التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الذرة تخفض الكوليسترول بالدم

الذرة يحتوي على فيتامين (ج) الذي يحارب الأمراض ويقوى الجهاز المناعي للجسم

الذرة مادة غذائية غنية بالفوائد، فهي مصدر غنى بالألياف، حيث يمد كوب واحد من الذرة الجسم بحوالي 18.4 من الكم اليومي الذي يحتاجه.
وتساعد هذه النسبة الهائلة من الألياف على تخفيض معدلات الكوليسترول بالدم، كما تقلل من احتمالية إصابة الإنسان بسرطان القولون. كما تساعد الألياف في تخفيض معدلات سكر الدم لمرض السكر. وهي غنية بفيتامين (ب1)، الثيامين، والذي يستخدمه الجسم في عملية التمثيل الغذائي للكربوهيدرات، وفيتامين (ب5) والذي يساعد في تحسين الوظائف الفسيولوجية للجسم. كما أنها غنية بالفولات الذي يساعد في بناء الخلايا الجديدة، وخاصة ما قبل وأثناء فترة الحمل عند المرآة.

خليجية

وتحتوي الذرة على فيتامين (ج) الذي يحارب الأمراض ويقوى الجهاز المناعي للجسم. ويكفى الإنسان تناول الذرة مرتين في الأسبوع، وهى تمده بفوائد جمة سواء في صورتها الطازجة أو المجمدة بإضافتها لكثير من الوجبات اللذيذة التي يأكلها الشخص على مدار الأسبوع.




مشكووورة يااا الغااااليـة



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

خل التفاح يخفض نسبة الكوليسترول

أكد علماء أمريكيون صحة المقولة الإنجليزية الشهيرة التي مفادها "تفاحة يوميا تغنيك عن زيارة الطبيب" حيث تبين لهم أن التفاح يحتوي على مادة قوية لمنع ترسب الكوليسترول.

وأشار باهرام أريماندي و مارجريت سيتون من جامعة ولاية فلوريدا في دراستهما التي استمرت عاما إلى أن تناول النساء للتفاح أدى إلى تراجع نسبة الكلوسترول لديهن بمقدار الربع تقريبا.

واعتبر الباحثان التفاح بمثابة "الفاكهة المعجزة".

وحصلت 160 امرأة في سن 45 إلى 65 عاما على 75 جراما من الفاكهة المجففة يوميا، سواء تفاح أو برقوق، ثم حللا الدم لديهن بعد ثلاثة و ستة ثم 12 شهرا فوجدا تراجع نسبة كولسترول "ال دي ال" الذي يعرف بالكولسترول السيء وذلك بعد نصف عام لدى النساء اللاتي حصلن على التفاح.

ويعتقد العلماء بأن هذا الكولسترول يؤدي إلى الإصابة بتصلب الشرايين أو الزهايمر.

كما رصد الباحثون أثرا جانبيا آخر لتناول التفاح بشكل منتظم حيث تبين لهم أن تناول 240 وحدة كربوهيدرات ضمن التفاح المجفف يؤدي إلى تراجع وزن النساء بواقع 5ر1 كيلوجرام في المتوسط في منطق الأرداف ورجحوا أن يكون ذلك بسبب بكتيناته التي تمنح الجسم تشبعا أكثر من العديد من المواد الغذائية الأخرى.

ويبلغ متوسط وزن التفاحة الواحدة في العادة 150 إلى 20 جرام وتناولت النساء 75 جراما فقط يوميا ولكن بشكل مجفف




خليجية



يسلمو ياعسل



التصنيفات
منوعات

كيفية تقليل نسبة الكوليسترول في الدم ؟ نصائح منزلية سهلة

كيفية تقليل نسبة الكوليسترول في الدم ؟ نصائح منزلية سهلة

لكل من يعاني من مشكلة زيادة لكولسترول في الدم ،نقدم لكم على موقع ثقف نفسك كيفية تقليل نسبة الكوليسترول في الدم حيث ان تغير شيء مهم مثل الكولسترول قد يبدو مهمة مستعصية ولكن سوف نساعدك ببعض النصائح تساعدك على تقليل الكولسترول :
كيفية تقليل نسبة الكوليسترول في الدم

1. تقليل أكل اللحوم وجعلها جزء بسيط من النظام الغذائي الخاص بك بدلا من جعلها محور معظم الوجبات. نزع الدهون والجلد من اللحوم والدواجن و اختيار اللحوم الخالية من الدهن أو السمك بدون جلد أو بديلة الدواجن. وعند تناول الطعام خارج المنزل، اختار كميه صغيره من اللحوم، واختيار أطباق الأسماك.
2. اختيار لمنتجات الألبان قليلة الدسم او خاليه الدسم و تجنب منتجات الألبان التي تحتوي على الحليب كامل الدسم أو القشدة.
3. اختيار وجبات خفيفة قليلة الدهون (الفشار ، والجزر، والفواكه المجففة، أو الفواكه الطازجة) بدلا من تلك الغنية بالدهون (رقائق البطاطس وقطع من الحلوى).
4. قللي من الدهون المشبعة في الطهي. استخدام زيوت الطبخ السائلة بدلا من الزبدة أو السمن.
5. تجنب زيوت النخيل وجوز الهند رغم ان معظم الزيوت النباتية غير المشبعة ، ولكن هذين يحتويان على الدهون المشبعة في الغالب. اختيار زيوت عباد الشمس و زيت الذرة وفول الصويا والزيتون والفول السوداني.
6. خفض الكولسترول الغذائي , نسعى جاهدين يكون أقل من 200 ملغ من الكولسترول الغذائي يوميا. الحد من البيض لا يزيد عن أربعة صفار بيض في الأسبوع.
7- الابتعاد عن اللحوم الجهاز الغنية بالكوليسترول، مثل الكبد، والعقول، والكلى.
8. زيادة الكربوهيدرات المركبه والألياف. الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات المعقدة مثل الفواكه والخضروات ومنتجات الحبوب الكاملة، والبقوليات (الفاصوليا المجففة والبازلاء) هي منخفضة في السعرات الحرارية وتحوي نسبة عالية من الألياف.
9- تناول المزيد من الألياف القابلة للذوبان في الماء، مثل تلك الموجودة في نخالة الشوفان والفواكه. هذا النوع من الألياف يمكن ان تخفض بشكل كبير مستوى الكوليسترول في الدم عندما تؤكل بالتزامن مع اتباع نظام غذائي منخفض الدهون.
10- أكل الفواكه والخضار. لحماية قلبك، وتناول الكثير من الفواكه والخضروات.
11- تناول المكسرات. وترتبط المكسرات مع انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب. لانها مصدر صحي للبروتين ، ولكن تحتوي الكثير من السعرات الحرارية، لذلك تناولها أكثر من اللازم يمكن أن يسبب زيادة الوزن.
12- إضافة السمك إلى حميتك. البلدان ذات الاستهلاك العالي للأسماك لديهم مخاطر أقل للوفاة من جميع الأسباب وكذلك من أمراض القلب والشرايين. مثل المكسرات والاسماك الزيتية تحتوي على الأحماض الدهنية الأساسية المعروفة باسم اوميجا 3 و أوميجا ٦ لأن أجسامنا لا يمكن أن تصنع هذه الاحماض .

13- تقليل تناول الملح. لان ارتفاع ضغط الدم هو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب والأوعية الدموية.
14- تجنب الدهون غير المشبعة لأنها ترفع الكوليسترول ldl وخفض الكولسترول hdl. برنامج التعليم الوطني الكولسترول يحث الناس على تناول أقل قدر ممكن.
15. قراءة العلامات بعناية. تجنب الأطعمة المحضرة التي تسرد أي مما يلي من بين المكونات : الدهون واللحوم، وجوز الهند أو زيت النخيل، ، والزبده، وصفار البيض الحليب كامل الدسم، ، زبدة الكاكاو، والشوكولاته أو الشوكولاته التقليد، أو المهدرجة جزئيا أو الدهون المهدرجة.
16. تغيير الاستراتيجيات. إذا ثلاثة أشهر من تناول الطعام الصحي لا يحقق ان يصل الكوليسترول ldl لديك في نطاق المستويات المرجوة، و عليك استشارة الطبيب واختصاصي التغذية. إذا كانت الأرقام ما زالت لا تتزحزح بعد ستة أشهر، قد يكون الوقت قد حان للنظر في الدواء.
خبير التغذية ليزا جاي يعطي نظام سبعة ايام لمساعدتك على تقليل الكولسترول :

السبت أكل الشوفان على الفطور ويرتبط الشوفان الكامل مع صحة القلب ويحتوي على الألياف الغذائية والمواد المغذية مثل الفيتامينات b وفيتامين e والحديد. الشوفان هي مصدر ممتاز للألياف القابلة للذوبان، مما يقلل من الكوليسترول ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
الأحد وجبة خفيفة من المكسرات. فهي غنية بالدهون غير المشبعة. اختيار المكسرات التي هي أعلى في الدهون غير المشبعة (أحادية وثنائيه) وتشمل هذه اللوز والجوز والبندق والفستق. وتناول المكسرات غير المملحة، الفواكه المجففة ومزيج من البذور.
الاثنين زيادة تناول الفواكه والخضروات لأنها غنية بالمواد المغذية الهامة، وانخفاض في الدهون المشبعة وخالية من الكولسترول. كما أنها غنية بالألياف، مما له تأثير خفض الكوليسترول. وتناول مجموعة متنوعة من الفواكه الملونة المختلفة والخضروات كل يوم.
الثلاثاء الحد من تناول الدهون غير الصحية. الدهون المشبعة ترفع مستويات الكوليسترول في الدم. الدهون المتحولة هي الأسوأ، لذا قلل من تناول الأطعمة المصنعة .
اختيار منتجات الألبان قليلة الدسم والزيوت الصحية مثل زيت الزيتون وزيت بذور الكتان بدلا من الزبدة. تقليل الدهون من اللحم والجلد من الدواجن.
الأربعاء استخدام زيت الزيتون في الطبخ ، وهو مصدرا للدهون غير المشبعة الاحادية. أنه يحتوي على مضاد الأكسدة أعلى من معظم الزيوت غير المشبعة الاحادية ويبقى مستقرا عند ارتفاع درجات الحرارة، لذلك هو أكثر مقاومة للهدرجة وتشكيل الدهون غير المشبعة. الدهون الأحادية غير المشبعة تساعد على خفض مستويات الكوليسترول.
الخميس تناول المزيد من الثوم. تشير الدراسات إلى أن، كجزء من نظام غذائي منخفض الدهون، فإنه يمكن أن يساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم – خفض مستويات الكوليسترول “الضار” ldl وزيادة الكولسترول “الجيد” hdl. ويساعد في تقليل مخاطر الاصابة بأزمات قلبية. وتشير الدراسات إلى البلدان التي تناول المزيد من الثوم لديهم معدلات أقل من أمراض القلب.
الجمعة تناول المزيد من البقوليات مثل الحمص والعدس والفاصوليا والبازلاء جيدة للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع مستويات الكولسترول. لانها منخفضة في الدهون وغنيه بالعناصر الغذائية مثل فيتامين b والحديد والدهون غير المشبعة. كما أنها تشكل مصدرا غنيا للألياف قابلة للذوبان، والتي تساعد على خفض مستويات الكولسترول.
العلاجات المنزلية التي تساعد على تقليل الكوليسترول
1. بذور الكزبرة : أظهرت الأبحاث أن الكزبرة تساعد على خفض مستويات الكوليسترول، ldl (الكولسترول “السيئ”)، والدهون الثلاثية. وكذلك بذور الكزبرة لها آثار على سكر الدم ويمكن أن تكون مفيدة في علاج مرض السكري.
إضافة ملعقتين من مسحوق بذور الكزبرة لكوب واحد من الماء , يغلي الخليط ثم يصفى ذلك , شرب هذا مرة أو مرتين في اليوم. يمكنك إضافة الحليب والسكر والهيل إليه واستخدامه كبديل للشاي العادي الخاص بك.
2. البصل : البصل الأحمر مفيدة في التعامل مع ارتفاع الكوليسترول في الدم. وجد علماء في هونغ كونغ أنها تساعد على تقليل الكوليسترول السيء ورفع مستويات الكولسترول الجيد. هذا، بدوره، يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. مزج مقدار ملعقة كل من عصير البصل والعسل. يشربه مرة واحدة يوميا.

3. عنب الثعلب الهندي : عنب الثعلب الهندي يعمل كعامل ناقص شحميات الدم الطبيعي، وهو ما يعني أنه يشجع على خفض تركيزات الدهون في الدم. وكشفت الدراسة التي نشرت في المجلة الدولية للبحوث الطبية والعلوم الصحية أن هذه الفاكهة له آثار مضاد للدهون ، ومكافحة تصلب الشرايين .
مزج مقدار ملعقة من مسحوق عنب الثعلب الهندي، أو عنب الثعلب الهندي المجفف ، في كوب من الماء الدافئ و شربه يوميا في الصباح على الريق.
4. خل التفاح : خل التفاح يساعد في خفض مستوى الكوليسترول والدهون الثلاثية لديك. وبالإضافة إلى ذلك، بل هو البيت علاج عظيم لعدد من الأمراض بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والنقرس والتهابات الجهاز التنفسي العلوي، وغيرهم.
– مزج مقدار ملعقة من خل التفاح في كوب من الماء وشرب هذا مرتين أو ثلاث مرات يوميا على الأقل لمدة شهر. يمكنك زيادة تدريجية في كمية من خل التفاح إلى ملعقتين في كوب. إذا كنت لا تحب طعم خل التفاح، يمكن مزجها مع عصير البرتقال الطازج، وعصير التفاح وعصير العنب أو عصائر الفاكهة الأخرى.
5. عصير البرتقال : يمكن شرب ثلاثة أكواب من عصير البرتقال الطازج يوميا يكون عونا كبيرا في خفض مستويات الكوليسترول في الدم بشكل طبيعي لأنه غني بفيتامين c، والفولات، والفلافونويد.
ووجدت الدراسة التي نشرت في المجلة الأميركية للتغذية السريرية أن شرب 750 مل من عصير البرتقال النقي يوميا يمكن أن يزيد الكولسترول hdl والشحوم الثلاثية، وانخفاض نسبة ldl / hdl الكوليسترول لدى المرضى.
6. زيت جوز الهند : يعتبر زيت جوز الهند في البيت علاج مفيد لارتفاع الكوليسترول في الدم، على الرغم من أنه من الدهون المشبعة. يحتوي زيت جوز الهند حمض اللوريك التي تساعد في زيادة hdl (الكوليسترول “الجيد”) وتحسين نسبة ldl / hdl.
7. الشوفان : دقيق الشوفان هو وسيلة سهلة و فعالة لخفض مستويات الكولسترول. إنه كامل من الألياف القابلة للذوبان، ويقلل من امتصاص الكوليسترول ويخفض مستويات الكولسترول السيئ.
واحد ونصف كوب من دقيق الشوفان المطبوخة أو كوب من نخالة الشوفان تحتوي على ما يقرب من ثلاثة غرامات من الألياف القابلة للذوبان. يمكنك أيضا إضافة الفواكه والمكسرات مثل التفاح، والموز، والفراولة، والجوز الى الشوفان للحصول على فوائد صحية إضافية.
8. زيت السمك : وتكتظ زيوت الأسماك والأسماك الدهنية مثل التونة والسلمون والرنجة والسمك الازرق والسردين، وما شابه ذلك أحماض أوميغا 3 الدهنية. أنها تساعد على تخفيض الدهون الثلاثية (الدهون في الدم) ومنع أمراض القلب.
9. المكسرات : الجوز واللوز والفول السوداني والبندق والفستق وغيرها من المكسرات والبذور مفيدة في السيطرة على ارتفاع الكوليسترول في الدم لأنها غنية في بالألياف. والجوز، على وجه الخصوص يساعدة في خفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية.




التصنيفات
منتدى الرشاقة

طرق تخفيض نسبة الكوليسترول!

Ize="3"]الكوليسترول هو أحد أنواع الدهون التي يحتاجها الجسم لبناء الصحة السليمة. ولكن وكما يعلم الجميع، كميات مفرطة منه بالجسم تكون السبب الرئيسي لأمراض القلب، لذا سنساعدكم على كيفيه تجنب إرتفاع نسبة الكوليسترول في الدم من خلال ثلاثة طرق.

أولا عند التسوق:

شو حكينا إحنا؟!.. مش بلا كعك كمان!!

– يجب إعداد قائمة بالاحتياجات قبل الذهاب الى التسوق.

– ابدأ بشراء الفاكهة والخضراوات الطازجة مع الاكثار منها ثم شراء الحبوب والبقوليات، مثل العدس والفول والبازلاء الخضراء والفاصوليا.

– اشتر الالبان والجبن منزوعة الدسم.

– اشتر الزيوت النباتية التي تحتوي على احماض دهنية غير مشبعة كزيت الذرة وزيت زيتون.

– لا تشتر الدهون الحيوانية او الزيوت المهدرجة.

– استبدل اللحوم الحمراء باللحوم البيضاء مثل الدجاج والاسماك.

– لا تكثر من شراء الكبد والكلاوي والمخ لاحتوائها على نسبة مرتفعة من الكولسترول.

ثانيا عند الطهي:

– ازالة جميع الدهون والجلد التي تكون على اللحوم اوالدجاج.

– تذكر ان السلق والشواء افضل من القلي.

– لا تكثر من الملح والبهارات.

– ابتعد عن استخدام الزبد اوالسمن الحيواني في الطهي.

ثالثا عند الأكل:

– عليك الاكثار من تناول الخضراوات الطازجة والسلطات.

– اجعل حجم قطعة اللحم ما بين 150- 200 غم.

– تناول اللبن اوالزبادي قليل الدسم.

– استعمل الخبز الاسمر الذي يحوي على الحبوب، فهوافضل من الخبز الابيض.

– قلل استهلاك اللانشون والبسطرمة وما شابهها:11_1_123[1]:
[/size]




تسلمين ياقلبي على الموضوع الشيق



خليجية



شكرا الله يعطيكي العافيه



التصنيفات
منوعات

الكوليسترول

ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم

الأعراض
الأسباب
المضاعفات
العوامل الخطرة
التشخيص
العلاج
لوقاية

* تعريف الكوليسترول المرتفع في الدم:
الكوليسترول هو أحد أنواع الدهون التي يحتاجها الجسم لبناء الصحة السليمة.
بسبب ارتباط الكوليسترول بأمراض القلب، يربط الناس الكوليسترول دائماً بالعوامل السلبية له.

ولكن يجب أن نعرف أن الكوليسترول هو من العوامل الهامة جداً في تكوين أغشية الخلايا وهو عنصر حيوي في تكوين جميع خلايا الجسم وعملها.
يعتبر الكوليسترول أيضاً عامل أساسي في تكوين بعض أنواع الهرمونات.
عندما يرتفع مستوى الكوليسترول وثلاثي الجلسريد (وهو نوع من أنواع الدهون أيضاً) في الدم، ترتفع بالتالي نسبة الدهون التي تحتوي علي الكوليسترول في الأوعية الدموية. ومع مرور الوقت تقوم هذه الدهون الزائدة بسد الشرايين وتضييقها وبالتالي تهدد كمية تدفق الدم في الجسم وتتسبب في حدوث ما يسمى بتصلب الشرايين.
ضيق الشرايين حول القلب (أمراض الشرايين التاجية) يؤدي إلي منع وصول الكمية الكافية من الأوكسجين إلي الدم.
وذلك يعني ازدياد فرص حدوث أزمات قلبية. كما الحال في نقص كمية تدفق الدم في المخ قد يسبب حدوث سكتة دماغية.

* الأعراض:
إرتفاع نسبة الكوليسترول في الدم لا يسبب أية أعراض ظاهرة. والطريقة الوحيدة لاكتشاف هذه الحالة هي القيام بعمل اختبار دم.

* الأسباب:
الكوليسترول هو واحد من عنصرين هامين في الدورة الدموية بالجسم.
ثلاثي الجلسريد هو نوع دهون آخر ينتقل من خلال الدم ويقوم بإمداد الدم بالطاقة اللازمة والكوليسترول وثلاثي الجلسريد هما نوعان من الدهون الغير قابلة للذوبان في الماء لذلك فهما يتنقلان عن طريق نوع بروتين آخر (Apo Protein).

* أنواع البروتين الدهني:
– بروتين دهني منخفض (LDL):
هذا النوع من البروتين يحتوي علي 25% بروتين و45% كوليسترول ويسمى (LDL)أي كوليسترول منخفض الكثافة.
ينتشر (LDL) في مناطق مختلفة من الجسم وأحياناً يترسب في جدار الشرايين لذلك فهو يكون نوع بروتين سيئ في بعض الأحيان وذلك عندما تزيد نسبة ترسبه في الدم.

– بروتين عالي الكثافة (HDL):
هذا النوع من البروتين يحتوي علي حوالي 50% بروتين و20% كوليسترول.
وهذا النوع من الكوليسترول يسمي (HDL) أي كوليسترول عالي الكثافة.
يساعد (HDL) علي إزالة الكوليسترول الزائد في الجسم، لذلك فهو ذو فائدة عالية في بعض الأحيان.

– بروتين منخفض الكثافة جداً (VLDL):
يحتوي هذا النوع من البروتين علي ثلاثي الجلسريد وكمية قليلة جداً من البروتين والكوليسترول.

من المفضل أن تكون نسبة (LDL) أو الكوليسترول المنخفض الكثافة قليلة جداً ونسبة "HDL" (الكوليسترول المرتفع الكثافة) تكون عالية حيث أن ذلك يساعد علي انخفاض فرص الإصابة بانسداد في الشرايين التاجية.

يمكن أن تكون نسبة الكوليسترول المنخفض الكثافة عند بعض الأشخاص مرتفعة عن المعدل الطبيعي وذلك بسبب الجينات الوراثية أو أسلوب الحياة أو كلاهما.
حيث أن الجينات يمكن أن تزود الجسم بخلايا لا تساعد الجسم علي التخلص من (LDL) بشكل فعال وسليم. أو أن يقوم الكبد بإفراز الكوليسترول بشكل كبير.
ويمكن أيضاً أن تكون نسبة إفراز (HDL) منخفضة في الجسم نتيجة الجينات الوراثية أيضاً.

* المضاعفات:
قد تؤدي نسبة الكوليسترول العالية في الدم إلي الإصابة ببعض أمراض القلب بالإضافة إلي بعض أنواع السرطانات.
تحدث هذه الأمراض نتيجة تراكم الدهون علي جدار الشرايين وتسبب ضيق أو انسداد فيها.

يعتبر تصلب الشرايين من الأمراض الصامتة وغير المؤلمة ولكنها تسبب ضعف في كمية تدفق الدم.
إذا حدث انخفاض في كمية تدفق الدم في الشرايين المحيطة بالقلب (الشرايين التاجية) فقد يؤدي إلي حدوث ألم بالصدر وهو المعروف بالذبحة الصدرية.
عندما تزيد حجم الكتل التي تتراكم علي الشرايين، يصبح التجويف الداخلي للشرايين أكثر خشونة. ويمكن أن يحدث تجلط دموي في المنطقة ويؤدي إلي إعاقة تدفق الدم في الشرايين.

* العوامل الخطرة:
هناك طرق واختيارات لنظام الحياة اليومي قد تؤدي إلي زيادة فرصة ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.

– قلة النشاط: عدم القيام بالتمارين الرياضية بشكل دوري يساعد علي تقليل نسبة الكوليسترول (HDL) العالي الكثافة وهو نوع كوليسترول هام للجسم كما ذكرنا.

– البدانة: زيادة وزن الجسم بشكل كبير يزيد من نسبة ثلاثي الجلسريد في الجسم ويخفض من نسبة (HDL) ويزيد من نسبة البروتين المنخفض الكثافة جداً .

– النظام الغذائي: يتوفر الكوليسترول في أنواع الأطعمة الحيوانية مثل (اللحوم، البيض والجبن) تناول الأطعمة الغنية بالدهون والعالية الكوليسترول تساهم في زيادة نسبة الكوليسترول في الدم.
تزيد أيضاً الدهون المشبعة من نسبة الكوليسترول والدهون غير المشبعة المتعددة تخفض من نسبة الكوليسترول في الدم ولكن قد تساعد علي الأكسدة مع مرور الوقت تعمل الأكسدة علي بناء كتل داخل الشرايين. أما الدهون الأحادية غير المشبعة تخفض من نسبة الكوليسترول ولا تساعد علي حدوث الأكسدة.

هناك عوامل أساسية تزيد من فرص ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم وقد تؤدي إلي حدوث تصلب في الشرايين، وهى:

– التدخين: تدخين السجائر يعمل علي تدمير جدار الأوعية الدموية في الجسم ويجعلها أكثر عرضة لتكوين كتل دهنية.
كما يساعد التدخين أيضاً علي خفض نسبة (HDL) في الدم إلي 15%.

– ضغط الدم المرتفع: يقوم ضغط الدم المرتفع بتدمير جدار الشرايين، وبالتالي يكون الجسم أكثر عرضة لتراكم الكتل الدهنية علي جدار الشرايين.
للمزيد من التفاصيل "ارتفاع ضغط الدم"

– النوع الثاني من السكر: يظهر هذا النوع من الداء السكري غالباً بعد سن الأربعين.
ينتج عن هذه الحالة تجمع وتزايد لنسبة السكر في الدم. ارتفاع نسبة السكر بشكل مزمن قد يؤدي إلي حدوث ضيق في الشرايين.

– وجود تاريخ عائلي لحدوث تصلب الشرايين: إذا كان أحد أفراد العائلة (من الدرجة الأولي) قد أصيب بتصلب الشرايين قبل سن 45 فإن فرص ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم تكون أكثر من المعدل الطبيعي.

* التشخيص:
أفضل الطرق لاكتشاف إرتفاع الكوليسترول في الدم هو القيام بعمل اختبار للدم لقياس نسبة الكوليسترول وذلك لأخذ الاحتياطات اللازمة لتحسين مستوى صحتك.
هناك بعض الأطباء ينصحون بفحص مستوى (HDL) في الدم ومستوى ثلاثي الجلسريد.
– اختبار الدم:
– اختبار كامل للكوليسترول.
– اختبار لمستوى الكوليسترول العالي الكثافة (HDL).
– اختبار لمستوى ثلاثي الجلسريد.

مستوى الكوليسترول المنخفض الكثافة (LDL) يتم معرفته عن طريق قياس مستوى أنواع البروتينات الأخرى. حيث أنك لا تحتاج في الغالب إلي عمل اختبار لمستوى (LDL).

القيام بعمل اختبار كلي للكوليسترول يمكن أن يكون مضل في بعض الأحيان، لأن الكوليسترول العالي الكثافة (HDL) قد يكون موجود بنسبة منخفضة والثلاثي الجلسريد يكون مرتفع أما
(LDL) فيمكن أيضاً أن يكون مرتفعاً أو بمعدل طبيعي وبذلك تظهر النتائج طبيعية كمقياس كلي لثلاث أنواع.
قد يكون ذلك مضلاً لمعرفة المستوى السليم للكوليسترول في الدم.
وتصبح فرصة الإصابة بأمراض القلب مرتفعة دون الشعور بهذه المشكلة نظراً لظهور مستوى الكوليسترول طبيعي في اختبار الدم.

خطورة ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم تختلف باختلاف بعض العوامل مثل السن، النوع (الجنس)، التاريخ المرضي للعائلة، والحالة الصحية للشخص.
يجب استشارة الطبيب عن المستوى الأمثل لنسبة الكوليسترول بالنسبة لك.

المستوى الأمثل للكوليسترول:
إذا كنت في صحة جيدة:
إجمالي نسبة الكوليسترول: أقل من 200 ملجم في كل عُشر لتر (mg/dl).
إجمالي ثلاثي الجلسريد: أقل من 200 ملجم/عُشر لتر (mg/dl).
مستوى (HDL): أكثر من 45 ملجم/عُشر لتر (mg/dl).
مستوى (LDL): أقل من 130 ملجم/عُشر لتر (mg/dl).

إذا كنت مصاب بتصلب في الشريان التاجي:
إجمالي نسبة الكوليسترول: أقل من 200 ملجم في كل عُشر لتر.
إجمالي ثلاثي الجلسريد: أقل من 200 ملجم/عُشر لتر .
مستوى (HDL): أكثر من 35 ملجم/عُشر لتر .
مستوى (LDL): أقل من 100 ملجم/عُشر لتر .

يجب القيام باختبار لمستوى الكوليسترول في سن العشرين كل 3 إلي 5 أعوام. إذا كانت نسبة الكوليسترول لا تتناسب مع المستوى المطلوب فيجب القيام بهذا الاختبار بشكل دوري (استشارة الطبيب).

* العلاج:
تغيير نظام الحياة هي الخطوة الأولي لتحسين مستوي الكوليسترول وثلاثي الجلسريد في الدم.
تتضمن هذه الخطوات نظام التغذية السليم، القيام بالتمارين الرياضية وعدم التدخين.
ولكن في حالة تغيير نظام الحياة، واتباع هذه التعليمات ومازالت نسبة الكوليسترول مرتفعة، فسوف تحتاج إلي علاج دوائي (تحت إشراف الطبيب).

نسبة الكوليسترول المنخفض الكثافة (LDL) هو الفيصل في تحديد مستوى الكوليسترول في الدم.
إذا كنت لا تعاني من أية عوامل خطرة لحدوث أمراض القلب لك، وإذا كان مستوى (LDL) أكثر من 190 فأنت بحاجة إلي علاج دوائي.
أما إذا كان لديك عامل أو اثنين من العوامل الخطرة لحدوث أمراض القلب والتي ذكرناها سابقاً وإذا كانت نسبة (LDL) أكثر من 160 فأنت بحاجة إلي علاج دوائي.
إذا حدث ضيق أو إنسداد في الشرايين القريبة من القلب (الشرايين التاجية) وتسببت في منع تدفق الدم بشكل طبيعي لتغذية القلب بالأكسجين فأنت بحاجة إلي تغيير نظام الحياة إلي جانب العلاج الدوائي الذي يقرره الطبيب لبقاء مستوى (LDL) أقل من 100.

* العلاج الدوائي:
يساعد كل من (Resins, Holestyramine& Colestipol) علي خفض مستوى الكوليسترول بشكل غير مباشر وذلك عن طريق الاندماج مع حامض الصفراء في الكبد.
يقوم الكبد بإفراز حامض الصفراء الذي يحتاجه الجسم للهضم. وعن طريق الاندماج مع هذا الحامض تستطيع هذه التركيبات الدوائية تحفيز الكبد لإفراز كمية أكبر من حامض الصفراء.

– عقاقير لخفض ثلاثي الجلسريد:
تتضمن هذه العلاجات الدوائية وجود ألياف في تركيباتها مثل (Lopid) و(Tricor) (حامض النيكتونك). حيث أن الألياف تعمل علي خفض نسبة ثلاثي الجلسريد في الدورة الدموية وتعمل علي تقليل إفرازه في الجسم.
كما أنها تساعد أيضاً في إرتفاع نسبة (HDL).

(Statins): تعمل هذه التركيبات بشكل مباشر علي الكبد وتقوم بسد مادة يحتاجها الكبد لإفراز الكوليسترول في الجسم.
يستطيع (Statins) تقليل نسبة الكوليسترول المنخفض الكثافة (LDL) إلي 40%.
ويستطيع أيضاً إعادة امتصاص الكوليسترول من الكتل التي تراكمت علي جدار الشرايين.
هذه العملية تساعد علي عدم إنسداد الأوعية الدموية بطريقة بطيئة.

ملحوظة: هذه التركيبات هي المادة الفعالة وليس اسم العقار كما يجب استشارة الطبيب.

* الوقاية:
يعمل تخفيض مستوى الكوليسترول في الدم إلي الحد من فرص الإصابة بأمراض القلب وتغيير نظام الحياة هو أول الخطوات لتحقيق هذا الهدف.
* نظام غذائي سليم:
– التحكم في كمية الدهون: الحد من كمية الدهون المشبعة، غير المشبعة المتعددة، الدهون الحمضية وغير المشبعة الأحادية إلي أقل من 30% من صافي السعرات الحرارية اليومية.
تحتوي كل أنواع الأطعمة الدهنية علي خليط من كل هذه الأنواع.
إذا كان صافي سعراتك الحرارية من الطعام (2000) سعراً حرارياً فيجب ألا يتعدى صافي الدهون 30% منهم أي 65 جرام من الدهون.
أما الدهون المشبعة فيجب تقليلها إلي أقل من 10% من صافي السعرات الحرارية.

– تقليل الأغذية التي تحتوي علي الكوليسترول: صافي الأغذية التي تحتوي علي الكوليسترول وتتناولها في اليوم الواحد لا يجب أن تتعدى 300 ملجم.
ولتحقيق هذا الهدف يجب تقليل تناول بعض أنواع الأطعمة الغنية بالكوليسترول مثل اللحوم، صفار البيض والألبان كاملة الدسم.

– تناول الأطعمة الغنية بالألياف القابلة للذوبان: تساعد الألياف القابلة للذوبان علي تقليل مستوى الكوليسترول في الدم.
وتتضمن الأطعمة التالية: نخالة دقيق الشوفان، دقيق الشوفان، البقوليات (مثل الفول ، الفاصوليا) البازلاء (البسلة)، نخالة الأرز، الشعير، الموالح (الفاكهة)، الفراولة ولب التفاح.

– تناول كمية أكبر من الأسماك: هناك أنواع من الأسماك خاصة المنتشرة في المناطق الباردة مثل السلامون، الأسقمري (سمك بحري) الرنجة (نوع من أنواع السردين).
كل هذه الأنواع تحتوي علي نوع فريد جداً من الدهون غير المشبعة تسمى أوميجا- 3 (Omega 3) وهى من الدهون الحمضية. يساعد أوميجا 3 علي خفض معدل ثلاثي الجلسريد في الدم.

– منتجات الصويا: منتجات الصويا تعمل عمل الهرمونات في الجسم، فهي تقوم بخفض معدل الكوليسترول.
تناول منتجات الصويا باستمرار يساعد علي خفض (LDL) وثلاثي الجلسريد في الجسم.
وتناول كميات كبيرة من هذه المنتجات قد يساعد أيضاً علي رفع نسبة (HDL) الكوليسترول العالي الكثافة وهو مهم جداً كما ذكرنا من قبل. وهو النوع الذي يحمي الجسم من الإصابة بأمراض القلب.

– تناول الأطعمة المضادة للأكسدة: الفيتامنات المضادة للأكسدة تساعد علي منع الكوليسترول من إلحاق الضرر بجدار الشرايين.
تتضمن هذه الفيتامينات فيتامين (ج) C و(هـ) E Caroteroid.
هناك خلايا في الجسم تسمى المجموعة الطليقة (Free Radicals) تقوم بتدمير خلايا أخرى حيث أنهم في حاجة لاستبدال الإلكترونيات المفقودة منهم وبالتالي تحدث عملية الأكسدة.
تتسبب عملية الأكسدة في تغيير الدهون الحمضية و(LDL) في الجسم.
تساعد هذه التغيرات الخلايا في الشرايين علي امتصاص الدهون الحمضية و(LDL) بسهولة وبالتالي تسبب تجمع للكتل علي جدار الشرايين وتساعد علي تضييق الشرايين.

– عدم تناول الكحوليات، أو تناولها بكمية قليلة:
إذا كنت تتناول الكحوليات، فيجب خفض معدل الشرب إلي مرة واحدة في اليوم بالنسبة للسيدات ومرتين في اليوم بالنسبة للرجال.
يجب عدم تناول الكحوليات إذا كانت نسبة ثلاثي الجلسريد مرتفعة.
* القيام بالتمارين الرياضية: تعمل زيادة وزن الجسم علي رفع مستوى الكوليسترول.
والعكس عند إنقاص الوزن. لذلك يجب القيام بالتمارين الرياضية بشكل منتظم لإنقاص الوزن.
– اختيار نوع النشاط (التمرين): اختيار نوع النشاط أو التمرين الذي يناسبك مثل المشي، ركوب الدراجات، أو الجري.

– زيادة معدل القيام بالتمارين وفترة التمرين: قم بزيادة فترة التمرين وعدد المرات في الأسبوع بشكل دوري من 35 إلي 45 دقيقة في المرة وحتى تصل إلي 3 مرات في الأسبوع علي الأقل.
إذا كنت شديد البدانة أو لم تقم بأي نشاط منذ فترة طويلة فقم بزيادة فترة التمرين ومعدله علي مدى شهور حتى تصل إلي هذا الحد. كلما زاد معدل نشاطك كلما نقص الوزن بشكل أسرع وأكبر.

– المداومة علي التمارين اليومية: يجب تحديد مواعيد محددة لهذه التمارين والالتزام بالقيام بها.
اجعل شكل نشاطك وتمارينك مسلي بالنسبة لك حتى لا تمل منه مع مرور الوقت.
يمكنك اصطحاب صديق معك أو الانضمام لنادي رياضي أو نادي صحي حتى تكون مع جماعة ولا تكون بمفردك، وبذلك تلتزم بالقيام بالتمارين بشكل أفضل.

* الامتناع عن التدخين: إذا كنت تدخن فيجب الإقلاع نهائياً عن التدخين حيث أن التدخين يقوم بتدمير جدار الأوعية الدموية ويجعلها أكثر عرضة لتراكم الدهون عليها. إذا أقلعت عن التدخين سوف تعود نسبة (HDL) إلي معدلاتها الطبيعية في الجسم.




مشكوره حبيبتي على المعلوماات



يسلموووووووووووووو يا عسل



يسلمو ع هالمعلومات



مشكوورة يا الغاليــة



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

كيف تسيطر على الكوليسترول

تشير التقارير الطبية إلى أن ارتفاع مستويات الكولسترول في الدم يعني خطورة الإصابة بأمراض القلب. وأي شخص معرض للإصابة بارتفاع نسبة الكولسترول في الدم والإصابة بأمراض القلب أو الجلطة، إلا أن نسبة الكولسترول في الدم ترتفع مع التقدم في السن بشكل عام.
وللكوليسترول دور هام في الجسم، فهو يهضم الدهون ويصنع فيتامين د، ويحافظ على غشاء أو بطانة الخلايا، وينتج الهرمونات الجنسية. لكن الكوليسترول يتمتع أيضاً بسمعة سيئة إزاء السلبيات التي يقوم بها من إغلاق لل التي تمد القلب بالدم والأكسجين، وهو ما يمهد الطريق للأزمات القلبية والجلطات.
إلا انه ولحسن الحظ، فهناك الكثير الذي يمكنك القيام به لتقليل الخطر ويشمل ذلك تغيير طبيعة الطعام وممارسة التدريبات الرياضية وتناول مواد غذائية بديلة أو أدوية بديلة.
ولكن ليست كل التغييرات التي يمكننا القيام بها تؤدي إلى انخفاض تلقائي في مستوى الكولسترول، كما تقول البروفيسور ميمي جورانيري مديرة مركز سكربس للطب المدمج بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وتعتقد جوارنيري أن هناك أموراً تتجاوز قدراتك على التحكم "فعندما يبدأ الإنسان بالتقدم في السن يبدأ الكبر في إنتاج نسب أعلى من الكولسترول لتعزيز تدهور مستويات هرمونات مثل الاستروجين والتيستستيرون، ولهذا السبب فقد تتصاعد مستويات الكولسترول لدى النساء بصورة كبيرة بعد بلوغ المرأة سن اليأس. ولكن لا تزال مطالباً بذل جهود كبيرة لتغيير العوامل التي يمكنك استخدامها حتى تصبح قادراً على التحكم."
لذا تنصح جوارنيري "بالبدء بتعديل وجبات طعامك وأغذيتك عموماً لأن الغذاء يظل أفضل دواء، عندما يتعلق الأمر بخفض الكولسترول والوقاية من تراكم طبقات الكولسترول داخل الشرايين".
ولتعزيز القيم الغذائية من وجباتك تناول الفاكهة الطازجة والخضروات والحبوب غير المقشورة مثل البرغل، والرز الأسمر، والمنتجات التي تحتوي على عناصر غذائية متعددة، مع اختيار المصادر النباتية للحصول على البروتينات مثل العدس والفاصوليا والبازلاء، والحليب الخالي من الدسم والجبن ومنتجات الألبان المختلفة، وعند تناول السمك اختر الأسماك الزيتية التي تحتوي على أوميجا 3 أو زيوت أوميجا 3 مثل السلمون البحري وسمك الترويت والسردين، وتظهر الدراسات المتلاحقة أن تناول الأسماك المشبعة بزيت أوميجا 3 مرة أو مرتين في الأسبوع يمكن أن يقل من مخاطر الموت بالأزمات القلبية بنسبة 36 في المائة.
عند الطهي يفضل استبدال الزبدة بزيت الزيتون وزيت الكانولا وزيوت الجوز الغنية بالدهون الأحادية غير المشبعة.
يراعى التأكد من توافر الألياف القابلة للذوبان في وجبات الطعام لأنها قادرة على الحيلولة دون امتصاص كولسترول الألبان من الأمعاء كي تخرج من الجسم.





خليجية



يعطيك العافيه



مشكوره يا الغلا



نورتوا حبوبات



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الكوليسترول يصيب الأطفال أيضاً

على العكس مما يشاع، لا يسلم الصغار من ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم. فصحيح أن هذه المصيبة الصحية تخص البالغين أكثر، إلا أن تردي العادات الغذائية في العقود الأخيرة، تسبب في رفع نسبة الكوليسترول السيئ لدى عدد لا يستهان به من الأولاد.

ينبغي القول، من الآن، إن حالات كشف نسب مرتفعة من الكوليسترول السيئ (أي النوع المسمى «LDL»، مختصر «Low Density Lipoprotein» ما يعني «ليپوپروتينات منخفضة الكثافة») تظل نادرة جداً، على العموم، لدى الأطفال الصغار جداً. لكنها تزداد عند الأولاد في نهاية مرحلة الطفولة، وبداية المراهقة. وطبعاً، تتزايد الحالات مع التقدم في السن. فتغير العادات الغذائية، السائد منذ عقود، والإكثار من تناول أغذية غنية بالشحوم والدهون الثلاثية (ما يسمى «تريغليسيرايد»)، عوامل مسؤولة عن تزايد نسب حالات السمنة المفرطة لدى الأطفال. وهذه مرتبطة بشكل وثيق بنسب الكوليسترول في الدم، التي يلاحظ أنها، في كثير من الحالات، تتناسب طردياً مع الوزن.

على الرغم من ذلك، ليس بالضرورة أن يكون الطفل، وحتى البالغ، بديناً لكي تظهر لديه حالة ارتفاع الكوليسترول في الدم. إذ أظهرت دراسات أن بعض الأولاد (وأيضاً بعض البالغين) يعانون ارتفاعاً في نسبة ال«LDL» من دون سمنة مفرطة أو وزن زائد. فكيف يمكن مواجهة حالات ارتفاع الكوليسترول عند الأولاد، سواء أكانت مصحوبة بوزن زائد أم لا؟

العامل الوراثي

في حال ارتفاع نسبة الكوليسترول السيئ بصورة طفيفة (من 131 إلى 159 ملليغرام كوليسترول في ليتر من الدم)، لا يجيز الأطباء أي دواء، إنما ينصحون بالاكتفاء بحمية غذائية بسيطة، تتيح خفض الكوليسترول السيئ. وفي الأحوال كلها، قبل المراهقة، لا يوصف سوى دواء «كوليسترامين Colestyramine»، بتسمياته المختلفة (المتباينة من بلد إلى آخر)، كوسيلة علاجية لخفض نسبة الكوليسترول السيئ. لكن، حال تعدي الصبي أو الصبية تلك المرحلة، يعمد الأطباء عادة إلى علاجهم بالطرق التقليدية نفسها المعتمدة لمعالجة الراشدين. وعلى العموم، حتى ذلك الدواء غير محبذ سوى عند تخطي نسبة الكوليسترول السيئ 160 ملليغراماً في كل ليتر من الدم.

أما في حالات ارتفاع الكوليسترول العالية جداً عند الأولاد، أي تلك التي تربو فيها نسبة الكوليسترول السيئ على 190 ملليغراماً في ليتر من الدم، فينبغي البحث عن المسببات في عوامل وراثية وجينية. إذ أثبت دراسات عديدة أن المعطيات المتعلقة بالكوليسترول، ونِسَبه في الدم، لها علاقة وطيدة بالوراثة. إذ ليس منطقياً، لدى طفل ما، أن تصل نسب الكوليسترول السيئ مثل تلك الحدود، حتى مع وجود عادات غذائية غير سليمة. ولاحظ المتخصصون أن تداعيات العوامل الوراثية تختلف باختلاف حالتين: عندما يكون أحد الوالدين فقط مصاباً (ما يدعى «heterozygous» بالإنجليزية، و«hétérozygote» بالفرنسية)، وعندما يكونان كلاهما مصابَين (أو «homozygous» و«homozygote»).

وفي الحالة الأولى، أي عندما يكون أحد الوالدين فقط مصاباً، يعمد الأطباء إلى معالجة الطفل بطرق تقليدية، تنصب على فرض حمية غذائية، مع احتمال تعزيزها، إن تطلب الأمر، بإعطاء بعض الأدوية الخافضة للكوليستر. أما في الحالة الأخرى، أي عندما يكون الوالدان كلاهما مصابَين، فلا تنفع الطرق التقليدية، إذ يتوجب الجوء إلى أحد حلين: إما عملية زرع كبد، وإما عمليات تنقية الدم بشكل دوري، لتخليصه من الكوليسترول السيئ. وهذه العمليات، المسماة «LDL Apheresis»، مكلفة ومضنية. وفي بعض الحالات، لا تغطيها مؤسسات الضمان الصحي (إن وجدت). لكنها، في غياب الحصول على كبد مناسبة لزرعها للطفل، تظل ضرورية لتفادي تفاقم حالة الأخير، وتردي وضعه إلى أمراض قلب في سن مبكرة للغاية. في أي حال، لحسن الحظ، ثبت إحصائياً أن حالات إصابة الوالدين كليهما نادرة للغاية.

مسؤولية ال«فاست فود»

على صعيد آخر، بما أن تزايد حالات ارتفاع الكوليسترول السيئ مشفوع بتزايد حالات الوزن الزائد والسمنة المفرطة، عمدت مؤسسات صحية عديدة، في أوروبا والولايات المتحدة، إلى دراسة العلاقة بين الأمرين. في فرنسا، مثلاً، أظهرت الإحصاءات أن نسبة عدد الأطفال والأولاد المصابين بالسمنة المفرطة، أو الوزن الزائد، ارتفعت من 11 في المئة في 1990، إلى 16 في المئة عام 2000، إلى 18.5 في المئة في 2022. ويعزو المتخصصون هذا الارتفاع المطرد إلى تبني العادات الغذائية الآتية من الجانب الآخر من المحيط الأطلسي (الإكثار من تناول وجبات مطاعم ال«فاست فود»، ومشروبات ال«كولا»، وأغذية أخرى غنية بالسعرات والسكريات، مثل أنواع البوظة الثقيلة، والبطاطا المقلية، مع إهمال الخضار والفواكه والأغذية الصحية الأخرى، في الوقت نفسه). وتشير تلك الدراسات إلى أن معدل أعمار أولئك الأطفال المصابين بالسمنة المفرطة، أو الوزن الزائد، سيقل بما مجموعه 13 إلى 18 سنة عن معدل أعمار أقرانهم ذوي البنية الطبيعية. كما أظهرت تلك الإحصاءات أن تزايد حالات ارتفاع الكوليسترول السيئ متناسبة طردياً، بشكل عام، مع تزايد نسب السمنة والوزن الزائد عند الأطفال والأولاد.

لكن، في المقابل، في الولايات المتحدة، أجرت مؤسسة «بوغال يو إس إيه» دراسة عن أمراض القلب والشرايين عند الأطفال. وأظهرت الدراسة أن موضوع التناسب الطردي بين الجانبين (نعني السمنة المفرطة، من جهة، ونسبة الكوليسترول السيئ، من جهة أخرى) ليست بتلك البساطة. إذ ظهر أن ذلك التناسب ملحوظ جداً عند الفتيات الصغيرات أكثر مما هو عليه عند الأولاد. فالدراسة قامت على متابعة عينة من الأطفال من الجنسين، في سن 5 و6 سنوات، كانوا كلهم في شروط وزن اعتيادية عند بدء الدراسة، أي لا يعانون ارتفاعاً في الوزن قياساً لأعمارهم. وتمت متابعتهم لمدة 6 سنوات، أي لحين بلوغهم سن 11 و12، مع تسجيل نسب الكوليسترول و«مؤشر الكتلة البدنية» (وهو مقياس يأخذ في الاعتبار عاملي الطول والوزن).

هكذا، لاحظ الباحثون في نهاية الدراسة، أي حين بلغ الأطفال سن 11 أو 12، أن 46 في المئة من الفتيات الصغيرات المصابات بالسمنة المفرطة، أو الوزن الزائد، يعانين أيضاً ارتفاع نسبة الكوليسترول السيئ، مقابل 22 في المئة من الأولاد فقط. هذا يعني أن حالة التناسب الطردي (بين السمنة ونسبة الكوليسترول) تتجلى أكثر عند البنات مما هي عليه عند الأولاد. كما استنتج الباحثون أيضاً أن العلاقة بين السمنة والكوليسترول ليست مثبتة بالضرورة، بعبارة أخرى يمكن أن يعاني طفل ما حالة وزن زائد، أو حتى بدانة، من دون أن ينعكس ذلك على معدلات الكوليسترول السيئ. وعلى العكس، يمكن أن يعاني طفل آخر نسبة كوليسترول مرتفعة، على الرغم من أنه في وزن طبيعي بالقياس إلى سنه وطوله. فآلية تكوين الأجسام الشحمية والدهنية في الجسد آلية معقدة، وتخضع لعوامل هورمونية كثيرة، ومتشعبة، ولا تتوقف فقط على مجرد كميات الشحوم الآتية من التغذية. لكن، ثبت بما لا يقبل الشك أن الوزن الزائد يسهم في إخلال التوازن الطبيعي، الذي لا غنى عنه، لمجمل عمليات تكوين الأجسام الدهنية في الجسد.

قياس كوليسترول الطفل ولو مرة

والاستنتاج الآخر: ليس جزافاً أن يعمد الوالدان، ولو مرة، إلى طلب إجراء فحص الدم لطفلهما، مثلاً أثناء مرحلة 10 سنوات إلى 12 سنة، للتأكد من سلامته في هذا الشأن، حتى إن كان وزنه سليماً وطبيعياً جداً. فالوقاية من أمراض القلب والشرايين يمكن أن تبدأ في سن مبكرة. وعند الأطفال، مثلما عند البالغين، تشمل تلك الوقاية المحورين نفسيهما: محاربة الوزن الزائد والكوليسترول السيئ الزائد معاً، وبصورة متزامنة. وفي هذا الإطار، عمدت السلطات الصحية في كثير من البلدان إلى توعية الأطباء أنفسهم، وتوزيع كراسات مجانية، وأدوات لقياس «مؤشر الكتلة البدنية» عند الأطفال، وحضتهم على إبداء اهتمام أكبر بهذا الجانب، المهمل نوعاً ما على أساس أن الأولاد «غير مشمولين» بتلك المصائب الصحية، في حين تثبت الدراسات أنها بدأت تطالهم أكثر وأكثر.




يسلمؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤ



خليجية



التصنيفات
منتدى الرشاقة

جدول حمية غذائية متوازنة الدهنيات و قليلة الكوليسترول لرشاقتك

المجموعة الغذائيةالاطعمة المسموحة بهاالاطعمة المطلوب تجنبهاالحليبحليب مقشود، مشروبات الحليب المقشود، مخيض البن المصنوع من البن المقشودحليب(كامل الدسم)، لبن، زبدة، بوظة، منتجات الحليب كامل الدسم، مسحوق القهوة مع منتجات زيت جوز الهند، قشدةالبروتينات:- الحوم، الأسماك، الدواجن، البيض، البقول
ست أونسات (180 غرامآ) يوميآ من لحم البقر أو الضأن. الوجبات الاخرى تشمل: الدجاج، الديك الرومي، العكل، الأسماك.
وحسب الرغبة يمكن تناول وجبتين من الروبيان في الاسبوع بدلآ من لحم البقر أو الضأن.
يجب أن تكون جميع الحوم خالية من الدهون.
جبن بديل عن الحم ثلاث أونسات ثلاث مرات في الاسبوع.
بيضتان كاملتان بحد أقصى في الاسبوع
لا مانع من تناول بياض البيض والبقول في أي وقت وحسب الرغبة
الحوم الدهنية، خبيص الحم، السجق، الحوم العضوية (كبد، كلية، مخ، قلب…إلخ) لحم البط أي كميات إضافة من صفار البيض
الأرز أو بدائلهأرز بطاطس بيضاء أو حلوة. اسباغتي، مكرونة، معجنات
أي أرز مطهي بالزبدة، أو الزيوت المطلوب تجنبها، الجبنةالخضراواتجميع الخضراوات الطازجة أو المطهية، المجهزة مع الأغذية المسموح بتناولهاأي خضار مصنعة مع زبدة أو صلصة الزبدة إلا إذا تم تجهيزه بالمكونات المسموح بتناولهاالفواكهجميع الفواكه والعصيراتلايوجدالخبز الحبوب
خبز أبيض، خبز قمح صافي، خبز الجاودار، خبز فرنسي، خبز عربي، خبز عادي، بسكويت غير ملح، جميع الحبوب المهطية أو الجافة، برغلزلابية، فطيرة مشوية مع العسل، كعكة القهوة، كعكة زبدة، كعكة حلوة تقلى بالزيت، خبز محلى بسكويت والمعجنات الاخرى التجارية، خبز وبسكويت ملحالدهنياتالزيوت النباتية ذات الاحماض الدهنية عديدة الروابط الثنائية: زيت العصفر، زيت الذرة الصفراء مازولا، زيت الزيتون، زيت بذرة القطن، زيت فول الصويا وفقآ لما هو مسموح به. سمن نباتي خاص بكميات محدودة، تتبيلة فرنسية أو ايطالية، جوز أمريكي لوز، أنواع أخرى من الجوز
زبدة سمن نباتي عادي، سمن المعجنات، زيت جوز الهند، زيت النخيل قشدة، قشدة حامضة
شوكولاته، جوز الهند، المرق، إلا إذا تم إستخدامه مع المكونات المسموح بها
الشوربة الحساء
شوربة خالية من الدهون، مرق الحم، شوربة الخضار وشوربات يتم تجهيزها بالحليب المقشود لحوم أو شوربات دهنية أو شوربات تحتوي على قشدة أو حليب كامل الدسمالحلوىفاكهة، حلوى هلامية، كعكة خفيفة اسفنجية دون صفار البيض، مهلبية من قشدة الحليب، حلوى الفاكهة مخفوقة بياض البيض، شراب مرطب، منتجات منزلية مصنوعة من المكونات المسموح بها، سكر عسل، شراب سكر، ملبس، لبان حلوى مغلفة بالسكر، حلوى الخطميالحلوى المحتوية على زبدة، قشدة، بيض، لبن كامل الدسم مثل البوظة كستر، حلوى مجمدة كعك محلي، المعجنات التجارية أو المجهزة من خلطات جاهزة مختلفةالمشروباتالقهوة، قهوة خالية من مادة الكافين، شاي، مشروبات غازية، عصيرات الفاكهة، مشروبات الفاكهةلايوجدالتوابلجميع التوابللايوجد



يعطيك العافيه
يالغلا



خليجية



يعطيك العافيه



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

عوامل ارتفاع الكوليسترول وطرق تجنبها

عوامل ارتفاع الكوليسترول وطرق تجنبها
خليجية
من الأخطاء الشائعة عند الكثيرين عدم الإلمام بالعوامل التي تعرضهم لخطر الإصابة بالأمراض وخاصة المزمنة منها والتي تشكل خطرا فعليا على حياتهم، ومن ذلك ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، وما يترتب عليه من أمراض في القلب والدورة الدموية وزيادة احتمال الإصابة بالجلطات الدموية في الدماغ والشرايين الدقيقة.

الكوليسترول هو مادة تشبه الدهون، توجد بشكل طبيعي في الجسم. وعلى الرغم من أن بعض الكولسترول ضروري ، فإن تجمع الكثير منه في الدم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.

وإيمانا بالقاعدة الذهبية «الوقاية خير من العلاج»، فإن معرفة العوامل التي تزيد من خطر حدوث ارتفاع في نسبة الكوليسترول في الدم، وبالتالي تجنب البعض منها والامتناع عن البعض الآخر وتحسين نمط المعيشة والسلوك اليومي، يمكن أن يقلل من فرص ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، وكذلك المضاعفات المرضية الخطيرة التي تنجم عن ذلك.

وضع أطباء المعهد القومي للقلب والرئة وأمراض الدم بالولايات المتحدة قائمة بالعوامل التي تزيد من خطر وجود ارتفاع الكوليسترول في الدم بهدف تجنبها، نذكر منها:

– التعود على تناول الأطعمة الغنية في محتواها من نسبة الكوليسترول والدهون المشبعة.

– زيادة الوزن، وقد وجد أن فقدان الوزن للبدينين يمكن أن يساعد على خفض الكولسترول وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.

– التعود على حياة الخمول والكسل وعدم ممارسة الرياضة البدنية بالمعدل المطلوب والموصى عليه طبيا، وهو ممارسة رياضة المشي على الأقل لمدة 30 دقيقة في اليوم ولمدة 5 أيام إن لم يكن في جميع أيام الأسبوع.

– ممارسة عادة التدخين أيا كان نوعه.

– وجود ارتفاع في ضغط الدم من دون التحكم الدوائي فيه.

– بالنسبة للمرأة، الدخول في مرحلة ما يسمى بسن اليأس من المحيض. فبعد انقطاع الطمث تتعرض المرأة لارتفاع طبيعي في مستويات الكولسترول الضار LDL .

– التقدم في السن، والذي يعتبر أحد عوامل الخطر للرجال والنساء على السواء.

– وجود تاريخ عائلي لارتفاع نسبة الكولسترول في الدم.

إن الإلمام بهذه العوامل ومعرفة درجة خطورتها، جدير بتطبيق وسائل الوقاية الممكنة من أجلها والتمتع بحياة صحية سعيدة.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الكوليسترول الحميد مفيد للدماغ أيضا

المستويات العالية منه تؤدي الى شفاء المصابين بسكتة دماغية ودرء الخرف. اجزاء الكوليسترول «الجيد» (او الحميد) يمكنها ان تبعد حدوث السكتة الدماغية، والخرف، اضافة الى درئها لأمراض القلب، لذلك فقد حان الوقت للتأمل بها.
ان البروتينات الدهنية العالية الكثافة High-density lipoprotein HDL. هي اجزاء الكوليسترول «الحميد». وفي ظل ظروف صحيحة، فان بروتينات HDL هذه تجمع الكولسترول من الخلايا البلعمية الكبيرة Macrophages التي نفذت عبر جدران الشرايين، ثم تودعه في الكبد، الذي يقوم بدوره بفرز الكوليسترول الذي جرى كنسه، في الامعاء الدقيقة على شكل املاح مرارية. كما ان فوائد البروتينات الدهنية عالية الكثافة تتعدى عملية ازالة الكوليسترول

وقد افترضت دراسات بأنها قد تزيل الالتهابات، وتمنع تكون خثرات الدم، وتمنع أكسدة اللبيدات lipids (مركبات عضوية تشمل ضروبا من الدهن والشمع). وهذه الأكسدة هي الحدث المركزي في عملية تصلب الشرايين المؤدية الى تلفها. وان كانت HDL تفعل ذلك فان تسميتها بالكوليسترول الحميد تبدو تسمية مكافئة لها.

* نتائج حميدة

* النتائج الرئيسية لوجود مستويات عالية من HDL، هي وجود خطر اقل لوقوع امراض القلب. ويفترض عدد صغير ولكنه متزايد من الدراسات، ان مستوياتها العالية يمكنها تقليل حدوث اخطار السكتة الدماغية والخرف. وفي نهاية عام 2022 مثلا اظهرت دراسة اعادت تحليل بيانات لدراسة تسمى «التدخل بالفيتامينات بهدف درء السكتة الدماغية»، ان الافراد الذين لديهم مستويات عالية من HDL كانوا على الاغلب يشفون تماما بعد اصابتهم بسكتة دماغية خفيفة او متوسطة. ووجدت دراسة اخرى ان المستويات العالية من HDL قللت من فرص الاصابة بانواع محددة من السكتات الدماغية. كما ينصب بعض الاهتمام على التجارب على HDL الهادفة الى علاج السكتات الدماغية.

الآمال بان المستويات العالية من HDL، يمكنها ابعاد خطر الخرف جاءت من دراسات رصدت وجود ترابط متبادل بين مستويات HDL المنخفضة وبين حدوث الخرف. وبالطبع فان اصطياد مثل هذا الترابط المتبادل هو ابعد ما يكون عن التحقق بالبرهان بوجود سبب ونتيجة. ومع ذلك فان هناك بعض الدلائل على ان HDL قد تعيق تطور ترسبات بيتا-أميلويد beta-amyloid الذي يعتقد الكثير من الخبراء بانها سبب حدوث مرض ألزهايمر.

ولحسن الحظ او سوئه فان عقاقير الستاتين Statins (ليبتور Lipitor، زوكور Zocor، والعقاقير الاخرى) ادت الى تناول الاميركيين لها بهدف تغيير مستويات الكوليسترول لديهم. الا ان خطط احدى شركات الادوية الكبرى لجني ارباح كبرى من السوق الهائل لزيادة مستويات HDL، منيت بالإخفاق عام 2022 عندما وجد في تجارب سريرية على عقار شركة «فايزر» المسمى «تورسيترابيب» Torcetrapib انه يزيد «الاحداث» المتعلقة بالأوعية الدموية والقلب (السكتة الدماغية، النوبات القلبية،.. الخ). والوفاة بأي سبب من الاسباب، مقارنة بالعلاج بعقار الستاتين.

وادى العقار التجريبي هذا الى ظهور هذه التأثيرات، رغم زيادته لمستويات HDL بنسبة 72 في المائة. ولم يبد سبب تلك التأثيرات واضحا. وقد يكون بسبب ان عقار «تورسيترابيب» ينتج نوعا خاطئا من HDL، او ان تناقص مستويات البوتاسيوم كان هو المسؤول. وتقول نظرية اخرى ان الازالة الشديدة للكوليسترول من الترسبات المشبعة بالدهون تقودها (أي الترسبات) لأن تصبح قابلة اكثر للتمزق، الامر الذي يؤدي الى النوبات القلبية.




منقول



خليجية



يسلمؤوؤوؤوؤوؤووؤ



خليجية