الوسم: الزيتون

كوبان من الدقيق (الطحين)

ملعقة صغيرة ونصف الملعقة من الباكينغ باودر

غ من الزبدة في حرارة الغرفة

صفار بيضة واحدة

ملعقتا طعام من زيت الذرة

ملعقتا طعام من اللبن في حرارة الغرفة

ملعقة صغيرة من النعناع اليابس.

الحشوة
غ من الجبنة المتنوعة (مزيج جبن القشقوان والعكاوي وغرويار)

إلى ملاعق طعام من هريسة الزيتون الأسود

بصلة صغيرة مفرومة ناعماً.

طريقة التحضير

يخلط الدقيق مع الباكينغ باودر والزبدة وزيت الذرة واللبن والنعناع اليابس للحصول على عجينة متوسطة الليونة.

تترك العجينة جانباً حتى ترتاح لمدة دقائق.

ترق العجينة فوق سطح مكسو بالدقيق على شكل مستطيل كبير ثم تقطع دوائر من هذا المستطيل.

تحشى كل دائرة عجين بملعقة طعام من حشوة الجبنة والزيتون، ثم تطوى الدائرة وتقرص حوافها للحصول على فطائر بيضوية.

ترصف الفطائر في صينية غير لاصقة ويدهن سطحها بصفار البيضة ثم تخبز في فرن حرارته درجة فهرنهايت حتى يصبح سطحها وقعرها وردي اللون.

زيت الزيتون يحمي القلب ويزيل الأوجاع ويعدّل الضغط ويحارب السرطان والالتهابات
يعتبر زيت الزيتون أحد أهم مصادر الـ Antioxidants على الإطلاق، فهو إضافة إلى طعمه اللذيذ، له منافع كثيرة لا تعد ولا تحصى. فهو قادر في الدرجة الأولى على القضاء على الالتهابات ومعالجة الخلايا المريضة في الجسم، ونظراً إلى فوائده الكثيرة أطلق عليه المتخصصون في عالم التغذية والصحة تسمية "بطل" الطعام.
فقد أكدت الدراسات من جديد ان زيت الزيتون لديه قوة خارقة في محاربة مرض السرطان، وقد شملت احدى الدراسات التي أجريت في هذا المجال أشخاصا يعتمدون زيت الزيتون في ريجيمهم الصحي، وآخرين يعتمدون ريجيماً من دون زيت زيتون، وقد لوحظ بعد انتهاء الدراسة ان الذين تناولوا زيت الزيتون في الريجيم كانت صحتهم جيدة جداً مقارنة مع الآخرين.
كما لاحظت الدراسات أن زيت الزيتون يساعد القلب إلى أقصى درجة، ويبعد شبح الالتهابات التي تؤدي إلى انسداد الشرايين، ويؤكد القيّمون على الدراسات انه يعطي الجسم ما يحتاج له من الكوليسترول الجيد ويخفض بالتالي نسبة الكوليسترول السيئ.
وفي إشارة لافتة أخرى إلى منافع أخرى لا تخطر ببال، أكدت الدراسات أيضاً، ان زيت الزيتون يساعد على تخفيض نسبة ضغط الدم، أي انه يعدّله في الجسم، مع الإشارة إلى أنه من المستحسن اعتماد زيت الزيتون الممتاز العالي الجودة لتعديل ضغط الدم في شكل جيد.
ويقول المتخصصون ان أنواع الزيت كلها تختزن نسبة السعرات الحرارية نفسها، الا ان زيت الزيتون يتمتع بطعم ألذ وفوائد صحية كثيرة، وقد لاحظت الدراسات ان الأشخاص البدناء وذوي السمنة الزائدة الذين بدأوا باعتماد زيت الزيتون في مأكولاتهم إلى جانب الدهون التي يتناولونها عادة، خسروا من أوزانهم نسباً لا بأس بها مقارنة مع الأشخاص من الوزن نفسه الذين لم يدخلوا زيت الزيتون في حميتهم الجديدة وواظبوا على تناول الدهون فقط، ما يحتم على الجميع ومن دون أي تردد، إضافة زيت الزيتون إلى نظامهم الغذائي اليومي، ولا سيما انه بالدرجة الأولى يتمتع بطعم لذيذ جداً.
وإضافة إلى الايجابيات كلها التي يتمتع بها زيت الزيتون، يشير المتخصصون أيضاً إلى انه يساعد على تخفيف آلام الرأس ولا سيما أنه يحتوي على مواد طبيعية تسهم في ازالة الأوجاع في شكل فعال، إضافة الى القضاء على الالتهابات في المعدة من دون الخوف من حصول أي مضاعفات، ويعتبر اللبنانيون محظوظين جداً لوجود زيت الزيتون بكثرة في بلدنا الحبيب، ولا ضير أبداً من استهلاك ما يطيب لنا من زيت الزيتون الممتاز اللذيذ.. وصحتين.
لسنا في حاجة الى الأسماك او أخذ حبات زيت السمك لرفع مستويات حمض "اوميغا-3" وحمض "ألفا لينوليك"، اللذين أظهرت الدراسات أن الوجبات الغنية بهما تقوي العظام.
وحمض "اوميغا-3" هو نوع من الاحماض الدهنية غير المشبعة او ما يطلق عليها احماض "بي يو اف اي". ويوصي معظم الإرشادات العلمية بتناول وجبات غنية بالاحماض غير المشبعة والتي تحتوي على نسبة مخفوضة من الاحماض المشبعة. وقالت الدكتورة ريبيكـــا كوروين من جامعة "بنسلفانيا ستيت" إن "نتائجنا تشير الى ان تناول مصادر نباتية لحـــمـــض الفـــا ليـــنـــولـــيـــك مثـــل الـــجـــوز وزيت بزور الكتان يساعد على تقوية العـــظـــام". وأضـــافــــــت: "انها اخبار سارة لمن لا يحبون الاسماك". واستندت النتائج التي تنشر في دورية التغذية الى دراسة شارك فيها 23 شخصاً تناولوا وجبة من بين ثلاث قدمها اليهم الباحثون مدى ستة اسابيع. وشملت الوجبات وجبة يتناولها الاميركي في المتوسط والتي تقل فيها نسبة احماض "بي يو اف اي" ووجبة غنية بحمض "الفالينوليك" واخرى غنية بحمض "اللينوليك" وهو حمض دهني غير مشبع من مجموعة "اوميغا-6". ومقارنة بالنظام الغذائي الاميركي، أظهرت الوجبة التي تحتوي على احماض "ألفا لينوليك" والى حد ما الوجبة التي تحوي احماض "لينوليك" تغيرات تشير الى تراجع احتمالات تعرض العظام للكسر وهو ما يتوقع ان يساعد في تقويتها. ولكن لم يظهر أن هذه الانظمة الغذائية ستساعد في تكوين عظام جديدة.
أكدت بعض الدراسات التي نشرت نتائجها منذ فترة، أن هناك أنواعاً كثيرة من التغذية تعطي الطاقة اللازمة للسيدات،

وكذلك الأمهات الجديدات والحوامل وعند الحصول على التغذية الصحية يمكن تفادي الاصابة بالأمراض اضافة الى الاحساس بالشباب الدائم وإبعاد شبح الشيخوخة المبكرة.
ونركز اليوم على التغذية الأساسية التي يجب على كل سيدة اعتمادها.
* يعتبر الحليب مهم جداً لأنه غني بالكالسيوم ويقوي العظام والأسنان. وينصح المتخصصون بتناول كوب الحليب الكامل الدسم كل يوم على الأقل، كما يمكن ان يكون قليل الدسم. ويلفتون الى ان الريجيم الغني بالكالسيوم يساعد على ابعاد التوتر وأمراض السرطان.
ويعتبر الحليب مصدراً قوياً للفيتامينات "C" و"A" و"B12": ويقول المتخصصون ان شرب الحليب يعطي المزيد من المناعة لدى الأطفال.
وفي دراسة نشرت نتائجها منذ فترة، لاحظ المتخصصون ان الأمهات اللواتي يشربن الحليب كل يوم، ينعكس الأمر على أولادهن الذين يبدأون بشرب الحليب أيضاً ويتشجعون على ذلك ويبتعدون شيئاً فشيئاً عن شرب المشروبات الغازية.
* ويعدّ البروكلي مفيد جداً أيضا، وهو غني بالفيتامينات "C" و"A" والـ Beta – carotene والألياف التي تساعد على تفادي الاصابة بأمراض القلب وبعض أنواع مرض السرطان، ويمكن تناول البروكلي النيء أو المسلوق قليلاً.
* ولا يقل الموز أهمية عن الحليب والبروكلي، اذ يمكن القول ان كل موزة تحتوي على مئة سعرة حرارية. والموز غني بالألياف والفيتامينيين "B" و"C"، وهو مصدر قوي للمعادن والبوتاسيوم، ويساعد على تثبيت معدل ضغط الدم، وهو مفيد جداً لعضلات الجسم، ويمكن أكل موزة بعد التمرين، وكذلك يمكن اضافة الموز الى الـ Cereal للحصول على طاقة تدوم النهار بطوله.
* ونصل الى عصير البرتقال الذي يحتوي على نسبة عالية من الفيتامين "C"، وينصح المتخصصون بشرب كوب من عصير البرتقال كل يوم صباحاً، لأنه يساعد على تفادي الاصابة بأمراض السرطان، وفي الوقت نفسه يغذي العظام.
* اعتماد السلطة على وجبة الغداء أو العشاء، ويمكن التنويع في أنواع الخضر، أي أنواع الخس على اختلافها، وصولاً الى السبانخ الغني بالفيتامين "A" والـ Folate، اضافة الى البندورة والجزر والخيار، ويحتوي كل منها على مصادر تغذية جيدة للجسم، وفي الوقت نفسه تحمي الجسم وتخفف معدل الاصابة بأمراض السرطان والقلب والسكري، ولكن يجب اختيار الصلصة الخفيفة مع السلطة.
* ولا يخفى أيضاً ان البطاطا الحلوة مفيدة جداً وتحتوي على نسبة عالية من الألياف والبوتاسيوم والفيتامين "C"، وتساعد على محاربة مرض السرطان، كما تحتوي على نسبة عالية من الـ Antioxidants والـ Beta – Carotene، مع الاشارة الى ان البطاطا الحلوة، متوفرة في الأسواق طيلة أيام السنة.
ويمكن القول ان كل شيء مصدره الطبيعة يحتوي على نسبة عالية من التغذية الصحية التي تفيد الجسم وتمدّه بالطاقة الايجابية. لذا، على كل سيدة التركيز على اعتماد هذه الأصناف في تغذيتها اليومية والحصول على الفوائد المطلوبة لإبعاد الأمراض وشبح الشيخوخة المبكرة.

• قبل أن يحل الصيف، وتأتي معه المناسبات الخاصة لماذا لا تستغلي الفرصة للعناية ببشرتك والظهور بمظهر جديد هذا الموسم.
وسنقدم لك حلولا تجعلك تبدين أصغر وأجمل في ثلاثين دقيقة فقط. ولكن أولا يجب أن تعرفي ما هي طبيعية بشرتك ثم تقومين بإتباع الإرشادات الملائمة. فالجلد يصنف لأنواع منها الحسّاس الجاف أو الدهني أو المخلوط (بين الجاف والدهني).
نصائح عامة:
• لا تنسي أننا كلما تقدمنا في السن كلما احتجنا إلى كريم ومرطب أغنى للعناية بالبشرة.
• يعكس جلد الرقبة العمر أسرع من الوجه. كذلك الأمر مع جلد اليدين لذا يجب أن تهتمي بالعناية بهما مثل الاهتمام ببشرة الجلد.
• استعملي كريم خاص بمحيط العين يوميا، لأن الجلد المحيط بالعين حساس جدا.
• لا تمطي الجلد أثناء عملية إزالة الماكياج أو وضعه. لأن الجلد يتعرض لضغوط طبيعية نتيجة التقدم في السن، والشد والمط الزائد يسبب زيادة ترهل الجلد بسرعة.
• قومي باستعمال كبسولات الفيتامينات وكريم الوقاية من الشمس المناسب لطبيعة بشرتك بشكل دائم.
• تناولي كميات مناسبة من الفيتامينات ومانعات التأكسد عن طريق تناول الفاكهة والخضار كل يوم. سيساعدك هذا على محاربة الشيخوخة ويساعد الجلد على تكوين حماية خاصة من الشمس والعوامل الأخرى.
• استعملي السكر للتقشير. قومي بخلط 2 ملعقة من السكر في 3 ملاعق من الماء الدافئ، ثم أفركي البشرة بها، واتركيها لمدة خمسة دقائق، اشطفيها بالماء جيدا.
الجلد الجاف:
يحتاج الجلد الجاف إلى الغسيل الجيد مرّة في نهاية كلّ يوم. أنت بحاجة لغسل وجهك مرة كل صباح بالماء والصابون المرطب. يعتبر التقشير ضروريا لهذا النوع من البشرة. لكن لا تستعملي ملح البحر لتقشير الوجه لأنه يمكن أن يسبب خدوش في الجلد ويقلل من العصارة المرطبة. استعملي مرطب أساسه كريم غني. وإليكم المزيد من النصائح:
1. لا تستعملي الماء الحار لأن يسبب جفاف الجلد.
2. لا تجففي الجلد بالكامل بعد غسله. فقط ضعي المنشفة بلطف على كامل الوجه دون فرك، واستعملي كريم مرطب فورا.
3. تناولي المزيد من السمك الدهني أو المكملات الغذائية التي تحتوي على الأحماض الدهنية.
4. استعملي قناع مصنوع من الافوكادو والعسل. اهرسي نصف حبة افوكادو مع ربع كوب من العسل. اتركيه لمدة خمسة دقائق على الوجه ثم اشطفيه بالماء الفاتر.

الجلد المخلوط:
يجب عدم التعامل مع الجلد المخلوط على انه وجه كامل، بل يجب مراعاة الأجزاء المختلفة. لا تقومي بتقشير المناطق الدهنية؛ حيث يعتبر هذا التصرف خطأ شائعا لأن التقشير يسبب تهييج الجلد ويزيد من إنتاج الزيت الطبيعي. نظفي منطقة الجبين والأنف مرّتان في اليوم وخدودك مرة كل يوم. استعمل المرطب عكس هذا الترتيب. وإليك المزيد من النصائح للجلد المخلوط:
1. بعد استعمال أشرطة المسام، ضعي زيت شجرة الشاي على الأنف. مما يقلل من الاحمرار ويقضي على البكتيريا المسببة للبثور.
2. تجنبي ترك بقايا ملطف الشعر لأن ذلك يعيق عمل المسامات ويسبب ظهور البثور على الجبين.
3. استعملي مرطبات خالية من الزيوت ولكن لا تنسي استعمال كريم غني لمحيط العين لأن البشرة هناك حساسة.
4. استعملي علاج متوازنا للبشرة باستعمال الورد.
المقادير:
وردة واحدة.
ملعقة ماء الورد.
ملعقة لبن.
ملعقة عسل.
الطريقة:
قومي بغسل بتلات الورد جيدا وانقعيها لعدة دقائق ثم اهرسيها، قومي بإضافة ماء الورد، واللبن والعسل. امزجي جيدا واتركيه لمدة خمس دقائق على الوجه ثم اشطفيه بالماء الفاتر.

الجلد الحساس:
وجدت الدراسات أن استعمال منتجات تحتوي على عناصر اساسية وأقل تعقيدا أفضل في العناية بالبشرة الحساسة من المنتجات التقليدية لأن ذلك يقلل من خطر التعرض لمادة تثير الحساسية. وإليكم بعض النصائح المتعلقة بالبشرة الحساسة:
1. استعملي كريم مرطب خفيف، مع كريم واقي من الشمس خال من المواد الكيماوية.
2. استعملي منتجات بديلة عن تلك التي تحتوي على مكونات متعددة، قومي بتبديل المنتجات كل أسبوع حتى تجدي النوع الملائم لبشرتك.
3. قومي بقراءة الملصقات التجارية على المنتجات وانتبهي للمواد التي تسبب الحساسية.
4. لتهدئة الجلد الحساس، قومي بخلط كوب من اللبن مع كوب من الشوفان، ضعي الكمية على الوجه واتركيه لمدة 10 دقائق ثم اشطفيه بالماء الدافئ.

زيت الزيتون يحمي القلب ويزيل الأوجاع