الوسم: الغير

الحلاوه … الشمع… الحلق….جهاز النتف … الفتله ….

بعد إزالة الشعر … ماهي المرحله الثانيه ؟؟؟

الأستحمام … أم هناك خطوة اخرى؟؟

هل هناك خلطات معينه ؟؟

أتمنى من الجميع ان يدلي بدلوه ..
سأبدأ اولا … بعد اذنكم ..

أعتقد ان أفضل طريقه هي الحلاوه … لأنها تأخذ معها القشور والخلايا الميته .

يفضل ان تكون مره كل شهر .

هناك خلطه جدا رائعه أنا جربتها بنفسي …

فوائدها :-
-تبطيء نمو الشعر .
-إذا ظهر الشعر ، يخرج ناعم وأخف من السابق .
-تعطي نعومه .
-تعمل كمقشر للبشره .
الخلطه :-

2 ملعقة زيت الجليسرين
2 ملعقة زيت اللوز
1 ملعقة عسل
1 ملعقة صغيرة عصير ليمون
ربع ملعقة ملح >>>> تساعد على التقشير …

بعد ماتشيلين شعرك بالحلاوة …

ادعكي جسمك بالخلطة …..

أتركيها ساعة على الأقل قبل الإستحمام… وأدعي لي

أتمنى من الجميع المشاركة

هذي طريقة نقلتها من موقع لبناني … حسيت فيها أشياء جديده …

لجمال الجلد بعد الشيرة( الحلاوه) وبلا ألم

الطريقة :-

تأخذ ثلاث ملاعق سكر وتذوبها في نصف كاس ماء + قرص من الخميره وتحركيها جيداً وتمسح به المنطقه المطلوب أزالتها وتنتظري عليها لتجف , ماراح تطول ثواني وتجف ثم تأخذي العقيده ( الحلاوة ) وتمددها على نفس الشعرراح تلا حظي إنها نزعت لك الشعر الخفيف وبدون ألم
ولا بنج

———

خلطه لتبييض الجسم والمناطق السوداء

جهزي زجاجة ماء فارغة + كاس من الجلسوين السائل + كاس من ا ليمون + كاس كلونيا ريفدور + ملعقه صغيره سكر .

قبل لا تأخذي دش أدهني جسمك فيه , خليه عليك نصف ساعه , ثم خذي دش

ياخذ مفعوله مدة لا تقل عن شهر لما يزول مفعوله من الجسم .

الشيره (( الحلاوه))

أغلب النساء يعرفون طريقه واحده لعمل الخلطة المزيله للشعر والتي تعتمد علي السكر وعصير الليمون أو الاسيرين وهذه طريقه جديده لأزالة الشعر وهذه الطريقه السريه :-

( 8 ) أكواب من محلول السكر المركز + ( ماء + سكر بنسب متساويه ) + ( 1 ) كوب من عصير الليمون + ( 1 ) كوب من زيت الخردل ( أن أمكن 2 كوبان من الماء ) + كميه قليله من الجلسرين .

الطريقه :-

تسخن المقادير جميعها ما عدا الجلسرين علي النار لمدة 45 دقيقه وعندما يتحول لون الخليط الي اللون البني يزاح يرفق من فوق النار ويضاف اليه الجلسوين ويترك حتي يبرد .

ينظف الجلد بماء بارد مع عمل مساج للجلد اثناء ذلك لتسهيل إزالة الشعر يفرد ماده الخليط علي المكان المراد بحيث تكون في اتجاه نمو الشعر وتلف بقطعه قماش نظيفه لتلتصق بمادة الخليط

– اجذبي قطعة القماش بحركه سريعه في الأتجاه المخالف لنمو الشعر

– واخيراً توضع طبقه من الكريم مع عمل مساج للجلد .

– يجب مراعات أن يكون المكان الذي يجري به هذه العمليه جيد التهوية حتي يسهل التصاق الخليط بالجلد

– يمكن استخدام الخليط بارداً او دافئاً

– لا يجوز استخدام هذه الطريقه لأزالة شعر الوجه لأنها قد تظهر احمرارا على بشره الوجه وتهيئ لظهور التجاعيد .

هذه الطريقه الجديده وفيها فوائد للجلد , نعومه ولمعان وتغذيه

– بعد الأنتهاء ما لازم تسخنيها إلا إذا احتاج الأمر.

– السكر والماء يكون اغلظ من شيرة الحلويات

– الأول جهزي الماء وصبي السكر وخليه يغلي تمام حتي يثقل ويغلظ قوامه

بعدين ضيفي عليها باقي المكونات ليغلي أكثر

– يختلف الألم من وحده لأخرى حسب غزارة الشعر غير ان هذه الوصفة تخفف الألم لوجود الزيوت عليها

دائماً أندهش من الجمل التي يقولها بعض الآباء لأولادهم، مثلاً:

"هل تدرك الأسى الذي تجعلني أشعر به؟"
"اذهب من أمامي واتركني لوحدي"
"أنت مخرب! أنت مزعج"
"اخرس عندما أتكلم"
"اذهب من هنا! اذهب إلى غرفتك وابقى فيها"

إن كنتِ تريدين أن تمزقي قطعة من طفلك، إن كنتِ تريدين أن تشعريه بأنه بلا قيمة وتدمري شخصيته، فما سبق قوله هو الطريق إلى ذلك! بعض الآباء يفخرون بأنفسهم بأنهم لا يضربون أطفالهم أبداً، ولكنهم لا يترددون في استخدام أسوأ الكلمات لجرح الطفل. هذا أذى للطفل بكل بساطة.

إذن، كيف نكلم أطفالنا؟ باحترام، بالحب، وبالرفق والين والشفقة، بالتفاهم والهدوء،وكيف تكلمين طفلك عندما يكون متضايقاً أو محتاج لمن يفهمه أو عندما تكون مشاعره مختلطة عليه؟ استمعي لما يريد قوله، ولا تقاطعيه أو تسكتيه أو تتجاهلي، اعترفي بمشاعره وأعطِه الإرشادات بلا أن تنهالي عليه بالتوجيهات الاذعة. بعض الأحيان تجدين نفسك في موقف بحيث أن طفلك لديه مشكلة لا يمكنك حلها في الوقت ذاته. وهنا تظهرين الرعب والقلق، بدلاً عن هذا حاولي أن تبقي هادئة، قولي لطفل: "كيف تظن أن علينا التعامل مع هذه المشكلة؟" ثم أعطه بعض التوجيهات المشجعة حتى يتمكن من التفكير بنفسه. اجعليه يرى أنك تدركين أبعاد المسألة. رغم أنك لم تعطِه حلولاً فورية، إلا أن إجابتك ستلعب دوراً في جعل الطفل أهدأ وقادراً على التفكير واتخاذ القرارات، هذه هي طرق التعامل والحوار مع الطفل.
نبرة الكلام هي قصة أخرى بحد ذاتها، أقول عادة للآباء أن هناك ثلاث نبرات صوتية:

1. الصوت اليومي وهو الصوت العادي المتوازن الذي نستخدمه في الكلام مع أطفالنا. إن كان من عادتك رمي الأوامر بنبرة حادة وصوت عالي، فإنك هنا تعطينهم فكرة بأنك تتوقعين أنهم لن يستمعوا لطلباتك، فتطلبين بقوة حتى يستجيبوا. مهما كانت حالتك النفسية، اطلبي منهم باحترام ما تريدينه منهم، لا تتوقعي أن أطفالك سيكون لديهم احترام وأخلاق جيدة إن كنتِ لا تكلمينهم بالطريقة التي تريدينها منهم. مثلاً "أرجو أن تغسل يديك وتأتي لطاولة الطعام". "رجاء نظف غرفتك." اجعلي صوتك على وتيرة هادئة واثقة بنفس الوقت، لا تجعلي صوتك كأنه يعتذر أو يترجى.

2. إن قام طفلك بعمل خاطئ أو لم يقم بالعمل الذي طلبتِه منه، يجب أن تستخدمي صوتاً قيادي، وهو صوت صاحب المسؤولية. لا تصرخي بطلباتك من آخر المنزل، بل اذهبي إلى ابنتك وكوني أمامها وعلى مستوى نظرها، وانظري في عينيها مباشرة. إن حاولت أن تنظر بعيداً فامسكيها بهدوء وقولي لها: "انظري غليه لو ممكن لأني أكلمك." استخدمي صوتاً منخفضاً، قوياً، وقيادياً وأخبريها ما الذي أخطأت فيه. "طلبت منك أن تنظفي غرفتك، رجاء اذهبي ونظفيها الآن." حاولي تجاهل أي محاولات لابنتك للجدال أو محاولة التخلص من هذا الطلب، أنت هنا لا تتجاهلي، بل تعرفيها أن هذا التصرف غير مقبول لديكِ.

إن استمرت ابنتك برفض عمل ما طلبتِه منها، أعطِها تحذيراً مستخدمة الصوت القيادي بأن العواقب لن تكون كما تحب إن لم تستجب. من المهم أن يكون هناك تحذيراً واحداً فقط ثم بعدها تنفذين تحذيرك. إن كان هناك 3،4، 6 تحذيرات، …تنفذين تحذيرك. إن كان هناك 3،4، 6 تحذيرات، فإن طفلك يدرك أنها مجرد تهديدات فارغة بلا تنفيذ.

3. الصوت الثالث هو صوت الموافقة أو الرضى. وهو صوت عال، فرح ومليء بالسعادة. استخدميه لمدح طفلتك لتصرف حسن قامت به، خاصة عندما تقوم بعمل جيد لم يطلب منها. "أشكرك لتنظيفك الطاولة، أحسنتِ"، انتبهي من التقصير في هذه المسألة خاصة مع الأطفال الأكبر سناً، فإن كنتِ دائماً توجهينهم وتنتقدين عملهم السيء، وعندما يحسنون العمل لا تمديحهم، فإنهم يصرون عندها على العمل السيء بما أنه الوحيد الذي يلفت انتباهك.

الكثير من الأشخاص لا يجدونها مسألة سهلة أن يستخدموا صوتاً قيادياً بهدوء. لماذا؟ لأنهم فقدوا السيطرة. بعض الآباء يفقدون أعصابهم قبل أن يتمكنوا من استخدام هذا الصوت. راقبي أولادك عن قرب لتعرفي ما هو التصرف الذي يثيرهم ويجعلهم يتصرفون تجاهك بشكل خاطئ، وهذا أفضل من الانفجار والصراخ. علمي نفسك على الرد على أي تصرف بصوت منخفض، مباشر وقوي الشخصية.

أنصح الكثير من الآباء بالتدرب أمام المرآة على هذه الأصوات حتى بالتدرب أمام المرآة على هذه الأصوات حتى يصبحون قادرين على استخدامها أمام أطفالهم. في حالة الأم السائلة على سبيل المثال، الأم لم تكن واثقة من نفسها وكانت مغلوبة على أمرها بسبب عدوان أطفالها وسوء تصرفاتهم. حتى أنها كانت تخجل من النظر في المرآة لتنظر إلى وجهها مباشرة. أخبرتها أن عليها أن تتخذ كلامها بشكل جدي هي نفسها قبل أن تجعل أطفالها يحترمون طلباتها. وسألتها أن تفكر لمَ تعاندها ابنتها أكثر من ابنها.