التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

خمسة أمور أساسية لنجاح العلاقة في فراش الزوجية

لنجاح فراش الزوجية ونجاح حياتك الزوجية لابد على الرجل والمرأة أن يعرفو أهم الأمور الأساسية لنجاح الحياة بين الزوجين واستمرار السعادة بينهما , لذلك هناك خمسة 5 أخبار يجب أن تقرأيها قبل أن تدخلي غرفة النوم مع زوجكِ لتكوني المرأة السعيدة والناجحة ولتكملي في بناء الحبّ والعائلة.

1- للسيدات فقط: خطوة ضرورية في الفراش
اللوم المتبادل بين الزوجين يحدث عندما يبدأ الزوجان الشعور بفتور في علاقتهما الحميمة وإنخفاض مستوى الإشباع العاطفي والجنسي الخاص بكليهما.

2- رغم أن الزوجين يختاران بعضهما عن حبّ وإقتناع، إلّا أن ممارسة الحياة الزوجيّة تحت سقف واحد قد يخلق الكثير من المشاكل.
الدكتور فادي حلبي، مستشار نفسي للأزواج والبالغين، يقول أن الإختلاف بين الأشخاص يكمن في الثقافة والنشاطات وإذا تراكمت هذه الأمور يمكن أن توصل إلى الطلاق.

3- ضعف الإنتصاب… أمر محلول
أجرت جمعية القلب الأمريكية دراسة جديدة عن تأثير دواء جديد لعلاج ضعف الإنتصاب عند الرجال وتأثير هذا الدواء على مرضى القلب والسكري.

4- التناغم الجنسي…أمر بيدكِ

التناغم الجنسي بين الزوجين يمكن أن يحصل بشكل عفوي، ولكنه في بعض الأحيان يتطلّب الأحاديث الواعية والمتكرّرة.بعض النساء تخجل من التطرّق لهذا الموضوع، لذلك نقدّم لك أفضل الطرق لتخطي هذا الخجل.

5- g-spot في المهبل…حقيقة أم خيال

يوجد خلاف كبير بين السيدات حول مكان موجود في المهبل لدى النساء ويشعرهن بالمتعة وهو ما يتعارف عليه بالـg-spot. هناك نوعان من السيدات تعرفن به وغيرهن لا تشعرن به.




raw3a
machkoura



تسلمين

موضوع حلو




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

خطوات لتخطي الخوف والقلق من العلاقة الحميمة

كثيراً ما نسمع أنّ بعض الأزواج ينتابهم الخوف من فشل العلاقة الحميمة. فقد يشعرون بالقلق والتوتر في الفراش والخوف من القيام بالعلاقة، ما من شأنه أن يؤدي إلى تدهور العلاقة الحميمة.

فالجهل والخجل من الجماع، وعدم معرفة أي شيء عنه قد يصيب البعض بالضعف الجنسي، إضافة إلى أنّ الإصابة بالصدمات النفسية تؤدي أيضاً إلى ضعف القدرة الجنسية عند الازواج.

لذا نقدّم إليكفي صبايا ستايل بعض النصائح التي تمكنكما من التغلب على مشاعر الخوف والقلق والتوتر.

عليكما بالبوح عن كل ما تشعران به تجاه علاقتكما الحميمية. وتحدثا أو ناقشا كل الأمور التي تزعجكما بكل صارحة ودون خجل أو خوف، التي يمكنها أن تبعدكما عن بعضكما، وتؤدي إلى فشل علاقتكما الزوجية. كونوا صادقين من البداية، حينها ستصبح مناقشة أي مواضيع متعلقة بالجماع أمراً أسهل وأقل سبباً للتوتر.

تقربا من بعضكما ولا تدخلا في مرحلة ما يسمى بالعزلة العاطفية. ولا تبنيا حاجزاً جنسياً بينكما، وتجنّبا الجدال الدائم حول علاقتكما الحميمية، لأن ذلك سيؤدي إلى التنافر العاطفي بينكما. تخطيا سوياً كل الأزمات والمشاكل الشخصية.

كي لا تشعرا بأنّ الجماع بينكما واجبٌ جنسيٌ لا بدّ منه، على المرأة أن تحدد الوقت المناسب الذي تشعر به بالراحة وبالرغبة لممارسة العلاقة، وأن تطلع زوجها عليه.

على عكس الزوج الذي يكون عادةً مستعداً للقاء الحميمي في أي وقت. حينها ستبتعدان عن المشاحنات والمضايقات، وتعيشان حياةً زوجية سعيدة ومتناغمة.




شكرا حبيبتي ع الموضوع القيم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

المولود الجديد وتأثيره على العلاقة الزوجية!!

خليجية
عند قدوم المولود الأول، فمن الطبيعي أن وقتك سيقسم على اثنين الزوج والابن، كما أنه من الطبيعي أن يحظى الابن بنصيب الأسد، لما يحتاجه من رعياه في الأشهر الأولى، في المقابل هذا لا يعني بحال أن تهملي علاقتك الزوجية وتتسببي في شرخها وتبتعدي عن زوجك، ولكي تنسقي بين مهامك كأم وكزوجة عليك بما يلي:

كوني دائماً إلى جانبه، فعندما يحاول الزوج النوم في غرفة أخرى، هذا لا يعني البقاء مع طفلك طوال الليل، أكملي مهام طفلك وتحيني الفرصة خلال نومه وابقي جانب زوجك.

إدارة الوقت لمصلحتكما، من المهم أن تدركي أن عملية استثمار الوقت وإدارته بطريقة صحيحة، ترضيك تجعلك في مأمن من فتور العلاقة بينك وبين زوجك، فلا بد من تهيئة الظروف، فلا بأس من تخصيص يوم أو ليلة في الأسبوع يترك فيها الطفل مع الجد أو الجدة أو في رعاية أحد المقربين، كي تجدي مع زوجك مساحة خاصة لكما.

جددي التواصل، لاتدعي الوقت يسرق لحظاتك السعيدة، لأنه مع مرور الأيام قد يتسرب الملل إلى حياتكما، فالتجديد في الحياة الزوجية وإضافة لمسات مميزة على حياتكما يفتحان أفاقاً جديدة ويوثقان رباط الخصوصية، لاتنسي مفعول الكلمة الجميلة والشاعرية التي تربط النفس برباط الحب والإخلاص وتحقق الدفء المستمر في العلاقة.

أخيراً، من المهم أن تدركا سوياً، أن تقاسم المشاعر الايجابية الجميلة، أمر يعنيكما، فقدوم المولود الجديد هو فرحة لكما وعليكما التنبه لذلك رغم الضغوط




خليجية



جميل بس يا ريت الاقى حد يخلى العيال عنده ليله واحده



التصنيفات
منوعات

ليس بالحب وحده تنجح العلاقة بين الأم وابنتها المراهقة

هل يكفي — فقط — أن تحب الأم ابنتها وتخاف عليها ثم تترك الأمور تسير قانعة بهذا الشعور القلبي وحده ؟ أو يجب أن يكون الحب والخوف مفتاحين لسلوك واع وعلاقة إيجابية بين الطرفين؟
وماذا يقول التربويون وعلماء النفس وأساتذة الفقه عن مرحلة المراهقة ودور الأم فيها وبم ينصحونها وم يحذرونها؟
صراحة ومكاشفة
تري د. مديحة الصفتي — أستاذة علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية — أن الفتاة في جميع مراحل حياتها تتأثر بوالدتها إذ إنها تحاكيها في كل شيء وتعتبرها مرجعيتها في جميع شؤونها وخصوصياتها هذا بصفة عامة أما مرحلة المراهقة تحديد ا فهي مرحلة حرجة تمر فيها الفتاة بأغيار وبالتالي فإن علاقتها بأمها يجب أن تكون دائمًا حذرة ومتوازنة أي تكون أس التعامل فيها صحيحة بمعني أن تدرك الأم خطورة المرحلة التي تمر بها ابنتها وتراقبها بدون أن تشعرها بذلك وإن وجدت خطأ فيمكن معالجته بطريقة الإيحاء غير المباشر أو بضرب المثل والقدوة حتي لا تجنح الفتاة وينبغي أن تعتمد الأم منهج الصراحة والمكاشفة مع ابنتها.
وفي هذا الإطار — كما تقول أستاذة علم الاجتماع — ينبغي أن يكون لدي الأم وعي كاف بدورها كأم وقراءة واعية ومدقة لفترة المراهقة وما يصاحبها من تغيرات فالأم يجب أن تقيم علاقة صداقة مع ابنتها تكون الأم فيها المثل الأعلي والقدوة الحسنة ومن ثم تصبح حكيمة في التعامل مع ابنتها فتكون رقيقة ولينة في الأوقات التي تقتضي ذلك وتكون حازمة وشديدة في أوقات أخري ويمكن للأم أن تحكي لابنتها سيرة بعض النماذج التي تعالج مشكلة ابنتها إن وجدت بطريقة غير مباشرة.
وتفرق د. فاطمة موسي — أستاذة الطب النفسي بكلية طب القصر العيني — جامعة القاهرة — بين الخصائص الجسمية الظاهرية للمراهقة والتي تتسم بالنضج والخصائص النفسية العقلية لها التي لم يكتمل نضجها بعد حيث تتسم سلوكياتها بالاندفاع ومحاولة إثبات الذات والخجل من التغيرات التي حدثت في شكلها وتقلد أمها في جميع سلوكياتها وهناك تذبذب وترد في عواطفها فعواطفها لم تنضج بعد فهي تغضب بسرعة وتصفو بسرعة وتميل لتكوين صداقات مع الجنس الآخر ويبدأ ما يسمي بقص الحب ومن هنا تحدث المشاكل فالأم يجب أن تكون قريبة من ابنتها لكي تطلعها علي كل ما يحدث لها ومن ثم تستطيع أن تقوم بدور الناصح والأم يجب أن تتسم بالنصح والتفهم وسعة الأفق وتستوعب أي سلوك يصدر من ابنتها فلو أخطأت الابنة فلا داعي للعقاب الشديد المباشر حتي لا تنفر منها.
وتحذر د. فاطمة الأم من انشغالها عن الأبناء والطباع الحادة التي تخلو من العاطفة والتفرقة بين الأبناء أو الغيرة المرضية بين الأم وابنتها والعنف مع الأبناء أو كثرة الخلافات الزوجية أمامهم لأن كل ذلك يحول دون تكوين علاقة صداقة وحب وتفاهم بينهما.
ولكي تكسب الأم ود ابنتها تقول د. فاطمة: يجب أن يكون هناك تقارب بينهما وتبادل للرأي والمشورة فتقدم الأم لابنتها الخبرات التي تعدها أمًا للمستقبل ويجب أن تتعرف الأم علي صديقات ابنتها وأسرهن وتعطي للابنة قدرًا من حرية الاختيار وإذا حدث خلاف تتناقش معها بود وتقنعها بأسلوب منطقي وتشركها معها في الأعمال المنزلية وتشاركها في هوايتها.
امتصاص الغضب
وقد ينتج عن حالة عدم التوافق النفسي مع الأم — كما تري د. فاطمة — بعض الآثار التي تتمثل في البحث عن أم بديلة قد لا تحسن الابنة اختيارها وقد تصاب بإحباطات كثيرة تؤدي إلي الاكتئاب نتيجة للحرمان العاطفي.
كما يمكن أن تنحرف المراهقة أخلاقيًا ويصبح لديها دوافع عدوانية تجاه نفسها والآخرين وقد يترتب — أيضًا — علي عدم التوافق إصابة الفتاة بأمراض نفسية جسمانية مثل: الربو والأمراض الجلدية والتوتر المستمر.
وإذا تفاقمت هذه الحالة من عدم الانسجام قد تهرب البنت من المنزل وتعاطي المخدرات وتصبح شخصية غير سوية في المجتمع.
ويبدأ د. فكري عبد العزيز — استشاري الطب النفسي — بتعريف فترة المراهقة ليوضح أنها الفترة التي يحدث فيها التغير البيولوجي والهرموني والجسماني الذي يصاحب الفتي أو الفتاة فيحدث نوع من التغير أو التحول من دون حدوث نمو للقدرات العقلية ويصاحب هذه المرحلة اندفاع في السلوك والتصرف في محاولة لإثبات الذات من خلال المظهر والتقليد والمحاكاة وبالتالي قد يحدث نوع من التباعد والحوار غير السوي بين الأم وابنتها.
وعن دور الأم في هذه المرحلة يري د. عبد العزيز أنه منوط بالأم التوجيه السوي وامتصاص الغضب بدون أذي نفسي وتشجيع طاقات الفتاة وإمكاناتها ومساعدتها علي تحقيق ذاتها من خلال الإبداع والثقافة والدوافع الإنسانية الطيبة ومنحها الأمان النفسي والاجتماعي إضافة إلي ضرورة أن يكون لديها إحساس وعي وإدراك بخطورة هذه المرحلة التي ينبغي توجيه قدرات الفتيات فيها نحو أشياء مفيدة لاستخراج القدرات الكامنة داخل الفتاة في ظل تقارب نفسي واجتماعي وصحي.
تقصير واضح
يتهم الدكتور أحمد المجدوب — الخبير بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية — الأم المعاصرة بأنها تقصر تقصيرًا واضحًا وفاضحًا تجاه ابنتها المراهقة ف المعاصرة متعلمة ولكنه تعليم غير متخص فهي لا تتلقي أي تعليم أو ثقافة خاصة بالزواج أو المنزل أو تدريب يؤهلها لكي تصبح أمًا وزوجة.
إنها تفتقر إلي المعلومات الخاصة بأنوثتها وكونها امرأة ، لذلك فهي تتخبط في تعاملها مع أبنائها ولا تعلم أي شيء عن كيفية التعامل مع الابنة في مرحلة المراهقة بما فيها من تقلبات وتغيرات.
ف المعاصرة اعتبرت التعليم سلاحًا تناوئ به الرجل وترفع به راية الندية التي أدت إلي وجود صراع بين الرجل و داخل الأسرة وهذا الصراع أدي إلي ضعف سلطة الاثنين أمام الأولاد وإلي تفك الأسرة.
ويضيف د. المجدوب: لقد عايشت بالفعل حالة إحدي المراهقات جاءتني تقول: أنا أكره أمي بالرغم من أنها تحضر لي كل ما أريد ، لأني أعلم أنها لا تحبني ولكن تشتري لي لتقوم بتعويضي عن غيابها وانشغالها ، لأن كل ما يهمها هو مستقبلها الوظيفي وطموحها وتنافسها مع زميلاتها.
وعندما فوجئت بالدورة الشهرية لأول مرة لم أجدها بجانبي لتطمئني وتفعل كما تفعل كل أم في هذا الموقف ولأنك رجل لا تدرك مدي عمق هذه التجربة في نفسي.
واستطردت الفتاة عندما ظهرت علي مظاهر الأنوثة حاولت أن أحدثها ولكنها لم تعطني فرصة لم أجد إلا أن أنعزل وأبكي ، معي بنات منحرفات في المدرسة أردن أن يجذبني إلي طريقهن ولم أجدها بجانبي وعندما أجد أمًا تحتضن ابنتها أو تربت علي شعرها أغير وأتاضيق وأرجع ناقمة علي أمي.
ويعلق د. المجدوب: هذا النموذج للأسف شائع الآن أما في الماضي فقد كانت الأم بجوار ابنتها لا يشغلها عنها تطلعات مادية وطموحات وظيفية ، أذكر الأم وهي توجه البنات في مثل هذه الحالات بالمحافظة علي النظافة وعدم الإهمال في الصحة أو الإتيان بحركات عنيفة أو أعمال منزلية كثيرة في فترة الدورة كذلك عدم معرفة أحد من الشبان بما تعاني منه البنت من آلام فالأمر سر تعرفه الأم فقط ولذلك تصنع المشروبات الساخنة وتدفئ البنت وتحنو عليها وهنا تنضج البنت بشكل سوي ولا تنعكس عليها آثار نفسية فيما بعد.
أما الآن وكما نسمع فإن أطباء النساء يقولون: هناك حالات مرضية بين المتعلمات يندي لها الجبين وتدعو للإشفاق وتفوق الحمل عند بعضهن ، لأن البنت لم تلق العناية الازمة من الأم ولم تجد النصيحة السليمة ولا الاهتمام.
افتقاد الثقافة التربوية
وتفق الدكتورة هناء أبو شهبة — أستاذة علم النفس بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر — مع الدكتور المجدوب في أهمية وجود الأم بصورة مكثفة في حياة الابنة المراهقة فتقول: إن المراهقة فترة حرجة في حياة كل إنسان ويجب علي الأم أن تحتوي ابنتها وتقترب منها وتصبح صديقة ودودة لها حتي تحميها من تيارات الفساد ، الصداقة تحمي البنت وتحمي الأم من أن تفقد ابنتها.
وإذا بحثنا عن أسباب فتور العلاقة بين الأم وابنتها فأحيانًا نجد أن الأم نفسها كانت ابنة مهملة ولذلك تهمل ابنتها لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
وأحيانًا يحدث العكس الأم التي كانت مهملة وهي فتاة إذا كان بناؤها النفسي سليمًا فنجدها تعطي حنانًا بكثرة وتعوض في بناتها ما افتقدته وهي صغيرة.
ويمكن أن يكون السب الأكبر هو افتقاد الثقافة التربوية فنجد الأم متعلمة تعليمًا عاليًا ولا تعرف أي شيء عن أصول التربية والتعامل مع الأبناء.
فالتعليم لا يعطي للمرأة ما يؤهلها لذلك والأم لم تعد تجد عند ابنتها وقتًا لتنقل ما لديها من خبرات ومعارف ، لأن البنت مشغولة بالتعليم والمذاكرة حتي تتزوج وبعد فترة تصبح أمًا لا تعلم شيئًا عن أصول التربية ولا إدارة المنزل ومن ثم لا تعلم شيئًا عن فترة المراهقة وخطورتها.
إن فترة المراهقة فترة حرجة يشعر فيها المراهق بالحزن والكآبة والرغبة في التمرد والتغير فإذا كانت الأم متفهمة وقريبة من ابنتها مرت هذه المرحلة بسلام وإن كانت بعيدة عن ابنتها وقاسية ستحول العلاقة بينهما إلي حرب وصراع وقد تفقد كل منهما الأخري إلا أن العاملة عادة تكون متعلمة وخروجها لمجال العمل يكسبها خبرات وآراء وتجارب واتجاهات ما يوسع أفقها ويفيدها في تربية أولادها والاهتمام بهم خاصة من ناحية التربية الدينية والقيمية.
وقد يرجع ذلك إلي أن عدًا من رباب البيوت ينفقن وقتهن في الحديث في التليفونات أو أمام برامج التليفزيون التي تتميز عادة بالسذاجة والسطحية أو بشراء شرائط الفيديو ما يجعلهن كالحاضر الغائب في البيت.



يا ريت كل ما يعجبكوا موضوع لى تقيمونى بالطريقه الى فى الرابط :
بطريقة ميزان
http://fashion.azyya.com/76246.html




مشكورة

خليجية




مشكورة يآ قمر°
°°° من الافضل نقله لقسم اسرآر البنآت مشآكل و حلول



مشكوره يالغلا
موضوع رائع



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دراسة جديدة تكشف العلاقة بين تناول الاسماك والذكاء

أثبتت دراسة علمية حديثة أن المراهقين الذين يتناولون السمك مرة على الأقل أسبوعيا يكون نموهم العقلي أفضل من أقرانهم.

قام بالدراسة عدد من علماء جامعة جوتيبورج السويدية وطبقوها على 3972 من الشباب ، الذكور.
ونقلت مجلة "أكتا بيدياتريكا" المعنية بصحة الاطفال في عددها الصادر الاثنين الماضي عن الدراسة قولها إن الصبية الذين يتناولون الاسماك مرة أسبوعيا يتميزون بقدرات على الحديث وغيره من المهارات العقلية أكثر من زملائهم بنسبة 6%. وأوضحت الدراسة أنه في حال زيادة مرات تناول الأسماك إلى مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا ، فإن فارق معدل الذكاء بينهم وبين أقرانهم يرتفع إلى 11%. ووفغقا لوكالة الانباء الالمانية ، فلقد كان فريق البحث بقيادة كيل تورين أجرى فحوصه أولا على فتية في عمر الخامسة عشرة ثم أعاد التجارب على ذات المجموعة بعد أن صاروا مجندين في عمر الثامنة عشرة. وتناول %58 منهم الاسماك مرة في الأسبوع في حين تناولها %20 أكثر من مرة أسبوعيا. ونقلت الـ"د ب أ" عن تورين قوله إن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إثبات تأثير تناول الاسماك على زيادة نسبة الذكاء في هذه المرحلة من مراحل نمو الجسم من خلال بحث يشمل هذه السلسلة من التجارب .

وتوصل العلماء إلى العلاقة بين الذكاء وبين تناول الاسماك بغض النظر عن درجة الثقافة التي يتمتع بها الوالدان.

وأضاف تورين أن العلم لم يتوصل بعد بصورة دقيقة إلى الطريقة التي يحفز بها تناول الاسماك تطوير القدرة على الإدراك . وقال إن الاسماك تحتوب مثلا على الأحماض الأمينية (أوميجا 3 وأوميجا 6) اللذين تزداد نسبتهما في الدماغ أثناء مراحل تطور الجنين في الرحم.




خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الصحة والحياة

هل من الممكن اصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة؟

الخيانة الزوجية كانت وماتزال من أسخن المواضيع وأكثرها اثارة للجدل في العلاقة الزوجية. هناك من الأزواج من يستطيعون التغلب على هذه المحنة التي تكسر القلوب وهناك من لايستطيع التعامل مع الخيانة الزوجية أو العفو عن الشريك الخائن. كل ذلك يعتمد على شخصية الفرد والمبادىء والقيم التي تربى عليها. ويختلف مفهوم الخيانة الزوجية من ثقافة الى أخرى. ففي المجتمعات الشرقية ليس هناك تسامح في الخيانة الزوجية أما في المجتمعات الغربية فالأمر يختلف. لكن اصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة وارد في كل الثقافات اذا كان الشريك الذي وقع ضحية لخيانة الشريك الآخر قادرا على العفو والمسامحة.

هل هناك أمل؟
هناك احصاءات عالمية تقول أن ثمانين في المئة من النساء لايستطعن العفو عن الأزواج الخائنين وخمسة وتسعون بالمائة من الرجال لايقبلون ولابشكل من الأشكال العفو عن الزوجة الخائنة. ولكن هل هناك أمل في امكانية اصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة؟ انه سؤال كبير ومثير ومحير ومربك حاولت الأخصائية الاجتماعية البرازيلية الشابة سارينا غيديس /29 عاما/ الاجابة عليه في موضوع نشرته لها مجلة /بين استار/ البرازيلية المختصة بشؤون العائلة والعلاقات الزوجية.

قالت /سارينا/ ان الخيانة الزوجية تعتبر بالنسبة للكثيرين نهاية العلاقة الزوجية مباشرة بعد اكتشاف الخيانة، لكن هناك من الأزواج من يعطون وقتا أو فاصلا للتفكير الجدي حول الموضوع. ويفكر كثيرون أيضا بأنه من المؤسف والمحزن وضع نهاية لعلاقة زوجية دامت سنوات بسبب خطأ انساني يعتبره البعض قاتلا ويعتبره آخرون جزء من طبيعة البشر، وبخاصة طبيعة الرجل.
وأضافت بأن الخيانة الزوجية تشبه الى حد كبير الخطأ البشري الذي يرتكبه قائد طائرة ويؤدي الى سقوط الطائرة. وتساءلت هل هذا الخطأ البشري كان متعمدا أو حدث لأن الانسان معرض لارتكاب الخطأ. ثم استدركت لتقول بأن الخطأ البشري لقائد طائرة لايمكن ان يكون متعمدا ولكن الطائرة تسقط، وكذلك هو الأمر بالنسبة لمن يقع في مطب الخيانة الزوجية.

استدراك الخطأ والاعتراف به:
قالت الباحثة البرازيلية انه من الممكن استدراك بعض الأخطاء البشرية واصلاحها. وليس كل خطأ بشري يجب أن يكون قاتلا. وأضافت بأن استدراك الخطأ ومحاولة اصلاحه وارد في كل المواقف. فقائد الطائرة يتمكن أحيانا من اصلاح خطأ بشري ارتكبه أثناء التحليق فينقذ طائرته من السقوط. وكذلك هو الأمر بالنسبة لمن يرتكب الخيانة الزوجية. هذا الخطأ سيكون حتما قاتلا ان لم يتم استدراكه والاعتراف به.
وتابعت تقول ان خطأ الخيانة الزوجية يكون قاتلا بالفعل اذا ترافق بالكذب. ففي حالة المرأة التي يرتكب زوجها الخيانة يمكن أن يصبح الخطأ قابلا للاصلاح اذا اعترف الرجل بالخطأ الذي ارتكبه ولم يكذب حول الأمر. وقالت ان اصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة يشبه الى حد كبير مواجهة مشكلة عاطفية كبيرة، فان كان الفرد عاطفيا الى حد مفرط فان المشكلة العاطفية ستتغلب عليه واذا كان يفكر منطقيا يصبح من الممكن مواجهتها والتغلب عليها. واستدركت مرة أخرى لتقول انه ليس هناك مبرر على الاطلاق للخيانة الزوجية مهما كانت الأسباب. ولكن يبقى هناك دائما خيط رفيع من الأمل للاصلاح. وأضافت بأننا جئنا لهذه الحياة لكي نصلح وليس لكي نخرب.

بداية الاصلاح:
أشارت /سارينا/ الى انه اذا وجد خيط من الأمل لاصلاح العلاقة الزوجية بعد الخيانة فانه يكمن في الحديث عنها بشكل عميق وصادق وضمن اطار احترام متبادل بين الزوج والزوجة. فالزوجة تريد ،بل تصر على معرفة الأسباب الحقيقية وراء خيانة زوجها لها لكي تعرف اذا كانت هي مذنبة أيضا في دفع زوجها باتجاه الخيانة نتيجة تقصير ما. وقالت ان الحديث بين الزوجين يعتبر المفتاح الذي يمكن أن يفتح باب اصلاح العلاقة وبدء مرحلة جديدة.
وأكدت بأن المذنب، أي مرتكب الخيانة الزوجية، يجب أن يعترف بالخطأ ويبدي استعدادا لتحمل المسؤوليات والعواقب الناجمة عن ذلك ويتحدث بصراحة عن الأسباب التي أدت الى ارتكابه أو ارتكابها للخيانة الزوجية، وكما يقول المثل العالمي انه اذا عرف السبب بطل العجب.
وتتمثل بداية الاصلاح أيضا في أن يعتذر من خان ويطلب العفو والسماح من الشريك أو الشريكة. وبعتبر هذا من الأمور الحاسمة التي يمكن أن تضع العلاقة الزوجية من جديد في مسارها.

عامل الوقت:
يعتبر هاما جدا لاعادة النظر في المواقف والتفكير والتأمل واتخاذ القرارات. وقالت /سارينا/ ان غالبية قرارات الطلاق بسبب الخيانة الزوجية تأتي متسرعة لعدم محاولة الشريك الذي وقع ضحية الخيانة منح نفسه أو نفسها بعض الوقت للتفكير مليا. وأضافت بأن على من ارتكب الخيانة الزوجية التحلي بالصبر عندما يتعرض للانتقادات المستمرة من الشريك الآخر لأن هذا بالضبط جزء من العقوبة التي يستحقها من خان. عليه، أي من خان، أن يعلم بأنه سيكون هناك رد فعل قوي ضده من الشريك الآخر ويتوجب عليه فهم ذلك والابتعاد عن المواجهة التي ستزيد حتما الوضع سوءا.

التعبير عن المشاعر:
قالت الباحثة الاجتماعية البرازيلية ان من خان يجب أن يعبر عن مشاعره بصراحة للشريك أو الشريكة. يجب أن يقول بصراحة فيما اذا كان هناك بقية للحب بينهما ويعترف ان كانت الخيانة جاءت بسبب ضعف أو زوال الحب. فان لم تكن الخيانة الزوجية حدثت بسبب مشكلة في الحب فان ذلك سيساعد حتما على وضع آمال حول اصلاح العلاقة الزوجية من جديد. ويجب أيضا أن يعبر من خانه شريكه عن المشاعر ويقول بصراحة ان كانت الخيانة قد قتلت الحب في قلبه أو قلبها.
وأضافت بأن التعبير الحقيقي عن وضع المشاعر المتبادلة بين الزوجين بعد الخيانة يعتبر أساسيا أيضا للنظر في امكانية اصلاح العلاقة من جديد لأن الكذب في هذا الأمر سيكرر الخيانة ويهدم كل أمل في الاصلاح وبدء مرحلة جديدة من العلاقة الزوجية.




مشكوره عزيزتي
لازم ننسى علشان الحياه تمشي



لا لا مستحيل ننسي
كيف ننسي اه
اللهم لا تضعنا في مثل هدا الموقف
بس تعلمون في لدين انه حرام
لان الرجل ادا خان زوجته اصبحت زوجته مخرمة عليه وكل ما يعاشرها فهو يعاشرها في الحرام
والمراة ادا كانت تجهل ان زوجها خانها فهي غير ملومة ولكن ادا عرفت ان زوجها خانها مع اخري وقبلت بمعاشرته لها فهي ايضا مشتركة في الحرام
ومن اجل الاضلاح بينهما يجب ان تتزوج المراة من رجل اخر ويطلقها ادا ارادا ثم يعيدها زوجها اليه بعد قراءة الفاتحتة والشهود
وان تكرر الوضع ثلاثة مرات فلا يحق له استرجاعها
والله اعلم

في نضرك لمدا امر الله بهدا يعني الزوج الخائن كي يستعيد زوجته يجب ان تتزوج باخر ولو ومهم ان يقضيا اليلة معا وادا ارادا يتعاشران مثل الازواج ويكون الطلاق برضاهما يعني تبادلا الاعجاب ليس محتم عليهم الطلاق
هل هدا عقاب للزوج الخائن ؟ يحس ويشعر ولو مرة بما اخست زوجته
علما ان هده ضربة قوية قد تجعل الزوج لا يغمض له جفن عندمايعلم ويحس بان زوجته بن احضان رجل اخر




موضوع حلووووو يسلمووو يا الغلا



الخيانه تكسر القلب للابد فلا يمكن الاصلاح ابدا