التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

هكذا علمني الفشل

هكذا علمني الفشل ….

علمني الفشل ألا أيأس، فكما خلق الله الضراء فقد أوجد السراء فقليل من الأمل يجعل للحياة طعماً آخر ، ومقدار الرضي يزيد مساحة الإيمان في القلب

علمني الفشل أن أحذف كلمة (لو) من مفردات قاموسي وتعويضها ب(إنا لله وإنا إليه لراجعون،اللهم أجرني من مصيبتي وأخلف لي خيراً منها)

علمني الفشل الأ أستمع لأي نداء شيطاني يحاول الإيحاء لي بالحسد لإخواني الناجحين ، بل أفرح لهم وأتمنى المزيد لهم وأن أدعوا لهم يقول الله تعالى :

( وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنّ*** رَءُوفٌ رَحِيمٌ )

علمني الفشل إحتساب الأجر فالمؤمن إن نجح فتلك نعمة من الله ، وإن فشل فهو إبتلاء من خالقه فكما في الحديث :
عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خير له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له….

علمني الفشل بأن لا ايأس من رحمة الله وان اعلم انا ربي لم يبلني لو لم يكن يحبني ويرى صبري فاللهم اجعلني من الصابرين.

علمني الفشل أن الجاْ الى ربي بالاسراء والضراء ولا اسخط من رحمته ابد وأن اتقرب لربي اكثر واكثر

علمني الفشل ان ليس كل مايلمع ذهب فقد كنت اظن اني احبت المعدن الذهب ولم اعلم اني انبهرت به ولم اعلم معدنه …

علمني الفشل ان اكبت مشاعر حبي ولا اظهرها ولا احسسها الا لمن يكون جديراً بها اعترف لقد اخطأت بهذا ولكن الان اليوم لن اندم على خطئي
سأحاول تغيره رغم حزني على مأساتي ولكن كان للحب جانب فظهرة الغيره والنتيجه انكشف القناع هذا ما تعلمته من الفشل

أتمنى أن تتعلمو هذا من الفشل …وأنه ليس هناك فشل في الحياة وإنما هناك درس نتعلم منه الخطأ.

وأن تعرفوا أن الحياة جميلة ومشرقه لكنها في حاجة لمن يفهمها

وأن تجعلوا مبدءاً لكم وهو:
((حاول وحتى لو فشلت فلك شرف المحاولة))




موضوعك جدا رائع
المفروض انا نتعلم النجاح من خلال الفشل
لو فشلنا مره وثنتين وثلاث ما نياس نكمل الى ان نجح

يسلمو ياعسل (*_^)




روعة

يسلمو الايادى




مشكورين يا غالين

اسعدنى مروركم




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التنازل من أجل الرجل أول خطوات الفشل

ربما يصدم العنوان عدد كبير من النساء، وعدد أكبر من الرجال، ونظراً لحساسية الموضوع الذي قررنا أن نخوض فيه، وبرغم قسوة الفكرة، خاصة لدى هؤلاء اللذين يملكون النزعة الإنسانية الرقيقة، واللذين يعتبرون أن التضحية جزء لا يتجزأ من المبدأ الإنساني الذي فطرنا الله عليه، إلا أن ما يحدث حولنا من اختلاط لمفاهيم التضحية والتنازل دفعنا لأن نخوض في هذا الموضوع الشائك حتى وإن أغضبنا البعض.
"التنازل من أجل الحب أول خطوات الفشل"، إنها حقيقة أيها السادة، حقيقة تواجهنا في هذا الوقت العصيب، وفي زمان أصعب، أصبح فيه الصدق سلعة رخيصة، زمن اضمحلت فيه الأخلاق، وأصبحت فيه التضحية في نظر البعض سذاجة ومهانة.

الطرف الأضعف
يقول البعض منا أن التنازل يمكن أن يخدم الحب، ويدعم رواسخه، ، وهو وسيلة للتقارب والود بين الحبيبين، حتى صار التنازل قاعدة وأساس في علاقات الهوى بين النساء والرجال، ولكننا مع الوقت وجدنا أن التنازل أضر أطراف العلاقة أكثر من نفعه، خاصة للبنت وهي الطرف الأضعف في الموضوع على الاطلاق، فأصبح التنازل منها يعني أنها ضعيفة ورخيصة، أصبح التنازل يفقدها الكثير من كرامتها وحقوقها، وأحياناً يفقدها الحياة بأكملها، إذا صارت بها علاقة العشق حد الإدمان وعدم تخيل الحياة بدون الحبيب.

كلام جداً خطير، عندما نرى مستقبل فتيات يضيع، وأحلام جميلات تنهار، أمر جداً خطير عندما يخترق الحب بيوت السادة الكرام، ويفقد فتياتها إنسانيتهن، وعزوبة مشاعرهن الرقيقة باسم "الحب"، علينا ألا نتجاهل المنطق الذي يستخدمه الشباب هذه الأيام بأنه "لا توجد كرامة في الحب"، إنه منطق كل رجل أناني، يحب الأخذ دون عطاء، فالتضحية في بداية العلاقة تسعد الرجل كثيراً ويطرب فيها الأنثى بأعذب الكلمات باعتباره مقدر لكل تضحية تقوم بها، ولكن مع استمرارها تصبح التضحية حقاً مكتسباً، بل إن انسحاب الأنثى من بعض هذه التضحيات لظروف خارجة عن إرادتها اعتبرها الرجل تخلي عنه، وليس هذا فحسب، بل إنه سيوجه اتهاماً صريحاً لها بالتقصير وبأنها قد تغيرت إلى الأسوأ.

ثقافة ذكورية
لن ننكر أن الرجل الشرقي رجل مغرور أناني بطبعه، تربى في مجتمع ذكوري، تفكيره بالكامل ينصب على ما للرجل من حقوق، ويهدر تماماً حق الأنثى، سواء في المعاملة أو التعليم أو حتى الميراث، وبالطبع فالثقافة الذكوية التي سطت على عقول الرجال، من شأنها أن تهدر كرامة الأنثى وتطالبها بتضحيات ضد كرامتها ومبادئها، من أجل الحصول على الحب، من منطلق أن الحب طرفين "رجل وأنثى"، أو بمعنى أدق يوافق المعنى المقصود بأن الحب طرفين"رجل يأخذ وأنثى تعطي" .. فسحقاً لهذا المنطق بالتأكيد.

من أين يأتي الفشل
والآن يجب أن ندرك جيداً أن تعود الرجل على الأخذ دون مقابل، يخلق منه إنسان أناني جاحد، يرى التضحية والأخذ حق مكتسب يرفض تماماً التنازل عنه مهما كانت الأسباب، واحذري أن تنتظري من الرجل الذي ياخذ دون مقابل أي تقدير، فالأمور التي تؤخذ بسهولة دون تعب، لا يمكن أبداً أن تلقى الاحترام أو أن يقدر قيمتها أحد، ولذا فعلاقة الحب إذا كانت مبنية على الأخذ من طرف، والعطاء من طرف آخر، فإنها سوف تنتهي بمأساة.

من جابنها تقول الخبيرة النفسية الدكتورة غادة الخولي أن التنازل يجب أن يكون موجود في علاقة أي طرفين يجمع بينهما الحب، ولكن يجب أن يكون التنازل في حدود ما يمتلك الفرد، وليس في نطاق أوسع من قدراته، بمعنى أن التنازل يجب أن يكون حسب طاقة كل فرد وقدرته على العطاء، فلا يكلف الله نفساً إلا وسعها، مؤكدة أن لكل امرأة ظروفها الخاصة فلا يجب تعميم التضحيات، فليس معنى أن زوجة أو خطيبة فلان ضحت بشئ على الأخرى أن تفعل مثلها، فإنه منطق محدود وضيق".

وأكدت الخولي أن هناك نوعية من الرجال تقدر التضحيات، ونوعية أخرى لا يمكن أن تقدر أي تضحية مهما غلا ثمنها وعظم شأنها، ولهذا يجب علينا أن ندرك جيداً نوعية الرجال اللذين نتعامل معهم، وعلى المرأة أن تستوعب مع من تتعامل ولمن تعطي، من أجل صمود وبقاء العلاقة، ومن أجل ألا تذهب تنازلاتنا هباءاً.

وشددت الخولي على جزئية هامة جداً قائلة "يجب أن تفرق المرأة بين معنى التنازل ومعنى الإهانة، حيث يجب ألا تكون تضحياتها وتنازلاتها بعيدة عن كبريائها وكرامتها كأنثى، فالتنازل والتضحية لابد أن يجسد صورة من صور الحب من أجل رقي العلاقة وإعلائها، بينما ستكون إي تضحية تفقد المرأة كرامتها هي دونية للعلاقة، وسبب من أسباب انهيارها .. فالرجال لا تقدر أبداً المرأة التي تهين كرامتها حتى لو بهدف الحب".




مشكورة حبيبتي موضوع واع



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عندما يخرج النجاح من قلب الفشل

عندما يخرج النجاح من قلب الفشل

في مدرسة الحياة نتعلم من بعد كل نجاح أو فشل

فأحيانا تنسينا فرحة النجاح و كيفية الوصول إليه

و نعيش فترة فرح بذلك الانتصار مهما كان صغيرا

و ربما أيضا يراودنا شعور ما يوحي ببعض الغرور و الإكتفاء

ففي هذه الحالة نحتاج إلى وقت أطول لتحقيق نجاح آخر

وأحيانا نخوض تجارب مريرة حتى نتعلم أن لا نسلك طريقها مرة أخرى

:: دروس الحياة باهضة الثمن ::

فنسعى لإيجاد الحلول للخروج من دائرة الفشل والإتجاه نحو الأفضل

معنى ذلك أن الفشل أو الخطأ أحيانا أكثر نفعا و حيث أننا نتعلم من أخطائنا أسرع من ما نتعلمه من غيرها

فالإنسان عندما ينجح في تحقيق حلم أو انتصار ما

فإنه قد يعيش فترة من الزهو و النشوة ربما تجعله يحس بالكمال

و على العكس منه إنسان خرج من تجربة فاشلة أو أخطا خطا كبيرا فإنه قد يسعى إلى تعويض نقصه و تدارك الأخطاء التي أوصلته إلى هذه التجربة

هذا ان لم يغلبه نوع من اليأس أو الأحاسيس السلبيه

وهذه هي المشكلة هنا

إذن أصبح للفشل جانب مشرق

فهو وقود النجاح

لأنه يكشف لك مكان الضعف و الخطأ حتى تتجاوزه أو تعدله

و الشئ الأهم هو أن تتعلم كيف تخرج من تلك التجربة الفاشله بسلام و أن تخرج منها بفائدة

و تسعى إلى تدارك كل ما قد يصيبك من إحباط

و أن تعزز لديك الثقة بنفسك و أن لديك من المواهب و القدرات التي يجب أن تسعى لاكتشافها

ودعوتي الآن لكم

نترك الحزن و نتجه إلى أسباب الفرح

فالآن فقط استوعبت معنى

أن الفشل هو أول خطوة إلى النجاح




خليجية

يــــ s ــــلمو حبيبتي الموضوع روعة
تـــ s ــــلم ايديكي حبيبتي
ربي لا يحرمنا من جيدك حبيبتي
شكرا يا قـــ m ــر
اتقبلي مروري

خليجية





خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اسباب الفشل في ليلة الزفاف

فشل الزوج في المعاشرة الزوجية ليلة الزفاف تعد من المشكلات الشائعة بين الشباب في الوقت الحالي، وتشير الإحصائيات إلى أن 12% من المرضى الذين يترددون على عيادات الأمراض التناسلية خاصة في منطقة الشرق الأوسط يعانون من الضعف الجنسي منذ اللقاء الأول مع الزوجة.

ويقول الدكتور نبيل أمين – استشاري أول المسالك البولية وطب جراحة الجهاز التناسلي للذكور، وعضو الجمعية العالمية لأبحاث الضعف الجنسي -: إن هناك العديد من الأسباب النفسية والعضوية تؤدي إلى فشل الزوج في ليلة الزفاف، ويتم تحديد أسباب المشكلة عن طريق الكشف بالأجهزة الحديثة التي يستطيع الطبيب المختص من خلالها أن يكشف الأسباب المؤدية لعجز الزوج عن إقامة علاقة حميمية مع زوجته.

وعن الأسباب العضوية يوضح الدكتور نبيل أن من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى فشل الزوج جنسيا في ليلة الزفاف تعاطي الزوج أدوية المرض النفسي أو إصابته بمرض السكري أو نتيجة إلى الإفراط في تناول أدوية حموضة المعدة التي تصيب الرجال بالضعف الجنسي بالإضافة إلى السمنة المفرطة؛ حيت تحتوي الدهون في منطقة الخصر على هرمون الأنوثة والذي يؤثر على الهرمون الذكري.

ويتابع: ويعد ضعف كفاءة بعض الأعصاب والأوردة والشريان الموجودة بالعضو الذكري من الأسباب التي تؤدي إلى ضعف الانتصاب وفي هذه الحالة لا بد من زيارة الطبيب المختص لمعرفة أفضل وسيلة للعلاج، مشيرا إلى أن الكثير من الحالات يتم معالجتها عن طريق تناول العلاجات والأدوية وبعض الحالات تحتاج إلى إجراء عملية جراحية لتحسن أداء الأوردة والشريان الموجود بالعضو.

وينصح الدكتور نبيل كل زوجبن مقبلين على الزواج بقضاء شهر العسل بالسفر إلى الأماكن المطلة على البحر مباشرة؛ حيث تتكون أعلى مياه البحار في الصباح والمساء طبقة من الأزون وتسمى "الأكسجين الثلاثي"، والتي تلعب دورا مهما في تنشيط الخصية وتحسن كفاءة العضو بعيدا عن أماكن التلوث التي من الممكن أن تكون من الأسباب التي تجعل الزوج يفشل في إقامة علاقة حميمية متكاملة مع زوجته خاصة في الأسابيع الأولى من الزواج.




فعلا منتشرة هالظاهرة

بس كل شيئ الو علاج




يعطيكي العافية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عندما يخرج النجاح من قلب الفشل

*عندما يخرج النجاح .. من قلب الفشل ..!!!في مدرسة الحياة .. نتعلم من بعد كل نجاح أو فشل …فأحيانا تنسينا فرحة النجاح , كيفية الوصول إليه…و نعيش غمرة فرح بذلك الانتصار مهما كان صغيرا ..و ربما أيضا يكون شعور ما يوحي ببعض الغرور و الاكتفاء ..ففي هذه الحالة نحتاج إلى وقت أطول لتحقيق نجاح آخر ….!!!.وأحيانا..نخوض تجارب مريرة حتى نتعلم أن لا نسلك طريقها مرة أخرى…( فدروس الحياة باهضة الثمن )فنسعى لإيجاد الحلول للخروج من دائرة الفشل والاتجاه نحو الأفضل….معنى ذلك أن الفشل _ أو الخطأ _ احيانا اكثرنفعا ….حيث أننا نتعلم من أخطائنا أسرع من ما نتعلمه من غيرها…فالإنسان عندما ينجح في تحقيق حلم أو انتصار ما …فانه قد يعيش فترة من الزهو و النشوة …. ربما تجعله يحس بالكمال …و على العكس منه إنسان خرج منتجربة فاشلة أو أخطا خطا كبيرا , فانه قد يسعى إلىتعويض نقصه و تدارك الأخطاء التي أوصلته إلى هذه التجربة…..هذا ان لم يغلبه نوع من الياس , أو الاحساسيس السلبية ..( وهذه هي المشكلة هنا )إذن أصبح للفشل جانب مشرق ….. فهو وقود النجاح ..لانه يكشف لك مكمن الضعف و الخطأ , حتى تتجاوزه أو تعدله ..و الشئ الأهم هو أن تتعلم كيف تخرج من تلك التجربة الفاشله بسلام .. و أن تخرجمنها بفائدة ..و تسعى الى تدارك كل ما قد يصيبك من احباط..و أن تعزز لديك الثقة بنفسك ..و أن لديك من المواهب و القدرات التي يجب أن تسعى لاكتشافها ..فلنترك الحزن و نتجه إلى أسباب الفرح…*



يسلمو



مرسي على الرد الجميل



کلام روووووووووعه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التخلص من الفشل قرار من صناعتك أنت

إذا كانت هناك بعض الأشياء التي لا تشعر تجاهها بالسعادة .. في علاقاتك، أو صحتك، أو عملك، أو أسرتك.. اتخذ قراراً الآن بكيفية تغيير هذا الشيء، وعليك أن تتذكر أن الفشل مجرد سوء تقدير للأمور، وأن النجاح ينبع من اتخاذ زمام المبادرة، ومتابعتها، والمثابرة عليها.
حددي هدفك
حدد لنفسك هدفا واضحاً واتخذ قراراً الآن بتحقيقه، وابدأ بالفعل في الخطوات التي تقربك منه، ولا تستخف بأي خطوة فالأشياء مهما بدت بسيطة، فهي تختصر المسافة بيننا وبين أحلامنا.
كيف تتخلصين من الاكتئاب؟
الشكوى من الاكتئاب والتوتر أصبحت هي الشكوى التي يعاني منها معظم زوار الأطباء النفسيين، وذلك نتيجة المرور بالعديد من المواقف السيئة التي تصادف هؤلاء الناس.
ومن أجل الحصول على صحة نفسية سليمة لتتفوقي على الظروف والمشكلات التي تصادفك دون الحاجة لزيارة عيادات الأطباء النفسيين حاولي الآتي
الاختلاط بالآخرين
الاعتقاد بأن النوم أوالجلوس في المنزل دون الاختلاط بالناس هو السبب الرئيسي في حل مشكلة الاكتئاب والحزن اعتقاد خاطئ، وهذا ما أكدته الدراسات والبحوثات التي أثبتت على بعض الحالات، كما أثبتت الدراسات أن الاختلاط بالآخرين سبب هام للتخلص من مشكلات الضيق والاكتئاب، لذلك احرصى على قضاء الأوقات التي تشعرين فيها بالاكتئاب والحزن إلى جانب من تحبيهم لتتخلصي من هذه المشكلة.
ابتعدي عن الوجبات السريعة
أثبتت الدرسات النفسية أن 51% من الذين يتناولون الوجبات السريعة بشكل دوري يصابون بالاكتئاب، لذلك احرصي على الابتعاد عن تناول الوجبات السريعة قدر الإمكان لتتفادي الإصابة بالاكتئاب والحزن.
الجسم السليم
لا عجب من أن الجسم السليم يساعد صاحبه في الحصول على صحة نفسية سليمة، فالدراسات النفسية أثبتت أن نسبة كبيرة من الذين يعانون من السمنة يعانون أيضًا من التوتر والاكتئاب، كما أثبتت أيضًا الدراسات أن التكاسل عن أداء التمارين الرياضية له سبب كبير في الإصابة بالاكتئاب، لذلك احرصي على ممارسة بعض التمارين الرياضية البسيطة 3 مرات أسبوعيًا لتتجنبي هذه المشكلة النفسية الخطيرة.
مشكلة وراثية
لا تتعجبي من انتقال الأمراض النفسية إلى أبناء الأسرة وراثيًا فهذا ما أثبتته الدرسات الحديثة، لذلك كوني إيجابية لتتخلصي من هذه المشكلة إذا كنت تشتكين من الإصابة المزمنة بالاكتئاب.



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

سر الفشل في الحياة

أروع حــكــمــة تــتــخــذهــا
فــي
حــيــاتــك
أن ﻻ تــهــتــم لــمــا يــقــال
عــنــك … !!!
فــأنــت تــعــرف مــن أنــت
والله
أعــلــم بــحــالــك
ونــيــتــك … !!!
وﻻ تــقــلــل مــن قــيــمــتــك
بــتــبــريــر أفــعــالــك … !!!
فـ ســر الــفشل فــي الــحـيـاة
هــو :
مـحـاولة إرضــاء الـجـمـيـع …



فعلا كلام صحيح ،، و هي بداية النجاح لو طبقناه



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

كيف تتخطى مراحل الفشل

خليجيةكيف تتخطى مراحل الفشل

كل انسان من معرض للفشل في حياته..
ولكن من منا ينجح في تخطي فشله*
انظر الى ذلك المخلووق الصغير..
تلك النملــــــــــــــــة..
عندما تحمل حبة القمح مرارآ وتكرارآ..
تسقط وتعود لحملها مجددآ حتى تنجح في حملها..

هذا مجرد كائن صغير..

اهي اقووى عزيمة منك؟؟

اسأل نفسك هذا السؤال..

كيف تتخطــــــى فشلك..
1 التوكل والاستعانه بالله..
وهذا اهم نقاط تخطئ الفشل..
2 الجد والاجتهاد..
من طلب العلا من غير كد اضاع العمر في طلب المحال..
3 تذكر..ان الفشل هو بداية النجاح..
فالفشل هو البدايه.. للبدايه جديدة..
4 ان لم تؤمن بقدراتك فلن تستطيع النجاح..
5 حارب الافكار السلبية..

6 ابتعد عن كل المحبطوون..

7 اعقـــــــــــد وتووكل وابـــــــــــــدأ..

سأرووي قصتي..

كنت في الصف الثالث الابتدائي عند ما ذهبت لاخذ نتيجتي..

صدمت لقد كانت علامتي متدنية جدآ..

بدأت بالبكاء شعرت اني صفعت صفعتا قوويه..

من يومها بدأت بالجد والاجتهاد..

والان انا في الصف الاول الثانووي وبحمد الله..
اصبحت متفوووقه ونسبتي.. عاليه..

فالفشل هو بداية النجاح..

اتمنى الموضوع يعجبكم
منقوووووووووووول .




التصنيفات
منوعات

الأسباب الحقيقية وراء الفشل في تخفيف الوزن للرشاقة

يبدو أن اختيار الطريق الصحيح لا يضمن وحده بلوغ الهدف، فغالباً ما نواجه أثناء سيرنا على الطريق شراكاً ومطبات تعوق تقدمنا، إلاّ أن تبديد هذه العقبات يكون سهلاً نسبياً عندما نتمكن من رؤيتها ولمسها، لكنه يصبح صعباً عندما تكون ذات طبيعة نفسية أو انفعالية يصعب التعرف إليها. وهنا يبرز دور المتخصين في قضايا تخفيف الوزن وعلاقتها بحالتنا النفسية. فهم يؤكدون أن نجاح جهود التخلص من الوزن الزائد ترتبط إلى حد كبير، بسلوكنا وانفعالاتنا وعاداتنا وخوفنا وقلقنا. ونورد في ما يلي أبرز ما يمكن أن يؤثر سلباً في نجاحنا، والسبيل إلى تلافيه.

1 – الصبر

إذا كانت هناك مهارة أو ميزة يمكنها أن تعزز قدرتنا على التخلص من الكيلوغرامات الزائدة، فهي الصبر. وقد تم التأكد من ذلك فعلياً عن طريق التحقيقات والمقابلات والاستبيانات، مثل ذلك الأخير الذي أجرته مجلة «الياقة» الأميركية مع قرائها على شبكة الإنترنت، حول الصعوبات التي يواجهونها عند تخفيف أوزانهم. فقد أقر أكثر من 39 % منهم بأنهم يتخلون عن أي حمية غذائية جديدة، أو عن أي خطة أو برنامج لممارسة الرياضة، وأنهم لم يلحظوا نتائج أكيدة وملموسة في مقاسات أجسامهم، وفي الأرقام التي يُظهرها الميزان، في غضون أسبوعين من بداية تطبيقهم أيّاً من برنامجي التغذية والرياضة، أو كليهما. وتعلق البروفيسورة ستايسي روزنفيلد، المتخصة الأميركية في علم النفس العيادي في جامعة كولومبيا، أن الناس يريدون الرضا الفوري، وأن يتخلصوا من 10 كيلوغرامات زائدة في 6 أسابيع. ولكن حتى لو كان تحقيق هذا الهدف ممكناً، فإن السعادة التي يجلبها لنا هي من النوع سريع الزوال، وذلك لأنه من الصعب المواظبة على تطبيق القواعد والإجراءات التي ساعدتنا على بلوغ هذا الهدف. فهذه الإجراءات غالباً ما تكون صارمة ويؤدي تطبيقها إلى الإحساس بالحرمان وبالتعاسة. فمن المستحيل التخلص من ذلك القدر من الوزن الزائد، في تلك الفترة القصيرة، من دون اتخاذ تدابير صارمة جداً. وعندما نفشل في تحقيق هدفنا المبالغ فيه وتُثبّط همتنا، ترانا نلجأ بشكل طبيعي إلى التمرد. والأرجح أننا سنترجم هذا التمرد على شكل انكباب على تناول طبق ضخم من الآيس كريم أو أي طعام دسم آخر. ويمكن أن تؤدي مبالغتنا في رسم الأهداف، وفي تعجل لمس النتائج المرغوبة قبل أوانها، إلى دخول حلقة مفرغة من الحرمان والإفراط في الأكل. والافت أن هذا التمرد ليس حكراً على البشر، فقد أظهرت دراسة أجريت في جامعة كولورادو الأميركية، أنه عندما يُسمح للحيوانت التي تكون قد أُخضعت لنظام غذائي قاسٍ وفقير في الوحدات الحرارية، بتناول الطعام بحرية، فإنها تقوم بالتهام كميات كبيرة منه لأيام عدة على التوالي.

الحل: الجميع يرغبون في نتائج فورية، غير أن التخلص من الوزن الزائد على المدى البعيد يتطلب التزاماً طويل الأمد، وتغييراً في طريقة التفكير وفي مقاربة الأمور. وتؤكد البروفيسورة صوفيا رايدن غراي، أستاذة علم النفس العيادي في مركز ديوك للحمية والياقة البدنية، في دورهام في ولاية نورث كارولينا الأميركية، أن علينا مقاربة مسألة التخلص من الوزن الزائد على اعتبارها محصّلة ونتيجة، ونتوقف عن النظر إليها وكأنها هدف في حد ذاتها. كذلك علينا أن نجعل من إدخال أنواع السلوك الصحية نمط حياتنا المعتاد، تحدياً لأنفسنا. فنبدأ مثلاً في ممارسة الأنشطة البدينة لمدة ساعة يومياً، وتناول رقائق الحبوب الكاملة في وجبة الصباح، وبتجنُّب المأكولات المقلية. وتؤكد أن تحويل طاقتنا عن النتيجة النهائية، وتوجيهها عوضاً عن ذلك نحو العملية نفسها، يمنحاننا إحساساً إيجابياً بالإنجاز وبالرضا، كلما اتخذنا قراراً جيداً من هذا النوع وطبقناه.

2 – الخوف من الفشل

ربما يكون قد سبق لنا في الماضي أن خسرنا 10 أو 15 كيلوغراماً زائداً استعداداً لمناسبة مهمة في حياتنا، كالزواج أو التخرج في الجامعة، ثم ما لبثنا أن استعدناها في فترة قصيرة، أو نكون قد قطعنا وعداً لأنفسنا بأن نتخلص من ترهل بطننا قبل حلول إجازة الصيف، لنجد أننا لانزال نخفي ذلك الترهل تحت قميص طويل فضفاض في شهر أغسطس. ومن الطبيعي في هذه الحالة أن نبادر إلى التساؤل: لماذا نقدم على فشل آخر عندما يُطرح موضوع مكافحة ترهل جسمنا من جديد؟ وحول هذا الموضوع يعلق المتخص الأميركي لويس بارث فيقول إنه إذا سبق لنا أن فشلنا في التخلص من الوزن الزائد في الماضي، فإن الخشية من الفشل مجدداً تلازمنا نفسياً وذهنياً. وتجدر الإشارة هنا إلى أن 40 % من النساء الواتي شاركن في الاستبيان يعترفن بأنهن يتخوفن من استعادة الوزن المفقود. والواقع أن الخطر الفعلي يكمن في إمكانية تحوُّل هذا التخوف إلى أمر واقع. فالتركيز على المشاعر السلبية التي ارتبطت في الماضي بمسألة الفشل السابق، يجعلنا نستدعي ونستجلب، بشكل لا واعٍ، السلوك نفسه الذي تسبب في ذلك الفشل في المقام الأول. وسرعان ما نجد أنفسنا نقع في الشرك الماضي.

الحل: عوضاً عن التركيز على المشاعر السلبية، يمكن للتفكير الإيجابي أن يضمن حصولنا على النتائج المرجوة. وتنصحنا غراي بأن نقول لأنفسنا إن الفشل، كأمر قائم في حد ذاته، لا وجود له. فما يحدث في الواقع عندما نفشل، هو مجرد نتيجة لاختيارنا استراتيجيات غير ملائمة عوضاً عن تلك التي كان علينا انتقاؤها. وفي هذا الإطار، لا يمكن اعتبار الفشل في تخفيف الوزن ضربة موجهة إلى شخصيتنا، بل هو مجرد إشارة إلى ضرورة تغيير السلوك أو الاستراتيجية التي اتبعناها. بعبارة أخرى، علينا أن نتوقف عن توبيخ أنفسنا لأننا ضعفنا وتناولنا كيساً من رقائق البطاطا مساء أمس، بل علينا أن نطرح الاسئلة، ونتعرف إلى العامل الذي أطلق لدينا هذا السلوك، المتمثل في تناول مثل هذه المأكولات غير الصحية. فحصر المسألة في التركيز على السبب الذي أدى إلى تناول رقائق البطاطا مثلاً، هو سلوك بناء أكثر بكثير من التركيز على ما نعتبره تقصيراً شخصياً وضعفاً وتخاذلاً. وما إن نتعرف إلى العوامل التي أدت إلى تناول الأطعمة غير المناسبة، يمكننا إيجاد طرق بديلة للتعامل مع وضعيات مشابهة في المستقبل. فإذا أدركنا مثلاً أننا أقدمنا على تناول البطاطا في ذلك المساء، لأننا كنا نشعر بالوحدة وبالاكتئاب، يمكننا تفادي سيطرة هذه المشاعر علينا باتخاذ خطوات عملية بسيطة. في المرة الثانية التي نشعر بأننا غير قادرين على تحمل وحدتنا، يمكننا الاتصال بأفراد العائلة والأصدقاء ودعوتهم إلى زيارتنا، أو نتوجه إلى زيارتهم. وفي حال تعذر ذلك يمكننا الخروج لمشاهدة فيلم سينمائي، أو مسرحية أو حفل غنائي يبد عنا الإحساس بالوحدة، ويرفع معنوياتنا، فلا نلجأ إلى الطعام بحثاً عن الراحة.

3 – الحذر من التغيير

تبين في الاستبيان المذكور أن 44 % من النساء يشعرن بالتوتر وبالقلق، حيال قدرتهن على الالتزام باتباع حمية جديدة أو برنامج رياضي جديد. والحقيقة أن هذا الأمر ليس بالمستغرب، فالإنسان بطبيعته يحب عاداته ويتمسك بها، حتى ولو كانت عادات سلبية. والواحد منا يفضل الحفاظ على الروتين، أو على غياب الروتين، عن تجريب أمور جديدة. وتعلق روزنفيلد فتقول إنه من الممكن أن نعتاد على أمر سيئ لدرجة لا نعود نرغب في التخلي عنه. وفي نهاية الأمر، فإن قبول تسمية أو صفة «ذو وزن زائد» أو «غير لائق بدنياً» يمكن أن تصبح بمثابة هامش أمان يسهم في التخفيف من توقعاتنا وتطلعاتنا الشخصية، ومن تصوراتنا بشأن الإنجازات التي تتمكن أجسامنا من تحقيقها.

الحل: إن تغيير أجسامنا نحو الأفضل يعني الخروج من «حيز الراحة» الذي نقبع فيه، ويتطلب بعض المخاطرة واتخاذ خطوات جريئة. ولتخفيف من القلق الذي قد ينتابنا بشأن ذلك، من المفيد وضع برنامج زمني محد. فنقول مثلاً إننا سنلتزم بالبرنامج الجديد لمدة ثلاثة أسابيع، أي أنه يمكننا دائماً العودة إلى طريقتنا القديمة بعد ذلك. لكن المتخصين يؤكدون أننا ما إن نبدأ في رؤية النتائج الإيجابية على قامتنا، حتى تتراجع رغبتنا في العودة إلى عاداتنا القديمة. وهم يقدمون نصيحة أخرى تتمثل في تركيز الانتباه على الصورة الكبيرة. في أذهاننا يجب أن تكون نتائج المخاطر التي نتخذها تستحق الجهد المبذول. وإذا كنا نرغب في تخفيف أوزاننا، علينا أن نتبنى توجهاً جديداً، لأن طريقة عيشنا القديمة لم تكن ناجحة. ومن الضروري أن نضع أنفسنا في مقدمة لائحة أولوياتنا، ونجد تمارين وأنشطة بدنية تستهوينا ونستمتع بها، وعلينا أن نحب أجسامنا كما هي في الوقت الحالي، فمن شأن ذلك أن يزيد من تقديرنا واحترامنا لها.

4 – القلق الذي يسببه النجاح

صحيح أننا جميعاً نريد قامة خالية من الترهلات ومن السيلوليت والتراكمات الدهنية، غير أن فكرة التمتع بجسم «مثالي» قد ثير القلق في أعماقنا. لماذا؟ لأننا غالباً ما نميل إلى إلحاق نتائج إضافية بمسألة تخفيف الوزن، بمعنى أننا نربط بين قامتنا الرشيقة المستقبلية والحصول على عمل جديد مهم، أو مقابلة أشخاص مهمين، أو الزواج بشخص معين، أو غير ذلك من المشروعات التي نحلم بها، ونعتقد أن سمنتنا الحالية هي التي تحول دون تحقيقها. ومن البديهي أن يكون التوتر الذي ينتابنا نابعاً من قلقنا بشأن قدرتنا الفعلية على الحصول على كل ما نرغب فيه، ما إن نبلغ الوزن المنشود. والحقيقة هي أننا لن ندخل عالماً جديداً بالكامل، لمجرد أننا أصبحنا أكثر رشاقة. فضلاً عن ذلك، فإننا إذا كنا نحاول التخلص من الوزن الزائد لفترة طويلة، فإن بلوغ الوزن المنشود أخيراً قد يكون غير ملائم أو محبطاً لنا. وتعلق روزنفيلد فتقول إن الناس يسعون دائماً نحو هدف، فإذا بلغوه، قد يفقدون حماستهم واهتمامهم، وتساءل: ماذا بعد؟

الحل: يجب أن نكون واقعين كما يقول بارث، إذ إن التخلص من الوزن الزائد لا يعطي نتائج سحرية. فنحن لن نزداد ثراء، ولا ذكاء مثلاً عندما نصبح رشيقين. لكننا يمكن أن نصبح أكثر نشاطاً وحيوية وتصبح خطواتنا رشيقة، فنتمكن من المشاركة في سباق وبلوغ خط النهاية، في نصف الوقت الذي كنا نحتاج إليه في الماضي. وهو ينصح بإبقاء توقعاتنا في حدود المعقول، والاستمتاع بالنتائج الإيجابية التي نحصل عليها، مهما تكن.

5 – عدم القدرة

على مواجهة حقيقة المشاعر

التخلص من الوزن الزائد صعب، لكن الأكثر صعوبة هو التعامل مع السبب الذي أدى إلى تراكم الكيلوغرامات الزائدة في المقام الأول. والواقع أن 25 % من النساء يؤكدن أن التركيز على مشاكل الوزن يلهيهن عن المسائل السلبية الأخرى في حياتهن، مثل سوء العلاقة الزوجية، أو إحباطات الوظيفة، أو تراكم الديون أو غير ذلك من المسائل الشائكة. فمقارنة بالتعامل مع علاقة زوجية تعيسة، قد يبدو التخلص من 5 كيلوغرامات زائدة أمراً متعاً فعلاً. أما الصعوبة فتكمن في أننا بعد أن نتخلص من الوزن الزائد، سندرك رغماً عنا أن حجم جسمنا لم يكن أبداً هو مصدر تعاستنا الفعلية. وبغياب الحل الفعلي لمشكلتنا سرعان ما تعود الكيلوغرامات إلى التراكم لدينا.

الحل: يقول بارث إننا إذا كنا نفرط في تناول الطعام، كطريقة للتعامل مع وظيفة نكرهها، أو مع زوج (أو زوجة) غير متعاطف معنا، فإن هذه المشاعر ستلازمنا حتى بعد أن نصبح أخف وزناً وأكثر رشاقة. وما نحتاج إليه في الواقع هو طريقة أخرى (غير الطعام) لتصريف هذه الانفعالات والمشاعر. وتُعتبر ممارسة الرياضة الحل الأمثل هنا، فهي ترفع مستويات الأندورفينات (الهورمونات التي تساعد على إحساسنا بالارتياح وبالرضا) وتخف من مستويات التوتر والإجهاد النفسي، كما أنها تسهم في تحسين مظهرنا العام، وتخف الترهل الذي يثقل قامتنا. وهناك أنواع كثيرة من التمارين الرياضية التي تعتبر مثالية، للتخفي من التأثيرات السلبية التي تخلّفها لدينا كل مشكلة من تلك التي نواجهها في حياتنا. فإذا ما ادعى مثلاً، زميل لنا في العمل أن الفكرة التي خرجنا بها هي فكرته، يمكننا بعد الدوام التوجه إلى النادي الرياضي وممارسة تمارين الملاكمة التي تنفّس عن غضبنا. وإذا وجهت إلينا عائلة الزوج (أو الزوجة) انتقادات لاذعة، يمكننا التخفيف من توترنا عن طريق الاستغراق في وضعية من وضعيات اليوغا، مثل وضعية الطفل المريحة. أما إذا كنا نعاني الوحدة، فيمكننا الالتحاق بفريق رياضي يمارس نوعاً من الرياضات التي نحبها، مثل كرة السلة أو السباحة أو حتى المشي السريع. ولا بد من الإشارة هنا إلى أن ممارسة الرياضة، مثلها مثل الجوء إلى الطعام، لن ترم ما هو محطم في حياتنا، لكنها تساعدنا على الأقل في السير في طريق صحي أثناء البحث عن حلول فعلية لمشاكلنا.




يسلمو الايادى



مشكورة اختي



مشكورة حبيبتي تسلمين



مشكوره على موضوعك الحلو



التصنيفات
منوعات

مشلول الفشل

بعد أن لعب أحد الأطفال حتى أصابه
الملل أراد أن يتسلى بشيء مختلف,
نظر من حوله فلم يجد إلى عنكبوتآ
قد بنى بيته في إحدى الزوايا ففكر
ببتسامة ماكره كيف يلاعبه فهدم
بيت العنكبوت وهرب العنكبوت ,
وكل ماعاد العنكبوت ليبني بيته
عاد الطفل وهدم بيته مرة تلو مرة ،
وكان بالمقابل أن العنكبوت كل مره
يبني بيته بحب وسعادة ,
لآن من قوانين العنكبوت الاصرار
بالأستمرار في بناء بيته حتى
لوهدموه ألف مرّة ،
فلن تجد عنكبوتا بعد هدم بيته
يجلس في إحدى الزوايا حزينآ
مشلول الفشل يندب على حضه
السيئ كما يفعله البعض.!،
لآن الأفكارإذا صادفت عقلآ لاييأس
أصبحت واقعآ بالتفكير والاصرار
فهذا الذي اخترع المصباح كان يفكر
بالمصباح كثيرآ رغم المحاولات
الفاشلة لم يجلس حزينآ أو ييأس .
حرك عقلك يفكر بكل جزء تعتبره
الجزء المعجزه وسيتحقق إذا صادفت
عقلآ لا ييأس ،،
فكن عنكبوتآ في حياتك لا تفكر بكل
من خذلك وتناساك ولا تكترث
الآلام بقلبك ،، ؟



كلامك جدا جدا جميييييييل.
الله يعطيك العافية.
"♥اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد♥"




شكرا للمرور .