و أجرى العلماء اختبارات على بعض الأفراد حيث تم تعريضهم لدخان السجائر لمدة ٣٠ دقيقة بشكل مشابه لما قد يحدث بالمطاعم أو الحانات حيث أظهرت النتائج تضرر الأوعية الدموية بالأفراد الأصحاء الغير مدخنين و توقف عمليات الجسم الطبيعية لإصلاح هذه الأضرار .
الوسم: التعرض
كما أشار فرومبرغر إلى أنه يُفضل المبيت عند أحد الأصدقاء أو طلب رفقة أحد الأشخاص الموثوق فيهم بعد التعرض لذلك.
وكذلك يُفضل الاستغناء عن تناول المكيفات المحفزة للأعصاب، مثل القهوة والشاي والسجائر، حتى لا تزداد درجة استثارتهم.
كما ينصح فرومبرغر بمعاودة مسار الحياة اليومية سريعاً قدر الإمكان، ولكن دون التعرض لإجهاد أو الوقوع تحت ضغط عصبي، مؤكداً على أهمية أخذ قسط من النوم والراحة بشكل كاف وتناول أغذية صحية وكذلك ممارسة الأنشطة الحركية بانتظام.
وأضاف الطبيب الألماني أن التحدث مع أحد الأشخاص الجديرين بالثقة عن الحادث قد يساعد على تجاوز الأثر السلبي لمثل هذه التجارب الأليمة.
وبالنسبة لمَن يستمر لديه الشعور بالشد العصبي حتى بعد تنفيذ ما سبق، فينبغي عليه أن يتنفس بعمق وأن يعلم جيداً أن الخطر قد زال. ولكن في حال بقاء الشعور بعدم القدرة على تجاوز الأمر أو أنه لا يزال هناك مؤشر لما يُسمى بـ "اضطراب الضغوط التالية للصدمة"، فيُفضل البحث عن مساعدة طبية لدى طبيب نفسي أو معالج نفسي.
ووفقاً للخبير الألماني، فتُعد كل من اضطرابات النوم والحذر المبالغ فيه والقابلية للاستثارة والخوف والقلق وكذلك الشعور بالرعب، من الأعراض المتعارف عليها لهذه الحالة، والتي لابد أن تؤخذ على محمل الجد
بسم الله الرحمن الرحيم
أصبحت الشمس، التي تغنى بها البعض أكثر من القمر، وبالا على البشر رغم ما توفره من دفء وخصب وجمال لسكان الأرض، فكثرة التعرض لأشعة الشمس يمكن أن يسبب سرطان الجلد للبعض، لكن نقص أشعتها، أو لنقل نقص فيتامنين «دي»، يمكن أن يعزز مخاطر أمراض أخرى مثل الزهايمر والسكري وجلطات القلب.
وطبيعي فإن سكان بلدان وسط أوروبا القليلة الشمس، وخصوصا ألمانيا وبريطانيا، أكثر عرضة من غيرهم لحالة نقص فيتامين دي الناجم عن قلة الشمس، وهذا يعني أن العرب أو المهاجرين، الذين يعانون في بلدانهم من ضربة الشمس، صاروا في أوروبا يعانون من نقص الشمس أيضا.
وتشير آخر إحصائية أوروبية حول الأيام الماطرة في أوروبا إلى أن لندن خرجت من قائمة أكثر المدن مطرا تاركة محلها إلى مدينة هالة الألمانية (شرق) التي سجلت عام 2022 نحو 266 يوما ماطرا.
وتقول دراسة جديدة أجراها علماء جامعتي لودفيغسبورغ وغراتز، إن نقص فيتامين دي الناجم عن قلة التعرض للشمس، يمكن أن يسبب أمراضا سرطانية أخرى ويزيد مخطر السكري والجلطات القلبية ومرض الزهايمر.
دراسة طويلة
وهذه الدراسة طويلة المدى شملت 3200 شخصا طوال 8 سنوات تتراوح أعمارهم حول 62 سنة، تم اختيارهم من بين متطوعين، أثبتت الفحوصات أن فيتامين دي يقل في أجسامهم بمقدر الضعف عن المعدل المطلوب.
وكانت النتيجة الأولى، من متابعة أوضاعهم الصحية طوال 8 سنوات، هي أن خطر الموت المبكر يهددهم ضعف ما يهدد الآخرين الذين يتمتعون بمستوى طبيعي من فيتامين دي في دمائهم، وكان المرضى عرضة بنفس الدرجة للجلطات القلبية والسكتات الدماغية ومرض السكري وبعض أنواع الأمراض السرطانية.
وسبق لدراسات سابقة أن توصلت إلى نتائج مماثلة، إلا أن الدراسة الأخيرة تفوقت على غيرها من ناحية عدد المرضى وتغطية الفترة الزمنية التي تم خلالها متابعتهم.
ويرى البروفيسور نيكولا فورم، أستاذ علم التغذية من جامعة ميونخ، أن اهتمام العلماء بفيتامين دي في السنوات القليلة الماضية قد ارتفع منذ الكشف عن وجود مستقبلات عصبية خاصة بفيتامين دي في كل نسيج وعضو تقريبا من جسم الإنسان، إذ أصبح من الواضح أن هذا الفيتامين أهم بكثير مما كان المعتقد فيه حتى الآن ويلعب دورا أساسيا في العديد من الوظائف الحيوية في جسم الإنسان.
نقص فيتامين دي
ويمكن لجسم الإنسان، بمساعدة عملية تركيب تجري بمساعدة أشعة الشمس، أن يحصل على 90 في المائة من حاجته، لكن قلة التعرض للشمس تؤدي إلى نقص هذا الفيتامين، ولهذا فإن البروفيسور فورم يتعامل مع فيتامين دي كـ«هرمون» يمكن أن يخل أو أن يعزز الكثير من عمليات الاستقلاب.
وأشار فروم إلى أن الزيادة في التعرض لأشعة الشمس لا تختلف عن نقص التعرض لها. ويكفي الإنسان 14 دقيقة يوميا، حسب نوع بشرته، للاكتفاء بما يبنيه الجسم من هذا الفيتامين، وتبين عند تحليل أشعة الشمس أن أفضل فترة لـ«شحن» الجسم من الشمس بفيتامين دي هي الفترة الممتدة بين العاشرة صباحا والثانية بعد الظهر.
وهناك آلية خاصة في الجسم للوقاية من فرط التعرض للشمس، ويعمل هذا النظام على وقف التزود بالمزيد من فيتامين دي بعد 20 ـ 30 دقيقة من تعريض الجسم العاري للشمس القوية.
ويؤكد معهد روبرت كوخ الألماني تحذيرات الأطباء من نقص تعرض الألمان لأشعة الشمس، فتحدث عن دراسة تثبت أن 63 في المائة من الأطفال و58 في المائة من البالغين يعانون من انخفاض معدلات فيتامين دي في دمائهم. وتوصلت الدراسة إلى هذه النتائج بعد فحص 10 آلاف طفل و4 آلاف بالغ من مختلف الولايات والأعمار.
وحذرت الدكتورة بريتا هنتزبيتر من مخاطر هذا النقص على عظام الأطفال رغم معرفتها بأن كمية 20 ميكروغرام/لتر، المحددة كأقل حد ممكن لفيتامين دي في الجسم، يمكن أن تكون نسبية من منطقة إلى أخرى.
المشكلة هي أن النقص القليل في فيتامين دي يمكن أن يترك آثاره بعد مرور وقت طويل، بشكل تنخر عظام عند المسنين أو بشكل سكته دماغية أو قلبية حسب رأي أستاذ التغذية في جامعة هوهنبيرغ البروفيسور كونراد بيزالكي. ويقارن بيزالكي جسم الإنسان بالسيارة الحديثة التي تستهلك زيتا أقل، لكنها ستتقوض يوما فجأة ما لم يستبدل زيتها بين فترة وأخرى.
وينطبق نفس الوصف عند الحديث عن مخاطر نقص فيتامين دي على الأطفال والشيوخ، لأن من لا تنبني عظامه بشكل متين في مرحلة الطفولة، سيعاني بالتأكيد في الشيخوخة من تنخر العظام والتهابات المفاصل.
وتزداد المخاطر في الكبر لأن بشرة الإنسان بعد سن 65 سنة تفقد20% من قدرتها على تركيب فيتامين دي بمساعدة أشعة الشمس ويؤكد بيزالكي أن على أصحاب البشرة الغامقة، أي المهاجرين في شمال أوروبا، الاستحمام شمسيا أكثر من غيرهم لأن الصبغة في الجلد تحتاج إلى وقت تشمس أطول كي تنتج نفس الكمية من فيتامين دي.
ولهذا فإن ذوي البشرة الأغمق أكثر عرضة من غيرهم للأمراض الناجمة عن نقص فيتامين دي.
وللوقاية من التعرض لأشعة الشمس:
• البقاء بعيداً عن الشمس عندما تكون في أوج شدتها (بين الساعة العاشرة صباحاً والرابعة بعد الظهر)
• استخدام الواقي الشمسي بدرجة حماية 15 أو أعلى
• ارتداء ملابس واقية
• ارتداء نظارات شمسية تؤمن حماية تامة من الأشعة فوق البنفسجية
• تجنب المصابيح الشمسية وأسرة التشمس
وينبغي على كل إنسان أن يفحص جلده بانتظام بحثاً عن أي تغيرات في الحجم والمظهر واللون أو تلمس الوحمات والشامات والبقع. إن مثل هذه التغيرات تعتبر علامة لسرطان الجلد.
( بين الساعة 11 قبل الظهر و 4 بعد الظهر ) ،
وعدم المكوث وقتاً طويلاً في الشمس ، والحرص على حماية البشرة بالكريمات الواقية من أشعتها الضارة مثل الأشعة ما فوق البنفسجية .
فهي ترفع مستويات الهرمونات الطبيعية المضادة للإكتئاب ، وخاصة السيروتونين ، كذلك فإنها تساعد على النوم العميق ،
فكلما كان تعرضنا للضوء أكبر خلال النهار ، ارتفع مستوى الميلانين ، الذي يفرزه الجسم ليلاً ، وتحسنت نوعية نومنا ، من حيث العمق والمدة ،< هذي اول مره اعرفها صدق
وتقول الدكتورة سوزان لارك ، إن الضوء عنصر حيوي وأساسي ومغذٍ للجسم ، مثله مثل الفيتامين c أو المنغنيزيوم .
الصيف هو أفضل الفصول لنتخلص من الكيلوغرامات الزائدة من أوزاننا وكانت الدراسات قد أشارت إلى أن النساء اللواتي يخضعن للعلاج بالضوء ، لا يكثرون من تناول الكربوهيدرات ،
ولا يشعرن بالكثير من الرغبات الملحة في الأكل .
وذكرت الدكتورة ماري آنيت براون ، التي أشرفت على إحدى الدراسات الحديثة ، فهي الولايات المتحدة ، أن 2,5 % من المشاركات نجحن في تخفيف أوزانهن بعد خضوعهن لنظام يتضمن ممارسة الرياضة بانتظام وتناول الفيتامينات والتعرض للضوء ،
لكن التعرض لأشعة الشمس وحده يمكن أن يساعد على تخفيف الوزن .
فالمعروف أن الناس يميلون إلى الإفراط في الطعام ، عندما يشعرون بالإكتئاب ، لكن الضوء يبدد الإكتئاب ، ويعزز المشاعر الإيجابية لدى الناس ، فيخففون من قضم الطعام . <<فكره حلوه وبسيطه صح؟
يقاس الضوء عادة بوحدات تدعى لوكس
( الكلمة اللاتينية لضوء ) ، وخلال يوم مشمس ، يتعرض الواحد منا إلى حوالي 70 ألف لوكس .
وفي يوم غائم نتعرض ل 5 آلاف لوكس . أما ضوء المكتب ، فلا يمدنا بأكثر من 200 لوكس ، ويمكن ألا يمدنا ضوء المنزل إلا بحوالي 15 لوكساً ، خاصة إذا كان خفيف الإضاءة . كم لوكساً بلزمنا يومياً ؟ ينصح الأختصاصيون بالحصول على ألف لوكس على الأقل في اليوم ، أي ما يعادل تعرضنا لأشعة الشمس مدة ساعة على الأقل يومياً ، لذلك لا بد للأشخاص ، الذين يقضون نهارهم في المكاتب ، أن يخرجوا إلى الهواء الطلق بحثاً عن جرعتهم اليومية من ضوء الشمس .
إن زيادة نسبة التعرض لأشعة الشمس يومياً يمكن أن تساعد على التخفيف من تقلبات المزاج الشهرية ،
كما تؤكد الدكورة براون ، والتعرض المنتظم لضوء الشمس يساعد على تبديد ما تتسبب فيه الدورة الشهرية من انفعالات ، مثل سرعة التحسس والنزق العصبية .
إذا كان الواحد منا يقضي أيامه داخل المكتب ولا يتلقى بالتالي ما يحتاج إليه من ضوء الشمس .
فإن عليه تناول جرعة إضافية من فيتامين d
( ينصح الأختصاصيون بتناول 400 وحدة دولية منه يومياً ) .
لكن الأفضل هو الخروج من المكتب ،
والتعرض لأشعة الشمس ، والحصول على ما يحتاج من فيتامين d . ويقوم الجسم بشكل طبيعي بإنتاج الفيتامين d . عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس ، والمعروف أن هذا الفيتامين لا يلعب دوراً كبيراً في إفراز السيوتونين فحسب ، بل إنه يشكل عاملاً رئيسياً في امتصاص الجسم الكالسيوم . والكالسيوم ، كما نعلم أساسي وحيوي لبناء العظام ، والحفاظ على صحتها ، وتشير الدراسات إلى أن الفيتامين d يخفف من خطر الإصابة بهشاشة العظام ، ويحافظ على صحة الأسنان أيضاً . فانخفاض نسبته في الجسم يرتبط بالإصابة بنخر وتسوس الأسنان .
يقول البحاثة في فنلندا ، إن التعرض المبكر لأشعة الشمس أثناء الطفولة ، يمكن أن يقي الإصابة بالسكري ، ويذكر أن نسبة المصابين بالسكري في فنلندا ، التي تتلقى قدراً ضئيلاً من أشعة الشمس
( حوالي ساعتين يوياً في ديسمبر )
هي أعلى نسبة في العالم .
تقول الدكتورة بادبرة بايكر ، اختصاصية أمراض الجلد في لندن
إن المصابين بالصدفية والإكزيما ، تكون لديهم نسبة أكبر من خلايا الدم البيضاء في جلدهم ، وأن أشعة الشمس تخفف من أعداد الليموفوسيت ، وهي نوع من أنواع خلايا الدم البيضاء ،
كذلك فإنها تساعد في حالات حب الشباب ، لأنها تحث الجلد على طرح طبقاته السطحية ، وتفتح المسام وتقتل الجراثيم .
علينا إذن أن نحاول الحصول على أكبر قدر من ضوء الشمس ، فيمكننا مثلاً إعادة ترتيب أثاث منزلنا ، بحيث نضع الأريكة ، التي نستخدمها عادة للقراءة ، وطاولة الطعام في مواجهة مصدر الضوء الطبيعي ، كذلك يمكننا القيام بكثير من مهامنا اليوم على الشرفة ، أو في الحديقة ، أما في ما يتعلق بالأضواء الكهربائية ، فالأفضل هو الإستعاضة عن المصابيح التقليدية بمصابيح " فورسنت " فهي تعطي كمية لوكس إضافية من دون صرف المزيد من الطاقة .
سببه قلة التعرض للشمس وليس بالاضطراب الذى يصيب حالتهم النفسية،
وكذلك فإن الدراسة تعول على الاضطراب العاطفى الموسمى الذى يعرف باسم
لا تسطع كثيرا فى الأماكن التى يعيشون فيها.
تسلم ديآآتك يالغلا..
مآآننحرم جديدك خيتوووو..
وردي..
إن تعرض الإنسان إلى كمية صغيرة من الإشعاع خلال فترة طويلة يزيد من احتمال إصابته بالسرطان، وقد يسبب طفرات في جيناته، ثم قد تنتقل الطفرات إلى أطفاله بعد ذلك. أما التعرض لكمية كبيرة من الإشعاع في فترة قصيرة، كما في إشعاع الطوارئ، فقد يسبب الحروق أو داء الإشعاع. ومن أعراض داء الإشعاع: الغثيان والضعف وفقدان الشعر والحروق الجلدية ونقص وظائف الأعضاء. وقد يؤدي التعرض الشديد بدرجة كافية إلى التشيخ المبكر أو حتى الموت. يمكن للإنسان أن يتناول الأدوية لإنقاص المواد الإشعاعية في جسمه.
يأتينا الجواب من الاختصاصيين في هذا المجال بـ ( نعم).. لأن هذا المؤكسد الفعال والمدعو كلورين (chlorine) هو مادة كيميائية غازية تستخدم عادة كمعقم، ولكن لها تأثيراً كبيراً مخرشاً للجلد والعيون والمجاري التنفسية..
وقد جاء في دراسة نشرت عام 2022 في مجلة الصحة البيئية.. (أن الأطفال الذين يمارسون السباحة في برك السباخة المغلقة بشكل منتظم هم أكثر عرضة للإصابة بالربو التحسسي (asthma) إن كان لديهم استعداد مسبق لذلك)..
كما تربط دراسات أخرى ارتياد برك السباحة المكلورة بتراجع في وظائف الرئتين وتآكل مينا الأسنان (erosion of dental enamel)، وصولاً إلى ارتفاع خطر الإصابة بسرطان المبثانة..
وهناك خطر آخر لا يعرفه الكثيرون وهو أنه عندما تختلط الشوائب والفضلات العضوية ( أوراق شجر وغيرها) بالماء الذي يحتوي على نسبة عالية من الكلور ( وهذا أمر شائع الحدوث في المسابح المكشوفة)، فإنه ينتج عن هذا التماس مواد سامّة تسمى (ثلاثي الهيلومثيان) .. وقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة وجود رابط بين هذه المادة واحتمالات الإصابة بالسرطان أو الإجهاض أو التشوهات الخلقية..
ولكن بالرغم من ذلك لا يمكننا ان نغفل الفوائد الصحية للرياضة المائية التي تمنحنا تدريباً مفيداً جداً لعضلة القلب، وتلعب دوراً في بناء عضلات الجسم كافة دون أن تحمل جهداً كبيراً على مفاصلنا..
لذلك عليك بدلاً من الاستغناء عن السباحة أن تستشير إداري النادي الصحي الذي ترتاده، فهناك طرق أخرى لتعقيم المياه وذلك باستخدام مولد الشوارد الفضي النحاسي (silver-copper irons generator)، حيث يقوم هذا الجهاز بتوليد شحنات في الماء تقضي على البكتيريا والأشنة الموجودة في المسبح..
ولكن للأسف قد لا تتمكن من إقناع إدراة المسبح بالإقلاع عن استخدام الكلور في تعقيم مسبحهم.. ولهذا إن كنت مضطراً لارتياد المسابح المكلورة فعليك أخذ بعض الإجراءات الاحترازية، كارتداء قناع أو نظارات الغطس (goggles) لحماية عينيك من التأثير المخرش للكلور أثناء السباحة..
وحاول استخدام المسابح المكشوفة لأن هذا يخفف من تاثير غازات الكلور التي تنبعث في الهواء..
والأهم من هذا وذاك، عليك بأن تتجنب السباحة بشكل يومي في هذه المسابح.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذوو أحلى بنت1753884
يسلمو روعه..
|
أهليــــــــن بنات ,,, الله يوفقكم كلكم
رغم أن تجنب التعرض بشكل مباشر لضوء الشمس كان ينظر إليه كطريقة جيدة لتقليل مخاطر الإصابة بسرطان الجلد، إلا أن علماء صينيين أظهروا أن معدلات الوفاة في الصين جراء الإصابة بالعديد من الأمراض السرطانية تكون أقل بين الأشخاص الذين يتعرضون للأشعة فوق البنفسجية، ومن هذه الأمراض سرطان عنق الرحم والمستقيم والقولون والمعدة والمريء.
وتقترح النتائج التي قام بها الباحث وانكينج شين أن فيتامين الشمس الذي يكونه الجسم بشكل طبيعي نتيجة تعرضه للأشعة فوق البنفسجية، ربما يقلل من معدلات الإصابة بالسرطان أو يحسن من نتائج العلاج من المرض بين الشعب الصيني.
وتوضح نتائج الدراسة أن زيادة التصنيع وقلة التعرض لأشعة الشمس تعملان معاً على زيادة معدلات الإصابة بالأمراض السرطانية في الصين.
ولتقييم انتشار السرطان قام فريق البحث بتقييم بيانات معدلات الوفيات في عينة من 263 إقليماً صينياً من عام 1990 إلى 1992، إضافة لبيانات السجلات الوطنية عن حالات الإصابة بالسرطان من عام 1998 إلى 2022، لتقييم متوسط الإشعاع اليومي الذي تتعرض له الأقاليم الـ263، قام فريق البحث باستخدام قياسات القمر الصناعي لتركز الأشعة فوق البنفسجية.
وأوضح آد براند من مركز بحوث أشعة الشمس والذي ساعد في توفير المعلومات العلمية والطبية للدراسة على تأثير تعرض الشخص للأشعة الفوق البنفسجية بشكل متوسط، أن 90% من احتياجات الجسم من فيتامين (د) تتكون في الجلد وذلك عند تعرض الشخص لأشعة الشمس، بسبب التأثير الإيجابي لزيادة معدلات فيتامين (د) في الجسم على أمراض السرطان.
ويوصي مركز بحوث أشعة الشمس بالتعرض المعتدل للأشعة الفوق بالنفسجية.
أكد باحثون اعتقادا سائدا لدى الأمهات البريطانيات بكون السمك غذاء الدماغ، وقالوا إن أكل السمك والتعرض لأشعة الشمس يزيدان قوة الإدراك الذهني عند الناس.
وأجرى علماء في بريطانيا وعدة دول أوروبية مقارنة بين الأداء الذهني لأكثر من ثلاثة آلاف رجل تراوح أعمارهم بين أربعين و79 سنة بعضهم يأكل السمك ويتعرض لأشعة الشمس بانتظام وآخرون لا يفعلون ذلك.
وفي هذا الإطار قال الدكتور دافيد لي من مدرسة الطب في مانشستر إن الأشخاص الذين شاركوا في الدراسة وكان مستوى فيتامين (د) لديهم مرتفعاً بسبب تناولهم مأكولات مثل الأسماك المزيتة وغيرها وتعرضوا للشمس كانت علاماتهم في اختبارات الإدراك الذهني أعلى من تلك التي لنظرائهم الذين لم يتعرضوا لأشعة الشمس أو لم يتناولوا المأكولات التي تحتوي على هذا الفيتامين.
وأضاف لي أن الدراسات السابقة عن العلاقة بين فيتامين (د) والأداء الذهني عند البالغين أظهرت ترابطاً بينهما، ولكن تبين لنا الآن أن هناك علاقة قوية بين البطء في معالجة المعلومات التي يحصل عليها شخص ما وانخفاض مستوى فيتامين (د) لديه".
ورأى لي في الدراسة التي نشرت في مجلة الأعصاب وجراحة الأعصاب والتحليل النفسي أن النقاط الرئيسية القوية في هذه الدراسة هي تركيزها على عينة كبيرة من الناس وضعها في الاعتبار أيضاً عوامل مثل الشعور بالإحباط ومستوى النشاط البدني وغير ذلك.
]
لا زال هناك غموض يحيط بحيثيات الحمل. فالحياة نفسها داخل الرحم لا زالت تعد لغزا من الصعب جدا معرفته. وبالرغم من أن الحمل يعتبر وقتا رائعا للنساء اللاتي بوركن بهذه النعمة، إلا أن هناك الكثير من التساؤلات التي ترافق الحمل. وبالرغم من أن هناك العديد من النصائح التي تم تناقلها من جيل لآخر، نصائح، ثبت، بمرور الوقت، صحتها أو عدم صحتها، إلا أن الأفضل دائما هو أن تثقفي نفسك عن الحمل من الكتب والإختصاصيين.
التعرض للشمس، هل هو آمن للنساء الحبلى؟
العديد من النساء لا يعرفن حقا ما هي الحقيقة، وهل الشمس آمنة أم لاـ بسبب تباين المعلومات وعدم كفايتها بخصوص التعرض للشمس أثناء الحمل والتأثيرات المرتبطة بها. فمن المعروف بأن الشمس مصدر لفيتامين دي، كما أنها تساعد العديد من الفيتامينات على التحول الى شكلها الصحي ولكن هناك أيضا المضار المعروفة.
يحفز التعرض للشمس إنتاج melanin في الجسم، مما يسبب دبغ جلدنا ببقع مختلفة الدرجات. "Melasma" التي تعرف ايضا بقناع الحمل سببها التعرض للشمس أثناء الحمل. عادة تصبح النساء أكثر حساسية أثناء الحمل وبسبب اختلاف مستويات الهورمون في الجسم. تظهر بقع Melasma بسبب الإفراط في إنتاج صبغة الجلد melanin.
ويعتقد أيضا بالرغم من عدم ثبوته طبيا أن التعرض للشمس يمكن أن يؤثر على مستويات حامض الفوليك التي تساعد الطفل الرضيع على النمو والتطور. يمكن أن يحطم حامض الفوليك بأشعة يو في.
العامل الآخر الذي يعتقد بأنه يؤثر على الحمل هو الافراط في الدفئ بسبب التعرض للشمس. زيادة التسخين يمكن أن تؤدي إلى الجفاف وتجعل الطفل الرضيع يشعر بعدم الراحة.
ببساطة لأن هناك العديد من الأشياء المجهولة حول بعض العوامل الطبيعية التي يمكن أن تؤثر على الحمل، مثل التعرض للشمس، فأن أكثر النساء الحبلى يفضلن تجنب التعرض للشمس خصوصا ظهرا عندما تكون أشعة الشمس يو في الأقوى. وتعتقد نساء أخريات بأنهن إذا استعملن مستحضرات حماية عالية وتجنبن ارتداء ملابس مكشوفة أثناء هذه الأوقات فسوف يكن في آمان.
ولحد الآن لا يعرف بالتأكيد تأثير التعرض للشمس على النساء الحبلى وهل من الأفضل تجنب التعرض للشمس. لكن معظم الأطباء ينصحون بتجنب التعرض للشمس لفترات طويلة وخصوصا وقت الظهيرة