التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

كلام جميل لشيخ سلمان العودة

اذا تم كسرُ بيْضة

بواسطَة قوّة (خارجيّة ) ،

فإنّ حياتها قد انتهت ..

وإذا تمّ كسر بيضَة

بواسِطة قوّة ( داخلية ) ،

فإنّ هنَاكَ حياة قد بدأَت ..

الأشيَاء العظيمة دائماً تبدَأ من الدَّاخل

‏ يجب أن نثـق أننا ما خُلقنا أبدا :

لِـ نفشل

أو لـ نحـزن

أو لـ نكن أناس بلا هدف

يجب أن نثـق أن وجودنا ليس صـدفه

وليس رقما فحسب ،

وجودنا لـحاجة

أنا موجود : لأن الكون يحتاجني . .

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏ ​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏ ​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏ ​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏ ​‏​‏​خًذً منُ اليٍوَّمً : عًبًــرَةَ

وخًذً منُ الأمَّسَ : خبـرة

الدنيا مَسَأله حَسَابٍيه اطرحَ منــها

( التَعَبّ والشَقَاء )

واجمَع لها

( الحٍبٍ والوَّفَاءُ )

وسيعينك ويوفقك ربً السَمآء

..

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ إذآ سجدت فاخبره باسرآرك . .

ولآ تسمع من بجوآرك ..

وناجه بدمع عينك . .

فهو للقلب مآلك .

لآ تقل: من آيـن آبدا

طاعة آلله آلبــدآيه

لآ تقل: آين طريقي

شرع آلله آلهدآيــه

لآ تقل: آيـن نـعيمي

جنة آلله كفآيـه

لآ تقل: غـدآ سأبـدآ

ربمآ تـآتي آلنهايـه

‏​الدنيا ثـــلاثة ايام:

يوم عشناه ولن يعود

يوم نعيشه ولن يدوم

يوم سنعيشه ولا نعرف مع من سنكون

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​حين يتلفظ عليك شخص @ بكلام لا يليق بك. .@ فلا تغضب . . بل ابتسم . .

لأنه وفر عليك @ اكتشاف شخصيته

عوُد لسّانكَ علىُ ؛

* اللهّمُ اغفِر ليُ *

فإنُ لله ساعات لا يرد فيها سَائلاً

والحمد لله رب العالمين




………………..



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أزواج يحنون للعزوبية طريق العودة مسدود

أزواج يحنون للعزوبية .. طريق العودة مسدود

يظل حلم الزواج عالقاً بذهن الإنسان منذ صغره، سواء كان رجلاً أم امرأة، وعندما يتحقق هذا الحلم الذي يحتاج إلى الكثير من العناء، يظن البعض أن الدخول في القفص الذهبي يعني الوصول إلى محطتي الراحة والهناء، لكنهم يصطدمون بصخرة الواقع التي تحمل الكثير من المشكلات والعديد من التبعات، التي تتطلب أن يلتزم بحملها كل من الزوج والزوجة، ليصمد البعض، ويحن البعض الآخر إلى أيام العزوبية، هرباً من قيد الزوجية، وهذا الحنين ربما يراود الرجل أكثر من المرأة، والتي تخضع لواقعها ونادراً ما تتردد عليه.

فمتى يقول الأزواج: ألا ليت العزوبية تعود يوماً؟، وما الذي يدفعهم فعلاً إلى الترحم على تلك الأيام الخوالي؟، وهل حقاً العزوبية حرية؟، والقفص الذهبي قيد؟.

لم يتعود عليه
يقول ‘أمجد العبد اللطيف’ -متزوج وله بنتان-null الزواج رباط يتطلب أموراً كثيرة يجب أن تتوافر للتواصل مع الحياة، وعندما يجد المتزوج نفسه غير قادرعلى الإيفاء والالتزام بهذه الأمور، يحن إلى حياة العزوبية، بل ويتمنى لو لم يكن متزوجاً، على اعتبار أن حياته الجديدة تُعد قيداً لم يتعود عليه.

تفاهم وانسجام
ويتحدث ‘علي محسن’ قائلاً: إن الحياة الزوجية تعطي استقراراً، ولكن يعكر صفو هذا الاستقرار بعض التصرفات، سواء من الزوجين أو من الأهل أو الأولاد، مضيفاً أنه ينبغي أن يُحسب لكل تصرف حسابه، حيث إن الزواج الناجح يقوم على أساس التفاهم والانسجام بين جميع الأطراف، وهذا مهم جداً؛ لأن رضا الأهل يسهل على المتزوجين سير الحياة الزوجية فلا يتعكر صفوها، وهذا يكون غالباً بالتعامل الجيد بين الزوجة وأهل الزوج، فمن خلاله تكسب حب واحترام الجميع، مشيراً إلى أن الزواج هو نصف الدين ولكن الحنين إلى حياة العزوبية يذكرني بروح الشباب.يرون الزواج حلماً بعيداً وعندما يتحقق يرددون: «وينك يا السنين اللي مضت»!

نسب مختلفة
ويرى ‘عبدالرحمن الناجي’ أن لحظات الحنين إلى العزوبية تمر بجميع المتزوجين بنسب مختلفة، فالرجل عموماً يشتاق إلى حياته قبل الزواج من باب شعوره بأنه كان مسئولاً عن نفسه فقط، وغير مطالب بأن يكرس وقته للأسرة، لكن هذا لا يعني أن يصل الواحد منا إلى مرحلة اليأس من وضعه والتفكير فعلاً في أن العزوبية كانت أفضل له من تحمل المسؤوليات الزوجية والأبوية.

أسرتي أولاً
فيما يقول ‘أبو ياسر’: لا أشتاق للعزوبية بدرجة كبيرة؛ لأنني مرتاح مع زوجتي وسعيد بأولادي، بل لا أفضل العزوبية أبداً على الاستقرار الأسري، لكنني أراها أسهل من ناحية اتخاذ القرارات، فاليوم لم أعد قادراً على القيام بما يروق لي كما في السابق، إنما أضع نصب عيني مصلحة أسرتي أولاً.

رجل شرقي
ويشير ‘حسن القحطاني’ إلى أن الرجل الشرقي يشتاق للعزوبية، إذ إن هناك الكثير من القيود التي تحرمه من ذلك، أهمها الموانع الدينية والاجتماعية، لذلك تراه يتمنى العودة إلى الوراء إذا ابتلي بزوجة ‘نكدية’، أو إذا لم يكن قادراً على تحمل أعباء البيت والأبناء.

آه يا تلك السنين
ويقول ‘محمد سالم’: رحم الله تلك السنين، كان المرء مرتاحاً وخالياً من المسؤولية، مضيفاً: ‘لا أعترض على سنة الحياة، ولكن من حقي أن أعيش قليلاً لنفسي، وألا أشعر بأني مجرد آلة تنتج المال وتعمل طوال اليوم من أجل الأسرة’، لافتاً إلى أنه لا يُريد أن يُفهم من كلامه أنه لا يحب زوجته وأسرته، لكنه حزين على نفسه، فهو منذ السنة الثانية من الزواج لم يستمتع بحياته، بل لم يجد الوقت ليرتاح ويفكر في أموره الخاصة.
زوج مع زوجته في المطبخ يحن لأيام العزوبية الخالية من الالتزامات

حياة هانئة
وتوضح ‘حنان ‘ -زوجة- أنه يجب على الزوج السعي وبذل الجهود لتوفير حياة كريمة هانئة لأسرته، بعيدة عن الضغوط، وهذا يكون بتوافر الجانب المادي للأسرة، حتى تستطيع السير بانتظام في ركب الحياة، مستغربةً من تفكير بعض الأزواج وحنينهم للعودة إلى أيام العزوبية!.

المكان المناسب
ويقول ‘محمد عبد الله’ -38 عاماً وأعزب-: إننا نتأثر بالمحيط الذي نعيش فيه، سواء البيت أو المجتمع، وأنا أرى أن أغلب المتزوجين يشكون من الزواج، بل ويتمنون لو أنهم لم يتزوجوا لأسباب كثيرة؛ منها عدم قدرتهم على إيجاد سكن خاص بهم، لافتاً إلى أن أغلب الشباب يبقون عزاباً لعدم توفر المكان المناسب للزواج.

سرعان ما تتلاشى
وتتحدث ‘نوال سالم’ قائلةً:إن أي امرأة تهتم بمنزلها وبأولادها ستجد أن وظيفتها كزوجة وكأم قد طغت على وظيفتها كامرأة تزوجها الرجل عن حب ورغبة، مشيرةً إلى أن السعادة التي تقدمها المرأة لزوجها في السنوات الأولى من الزواج سرعان ما تتلاشى وتغدو أحلاماً، حتى بريق الأنوثة الذي كان يشع من عينيها سرعان ما يخفت وتغدو العلاقة الزوجية بينها وبين زوجها مجرد روتين يومي تقوم به بلا شعور وبلا عاطفة، وربما شعرت بالإرهاق والتعب، ذاكرةً أنه نتيجة لذلك يفقد كل من الزوجين رغبته في الآخر، وتتحول نظرة المرأة إلى زوجها من رجل تحبه إلى شخص تربطها به علاقة شرعية فقط!.

محاولة يائسة
ويقول الأستاذ ‘طلال الناشر’ -رئيس الخدمة الاجتماعية بمستشفى الملك فهد بجدة-: إن الحياة والسعادة الزوجية ليستا مسألة حظ كما يظن البعض، بل تتطلب مجهوداً وفهماً من كلا الطرفين، كما تتطلب مشاركة نفسية وخلق أوجه جديدة للسعادة، مضيفاً: ‘لكي تحب شخصاً يجب أن تشعر بوجوده ورغباته، على أن يبادلك هذا الشعور نفسه، وأن تكون على استعداد لأن تعطيه السعادة، وأن تشعر بالسعادة مقابل ذلك، إلى جانب أن تجعل هذا الشخص يشعر بأنه محور حياتك، وأنت أهم شيء في حياته’، مشيراً إلى أن استمرار الحب بين الزوجين هو الذي يدفع بهما إلى السعادة والهناء، والزوجة التي تقوم بدورها هي التي تحتفظ بنفسها وبزوجها كأنثى، ذاكراً أن الزواج هو الحياة الأكثر استقراراً وهدوءاً، ولأن الحياة لابد أن تستمر فلا بد منه، وأن العازب عندما يتزوج يكتشف هذه الحقيقة، والحنين إلى الأيام الخوالي ما هو إلا محاولة يائسة لا تستمر.

المهم التوافق
ويوضح الطبيب النفسي ‘د.محمد علي حسين’ أن ‘الآهات التي يُطلقها بعض المتزوجين من الرجال والنساء، تدل على ما يجري داخل الرابطة الزوجية، بحيث إن الكثيرين سوف يجدون هذه الرابطة مثقلة بالمسئوليات والتضحيات والواجبات، إلى درجة أكثر مما كانوا يتوقعونه قبل الزواج، خصوصاً الأشخاص ذوي الميول الرومانسية، مضيفاً أنه قديماً تم تشبيه الزواج بالقفص الذهبي، الداخل فيه يحن إلى أجواء الحرية خارجه، ذاكراً أن العامل الأساسي الذي يجعل العلاقة بين الرجل والمرأة أرضاً صالحة لإنبات السعادة، هو التوافق في الصفات الأساسية، ومدى الاشتراك في الرأي، والاتجاه الشعوري واللا شعوري تجاه الموضوعات الكبرى في الحياة، وكذلك استعداد الطرفين للمشاركة في الواجبات والحقوق على كل الصعد، لافتاً إلى أنه لا يجب أن نرمي اللوم على الزوجة في كل الأحوال، لأننا غالباً ما نكتشف عنصر النكد وعدم التفهم عند الرجال أكثر منه عند النساء، فالنساء كما تظهر الكثير من البحوث العلمية، أكثر تكيفاً وتحملاً وتسامحاً من الرجل، علماً أن تفكير المرأة وتوقعاتها من الزوج بدأت تتغير مع ظاهرة تطورالمجتمع وتبدله، مؤكداً على أنه لابد أن تقوم العلاقة الزوجية على الفهم المتبادل واتفاق الميول والأفكار إضافة للجانب البدني والعاطفي والجنسي.




فعلا النساء اكثر تكيف مع الشريك……يعطيكي العافية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

هديه العودة

بسم الله الرحمن الرحيم

منظومة العقد الفريد في حياة الفرد السعيد

لاتجعلنا الأفكار في مأمن من السهر فتتعب أذهاننا لأنها تحتاج إلى الصفاء من كل كدر يبعثرها…
بل إنها تخاطبنا أحيانا بقولها أجعل نفسك تفكر بصوت مسموع لتنال العبرة.. وتقول الخلاصة.. وتسمو لديك الفكرة …ويتضح موطن الخلل.. ويقوم الاعوجاج .

أحيانا ونحن نتبضع أو نتصفح الجرائد أو نقرأ مقال أحدهم أو حتى نشاهد التلفاز نحلل أشكال الناس دوماً فنفسر ما نشاء وشخصياتهم لدينا مجهولة ثم يروق لنا إتباعها بكلمة أنتم لاتعرفونهم أسألونا نحن فيكون الإدعاء أحيانا مصيب وأحيانا يجانب الصواب .

عندما تأتي إلى صرح ممرد بالقوارير وأنت لاتعلم مدى حداثته بالطبع ستكشف عن ساق حتى لاتصاب بالبلل!!
فما أذكى الإنسان حين يهب لمعرفة ماحوله يدرك ذاك ويكون أكثر وعي وحكمة وقوة حتى لاتضم نعجته إلى تسعاً وتسعين نعجة فالمؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف لابأس بأن يكون قلبه بستان يضم أزهاراً ورياحين تستنشق رائحتها بعمق وقد تنشد فيها الشعر فعبقها أوحى لك الجمال الفاره ولكن أنى لك أن تطلب المزيد من الزهور فإما يختلط الحابل بالنابل أو نبتت نبتت سوء فكانت ذات أشواك تدمي القلوب فسرعان مايسكب الدم وتحل اللعنة بكل الأزهار البريئة …

الشكل السداسي في نظري يمتد بغير فائدة سوى أخذ مساحة كبيره تحتويه وتجعلنا أحيانا نمل منه فنختصره إلى رباعي لأن أنفسنا لاتمتلك طولة البال التي يمتلكها هو في تمدده
إن الأخطاء تجعلنا ندفع أحيانا الثمن والطيبة التي ترجمها المنحطون بالسذاجة لاتحمي المغفل من السقوط
يتراشق بعض العقلاء بالمفردات البغيضة وبدأ كل واحد منهم

يظهر نفسه وكأنه بنى سور الصين العظيم أو فتح بلاد الأندلس أو كأنه كان في ميمنة الجيش مع صقر قريش تناسوا أن رفعة العلم وعلو المكانة لاقيمة لها بلا خلق يزينها
منظومة العقد الفريد في حياة الفرد السعيد أن يكون كما أراده الإسلام أن يكون لا كما أراده هواه أن يكون

تقديري




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العودة بعد الطلاق كيف نستعيد الثقة مرة أخرى

الطلاق تجربة مريرة لأي امرأة على وجه الأرض، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " كسر المرأة طلاقها"، وبالتالي الكثير من النساء يفقدن الثقة بالحب بعد الطلاق، وتخشي المرأة الدخول في حب جديد فتغلق قلبها، ولكن قد يفسر البعض ذلك بأنه نوع من أنواع الكبرياء، لكنه قد يضيع علي المرأة فرصاً كثيرة من الممكن أن تكون مليئة بالسعادة، وبالتالي فالحب لايدمر ولكنه يختفي في زاوية إلي أن يجد من يبحث عنه.
قسوة المجتمع
للأسف الشديد لدينا مجتمعاً غالباً مايكون قاسياً علي المطلقات ولكن القسوة يجب ألا تؤدي إلي قسوة المرأة علي نفسها نتيجة لآراء الأخرين ،بل تعطي نفسها فرصة لكي تحيا من جديد والدخول في السعادة النابعة منها وبعد ترو وليس تأثرا بأراء الغير .
أحيانا يكون تحليل أخطاء العلاقة السابقة ، لتلافي الوقوع فيها مرة أخري، يؤدي للشعور بالندم وتأنيب الضمير ولكن ذلك يبعد الاستعداد لبدء حياة جديدة .هنا يجب اعطاء فرصة جديدة للنفس مادام هناك حياة.
البداية الجديدة ليست عيباً
الاستعداد للحب والزواج من جديد ليس عيبا أو شيئا مشينا، قد يكون هذا الشعور بسبب الأهل، أو الأصدقاء، أو المجتمع، فهناك فئة لاترحب بفكرة أن المطلقة من حقها أن تبدأ علاقة حب جديدة وزواج جديد، وأحيانا يضع المجتمع قواعد اجتماعية ليس لها صلة بالواقع الذي نعيشه، صحيح أن هذا يختلف من مجتمع لآخر ،لكن لايجب أن نقسو علي أنفسنا، لأننا ربما نجهل أن لنا حقا في البحث عن أنفسنا من جديد وأن نخرج من الحزن إلي الفرح.
وهناك خطوات للبداية الجديدة
اولا:
التخطيط للزواج بشكل سليم لكي نتلافي الفشل، اذ أن أحد أسباب الفشل هو عدم التخطيط والتسرع، لابد من وضع أسس قوية ومدروسة بشكل جيد، لاتتسرعي.
ثانيا:
يحاول الأهل وضع قواعد لزواجك ،حتي لاتفشلي مرة أخري، لكنهم لايعلمون بعض خصوصيات تتعلق بعلاقتك الأولي وتحتفظين بها لنفسك، فتريثي وفكري بهدوء، ولاتسمحي لأحد بالتدخل لتغيير قناعاتك.
ثالثا:
كوني واقعية وابتعدي عن المثاليات، وضعي في اعتبارك حساب لكل خطوة تتخذينها.
رابعا:
تحدثي مع زوج المستقبل في كل شيء واتفقي معه علي كل التفاصيل حتي انجاب الأطفال، وتوزيع الأدوار علي كل منكما، والنواحي المادية وكيفية تدبيرها، وطريقة المناقشات بينكما لحل المشاكل المستقبلية، ووضع أسس للاحترام المتبادل دون استبداد الرأي.
خامسا:
إسألي الشريك الجديد عن عواطفه بشكل صريح ،واعلمي أن التلاحم العاطفي هو السمة الأساسية للارتباط، يجب أن تكون اجاباته مقنعة، كي لاتشعري بأنك خدعت من قبل الآخر.