلى قواعد الإتيكيت التى تحكم فن التعامل الصحيح والمهذب فى التعامل مع الآخرين حتى لانقع فيما لانحب من مواقف لنا ولا للآخرين والتحدث بكلمات ومصطلحات للغة آخرى آمام الآخرين له قواعد تحكم ذلك كما أن الإتيكيت الدولى حدد متى تتكلم مع الغرباء بلغة آخرى فى بلدك أو خارجها وكما حدد خبراء الإتيكيت لمن يمكن أن توجه الألفاظ والمصطلحات الجديدة والمبتكرة وهذا لمراعاة شعور الآخرين حتى لايشعر الآخر بالجهل وحتى لاتقع فى الآحراج والقاعدة هنا تتماشى مع المثل الشعبى لكل مقام مقال …
التحدث بكلمات أو جمل بلغة غير لغتك المتعارف عليها كقولك كلمة الشكر بالإنجليزية thanks أو الفرنسية merci أو طلب غلق الباب بالإنجليزية close the door أو تسأل على الصحة وكيف الحال بالفرنسية comment ca va القاعدة الأساسية هنا أنه يمكنك ان تقول هذه الكلمات أو العبارات مادام من أمامك سيفهم ماتقوله جيدا ويمتنع ذلك مع من تعرف جيدا أو تشك أنه ممكن ألا يفهمك كمثلا عامل التنظيف أو حارس المنزل وغيرهم من أشخاص ممكن أن يكون مستواهم التعليمى والأجتماعى لم يسمح لهم بمعرفة معانى تلك الألفاظ فهنا يجب أن لا تحدثهم بها زوقيا وأن تنقى ألفاظك وكلماتك بما تراى أنه يتلائم معهم فكما يقول المثل "لكل مقام مقال" وهذا ينطبق إيضا على القراءة كأن تطلب أن يقرا لك شىء وأنت تعلم أو تشك أنه لايستطيع ذلك وتضعه فى موقف صعبا عليه حينما يقول لك أنه لاييستطيع ذلك فضع نفسك مكانه وسوف يشعر الآخر بضيق شديد بهذا الحرج وشعور قاسى بالجهل والعجز إلا إذا كان هذا على سبيل التعليم
التكلم بلغة آخرى مع الغرباء الذين يتحدثون لغة غير لغتك فى بلدك ليس مطلوب منك وإنما سيكون منك على سبيل التواضع واللطف ولكن عندما تكون خارج بلدك فى دولة تتحدث بلغة آخرى فهنا يأتى الإتيكيت الدولى الذى يتطلب أن تحدثهم بلغتهم أو معك مترجم أو يمكنك التحدث بلغة عالمية يتحدثها الجميع كاللغة الإنجليزية لأنها اللغة الآولى فى العالم والتى يعرفها كل سكان العالم وهما من سبيل الذوق معك سوف يتنازلون عن لغتهم الأصلية ويتحدثوا معك باللغة العالمية
التحدث بالألفاظ والمصطلحات المبتكرة والتى غالبا ما تكون جديدة ومنتشرة فقط فى أوسط معينة ويعتبرها البعض رموز وشفرات لايفهمها كثيرون فمثلا عندما تسأل الآخر ما هى اخر خططك أو مشاريعك بعبارة "ايه اخر افتكاساتك" أو قولك على عدد كبير من الناس لا يمكن عدهم "زغابه" وغيرها من الكلمات والمصطلحات كالأبلتين لدع في دهاليز الحياة وهتش وسلاحف ..
وهى عبارات مبتكرة لايفهمها إلا أوساط معينة فلايصح أن تقولها لوالدك أولكبار السن أو حرس المنزل وأن تعى أنهم لايعرفون معنها أو من الممكن ألا يفهموها فلا تنسى القاعدة التى تقول لاتتحدث بالفاظ مع من تعرف جيدا أو تشك حتى أنه ممكن ألا يفهمك ويمكنك ان تقول ماتشاء مادام من أمامك سيفهم ماتقوله جيدا
تسلمين حبيبتي انتي الأروع
واسعدني اطلاعك
غالبية السيدات حول العالم يعتقدن بأن الرجال من النوع الصامت والقوي، الذي لا يعبّر عن ذاته، وكان هذا الأمر ومنذ قرون مدعاة حيرة لدى الكثير منهن.
ولكن الحقيقة التي قد تصدم النساء أن الرجال يرغبون بالانفتاح على الشريك ومشاركته مشاعره ومخاوفه وطموحه وشغفه، ورغم ذلك يكبحون هذه الرغبة.
ولكن لماذا لا يستطيع الرجل التحدث عن مشاعره علنا، وخصوصا أن الدراسات تشير إلى أن واحدة من بين 5 نساء في العالم يتشاجرن مع أزواجهن بسبب عدم تحدثهم معهن، كما أن 30% من الرجال يعترفون بأن أحد أهم أسباب عراكهم مع زوجاتهم هو عدم التواصل.
وهنالك أسباب تدفع الرجل إلى كبح رغبته في التواصل ومنها أن الرجال يشعرون بالخوف من الإفصاح عن المشاعر، فهم يعرفون بأن خبيرة في مهارات التواصل، وتجيد التعبير عن نفسها بذكاء، في حين يفتقر الرجل إلى هذه المهارة، ويعتقدون أن الإفصاح عن المشاعر، قد يسبّب لهم المشاكل مع زوجاتهم.
كما أن الرجال يحتاجون إلى تخفيف الضغوطات بداية، ولكن من وجهة نظر ، فإنها ترغب أن تسمع من زوجها ما الذي جرى معه في العمل على الفور وبمجرد أن يدخل المنزل، رغم أنها ترسل له رسائل قصيرة لتستعلم عن أوضاعه أو بريدا إلكترونيا، لكنها تريد أن تتواصل معه.
أما الرجل فيرغب بالاسترخاء بمجرد دخول المنزل لأنه يشعر بأنه وصل إلى المكان الذي يخلد فيه للراحة والهدوء. وتشير الدراسات إلى أن 14% من الرجال يرغبون في تفقد بريدهم الإلكتروني بمجرد الدخول إلى المنزل، و 12% منهم يريدون الاسترخاء في دورة المياه و 20% يرغبون بتناول الطعام. لذا يشعر الرجل بتوتر حين تبدأ بطرح الأسئلة وهو أمر قد يدفعه للغضب.
الرجال يشعرون براحة أكبر في الأفعال بدلا من الأقوال فالرجل حين يريد التعبير عن حبه لزوجته يقوم باتخاذ الأفعال، كأن يغير لها زيت السيارة أو يجلب لها الورد، أو يساعدها في الأعمال المنزلية. وحين يرغب الرجل في التحدث، فإنه يحب أن يتحدث عن أفعال قام بها، بدلا من الحديث عن مشاعره، فإذا أراد أن يعبّر لزوجته عن رغبته في تجديد علاقته معها، فإنه يخبرها بأنه يخطط لقضاء إجازة ما معها، معتقدا أن مثل هذا النوع من الحديث يؤدي الغرض فتشعر الزوجة بحب زوجها.
إلى جانب ذلك فإن الرجال يكرهون أن يكونوا تحت الاستجواب، وعندما يختصر الرجل في حديثه ت
شعر بأنها تريد السماع أكثر، والمعادلة هي كلما قلّ الحديث كثرت الأسئلة.
وفي دراسة حديثة تبين أن 65% من الرجال يمقتون أن تقوم زوجاتهم بطرح أسئلة كثيرة عليهم. فهم في العادة لا يخفون شيئا بالضرورة لأنهم بالطبيعة يميلون إلى الاختصار والتكثيف في حديثهم.
لذا ينصح خبراء الإرشاد الأسري أن تتريث قليلا وتعطي زوجها مساحة وتفهم طبيعة تكوينه لأنه يختلف عن في طرق التعامل مع المشاعر، وإذا أشعرت الزوجة شريكها بأنها ليست فضولية ولا تهتم بالمعرفة، فإنه سيميل إلى الإفصاح والرغبة في التحدث والتواصل مع زوجته.
وفي دراسات متعلقة بأنشطة الدماغ، تبين أن الرجل يظهر أنشطة مكثفة في مناطق الدماغ المسؤولة عن الحركة، لا سيما اللحاء الانعزالية، بينما نشطت مناطق العاطفة عند النساء، وبخاصة المهاد الأيسر.
ويذكر أن المهاد الأيسر منطقة تنقل الأحاسيس إلى مراكز الألم واللذة وسط الدماغ. كما تنشط منطقة في دماغ النساء مرتبطة بالذاكرة، في حين عند الرجال يتحسن أداء الباحة البصرية من الدماغ.
تسلمى يا احلى شيمو على الموضوعات الحلوة
عندما يعود " خالد " إلى المنزل ، فإنه يريد أن يستريح
ويسترخي وذلك بسماع الأخبار بهدوء . إنه مُجهَد بمشكلات يومه
التي لم تُحل ويجد الراحة عن طريق نسيانها .
أمٌا زوجته " منال " ، فهي تريد أيضاً أن تستريح من
يوم مُتعب . لكنها تريد أن ترتاح بالحديث عن مشكلات يومها
ينشأ التوتر بينهما ببطء ويصبح بالتدريج فتور .
" خالد " يفكر سراً أن " منال " تتكلم كثيراً ، بينما
تشعر " منال" بأنه يتجاهلها . ودون فهم الفروق بينهما سيزدادن بعداً أيضاً .
هذه ليست مشكلة " خالد " و " منال " فقط بل هي
تقريباً موجودة في كل علاقة . وحل مشكلة" خالد " و " منال "
لا يعتمد على مدى حبهما لبعضهما ولكن على مدى فهمهما للجنس الآخر .
فدون معرفة أن النساء حقاً بحاجة إلى التحدث عن المشكلات
ليشعرن بالتحسن ، سيستمر " خالد " يعتقد أن "منال" كانت
تتحدث كثيراً ويقاومها . ودون معرفة أن " خالد " كان يقرأ الأخبار
ليشعر بالتحسن ، ستستمر " منال " في الشعور بأنها مُتجاهلة
ومُهملة . وستستمر في محاولتها أن تجعله يتحدث بينما هو لا يريد .
العثـــــــــــور على الراحــــــــــــــة بالكهـــــــــــــــف !
عندما يتضايق الرجل لا يتكلم أبداً عما يضايقه ، وبدلاً من ذلك
يصبح هادئاً جداً ويدخل إلى كهفه الخاص ليفكر في مشكلته .
يقلبها ليجد حلاً . وعندما يجد حلاً ، يشعر بتحسن ويخرج من الكهف .
وعندما يكون تحت ضغط نفسي سينسحب إلى كهف عقله
ويركز في حل المشكلة . ويختار في الغالب أكثر المشكلات إلحاحاً
وأكثرها صعوبة . ويصبح شديد التركيز على هذه المشكلة الوحيدة
إلى درجة أنه يفقد الوعي بكل شيئ آخر بصورة مؤقته.
في مثل هذه الأوقات ، يصبح الرجل بإطراد مبتعداً ، وكثير النسيان
وغير متجاوب ، ومنشغلاً في تفكيره ، فمثلاً حين يدور معه حديث
في المنزل ، فإن 5 % فقط من عقله متاحاً للسماع بينما ال 95 %
الأخرى لا تزال في شغل .
إنه في مثل تلك الأوقات غير مؤهل لإعطاء المرأة الإنتباه
والمشاعر التي تتلقاها عادةً والتي تستحقها بكل تأكيد ، إن عقله
مشغول ، وهو عاجز عن تحريره . ولكن إذا إستطاع أن يعثر عل حل
فسيشعر فوراً بتحسن ويخرج من كهفه ، وفجأة يصبح حاضراً
لسماع ومشاركة المرأة ما تريد .
ولكن إن لم يكن قادراً على العثور على حل لمشكلته ، فإنه
يبقى عالقاً في كهفه . ولكي يتحرر من من قلقه وتوتره فأنه يقوم
بشيئ لينسى مشكلاته ، مثل قراءة الأخبار ، ومشاهدة التلفزيون
وقيادة سيارته ، ومشاهدة مباراة كرة القدم . بهذه
الطريقة يحقق التحول من كونه مركزاً على مشكلاته في العمل
إلى مشكلات العالم الكثيرة التي ليس هو مسؤلاً عنها مباشرة .
والمدهش أن بمجرد إنتهاء المباراة أو الفيلم أو الأخبار فأنه يتحرر
من إستحواذ مشاكله عليه ويركز على عائلته وزوجته مرة أخرى .
كيــــــف تتفــــــــاعل النســـــــاء مع الكـــــــــــــهـــــف ؟
عندما يعلق الرجل بكفهه ، فإنه يكون عاجزاً عن منح شريكته الإنتباه
الجيد الذي تستحقه . ومن الصعب على المرأة أن تكون متقبلة له في
مثل تلك الأوقات . فلو أنه كان يأتي إلى البيت ليتكلم عن مشكلاته
عندها يمكن أن تكون متعاطفة أكثر . وبدلاً من ذلك فأنه يمتنع عن
التحدث عن مشكلاته ، وتشعر بأنه يتجاهلها وتفترض خطأ أنه لا يهتم
بها لأنه لا يتحدث إليها .
ولزيادة التعاون يحتاج كل من الرجل والمرأة إلى أن يفهما
بعضهما بشكل أفضل .عندما يبدأ الزوج بتجاهل زوجته تأخذ هي
الأمر بطريقة شخصية . وإدراك المرأة أن شريكها يتعايش مع
ضغطه بطريقة خاصة ومختلفة يُعينها على تخفيف ألمها .
العثـــــــور علــى الراحــــــــــــة بالتــــــــــــــــــــــحدث
عندما تتعرض المرأة لضغط أو تكون غارقة فإنها تشعر غريزياً
برغبة في الحديث ، فهي تجد الراحة عن طريق الحديث بتفصيل دقيق
عن مشكلاتها المتنوعة . وتدريجياً ، إن شعرت بأن أحداً يسمعها
يتلاشى ضغطها . بعد أن تتحدث عن موضوع واحد تتوقف برهة ثم
تنتقل إلى الذي يليه . وبهذه الطريقة تستمر في التوسع متحدثةً عن
مشكلات ، وأمور مثيرة للقلق ، ومخيبة للآمال ، أو مُحبطة .
كيف يتفـــاعل الرجـــــال عنما تحتــــاج المرأة إلى التــــــحدث ؟
عنما تتحدث النساء عن المشكلات ، يُبدي الرجال عادةً مُقاومة .
يفترض الرجل أنها تتحدث معه عن مشكلاتها لأنها تعتبره مسؤلاً عنها.
وكلما كثرت المشكلات ، زاد شعوره باللوم . إنه لا يدرك أنها تتحدث
لتشعر بالتحسن . ولا يعرف الرجل أنها ستكون ممتنه لو أنه أنصت فقط .
الرجال يتكلمون عن المشكلات لسببين فقط :
لأنهم يلومون شخصاً ما
أو لأنهم يريدون نصحاً .
فإذا إفترض أنها تطلب نصيحة ، فإنه حينئذ يضع قبعة الخبير
لحل مشاكلها ، وإذا كان يفترض أنها تلومه ، فأنه حينئذ سيسحب
سيفه ليحمي نفسه من هجومها وفي كلتا الحالتين يجد نفسه لا ينصت .
يتوقع بعد ذلك أنها ستشعر بتحسن ولكنها تصبح أكثر إنزعاجاً
إنه لا يدرك أن التوضيحات والحلول واللوم هي ليست ما تحتاج إليه
إنها تحتاج لأن يفهم مشاعرها ويؤيدها ويدعها تنتقل إلى الحديث
عن مشكلات أخرى .فلو أنه حكيم وأنصت فقط ، حينها ستشعر
بتحسن وتكون سعيدة .
لا تدخلــــي إلى كهــــف الرجــــــل وإلا فستُحرقين من قبــــل التنيــــن !
من المهم للنساء أن يفهمن عدم محاولة جعل الرجل يتحدث
قبل أن يكون مستعداً . فالكثير من النزاعات غير الضرورية نجمت
عن لحاق المرأة بالرجل في كهفه . فعندما ينسحب الرجل إلى
داخل كهفه لا تدرك المرأة ماذا يحدث وتحاول بطبيعتها أن تجعله يتحدث
تسأل : "ما بك هل هناك مشكلة ؟ "
يقول : " لا " .
لكنها تشعر بأنه متضايق وتتسائل لماذا يخفي مشاعره
فتسأل مرة أخرى : " أشعر بأن شيئاً ما يضايقك ماهو " ؟
يقول : " لا شيئ حبيبتي لا تقلقي "
تسأل : " ولكن يبدو أنك متضايق لما لا تخبرني " ؟
يقول : " أنا بخير دعيني بمفردي قليلاً "
تقول وهي منزعجة ومجروحة : " لماذا تعاملني بهذه الطريقة " ؟
عند هذه النقطة يفقد أعصابه ويبدأ بقول أشياء سيندم عليها لاحقاً .
تحترق النساء ليس فقط حيت ينتهكن – دون علم – وقت
فحص الرجل لمشاعره وأفكاره ، ولكن أيضاً حين يسئن تفسير تعبيراته .
فحين قول الرجل شيئاً مُختصراً مثل " لا شيئ " أو " أنا بخير "
فهي الأسلوب الوحيد لتدرك المرأة أن زوجها في كهفه
أو في طريقه إلى الكهف . تحتاج النساء إلى أن يعرفن أنه حين
يقول الرجل " أنا بخير " أو " لا مشكلة " فإنها نسخة مُختصرة
لما يعنيه حقاً وهو
" أنا بخير لأني أستطيع التعامل مع الأمر بمفردي سانديني من فضلك بعدم القلق بشأني وثقي بأني قادر على حل الأمور " .
وبينما يريد الرجال أن يوثق بهم ، تحتاج المرأة
إلى الإهتمام . فحين يقول زوج لزوجته : "ما الأمر حبيبتي " ؟
ونظرة إهتمام ترتسم على وجهه ، تشعر بالراحة لرعايته وحين تقول
المرأة بنفس طريقة الإهتمام لرجل : "ما الأمر حبيبي " ؟
يمكن أن يشعر بالإهانة أو الإحباط فهو سيشعر كما لو أنها لا تثق
بمعالجته للأمور .
ماذا تفعليــــــن حيـــــتن يدخـــــــل الرجــــــل إلى كـــــهــفـــــــه ؟
> لا تستهجني حاجته إلى الإنسحاب.
> لا تحاولي مساعدته في حل مشكلته.
> لا تحاولي رعايته بطرح الأسئلة.
> لا تجلسي عند باب الكهف تنتظرين خروجه .
> قومي بعمل شيئ يجعلك سعيدة .
يريد الرجل أن تثق شريكته المحبوبة بأنه يقدر على أن
يتدبر ما يزعجه . فالثقة بأنه قادر على تدبر مشكلاته مهمة جداً
لكرامته وكبريائه وتقديره لذاته .
إذا كنتي تحتاجين إلى التحدث فتحدثي إلى أخت أو صديقة
لا تجعليه المصدر الوحيد للإشباع بالنسبة إليك ِ .
ألاَ تقلق عليه فهو أمر صعب بالنسبة للمرأة .القلق بشأن الغير
أحد أساليب النساء في التعبير عن حبهن وإهتمامهن . إنه أسلوب
لإظهار الحب . فبالنسبة إلى المرأة ، لا يبدو صحيحاً مُطلقاً أن تكون
سعيدة بينما يشعر الشخص الذي تحبه بالضيق !
إنه بكل تأكيد لا يريدها أن تكون سعيدة لأنه منزعج
ولكنه يرغب حقاً في أن تكون سعيدة ليشعر بالحب والثقة من قبلها .
عندما يدخل الرجل إلى كهفه فهو عموما يحاول أن يحل مشكلة .
فإذا كانت شريكته سعيدة أو غير مُحتاجة إليه في هذا الوقت ، عندئذٍ
تكون لديه مشكلة أقل تحتاج إلى حل ، ومعرفة أنها سعيدة يعطيه
قوة أكبر لمعالجة مشكلته وهو بالكهف .
وهكذا يمكن لكل إمرأة أن تقوم بعمل العديد من الأشياء الممتعة حين يكون الزوج قابعاً في كهفه . وهذه بعض الأمثلة :
إقرأي كتاباً.
إذهبي إلى التسوق.
إتصلي بصديقة وتحدثي حديثاً مُطولاً .
أكتبي مذكرات.
شاهدي التلفزيون أو الفيديو.
تناولي وجبة شهية.
إذهبي في نزهة على قدميك.
إعملي في الحديقة.
قومي بتمارين رياضية.
إستمعي إلى أشرطة تنمية الذات .
ضعي في البانيو رغوة وشموع ذات رائحة مميزة وإستحمي.
خذي موعداً عند مراكز ال SPA وإحصلي على رعاية خاصة وتدليك مميز 🙂
> للكاتب John Gray Ph.D.
فن الحديث مع الآخر يقدم له شخصيتك كاملة فاللسان يعبر عن شخصية المتحدث وما بداخله من سلوكيات،
وكثيراً ما نظلم اشخاصاً لمجرد حديثنا معهم والتعرف على طريقة كلامهم ومعاملاتهم،
ولكي لا نقع في هذا الخطأ
نقدم الأتيكيت الخاص بالحديث: –
وجه كلامك للآخر بعد أن تناديه باسمه ثم عبر عن رغبتك صراحة في التصرف السليم.
– لا تبق صامتاً من دون كلام في لقائك مع الناس وإنما شاركهم الحديث. –
كلما كان صوتك هادئاً رقيقاً كنت قريباً من القلوب وكان حديثك خفيفاً على الأسماع،
ومهما احتدت المناقشة فعليك ألا ترفع من صوتك لأن الصوت العالي لا يفرض رأياً ولا يقنع أحداً،
اجعل صوتك معتدلاً في درجته.
– إذا ما قابلت استفزازاً من أي شخص فاجتهد في عدم إثارة المشاكل وحاول الانسحاب بدبلوماسية. –
إذا كنت على المائدة أثناء تناول الطعام فاحرص على عدم فتح موضوعات تثير اشمئزاز الآخرين.
– لا تتكلم عن نفسك طوال الوقت "ما يضايقك وما يبهجك". – "من فضلك" ، "بعد إذنك" "لو سمحت" ، "إذا أمكن" وما إلى ذلك
كلمات استئذانية يجب أن تبدأ بها حديثك إذا أردت الحصول على أي شيء أو أردت مقاطعة شخص ما لأمر هام. – لالالا… لازمة غير محببة لدى بعض الناس عند اعتراضهم على رأي يختلف مع رأيهم .
لا واحدة تكفي عند الاضطرار لاستخدامها. –
لا تقل لا في بداية الإعراب عن معارضتك لرأي ما ، بل أبدأ بالإيجاب في القضية ثم اذكر رأيك المخالف.
– لا تقدم النصيحة لأحد إلا إذا طلب منك ذلك ولا تتحمس لأي شيء من نفسك. –
لا تتحدث وفي فمك قطعة لبان فهذا تصرف غير لائق، وبالمثل من تتحدث أو يتحدث وفي فمه سيجارة. –
إذا وجه لك التحية بخصوص ملابسك المناسبة فلا داعي لأن تبخس نفسك قدرها فتؤكد أنها "قديمة" أو "رخيصة" أو "لا تستحق الثناء" أو أي صفة تقلل من شأن ملابسك.
– احذر العبث بمفاتيحك واحذري العبث باكسسوارك أو حقيبة يدك أثناء الكلام، لأنه يصرف انتباه الآخرين السامعين لك ويفقدك شيئاً من الاحترام. –
إذا كنت في ضيافة أشخاص لا يتحدثون بلغات أجنبية فمن غير اللائق أن تكثر من استخدام ألفاظ أجنبية،
أو تندمج في حديث جانبي بلغة أجنبية مع شخص آخر يتقنها. –
إذا أخطأ أحد الأشخاص في حضرتك في نطق كلمة ما ثم أعاد تكرار هذا الخطأ،
فمن الأحسن ألا تذكر له شيئاً عن خطئه وتدعه يكمل كلامه لئلا تجرحه، أما إذا كان صديقاً حميماً ولا ينزعج من انتقادك، فبإمكانك أن تسأله بطريقة عادية، "هل تنطق هذه الكلمة هكذا؟ لقد سمعتها تلفظ كذا". –
إذا كنت غير راض عن الحديث لأسباب عقائدية أو سياسية أو أخلاقية، فحول موضوع الحديث بذكاء ولباقة وأدب إلى موضوع آخر قد يكون فرعاً من فروع موضوع الحوار. –
إذا كان محدثك من هواة مقاطعة الآخرين أثناء الكلام وتكررت مقاطعته لكلامك أكثر من مرة، فأفضل حل لذلك هو النظر إليه والقول له بتهذيب "لحظة من فضلك، إذا سمحت أود أن أشرح وجهة نظري ثم أترك الكلام لك"
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..
الأخ الكريم : محمد .. حفظك الله .. ووفقك لما يحبه و يرضاه .. نشكرك على ثقتك و على مسارعتك للاستشارة .. و نبشرك أن الأمور ستكون أفضل بإذن الله ..
يسرني أن عندك نقاط قوة كثيرة و منها : أنك سارعت إلى الاستشارة وأنك شخصية اجتماعية و محبوبة و أن أشخاصا عزيزين عليك يستشيرونك لأنك فعلا تستحق الثقة و أنك قوي بما منحك الله من إيمان و قدرات و معرفة في مجالات معينة ..بإذن الله ..
و لكن ربما تعرضت لموقف معين في مكان ما ، شعرت فيه بالإحراج ، لعدم قدرتك على إدارته بشكل جيد ، لعدم تفعيل مهارات معينة في ذلك الوقت ..و ليس الحل باللجوء للوحدة و الكسل و النوم الطويل بل يزيد المسألة سوءا : كآبة و خوف و قلق – لا سمح الله ..
الدواء يصفه الطبيب النفسي – إن لزم الأمر – فيمكنك استشارة الطبيب في الموقع أو غيره ، لكن من الخطوات العملية و المفيدة للتغلب على هذه الصعوبات :
1- اعلم أنك لست الوحيد الذي صادف صعوبات .. و أنك ستنجح بإذن الله في تجاوزها كما نجح الكثيرون بهمة عالية .. فلتحدد لنفسك أهدافا جميلة و تسعى لتحقيقها بكل جد و نشاط لتكون حياتك لها معنى جميل.. و تكون نفسك مطمئنة .. بإذن الله
2- يلزمك إعادة تفعيل وتقوية الثقة بالله و أنه معك يرعاك و أنك قوي بإيمانك وبما منحك الله من قدرات و مواهب و نقاط قوة كثيرة من نعم لا تعد و لا تحصى ..
3- يلزمك إعادة تفعيل مهارات مفيدة لحياتك كمهارة فن التواصل مع الآخرين بأن تكون مستعد لذلك و تعرف متى و أين و لماذا و كيف و ماذا تقول و تتصرف ، و كذلك مهارة حل المشكلات، ومهارة اتخاذ القرار و غيرها من المهارات اللازمة لتطوير الذات لتحقيق الأهداف المرجوة ..
4- أن تجهز موضوعا أو تمرينا رياضيا بشكل جيد و تقدمه أمام أهلك ثم أصدقاؤك الواحد تلو الآخر .. و تتعرف أكثر على المدرب و الزملاء .. و يمكنك أن تخبر المدرب بالأمر ليساعدك بتسهيل المهمة عند اللزوم ..
5- قبل البدء بالموضوع أو التمرين الرياضي : سارع إلى الدعاء : ( رب اشرح لي صدري و يسر لي أمري و احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ) .. ( اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا ) .. و يفيدك تمارين الاسترخاء مثل أن تأخذ شهيقا عميقا تملأ به رئتيك بالهواء المنعش النقي بهدوء و تتخيل خلال ذلك العبارات الايجابية و مناظر طبيعية حلوة و أصوات جميلة كتغريد البلابل و شلالات المياه العذبة ، ثم أخرج الزفير بهدوء و معه أي أفكار سلبية و قلق و رهاب .. ثم ابدأ دون تردد متوكلا على الله ..
6- وحتى يكون أداؤك رائعا و حتى تكون كلماتك واضحة و مسموعة خذ شهيقا عميقا بشكل تدريجي قبل كل جملة ثم تكلم أو ابدأ اللعب بهدوء .. لا تهتم بما قد يقال .. ثق أن الكثير يخطأ ثم يتعلم من خطأه.. بل اهتم بالموضوع أو التمرين الرياضي نفسه وأنك قادر بإذن الله على تحقيق النجاح حتى لو تلعثمت أو أخطأت لا تبالي أكمل بكل هدوء.. بالتالي سينكسر حاجز الرهاب و القلق شيئا فشيئا .. بعدها تكون قادرا على التحدث بطلاقة و بكل ثقة .. فتفاءل بالخير تجده بإذن الله : إن خالقك الذي كفاك بالأمس ما كان سيكفيك في غد ما يكون ..
7- تذكر قصص الأنبياء و الصحابة و التابعين إلى يومنا هذا يبتلى المؤمنون .( و لا تايئسوا من روح الله ) ..سيجعل الله بعد عسر يسرا .. تدبر آيات الله و أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم ، و كرر سورة الضحى و الشرح .. و أذكار الصباح و المساء .. ثق دائما أن الله معك .. يرعاك .. يوفقك .. و اتبع نظاما غذائيا صحيا … و اطلب دعاء الوالدين و نحن جميعا ندعو لك … وفقك الله
منقول للإفاده..
وهـــــــــــــــــــــــي
التحدث أثناء النوم يعتبر تفريغ لما في داخلك من قلق او اضطراب نفسي وتزداد فرصه
التحدث اثناء النوم اذا ذهبت الى النوم وانت متعب ذهنيا او جسديا .. بل ومن الغريب انك
يمكن ان تتحدث وانت نائم بأشياء لاتستطيع التحدث بها امام الاخرين
واليكم بعض النصائح الهامة لتفادي هذه الاشياء
:
1 – عدم الكتمان والإفصاح بما يجول في خاطرك لاصحابك لاخوك مثلا
2 – أيضاعليك بالتفاؤل وعدم اليأس
3- يجب عليك دائماً ممارسة الرياضة بانتظام وعليك بالتغذية المفيدة للجسم من الفيتامينات والأملاح والمعادن التي تساعدك على استرجاع طاقتك المفقودة و تشعرك بالتحسن و الارتياح الدائم.
4 – حاول ان تذهب الى النوم غير متعب الجسد " يعني عدم المحاولة ببذل مجهود خرافي اثناء النهار" او مرهق الفكر " بمعني اصح نام وانت بالك مرتاح ولا تفكر في اي شيء قبل النوم.
كما يفضل اجتناب شرب المنبهات كالشاي والقهوة ويمكن الاستعانة بالمشروبات المهدئة كالينسون وعدم ملئ المعده بالطعام قبل النوم مباشرة
اما عن الجانب الدوائي فلا تقلق فانك لستبحاجة الى اي علاج