الوسم: الصغيره
حبيت اخذ رايكم في الاستغناء عن تسريحتي لان حجمها كبير.. وغرفتي مساحتها صغيره.
فكرت اخذ مرايه من ايكيا ورف احط عليه اغراضي المهمه وباقي الاغراض اوزعها في الادراج
تتوقعون راح يكون شكلها حلو..شاركوني برايكم او اعطوني اقتراحات… ولكم جزيل الشكر…
هذا الكلام موجه للأم أكثر من الأب عن طريقة شرح الدورة الشهرية للبنت الصغيرة.
سيناريو الدورة الشهرية عند البنت المصريةبل والعربيه هو سيناريو ينتمى إلى عالم التراجيديا، وتعامل الأسرة المصرية معها للأسف ينتمى إلى عالم الكوميديا، فالطفلة البريئة ذات التسع أو العشر سنوات دائماً ما تقابل هذه الحادثة فجأة وبلا سابق إنذار، من الممكن أن تكون مستغرقة فى لعبة، أو مستيقظة من نوم، أو تحاول حل معضلة حسابية فى واجب المدرسة، وفجأة تباغتها نقط الدماء النازفة من مكان حساس وهى وحيدة لا تملك أى سند معرفى أو دعم عاطفى أو حتى مجرد تفسير، فهى متأكدة أنها لم تجرح، وهى متأكدة أيضاً أن هذا النزف لا بد له من سبب خطير، أحياناً تصرخ، وأحياناً تصرح، وغالباً ما يجبرها مكان النزف المحاط بالأسرار على أن تدفن مأساتها وتكتم فضولها وتنتظر المجهول والصدفة. كلنا يعرف مدى خوف الأطفال من منظر الدم، وكلنا يعرف أيضاً كم الممنوعات والمحظورات والتابوهات التى خلقتها الأسرة المصرية حول أى حديث عن البلوغ الجنسى لأطفالهم، وهنا تكمن المأساة فالطفلة تقع أسيرة صراع نفسى رهيب بين مطرقة خوفها وفزعها من هذه الدماء وسندان الخجل من مصارحة الأهل الذين يرفعون راية العيب فى وجه أى فضول مشروع من الطفل حول جسده الذى يجهل تضاريسه، وتضطر الطفلة للجوء لصديقتها الأكبر سناً والأكثر جهلاً، وتظل المعلومة تتناسل من رحم جاهل لأجهل منه حتى يتكلس العقل على هذه المعلومة المغلوطة والخبرة المشوهة التى تظل مع البنت حتى تتزوج، وتمارس الخطأ نفسه مع إبنتها، وهكذا يظل الخرس والصمت والجهل تتوارثه الأجيال فى أكبر عملية تواطؤ جاهلة فى التاريخ ضد البنت التى لا تملك إلا السكوت وقبول الأمر الواقع. "عيب يا بنت" هى الجملة اللحنية الخالدة التى تعزفها أوركسترا الأسرة المصرية والعربيه عند سماعها لأى سؤال مشروع عن مظاهر البلوغ عند الفتاة خاصة، والبنت مظلومة لأن بلوغها له صورة دراماتيكية وسريعة وحاسمة ومباغتة، أما الولد فمظاهر بلوغه تتم على مهل وبدون ضجة وبصورة تخلو من بقع الدم التى تلطخ لوحة المراهقة، فالولد يخطو إلى عتبات المراهقة بصوت أجش وشعيرات تنبت فى الذقن وتكوين عضلى مميز، أما البنت فهى تطرق باب المراهقة بدقات الصراخ، وتدلف إلى عالمه على بساط من الدماء، ولذلك يجب علي كل أم أن تأخذ بيد إبنتها كى تدخل إلى هذا العالم بهدوء ورباطة جأش وثقة بل والأهم بفرح حقيقى، ويجب عليها ألاتخجل أو تناور أو تهرب، وعليها أن تعرف أنها تبنى أهم لبنة فى صرح بناء طفلتها النفسى والعقلى والوجدانى، وألا تعتمد على المقولة الشائعة "ما كلنا كنا بنات ومرينا بالمرحلة دى، كان إيه اللى حصل يعنى"، وعلى كل أم أن تعرف وتتأكد من أن المسكوت عنه ليس معناه أنه ليس مهماً بل فى أغلب الأحيان يكون المسكوت عنه بالغ الأهمية، وإهماله وتجاهله و"طناشه" ليس هو الحل، ويجب أن تتدرب الأمهات على هذه المهمة، كيف تتحدث مع طفلتها عن الدورة الشهرية؟، وما يجب أن يقال، وما يجب ألا يقال. توقيت الحديث عن الدورة الشهرية قضية بالغة الأهمية، فمعظم الفتيات تداهمهن الدورة فى سن الثانية عشرة أو الثالثة عشرة، وأحياناً تبدأ فى التاسعة وأحياناً أخرى بعد الخامسة عشرة، وإنتظار حدوثها حتى تبدأين حديثك مع إبنتك إنتظار بلا طائل وتوقيت متأخر جداً، ولذلك ينصح أحد أخصائيى البلوغ وهو ريتشارد ليفين بأن سن العاشرة هو سن مناسب جداً للحديث مع طفلتك عن الدورة الشهرية، وحتى من منطلق الخوف على البنت وليس من منطلق المعرفة فقط يوجد سبب آخر للحديث عن الدورة الشهرية قبل وقوعها، فالفتاة من الممكن أن تكون ناشطة جنسياً وقابلة للحمل حتى قبل الدورة!، فأحياناً وقبل الدورة الشهرية العادية الملحوظة مباشرة يكون عند الفتاة التبويض القابل للتحول إلى حمل كامل وهنا يطول الحديث عن الإستغلال الجنسى للأطفال وهو موضوع من الممكن مناقشته فى مقال آخر، ولا بد أن تكون الفتاة مسلحة بمعرفة ضد هذه الأشياء. وكما لا بد أن تعرف الفتاة مبكراً، عليها أيضاً أن تعرف بصورة طبيعية وغير مفتعلة، وبجانب هذا وذاك لا بد أن تكون المعرفة أمينة وغير مشوهة، واضعين فى الإعتبار ونحن ننقل لأطفالنا المعلومة سن البنت وسعة إدراكها، وعلى الأم أن تعرف أن البلوغ عملية ديناميكية مستمرة وليست وظيفة مؤقتة لها توقيت معاش وتقاعد، والمدهش فى مسألة البلوغ أنه ليس للبلوغ توقيت محدد بالثانية قبله طفولة وبعده شباب، ومن الممكن لهذا السبب أن يكون فى الفصل الدراسى الواحد الذى يضم نفس المرحلة العمرية بنت قد دخلت مرحلة البلوغ وأخرى ما زالت تتعثر وأخرى لم تدخل بعد، وهنا تكمن الخطورة فى إنتقال المعرفة من الأنضج جسداً والأجهل عقلاً إلى من هى فى سنها ولكن جسدها لم يعلن عن ثورته بعد. لأن الدورة الشهرية من التابوهات المرعبة فى حياتنا فقد إخترعنا لها أسماء عجيبة وطرق غريبة ولغة معقدة فى التعبير عنها، فتارة نعطيها الحرف الرمزى للمجهول "X"، وتارة تنطقها النساء بالإنجليزية PERIOD خجلاً وكنوع من الهروب من التلفظ بإسمها الحقيقى..الخ، وكأنها عار أو مصيبة، وهذا بالطبع يرجع للتعامل معها كنوع من الكوارث الطبيعية التى تسقط فوق رؤوسنا، ولكن ماذا يقال عن الدورة الشهرية وكيف يقال؟، إن الصورة الطبيعية وغير المفتعلة للحديث عنها هو ألا تعطى محاضرة أكاديمية مفصلة عنها بل إجعليها تتسلل إلى حديثك بصورة مجزأة ومتناثرة وعلى فترات، وعليكى بداية كأم إستغلال أن الأطفال عندهم فضول دائم للسؤال عن أجسادهم وتغيراتها، وهنا يجب ألا تعلنى عن تذمرك وضيقك من هذه الأسئلة حتى ولو كانت تافهة من وجهة نظرك، فهى وإن كانت تحمل قدراً من السذاجة فى مفهومك فإنها من الأهمية عند طفلتك بمكان أنها تعتبرها شيئاً أساسياً وحيوياً ومثيراً للفضول والتساؤل وضاغط بشدة على أعصابها وتفكيرها، ويجب عليك إحترام هذا الفضول، وتحقيق النجاح والتوازن فى المعادلة الصعبة ما بين إحترام السن والتوائم معه وبين حق الطفل فى معرفة الحقيقة، وحتى لو أحسستى كأم أن إبنتك تخجل من الكلام فعليكى بكسر الجليد وإصطياد طرف الحديث حتى ولو كان مستمداً من إعلانات عن " الفوط الصحية" التى تملأ شاشات التليفزيون حالياً!!، ولو حدث وتكلمت عرضاً عن الدورة إسأليها عن معلوماتها عن الموضوع حتى تعرفى مخزونها المعرفى لكى تبنى فوقه أو تصلحيه أو تهدميه وتبنيه من جديد. من المهم جداً أن نتحدث عن هذا الأمر بفرح حقيقى ونستقبله على أنه حدث جميل فى حياة البنت وليس على أنه مأساة عصيبة، وأن ننقل هذا الإحساس للبنت ونحن نتحدث عن الدورة، فالإحساس السلبى من الأمراض المعدية، لا بد من القول بأنها أمر طبيعى وجزء مكمل للأنوثة وببساطة من غيرها "مش حنبقى أمهات "، وكلنا نعرف إحساس الأمومة الطاغى عند البنت واللعب مع العروسة وأدوات المطبخ..الخ، لا بد من أن تعرف البنت أن بطانة رحمها تمتلئ بالدم للتهيؤ لتغذية البويضة التى إذا لم تخصب ستنفصل وتسقط هذه البطانة المليئة بالدم وتحدث الدورة، وبالطبع تساهم المدرسة وحظائر الدواجن التى من المفروض أن توجد فى كل مدرسة فى تعميق هذا الإحساس وهذه المعرفة وأيضاً بالإضافة إلى ذلك مدرسة فاهمة وواعية!، وبالطبع لا بد أن تعرف البنت أن هناك بعض التقلصات المصاحبة لهذه العملية والتى يصحبها بعض الألم الخفيف، ومن خلال كل هذه المعرفة تتسرب الإيجابية من بين ثنايا الحديث وتترسخ فى ثنايا العقل، وينتفى إحساس الخوف والسلبية من قلب وعقل البنت. على الأم أن تستعد لكل الأسئلة التى تتكرر من البنت بعد حديثها الصريح الأمين أو بالأصح أحاديثها الصريحة الأمينة عن الدورة الشهرية، وهذه الأسئلة على سبيل المثال.. هل البنت يا ماما هى اللى عندها دورة وإشمعنى الولد ماعندوش؟، والإجابة هى أن الولد "بيكبر ويبلغ بس بطريقة تانية ومختلفة"، وهل الدورة ستظل عندى طول العمر؟، والإجابة أنها تتوقف ما بين الخامسة والأربعين والخمسين، أما ما هى مدتها وكميتها؟، فالإجابة من ثلاثة أيام لإسبوع والكمية تختلف من بنت إلى أخرى من مجرد ملء ملاعق صغيرة إلى فنجان وهى كمية لا تؤثر ولا داعى للإنزعاج من مقدارها، وعلى الأم أن تعلم إبنتها كيفية التعامل الصحى مع الدورة الشهرية عبر المتوافر ليس فى الأجزاخانات فقط ولكنه صار الآن فى محلات البقالة أيضاً!!!، وعلى الأم أن تفهم إبنتها أن هذه الفوط الصحية لن تعوقها عن أداء أى نشاط حتى الرياضة، وذلك لكى لا تحس البنت أنها معوقة لمدة ثلاثة أيام أو أكثر بسبب هذه الدورة، أما سؤال المغص والتقلصات؟ فإجابته أنها شئ طبيعى تضيع بحمام ساخن أو بمسكن بسيط أو بممارسة بعض الرياضة وتناول غذاء متوازن لا يمكن أن تتخلص البنت من عقدة الدورة الشهرية بدون أن تتخلص الأم قبلها من هذه العقدة!، فالأم للأسف تسيطر عليها عقدة الإشمئزاز من الدورة الشهرية وتتجنب الخوض فى الحديث عنها، وإذا تحدثت فهى بالإشارة، وهى أيضاً معذورة لأن تراثنا يتعامل مع الحائض بريبة ويتعمد تجنبها، ولذلك تحولت من شئ طبيعى لشئ مشين ومخجل ولا أبالغ حين أقول "مقرف"!!، وهذا خطأ بالغ وشديد الخطورة ويبث الخوف فى قلب البنت ويفقدها الثقة فى نفسها ويشعرها بالدونية، وهذه هى بعض النصائح السريعة للتخلص من هذا الإحساس ومساعدة إبنتك فى عبور هذه الأزمة العارضة إعرفى وإتقنى مادتك أولاً، فللأسف كثير من الأمهات لا يعرفن ما هو ميكانيزم الدورة الشهرية، هن لا يعرفن إلا نزع أوراق النتيجة كل ثمانية وعشرين يوماً، أما كيف تحدث؟ وما هو سبب نزول الدم؟ وما هو الإيقاع الهورمونى الذى يتحكم فى ذلك؟ وكيفية ضبط الألم وعلاج أعراض ما قبل الطمث؟ كل هذه طلاسم لا تعرفها حتى الأم المثقفة للأسف. إفتحى قنوات إتصال بينك وبين بنتك، وعرفيها أن الدورة هى إشارات من جسمها لإكتمال أنوثتها. أنظرى للدورة الشهرية من الناحية العاطفية وليس من الناحية البيولوجية والفيزيقية فقط، فموجة المزاج العاطفى التى تهبط وتعلو أثناء هذه الدورة لا بد من أخذها فى الإعتبار. إخلعى وإنزعى قناعاتك السابقة عن الدورة الشهرية، وتدربى على الحديث عنها مع صديقاتك أولاً، فليس معنى معرفة شئ أنكى تجيدين التعبير عنه. راجعى وغيرى الإطار الذى وضعتى فيه مفهومك السلبى السابق عن الدورة الشهرية، وضعيه فى إطار إيجابى جديد، فعدم الراحة والخجل والرهبة عند الحديث عنها سينتقل بالتالى إلى إبنتك، لا بد أن تتخلصى من أشواكك أولاً وحشائشك الضارة حتى تستطيعين بذر أفكارك الجديدة. إسألى نفسك وأجيبى بصدق، هل هذا الحادث يمثل لك وجع قلب أم فرحة؟ وهل أنتى سعيدة لأن خراط البنات قد نجح فى مهمته السحرية؟ أم أن المسألة تعب فى تعب؟!!. إرسلى معلومتك واضحة ومختصرة، ولا تحاولى أن تلتفى حول الحقيقة، فأقصر الطرق هى الخط المستقيم. أعرف أنها مهمة صعبة ولكنها تستحق، فأن تخلقى إبنتك واثقة من نفسها، تتباهى بأنوثتها ولا تخجل منها، تقول بصوت عالى "لو لم أكن إمرأة لوددت أن أكون إمرأة"، ترى نفسها مدعاة للفخر وليس للإشمئزاز، ثقى أيتها الأم أنها تستاهل المغامرة، وصدقينى لن تندمى.
دمتم فى حفظ الله
بالنسبة للزفه الاولى
تطفاء الانوار ثم يوجه
(سبوت لايت) على مقدمة الممر حيث ترقد طفلة – حوالي 6/7 سنوات –
تلبس لبس أميره تزين شعرها بتاج ناعم وتوضع عصاه على شكل العصاة
السحرية (يعني عصاه بلون فضي أو ذهبي براق، حسب لون الديكور في
نهاية طرفها نجمه) تبدا الموسيقى [يجب أختيارها بعناية حتى تتناسب
مع الموقف أو المشهد] عندما تبدأ الموسيقى
(تمثل) الطفلة بأنها كانت نائمة وتستيقط بحيث تنظر حولها وللسماء
وكأنها تبحث عن شىء ثم تقوم وتمشى وتدور حول نفسها وهي تنظر للأعلى
وكأنها تبحث عن شيء ثم تتعثر رجلها بالعصاة السحرية فتنظر لتحت قدمها
وترى العصاة السحرية وتلتقطها وترفعها للسماء ثم توجهها للبوابه، هنا
تتوقف الموسيقى ويفتح الباب (من الممكن هنا أستخدام مؤثر الدخان) وتطل
العروسة من البوابة .. من الممكن أن تكون دخلةالعروسة على شعر
أو على موسيقى ناعمة حتى تصل
لمقدمة الممر ثم تقف قليلاً حتى ينتهي المقطع الشعري أو الموسيقي.. وتبدأ
الزفة….
شن رايكم ياعرايس
حاولت اجمع لكم طرق ووصفات تساعد على منع الظهور وبكتبها لكم حتى تعم الفائدة جمعيا بأذن الله:
الطريقة الأولى: رحت مرة الصالون وسألتهم عن أي شي يخفف او يمنع الحبوب فقالولي: انهم ينصحون الأغلبية بعد الشيل بالحلاوة وبعد الأستحمام بالماء البارد انهم يحطون طماطم وطبعا بعد عصره على الأماكن اللي يطلع بالعادة فيها الحبوب ولمدة ساعة او ساعتين باليوم ولمدة يومين او ثلاثة… وحتى لو مالحقتوا وطلع لكم حبوب فالطماط احسن علاج للحبوب في انه ينشفها بسرعة ويخفي الأثر
الطريقة الثانية:بعد النزع حطيلك ملعقتين نشا أو كاسترد ويخفف بماي وشوية ماي ورد على الجسم كامل لحد ماينشف.لأن النشا والماي ورد معروف عنهم انهم مواد قابضة للمسام وخصوصا ان المسامات تكون مفتوحة حزتها مما يساعد في تراكم الوساخ والدهون وبالتالي ظهورها على شكل حبوب…..
المهمممم ما أطول وبعدها تاخذين دش وتفركين جسمك بالزيت الزيتون والملح فقط … بعدها غسلي جسمك عادي بأي صابون استحمام
الطريقة الثالثة: مرهم من الصيدلية اسمه(fucidine) أول ماتشيلين تدهنيه على المكان وتستخدميه في اليوم مرتين او ثلاث لمدة يومين او ثلاث
الطريقة الرابعة:ايضا مرهم اسمه (novartis)_(vioform-hydrocortsone) ,بس للأمانة المرهم مفعولة قوي من اول مرة لكنه يحتوي على الكورتيزون 🙁
وفيه اللي منهم يستخدم الفازلين أو الماي والماي ورد او الحليب والماي ورد ووووووو …………. :23:
ملالالالالالاحظة مهمة: الأكثرية بعد شيل الحلاوة يفركون جسمهم بالليمون والسكر او الملح والزيت الزيتون….. الطريقة غلط غلط غلط
واسفة بس لأن الليمون يحرق الجلد لأن المنطقة تكون متهيجة ذاك الوقت ومع الوقت بترد المنطقة اغمق من قبل وفوق هذا الليمون يكسر الشعر فيخليها تطلع تحت الجلد
وسوووري خواتي طولت عليكم بس اتمنى تستفيدون
لو عجبتكم
ادعوا لابى بالرحمه
سلمت يمناكي
بس شو رأيك لو كنتي صبغتيها بالاول بعدين تلزقي عليها الالوان؟
بس انا غلفت الكرتون بقماش لونه بيج فاتح ليظهر الالوان
من تصميمات اختي الصغيره
وصارت اتصمم وحكتلي نزليهم على المنتدى خلي الصبايا يشوفوها
ويحكولي رأيهم فيها
ايه صغيره عمرها 12 سنه حابه اتجرب حظها بتصميم الازياء
وان شاء الله الله يوفقها
كيفكم صبآيآ ..
بـ النسبه لـ موضوعي هذا اسمحو لي بختص فيه فئه عزيزه على قلوبنآ
وهي البنات من عمر 8 الى ……..
بشره موحده لونها واحد ومافيها سولولايت ولافيها خطوط لابيضاء ولا حمراء
بشره صافيه .. كلها لون واحد مافي مناطق غامقه ولا اثار حبوب ولاشي
كثير بنآت لما تكبر ويجي وقت زواجهآ او قبل تنتبه لـ بشرتها ولـ جسمها
وأغلبنآ تمر بـ المرحله هذي قبل فتره الزواج وتزيد همهآ هم ..
طيب يـ بنآت ليش مانصير عرايس بدون عريس
اي وحده عندهآ بنآات أو خوات صغيرات لازم تكون مسوله عنهم وتنبهم لـ اشياء كثييييرهـ ..
الي خلاني أكتب هذا الموضوع .. كنت في اجتماع الويك أند الماضي
وكان فيه وحده ملبسه بنتها فستآن جميل بنتها عمرها 7 سنوات تقريباً ..
المكآن هو استراحه والاطفال رايحين جايين لعب وركض
البنت طاحت وانجرحت في ركبتها !!
انا تعاطفت مع البنت وقلت لـ امها ليش مالبستيها جنز ! اي بنطلون استر لها واحسن
وصرت اتكلم عن البنت والركبه والسواد و اثر الجرح !
توقعو ايش ردت !! قالت تكبر وتدبر نفسها !
انا عصبت !:3::mad::a6
:
ليش نخلي المجهود دبل ! وليش نخلي هذا الشي " حلم " بالنسبه لـ البنت وهو اشياء سهله لو بدينآ من البدايه
في اشياء احس كثييييييييير لازم نعلمها البنات من الصغر من أول ماتدخل المدرسه وتتعلم مسوليتها
والبنات يحبون هذي الاشياء اصلاً ويحسونها شي جميل
"1"
الترطيب الترطيب الترطيب
كلنا ندرك اننا نعيش في بيئه صحراويه وانها ناشفه وتحتاج ترطيب
لازم البنت تتعود انها ترطب نفسها
ومانكتفي هاتي يدك ياماما وتحطي لها لوشن بس لليد
البنت كلها لازم تترطب
يعني عودوها بعد كل شور لازم ترطب كل كل جسمها !
وفي لوشنات وكريمات الاطفال من جونسون جميله وريحتها حلوه وتناسبهم
قبل النوم لازم البنت تتعود تتدهن وتدهن ركبها والاكواع والي تقدر من جسمها قبل ماتلبس البيجاما
هذا الشي مايتعارض ابداً مع براءه البنت وطفولتها ابداً ابداً ..
"2"
البدانه عند البنات الصغار
هذي المشكله أم المشاكل الي اشوفها الان
يعني كثير نآس يشوفون بناتهم في الابتدائي يوم عن يوم تزيد في وزنها بدون ماينتبهون لـ هذا الشي
طبعاً انا ماراح اقول عن الصحه والامراض و و و
انـا بتكلم بـ المجال الي يهمنآ الان !
الي هـو الشكل ! ع بالكم الصغار مايحسون أن البدانه هذي شي بشع زي مانحس حنـا الكبار
مره في عزيمه شفت بنت لساها بـ اول ابتدائي كل الصغار يرقصون الا هي واقفه عند الباب
قلت لها تعالي ياحلوه ليش ماترقصين مع البنات!
قالت انا دوبا يضحكون علي اذا رقصت !
قطعت قلبي ! بنت صغيره ماتدرك اصلاً وش مسببات السمنه وتحسبها كذا صارت دوبا !
الام تقدر تخلي بنتها تمارس رياضه وطبعاً انها تنحفها بدون رجيم هذا شي سهل
كل ماصار الانسـان اصغر كل ماصار اسهل
يعني تلعبها العاب تخليها ترقص تشتري لها جهاز " وي " هذا الي يتحرك
تنظم لها اكلها بدون ماتحس يعني ماتتكل ع الخدامه أو تدلع بنتها وماتقول لها لا ابداً
والله اي ام بتسوي كذا بتشكرها بنتها شكر مو طبيعي لما تكبر
"3"
الرياضه
شي مهم لـ الكبير والصغير
صدقوني لو حنـا تعودنآ نمشي لو نص ساعه بتكون طبع فينـا
يعني لازم البنت تتعود انها تتحرك ..ترقص تلعب تنط ! تسوي اي شي بس لازم تلعب وتتحرك وتمرن نفسها
الرياضه لوحدها تضمن لك جسم متناسق مشدود وبشره حلوه بدون سولولايت ولاغيره
الرياضه صحه
والي يحب اولاده بيخليهم يمارسونها لو تعب هو في البدايه وتعبهم وتألم بس فيها مصلحتهم
بنتك عروس
عيشي وتعاملي مع بنتك كـ انها تجهز وهي عروس
وكل بنت لازم تتعامل مع نفسها على هذا الاسـاس
وتحت هذا البند بكتب اكثر من جزئيه لاني احترت كيف اقدمها
بعد البلوغ البنت تتغير فيها اشياء كثيره
واهم شي يصير للبنت صدر ! وتتغير اشياء كثيره في حياتها
هنآ دور الام أو الاخت الكبيره انها تختار البرا المناسبه للبنت بدون خجل وتخليها تلبسها بدون ماتحسسها ان هذا شي غلط او عيب وكانه شي عادي
كنت اتذكر بالمتوسط ماشاء الله بنات يدامون معانا بدون مايلبسون بصراحه مع احترامي ماكان المظهر حلو
صح انا عجوز .. وبنات الان اتوقع غير عن وقتي بس قلت اذكرها احتمال
تمارين شد الصدر مهمه وخاصه لو البنت وزنها زايد او صدرها كبير من الله خلقه
هذا راح يعطيها ثقه بالنفس وحتى الي صدرها صغير راح يطلع شكلها غير
كثير امها تقول ماراح افتح بنتي ع هذي الاشياء بس انا ما اشوف فيها شي يعني اذا طرحت بـ طريقه ذكيه
انا مره قريت ان البنت اذا مالبست برا يسبب ارتخاء الصدر بس ما ادري
الشي الثاني
الشعر بعد البلوغ .. كلنـا نعرف ان البنت تحتاج انها تشيل الشعر من جسمها عند البلوغ سواء الظاهر للعين أو لا
يعني لازم الام تعلم بنتها الطريقه الصحيحه كيف تشيل الشعر من المناطق كلها وتعلمها اهميه النظافه وان هذا الشي مافيه حياء وان هذا راح يحميها من الالتهابات
انا ما ادري ليه حنا نستحي لو يموتنا االالتهاب والافرازات مانقول لـ اهلنا شي ونسكت لحد ماربي اااخ بس
بنات عودو خواتكم الصغار او بناتكم ع الصراحه معكم وعادي
ترا الالتهابات تسبب العقم الله يحمي الجميع
وكمان تسبب سواء للمنطقه وع طاري المنطقه
يمدحون الشورتات القطن احسن من الاشياء الثانيه وخاصه اذا مو وقت البيريود
وع طاري البيريود النظافه وقت البيريود وكيف تهتم بنفسها من اول يوم شي مهم البنت تعرفه
حتى اهتمامها بنظافه المنطقه من أول البلوغ شي مهم أنها تتشطف بـ مويا وملح وكذا
خلوكم معاهم صريحين و واضحين بـ كلام يناسب بنات لساتهم بالغين
يعني ما اقول تكلم بـ زياده ولكن لازم البنت تدرك انها محتاجه تراعي نفسها عشان ماتدفع الفاتوره بعدين
"5"
الاسنان
الاسنـان عند البنات مررررررره مهمه
ولازم الام أو الاخت الكبيره تعود البنت ع العنايه بـ اسنانها بشكل منتظم
تفريش بـ الفرشه والتنظيف بـ الخيط وكل هذي الاشياء
زياره الطبيب لـ التنظيف ولو تحتاج تقويم تتعالج من بدري
الابتسـامه تعطي البنت انوثه اكثر كل ماصارت اجمل
"6"
حب الشباب
في فتره المراهقه كثير بنات تعاني وتستمر تعاني من الحبوب
حلاتها أول بـ اول تعالجها وتهتم بـ نفسها وبشرتها
وتقول انا محتاجه بشرتي حلوه عشـان مكياجي يطلع حلو
عشـان بشرتي تعرف الناس انا اي بنت وكيف مهتمه بـ نفسي
بـ اختصار بـ الموضوع السريع السريع هذا الي خطر ع بالي
وحسيت من زمان ودي اقول لكل أم أو اخت كبيره مسؤوله عن بنات
هي صغيره ماتدرك زي ماكنـا حنـا ماندرك ابداً ان هذي الاشياء راح تسبب لنا مشكله بعدين
وصارت هاجسنـا وصارت البنت خلطات وتتبهذل وتتخسر وعلاجات وكل شي
عشـان تعوض اهمال سنين ماكانت حاسه
اتمنى الموضوع يعجبكم ويلاقي صدى في بيوتكم
واذا كان اقل من المطلوب العذر والسموحه
بنات أنالقيت الموضوع في منتدى تاني وصراحة أعجبني وحسيتو في الصميم..أتمنى تستفيدو منو.
أخنكم:نوسة.:11_1_209[1]:
حبيبتي
أختي الصغيره ترسم نفسها
ولا من وين جابت هذه الصور
لان كلهم اصغار ومايعرفون
هذه الاشياء الي بعمرها
أو في صديقه سيئه عندها بلمدرسه
وتعلمها هالأشياء
الله اعلم
اذا مانفعت الحلول اخر حل انكم تغيرون مدرستها ..
وياليت مدرسه غير مختلطه..
ههههههههههه
ربنا يحميها