لدرجة هاي نستخف 400 الف دولار علشان تجميل
طيب والناس الفقرا الي ما حيلتها أكل ايش تعمل ام على مكياج للوجه عادي
يا حرام 400 الف دولار علشان ست تعمل مكياج شو الانسة
*
*
*
اضغط هنا لمشاهدة الصور
الفتاة المدللة هي غالبا فتاة نشأت في بيت والديها مدللة إما لكونها وحيدة والديها أو لأنها آخر العنقود , فتكون كل طلباتها مستجابة , ولأن الفتاة تكون عادة أكثر دلالا من الشاب فإن كل أوامرها مطاعة و تتحقق دون عناء , و كثيرا ما يقوم الآخرون بخدمتها و تحقيق رغباتها و ما عليها سوى الإستمتاع بحياتها و سط راحة نفسية و جسدية تحسد عليها.
لكن كيف سيكون حال هذه الفتاة المدللة عندما تلتقي شريك حياتها ؟ هل تستطيع التنازل و الإستغناء عن نمط حياتها الذي اعتادته في بيت والديها ؟ أم أنها ستحمل معها دلالها لبيت الزوجية و ترمي بالمسؤولية جانبا ؟ و كيف سيتقبل الرجل الارتباط بالفتاة المدللة ؟ كل علاقة بين رجل و امرأة تبدأ عادة بنظرة ثم ابتسامة ثم إعجاب ثم حب و أكثر ما يجذب الرجل في المرأة هو جمالها ثم بعد ذلك يبدأ الرجل في اكتشاف شخصيتها و أخلاقها و ذوقها و مزاجها و ما إلى ذلك من الصفات التي تحتاج لمعاشرة طويلة حتى تظهر واضحة للطرف الآخر , عندها يكتشف كل طرف مميزات و عيوب الطرف الآخر الدلال ميزة قد تتحول إلى عيب قد تستطيع المرأة في كثير من الأحيان تقبل عيوب زوجها , و أيضا الرجل فهو يحاول على مضض التأقلم مع عيوب زوجته و تقبل الإختلافات فيما بينها , لكن ماذا سيحدث عندما تتحول ميزة إلى عيب يصعب التأقلم معه و تقبله ؟
إنه دلال الفتاة المدللة الذي قد يتحول إلى عيب في المرأة عندما يزيد عن اللزوم و يتجاوز الحد , رغم أنه من المعروف أن المرأة كائن لطيف و حساس بطبعه يتأثر بأبسط الانفعالات لذلك فإن الوالدين أو الاسرة عموما تحاول دائما التعامل مع الفتاة بطريقة خاصة مختلفة عن الولد فتنشأ بذلك الفتاة مدللة في بيت والديها. سلاح الفتاة المدللة لكن الأمر يختلف عندما تستخدم الفتاة هذا السلاح ضد الرجل لتتأكد من حبه لها و قد تستغل هذا الحب ضده , فالرجل في البداية يستمتع بالحياة مع فتاة مدللة لكن الأمر لا يعدو أن يتحول إلى ملل لأن هذا النوع من الفتيات يعتبرن الزوج بديلا عن الأسرة أو الأب خصوصا , فتتوقع من الزوج أن يقوم بنفس دور الأب و أن يكون امتدادا له .
فيعمل على توفير كل سبل الراحة و تحقيق كل رغباتها و قد يتحمل الزوج أحيانا فوق طاقته , فبعض الرجال يلجون للسرقه أو الإرتشاء أو الإختلاس من أجل ارضاء الزوجة الزوجة المدللة والمبالغة المبالغة في تدليل الزوجة يؤدي إلى تقوية شخصيتها على حساب شخصية الرجل الذي يبدأ دوره في التراجع و الضعف أمام قوة و سيطرة المراة فتجد الرجل يعمل في البيت و خارج البيت و يعتني بالأطفال ,
لأن المرأة الدللة لا تلكف نفسها عناء تحمل المسؤولية أو التضحية في سبيل أي كان أو الإلتزام بواجبات الزوجية لأنها بكل بساطة تقضي جل يومها في أمور تفاهة , فهي تنام نصف اليوم و النصف الآخر تقضيه في التسوقأو مع صديقاتها أو في الإعتناء بنفسها و مكياجها و شعرها و أظافرها أو على الهاتف , فيعود الرجل لبيته فيجده كما تركه دون أي اهتمام أو عناية ,
كما أن هذا النوع من الفتيات يفضلن عدم الإنجاب خوفا من تحمل المسؤولية , فيضطر الرجل لتحمل كل المسؤوليات تجنبا لغضبها و لإنقاذ أسرته من التفكك , لكن صبر الرجل لا يطول فسرعان ما يصرخ “انقذوني زوجتي مدللة” فيفضل الطلاق و الإنفصال على الإستمرار في العيش كعبد في مملكة فتاة مدللة
شكرا لمرورك حبيبتي
المراهق:
يعرَّف المراهق بأنه الشخص الذي تجاوز مرحلةَ الطفولة ولم يبلغ الحلم بعد، وتَعُد معظمُ المجتمعات الشخصَ مراهقا ابتداء من سن 13 إلى 18 سنة على الأقل.
وتعُد جميع المجتمعات تقريبا الفتيانَ والفتياتِ قد تجاوزوا مرحلة الطفولة عندما تبدأ مرحلة النضج الجنسي, ولكن العمر الذي يتوقع الشخص أن يسمح له بممارسة مسؤوليته الكاملة على أنه شخص راشد يختلفُ كثيرا من مجتمع لآخر، ومن بيئة لأخرى، وأيضا يختلف بحسب الجو الأسري والظروف التي تلم بالأسرة.
تغيرات كثيرة:
من المعلوم أن الفتاة تبلغ في سن أصغرَ من الفتى إلى حد كبير؛ فقد تبدأ علامات قرب البلوغ على بعض الفتيات في سن العاشرة، وربما التاسعة، في حين يتأخر الفتيان عن هذا العمر, فتبدأ معظم الفتيات في مرحلة نمو جسدي سريع ما بين 9 إلى 12 عاما، ويثقل وزنها إلى حد ما، ومن ثم تختلفُ كمياتُ الطعام التي تحتاجها، وربما لا تدرك الأم ذلك فتصاب بالضيق وتغفُل احتياجَ فتاتها لكميات مختلفة من الغذاء عما كانت عليه في الأعوام السابقة, وأغلب الفتيات تظهر لديها مشاكل وإن كانت تبدو لدى الكبار مشاكل سهلة وسطحية, لكنها تكون عظيمة أمام ناظري تلك الفتاة الصغيرة, فالنتيجة في أغلب الأحوال -لاختلاف وجهات النظر بين الأم وابنتها في هذه المدة الحرجة- تكون سلبية؛ وذلك إما بأن تعكف الفتاةُ على نفسها وتصبح انطوائية، أو تتعرف صديقاتِ السوء، أو من يمكنه أن يتفهم تلك التغيرات التي تحدث لها!!
ونتيجة لهذه التغيرات الجسمية التي تحدث في هذه السن تفاجأ الأم أيضا بسلوكيات غريبة نوعا ما, لم تكن تعهدها في ابنتها المطيعة الهادئة, كأن تسمع منها جملا غير مرغوبة مثل: لا أقتنع بهذا، ولا يعجبني فعل كذا, أو أنا حرة, أو شيء يخصني وحدي, وغيرها من تلك الاعتراضات التي لا تعلم لها الأم سببا مقنعا!!
وغيرها من السلوكيات التي تثير قلق الأمهات، وتذهب بهن الظنون في بناتهن، وأنها ربما تعرفت رفقة سوء، أو ربما أثر فيها بعضهم, في حين إن الفتاة ترى أنها أصبحت ناضجة أو أوشكت ويجب أن تُعامَل من قبل جميع أفراد العائلة كمعاملة الكبار, فتظن أنه يجب طاعة أوامرها من إخوتها الصغار تماما كما كانت هي تطيع أمها, وأيضا يجب أن تعاملها الأمُّ معاملةً مختلفة وكذلك الأبُ, فلا تقبل الأوامر كما كانت تقبلها من قبل، ولا تفضل طرق الوعظ التي تعدها خاصة بالصغار, ولا تناسب امرأة ناضجة مثلها, كما تعتقد.
احتياجات الفتاة لتجتاز هذه المدة الحرجة بسلام:
– ابتداءً ينبغي لكل أمّ أن تغرس في ابنتها الثقةَ في أن هذا الدين هو ناصرُ المرأة، وهو الذي حررها من رق الجاهلية، ومما كان المجتمع ينظر إليها من نظرات احتقار وامتهان, وتعلمها أحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- في فضل تربية البنات، وأنهن لسن عبئا على الأهل، وأن الإنسان قد يدخل الجنة بسبب حسن تربيتها وغير ذلك من الأمور التي تُشعِر الفتاة بأنها مطلوبة ومهمة في المجتمع, وتقوي الوازع الديني في نفسها إجمالا وتنشئها على خوف الله وحب الطاعات والرغبة فيما عند الله .
– على كل أم أن تحاول الوصول إلى قلب ابنتها، وأن تتكون بينهما صداقة قوية أساسها الثقةُ، فتخبرها دائما أنها محل ثقتها، وأنها تأمُل فيها آمالا طيبة، وغير ذلك من الكلمات التشجيعية التي تسعد قلبها وتزيد من ثقتها في نفسها.
– العاطفة من أهم ما تحتاجه الفتاةُ المراهقة، وفي ذروة انشغال الأسرة قد يقل ذلك؛ فالأم مشغولة إما بعملها أو بصويحباتها أو غير ذلك من الاهتمامات التي توليها اهتماما زائدا لا حاجة له, في حين تفتقد الفتاةُ العطف والحب, فكثير من الأمهات تعد الفتاة قد كبرت ولا تحتاج لضمها إلى صدرها بحنان وعطف, ولا تسمعها من الكلمات الطيبة ما تتمناه نفسها, وقد نسيت نفسها في مثل عمرها لطول الوقت, فلا شيء يمنع الأم من أن تعطف على ابنتها وتشعرها بالأمن والحب وأنها محل اهتمامها ولها في قلبها نصيب كبير.
– الفتاة بطبعها في أي مرحلة عمرية تحب الإطراء والثناء والتشجيع، وتحب أن تتجمل وتكون في أحسن مظهر, وفي أحوال كثيرة تختار الفتاة في هذه السن طرقا غير مناسبة للتزين، وقد تكون غير متناسقة مثلا, وهنا تحدث مصيبة إن ظهر على أوجه أفراد الأسرة سخرية أو انتقاد لاذع يثير في نفسها شجونا لا تتخيلها الأم ولا تقدر عظم حجم المأساة التي تعانيها الفتاة من أثر تلك الكلمات, فيظهر هنا دور الأم الواعية في الثناء أولا على حسن اختيار الفتاة وحسن تنظيمها ثم بأسلوب لين طيب تخبرها الأم على سبيل الاقتراح: ما رأيك لو غيرنا هذا إلى غيره؟ فقد يراه الناس أفضل وستكونين في مظهر أجمل.
– تتعجب الأم من أن بعض الفتيات تحب تحمل المسؤولية وإن كانت أكبر من قدراتها, ولكن لا مانع من التجربة, فتفضل أن تتركها الأم مثلا في البيت مخبرة أنها هي ستقوم مكانها لمدة ما حتى تعود هي, فتمانع الأم في هذا الأمر ظنا منها أن الفتاة قد تضجر من ذلك وتتعب, في حين إن هذا يسعدها كثيرا؛ إذ إنها تعلم أنها أصبحت بالفعل -وليس بمجرد الكلام- محلَّ ثقة الأسرة، وأنها قادرة على فعل الكثير.
– حاوري فتاتكِ كثيرا، وأكثري من أخذ رأيها ولو في أمور هينة؛ مثلا في اختيار لون ملابسكِ أو في تنسيق البيت أو غير ذلك, وتحب كثيرا كلمة: ما رأيك؟ فلغة الحوار بينكما مفتاح كل خير.
– لا مانع أن تحدثي ابنتكِ بكل صراحة عن تلك المرحلة التي تمر بها، وأنها مرحلة عادية كغيرها من مراحل العمر، ولكن تحتاج منها إلى تفطن لبعض الأمور التي تعينها على فهم كل ما يحدث دون حزن أو قلق أو خوف من المستقبل؛ فمثلا: بعض الفتيات اللاتي يعانين من ظهور حب الشباب يضقن ذرعا بتلك المشكلة ويصبن بالإحباط والخجل من منظرها, في حين إنه لو احتوتها الأم وأخبرتها أنها ظاهرة عادية تعانيها أغلب الفتيات في هذا العمر وتقترح معها بعض الحلول لعلاجها ببساطة وسلاسة من وضع أقنعة مغذية وتناول الغذاء الصحي المتوازن وغير ذلك مع إخبارها أنها هي أيضا قد مرت بمثل هذا والأمر لم يدم طويلا فلا داعي لأن تولي الأمر اهتماما أكبر مما يحتاج.
:0154: انتظر ردودكم :0154:
موضوع مميز
تسلمى حبيبتى
وجزاك الله خيرا
اليوم جبت لكم جزمات وبلايز واكسسوارات وتنورات وجيكتات وشنط واكسسوارات للشعر و فساتين وحزامات قبعات با الون الاسود
ثانياً:بلايز
ثالثاً :اكسسوارات
خامساً: جاكيتات
سادساً:شنط
سابعاً: اكسسوارات للشعر
ثامناً: فساتين
تاسعاً:حزامات
عاشراً: قبعات
اتمنى يعجبوكم..
تحياتي ..اسوم..
( حكم قول للشاب تمساح والفتاة سحلية ) الامر هذا لا يجوزاردت ان انزل موضوع يتعلق بهالامر لما أرى من كثرت قول مثل هذه الألقاب من جميعااااا أصلح الله أحوالناااابنسخ لكم السؤال اللي سئل الشيخ وجوابهالفتوى " للشيخ عبد الرحمن السحيم "" الداعية بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في مدينة الرياض " السؤالالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأردت من فضيلتكم بارك الله فيكم ونفع بعلمكمكلمة توجيهيه الأعضاء يكثرون من قول التماسيح والسحالي ع سبيل المزاحفالشباب يطلقون ع الفتيات سحاليوالفتيات يطلقون ع الشباب تماسيحفما توجيهكم لهمنفع الله بكم وجُزيتم خيرا ً..الجواب :وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهوجزاك الله خيراوبارك الله فيك .أولاً : هذا خلاف التأدّب مع الله تبارك وتعالى ، فإن الله تعالى كَرَّم الإنسان ، فقال تعالى : (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) ، وقال عزّ وَجَلّ : (لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) .وقد روى ابن أبي شيبة من طريق الأعمش عن إبراهيم قال : كانوا يقولون : إذا قال الرجل للرجل : (يا حمار .. يا كلب .. يا خِنْزِير) قال الله له يوم القيامة : أتراني خلقتُ كلبا ، أو حمارا ، أو خنزيرا ؟وروى أيضا من طريق العلاء بن المسيب عن أبيه قال : لا تَقُل لصاحبك يا حمار ، يا كلب ، يا خنزير ، فيقوللك يوم القيامة : أتراني خلقت كلبا ، أو حمارا ، أو خنزيرا ؟وهذه مثلها ..فهل خَلَق الله الشاب تِمساحا ؟!وهل خَلَق الفتاة سِحليَّة ؟!حتى وإن كان على سبيل المزاح ..كما أن مثل هذه الألفاظ يعتبرها العلماء من الجِنايات التي لو قيلت لشخص وَجب تعزير القائل !وقد سُئل الإمام مالك : أَرَأَيْتَ إنْ قَالَ : يَا حِمَارُ أَوْ يَا ثَوْرُ أَوْ يَا خِنْزِيرُ ؟ قَالَ : يُنَكِّلُهُ عَلَى قَدْرِ مَا يَرَى الإِمَامُ فِي رَأْيِي .وقال ابن مُفلح في " الفروع " : وَيُعَزَّرُ فِي : يَا كَافِرُ ، يَا فَاجِرُ ، يَا حِمَارُ ، يَا تَيْسُ ، يَا ثَوْرُ ، يَا رَافِضِيُّ !وفي " تكلمة المجموع " : ومن الألفاظ الموجبة للتعزير قوله لغيره : يا فاسق ، يا كافر ، يا فاجر ، يا شقي ، يا كلب ، يا حمار ، يا تيس ، يا رافضي ! يا خبيث ، يا كذاب .قال الإمام النووي في " الأذكار " : ومن الألفاظ المذمومة المستعملة في العادة قوله لمن يخاصمه : يا حمار، يا تيس ، يا كلب ، ونحو ذلك ، فهذا قبيح لوجهين :أحدهما : أنه كذب .والآخر : أنه إيذاء .وهذا بخلاف قوله : يا ظالم ، ونحوه ، فإن ذلك يُسَامَح به لضرورة المخاصَمَة ، مع أنه يَصْدُق غالبا ، فقلَّ إنسان إلاَّ وهو ظالم لنفسه ولغيرها . اهـ .ثانيا : أنّ هذا أيضا خلاف الأدب في التعامل بين الرجل والمرأة إذا كانا أجنبيين عن بعضهما .فماذا لو كان رجلا أجنبيا يُخاطِب أختك بمثل هذا .. أترضاه لأختك ؟!وما لا ترضاه لأختك فلا تتعامل به مع بنات الآخَرِين ، وعامِل الناس كما تُحِبّ أن يُعامِلوك ، لقوله عليه الصلاةوالسلام : مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُزَحْزَحَ عَنْ النَّارِ وَيُدْخَلَ الْجَنَّةَ فَلْتَأْتِهِ مَنِيَّتُهُ وَهُوَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ، وَلْيَأْتِ إِلَى النَّاسِ الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى إِلَيْهِ . رواه مسلم .والله تعالى أعلم …بارك الله فيكم وأصلح حالنا وحالكم وهدانا وإياكم لأحسن الأقوالمنقولل للفائدة..
فأخبر سبحانه أنه ليس لمؤمن أن يختار بعد قضائه وقضاء رسوله، ومن تخير بعد ذلك فقد ضل ضلالاً مبيناً، والحجاب قد قضى الله به من فوق سبع سماوات، وجعله عنوان العفة، فمن ظنت أنها مخيرة فيه فقد ضلت ضلالاً مبيناً، قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {الأحزاب:59)، وقل لها: قد بين الله أن الحجاب طهارة… فأين تذهبين بعيداً عنها؟ قال جل وعلا: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ {الأحزاب:53}، وقل لها: إن الله نهى عن التبرج، وبين أن التبرج جاهلية، فقال: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ {النور:31}، وقال: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى {الأحزاب:33}.
وقل لها: إن المتبرجة جرثومة خبيثة تنشر الفاحشة في المجتمع الإسلامي، فإياك أن تكوني هكذا، قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {النور:19}.
وقل لها: إن التبرج من صفات أهل النار، قال النبي صلى الله عليه وسلم: صنفان من أهل النار لم أرهما بعد: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا. رواه أحمد ومسلم.
وقل لها: إن التبرج نفاق، قال صلى الله عليه وسلم: وشر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات. رواه البيهقي وهو صحيح.
وقل لها: إن التبرج تهتك وفضيحة، قال صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة وضعت ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت ستر ما بينها وبين الله عز وجل. رواه أحمد.
فهل ترضين بعد ذلك أن يكون جسدك معروضاً في سوق الشيطان، يغوي قلوب العباد، خصلات شعر بادية، ملابس ضيقة تظهر ثنايا جسمك، ملابس قصيرة تبين ساقيك وقدميك، ملابس مبهرجة مزركشة معطرة تغضب الرحمن وترضي الشيطان… كل يوم يمضي عليك بهذه الحال يزيدك من الله بعدا، ومن الشيطان قرباً ،فماذا تنتظرين؟ فالبدار البدار، فإن اليوم عمل ولا حساب وغداً حساب ولا عمل، فاركبي –يا أختاه- قطار التوبة قبل أن يرحل عن محطتك فأنت كل يوم تقتربين من القبر، ولا تدرين متى يفاجئك الموت، قال الله تعالى: كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ {آل عمران:185}، ولتذكر لها أنك مسؤول عنها أمام الله وديوث إن أقررتها عليه، وفي الحديث: ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة.. وذكر منهم: الديوث. والحديث عند النسائي والبيهقي، وقال الألباني حسن صحيح.
متى تضحك الفتاة
اولا ….. عندما يكون عمرها سنه يضحكها كل شئ
ثانيا ….. في السن الرابعه يضحكها الكبار عندما يتعثرون وتسقط منهم الاشياء
ثالثا….. من سن8 ال سن 14 يضحكها مدرساتها و كل بنت ليست من شلتها كما
تضحك من العبارات الصعبه والتي لاتستطيع نطقها …
رابعا….. من سن 14 الي 16 تضحكها نصائح امها وفساتينها وتسريحاتها
وفكرة الزواج ..
خامسا….. من سن 17 الي 21 تضحك من زميلاتها اللاتي يهملن الاناقه ومن
رجعية والداها
سادسا….. من سن 21 الي سن 25 تضحكها حوادث الحب كما يضحكها كل
مايضحك من تحبه ..
سابعا….. من سن 25 الس سن 27 تضحكها حكايات زوجها ومغامراته
ثامنا….. في الثلاثين يضحكها التعليقات الظريفه التي يصدرها اطفالها
تاسعا….. في الاربعين يضحكها جري الاخريات وراء الموضه مع انها تنافس للوصول اليها
عاشرا….. في الخمسين تضحكها فلسفة ابنتها عن الحياه كما يضحكها كثيرا
زوج ابنتها
واخيرا…… في الستين تضحكها كل الاشياء التي تضحك .
كل وحدة تقولي : ( كم عمرها و إيه الحاجات اللي بتضحكها )
أنا عمري تقريباً 19 سنة لكن الأشياء اللي بتضحكني من قلبي هي ضحكات الأطفال الصغيرين
و كلماتهم المتقطعة و حركاتهم البايخة و كمان اللي بيضحكني النكت المضحكة كثير و كمان بضحك من الناس اللي دقتهم قديمة من عام ألف و تسعمية و خشبة … الخ
قوليلي إنتِ بيضحكك إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تضحك من العبارات الصعبه والتي لاتستطيع نطقها
يسلموووووووو
أول الفروق
تحدث المكالمه الغراميه ونقول بمنتصف اليل
ويدخل والد الشاب له
فيسئله ماذا تفعل
فيقول أتحدث بالهاتف
ويشك والد الشاب بأن من يخاطب أبنه فتاه
يدير ظهره وهو متبسم ويغلق الباب
وبعدها بقليل يدخل والد الفتاه لها
ويراها باسمه للهاتف
فيسئلها : مع من تخاطبين
فتقول صديقتي وهي مرتبكه
لم يصدقها والدها فرفع السماعه وسمع صوت الشاب
فوبخها بشده ولها نصيب كبير من الكدمات والجروح على جسدها مع الحرمان التام
من الخروج أو الترفيه عن نفسها حتى من أكمال دراستها أصبح من المحرومات عليها وتظل
الفتاه تعيش الذل لما فعلته ذاك اليوم
ثاني الفروق
شاب وفتاه أرتكبا المعصيه ( الزنا ) وأنتهت سهرتهما في قسم الشرطه
فيكون نصيب الشاب
التجريح والعنف وبعض النصائح لفعلته وفي بعض الأحيان يفوز بصفعه أمام الملاء
ولكن ماذا عن الفتاه ؟
تقابل بين أخوتها مدجين بالسلاح ورعب يتعدى رعبها بأرتكاب المعصيه
وينتهي أمرها بمقتلها وأنتحار أخوانها
والفرق الثالث
زفاف فتاه وفتى
جو مليئ بالرومنسيه والأحلام الورديه
بعد الزفاف ينصدم الزوج بخيانة زوجته
فيكون مصيرها الذل والعار وبعدها الطلاق
ولكن ماذا عن كشف خيانة الزوج لزوجته
يحيطها الخوف والتشكيك بذاتها
وقد تكون شجاعه وتقول بوجه أنت خائن
والحل الوحيد من وجهة نظرها
الجوء إلى بيت أهلها لمعاقبته
وبعد مرور أسابيع
يذهب الزوج لها ويطلب الصفح وعدم تكرار هذا الأمر
ثم ماذا ؟!!
تستمر الحياه رغم عن أنفها ويعود الزوج للهوه والجري وراء رغباته التي حرمها الله
وملخص القول
فالشاب يشيل عيبه كما يقال دائماً
بينما الفتاه تأتي بالشنائع والعيب لأهلها
وكلمتي للأباء والأمهات
بأنهم هم الملومين في هذا القول
فهم يرفضون بالقطعية أنحراف بناتهم
بينما يغضون الطرف عما يفعله أولادهم
وفي منظور الدين
الإسلام لم يفرق بين زنا الرجل وزنا المرأه
فعقابهما واحد مائة جلدة لغير المحصن والرجم لمن أحصن
وحتى القذف فعقاب من أتهم رجلاً بشرفه
هو ذات العقاب الذي يقع على من وصف أمرءه بذات الصفة
وآخر كلامي
نحن لم نستمد هذا الشيء من ديننا الحنيف
بل من عاداتنا وتقاليدنا التي أصبحت مصدراً آخر من مصادر التشريع
التي لم ينزل الله بها من سلطان
ماأدعوا اليه ليس التغاضي عن زلات الفتيات ومساواتهن بالشباب
فهذا هو عين الخطأ
وهذا ماسيدفع المجتمع نحو مزيدٍ من الإنحلال
ولكني أطلب أن يعاقب الشاب المنحرف بنفس عقاب الفتاة
ولا تنسوا أن من أمن العقوبة … أساء الأدب
أنا عندي الحل!! سوف اركض وانتم تركضون
خلفي والذي يمسكني أولا أنا من نصيبه
ويتزوجني وفعلا ركضت وركض الخمسة خلفها الشاب
والأب والضابط والوزير والأمير وفجأة وهم
يركضون خلفها سقط الخمسة في حفرة عميقة ثم
نظرت عليهم الفتاة من أعلى
وقالت: هل عرفتم
من أنا؟
أنا الدنيا!!!
أنا التي يجري
خلفي جميع الناس ويتسابقون للحصول على ويلهون
عن دينهم في اللحاق بي حتى يقع في القبر
ولم يفوز بي.
اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنا