التصنيفات
منوعات

إرشادات سلوكية لإنقاص الوزن والتمتّع باللياقة في 21 يوماً لرشاقتك

يقدّم خبراء في إنقاص الوزن برنامجاً سلوكياً يمتدّ على 21 يوماً يعرف باسم Sort your life out، يرتكز على مجموعة من الوسائل الخاصّة بتغيير أسلوب الحياة إلى الأفضل، بما يساعد على الاستمتاع بحياة صحية خالية من الأمراض وأكثر سعادةً.
اليك الوسائل الخمسة المقترحة في هذا البرنامج لإنقاص الوزن والتمتع بصحة ولياقة أفضل.
الوسيلة الأولى: كيفيّة تناول الطعام:
يطرح الخبراء مجموعة من الأسئلة التي تحدّد كيفية تناولنا للطعام، أبرزها:
1 هل تقومين بابتلاع الطعام بسرعة وبكميّات كبيرة؟
2 هل تأكلين الطعام وأنت في عجلة من أمرك أو تقومين بعمل آخر أثناء تناوله؟
3 هل تكونين أوّل من يُنهي طعامه من بين أفراد الأسرة؟
4 هل تفضّلين تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفاز أو القراءة أو الكتابة؟
5 هل تعانين من عسر في الهضم؟
إذا كانت غالبيّة إجاباتك "نعم"، فهذا دليل على أن آلية تناولك للطعام سريعة، وعملية مضغ الطعام لا تتم بشكل جيّد، ما يؤدي إلى النهم في تناول كميات كبيرة منه. ويعزو الباحثون الأمر إلى أن هناك بعض الأعصاب الحسيّة في المعدة، تكمن وظيفتها في إرسال إشارات إلى المخ في مدّة تتراوح ما بين 20 إلى 22 دقيقة تخبره فيها بالشبع وضرورة التوقّف عن تناول الطعام.

ويقترح الخبراء في "الجمعية الأميركية للتغذية"American Nutrition Association بعض الحلول المساعدة في تناول الطعام ببطء، أبرزها:
– وضع أدوات المائدة جانباً بين كل لقمة وأخرى، وذلك للتأكّد من مضغ الطعام بالكامل.
– تخصيص كميات بسيطة من كل صنف من الطعام بما يسمح بالتنوّع ويشبع الرغبة في تناول أنواع الطعام كافّة.
– منح فترة كافية لمضغ الطعام بما يتراوح من 20 إلى 30 ثانية في المرّة الواحدة.
– عدم تناول الطعام أثناء القيام بشيء آخر، ما يمكّن من التركيز على الكمية المتناولة منه والتدريب على تناول الطعام ببطء.
– تناول وجبة خفيفة أو كوبين من الماء قبل الوجبة الرئيسة ما يقلّل الشعور بالجوع الشديد، مع التركيز على مضغ الطعام ببطء.




الوسيلة الثانية: عدم تناول الطعام سوى عند الشعور بالجوع
يثبت بحث غذائي صدر عن "منظمة الصحة العالمية" أن غالبية الأشخاص قد يتناولون الطعام بصورة منتظمة بدون الشعور بالجوع، ما يحوّل هذا الطعام الزائد عن حاجة الجسم إلى دهون ووزن زائد. وفي هذه الحالة، يعزو الباحثون سبب تناول الطعام إلى مجموعة من المشاعر السلبية، كالضجر أو الإرهاق أو الاكتئاب أو الإجهاد أو الوحدة أو السعادة الشديدة أو الخوف أو الحزن أو الانفعال الزائد.

ومن هذا المنطلق، اكتشف الخبراء مجموعة من العلامات الشائعة عند الشعور بالجوع، أبرزها: استشعار نكهة أحد الأطعمة، إدراك كامل لنوعية الطعام المراد تناوله، الشعور بخواء المعدة وتقلّصات خفيفة فيها، انخفاض معدّل الطاقة، سرعة الغضب والعصبية غير المبرّرة، الإصابة بصداع خفيف، ضعف معدّل التركيز، الشعور بالغثيان، مع الرغبة في تناول الطعام.

وفي هذا الإطار، يطرح البرنامج مقياساً متدرّجاً لتحديد مقدار الجوع يشمل طريقةً بسيطةً وفعّالةً تساعد على تغيير العادات الغذائية، بحيث لا يتمّ تناول الطعام سوى عند الشعور بالجوع. وإذ تساعد هذه الوسيلة على تحسين العلاقة بالطعام وتزيد من القدرة على التحكّم في احتياجات الجسم من الطاقة، تعتمد فكرة هذا المقياس على تحديد درجة الجوع بين 1 إلى 10، بحيث تمثّل الدرجة 1 عدم الشعور بتاتاً بالجوع فيما تمثّل الدرجة 10 الجوع الشديد.

تقييم النتائج: في حال الحصول على 5 درجات أو أقل، فهذا مؤشر إلى عدم الشعور بالجوع بل الرغبة في تناول الطعام لأسباب أخرى بخلاف الجوع. أمّا في حال الحصول على درجة تتراوح بين 6 و8 درجات فهذا دليل على وجود شعور بالجوع، يصاحبه خروج بعض الأصوات من المعدة أو فقدان القدرة على التركيز وضعف الطاقة. ولكن بلوغ 9 أو 10 درجات يعدّ مؤشراً خطراً إلى الشعور بالجوع الشديد قد يدفع المرء إلى الإفراط في تناول الطعام، وحينها ينبغي تذكّر أهمية تناول الطعام ببطء والانتباه إلى علامات الشبع.

الوسيلة الثالثة: الراحة والتغيير
تفيد الدراسات الحديثة الصادرة عن وزارة الصحة والخدمات البشرية الأميركية أن غالبية الأفراد الذين يخصّصون وقتاً كافياً للاسترخاء والراحة، يكونون أكثر استمتاعاً بحياتهم بالشكل الذي يزيد من قدرتهم على التحكّم في انفعالاتهم في مواجهة تحدّيات الحياة، وخصوصاً تناول الطعام.
وتبيّن نتائجها أن نحو 75.8% من هؤلاء الأشخاص يقتنعون تماماً أنه لا يوجد سبب يستدعي الإفراط في تناول الطعام أو اتباع عادات غير صحية، كتناول الأطعمة السريعة أو عدم ممارسة الرياضة أو تناول الطعام قبل النوم مباشرة.

الوسيلة الرابعة: تجنّب تناول السكر
تشير الإحصائيات الصادرة عن "هيئة الغذاء والدواء الأميركية" أن متوسّط استهلاك الفرد الواحد من السكر يتراوح من 7 إلى 9 كيلوغرامات سنوياً في العام 1915، أمّا في الوقت الحالي فقد تضاعف استهلاك الفرد العادي من السكر إلى ما يقارب وزنه أي ما يعادل من 68 إلى 90 كيلوغراماً تقريباً، علماً أن السكر المشار إليه ينتمي إلى "الكربوهيدرات" البسيطة التي يكون مؤشّرها الغلوكوزي مرتفعاً، ما يؤدي إلى رفع معدّل السكر بالدم بصورة مفاجئة، وبالتالي زيادة في إفراز هرمون الأنسولين الذي من شأنه زيادة تخزين الدهون في الجسم وحدوث السمنة.
ومن بين الأمثلة على "الكربوهيدرات" البسيطة: الخبز الأبيض والأرز والمعكرونة والحبوب المعالجة (حبوب الفطور والحبوب المغطّاة بطبقة من السكر).
ويؤكد خبراء التغذية أن الأطعمة السكرية لهي من المواد الغذائية التي يمكن إدمانها، ما يستوجب الحدّ من تناولها أو الامتناع التام عنها لمدّة لا تقلّ عن 21 يوماً، ما يتيح الفرصة للتخلّص من تأثيرها الاعتيادي في الدم والعودة إلى الحالة الطبيعية للجسم.
وفي هذا الإطار، يعرّف "اختبار إدمان السكر" مدى اعتمادنا على الأطعمة السكرية، من خلال الإجابة على مجموعة من الأسئلة، هي:
– هل تضيفين السكر إلى الأطعمة والمشروبات التي تتناولينها (الشاي والقهوة وحبوب الإفطار)؟
– هل تقومين بتناول الوجبات السكرية الخفيفة (الكعك والكيك والشوكولاته والحلوى) مرّات عدة على مدار اليوم؟
– هل تفضّلين تناول المشروبات الغازية مرات عدة أسبوعياً؟
– هل تتناولين المواد النشوية (الخبز والمعكرونة والأرز) ضمن الوجبة الرئيسة؟
– هل تشتاقين إلى تناول السكر عند الشعور بالتعب؟
– هل تفضّلين تناول بعض الحلوى عقب فراغك من تناول وجبتك الرئيسة؟
– هل دائماً ما تحتوي خزانة أو ثلاجة منزلك على أنواع من الحلوى؟

تقييم النتائج: لدى الحصول على كلّ إجابة بنعم، تضاف علامة إلى المقياس الذي يتدّرج من 1 إلى 7 درجات:

– يعكس نيل درجة تتراوح بين 1 و3 درجات مدى تفضيل أصحاب هذه الفئة تناول المواد السكرية، ولكن بالحد الذي لا يبلغ حدّ الشراهة أو عدم التحكّم في الكمية المتناولة منه، وغالباً ما يشعرون بالرضا عن أوزانهم. وفي هذه الحالة، ينصح الخبراء بممارسة أي نشاط حركي للتخلّص من السعرات الحرارية الزائدة الناتجة عن تناول الأطعمة السكرية.
– يعكس نيل 4 درجات فما فوق إدمان الجسم للمواد السكرية وأنواع الحلوى، وبالتالي احتواء الدم على نسبة عالية من "الغلوكوز" سريع الاحتراق، ما يعطي إنذاراً خطيراً للإصابة بالسمنة وتراكم الدهون. وفي هذا الإطار، ينصح الخبراء بسرعة استشارة اختصاصي تغذية لمساعدة الجسم في التخلّص من إدمانه للسكر.

وبصورة عامّة، يطرح خبراء التغذية في "معهد الصحة الطبيعية" ببريطانيا مجموعة من النصائح المساعدة في تخليص الجسم من إدمان السكر، أبرزها:

– فحص مكوّنات الأطعمة وتجنّب كل ما ينتهي بحرفي "وز"، كـ "الغلوكوز" و"الجلاكتوز" و"المالتوز"، إذ أن جميعها تنتمي إلى أنواع السكر. ويمكن فقط تناول "الفركتوز"، لأنه سكر طبيعي يوجد في الفاكهة ويمدّ الجسم بكميات ثابتة من الطاقة، ما يجنّب الشعور المفاجئ بالجوع، بالإضافة إلى احتوائه على بعض الفوائد الغذائية وعدم تسبّبه في الأضرار نفسها التي يسبّبها استخدام السكر المكرّر (الأبيض) في الطعام.
– تجنّب مواد التحلية الصناعية لأنها تدمّر براعم التذوّق في اللسان.
– الاستعانة بالفاكهة الطازجة والمكسّرات وفطائر الشوفان والخضر النيّئة كبديل عن صنوف الحلويات والأطعمة السكرية الضارّة.
– تناول المشروبات العشبية الساخنة أو الاستمتاع بحمّام ساخن أو ممارسة التأمّل أو التنفّس بعمق من خلال رياضة اليوغا، بما يمكّن الشخص من السيطرة على أعراض انسحاب السكر من الدم.

الوسيلة الخامسة: تناول الأطعمة الطبيعية
تلاحظ الإحصائيات العالمية الصادرة من "منظمة الصحة العالمية" أن الأشخاص المصابين بالبدانة أو النحافة كلاهما يعاني من سوء التغذية، فغالباً ما يتناول البدناء أطعمة لا تحتوي على الفوائد الغذائية المتوقّعة منها بسبب معالجتها صناعياً وإضافة بعض المواد الحافظة إليها كالوجبات السريعة أو المصنّعة، فيما لا تميل غالبية النحفاء إلى تناول الأطعمة الطبيعية الموصى بها لإمداد الجسم بالفيتامينات والمعادن كالخضر والفاكهة والحبوب الكاملة.
وممّا لا شك فيه أن كل العمليات الحيوية التي تتمّ داخل الجسم من امتصاص وهضم للغذاء وتمثيل غذائي (أيض) تحتاج إلى فيتامينات ومعادن لا توجد سوى في الأطعمة الطبيعية. وفي حال اقتصار الطعام اليومي على الوجبات السريعة والأطعمة المعالجة والمقلية والغنية بالسكر والوجبات الجاهزة، فستكون النتيجة: ضعف المناعة واعتلال الصحة وانخفاض مستويات الطاقة وضعف التركيز والإصابة بالتعب المزمن ونوبات من الصداع المستمر.




يعطيك العاافية



فعلا نعلومات قينة للغاية موضوعك رائع



موضوعك رائع فعلا
وكل اللىب يزيدزو فىا لوزن كانوا بيعملو ا
عكس ماذكرتى وانا كمان كنت كده



التصنيفات
منتدى الرشاقة

٧ خرافات عن اللياقة والتمارين للرشاقة

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ ـ
٧ خرافات عن اللياقة والتمارين
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
هل تجدين أن المعلومات عن الصحة واللياقة كثيرة جدا على الاستيعاب
وقد تتعارض أحيانا بل وتتناقض؟ حسنا، إليك بعض الكشف عن خرافات
اللياقة.
١– "أقوم بتمرينات البطن خمسين مرة في التدريب الواحد ولازالت لا أحقق النتيجة التي أريدها، ربما يجب أن أزيد عدد المرات"

إذا كنت تقومين بتكرار التمرين كثيرا أو أنك تؤدين التمرين كإنسان آلي، فريما تحتاجين أن تتأكدي من وضعية جسمك إن كانت صحيحة أم لا. أغلب الناس يقومون بالتدريب دون التفكير في أي العضلات التي تدخل في حيز التدريب، وبالتالي يشعرون بالألم في الظهر مثلا أو الكعب أو لا يحصلون على النتيجة المرجوة. فمثلا، قد يكون للتمرين تأثير أكبر إذا قمتِ بتكراره ١٥ مرة ولكن بشكل بطيء مع الإحساس بالحركة والتركيز على عضلات البطن. كذلك، من الأفضل إضافة قدر من المقاومة حتى يكون التحدي أكبر لجسمك.

٢- "السونا تذيب الدهون".

إذا كانت هذه حقيقة، إذن لماذا فقدان الوزن الزائد عملية صعبة؟ الحقيقة، أن السونا يذيب الدهون. السونا وغرف البخار لها بعض الفوائد مثل تحسين الدورة الدموية وتنظيف وتجديد الجلد من خلال العرق.
٣- "قمت بكثير من التمرينات اليوم، لذلك من حقي أن أتناول ما أحب من طعام"

إذا كنتِ قد بذلت المجهود في التمرين، فاجعلي له تأثير. إذا أكلت شيكولاتة بعد التمرين، فلن يستفيد جسمك من هذا التمرين وربما تكتسبين المزيد من السعرات الحرارية. بدلا من ذلك تناولي بعض حبات من المكسرات أو الفراولة المغلفة بالشيكولاتة حتى تساعد على سد احساسك بالجوع وفي نفس الوقت لا تكتسبين مزيدا من السعرات الحرارية.

٤- "تناول أي طعام به دهون، يجعلك تكسبين وزنا"

دائما ما تتهم الدهون بأنها السبب في زيادة الوزن، ولكن الدهون بريئة. يحتاج جسمك للدهون للقيام بالكثير من الوظائف الأساسية طول اليوم. ما يزيد الوزن، هو كمية الدهون وجودتها. فالحصول على كمية مناسبة من الدهون الجيدة (الأحادية والغير مشبعة) مثل زيت الزيتون وزيت الفول السوداني والمكسرات والأفوكادو وبذور الكتان.

٥- "إذا توقفتِ عن التمرينات، سوف تتحول العضلات إلى دهون"

إذا كنت تتدربين دائما وتوقفت لفترة طويلة لأحد الأسباب، قد يبدو أن العضلات التي تكونت تغيرت وتحولت إلى دهون ولكن هذه ليست الحقيقة. جسمك يتكيف حسب الضغط الذي يمر به، فإذا كنت تتمرنين سوف تظهر العضلات في مظهر متماسك، وإذا توقفتِ عن التمارين، سوف تهدأ العضلات ولا تحرق الكثير من السعرات. وبمجرد عودتك للتمرينات من جديد سوف تستعدين شكل عضلاتك المشدودة.

٦- "لا يجب أن تحمل النساء الأثقال أو تقوم بأي تمرينات مقاومة لأن جسمها قد يتحول ليشبه جسم الرجال"

عندما تنظرين إلى الأثقال، هل تتخيلين رافع أثقال ضخم الجثة ذو عضلات يرفع تلك الأثقال؟! هذه ليست الحقيقة، فالرجال ذو العضلات والأجسام الضخمة يقضون أوقاتا طويلة في التدريب ويسيرون على نظاما غذائيا معينا ويتناولون المكملات الغذائية التي يحتاجها جسمهم. من الصعب أن تكتسب النساء نفس العضلات لأن لدى الرجال هرمون يسمى تستوسترون الذي يساعد على تكون العضلات. وإن كان الهرمون موجود عند النساء أيضا ولكنه بكمية أقل كثيرا. اجعلي اكتساب العضلات هدفا لك أثناء التمرينات، لأن المرأة تفقد من عضلاتها مع تقدم العمر. بالإضافة إلى أن العضلات من أهم العوامل المهمة لحماية العظام ضد الأمراض مثل هشاشة العظام والسكر.

٧-"إذا أردت ان تخسسي الفخذين، فاهتمي أكثر بتمرينات الفخذين"

تعمل أجسادنا بشكل مختلف. عندما يزيد وزن بعض الأشخاص، يزيد الوزن في الفخذين أكثر، وعند البعض الآخر يزيد في الجزء العلوي من الجسم أكثر، وعند البعض الآخر، يزيد كل الجسم بالتساوي. وعندما يفقد جسمك الوزن، سيفقده بنفس الطريقة. إذا كانت لديك مشكلة تضايقك في جزء معين من الجسم ربما يجب أن تأخذي في الاعتبار بعض العوامل مثل التغذية السيئة أو التمرينات الفقيرة. لا تمرين لجزء معين في الجسم فقط دون العودة لطبيب لأن هناك العديد من التمرينات عليه تحديد الأنسب لك منها.

تذكري أن هناك الكثير من المعلومات التي تحيرنا أحيانا. إذا وجدت نفسك في هذا الموقف، فمن الأفضل استشارة خبير قبل المضي قدما في تنفيذ النصيحة، فهم أقدر على تحديد الأنسب لك حسب خلفيتك
مما أعجبنى




,, يعطيك العافــــــــــــ ياقمر ـــــــــــــــــــــيه ,,



التصنيفات
منوعات

فوائد المشي للصحة العامه واللياقة البدنيه

خليجية


قبل أن تبدأ ببرنامج المشي، يتطلب منك أن تعرف فوائد برنامج المشي وتوقعاتك بالنسبة للصحة العامة واللياقة البدنية والنواحي النفسية الأخرى. مزاولة برنامج المشي الرياضي بانتظام يساعد في تحسين عوامل بدنية وصحية كثيرة والتي بالتأكيد تمنع الإصابة بأمراض العصر..

vتقليل دهون الجسم

كثير منا يعتقد بأننا نتجاوز الوزن الطبيعي للجسم بكثير، ولكن هذه لست ذو أهمية إذا ما عرفنا بأن المشكلة الكبرى هي زيادة نسبة الدهون في أجسامنا والتي لا تظهر علي أشكال أجسامنا، وهذه لها علاقة كبيرة مع بعض أمراض القلب والسكري وضغط الدم المرتفع وارتفاع مستوى الكولسترول في الدم والسرطان وآلام المفاصل والروماتيزم وغيرها من الأمراض. والمشي الرياضي يساعد في تقليل نسبة الدهون في الجسم، وبخطوات بسيطة جداً يمكن الجسم أن يحرق تقريباً ( 60 ) سعر حراري لكل ميل مقارنة باحتراق السعرات الحرارية في الحالة الطبيعية للجسم، ولكن إذا ما زاد الإنسان سرعته وخطوته بمعدل ( 2.5 ) ميل في (30 ) دقيقة فإن الجسم سوف يحرق (200 ) سعر حراري.

vخفض معدل نبض القلب أثناء الراحة

يُعتبر معدل نبض القلب أثناء الراحة في الدقيقة ( عدد ضربات القلب ) المؤشر لصحة ودقة عمل القلب، حيث كلما حصل الإنسان على لياقة أثناء مزاولة برنامج المشي الرياضي كلما تحسن عمل القلب في دفع كمية أكبر من الدم بأقل عدد من ضربات للقلب.

vخفض مستوي الكولسترول في الدم

ارتفاع مستوى الكولسترول في الدم يسبب الإصابة بمرض التصلب أو الانسداد الشرياني والكولسترول مادة دهنية تترسب علي الجدار الداخلي للشرايين ولأوعية الدموية وخاصة الشريان التاجي الذين يغذي القلب مما يسبب بعد مرور الزمن ضيق الشريان بالتصلب ووصول كميات قليلة من الدم إلي القلب، وفي حالات متقدمة للإصابة يؤدي إلى انقطاع تدفق الدم نهائياً إلى القلب مما بسبب السكتة القلبية.

وعند مزاولة برنامج المشي الرياضي وبإتباع نظام غذائي خال من الدهون والكولسترول يضمن الإنسان خفض عوامل الخطورة للإصابة بأمراض القلب وذلك بخفض مستوي الكولسترول الكلي وكذلك مستوى الكولسترول الضار الذي يكون مسئولاً عن انسداد الشريان والأوعية الدموية بالإضافة إلى ذلك يعمل المشي الرياضي على زيادة مستوي الكولسترول المفيد..

vخفض ضغط الدم

ارتفاع ضغط الدم من العوامل الرئيسية للإصابة بأمراض القلب وكذلك السكتة الدماغية المفاجئة ويؤكد العلماء والخبراء بأن مزاولة المشي الرياضي بانتظام يساعد الإنسان على خفض ضغط الدم في الأوعية الدموية والشرايين وكذلك يقلل من حاجة الإنسان المصاب بارتفاع ضغط الدم من استخدام الأدوية والعقاقير التي تساعد في خفض معدلات ضغط الدم.

vالتمثيل الغذائي

التمثيل الغذائي عبارة عن معدل احتراق السعرات الحرارية المخزونة في الجسم والتي تأتي من تناول الأغذية اليومية، ويؤكد العلماء والخبراء بأن كلما تميز الإنسان بالسمنة وزيادة الوزن كلما واحة الصعوبات في إنقاص الوزن وذلك لوجود الأنسجة الدهنية والتي تتميز بقلة نشاطها خلال التمثيل الغذائي حيث كلما ما زادت معدلات الدهون في العضلات كلما كان معدل التمثيل الغذائي في الجسم بطيئاً. وعند إتباع برنامج المشي الرياضي يحصل الإنسان علي معدلات التمثيل الغذائي أكثر وأكثر من الإنسان العادي الذي لا يزاول المشي الرياضي وحتى بعد ساعتين من أداء برنامج المشي

وذلك بحرق السعرات الحرارية المخزونة في الجسم..

vكثافة وصلابة العظام

كلما كبر وتقدم العمر بالإنسان كلما قلت قدرة العظام لدية من امتصاص الكالسيوم وقل بناء العظام وتعرض للإصابات. يؤكد العلماء بأن (25٪ ) من العالم يعانون من مرض التهاب العظام ويسمي ( تحجر العظام ) مما يؤدي إلى كسور خطيرة جداً وخاصة مع كبار السن وكذلك ينادي بعض العلماء بتناول الكالسيوم إضافة علي المواد الغذائية للحصول علي صلابة العظام إلا أن معظم العلماء يعتقدون ويؤكدون بأن هذا لا يأتي ألا عن طريق مزاولة المشي الرياضي الذي يحصل الإنسان علي كثافة وصلابة العظام ووقاية العظام من أمراض وضعف عند الكبر.

الفوائد البدنية للمشي

بالإضافة إلى الفوائد الصحية لمزاولة المشي الرياضي يعمل المشي الرياضي علي تحسين عناصر اللياقة البدنية لدي الإنسان مما يشعر بأنه الأفضل والأحسن..

ðزيادة القوة العضلية

الأنشطة البدنية مثل المشي الرياضي تعمل علي زيادة قدرة العضلات علي بناء الألياف العضلية وتحد من تعرضها للإصابة ومن خلال بناء الألياف العضلية فأنها تبقي أكثر صلابة وسمك في مساعدة العضلات للوقاية من الإصابات وتعمل علي أداء الأعمال اليومية بسهولة أكثر.

ðالنغمة العضلية

مزاولة المشي الرياضي تعمل علي تقوية العضلات الضعيفة وكذلك المترهلة في أداء وظائفها بأحسن صورة، ومن خلال العضلات يعمل القلب والدورة الدموية وتساعد علي دخول الهواء في الرئتين ومرور الغذاء من الجهاز الهضمي، والنغمة العضلية تساعد في أداء جميع أجهزة الجسم الحيوية في أداء وظائفها بدقة وكفاءة.

ðزيادة المرونة

السن وقلة الحركة من العوامل التي تؤدي بالعضلات والأوتار والأربطة المحيطة بالعضلات والمفاصل إلى الإصابات والأمراض وجعلها متصلبة وعدم قدرتها علي أداء أقصي مدي حركي تشريحي، والأنشطة الرياضية كبرنامج المشي الرياضي تعمل على تقوية العضلات والأربطة المحيطة بالمفاصل وتساعدها باستمرار علي أداء أقصي مدى حركي وتشريحي لها.

ðتحسين الجهاز الدوري والتنفسي

يُعتبر المشي الرياضي من الأنشطة الرياضية الهوائية التي تستخدم بها العضلات الكبيرة مثل عضلات الرجلين والظهر الحوض واليدين مما يتطلب من القلب دفع كميات كبيرة من الدم إلى هذه العضلات وبالعكس, لأداء عملها بإيقاعات منتظمة ومستمرة المطلوبة في رياضة المشي، وبذلك يكون له أثر في تقليل العبء الواقع علي القلب، بالإضافة إلى ذلك فان المشي يرفع من كفاءة القلب وعضلة القلب في أداء عملها بدقة وكفاءة.

الفوائد النفسية للمشي

للمشي الرياضي أيضاً فوائد نفسية مُتعلقة بالعقل والروح :

خفض الضغوط اليومية

الأنشطة الرياضية وخاصة رياضة المشي تساعد في إثارة الجسم علي إفراز هرمون ( اندورفين ) الذي بشبة كيميائيا مادة ( المورفين ) الذي يجعل الإنسان أن يشعر بالراحة والسعادة، و المشي الرياضي يساعد الجسم على التخلص من الضغوط اليومية والتوتر والقلق والشعور بالسعادة والهدوء والراحة أثناء النوم ليلاً.

حل المشاكل اليومية

الابتعاد أو الانشغال عن المشاكل والصعوبات, تعتبر أحسن الطرق النفسية لعلاجها بمزاولة المشي الرياضي. فيتخلص العقل من الصعوبات والحصول علي الراحة وبعض الحلول المناسبة للمشاكل الأكثر تـثيراً وتعقيداً.

مفهوم الذات

عن طريق مزاولة الأنشطة الرياضية وخاصة المشي الرياضي يحصل الإنسان علي مفهوم الذات من الناحية الإيجابية حيت يشعر بالسعادة والسرور والنظرة المتفائلة عن شخصيته وذاته.

منقول..




التصنيفات
منوعات

المشي واللياقة البدنية للرشاقة

أن الأمر الذي يجب الإيمان به والاقتناع التام بجدواه ضرورة المشي على أي حال من الأحوال ولاشك أن الخالق سبحانه وتعالى حين جعل المشي سمة في كل إنسان علم انه سيحفظ توازن الإنسان ويحافظ على لياقته لأبسط أنواع الرياضة فبمجرد المشي يكتسب الإنسان الكثير من اللياقة البدنية ويقضي على الكثير من الإمراض التي يمكن أن تعتري الإنسان لكثرة جلوسه وقلة حركته والمشي هو الرياضة الوسط بين الرياضات فلا هو بالعنيف فيجهد الجسد ويؤدي إلى تضخم العضلات كما نراه عند الذين يمارسون ألعاب القوى ولا هو سيء لدرجة وصول الإنسان معه إلى الترهل لذا كان المشي هو الحل الوسط لمقاومة ما ينتج جراء تركه .

المشي واللياقة البدنية :

إن المشي من أقل التمارين الرياضية ضرراً على المفاصل، والأقل في احتمالات الإصابة خلال التمارين.

المشي من التمارين التي يحرق فيها الأكسجين (أيروبك)، وهو بالتالي يفيد القلب والرئتين ويحسن من الدورة الدموية.

المشي من الرياضات المتوسطة الإجهاد التي تساعد الناس على المحافظة على لياقتهم ورشاقتهم بحرق الطاقة الزائدة، ويقوي العضلات والجهاز الدوري ويحسن من استخدام الأكسجين والطاقة في الجسم. ولذلك يقلل من المخاطر المرتبطة بالسمنة والسكري وسرطان الثدي وسرطان القولون وأمراض القلب.

يعتبر المشي مشابهاً لتمارين حمل الأثقال، فالمشي بقامة مستقيمة متزنة يقوي العضلات في الأرجل والبطن والظهر، ويقوي العظام ويقلل من إصابتها بالهشاشة.

يفيد المشي في التخلص من الضغوط النفسية والقلق والإجهاد اليومي، ويحسن من الوضع النفسي ومن تجاوب الجهاز العصبي (اليقضة) وهذا ناتج من المركبات التي يفرزها الجسم خلال المشي.

يساعد المشي على التخلص من الوزن الزائد، وهذا بالطبع يعتمد على مدة المشي وسرعته (مقدار الجهد المبذول). فالشخص الذي يمشي بمعدل 4 كم/ ساعة يحرق ما بين 200 * 250 سعراً حرارياً في الساعة (22 * 28 جرام من الدهون)

و أكدت مقالة نشرت في مجلة b.m.t الشهيرة أنه للوقاية من مرض شرايين القلب والجلطة القلبية يجب على الإنسان أن يمارس نوعا من أنواع الرياضة البدنية كالمشي السريع، أو الجري، أو السباحة لمدة 20 – 30 دقيقة مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل.

ولهؤلاء نقول: لم يحثنا رسول الله (عليه الصلاة و السلام) على المشي إلى المساجد مرتين أو ثلاثًا في الأسبوع؛ بل خمس مرات في اليوم الواحد، وقد يكون المسجد على بعد عشر دقائق أو يزيد




خليجية



مشكورة حبيبتى

جزاك الله خيرا




خليجية



●●●
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’..
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ ..
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ ..
●●●



التصنيفات
منتدى الرشاقة

10 نصائح من خبراء اللياقة لتمارين فعالة لرشاقتك

تقومين بالعديد من التمارين فى منزلك ولا تشعرين بالفرق، يمكنك الآن التعرف علي أسرار ممارسة التمارين بطريقة فعالة تساعدك على الحصول على جسم متناسق ونشيط، فقط تابعي نصائح خبراء اللياقة البدنية في السطور القادمة.

أولا
عليكِ بالابتعاد عن الأغذية الدهنية، والمواظبة على ممارسة المشى أوالجرى يومياً.

ثانيا
عدم الاعتماد على روتين معين حتي لا تملين سريعاً، فيمكنك أثناء ممارسة رياضة المشى أخذ راحة ثم الجرى قليلاً ثم معاودة المشى مره أخرى، كما عليكِ بممارسة أنشطة رياضية مختلفة وممتعة مثل الرقص.

ثالثا
يجب أن تقومي بتحديد أهداف واقعية، فإذا كنتِ تمارسين المشى، فيمكنك تحديد زمن واقعى فى البداية مثل 15 دقيقة مثلاً لتحققيه ولا تصابى بالأحباط، ثم الاستكمال بعد ذلك.

رابعا
عليكِ العثور على أحد أقاربك أو صديقاتك لتعمل على تشجعيك على ممارسة الرياضة باستمرار.

خامسا
اجعلي خطتك تناسب حياتك، فإذا كنتِ لا تحتاجين للذهاب للجيم.. فلا عليك ذلك، كذلك عليكِ تحديد التمارين التى تحتاجينها لكل جزء من جسمك.

سادسا
يجب عليكِ أن تشعرين بالسعادة وأنتِ تمارسين الرياضة، ولا تشعرين بالكسل، لأن ذلك سيساعدك كثيراً ويشعرك بالنشاط.

سابعا
عليكِ باختيار الوقت المناسب الذى تشعرين فيه بالطاقة والنشاط والحيوية لممارسة الرياضة.

ثامنا
عليك تحديد التمارين التى ستساعدك على الحصول سريعاً على اللياقة البدنية المناسبة.

تاسعا
اللياقة البدنية جزء منها حالة نفسية، لذا يجب عليكِ أن تقومي باقناع نفسك أنكِ تتمتعين بها، وبذلك ستحصلين عليها سريعاً.

عاشرا
عليك التحلى بالصبر وعدم الانكسار أو الإنهزام إذا عجزت يوما عن تحقيق هدفك، فاجعلى ذلك هدفا لكِ للوصول لأفضل شيء.




●●●
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’..
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ ..
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ ..
●●●



التصنيفات
منوعات

10 نصائح للجري من أجل اللياقة البدنية للرشاقة


خليجية
ربما تفكرين فى الجري على أنه من إحدى الطرق الهامة للياقة البدنية،أو أنك تمارسينه من أجل الترفيه والإستمتاع بالوقت مع الأصداقاء، وأياً كان هدفك نحو الجري فعليكِ اتباع برنامج مخطط ومنظم له،وهذا للوصول الى هدفك المنشود تجاهه.

وقبل البدء فى الجري عليك استشارة الطبيب خاصة إذا كنت:
– ذات وزن مرتفع.
– لم تقومي بممارسة التمرينات الرياضية منذ فترة طويلة.
– لديكِ ارتفاع فى ضغط الدم،أو مرض القلب والسكرى أو أى من الأمراض المزمنة الأخرى.

أليكِ 10 نصائح للجري من أجل اللياقة البدنية:

1-حذاء الجري:
ويجب أن يكون الحذاء مريحا ومناسبا لطبيعة قدمك، فعلى سبيل المثال إذا كان لديكِ قدم واسعة،فينبغى تجنب الأحذية الضيقة التى تشكل ضغطا على الأصابع أو تسبب ظهور البثور المؤلمة.

ويمكنك التوجه الى متاجر الأحذية أو السلع الرياضية ذات الشهرة العالية والتى تمتلك موظفي مبيعات من ذوات الخبرة الواسعة، وهؤلاء يمكن لهم أن يقوموا بمساعدتك فى اختيار الأحذية التى تتناسب معك والإجابة على أى استفسار لديكِ.

2-الإستعداد والتمهل:
فعند الإستعداد للجري لأول مرة،فلا تقومي ببذل قصارى جهدك فيه أو أن يتصف بالجري القاسِ الذى ينتج عنه بعض الآلام والإصابات التى قد تحبطك وتقلل من عزيمتك كثيرا، وبدلا من ذلك فيمكنك التدرج فى الجري عن طريق ممارسته كل يوم ويوم ليسمح لك بوجود فترة راحة بين أوقات الجري،ويمكن أن يكون هذا خلال الإسبوعين أو الثلاثة أسابيع الأولى من البدء.

3-الإحماء والتهدئة:
ولتفادى الإصابات وآلام العضلات فينبغى عليك عمل تمرينات الإحماء قبل البدء فى الجري ولمدة 5 دقائق، لأن ذلك يساعد على توجيه تدفق الدم الى العضلات والأوتار وكذلك الأربطة والمفاصل التى سوف يتم الضغط عليها أثناء الجري.

وعلى هذا النحو فينبغى عمل تمرينات تهدئة بعد الجري أيضا وقبل الإنتهاء،وهذا من أجل إعادة توجيه تدفق الدم الى الدورة المركزية.

وبشكل عام فأن التمرينات الرياضية تدفع الأوردة الى التمدد المؤقت،لذا فأن عند التوقف المباشر عن التمرينات يحدث تجمع للدم فى الساقين وهو الأمر الذى يدفع بعض الناس الى الشعوربالدوار أو ربما الإغماء عند التوقف المفاجىء، ومن ثم فأن التباطؤ فى المشي أو الركض ببطء يساعد على تنظيم دورة الدم فى الجسم،وتقلص الوردة حتى تعود الى طبيعتها.

4- المرونة:
فإن أفضل وقت للتمدد هو بعد ممارسة الجري، أو فى أى وقت آخر.ولذا عليك أن تكوني مرنة عن طريق وضع المفاصل من خلال مجموعة لطيفة من الحركة.

5- التنفس:
لا تضغطي على الجهاز التنفسى بشكل كبير، والأفضل أن تكوني على وتيرة واحدة من الجري وهو الأمرالذى يحافظ على تنفسك غير متقطع.

وعليكِ أن تتنفسي بشكل متوازن ومريح أثناء الجري،وإذا شعرتي أنكِ بحاجة الى الهواء فهذا يعنى أنكِ على وتيرة سريعة من الجري وينبغى خفضها.

6- شرب الماء:
فلا تتركي نفسك كى تصلين الى مرحلة عالية من العطش، والأفضل أن تقومي بشرب ثمانى أكواب من الماء قبل ممارسة الجري.

أما أثناء الممارسة فعليك شرب حوالى نصف كوب كل 15 دقيقة،وبعد الإنتهاء فيمكنك شرب ما يكفى لإرواء عطشك.

7- تناول الطعام:
فالكاربوهيدرات هى أفضل صديق للرياضيين، لأنها تساعد فى الحفاظ على نسبة الجلوكوز فى الدم ومخازن الجليكوجين فى الكبد والعضلات.

8- الإستمرارية:
فالإستمرارية هى المفتاح الذهبى لمعظم أمور الحياة،وهو الأمر الذى ينطبق على الجري أيضا، ويمكنك الحصول على أفضل النتائج من خلال المشاركة المنتظمة فى برنامج الجري،وليس من خلال ممارسة الجري مرة فى الأسبوع حول منزلك.

فابدأى بالجري من أجل فوائده الصحية، وسيتبع بعد ذلك فوائده فى اللياقة البدنية.

9- الجري مع شخص أخر:
فيمكنك الجري مع زوجك أو إحدى صديقاتك على الأقل من وقت لآخر، فوجود شخص ما يشجعك على النهوض من الفراش أو من على المقعد المريح بعد يوم طويل من العمل، يمكن أن يكون من أحد الأشياء المحفزة للغاية.

فأنتِ من السهل أن تقومي بخلق الأعذار لنفسك والتى قد تعوقك عن الجري، ولكن حاولي إخبار من يقوم بالجري معك عن ذلك والذى يعتبر أن الجري هو أحد أركان يومه الأساسية!

10-الإنضمام الى إحدى نوادى الجري واللياقة البدنية:
فبمجرد إنشاء عادة الجري الخاصة بك، يجب أن تكوني مهتمة بالإنضمام الى إحدى نوادى الجري، وهذا سوف يساعدك على الإلتقاء بكبار العدائين، والحصول على أفضل النصائح الخاصة بوتيرة الجري والسرعة والتدريب من أجل المنافسة وكذلك الإجابة عن تسؤلاتك فى مجال تقنيات الجري الحديثة.

ومن ناحية أخرى فأن تلك النوادي تعد مناخاً اجتماعياً جيداً من خلال الإلتقاء بأشخاص أصحاء هم أكثر تفتحأً ونضوجاً.




والله مشكووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووورة ع الموضوع
تقبلي مروري



نصائح قيمه حبيبتي

يسلمووووووووووووووووو




خليجية



يعطيكِ الف عافيه على الموضوع القيم ..



التصنيفات
منتدى الرشاقة

أطعمه تساعد على حرق الدهون و إعادة اللياقة والرشاقة للجسم للرشاقة


المعروف أن الرياضة تساعد الجسم على حرق الدهون وإنقاص الوزن الزائد، ولكن ليست الرياضة وحدها التي تساعد على حرق الدهون فهناك بعض الأطعمة التي تساعد على إعادة اللياقة والرشاقة للجسم وذلك بسبب احتواء هذه الأطعمة على مواد غذائية تلعب دوراً هاماً في حرق الدهون المتراكمة داخل الجسم.

خضروات تحرق الدهون:
يمكنك تناول بعض الأطعمة التي تساعد على إنقاص الوزن كبديل عن تناول أدوية التخسيس التي تجعلك تشعرين بالشبع، ومن هذه الأطعمة:
– الباذنجان : يعمل الباذنجان على حرق الدهون لاحتوائه على ألياف تحتوي على مادة البكتين والتي تلعب دوراً في حرق الدهون الطبيعية في الجهاز الهضمي .

– السبانخ : تحتوي السبانخ على مركب يزيد من استهلاك السكر في الجسم مما يخفض مخزونه .

– الليمون : يساعد عصير الليمون على تخفيض 30 % من السكر في الدم، لذلك يمكن تناول عصير الليمون بقشرة على الريق أو إضافة الليمون والزعتر للوجبات الغذائية.

– ورق الكرنب المغلي : يمكن غلي أوراق الكرنب وشرب المنقوع من مرتين إلى ثلاث مرات يومياً، أو إضافة الكرنب للسلطة.

– الجريب فروت : يعد الجريب فروت غذاءً جيداً لخسارة الوزن وذلك لأنه يساعد الجسم على حرق الدهون الزائدة وزيادة معدل حرق السكريات والنشويات والتخلص من الماء الزائد بالجسم، كما أنه مدر للبول، تناولي الجريب فروت كثمرة وليس كعصير لأن عصره يبطئ من مفعوله.

– مشروبات، مثل : البردقوش والنعناع والكراويه والينسون والشمر والشعير، يمكن إضافة الشعير الناعم المغلي إلى 2 كوب ماء وشرب هذا المشروب مرة أو مرتين يومياً، أو تناول خبز الشعير بدلاً من خبز الدقيق.

– الشاي الأخضر : يحد الشاي الأخضر من امتصاص الدهون ويمنعها من الاستقرار في المعدة، كما أن الكاكاو المضاد للأكسدة يحتوي على ألياف عديدة فضلاً عن الألبان والمياه المعدنية.

عزيزتي تناولي الأطعمة السابقة مع الالتزام بممارسة الرياضة بشكل منتظم ويومي وسوف يساعدك هذا حرق الدهون الزائدة وإنقاص الوزن.




this is agood adviese



خليجية



مشكورة حبيبتى

بانتظار جديدك




التصنيفات
منوعات

طرق للحفاظ على اللياقة البدنية والرشاقة لرشاقتك

أحيانا قد تساعد الكثير من العوامل والأمور الحياتية – مثل ضيق الوقت بسبب العمل- في تعود الشخص على أسلوب حياة يتسم بالكسل وتناول الكثير من الطعام بدون بذل أي مجهود،

فى المقابل، والحل الوحيد للتخلص من هذا الأسلوب هو الإلتزام بنمط حياة مختلف يعتمد على الحركة والنظام الغذائي الصحي.
إذا كان أي شخص يحب أن يتبع نمط حياة صحيا يتسم باللياقة البدنية العالية، يجب أن يبدأ بممارسة التمرينات الرياضية ثلاث مرات في الأسبوع مما سيساعده على الشعور بأنه أفضل صحة مع زيادة فى معدلات الطاقة والحماس وبداية الإنخفاض فى الوزن.
وبالنسبة للتمرينات الرياضية، يجب أن تمتد كل جلسة فيها إلى 30 دقيقة مع إمكانية مدها بعد ذلك إلى 45 دقيقة لأربع مرات أسبوعيا.

نصائح للمحافظة على مستوى عال من اللياقة البدنية:

– ابتعد عن التدخين وكل العادات الضارة الأخرى.
– إذا كنت ستقوم بإتباع التمرينات الرياضية، يجب أن تكون تلك التمرينات متنوعة على أن تتضمن تمرينات الأوزان والتمرينات الصحية المختلفة.
– يجب أن يحتفظ كل شخص يمارس الرياضة أو يريد الحفاظ على لياقته البدنية بدفتر صغير يدون فيه مراحل تطوره وفترات التدريب التي يمارسها بانتظام، وذلك لملاحظة الفرق والحث على المداومة.
– الإشتراك في أي ناد رياضي أو صالة ألعاب رياضية أمر صحي ومفيد ويساهم أيضا فى الشعور بأن المرء ليس وحده
حاول تخصيص جزء في المنزل للتدريب وجهزه بالمعدات اللازمة للمحافظة على نمط الحياة النشط حتى فى حالة عدم الخروج من المنزل.

عند إختيار النشاط الرياضي الذي سيمارس، يجب على كل شخص الإنتباه إلى بعض الاعتبارات والعوامل كالتالية:
إذا كنت تبحث عن تكوين صداقات جديدة، يمكنك أن تفكر فى الإنضمام للأنشطة والرياضات الجماعية.
إذا كنت تبحث عن نمط حياة يتسم بالاسترخاء، يمكنك التفكير فى الالتحاق بصفوف تعليم اليوجا.
أما إذا كنت تتسم بروح المنافسة، يمكنك أن تفكر في رياضة الركض أو السباحة.
وأخيرا، يجب أن يحصل جسم الإنسان على القسط الوافر من النوم والمتمثل فى ثماني ساعات مما يجعلك قادرا أيضا على الإستمرار فى ممارسة التمرينات الرياضية.

الغذاء الصحي لضمان لياقة بدنية عالية:
إن الغذاء الصحى خيار واجب على كل شخص يبحث عن نمط حياة يتسم بالصحة والرشاقة. ويجب أن يحتوى الغذاء الصحي المتوازن على كل العناصر المنافسة، على كل العناصر المفيدة التى لن تحتوى بالتأكيد على الدهون والسكريات والأملاح بكميات مبالغ فيها.

السيناريو المثالي لأكثر الأنظمة الغذائية الصحية:

يجب أن يتضمن ثلث استهلاك المرء للطعام الخبز والحبوب والبطاطس مع الالتزام بتناول خمس وحدات من ثمار الفاكهة أو الخضراوات يوميا.
يجب أيضا أن يستهلك كل شخص ما بين وحدتين إلى ثلاث وحدات من اللبن ومنتجاته كل يوم. وبالإضافة إلى ما سبق، يجب أن يتضمن النظام الغذائي لكل إنسان على كميات معقولة من اللحوم أو الأسماك أو بدائلهما مع تناول الأسماك مرتين كل أسبوع.
أما بالنسبة للأطعمة التى تحتوى على كميات كبيرة من الدهون والسكريات والمشروبات السكرية، يجب التقليل الجاد منها.
وتمثل المياه أهم عناصر النظام الغذائي الصحي لذا يحبذ شرب ستة أكواب على الأقل من المياه يوميا أو أكثر.
ومن أهم الخطوط العامة التى يجب على كل شخص يريد الحفاظ على لياقته البدنية الالتزام بها، الابتعاد عن الأطعمة المعلبة والتى تحتوى على الكثير من الألوان الصناعية.





شكراً لكي



مشكووووووووووووووووووووووووورة على النصايح الجميلة ربي يوفقكـ



مشكوره على النصائح



شكرا