الوسم: الفول

< المقادير:

مقادير الطبخه

نصف كيلوغرام من مكعبات لحم الغنم أو العجل
نصف كيلوغرام من حبوب الفول الأخضر
كوبان من الأرز المصري ملعقة صغيرة من الملح
نصف كوب من السمن أو الزبدة
٣ بصلات متوسطة مفرومة ناعماً
٤ أكواب من الماء
رشة بهار حلو
رشة فلفل أسود.

طريقة تحضير الطبخه

يقشر الفول الأخضر وتنزع منه الحبات ثم تغسل وتصفى.

يفرم البصل ويقلى في الزبدة أو السمن مع مكعبات اللحم لمدة ١٥ دقيقة تقريباً.

تضاف كمية كافية من الماء الساخن مع رشة ملح إلى محتوى القدر لغمر مكعبات اللحم وحبات الفول. تغطى القدر ويطهى الخليط فوق النار لمدة نصف ساعة تقريباً حتى ينضج اللحم.

يضاف الفول والتوابل إلى محتوى القدر ويتابع الطهو لمدة ١٥ إلى ٢٠ دقيقة إضافية حتى ينضج الفول.

يجب أن يكون المرق الموجود في القدر موازياً لثلاثة أكواب.

يضاف الأرز المغسول والمصفى إلى محتوى القدر ثم تغطى القدر ويطهى محتواها فوق نار خفيفة

المكونات:
ملعقة كبيرة زبدة
1/2 كوب زبدة فول سوداني
1/2 كوب سكر
1/2 كوب سكر بني
1 بيض
1/4 1 كوب دقيق
2 ملعقة صغيرة بكينج بودر
1 كوب شكولاتة سائلة داكنة
فول سوداني مُقشر وقطع شكولاتة (لتزين).

وحدد موقع "كارينج" المتخصص بالصحة، 5 أطعمة تشكِّل جرعة كبيرة من الطاقة للإنسان تمكنه من مقاومة التعب وتنشيط عضلاته طوال النهار.

الفول:

يعتبر الفول الجبهة الأولى لمقاومة التعب، ويُوصف في بعض الحضارات بأنه "الأكل المعجزة"، ويتميَّز بالألياف وتوازن النشويات والبروتينات، كما يحتوي على البوتاسيوم والمغنسيوم والفسفور والنحاس والحديد. وتعتبر كل هذه المواد أساسية لإنتاج الطاقة.

وتعمل الألياف والبروتينات العالية في الفول على تعديل السكر في الدم وعلى تنشيط حركة الأمعاء، ومن ثم منع التلبُّك المعوي وزيادة الوزن، ويمكن استبدال الفول مكان اللحم الأحمر؛ لسعراته الحرارية القليلة، فوجبة مليئة باللحم تُشعر الإنسان بالتعب عكس وجبة الفول.

المكسرات والحبوب:

تتميز بالبروتينات وزيوت أوميجا 3، بالإضافة إلى المنجنيز والمغنسيوم والفسفور والحديد والنحاس والفيتامينات المتنوعة، أي المعادن التي لها علاقة مباشرة بالطاقة.

ويمكن تناول بذور اليقطين واللوز والكاجو والبندق والجوز وبذور نبات عباد الشمس وغيرها، أما عن الكمية فيُنصح بتناول حصة معقولة يوميًّا (بحجم اليد) خلال النهار لمكافحة السمنة، ويعتقد اختصاصيو التغذية أن دمج النشويات الطبيعية بالبروتينات يعطي نشاطًا ويُطيل أمد طاقة الإنسان، مثل اللوز النيئ بجانب قطعة فاكهة باعتبارها وجبة ثانوية لذيذة ومغذية.

السبانخ:

تُعتبَر هذه النبتة الخضراء أكثر نبتة غنية بالحديد على وجه الكرة الأرضية، وتحفل بمعادن مغذية وفيتامينات من شأنها أن تشحن طاقة الإنسان ساعات طويلة من النهار، ويساعد الحديد الجسم على توزيع الأوكسجين للخلايا، فينشط الجسم والذهن.

ويمكن إضافة السبانخ إلى أي نوع من الطبخات أو السلطات، كالشوربة والطواجن والصلصات وحتى المقليات.

الزبادي أو اللبن الرائب:

نظرًا لطبيعته السائلة، فإن اللبن سريع الهضم،فيعتبر مصدرًا سريعًا للطاقة بجانب البروتينات والنشويات، كما يحتوي على بكتيريا مفيدة تساعد المعدة على التخلص من البكتيريا الضارة وتسريع الهضم، ويمكن تناول الزبادي بعد وجبة الغذاء ومزجه ببعض المكسرات أو الفاكهة ليصير ألذ.

الشوفان:

يعد الفول من أشهر المأكولات على كثير من الموائد الرمضانية. وله فوائد عديدة، من أهمها خفضُ نسبة الكوليسترول الضار في الجسم. ويعتبر الفول من أساسيات المائدة الرمضانية فهو لحم الفقراء والأغنياء على حد سواء. وبحسب ما جاء في موقع "ياهو"،

له فوائدُ عدة منها تعزيز وظائف القلب حيث يزيد مستوى الكوليسترول الجيّد في الدم، وينقيه ويحافظ على مستوى السكر فيه، كما يحتوي على نسبة عالية من البروتين، وهو غني بالفيتامينات والألياف والأملاح المعدنية مثل الحديد والفسفور. ويرجع السبب في الشعور بالامتلاء بعد تناول الفول هو قشورُه التي تعالجها المعدة بعصاراتها أثناء الهضم، كما ثبت أن للقشور فاعلية في علاج بعض حالات الإمساك. أما السعرات الحرارية الموجودة في الفول،