التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تناول اللبن يمنع حدوث المشاجرات والخلافات الزوجية!

اللبن أفضل الأغذية المقاومة للحر ويساهم تزيل التوتر الأمر الذي ينعكس على الحياة الزوجية
**************

لا تنعكس فوائد اللبن على الصحة العامة فقط ، بل أنه ينعكس على الحالة النفسية أيضاً لأنه من أفضل الأغذية المقاومة للحر ويساهم تزيل التوتر الأمر الذي ينعكس على الحياة الزوجية. ويشير الأطباء إلى ان اللبن يخفف حدة الحرارة والعطش ويزيل الاجهاد التي يسببه الجو الحار، وبالتالي يمنع حدوث مشاجرات وخلافات زوجية.

هذا، وينصح بتناول اللبن كامل الدسم لاحتوائه على مكون "اللينوليك الازدواجي" الذي يزيد من فائدته لانه يعمل مع بقية مكونات اللبن مثل الكالسيوم والماغنيسيوم والبوتاسيوم على الحماية من بعض الأورام وخفض دهون الجسم وتنظيم توزيعها كما تقوي العظام وتحقق الرشاقة وتخفض من ضغط الدم وتقلل تقلصات العضلات التي تكثر في الصيف.
وإضافة اللبن كامل الدسم يستخدم مع الثوم كسلطة للوقاية من الميكروبات ومع الزبيب لتقوية العظام ومع الموز أو عسل النحل لزيادة فائدته عند الجهاز الهضمي.





خليجية



شكرا جزيلا على هالمعلومة راح أطبقها علشان مزاجي كلش تعبان هالأيام



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاكى الله خير
على المعلومه







التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كبت الغضب أثناء المشاجرات الزوجية يضر بالصحة

عبرت دراسة أميركية جديدة عن المخاوف من أن يؤدي التزام الصمت وكبت الغضب من قبل أحد الزوجين حال نشوء الخلافات الزوجية، بدلاً من التنفيس السليم عنه آنذاك، إلى التسبب بمجموعة من المشاكل الصحية لهما، ولاحظ الباحثون من جامعة متشغن، ، أن معدلات الوفيات المبكرة أعلى بين من يلجؤون إلى عدم التنفيس عن الغضب مقارنة بمن يفعلون خلاف ذلك من الأزواج أو الزوجات.

و تم في الدراسة سؤال كل واحد من الأزواج والزوجات، على حدة، عن كيفية التعامل مع الغضب الناجم عن الخلافات الزوجية، متى ما حصلت في ما بينهم؟ كما تم الطلب منهم تخيل لو أن شريكهم قام بالصراخ عليهم جراء تفاعله مع شيء لم يفعلوه، أي ظلماً. وتم سؤالهم عما يتخيلون أنهم سيفعلون ذلك الظلم من قبل الشريك في التعامل معهم.

كبت الغضب
وعرّف الباحثون كبت الغضب Anger Suppression ، بأنه فعل أحد شيئين، إما عدم إبداء أي مظاهر من الغضب إزاء ما يتعرضون له، أو عدم الرغبة في مواجهة الشريك بما يتهم به، أو الشعور بالذنب والندم بعيد إبداء الغضب أثناء المشاجرة، كرد على تعامل الشريك الظالم معهم.
وقام الباحثون بتقسيم شريحة المشاركين في الدراسة إلى أربع مجموعات، وفقاً لمدى وجود تواصل في ما بين الزوجين حول دواعي الغضب ونوعية التفاعل معه أثناء المشاجرات الزوجية وزوال الخلاف الزوجي، وشملت المجموعة الأولى من يتواصلون بالتعبير عن الغضب إزاء التعامل غير المنصف من قبل أحدهما تجاه الآخر.

والمجموعتان الثانية والثالثة الزوجين اللذين يغضب أحدهما والآخر يكبت غضبه أو غضبها. والرابعة من كلاهما يكبت غضبه ويتأمل وهو في حالة من الإكتئاب لما يجري بينهما؟.

وبمراجعة تأثير عوامل أخرى في الوفيات، وضبط تأثيرها في النتائج، مثل التدخين وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والرئتين ومقدار العمر والوزن، وجد الباحثون أن معدلات الوفيات ترتفع لدى المجموعة الرابعة ولدى من يلتزمون بكبت الغضب من أفراد المجموعات الأخرى.

وبالمراجعة لننتائج متابعة 192 مجموعة من الأزواج والزوجات، تبين أن 26 منهم يلجأ كلاهما، أي الزوج والزوجة، إلى كبت الغضب. وهو ما ارتبط بحصول 13 وفاة في تلك المجموعة خلال 17 سنة من المتابعة، أي 50% منهم، في حين بلغت الوفيات 41 في مابين بقية الأزواج والزوجات، أي حوالي 12% فقط!.

إعادة التواصل
وقال البروفيسور أرنست هاربيرغ، طبيب النفسية والباحث الرئيس في الدراسة: "حينما يعيش الزوجان فإن المهمة الرئيسية لأحدهما هي إعادة التواصل بعد الخلافات. وعادة لا يكون الأزواج أو الزوجات متمرسين بشكل كاف للقيام بحل المشاكل في علاقتهم الزوجية، ولو كان لهم آباء أو أمهات جيدون في التعامل مع تلك الخلافات الزوجية، فإنهم سيطبقون ما رأوه في صغرهم على حياتهم الزوجية مستقبلاً، وإلا فإن الأزواج والزوجات لن يعلموا كيف يتعاملون مع تلك الخلافات" .. في إشارة منه إلى أن مصدر التعليم الرئيسي للتعامل السليم مع الخلافات الزوجية لا يزال هو الأسرة التي نشأ الأزواج فيها سابقاً، وتحديداً ما يراه الأبناء والبنات من كيفية تعامل الأب والأم مع تلك الخلافات حين نشوئها بينهما!.

وتساءل البروفيسور هاربيرغ بقوله: "والمفتاح هو كيف يستطيع أحد الزوجين أن يحل الخلاف حين حصوله؟". وأضاف: "لو ان أحدهما يكبت غضبه ويمضي على مضض فيه ويستاء من تصرف الشريك، ولا يعلم أيضاً آنذاك كيف يحل الإشكال الزوجي، فإن المتاعب تنشأ هنا!".

والملاحظ أن الدراسة بحثت في الغضب الناجم عن مهاجمة أحد الزوجين للآخر بصفة ظالمة وغير عادلة، من دون المهاجمة على خطأ ارتكبه أحدهما ولا يعتبر ظلماً.

وكانت دراسة سابقة للباحثين من جامعة ميريلاند الأميركية، ضمن المعلومات المتوفرة من دراسة فرامنغهام الأميركية الطبية الواسعة. قد لاحظت أن التزام الزوجات بالصمت عند حصول مشاجرات زوجية يرفع من معدلات الوفيات بينهن بنسبة أربعة أضعاف، مقارنة بمن ينفسن عن غضبهن أمام أزواجهن آنذاك. كما لاحظوا أيضاً ارتفاع نسبة الإصابات بالقولون العصبي والإكتئاب بينهن.

نوعية التصرف
والواقع أن الزواج بحد ذاته لم يكن هو المشكلة، حيث ان هناك تعبيراً، سبقت الإشارة إليه في ملحق الصحة بـ "الشرق الأوسط" "الزواج الصحي" Healthy Marriage.
وتشير الدراسات الطبية إلى أن المتزوجين أقل عرضة للوفاة جراء الإصابة بأمراض الشرايين القلبية بمقدار حوالي 50%، وأقل عرضة للإصابة بأمراض السرطان أو أمراض الكبد.

كما أن المشكلة ليست في وجود ونشوء وحصول خلافات زوجية، بل هو في نوعية التصرف إزاء حصول تلك النزاعات الطبيعية والمتوقعة في ما بين الأزواج طوال سنوات التشارك في العيش بينهما. وأسوأ أمر هو كبت الغضب وعدم تنفيسه بطريقة سليمة وصحية لا تضر بأحد الزوجين ولا بالزواج كمؤسسة تقوم على التعايش في ما بين الزوج والزوجة.

ويؤكد الخبراء في طب النفس أن العلامة المميزة للزواج الصحي هو نجاح الزوجين في تخفيف تأثيرات التوتر والضغوط في نفسيهما وفي شريكهما.

اذا من الان فصاعدا ياا متزوجات لا تكبتون غضبكم اصرخوا لتضمنوا حياة اطول

مع تمنيااتي للجميع بحياة زوجية بدون زعل




ارجوو منكم تقييم مواضيعي يااا قموورات



هههههه اوكى يانور راح اصرخ علطول ولو انى بصرخ من غير شى هههههههههههههههههه



خليجية



ههههههههههههههههههه نصيحة مقبولة منك على الاقل نصرخ واحنا مطمنين على صحتنا



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

مصاريف الولادة أحد أسباب المشاجرات الزوجية

بعد الفرحة العارمة التي تصيب كلاً من الزوج والزوجة بعد معرفة خبر الحمل، سرعان ما تذهب هذه الفرحة الكبرى قبل موعد الولادة بأسابيع ليصطدم الزوج والزوجة بمصاريف الولادة العالية التكاليف، وطريقة العناية بالمولود الجديد، وهي أكثر المواضيع التي يتجادل حولها الآباء والأمهات الجدد، خصوصاً خلال المرحلة الأولى التي تلي الولادة، ووفقا لنتائج استبيان جديد أجري في بريطانيا يعتبر اختيار اسم المولود الجديد أهم المواضيع التي تصل إلى طاولة الحوار ويمكن أن تسبب المشاكل الزوجية.
شمل الاستبيان الذي ضم 1.236 زوجاً ينتظرون مولوداً جديداً، على أسئلة متنوعة حول تجربة الحمل وانتظار أول مولود، بالإضافة إلى أهم المواضيع التي تجادلا حولها.
فجاء اختيار اسم المولود الجديد على قائمة المواضيع التي غالباً ما يتجادل حولها الأزواج بنسبة 73 %، تبعها اختيارات العناية بالطفل بنسبة 65 %، ثم مصاريف ولادة الأم بنسبة 58%.
تقول منى ربة منزل في هذا الشأن، أنها لابد أن تشترك في احدى الجمعيات الكبيرة منذ أن تعرف بخبر حملها، حتى لا تضع نفسها وزوجها في مأزق مالي أثناء فترة الولادة، وبالتالي تتجنب المشكلة المادية والخلافات التي يمكن أن تنتج بسببها بينها وبين زوجها.
أما ريهام فتقول، تركت أمر اسم المولود لزوجي، وبرغم أنه سمى انبتى اسم لا يروق لي، إلا أني أدرك تماماً أن اسم المولود أو المولودة الذي يختاره هو الله، وبالتالي فاخترت أن اتقبل اسم ابنتي واتجنب الشجار مع زوجي.
من جهتها ترفض إيمان ربة منزل أي تدخل خارجي من أهلها أو أهل زوجها في شأن مولودها الجديد، مؤكدة أن هذا أمر يخصها وزوجها فقط، وهي على اتفاق تام معه أن طريقة التربية واختيار الاسم وكل ما يتعلق بمولودها الذي تنتظره قريباً أمر لا يهم أحد سواها هي وزوجها وفقط.