التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

وجبة من الضحك تزيل الآلام وتعزز المناعة

خليجية

تختلف عيادة الطبيب الروسي اندريه سكوتينا عن غيره من العيادات في موسكو في أنه لا يمكن العثور فيها على
مرضى متوترين على الرغم من أن الناس يخرجون من عيادته والدموع تملأ عيونهم.
هذا لأن الدكتور سكوتينا يعالج مرضاه بالضحك!
وقد حصل باعتباره الطبيب الوحيد الذي يقوم بذلك في روسيا، على رخصة لممارسة هذه الطريقة من هيئة
الرقابة الطبية الروسية.
ويهتم هذا الطبيب الروسي، الذي يبلغ من العمر 38 عاما فقط، بدراسة تأثير الضحك على الجسم منذ عشر سنوات،
وقد استطاع أن يثبت بشكل عملي أنه بعد «وجبة» من الضحك فإن كل خلية في الجسم تظهر وكأنها ولدت من جديد.
ويؤكد الدكتور سكوتينا أن الضحك يزيل آلام الرأس ويخفض الضغط ويعزز المناعة ويخف من أزمات الربو ويحسن النوم.
ويوضح أن جلسات العلاج التي ينفذها لمرضاه تتم ضن مجموعات تضم ما بين 30 40 شخصا،
أما فترة العلاج فتستغرق عشرة أيام بمعدل ساعة في كل جلسة.
في البداية يقوم الدكتور سكوتينا بتدريب مرضاه على
كيفية التنفس بشكل صحيح، وفي المرحلة الثانية يتعلمون الضحك من الداخل (من جوف البطن) في حين يتم
تعليمهم في المرحلة الثالثة على إجراء تغييرات في شكل الوجه والقيام بحركات إيمائية ثم يتعلمون الإنصات ورواية النكات.
ويضيف: يتوجب علينا دائما أن نولي اهتماما بشيء واحد وهو تجنب الضحك المبتذل أو الضحك الأسود.
كما أن هذا النوع من العلاج غير مناسب للناس الذين يعانون أمراضا نفسية ويتم التعامل بحذر مع النساء الحوامل ومع
الناس الذين أجروا عمليات الفتق.
الصحف الصادرة في العاصمة الروسية تؤكد أن طريقة العلاج هذه ناجحة إلى درجة أن كلية التربية البدنية في موسكو
بدأت تفكر بتأسيس فرع دراسي جديد ومستقل فيها، وهو العلاج بالضحك.

خليجية




مشكوره ياقلبي

تسلم لنا يدك ياقلبي




يسلموووووووووووووووووووووووووو ووووو



خليجية



مساء الخير ..

بجد موضوع شيق .. تسلم الايادي يا الغالية وإلى الامام




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الفول السوداني مكسرات الفقراء يرفع المناعة ويحمي من 5 أمراض

الفول السوداني "مكسرات الفقراء" يرفع المناعة ويحمي من 5 أمراض

أكد الدكتور مجدي بدران استشاري الأطفال وعضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة وزميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس، أن الدراسات العلمية الحديثة، أثبتت أن المكسرات تقلل من معدلات الاصابة بمرض السكر، وأن الفول السوداني بما يحتويه من عناصر غذائية ذات فائدة كبيرة لصحة الإنسان يمكن اعتباره بديل شعبي عن المكسرات "مكسرات الفقراء" حيث يحمى من أمراض القلب والأوعية الدموية والإصابة بالزهايمر والسرطان ويؤخر أعراض الشيخوخة.

وأوضح بدران، أن الفول السوداني في واقع الأمر هو أهم أنواع المكسرات حيث يحتوى على 25% من البروتينات التي تجدد ما يتلف من أنسجة الجسم، وله أثر إيجابي على رفع المناعة، وخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم بالإضافة إلى احتوائه على مضادات أكسدة تحمي القلب، مشيرًا إلى أن الفول السوداني به مواد طبيعية تحمي من الميكروبات وتعمل كمضادات ضدها وضد السموم

. وأكد أهمية تناول الفول السوداني بقشرته الرقيقة حيث تحتوى على مضادات أكسدة ، والكثير من المواد الغذائية وهو مادة خصبة واعدة لصناعة مستحضرات التجميل، مناشدا بضرورة تناول حفنه يوميا من الفول السودانى بدون ملح.

وعدد الدكتور بدران المستخلصات التى يمكن الحصول عليها من الفول السوداني، قائلا إنه يمكن الحصول على زيت منه وهو زيت نباتي يتمتع بخواص لا يتمتع بها زيت الزيتون كما يمكن استخدام دقيق الفول السوداني كبديل لدقيق القمح حيث يضاف حاليا للخبز والحلوى والحساء في كثير من دول العالم بالإضافة إلى تصنيع الزبد منه حيث تتميز بزبد الفول السوداني بفوائد صحية كثيرة.

وأشار إلى أن المكسرات بصفة عامة غنية بالبروتين ومضادات الأكسدة ولا تزيد الوزن إذا تم تناولها بدون ملح أو تحميص وهي مثل الفاكهة غنية بالالياف وتحتوى على 6 من أهم الأملاح المعدنية للجسم .




تسلم ايدك



الله يعطيك العافية حبيبتي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهورتي حبيبي خليجية
تسلم ايدك

الله يسلمك




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحدك بقلبي خليجية
الله يعطيك العافية حبيبتي

الله يعافيك حبيبتي




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

10عادات يمكن أن تسيء لنظام المناعة

اترك هذه العادات السيئة وستتمكن من السيطرة على نوبات الزكام والأنفلونزا والسعال والعديد من الأمراض الأخرى التي سببها الضعف العام للمناعة. كيف تبني مناعة قوية مضادة للأمراض؟ هذه النصائح العشر ستساعدك على تفادي المسببات واستعادة السيطرة الكاملة على نظام المناعة.

للأسف يبدو أن العديد من العادات السيئة التي نقوم بها دون وعي هي السبب الرئيس لإصابتنا بالأمراض أو لقابليتنا العالية للإصابة بالعدوى. وإليك 10 عادات سيئة يجب أن تتوقفي عن القيام بها لاستعادة نظام المناعة القوي وحماية جسمك وعائلتك من الأمراض.

1. تجنب العلاقات الاجتماعية
وفقا للبحوث، فأن العلاقات المحدودة في البيت، العمل أو في المجتمع بشكل عام، تزيد من فرص إصابتنا بالأمراض، بسبب زيادة المواد المسببة للتوتر في الدماغ. في أحدى الدراسات، تمت مراقبة 276 شخص ما بين سن 18 و 55 عاما، تبين أن الأشخاص الذين يملكون صداقات اجتماعية تتعدى 6 أشخاص كانوا أقوى بأربعة مرات على مقاومة الفيروسات التي تسبب الزكام، مقارنة مع الأشخاص الذين لم يملكوا صداقات متعددة. لذا مهما كنت مشغولا، حاول التواصل مع أصدقائك وزملائك بالعمل سواء بالهاتف أو الرسائل أو المقابلة الشخصية.

2. الشعور بالتعب والإرهاق
قلة النوم تسبب تراجع قوة نظام المناعة. مهما كنت محبا للسهر، يجب أن تخصص وقتا كافيا للنوم. قلة النوم تترافق عادة بتراجع قوة نظام المناعة، وبالتالي تراجع عدد الخلايا المقاومة للأمراض. في الحقيقة، ووفقا لدراسة أجرتها جامعة شيكاغو، فقد وجد الباحثون بأن الرجال الذين ناموا على 4 ساعات أو أقل في الليل لمدة أسبوع تراجعت قدرتهم على إنتاج مضادات حيوية طبيعية لمحاربة فيروسات الأنفلونزا، مقارنة مع أولئك الذين حصلوا على 7 ساعات ونصف إلى 8 ساعات من النوم في الليل.
يحتاج البالغون إلى 7-8 ساعات من النوم المريح خلال الليل للحفاظ على نظام مناعة قوي. إذا كنت تشعر بالتعب في الصباح فهذا لأنك لم تحصل على قدر كافي من النوم الهادئ خلال الليل.

3. التفاؤل يعزز المناعة
أظهرت الدراسات بأن الأشخاص الذين ينظرون إلى الكأس على أنه نصف فارغ عادة ما يصابون بالأمراض أكثر من غيرهم. بينما عندما يضع المتشائمون القليل من التفاؤل في حياتهم، فأنهم يقللون من مستويات التوتر ويستعيدون صحتهم. هذا وقد قامت جامعة UCLA بإجراء دراسة على طلاب الحقوق خلال الفصل الأول من الجامعة، والذين كانوا متفائلين بتجربتهم الأولى في الجامعة، فتبين بأنهم يتمتعون بمناعة عالية وقوية، مقارنة مع الطلاب الذين لم يشعروا بالتفاؤل. قد يكون السبب أيضا ارتفاع مستوى التوتر. لذا يجب أن تنظر دائما إلى الطرف الإيجابي

4. المحادثات المميزة
وفقا لباحثين UCLA المناقشات البناءة مع الشريك يمكن أن تزيد من المناعة القوية. في دراسة شملت على 41 زوج سعيدا، طلب من الأزواج مناقشة مشكلة ما لمدة 15 دقيقة، ثم تم فحص نسبة السكر في الدم، دقات القلب، مستوى الكريات البيضاء، بين الأزواج، والتي كانت كلها تشابه القيام بتدريب بدني بسيط. ولكن مع ذلك، تبين أن الأزواج الذين استعملوا التهكم، الشتائم، والصراخ خلال المناقشة تراجعت لديهم مستويات مضادات الفيروسات، وارتفعت لديهم مستويات هرمون التوتر ، الذي يسبب تاخر التئام الجروح بنسبة 40 بالمائة مقارنة مع الأزواج الذين تعاملوا بإيجابية.

5. تحت الضغط
الإجهاد المزمن الذي يحدث عندما نكون تحت ضغط ما مثلا قبل الاختبارات، التوظيف، أو معرفة نتيجة ما، يؤثر على مستويات مضادات الإلتهابات والأمراض. هناك دليل علمي بأن هذا النوع من الضغط والإجهاد الذي يمكن أن يحدث من مشادة كلامية مع أحد الأطفال مثلا يمكن أن يسبب تراجع في قوة النظام المناعي وقدرته على مكافحة الأمراض. فترات التوتر يمكن أن تؤثر على عدد الخلايا القتالية التي تدافع عن الجسم أيضا. بينما التوجه الإيجابي والحكيم في معالجة فترات التوتر يمكن أن يقلل من هذه التاثيرات السلبية التي يمكن أن تسبب الأمراض وحتى الوفاة للشخص.
:sdgsdgh:




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التأمل يعزز المناعة والصحة النفسية والقدرات الذهنية

أجرى فريق علمي أمريكي بحوثا حول تاثير التأمل في صحة الإنسان ، فخلص الى ان التأمل يساعد في تقوية جهاز المناعة، كما انه يعزز القدرات الذهنية.

ويعتبر التأمل أحد أهم ممارسات الـ "يوغا" البوذية الشهيرة ، التي بدأ الكثير من الناس يلجأون اليها لتحسين قدرتهم العقلية والإدراكية.
وقالت بريثا هازيل العالمة المشرفة على الدراسة من كلية الطب في جامعة "هارفارد" الأمريكية العريقة :"ان البحث استند الى مؤلفات عديدة تناولت الفوائد الإيجابية التي يعود بها التأمل على صحة الإنسان سواء النفسية أو العضوية".
وحددت هازيل 4 عوامل تفسر تأثير التأمل وهي : تنظيم الانتباه واليقظة الجدسية وتنظيم العاطفة والشعور بالذات، مشيرة الى ان هذه العوامل تسهم في معالجة آثار القلق والاضطراب.
كما أعربت العالمة الأمريكة عن أملها بمواصلة البحث، بهف التوصل الى ما من شأنه مساعدة أكبر عدد ممكن من الناس للاستفادة من التأمل، الأمر الذي يفترض حسب قولها ان يؤثر إيجابياً في العلاج النفسي وكذلك في الصحة النفسية العامة للجميع.




التصنيفات
منوعات

أفضل الأطعمة لتقوية المناعة والوقاية من الإنفلونزا فى فصل الشتاء

أفضل الأطعمة لتقوية المناعة والوقاية من الإنفلونزا فى فصل الشتاء

كشف تقرير طبي صادر مؤخراً بمشاركة فريق من الباحثين الأمريكيين عن أبرز الأطعمة المستخدمة للوقاية من مرض الإنفلونزا لافتاً إلى أنها تدخل ضمن الوسائل العلاجية المستخدمة للوقاية من مرض الإنفلونزا وأنها تتفوق على الحلول العلاجية المستخدمة للتعامل معها مثل تناول المشروبات الدافئة والراحة التامة بالسرير، والتى تستخدم غالباً عند الإصابة بها وكما أن تقوية جهاز المناعة يساعد الجسم على التخلص من فيروس الإنفلونزا والتعافى من أعراضه ومن أهمها الكحة الجافة والتهاب الحلق وارتفاع درجة الحرارة والرعشة وانخفاض الشهية والغثيان والقىء.

إليكم أبرز هذه الأطعمة والوسائل العلاجية:

1. قم بإضافة فصوص الثوم الطازجة إلى الحساء والسلطة،

حيث يساعد الثوم على تقوية المناعة طبقاً لتقرير المركز الطبى بجامعة ميريلاند، وكما أنه يحتوى على مركبات الأليسين، والتى ثبت خواصها المضادة للفيروسات وتساعد الجسم على التخلص من الفيروس.

2. تناول المكملات الغذائية المحتوية على عشب استراغالوس،

الذى ينمو فى شمال وشرق الصين، وهو يقوى من مناعة الجسم، ويساعد الجسم على تدمير الفيروس، وكما أنه يمنع التأثير التدميرى للسموم على الكبد، وهو ما يزيد من كفاءة الكبد فى التخلص من الفيروسات.

3. تناول الأطعمة الغنية بفيتامين “سى”

مثل الكيوى والجريب فروت والجرجير والفراولة والبرتقال والأناناس، حيث تقوى من وظائف الجهاز المناعى للإنسان وحمايته من الإصابة بالأنفلونزا، وكما أنها تقى الكبد من التأثير التدميرى للجذور الحرة على الكبد، بما لا يؤثر على وظائفه فى تطهير الجسم من السموم.

4. تناول المكملات الغذائية المحتوية على الجنكو بيلوبا،

والتي تنشط الدورة الدموية، وتزيد من تدفق الدم داخل الجسم، موفرة له المعادن والفيتامينات اللازمة لدعم الجهاز المناعي، وكذلك هو الحال بالنسبة للفلفل الحار والزنجبيل.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

كيف تقوي جهاز المناعة لديك


عند دخول أي جسم غريب إلى جسم الإنسان – سواء أكان خلايا بكتيرية أم مكونات أو إفرازات ميكروبية أو حتى شريحة من الخشب – فإن قوات الدفاع الداخلية المتمثلة في خلايا الدم البيضاء الملتهمة يتم توجيهها إلى مكان الجسم الغريب، حيث تتجمع وتحاول أن تلتهم هذا الميكروب أو الجسم الغريب وتخلص الإنسان منه.

فإذا كان هذا الجسم الغريب بروتيني التكوين؛ فإنه يعمل كمولد ومحفز للجهاز المناعي لإنتاج أجسام مضادة عن طريق تنشيط الخلايا الليمفاوية المناعية في الجسم لإنتاج هذه الأجسام المضادة بتحوير خاص لأجزاء من بروتين بلازما الدم لمهاجمة الجسم البروتيني الغريب ، وتخليص جسم الإنسان منه، وذلك بمعادلته وإلغاء فعاليته بالاتحاد به وبأذرعه الجانبية الفعالة، أو بالامتصاص على سطحه وتجميعه، ليكون فريسة سهلة لخلايا الدم البيضاء الملتهمة.
وإذا دخل البروتين الغريب نفسه – أو الميكروب – في الجسم مرة أخرى فإن الذاكرة المناعية تتعرف على هذا البروتين أو الميكروب الغريب، وتعمل الأجسام المضادة الخاصة به على الاتحاد معه وإزالته.

المناعة والغذاء:

المناعة أمر مهم جدًا ليس للوقاية من المرض فحسب، بل أيضًا لنجاح العلاج والشفاء من المرض بوقت أسرع، وباختيار الغذاء الصحيح المناسب يكون بالإمكان تقوية أجهزة الدفاع الطبيعية في الجسم وتسهيل انسيابية العلاج وتأمين نتائج إيجابية له.
ففي المعهد الوطني للسرطان بأمريكا وجد أن 35% من أمراض السرطان ترتبط بالتغذية، وفي النساء ترتفع هذه النسبة إلى 50% (سرطان الثدي له علاقة كبيرة بتناول الدهون والغذاء فقير الألياف)، وعندما نضيف أنماطًا حياتية أخرى مثل التدخين وعدم ممارسة الرياضة تصبح الخطورة أكثر، وربما ترتفع 85% .

ويقدم خبراء التغذية عدة نصائح من أجل التمتع بجهاز مناعي قوي، وبالتالي صحة جيدة وعافية مديدة:

1) تناول كمية وافرة من الفاكهة والخضراوات يوميًّا:
بينت عدة دراسات انخفاض احتمال الإصابة بسرطان الرئة، والبروستاتا، والمثانة، والمرئ، والمعدة؛ بتناول غذاء يحتوي على كمية كبيرة من الفاكهة والخضراوات مثل: سلطة الطماطم، والبطاطا، والخضراوات الورقية الداكنة الخضرة والصفراء، فهي أغنى المصادر بالعوامل النباتية الواقية من المرض والتي تسمى الأغذية المقاومة، لذا اختر أكبر كمية من غذائك من مصادر نباتية تتضمن الحبوب والخضروات في كل وجبة، وبالأخص الحبوب الكاملة، واختر البازليا والبقوليات كبديل للحوم.

2) احذر الأغذية الغنية بالدهون: الغذاء الغني بالشحوم – خصوصًا اللحوم – يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بالسرطان؛ خصوصًا سرطان القولون والمستقيم والبروستاتا والرحم، لذا اختر أغذية قليلة الدهون مع الإكثار من الفاكهة والخضروات والحبوب والبقوليات، واختر مشتقات الألبان الخالية من الدسم أو قليلة الدهن.
وعندما تختار اللحوم اختر شرائح بدون دهن أو مسلوقة أو مشوية أو أسماك أو دواجن بدلاً من اللحوم المقلية.

3) تناول الثوم:
فهو منشط فاعل لجهاز المناعة، وعلى كل ربة منزل أن تضيفه إلى طعامها سواء في السلطات أو أثناء طهيها للطعام، كما أنه متوافر أيضًا في صورة حبوب أو كبسولات بنسب متباينة ومختلفة وبعضها نزعت منه الرائحة دون أن تتأثر خواصه الطبيعية، فضلاً عن أن الثوم يفرز أبخرة تساعد على تسهيل التنفس ومواد تقاوم الفيروسات والفطريات.

4) تناول المواد المغذية لجهاز المناعة وأهمها:
· فيتامين " C " الذي يؤدي إلى أكثر من اثني عشر دورًا أساسيًّا في تعزيز جهاز المناعة، منها القدرة على زيادة إنتاج مضادات الأجسام وتسريع معدل نضوج خلايا المناعة. يوجد فيتامين " C " بتركيز كبير في الموز والفاكهة الحمضية والكيوي والخضروات الخضراء.
· بيتا – كاروتين: الذي يتحول إلى فيتامين "a" في الجسم، فإنه يساعد في حماية جهاز المناعة من الأثر المخرب للشوارد الحرة ويساعد في تعزيز جهاز المناعة.
ومن الأطعمة الغنية بالبيتا-كاروتين الفواكه والخضار الصفراء والخضراء.
· الزنك: فهو أساسي لإنتاج خلايا المناعة، وقد أثبتت الدراسات أن مستويات الزنك المنخفضة في الجسم تؤدي إلى إضعاف جهاز المناعة.
هذا بالإضافة إلى حامض الفوليك (يوجد في الخضروات ذات الأوراق الخضراء)، وفيتامين "e" (يوجد في الخضروات ذات الألياف الخضراء – صفار البيض – الكبد – الحنطة)، والسلينيوم (يوجد في الثوم – البقوليات – السمك – الأسبرجس)

5) كن نشيطًا وحافظ على وزن معتدل:
الرياضة البدنية إحدى وسائل الوقاية بين بعض الأمراض السرطانية.. على الأقل نصف ساعة من نشاط معتدل معظم أيام الأسبوع، أمر ينصح به للحفاظ على الصحة.. فالرياضة تنشط صحة الأمعاء وتقلل من احتمالات الإصابة بسرطان البروستاتا للرجال والثدي للنساء.. كما يجب تجنب القلق والإرهاق في العمل ،والحصول على قسط وافر من النوم .




خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

قلة شرب المياه والوزن الزائد يؤثرانِ سلباً على جهاز المناعة

إن نشاط جهاز المناعة مهم خصوصاً في فصل الشتاء الذي تنتشر خلاله سلالات مختلفة من الإنفلونزا، و يرتبط نشاط جهاز المناعة بقوة بعاداتنا الحياتية اليومية.

فعلى سبيل المثال شفاء البعض من نزلة برد قد لا يتعدى يومين أو ثلاثة, فيما يبقى آخرون يتخبطون بين نزلة وأخرى طيلة فصل الشتاء, ما يعني أن حساسية البعض تجاه الفيروس بالعموم أقوى من البعض الآخر، وذلك برأي متخصصين, تسببه عادات مهمة وغير متوقعة.

وهناك العديد من المسببات لضعف جهاز المناعة وعلى رأسها الإكثار من تناول الحلويات وعدم تناول كميات كافية من المياه.

ويوجد العديد من الخطوات ليعرف الشخص أن جهاز مناعته ضعيف ألا وهي:

– إذا كان الشخص يُكثر من الحلويات : فقد أشارت دراسة نُشرت في the American journal of clinical nutrition إلى أن تناول مئة غرام من السكر يُعيق قدرة الخلايا البيضاء على قتل البكتيريا لخمس ساعات بعد الأكل.

– إذا كان الشخص لا يتناول الماء الكافي : الجسد بحاجة دائمة للماء للتخلص من السموم، وتحديد الكمية الكافية تختلف بين شخص وآخر.
إن الشخص يشرب كمية كافية إذا كان لون البول لديه أصفر باهتا.

– إذا كان الشخص يعاني من الوزن الزائد : أغلبية الذين تدهورت حالتهم الصحية نتيجة التقاطهم عدوى إنفلونزا الخنازير تشاركوا في صفة عامة وهي مؤشر عال لكتلة الجسم لديهم.

الوزن الزائد يسبب اختلالا في توازن الهورمونات والتهابات تعطّل قدرة جهاز المناعة على محاربة العدوى.

– إذا كان أنف الشخص جافا على الدوام : بعيدا عن كونه مزعجا، إن الأنف الرطب هو في الواقع دفاع فعّال بوجه الانفلونزا، فالمخاط يحبس الفيروس ويزيله من الجسد، فإذا كان ممر الأنف جافا، يكون غزو الجراثيم أسهل.

في حال كانت مشكلة الجفاف دائمة فلا بدّ أن يرطب الشخص أنفه إما بواسطة رذاذ الأنف، أو بواسطة ترطيب المكان الذي يسكن فيه.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الزعتر يعالج امراض الصدر ويقوي المناعة

يعتبر الزعتر واحدا من الأعشاب العطرية المهمة سواء في عالم الطب الشعبي أو كتوابل يستخدم بكثرة في المطبخ العربي, وقديما أطلقوا عليه" مفرح الجبال " لرائحته العطرة وزيته الذي يساعد على التخلص من الاكتئاب والضيق ويحسن الحالة النفسية والمزاجية للجسم وينشط ويعالج الأمراض الهستيرية لذلك ينصح عطارو انكلترا بحشوه في وسائد النوم للاستمتاع بنوم صحي وأعصاب هادئة, كما أنه معقم وقاتل للجراثيم والبكتيريا, والالتهابات الفطرية ومزيل للمغص, وتشنج الأمعاء, كما وصف في الطب القديم بأنه علاج فعال للحساسية والربو وآلام المفاصل والانتفاخ وطارد للريح حيث إنه يمنع التخمرات في المعدة. عن أهم الفوائد العلاجية والغذائية لنبات الزعتر كان هذا التحقيق:
يقول الدكتور هشام الطيب أستاذ البساتين بمركز البحوث الزراعية: الزعتر من الأعشاب المجربة علاجيا والتي أثبتت فعاليتها فهو يتمتع بالكثير من الفوائد الطبية, ولرائحته العطرة أطلق عليه القدماء "مفرح الجبال" والجزء المستخدم من نبات الزعتر يقتصر على الأوراق والأزهار والتي تستخدم عادة مغلية كما ينصح بتناولها مع اضافة العسل وتكون مفيدة جدا في حالات الربو والسعال واجلاء الصدر, وقد ذاع صيت الزعتر قديما كعلاج فعال لأمراض الجهاز التنفسي والصدر واستخدموا منقوعه كدواء للسعال الديكي والتهابات الشعب الهوائية وكعلاج لمرضى الربو والحساسية, ولاحتوائه على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة يستخدم كمواد حافظة طبيعية يمكن أن يضاف الى المأكولات المحفوظة والذي يعمل على حفظها من التلف بالاضافة لكونه لا يضر بصحة الانسان, كما يعتبر زيت الزعتر مفيد جدا لحالات تساقط الشعر ويعمل على اطالة الشعر واكسابه بريقا ولمعانا, ويحميه من القشرة, كما يدخل في صناعة مطهرات الفم ومعاجين الأسنان ويستحب مضغه عند الشعور بآلام الأسنان لأنه يعمل كمسكن للألم. واستنشاق زيته يريح الأعصاب المرهقة, ويحسن الحالة المزاجية للجسم والمغلي منه والمركز يستخدم كحمام لتعطير الجسم, وعند اضافته لزيت الزيتون يكون مفيدا للغاية للطلبة في وقت الامتحانات لأنه يعمل كمنبه عام ومنشط للذاكرة, ويساعد على سرعة الاسترجاع والاستيعاب.كما أن اضافة غرامات قليلة منه الى الماء يخفف من آلام العضلات والمفاصل ويزيل الارهاق والتعب والاجهاد.

يحسن المناعة
وتقول الدكتورة منى عبد المحسن باحث كيمياء النباتات الطبية بالمركز القومي للبحوث: يعتبر الزعتر من أهم النباتات العطرية, والتي تستخدم في الغالب كتوابل ومكسبات طعم وكنكهة, أما عن الفوائد العلاجية فهو فعال لنزلات البرد وطارد للبلغم لاحتوائه على مجموعه الفيلافينيات والزيوت الطيارة بالاضافة لغناه بمضادات الأكسدة والتي تنشط الجهاز المناعي وتقوي الجسم, وتفيد في علاج الكبد كما أنها تقاوم الأورام السرطانية بصورة فعالة.

مكسب للطعم
وعن استخدام أوراق الزعتر الجافة في الصناعات الغذائية والعلاجية يعلق
الدكتور محمد عبادي أستاذ النباتات الطبية والعطرية بكلية الزراعة جامعة القاهرة بقوله: تعتبر أوراق الزعتر الجافة من أهم أنواع التوابل ومكسبات الطعم التي تستخدم بكثرة في المطبخ العربي, والتي تدخل في العديد من الصناعات الغذائية المتنوعة سواء باضافة أوراقه المجففة الى الشوربة أو الى الخضراوات المسلوقة لاكسابها مذاقاً طيباً, كما تضاف بعض أنواع الزعتر الى المقبلات والسلطات الطازجة كالزعتر الليموني الذي يعطي الطعام نكهة مميزة, الى جانب استخدام الزيت الطيار الذي يستخلص منه في صناعة منتجات اللحوم والأسماك كمكسب للطعم والرائحة, وصناعة البسكويت والجيلي.وداعا للاكتئاب
وتشير الدكتورة ثريا البطران – استاذ الكيمياء الحيوية بالمركز القومي للبحوث الى أن الأميركيين يحتفظون بزيت الزعتر في خزائنهم نظراً لفوائده العظيمة كعلاج لكثير من الأمراض كما يدخل في عمل غسولات الفم ومزيلات الاحتقان حيث ثبت أن له تاريخ طويل في استعماله كمطهر ومساعد على الهضم. واستعملت الحضارة الرومانية القديمة الزعتر في الطب القديم كعلاج للسعال وطارد للديدان. وكذلك كمطهر أثناء أوبئة الطاعون الفتاكة, بالاضافة الى انه كان يوصف لمرضى الاكتئاب بالنوم على وسائد محشوة زعتر ليخفف عنهم الضيق, وأوصى العشاب الانكليزي "جون جيرالد" به لعلاج الجذام وعرق النسا والصداع والصرع كذلك يستخدم في المستشفيات لتنظيف وتعقيم غرف التمريض, ومنقوعه لعلاج الصداع, واضطرابات الجهاز الهضمي وتقلصات الطمث, وزيته العطري كمضاد للبكتيريا والفطريات كما يساعد على سهولة الهضم لاحتوائه على مركبات الكارفاكول والثيمول التي تعمل على ارتخاء العضلات الملساء بالقناة الهضمية وهذا يجعل الزعتر مضاداً للتقلصات. كما توصلت احدى الدراسات المعملية الى أن منقوع الزعتر يثبط نمو بكتيريا "هيلكوباكتين" التي تسبب معظم القرح في الأمعاء والمعدة لذلك ينصح مرضى القرحة بتناول مشروبه, كما أنه علاج نافع في حالات الاضطرابات العصبية وعلاج مضمون للكوابيس المزعجة علاوة على انه يفيد كعشب في ادرار الطمث, وينشط الولادة الآمنة, كذلك هو مقو للرئة وعلاج رائع للسعال, كما أن زيته كان يباع في القرن ال¯17 كمطهر موضعي وكان يسمى بزيت "اوريجانوم" وللحصول على الفائدة الكاملة من الزعتر ينقع معلقتين صغيرتين من العشب الجاف في كوب ماء مغلي ويترك 10 دقائق ثم يصفى ويشرب حتى 3 أكواب يوميا, ويحذر من تناول الأطفال الأقل من عامين له وكذلك للمسنين فوق ال¯ 65 عاما كما يجب الحرص في استعمال زيت الزعتر وعدم الافراط فيه لان بضع ملاعق منه قد تكون سامة وتسبب صداعاً وغثياناً وهبوطاً حاداً في القلب والتنفس لذلك لابد من استشارة الطبيب لمرضى الغدة الدرقية والحساسية تجاه مركبات الثيمول الموجودة فيه




جزاك الله خير



تسلم ايدك عاامعلومة الحلللللوة



نورتو حبايبي



التصنيفات
منوعات

مرض نقص المناعة


مرض نقص المناعة
لطالما سمعنا عن جهود الخبراء والأخصائيين الذين لا يملون القيام بأبحاثهم وتجاربهم العملية في سبيل التوصل إلى علاج جديد لمرض نقص المناعة أو مايعرف "بالإيدز" الذي يذهب ضحيته مئات الآلاف سنويا. فمنذ أكثر من عامين ونصف وأنا أتابع الصحف والمجلات، ولا تكاد تخلو أي وسيلة إعلامية من بحث أو تقرير أو تجربة أو مقال عن الإيدز، إلا أنه لم يتم التوصل إلى الآن إلى العلاج الشافي من هذه المصيبة إذا صح التعبير. وتتوالى الأبحاث في هذا المجال وتزداد عمقا يوما بعد يوم، فهل ستحقق إحداها نجاحا كاملا يوما ما؟!
مكافحة فيروس الإيدز أصعب مما يتوقع

أبحاث جديدة…وخبراء يعملون..!

وها هو أمل جديد يلوح في الأفق ظهر مؤخراً من شأنه _ كما يقول الخبراء_ أن يخلص هؤلاء المرضى من هذا الوباء القاتل. إنه مطعوم جديد تمت تجربته على قرود مصابة بالمرض، وأدى إلى نتائج باهرة، حيث نشر "وي لو" من جامعة رين دسكارتز وزملاؤه تقريراً على شبكة Nature Medicine يقولون فيه: "إن نوعاً جديداً من اللقاح ضد الإيدز حقق نتائج مدهشة". وبحسب الباحثين يستخدم اللقاح نوعاً من الخلايا الصلبة DC ويحولها إلى جهاز المناعة. وتقوم هذه الخلايا بعدة وظائف، ولكن عملها الرئيسي يتمثل في التقاط المواد الغريبة وتحويلها إلى جهاز المناعة، فيبدأ هذا سلسلة من التفاعلات التي تهاجم بقوة المواد الغريبة الأخرى.
حقن " لو" وفريقه فيروساً في خلايا صلبه (DC) ، ثم قاموا بحقن هذه الخلايا في قرود مصابة بنفس الفيروس. ويسبب هذا الفيروس عادة مرضا يشبه الإيدز، ويؤدي إلى موت القرود بسرعة، ولكن وجد أن القرود التي عولجت بالمطعوم لم تمت، ولم تصب بالمرض أيضاً لمدة تصل إلى 34 أسبوعاً، وهي الفترة التي استغرقتها الدراسة. وبدلا من ذلك تعزز جهاز المناعة لدى القرود.
وتجعل المطاعيم عادة جهاز المناعة يقوم بأحد شيئين: إما إنتاج أجسام مضادة أو خلايا لقتل الجراثيم. ولكن اللقاح المصنوع من الخلايا الصلبة "DC" أدى إلى إنتاج الأجسام المضادة والخلايا القاتلة للجراثيم معاً. وقال" لو" وزملاؤه: "يمكن أن تؤدي طرق علاجية مصممة لإحداث مناعة قوية ضد الإيدز من خلال خلايا محددة باستخدام مطاعيم DC إلى السيطرة على هذا المرض القاتل".

وفي تعليق له على الدراسة، قال الدكتور بروس ووكر، مدير أبحاث الإيدز في مستشفى مساشوستس العام، إن النتائج مدهشة وغير متوقعة، وأضاف أن القضية الكبرى تكمن في الكيفية التي سيسيطر بها جهاز المناعة المحفز باللقاح على فيروس الإيدز.

وقال ووكر: "إذا ثبتت نجاعة هذه الطريقة في القرود، وعدلت بنجاح لتلائم الإنسان، فإنها قد تمثل خطوة رئيسية في علاج الإيدز".

وكغيرها من الدراسات أطلق عليها صفة النجاح مع أنها لا تزال في بدايتها، الأمر الذي يخيب أمل مئات الملايين من المصابين بهذا الفيروس المميت، لاسيما هؤلاء الذين انتقل إليهم الفيروس بطريقة التلوث ولم يكن لهم أي تجارب جنسية عابرة غير شرعية. فهل سيتابع العالم ضجيجه بهذه القضية دونما التوصل إلى فائدة عملية، أم أننا سنشهد يوما يصرح فيه الأطباء عن عجزهم عن إيجاد العلاج المناسب.
وجود فيروس الإيدز من خلايا الدم البيضاء
بينت دراسة نشرتها مجلة «ساينس» أن نسبة وجود فيروس الإيدز من خلايا الدم البيضاء الناشطة وغير الناشطة لدى المريض تكون متوازنة في مراحل الإصابة الأولى. في حين يصل المعدل في مرحلة لاحقة إلى 90% في الكريات البيضاء الناشطة ليعود في مراحل الإصابة الأخيرة إلى 75% في هذه الخلايا. وكان العلماء يظنون حتى الآن أن الخلايا اللمفاوية (T) غير الناشطة لا تسمح كثيراً لفيروس الإيدز بالتكاثر – غير أن ما ظهر من خلال الدراسة الأخيرة من تحديد مصدر خلايا لا تتأثر بالعلاجات الحالية، قد جعل من عملية وضع لقاح ضد فيروس الإيدز أصعب، لأن العوامل المدمرة في اللقاح تهاجم الخلايا اللمفاوية (T) الناشطة من دون الخلايا غير الناشطة. وأفادت الدراسة أن القضاء على فيروس الإيدز قد يكون أصعب مما كان معروفاً حتى الآن، إذ إن هذا الفيروس يختفي ويتكاثر في كريات بيضاء غير ناشطة، الأمر الذي يجعله بمنأى عن العلاجات الحالية. وتنشط الخلية اللمفوية (T) عندما تلتقي ببروتين أو بقسم من جزئية مما يشير إلى وجود خطر محتمل على الجسم، عندها تبدأ الكرية البيضاء بعملية تكاثر سريعة، لكن في حال إصابة الكرية بفيروس الإيدز يستغل الفيروس آلية التكاثر هذه ليتكاثر بدوره، حيث يؤدي ذلك إلى موت الخلايا اللمفوية (T) في نهاية المطاف، الأمر الذي يفتح الباب أمام التهابات عدة هي من عوارض الإيدز
عقار جديد يساعد مرضى الإيدز
عقار جديد يساعد مرضى الإيدز قال علماء إنه تم التوصل إلى مركب يستطيع تعزيز قدرات نظام المناعة لدى مرضى الإيدز مما يزيد من تأثير مجموعة العقاقير المستخدمة في مقاومة المرض. وأوضح الباحثون أن المرضى الذين تم حقنهم بانتظام بالمركب انترلوكين 2 (C.I.2) تجدد عندهم من جديد نشاط خلايا المناعة التي سبق أن دمرها فيروس (H.I.V) المسبب للإيدز. ويتابع الباحثون حالياً المرضى ليروا إذا ما كانوا يعيشون دون أن يبلغ الإيدز مداه لديهم. ويأمل الباحثون أن يمثل (I.L.2) سلاحاً إضافياً في ترسانة العقاقير المستخدمة في مكافحة المرض. وفي بيان له، قال الدكتور ريتشارد داني من المعهد القومي لأمراض الحساسية والعدوى والذي ترأس عمليات البحث:إن الدور النهائي لمركب (iL 2) إذا ما وجد أنه مفيد للمرضى الخاضعين بالفعل للعلاج المضاد لارتداد الفيروس يعتبر وسيلة جديدة من وسائل توفير حياة أفضل، لكن ذلك لم يثبت بعد في الوقت الحالي وإن كان هناك تفاؤل لإحداث مزيد من التطوير لهذا العقار. وقد أجرى الباحثون اختباراتهم على 78 مريضاً بالإيدز. وأعطي نصفهم عقار ((iL 2) مع مجموعة العقاقير الأخرى المستخدمة كنظام علاج مضاد لارتداد الفيروس بينما أعطي النصف الآخر المجموعة الأخيرة فقط. وقال الدكتور كليفن لين مدير المعهد إن عقار (iL 2) يزيد من عدد خلايا (cd4) التي تشكل عصب نظام المناعة والتي تعد الهدف الرئيس لفيروس (H.I.V) ويمثل رصد عدد هذه الخلايا أحد الوسائل التي تساعد الأطباء على تحديد مدى إصابة المريض. وكشف لين في مؤتمر صحفي عقده قبل بدء المؤتمر العالمي عن الإيدز في دربان أنه بعد عام تبين زيادة عدد خلايا(cd4) لدى المجموعة التي تلقت عقار (iL 2) وقابل هذا زيادة مقدارها 18% في هذه الخلايا لدى المرضى الذين تلقوا مجموعة العقاقير المضادة لارتداد الفيروس فقط. كما تبين أن متوسط مستوى الفيروس لدى المجموعة التي تلقت (iL 2)أصبح أقل قليلاً. وأضاف لين إنهم كانوا يخشون من أن تسبب عملية تحفيز إنتاج خلايا(cd4) تنشيط المزيد من فيروس (H.I.V)، حيث إن تلك هي ذات الخلايا التي يهاجمها الفيروس، ولكن هذا لم يحدث. وقد اعتمدت هيئة المعاهد القومية للصحة هذه التكنولوجيا الجديدة وصرحت بها إحدى الشركات المتخصصة في التكنولوجيا الحيوية في كاليفورنيا. من ناحية أخرى، أعلن على هامش المؤتمر العالمي الثالث للإيدز الذي عقد في مدينة دوربان بجنوب أفريقيا عن أول لقاح منتج خصيصاً لمقاومة مرض الإيدز في أفريقيا ستتم تجربته على البشر في القريب العاجل. وقد تم إنتاج اللقاح من مادة وراثية أخذت من فيروس (H.I.V) المسبب للإيدز والمستهدف بهذا اللقاح. اللقاح الجديد تم تطويره بتمويل من مؤسسات غير تجارية وبالتعاون بين الباحثين من جامعتي أكسفورد الإنجليزية ونيروبي، ويعد أحد أهم اللقاحات التي سيتم بحثها حالياً
علاج للسرطان يقاوم الإيدز
أفادت دراسة جديدة أن إضافة بروتين مقاوم للسرطان يدعى «إنترلوكين 2» إلى عقاقير الإيدز تؤدي على ما يبدو إلى زيادة فعالية العقاقير. وعبر الباحثون الأمريكيون الحكوميون الذين أجروا الدراسة عن أملهم أن يكون لتركيبة الإيدز المحسنة تأثير إيجابي على زيادة معدلات الشفاء بين المرضى. لكنهم أشاروا إلى ضرورة إجراء المزيد من الدراسات على الخلطة الجديدة التي لا تزال في المرحلة التجريبية. وقال الدكتور ريتشارد ديف من المعهد الوطني للتحسس والأمراض المعدية- الذي ترأس البحث- إن نتائج الدراسات الأولية الجارية الآن لمعرفة فوائد علاج «الإنترلوكين2» على الأمد البعيد ستكون جاهزة بعد حوالي خمس سنوات من الآن. وقد نشرت مجلة «الجمعية الأمريكية الطبية» نتائج أولية أظهرت أن المرضى الذين تلقوا «الإنترلوكين2» إلى جانب عقاقير الإيدز القياسية لمسوا تحسناً ملحوظاً في أجهزتهم المناعية وانخفاضاً مشابهاً في مستويات تواجد فيروس الإيدز في دمهم




خليجية



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

أقوى طرق مكافحة نزلات البرد وتقوية جهاز المناعة

تعتبر شوربة الدجاج من أهم الوجبات التي ترفع مستوى عمل جهاز المناعة وتخفف أعراض نزلات البرد، وأيضا ثبت دورها في منع حدوث زيادة وزن الجسم. وترى المراجع العلمية بأن شوربة الدجاج تحتوي على عناصر غذائية تعمل على تخفيف حدة تفاعلات خلايا الدم البيضاء في جسم الإنسان عند الإصابة بالالتهابات الميكروبية…
br />

خليجية

وهذه التأثيرات هي السبب في التحسن المؤقت الذي يشعر المرضى به عند

تناولهم شوربة الدجاج، كما تحتوي شوربة الدجاج على أحد أنواع الأحماض

الأمينية، يسمى «سيستين» ، وهو شبيه بمادة «أسيتايل سيستين»

المستخدمة في معالجة حالات التهاب الشعب الهوائية وإذا ما أضيف البصل إلى

الدجاج خلال الطهي وتم طبخه جيدا، تتكون مادة (كيرسيتين) التي تعمل

كمضادات قوية للالتهابات، كما أنها تعمل أيضا كأحد مضادات الهيستامين

الطبيعية المخففة من حدة الاحتقان والالتهابات في الجهاز التنفسي. وهناك

طريقة ابتكرتها الطبيبة ماري بوف، وهي طبيبة معالجة بالطبيعة بعيادة

براتلبورو في فيرمونت، وهي عضو بالمعهد القومي البريطاني للعشابين

الطبيين، حيث تقول "الثوم والزنجبيل مقويان نشطان لجهاز المناعة، فالثوم من

أفضل أنواع الأغذية التي تكافح نزلات البرد، وتنصح بتناول شوربة الدجاج مع

الثوم والزنجبيل لتقوية جهاز المناعة، كما يمكن إضافة الفول النابت لتزويد

شوربة الدجاج بالبوتاسيوم والماغنسيوم




خليجية



خليجية