:sdfsd:
ما شاء الله موضوعك مرره مبدعة:0153:
مشكورة حبوبه:11_1_120[1]:
يسلموا ايديك وفي انتظار كل شي مبدع منك:D
تقبلي مروري المتوآضع:sdgsdgh:
م…………ن أختك ~°×°عبقرية عصرها°×°~:rmadeat-55943b70d4:
[/][/]
مشكورة
الله يعطيكى العافية
:sdfsd:
ما شاء الله موضوعك مرره مبدعة:0153:
مشكورة حبوبه:11_1_120[1]:
يسلموا ايديك وفي انتظار كل شي مبدع منك:D
تقبلي مروري المتوآضع:sdgsdgh:
م…………ن أختك ~°×°عبقرية عصرها°×°~:rmadeat-55943b70d4:
[/][/]
مشكورة
الله يعطيكى العافية
ظللت أرددها وأتمعن في مقولته وأفكر فيها.
وسئلت نفسي لو كل ظالم تذكر بأن هناك جهنم تنتظره !
هل كان سيوجد في هذه الدنيا ظلم من الأساس؟من المؤكد لا .
ولكن مايحزننا إن من يظلم لا يفكر ولا يتذكر أي شي إلا كيف سيظلم !
لأنها تكمن قوته ومتعته في هذا الإحساس وهو إحساس انه يستطيع ظلم الآخرين ومن الطبيعي
إن الظالم ليستطيع ممارسة هذه الهواية إلا لابد إن يكون ذي سلطه أو مقدره على المظلوم لأنه ليس من المعقول إن يظلم في هذا الزمان شخص له قوة أو نفوذ . لماذا ياترى ؟
هل لأننا أصبحنا نحب النفاق والخضوع لمن هو اعلي منا!
أو لأننا أصبحنا في زمن قاسي لايظلم فيه إلا الضعيف والمحتاج !
أو لأننا أصبحنا لانستطيع مواجهة الظلم ؟ والوقوف أمامه !! لأنصاف المظلوم
فالظلم : كلمة لها عدة وجوه ولكن ليس لهاالاطعم واحد وهو طعم المرارة والقهر والإحساس بضعف
ولكن في اعتقادي إن أسوء مرارة قد تتذوقها من كأس الظلم هوعندما تظلم من اقرب الناس أ ليك
شعوراً صعب وصفه أو أتكلم عنه..
. لااقصد بكلامي هذا إن لظلم مقياس أو إن يكون الظلم على حسب صلة القرابة من المظلوم فالظلم ظلم وإحساس مرير بغض النظر عن أي شي أخر .
ولكن مااقصده بكلامي هذا إن إحساسك بظلم يزيد عندما يكون الظالم هو اقرب الناس أ ليك لأنك تكون منتظر منه الحنان والإنصاف فتصدم بأنه يكون هو أول الظالمين أليك
ولكن الغريب عنك والبعيد منك لم تكن تنتظر منه العطف وأنصافك
ولكن ماهي ردة الفعل التي يكون من المفروض القيام بها تجاه من ظلمنا ؟ هل ننسى ظلمة ؟ أو ننتقم !
أنا في رابئ الشخصي إن أكثر مايغيض مثل هولا ء الناس هو إنك لا تهدر وقتك ولا طاقتك في التفكير فيهم أو حتى الانتقام منهم
لأنني أؤمن بشي واحد إن ليرد على من ظلمنا أو ينتقم منهم إلا الاستمرار في حياتنا ونجاحنا وعطاؤنا للآخرين وعدم وقوفنا عند حدودا كان في ظن من ظلمنا اننا لانستطيع تجاوزها .
فيظل دائما مستمتع بظلمة فنزيده قوة دون إن نشعر بذلك لان من يظلم لايكون له إلا هدفان من ظلمه لنا .
ألهدف الأول:هو تحطيمك وكسرك وانهيارك وإعلانك لقوته واعترافك بضعفك أمامه …
إما الهدف الثاني: فهو إن يجعل منك ظالما لكل من حولك لأنك تكون بذلك تعتقد انك تدافع عن نفسك معتقدا بأنك بذلك تمنع من أن يتكرر ماحدث
وفي كلا الحالتين تكون قد خسرت .. وهو الذي ربح ..
لأنك أصبحت مثله لان جميع المذنبين يريدون إن يرو الناس جميعا مثلهم مذنبون.
ولكني أظل مقتنع بان أكون مظلوم خيرا لي ألف مرة من إن أكون ظالم..
ليس لأنني ملاك ولكن
لأنه يكفيني أن عندما أضع راسي على وسادتي استطيع النوم فلا اشعر بتأنيب ضمير أو خوف أو كراهية كل من حولي ورفضهم لي .
إما الظالم فيكفينا إنه يعيش وفي داخلة خوف ووحده وحقد.
فلا يرى في عيون كل من حوله إلا الكراهية وحب الانتقام
فيعيش طوال عمره في التفكير والانتظار كيف سينتقم منه كل من ظلمهم ؟
ومتى سيأتي هذا اليوم ؟
فلا يطعم للحياة طعم . ولا يعيش فيها.مرتاح البال
إما من ظلم فيكون على يقين بان هناك عدالة في السماء (لايكبرعليه كبير )
فهو المنتقم الجبار الذي يستطيع إن يضع لكل ظالم نهاية.
وانأ أؤمن بحكمها قالها احد الحكماء "لانتقم من ظالمك …ولكن اجلس على حافة النهر وانتظر ولسوف ترى جثته طافية فوق الماء بعد قليل, دون إن تلوث يدك بدمه..
وفي الأخير أتمنى من الله القدير أن يحوز الموضوع على اعجابكم
حسبي الله على كل ظالم ومفتري الهي الي ظلمتني تلاقي جهنم بالدنيا قبل الاخرة بدعي عليها في كل وقت حسبي الله عليها |
ياليت تسامحي يا اختي اللي ظلمك ما منا احد لم يظلم لكن الله يرى ويجازي الظالم والمظلوم
ولا تنسي ان المسامح كريم خليك اكرم وسامحي الله يجزاك خير
رأيت رجلا مقطوع اليد من الكتف ،وهو ينادي : من رآني فلا يظلمنّ أحدا ،،
فقدمت إليه وقلت : يا أخي ما قصتك؟؟ فقال : يا أخي قصة عجيبة، وذلك أنّي
كنت من أعوان الظلمة، فرأيت يوما صيادا قد اصطاد سمكة كبيرة فأعجبتني
فجئت إليه فقلت: أعطني هذه السمكة ، فقال: لا أعطيكها ، أنا آخذ بثمنها قوتا لعيالي.. فضربته وأخذتها من قهرا، ومضيت بها .
قال : فبينما أنا أمشي بها حاملها إذ عضت على إبهامي عضة قوية ، فلما جئت بها إلى بيتي وألقيتها من يدي ضربت عليّ إبهامي وآلمتني ألما شديدا ، حتى لم أنم من شدة الوجع والألم، ورمت يدي.
فلما أصبحت أتيت الطبيب وشكوت إليه الألم، فقال : هذه بدء الأكلة، اقطعها وإلا تقطع يدك،، فقطعت إبهامي ، ثم ضَربت عليّ يدي فلم أطق النوم ولا القرار من شدة الألم..
فقيل لي : اقطع كفك فقطعته، وانتشر الألم على الساعد، وآلمني ألما شديدا ، ولم أطق القرار وجعلت أستغيث من شدة الألم
فقيل لي :اقطعها إلى المرفق، فقطعتها ، فانتشر الألم إلى العضد، وضربت عليّ عضدي أشد من الألم الأول ، فقيل : اقطع يدك من كتفك، وغلا سرى إلى جسدك كله ،، فقطعتها ..
فقال لي بعض الناس: ما سبب ألمك ؟ ،، فذكرت قصة السمكة، فقال لي : لو كنت رجعت في أول ما أصابك إلى صاحب السمكة واستحللت منه وأرضيته لما قطعت من أعضائك عضوا،، فاذهب الآن إليه،، واطلب رضاه قبل أن يصل الألم إلى باقي جسدك ..
قال:فلم أزل أطلبه في البلاد حتى وجدته،، فوقعت على رجليه أقبلها وأبكي وقلت له: يا سيدي سألتك بالله ألا عفوت عني،، فقال : ومن أنت ؟؟
قلت: أنا الذي أخذت منك السمكة غصبا، وذكرت له ما جرى ، وأريته يدي، فبكى حين رآها،، ثم قال: يا أخي قد أحللتك منها لما قد رأيته بك من هذا البلاء،،
قلت : يا سيدي بالله هل كنت قد دعوت عليّ لما أخذتها؟؟
قال: نعم،، قلت :اللهم إن هذا تقّوى عليّ بقوته على ضعفي على ما رزقتني ظلما فأرني قدرتك فيه ..
فقلت : يا سيدي قد أراك الله قدرته فيّ وأنا قد تبت إلى الله عز وجل عما كنت عليه من خدمة الظّلمة، ولن أعود إليه أبدا ..
نعم إخواني ها هي دعوة المظلوم مفتوح لها باب السماء ،، لا ترد،، فإياكم والظلم فإياكم والظلم ..
فها هو الله عز وجل قد اقتص للمظلو وطبق عليه حكم السرقة .
بعض الناس عندما يصاب ب أذى من انسان يستبدل اللعن
ب الدعاء عليه فَ يدعو عليه بالشر ..’ فَ يقول :
اللهم اصبه بالامراض والاوجاع ولا تُسلمه ..
هذا غير مستحب فَ هذا تَصرف مذموم لإنَ المظلوم يدعو
على الظالم حتى يُكافأه. ثم يبقى للظالم عنده فضله يوم القيامة
إى يضل الظالم يدعو ويدعو فَ الله – عز وجل –
يعوضك عما ظُلمت فيه فَ يكون للظالم هذا فضله فى انك تدعو
عليه اكثر من اللازم..’
الظلم وآضح وَبَينْ ..
وليس بينالمظلوم وخآلقُه حجاب لكن لاتدعو على الظالم
فإن ظلمه اسرع اليه من دعائك عليه
إى ان الذى يظلمُك ..’ ظلمه اسرع اليه فى الضر من دعائك عليه
فَ انت تُريد ان تقتص منه إذاً اتركه لله -عز وجل –
يقتص منه وياخذ لك حقك ويعوضك يوم القيامة فَ
يوم القيامة يدخل هولاء الذين صبروا على ظلمه فى الدنيا
بدون حساب بمعني يذهبوا من ارض المحشر من قبورهم
الى الجنة فَ يقول لهم رضوان خازن الجنة :
كيف تدخلون الجنة ولم ينشر لكم ديوان ولم ينصب لكم ميزان
ولم تنتظروا الحساب فَ يقولون :
للرضوان.يسأله : أمآ قرات القران؟؟! فَ يقول :
وما فى القران!! فَ يقولون :
قال عز وجل: ( انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب )
يقول لهم :
كيف كان صبركم ..! يقولون :
نحن كُنا اذا أُسىءَ الينا غَفرنْا..
واذا جُهل علينا حَلمنْا..
واذا اُبتُلينا صَبرنا..
واذا اُعطينا شَكرنا ..
فَ يقول لهم :
ادخلوا الجنة لاخوف عليكم ولانتم تحزنون ..’
هولاء هم اهل الصبر هولاء هم الذين يصبرون على اذى الناس
وظلمهم..’
وهَذه بعض النصآئح للصبر علي أبتلآء البشر لك ..’
1- عليك ان تصبر على ما ابتُليتَ به من البشر
وجزاء الصابرين دخول الجنة بغير حساب
2- دائماً زين لسانك بذكر الله تعالى صباحا ومساء
3-احذر من الشيطان فَ انه عدوك الاشد قال الله تعالى :
( ان الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدواً )
4- ان تعلم ان المؤمن ليس بالطعّان ولا اللعّان.. كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام
5- ان تعود لسانك علي ذكر الكلمات الطيبة والكلمات الحسنة .
&&&&&&&&
ردود + تقييم ..
طرح رائع يالغاليه فيه الكثير من
الحكمة والعِظة
~ اللهم من استقوى بك فلن يضعف، ومن استنصر بك فلن يُخذل
ومن استعان بك فلن يُغلب، ومن توكل عليك فلن يخيب، ومن جعلك ملاذه
فلن يضيع، ومن اعتصم بك فقد هُدي إلى صراط مستقيم، اللهم فكن لنا
وليّاً ونصيرا، وكن لنا معيناً ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا ~
~ بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك~
قم بقلب الموازين فجعل الحق باطل والباطل حق
وأخيرا تأكد يا من ظلمت الناس واستحليت أموال المساكين يا من كذبت وشهدت زوراً يا من أستحليت أموال الأيتام بالباطل , يا من رضيت بأكل أموال الرباء , يا من غرتك الدنياء والهتك التجارة بجمع المال بالطرق الملتوية
تمعن جيداً في هذا القول
واحذر من المظلوم سهما صائبا
واعلم بأن دعاءه لا يحجب
فاتق دعوة المظلوم يا ظالم فإنها ليس بينهما وبين الله حجاب، يرفعها الله فوق الغمام ويقول: ((وعزتي وجلالي لأنصرنك، ولو بعد حين))
أقسم الله عز وجل أن ينصر المظلوم لو بعد حين لا اله إلا الله أي قلوب تسكن في داخلكم يا معشر الظالمين
يا من ظلمتني وظلمت غيري يا من ظلمت نفسك اولاً سوف أدعو عليك ليلاً نهاراً فلستو في عجل من أمري فسوف نتحاسب عند ملك الملوك فتأكد بعد رحيلك عن هذة الدنياء سوف يكون في مكان مظلم لا يوجد بجانبك أحد سوى منكر ونكير سوف يسألونك ( من هو ربك ) ماذا سوف تجاوب ستقول الله فأنت لم تتبع وعيده وقسمه في الظالمين لا مفر من الإجابة لا مفر من الحساب سوف اقتص منك عند الله سبحانه لماذا ظلمتني
سوف يكون مثواك في هذا المكان
سوف تدفن بالتراب لن تدفن معك أموالك التي جمعتها طيلة أيامك سوف تحاسب عنها وسوف يتهن بها أولادك وأنت سوف تحاسب عليها وسوف تعذب لأنك لم تتوب إلى الله ولم يلين لك قلب , لا تعرف متى سوف تموت اليوم , غداً بعد غد لا تعرف متى سوف يكون فوق رأسك ملك الموت ينتزع روحك وأنت ظالم سوف تشاهده وهوا فوق راسك في حينها لا ينفعك الندم "والتفت الساق بالساق..إلى ربك يوم إذن المساق" سوف تساق إلى رب السموات والأرض ورب الكون أجمع سوف تحاسب عن كل صغيرة وكبيرة كل ذنب اقترفته
سوف يكون القبر ضيق عليك وسوف تكون التربة ثقيلة عليك أن مت قبلي سوف اكون من ضمن من يقمون بدفنك لن أسامحك كما غيري لن يسامحك سوف تسمع أصوات أرجلنا وسوف تتمنى لو تعود لتعدل عن ظلمك لنا وتتصدق وتعمل كل ماهو خير للناس ولكن كما قلت لك لن ينفعك الندم لأنك لم تتمعن حينما قلنا لك أن الله يمهل ولا يهمل قد أمهلك الله لتعدل عن ظلمك للعباد وترجع كل ذي حقاً حقه ولكن الله سبحانه وتعالى لم يهمل مافعلت فمت وأنت ظالم
نعم هذا ما سوف يحصل لك لأنك ظالم متكبر
لا تحزن يا عماه فالحياة لم تنتهي عند هذا المطاف لا تحزن وقد ألمت قلبي وأبكيت عيناي قف كما عهدناك في ماضينا وفي صغرنا يداي ممدوه إليك أجعلني أقبل يديك وأقبل رأسك فالحياة لا تساوي جلوسك حائراً حزيناً منهك
من ظلمك سوف سوف يحاسب عما فعل سوف يكون عقابه من عند الله عز وجل فأنهض وأبتسم أنك مظلوم ولستُ ظالم
فقال سبحانه وتعالى ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) [ الشعراء 227 ]
وقال( إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) [ القصص 50 ]
* وقال عز وجل ( إنه لا يفلح الظالمون ) [ الأنعام 21 ]
* وقال تبارك وتعالى ( إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) [ الشورى 42 ]
* وقال( وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) [ ابراهيم 42 ]
* وقال سبحانه وتعالى ( وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذْ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ) [ غافر 18 ]
* وعن أبي ذر الغفاري رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما روى عن الله تبارك وتعالى أنه قال ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرما ، فلا تظالموا …الحديث )
* وعن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( الظلم ظلمات يوم القيامة )
* وعن أنس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما ، فقال رجل : يا رسول الله أنصره إذا كان مظلوما أفرأيت إذا كان ظالما كيف أنصره ؟ قال تحجزه أو تمنعه من الظلم ،فإن ذلك نصره )
تحذير شديد ، وإنذار ووعيد ، موجه من المصطفى صلى الله عليه وسلم للظالمين ، حيث يقول {( إن الله عز وجل يملي للظالم فإذا أخذه لم يفلته )
رحماك يا الله فارحمنا وعافنا وأعفو عنا اللهم لا تجعلنا من الظالمين فرحمنا برحتمك و بمغفرتك
اللهم لا حول لنا ولا قوة إلا بك سبحانك أنك ارحم الراحمين
أيها الظالم توب إلى الله قبل أن تموت قبل أن ترى وعيد ربك قبل أن ترى عذاب ربك
أيها المظلوم لا تحزن فعند الله تجتمع الخصوم
فلا يظلمن أحدا
سبحآان الله وبحمده ,, سبحإأن الله العظيم
الصبر على الظالم أفضل من الدعاء عليه
بَعْضُ الْنَّاسِ عِنْدَمَا يُصَابُ بِ أَذَىً مِنْ انْسَانِ
يَسْتَبْدِلْ الْلَّعْنَ بِـ الْدُّعَاءْ عَلَيْهِ فَ يَدْعُوَ عَلَيْهِ بِالشَّرِّ ..
’ فَـ يَقُوْلُ :
الْلَّهُمَّ اصُبُّهُ بّالامْرَاضٍ وَالْاوْجَاعُ وَلَا تُسْلِمُهُ ..
هَذَا غَيْرُ مُسْتَحَبٍّ فَ هَذَا تَصَرُّفٌ مَذْمُوْمٌ
لَإِنَّ الْمَظْلُوْمِ يَدْعُوَ عَلَىَ الْظَّالِمِ حَتَّىَ يُكَافَئهُ.
ثُمَّ يَبْقَىْ لِلْظَّالِمِ عِنْدَهُ فَضْلِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
إَىٌ يُضِلُّ الْظَّالِمُ يَدْعُوَ وَيَدْعُوَ فَ الْلَّهِ – عَزَّ وَجَلَّ –
يُعَوَّضِك عَمَّا ظُلِمْتُ فِيْهِ فَ يَكُوْنُ لِلْظَّالِمِ هَذَا فَضْلِهِ
فِيْ انَّكَ تَدْعُوَ عَلَيْهِ اكْثَرَ مِنْ الْلَّازِمِ..’
الْظُّلْمِ وَآَضِحْ وَبَيِّنْ ..
وَلَيْسَ بَيْنَ الْمَظْلُوْمِ وُخَآلَقِهُ حِجَابٍ لَكِنْ لاتَدْعُوَ عَلَىَ الْظَّالِمِ
فَإِنَّ ظُلْمِهِ اسْرَعَ الَيْهِ مِنْ دُعَائِكَ عَلَيْهِ
إَىٌ انّ الَّذِىْ يَظْلِمُكَ ..
’ ظُلْمِهِ اسْرَعَ الَيْهِ فِىْ الْضَّرَرِ مِنْ دُعَائِكَ عَلَيْهِ
فَـ انْتَ تُرِيْدُ انْ تَقْتَصُّ مِنْهُ إِذَاً اتْرُكْهُ لِلَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ –
يَقْتَصُّ مِنْهُ وَيَأخُذُ لَكَ حَقَّكَ ويُعَوضِكِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَدْخُلُ هَوُلِاءِ الَّذِيْنَ صَبَرُوَا عَلَىَ ظُلْمِهِ فِىْ الْدُّنْيَا
بِدُوْنِ حِسَابٍ بِمَعْنَيً يَذْهَبُوْا مِنْ ارْضِ الْمَحْشَرِ مِنْ قُبُوْرِهِمْ
الَىَّ الْجَنَّةِ فَ يَقُوْلُ لَهُمْ رِضْوَانَ خَازِنِ الْجَنَّةِ :
كَيْفَ تَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ وَلَمْ يُنْشَرُ لَكُمْ دِيْوَانُ وَلَمْ يَنْصَبْ لَكُمْ مِيْزَانِ
وَلَمْ تَنْتَظِرُوَا الْحِسَابِ فَ يَقُوْلُوْنَ :
لِلرِضْوَانَ..وَيَسْأَلُوْنَهُ : أَمَّآ قَرَاتُ الْقُرْانَ ؟؟!
فَـ يَقُوْلُ : وَمَا فِيْ الْقُرْانِ !!
فَ يَقُوْلُوْنَ :
قَالَ عَزَّ وَجَلَّ :
( انَّمَا يُوَفَّىَ الصَّابِرُوْنَ اجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )
يَقُوْلُ لَهُمْ :
كَيْفَ كَانَ صَبْرِكُمْ ..!
يَقُوْلُوْنَ : نَحْنُ كُنَّا إذَا أُسِيءَ الَيْنَا غَفَرْنا..
وَاذّا جُهِلَ عَلَيْنَا حَلَمَنْا..
وَاذّا ابْتُلِيَنَا صَبَرْنَا..
وَاذّا اعْطِيَنَا شَكَّرَنَا ..
فَ يَقُوْلُ لَهُمْ :
ادْخُلُوْا الْجَنَّةَ لَاخَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلَاانْتُمْ تَحْزَنُوْنَ ..’
هَوُلِاءِ هُمْ اهْلُ الْصَّبْرِ هَوُلِاءِ هُمَّ الَّذِيْنَ يَصْبِرُوْنَ عَلَىَ
أذِى الْنَّاسِ وَظُلْمِهِمْ
وَهَذِهِ بَعْضُ الْنَّصِآَئِحْ لِلْصَّبْرِ عَلَيَّ أَبْتِلَآءِ الْبَشَرِ لَكِ ..’
1- عَلَيْكَ انْ تَصْبِرُ عَلَىَ مَا ابْتُلِيْتَ بِهِ مِنْ الْبَشَرِ
وَجَزَاءُ الصَّابِرِيْنَ دُخُوْلِ الْجَنَّةِ بِغَيْرِ حِسَابٍ
2- دَائِمَا زيِّنَ لِسَانِكَ بِذِكْرِ الْلَّهِ تَعَالَىْ صَبَاحْا وَمَسَاءً
3- احْذَرِ مِنَ الْشَّيْطَانِ فَ انَّهُ عَدُّوِّكِ الاشَدُّ قَالَ الْلَّهُ تَعَالَىْ :
( انّ الْشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوْهُ عَدُوّا )
4- انّ تَعْلَمُ انَّ الْمُؤْمِنِ لَيْسَ بِالطَّعَّانِ وَلَا اللَّعَّانِ..
كَمَا قَالَ الْرَّسُوْلُ عَلَيْهِ الْصَّلاةُ وَالْسَّلامُ
5- انْ تَعَوُدِ لِسَانَكَ عَلَيْ ذِكْرِ الْكَلِمَاتّ الْطَّيِّبَةُ وَالْكَلِمَاتُ الْحَسَنَةِ
..دُمْتُمْ في طَآعَهَ الرحمن ..
رفعت يدي إلى الله وقلت يا رب أغلقت الأبواب إلا بابك وانقطعت الأسباب إلا إليك ولا حول ولا قوة إلا بك يا رب اللّهم إنّي ومن ظلمني من عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا .
اللهم ان الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك، وقادر عليه أينما لجأ، فمعاذ المظلوم بك، وتوكّل المقهور عليك، اللهم أنى أستغيث بك بعدما خذلني كلمغيث من البشر، وأستصرخك إذا قعد عنى كل نصير من عبادك، وأطرق بابك بعد ما أغلقت الأبواب المرجوة، اللهم انك تعلم ما حلّ بي قبل أن أشكوه إليك، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً.
يا رب ها أنا ذا يا ربي أسير سجين في يدي الظالم، مغلوب مبغيّ عليّ مظلوم، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك، والتبست عليّ أموريفي دفع مكروهه عنّي، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه، وخذلني من استنصرته من عبادك، وأسلمني من تعلّقت به من خلقك ً وغدر بي وطعنني القريب الصديق، فاستشرت نصيحي فأشارعليّ بالرغبة إليك، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك.
فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً، عالماً أنّه ﻻ فرج إلاّ عندك، ولا خلاص لي إلاّ بك، انتجز وعدك في نصرتي، وإجابة دعائي، فإنّك قلت وقولك الحق الذي ﻻ يردّ ولا يبدل: ( وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِمَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللهُ ) وقلت جلّ جلالك وتقدّست أسماؤك: ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ )، وأنا فاعل ما أمرتني به لا منّاً عليك، وكيف أمن به وأنت عليه دللتني، فاستجب لي كماوعدتني يا من ﻻ يخلف الميعاد.
وإنّي لأعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم، وأتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من الغاصب للمغصوب، لأنّك ﻻ يسبقك معاند، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف فوت فائت، ولكنضعفي ﻻ يبلغ بي الصبر على أناتك وانتظار حلمك، فقدرتك يا ربي فوق كلّ قدرة، وسلطانك غالب على كل سلطان، ومعاد كلّ أحد إليك وإن أمهلته، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته.
يا رب أنى أحب العفو لأنك تحب العفو فإن كان في قضائك النافذ، وقدرتك الماضية أن ينيب أو يتوب، أو يرجع عن ظلمي أو يكفّ مكروهه عنّي، وينتقل عن عظيم ما ظلمني به، فأوقع ذلك فيقلبه الساعة الساعة وتب عليه وأعفو عنه يا كريم.
يا رب اللهم انتقم من الظالم في ليلة ﻻ أخت لها، وساعةٍ ﻻ شفاء منها، وبنكبة ﻻ انتعاش معها، وبعثرةٍ ﻻ إقالة منها، ونغّص نعيمه، وأره بطشتك الكبرى، ونقمتك المثلى، وقدرتك التيهي فوق كل قدرة، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه، واغلبه لي بقوّتك القوية، ومحالك الشديد، وامنعني منه بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل، وابتله بفقرٍ ﻻ تجبره، وبسوء ﻻتستره، وكله إلى نفسه فيما يريد، إنّك فعّال لما تريد.
يا رب اللهم عليك بمن ظلمني اللهم اسقم جسده، وانقص أجله، وخيّب أمله، وأزل ظلمه، واجعل شغله في بدنه، ولا تفكّه من حزنه، وصيّر كيده في ضلال، وأمره إلى زوال، ونعمته إلىانتقال، وجدّه في سفال، وسلطانه في اضمحلال، وعافيته إلى شر مآل، وأمِتْه بغيظه إذا أمتّه، وأبقه لحزنه إن أبقيته، وقني شرّه وهمزه ولمزه، وسطوته وعداوته، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاًيا رب الظالم ملك أسباب القوة في الدنيا وأنا عبيدك لا أملك إلا إيماني بك وتوكلي عليك ودعائييا رب ان الظالم جمع جنده وسلاحه وسجونه وزنازينه ومنع عنى الأهل والأحباب وتركني في ظلمة الزنزانة على الأرض والتراب وأنا عبيدك جمعت له ما استطعت من الدعاءيا رب تمنيت لمن ظلمني الهداية والتوبة وتمنى هلاكي وتدميري ولا حول ولا قوة إلا بك0 فمن يا رب على دعوة عبيدك المسكين الفقير بوعزتى وجلالك لأنصرنك ولو بعد حين
ولاتنسونى من صالح دعائكم لانى من المظلومين
وربنا يرفع عنا الظلم
( أنا ربكم اﻷعلى )
ينام اﻵن في المتحف المصري
وقد أمسى ( فُرجة ) للقاصي والداني !
فهل من متعظ ؟
أبتسم أيها الظالم
فالسماءتلتقط
لكصورا
ملونة وستعرض الصور
على الخﻼئق يوما !
أبتسم أيها الظالم
وأن كانت اﻷعين حولك باكية دامية !
أبتسمايها
الظالم
وأن كان أنين ضحاياك يمﻶ أرجاء الكون ليﻼ !
أبتسم أيها الظالم
وان كانت القلوب ترسل سهام الليل دعاءا عليك
ابتسم أيها الظالم
وان كانت دموع المقهور أدمت عينيه .. ورماح دعوته تتجه نحو عينيك
ابتسم أيهاالظالم
وان كانت اﻷرواح تصرخ حولك ظلما من ظلمك
ابتسم أيها الظالم
وان كانت لقمة اليتيم تقف في حنجرتك
أبتسم أيها الظالم
وان كانت يدك ملوثة بدم البرىء
ابتسم أيها الظالم
وان كانت قدميك تقف على أجساد الضعفاء !
ابتسم أيها الظالم
وان كانت قوتك أحنت ظهر عزيز ذل !
ابتسم ايها الظالم
وان كانت اطياف ضحاياك تﻼحقك في منامك
ابتسم أيها الظالم
وان كان جسدك قد نبت من السحت والنار أولى به !
ابتسم أيها الظالم
وان كانت النار ستنادي يوما :
هل من مزيد !
ابتسم أيها الظالم
وان كان للقبر ضمة ﻻ طاقة لبشر عليها !
أبتسم أيها الظالم
وأن كنت يوما ستقف
بين يدي الله ﻻ تخفى منك خافية !
أبتسم ايها الظالم
فالسماء تلتقط لك صورا ملونة وستعرض الصور على الخﻼئق يوما !
أشكرج على هذه المواضيع الرائعة
لماذا ؟لماذا؟ هي تساؤلات كثيرة تطرح نفسها و يظل الصراع قائما مع الوقت و كل منهم متربصة بالاخرى تنتظر ادنى خطا منها
لكن لو احبت الحماة و الكنة بعضهما لعاشتا بسلام و حب
و يا ريت اسمع اراءكم و قصصكم
هذا الموضوع من كتاباتي
و يا ريت تقيموني من الميزان
لو زوجه الابن عاملت ام زوجها مثل امها
لاعاملتها مثل بنتها
لابد من الصبر والتحمل
مما رآآآق لي …….
يسلمو حبيبي منوره صفحاتي بردك يا عسل
ابدعتي يالغلا
تقبلي زحلطتي ^.^