التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

مؤشرات إيجابية للفراولة والتوت في الوقاية من الإصابة بالشلل الرعاش

خليجية

كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون أطعمة غنية بالمواد المضادة للأكسدة خاصة الفراولة ومختلف أنواع التوت يحمون أنفسهم من الإصابة بمرض الشلل الرعاش المعروف بـ" Parkinson’s disease".

وتوجد المواد المضادة للأكسدة المعروفة بـ" Falvonids" في أطعمة أخرى مثل التفاح والشكولاتة والموالح،

والتي ثبتت فاعليتها في الحماية من الكثير من الأمراض.

واستنتجت الدراسة التي مولتها المعاهد القومية للصحة بالولايات المتحدة أن ليس كل أنواع الـ Falvonids متساوية، فهناك مواد مضادة للأكسدة والتي توجد خاصة في الفراولة والتوت والفواكه والخضروات الحمراء الأخرى تحمي كل من الرجال والنساء من كثير من الأمراض.

وقال رئيس فريق البحث وأستاذ بكلية طب جامعة هارفارد الدكتور زيانج جاو: "قد يكون من المبكر الآن أن نقول أن الفراولة والتوت يقلل من مخاطر الإصابة بمرض الشلل الرعاش، إلا أن فوائد هذه الفاكهة أثبتتها دراسات كثيرة سابقة". ونصح جاو بتناول ما يقرب من فنجانين إلى ثلاثة فناجين من الفراولة أو التوت كل أسبوع نظراً لفوائدها للصحة المتعددة.

وجمع فريق البحث في هذه الدراسة بيانات عن ما يقرب من 49,000 رجل و80,000 سيدة قاموا بملء قائمة استبيان عن نظامهم الغذائي، وأحصى الباحثون من هذه المعلومات مقدار الـFalvonids الذي يستهلكه المشاركون، كما بحثوا مقدار استهلاكهم للشاي والتوت والتفاح والبرتقال.

الرجال أقل عرضةوتبيَّن على مدار 22 سنة من المتابعة إصابة 805 شخص بمرض Parkinson’s disease، وأكد أن الرجال الأكثر استهلاكاً لمادة الـ Falvonids كانوا أقل عرضة للإصابة بتحلل الأعصاب بنسبة 40% بالمقارنة بالرجال الأقل تناولاً لهذه المادة المضادة للأكسدة، إلا أنه ثبت عدم وجود علاقة بين مقدار تناول المواد المضادة للأكسدة بشكل عام وبين الإصابة بمرض الشلل الرعاش عند السيدات.

وأفاد فريق البحث أن المادة التي يحتوي عليها التوت والفراولة المعروفة بـAnthocyanins ترتبط بتقليل مخاطر الإصابة بمرض Parkinson’s disease عند الرجال والسيدات على السواء.

وعلق أستاذ الأعصاب بكلية الطب في جامعة ميامي الدكتور كارلوس سينجر على نتائج الدراسة قائلا: "إن الأمر ربما يتعلق بتأثير المواد المضادة للأكسدة، فالكثير من مشاكل مرض Parkinson’s disease تعتمد على كيفية تعامل الخلايا العصبية مع ضغوط الأكسدة ومدى قدرة الشخص على جعل الخلايا تعمل بشكل أفضل تحت تلك الضغوط، وقد تعمل المواد المضادة للأكسدة الـ Falvonids على تقوية قدرة الخلايا العصبية على التعامل مع ضغوط الأكسدة.

أسباب غير معروفة وأشار الدكتور سينجر إلى أن أسباب الإصابة بمرض Parkinson’s disease غير معروفة، إذ يبدو أنها تحتوي على مكونات جينية وبيئية.

فإذا كان هناك شخص تحمل جيناته هذا المرض ويتعرض لبيئة تستحث هذا المرض قد يصبح الفرق بين الإصابة بالمرض من عدمه يعتمد على مقدار المواد المضادة للأكسدة التي يتناولها الشخص في نظامه الغذائي.

يُذكر أن مرض باركنسن (Parkinson’s Disease‏) يُصنّف كخلل ضمن مجموعة اضطرابات النظام الحركي، والتي تنتج بسبب خسارة خلايا الدماغ المنتجة للدوبامين إلا أنه أثبت وجوده في عائلات بعينها دون الأخرى.




منقول



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الشاي الأسود يقي من الشلل الرعاش

تناول الشاي الاسود بانتظام يمكن ان يساعد في الوقاية من الاصابة بمرض الشلل الرعاش.
واوضح باحثون من مدرسة يونغ لو لين السنغافورية للطب والمعهد القومي لامراض الجهاز العصبي ان اولئك الذين يتناولون 23 فنجانا من الشاي الاسود شهريا تقل لديهم احتمالات الاصابة بالمرض عن غيرهم بنسبة 71% .
ويعتقد الباحثون ان الانزيمات الموجودة في هذا المشروب تساعد على منع المرض الذي يصيب المخ.
يذكر ان نحو ثلاثة اشخاص من بين كل الف شخص فوق الخمسين عاما في سنغافورة يعانون هذا المرض الذي يصيب الجزء الاوسط من المخ.
ويصاب نحو 300 شخص سنويا بالمرض، فيما يتوقع علماء ان يصل عدد المصابين الى 500 كل عام بحلول عام 2030 .




خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

مخترع ومكتشف جديد يعالج الشلل الدماغي

السلام عليكم اخواتي حين كنت اتجول في جوجل عثرت على هالموضوع فاحببت ان انقله لكم للافاده

فارما جو – د. ضياء الدين الشافعي
التقت فارما جو مع مخترع علاج للشلل الدماغي
المعروف ( بالإعاقات الدماغية ) السيد فايز ضبان الحاصل على براءة اختراع في علم الكيمياء ليحدثنا عن هذا الاكتشاف , حيث وكما هو معلوم فان حالات الشلل الدماغي تزداد يوما بعد يوم وان نسبة نجاح علاجها ضئيلة جدا , أما المصابين في هذا المرض فيتجاوز عددهم 100 مليون مريض حول العالم .

المخترع السيد فايز ضبان زود فارما جو لمحة مختصرة عن المرضى المصابون بهذا المرض حيث قال :

ان مرض الشلل الدماغي والتوحد وصعوبة التعلم والتصرف المفرط ناجم عن نقص أكسجين الدماغ وضمور العضلات , حيث يصيب هذا المرض جميع طبقات المجتمع , وعرف عن المرضى انهم بالعادة يعانون من بعض الأمراض العصبية والتي هي نوع من أنواع التوحد الغير واضحة , والذي يسبب لحياتهم الاجتماعية التنافر من خلال تعاملهم مع شرائح المجتمع المختلفة , بالإضافة الى ان هؤلاء المرضى غالبا ما تكون علاقتهم مع أسرهم فيها تنافر , وعدم توافق في الأفكار والآراء وان سلوكياتهم غير منطقية .

وعند سؤال السيد ضبان عن كيفية إصابة المريض بهذا المرض قال :

لقد تبين للعلماء بان الشلل الدماغي يعود سببه الى نقص أكسجين الدماغ او نقص تروية الدماغ بالدم ونقص الأكسجين فيه , كذلك احتمالية وجود عوامل وراثية او نتيجة خطأ ما أثناء عملية الولادة او نتيجة تسمم أثناء الحمل او خطا أثناء عملية جراحية معينة قد تم عملها للمريض او بسبب حادث سير او حوادث مختلفة قد تكون السبب .

لكن الواقع هو انه لا يوجد شيء ثبت علميا عن السبب الحقيقي للمرض , وكل ما ذكرناه سابقا هي عبارة عن توقعات وتحاليل غير واضحة المعالم , لكن المهم هو إيجاد حل مناسب لهذا المرض .

وهنا سئلت فارما جو السيد ضبان عن كيفية اكتشافه العلاج الخاص بهذا المرض أجاب قائلا :

بعد ان تحريت عن هذا المرض وعن الأدوية المستخدمة لعلاجه من النباتات والإعشاب الطبية قمت بعمل دراسة شاملة واستطعت من خلال هذه الدراسة اكتشاف العلاج المناسب لهذا المرض , حيث قمت بإثبات فعالية هذا العلاج الذي اكتشفته بعد معرفة كيفية إصابة المريض بهذا المرض , التي يؤدي نقصها الى تعرض المصاب الى نقص بعض الفيتامينات والمواد الملينة لخلايا الدماغ التي تصيبه بنوبات متعددة ومتككره مما يحدث عنه تشنج في خلايا الدماغ لدى المريض , وبذلك يصعب على الجهاز العصبي ان يقوم بتغذية الخلايا نتيجة عدم انتظام إرسال الشحنات الكهربائية الأزمة للدماغ .

بالإضافة الى اكتشافي بان الشحنات الكهربائية الزائدة هذا غالبا ما تسبب زيادة بتفاقم الحالة سوءا عما هي عليه , كذلك فان الأمراض التي أصيب بها الوالدين قبل الزواج مثل ارتفاع درجة الحرارة والتهاب اللوزتين دون معالجة لها دور في حدوث هذا المرض خصوصا اذا ما علمنا ان هذه الأمراض غالبا ما تؤدي الى نقص الفيتامينات الموجودة في المخزون الدماغي , وبهذا تكون الجينات أصلا مولود ضعيف .

وعن آلية عمل هذا المستحضر العلاجي قال المخترع ضبان :

تم صنع هذا العلاج على شكل قطره تعطى عن طريق الأنف , ووجدنا ان استجابة المرضى المستخدمين لهذه القطرة قد وصلت نسبة شفائهم 70% من المتعالجين بها .

أما عن آلية عمل القطرة قال : الية عمل القطره بسيطة , حيث ان هذه القطرة تقوم على تغذية البصلة الموجودة في على الأنف ومن خلال الشعيرات الموجودة في بصلة الأنف تتم تغذية الجهاز العصبي والغدة النخامية المسؤولة بشكل مباشر عن التشنجات والعامل الوراثي لدى المريض , بالإضافة الى قيامها بتصنيع الخلايا الجذعية للدماغ وجميع أنحاء الجسم .

وقد أثبتنا بالدراسة التي أجريناها أنه لا يوجد تلف بالدماغ ما حصل هو عبارة عن تشنج مؤقت ويعدل بطريقة سليمة عندما يتوفر له المواد المفقودة في خزينات الدماغ , فالخزينات تحتفظ بالفيتامينات والملينات الضرورية للدماغ وباقي أعضاء الجسم , وقال ضبان ان هذا العقار اثبت فعاليته على70% من الحالات المرضية التي تم تطبيق العلاج عليها .
أما عن مدة استخدام العلاج قال ضبان : ان مدة العلاج قصيرة جدا , لان استجابة المريض للعلاج سريعة حيث لا تتجاوز مدة أربعة أشهر من بداية استخدامه لان علامات تحسن المريض على العلاج تكون سريعة وان الفترة الكاملة للعلاج من اجل الشفاء التام لا تتجاوز العامين من تاريخ بداء العلاج.




بسم الله الرحمن الرحيم

معلش اختي بتعرفي رقم المخترع اشي لان اختي تعاني من الشلل الدماغي وحالتها صعبه جدا الرجاء اجابتي في اقرب وقت للاننا تعبنا من البحث عن علاج ولا فائده وجربنا اشياء كثيره دون فائده وسمعنا عن طبيب هندي يعالج الشلل الدماغي ولكن عند التجربه لافائده كل الكلام خاطئ وكذب الرجاء اخباري باقرب وقت ممكن




شكرا الك اختي العزيزة على الموضوع القيم



خليجية

تسلمين غلاتي

يعطيك 1000عافيه

خليجية




انا بعرف رقمو وايميله هاد اميلو وهاد رقمو بتتعالج عندو بنت خالتي الها سنتين وشوي وها كتير متحسنه واحسن من الاول بكتييييييييير وحكيت مع خالتي واختلك رقمو وايميلو هاد رقمو:00962785018060
وهاد ايميلو fayez_daban@.com اقبلوني معكم بالمنتدى اوك



التصنيفات
منوعات

الشلل الرعاش يبدأ بفحص الصوت

الشلل الرعاش يبدأ بفحص الصوت

الشلل الرعاش (مرض باركنسون ) هو مرض يصيب الجهاز العصبى و تبدأ أعراضة بالظهور عادة ما بين سن ال40-60 سنة وتزداد نسبة الاصابة به في المراحل المتقدمة من العمر.

أعلن علماء أن دراسة التسجيلات الصوتية للبشر قد يساهم في رصد الأعراض المبكرة للإصابة بمرض الشلل الرعاش قبل سنوات من تطوره. كان الباحثون قد اكشتفوا قدرة رصد المرض من خلال التسجيلات الصوتية، مع إظهار الدراسات المبدئية أن دقة التشخيص عبر الصوت تصل إلى 99% ـ

وفقاً لما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية. وكان فريق من الباحثين بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا قد طوروا تطبيق كمبيوتر قادر على التعرف على الاهتزاز والضعف والنهجان في الصوت والتي تعد مؤشرات مبكرة على المرض، ويستطيع تطبيق تحليل الصوت تزويد الأطباء بكمية مدهشة من التفاصيل التي تمكنهم من تحديد منذ متى أصيب الشخص. ويعمل قائد الفريق البحثي "ماكس ليتل" على بحث ما إذا كانت النتائج يمكن الحصول عليها من خلال تسجيلات الصوت المسجلة عبر الهواتف، داعياً الأصحاء والمصابين بالمرض للتطوع والمشاركة في محادثة هاتف لمدة 3 دقائق حيث يقولون "آه" وبضع جمل ويجيبون على أسئلة. وإذا نجح البحث فإنه سيمنح الأمل لآلاف الأشخاص في الحصول على فحص سريع ورخيص الثمن يمكن إجراؤه من المنزل في المستقبل دون التكلفة العالية اللازمة حالياً للتأكد من الإصابة بالمرض. ويشير "ماكس" إلى أن العلم يربط ضَعف الصوت بمرض الشلل الرعاش رغم إنه مرض خاص باضطراب الحركة،

لكن تفسير ذلك بسيط وهو أن الصوت شكل من أشكال الحركة حيث ينتج عن اهتزاز الأحبال الصوتية، مضيفاً أن علماء الأعصاب يبحثون عن التغيرات في القدرة على الحركة بأطراف الجسد ولكن فريقه البحثي ينظر إلى الأصوات الصادرة عن الفم مؤكداً ثقته في إمكانية التعرف على المرض عبر الهاتف. وستنبه التكنولوجيا الجديدة الأطباء من وصف علاج مبكر للمرض بما يبطئ تقدمه لدى المصابين ويساعد ما لا يقل عن 127 ألف شخص مصاب به في المملكة المتحدة فقط.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

العلاج بالضوء لمرضى الزهايمر والشلل الرعاش!!

لا يمكن تصور العيش من غير ضوء، فهو أساسي في حياتنا خاصة في ظلمة الليل، فهو مصدر إنارة الكون وما فيه ولا يمكننا الرؤية بدونه، والجديد أن الضوء دخل إلى عالم الطب من خلال الدراسات الحديثة التي كشفت عن اكتشاف قد يؤدي إلى الشفاء من أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض جنون البقر من خلال العلاج بالضوء.

وأضافت الدراسة أنه يمكن التمييز بين تجمعات البروتينات التي يعتقد أنها المسببة للأمراض، وبين البروتينات التي تقوم بوظيفتها بشكل جيد في الجسم باستخدام تقنية الليزر متعددة الفوتون، بحسب موقع "ساينس دايلي" المعني بنشر الأبحاث العلمية.

وقالت الدراسة "لم يتحدث أحد حول استخدام الضوء فقط في علاج هذه الأمراض حتى الآن… هذا أسلوب جديد تماما، ونحن نعتقد أن هذا قد يصبح بمنزلة طفرة في مجال بحوث أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض كروتزفيلد ياكوب… لقد وجدنا طريقة جديدة تماما لاكتشاف هذه التركيبات "التجمعات البروتينية" باستخدام ضوء الليزر فقط". إذا ما تمت إزالة التجمعات البروتينية، فإنه من حيث المبدأ سيكون المرض قد تم الشفاء منه. لكن تبقى المشكلة حتى الآن في الكشف عن هذه التجمعات البروتينية وإزالتها




الله يعطيك العافية حبيبتي