للحفاظ على الثوم لمدة طويلة استعيضي عنها بالاوراق الخضراء من البصل الأخضر.
الوسم: الثوم
خبز الزعفران والثوم
المقادير
3 كوب دقيق 1/4 كوب لوز مطحون 1/4 ملعقة صغيرة سكر 1 ملعقة كبيرة خميرة 1/4 ملعقة صغيرة ملح 1 بشر برتقال 1/2 ملعقة صغيرة زعفران 1/4 كوب حليب 1/2 كوب عصير برتقال 1/2 كوب زبد لين 3 بيض للحشو 1 كوب فصوص ثوم ½ ملعقة صغيرة سكر 2 ملعقة كبيرة حليب للدهن
الطريقة
الدقيق مع اللوز،الخميرة والسكر في العجان الكهربائي على سرعة بطيئة، ثم يُضاف بشر البرتقال. – يُسخن الحليب وعصير البرتقال قليلاً ثم يُذاب فيه الزعفران ويُضاف إلى خليط الدقيق. – يُضاف الزبد والبيض إلى الخليط مع الاستمرار في الخلط على سرعة متوسطة حتى نحصل على عجين أملس ناعم. – يُغطى العجين لمدة ساعة ليختمر أو حتى يتضاعف حجمه. – يُسخن الفرن على حرارة 200 درجة مئوية. – يُحمر الثوم في مقلاة على نار متوسطة قليلاً ويرش بالسكر حتى يحمر لونه ويسيل السكر كالكراميل. – يُفرد العجين بالنشابة على سطح مرشوش بالدقيق، ويُشكل على هيئة مستطيل حوالي 30×40 سنتيميتر. – يُوزع الثوم المحمر على أحد طرفي العجين ويُلف على هيئة إسطوانة. – يُدهن قالب فرن دائري الشكل (مُجوف من الداخل) بقليل من الزيت، ثم يُوضع العجين ويلف في القالب. – يُدهن بقليل من الحليب ويترك حتى يختمر مرة أخرى، حوالي 30 دقيقة. – يُخبز القالب في الفرن لحوالي 35 دقيقة أو حتى تمام الخَبز. – يُقلب الخبز على شبكة معدنية ويُترك ليبرد، ثم يُقطع إلى شرائح بالسكين الخاص بالخبز.
وصفة جميلة
ابداع متجدد
تقبلي مروري وردي
–– ملحوظة:
يمكن التخلص من أى رائحة غير محببة للفم من تناول الثوم بمضغ بعض فروع من النعناع أو البقدونس.
* فوائد الثوم:
– الثوم هو مضاد حيوى طبيعى، مضاد للفطريات، ويحفز الجهاز المناعى.
– يستخدم الثوم على نطاق واسع لتجنب الإصابة بنزلات البرد.
– استخدام الثوم على المدى الطويل يساعد على منع الإصابة بأمراض القلب وذلك من خلال تقليل نسبة الكوليسترول وتقليل لزوجة الدم.
– ينظم معدلات سكر الدم بل ويمنع الإصابة بالأورام، وهناك أدلة قوية بأن الثوم لا يمنع الإصابة بالأورام السرطانية فقط بل يبطأ من نمو الأورام.
* كيف يفقد الثوم من قيمه الغذائية؟
عند استخدام الثوم فى أغراض الطهى وإضافته للأطباق لإكسابها المذاق اللذيذ والمعروف للثوم، فلا بد وأن يمر بمرحلة التقشير والفرى أو التقطيع مما يجعله يفقد الكثير من القيم الغذائية. مكونات الثوم متطايرة، فالثوم الخام يحتوى على خصائص وخواص أكثر من الثوم المطهى فبمجرد تقطيع الثوم لشرائح أو فريه أو التعامل معه بأى طريقة أخرى من طرق التقطيع فإنه يطلق إنزيمات قوية والتى تجتمع لعمل مضادات الأكسدة والتى تزيد من فوائده الصحية. وهناك دراسة أظهرت أن مركبات الكبريت الموجودة فى الثوم تحتاج إلى عشر دقائق للتطاير بمجرد تقطيع الثوم او فريه.
– مكملات الثوم:
من الأفضل تناول الثوم فى صورته الطازجة أو الخام، أما إذا كنت من الأشخاص التى تعانى من حساسية معينة زائدة من العشب مثل المعاناة من الغازات وحرقان فم المعدة (الحموضة) أو حتى ظهور الطفحفيمكنك اللجوء إلى صورته التكميلية أو ما نسميه بالمكملات بدلاً من الثوم فى صورته الطازجة فيوجد هناك زيت الثوم الذى لا يوجد له أية رائحة أو كبسولات الثوم.
– تحذيرات من الثوم:
– الكميات الكبيرة من الثوم تسبب حرقان فم المعدة وخاصة أثناء فترة الحمل.
– الثوم الطازج قد يسبب اهتياج وقرحات عند ملامسته المباشرة لجلد الأغشية المخاطية.
ويذكر العلماء أن هذه الأدوية أفضل من الأدوية وذلك لاحتوائها على مواد طبيعية تكافح الأمراض وتقضي عليها تماماً ، ومن هذه الثمار:
…
الثوم: تتميز ثمرة الثوم بقوة فعاليتها العلاجية، لاحتوائها على مواد اساسية مضادة للجراثيم ، ويقول علماء الأغذية أن هذه المواد هي عبارة عن مضادات حيوية أفضل من المضادات الحيوية التي تحتويها الأدوية الجاهزة ، لأنها لا تتسبب بتأثيرات سلبية جانبية، كما وتحتوي على كفاءة هجومية ضد مختلف أنواع الجراثيم.
وتشير المعلومات العلمية إلى أن الثوم يعالج ارتفاع مستوى الدهون (الكوليسترول) وينظم نشاط القلب ويوسّع الشرايين ، ومن محتوياته الكيماوية الأخرى الكبريت الذي يجدد ويحسّن البشرة ويقوّي الأظافر ويحفّز نمو شعر الرأس .
الفلفل الأحمر: هذه الثمرة معروفة منذ القدم باحتوائها على مواد مفيدة لصحة الانسان، حيث توجد فيها كميات كبيرة من الفيتامينات وخاصة فيتامينات a وc وe، وكلها تعزز صحة الإنسان وتقوي ذاكرته وتحميه من الإصابة بأمراض البرد والرشح والأنفلونزا.
الليمون: ثمرة الليمون من أرقى أنواع الفواكه التي تعتبر مصدراً أساسياً للحصول على فيتامينات c وb1 وb2 التي لديها مفعول إيجابي كبير على صحة الإنسان ، حيث تحسّن نظام المناعة وتساعد على تسهيل الهضم وامتصاص المواد المفيدة وتغيير طبيعة المواد العضوية في الجسم ، وتقلّل من مستوى الكوليسترول في الدم ، فضلاً عن احتوائها على مادة «الليكوبين» المضادة للسرطان.
اللهانة (الكرنب) (الملفوف): هذه النبتة تحتوي على مواد فعالة ضد السرطان ، إضافة إلى احتوائها على فيتاميني b وc ومادة ال «باتاكاروتن» والحديد والكالسيوم، وكلها تعجل علاج الأمراض الخبيثة، في حين يقوم الكالسيوم بتقوية العظام وتحسين خلايا الجلد وتقوية العضلات.
السبانخ: تحتوي نبتة السبانخ على كميات كبيرة من مادة البيتاكاروتين المضادة للسرطان التي تحمي الجسم من الإصابة بالعديد من الأمراض الشائعة، فضلاً عن تأثيرها البالغ في الحفاظ على رونق وشباب البشرة والقضاء على التجاعيد المختلفة ، ومن بين الفيتامينات التي تحتوي عليها نبتة السبانخ، فيتامين a الذي يحمي الجسم ضد الكثير من الفيروسات ، ويحافظ على قوة النظر، أما فيتامين b والكالسيوم فيقومان بتقوية المناعة والعظام ويعالجان أمراض القلب والدماغ.
[*]وتوجد بكتيريا التسمم الغذائي التي تُسمى كامبيلوباكتر على الدواجن، وداخل اللحوم. وسجلت السنوات الأخيرة زيادة في معدلات الاصابة بالتسمم الغذائي لأسباب منها الاقبال على معجون كبد الدجاج "الوردي". [*] [*] واكتشف باحثون في جامعة واشنطن الأميركية ان مركبا مستخلصا من الثوم يُسمى دياليل سلفايد شديد الفاعلية بصفة خاصة في اختراق الغشاء اللزج الذي يحمي مستعمرات بكتيريا التسمم الغذائي. ولاحظ العلماء ان مفعول هذا المركب في ظروف المختبر يزيد 100 مرة على مفعول المضادين الحيويين اريثرومايسين وسيبروفلوكساسين.
[*]وقالت استاذة علم الغذاء في الجامعة باربرا راسكو، إن هذا المركب يمكن ان يؤمن سلامة الكثير من الأغذية. كما يمكن استخدام المركب لتنظيف الأغذية التي تخترق البكتيريا سطحها، بالاضافة الى استخدامه مادة حافظة في الأغذية المغلفة والمعبأة مثل البطاطس وسلطات الباستا واللحوم المتبلة.
[*]وقال الباحثون الذين نشروا نتائج دراستهم في مجلة العلاج الكيمياوي المضاد للجراثيم، إن تناول الثوم مفيد عموما للصحة ولكنهم ليسوا واثقين من انه يساعد في الوقاية من التسمم الغذائي ببكتيريا كامبيلوباكتر.
[*]وحذرت السلطات الصحية في بريطانيا من أن مستويات البكتيريا التي تسبب التسمم الغذائي تكون عالية في غالبية لحوم الدجاج النيئة، ومن المهم طهي اكباد الدجاج بصورة جيدة لقتل البكتيريا حتى إذا كانت الطبخة تقتضي ابقاءها وردية في الداخل. وان الطريقة الوحيدة لضمان سلامة معجون كبد الدجاج هو طهي الكبد بالكامل.
[/list]
<b> مطهر للمعدة:b
يمضغ فص ثوم كاللبان دون بلع لمدة ثلاث دقائق ثم يبلع، وذلك بعد كل وجبة يومياً.. ويستنشق بعد ذلك بخار الثوم المغلي في ماء لمدة ثلاث أو خمس دقائق مع الحذر أن تتعرض للبرد.
<b> للثعلبة:b
<b> أقوى علاج للروماتيز:b
<b> للأعصاب:b
<b><span style="font-size: 16pt; font-family: Traditional Arabic;" lang="AR-SA"> لل:/spa
<b> للسرطان:b
<b> للكوليرا:b
<b> للجرب:b
<b> للقشرة:b
<b> للصداع:b
<b> للدوخة:b
<b> للعيون:b
تثّبت العلماء أخيرا، وبالدليل العلمي، من فوائد الثوم في مكافحة نزلات البرد الشائعة.
فقد تبين لهم أن الناس الذين يتناولون يوميا أقراص أو حبوب من مستخلصات الثوم، والتي تباع في الصيدليات والمحلات، هم أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد، أو الزكام، الشائعة بنحو الضعف.
وتكمن أهمية الكشف العلمي الجديد في أنه يبرهن لأول مرة بالدليل العلمي ما يعرفه الناس منذ القديم عن مزايا وقدرات الثوم المتعددة في مكافحة الأمراض وأعراضها.
لكن العلماء يقولون، كما هي تقاليدهم في الحرص والتأكد، إن مزيدا من التجارب ضرورية للوقف بشكل لا يقبل الشك على فوائد الثوم في مكافحة عدد من الأمراض أو الوقاية منها، ومنها الزكام الشائع.
والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم آلاسين، وهي المادة البيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف.
تجارب سريرية
وقد اشترك في التجربة العلمية، التي أشرف عليها بيتر جوسلينج رئيس مركز الثوم في شرقي مقاطعة ساسكس البريطانية، 146 متطوعا.
وقد تناول نصفهم مادة طبية في شكل كبسولات اسمها آليماس، تحتوي على مكون آلاسين، بشكل يومي، في حين حرم منها النصف الآخر دون معرفة منهم بإعطائهم كبسولات لا تحوي شيئا يذكر.
وتبين خلال فترة التجربة، التي امتدت 90 يوما، أن 24 حالة برد أصيب بها من تناولوا كبسولات آليماس، في حين تعرض 65 من النصف الثاني إلى نزلات برد.
كما ظهرت التجربة أن من أصيب الزكام من الفريق الأول شفي على نحو أسرع من النصف الثاني، كما أن الاصابة من جديد كانت اقل بكثير عند من تناولوا المادة الثومية.
ويقول جوسلينج إن نتائج تجربته ستعني إعادة نظر شاملة بموضوع علاج نزلات البرد العادية في المستقبل.
نتائج مشجعة
ويرى البروفيسور رون اسكليس مدير مركز الزكام الشائع في جامعة كاردف أن نتائج هذا البحث مشجعة جدا، لكنه أضاف أنها ليست ثورة في الجهود العلمية لمكافحة الزكام.
ويقول هذا العالم إن النباتات لا تملك جهازا للمناعة كالذي نملكه، لكنها قادرة على مكافحة ومحاربة الفيروسات والالتهابات من خلال دفاعات كيماوية داخلية تم تطويرها مسبقا.
ويضيف أن مكّون آلاسين قد يكون أحد تلك الكيماويات التي تحمي نبتة الثوم من الأمراض، والمحافظة عليها صحيحة معافاة.
يذكر أن فيروس الزكام الشائع يعتبر أكثر أنواع الأمراض الفيروسية انتشارا في العالم، ويتسبب في إصابة كل شخص في العالم بمعدل إصابتين إلى خمس في العام.
وهناك أكثر من مئتي نوع من الفيروسات التي تسبب الزكام الشائع بين الناس.