شاهدو الجزء الثاني.للفتاة الجذابة والنظرة و الانيقة.
كثير حلوات
شكرا على المجهوود
موضوع رااائع
وجهود أروع
ننتظر مزيدكم
بشوووق
شاهدو الجزء الثاني.للفتاة الجذابة والنظرة و الانيقة.
موضوع رااائع
وجهود أروع
ننتظر مزيدكم
بشوووق
تعالوا نتأمل تعبيرات القرآن المعجزة في وصف العلاقة بين الرجل والمرأة والتي كم هي تعبيرات مهذبة، ولكنها محملة بالمعاني والمشاهد التي ربما تعجز عنها كتب كبيرة تستفيض في وصف هذه العلاقة بألفاظ صريحة ومباشرة..
تلك العلاقة الخاصة جدا..
شديدة الخصوصية بين الرجل وزوجته..
"نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم" سورة البقرة الآية 223.
"أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن" البقرة الآية 187."ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد" البقرة 187 وتكرر لفظ المباشرة في أكثر من موضع في القرآن ليعبر عن العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة.
"وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا" سورة النساء الآية 21.
النساء حرث لكم ..
النساء لباس لكم وأنتم لباس لهن..
العلاقة الزوجية مباشرة..
العلاقة الزوجية إفضاء بعضكم إلى بعض.
ضع هذه الصور وتداعياتها بجوار بعضها لتري صورة متكاملة للعلاقة بين الزوجين!!
الهمسة والنظرة واللمسة
الزوجة حرث زوجها..
الرجل يحرث امرأته..
ماذا يعني حرث الأرض الذي استمدت منه هذه الصورة..
إنه يعني تقليب الأرض وتهويتها من أجل تنشيطها وبعث الحياة فيها..
إنه يعني تخليصها من كل شيء ضار..
إنه يعني تعهدها بالرعاية بكافة صورها حتى تنبت وتزدهر..
فإذا حرث الرجل زوجته فماذا يفعل؟ خاصة أن الأمر يأتي بصدد العلاقة الجنسية واللقاء بين الزوجين..
وحتى تكتمل الصورة يقول الأمر القرآني "فأتوا حرثكم أنى شئتم" إنك حر تماما..
إنك مفوض تفويضا كاملا أن تحرث امرأتك في أي مكان وبأي صورة فيما عدا مكان الإتيان الذي ورد ذكره في الآية السابقة..
لا يوجد موانع ..
لا توجد معوقات..
إن عملية الحرث تسوي الأرض وتمهدها، وتزيل العوائق حتى تصبح الأرض مستعدة لاستقبال البذرة وتعهدها حتى تنمو وتزدهر..
ولكن الأرض يجب أن تُحرث أولا حتى يتم ذلك..
إنها حرثك أيها الزوج ..
يجب أن تفعل كل شيء من أجل تنشيطها من أجل بعث الحياة فيها من أجل إمتاعها حتى تتخلص من كل ما علق في نفسها من هموم وأحزان..
إنها المتعة التي تمنحها أيها الحارث لمن تحرثها..
ومعنى ذلك ببساطة أن العلاقة الجنسية ليست ذلك اللقاء البارد بين جسدين لينتهي بإيلاج عضو داخل عضو، إنها التفاعل الذي يتم بين الأرض وحارثها، إنه الحارث الذي لا يترك أي مساحة من الأرض من غير أن يمر عليها ويقلبها ويتعهدها وإلا أصبح عمله ناقصا ..
ولا يصبح حرثا..
لأن هذا هو غرض الحرث، إن الزوج لا بد أن يمر بكل قطعة من جسد زوجته يلاعبها ويحارثها ويلمسها ويقبلها ويتحسسها..
وهو بصدد اللقاء بها..
هذا هو الحرث لا بد أن يأخذ كل جزء من الجسد حقه من الحرث وإلا ما أصبح حرثا..
الهمسة في الأذن..
النظرة للعين..
اللمسة لكل سنتيمتر بكل الوسائل، ملاعبة لما ينتظر الملاعبة، تحسس لما يستحق التحسس، حوار بلغة الجسد بين كل جزء ونظيره، ومع كل جزء من الجسد.
هو حوار متبادل وحرث بين الطرفين، فالزوجة مطالبة برد التحية بأفضل منها والحرث بأشد حرثا فمقابل كل همسة همسة، ومقابل كل لمسة لمسة، وهكذا يكون الحرث قد تم، وتكون ظلال الكلمة القرآنية قد مررنا بجزء يسير منها، وما زال الجزء الكبير يحتاج إلى خيال الأزواج وابتكاراتهم حتى يصلوا إلى أبعاد الحرث وصوره التي قصدتها هذه الآية الكريمة.
دفء الاحتواء
والآن إلى الصورة الثانية، هن لباس لكم وأنتم لباس لهن..
وأيضا في صدد وصف العلاقة الجنسية حيث السياق في الآية بعد السماح للرفث إلى النساء..
اللباس ماذا يعني للإنسان وما هو إحساسه به؟..
إنه الدفء إنه الاحتواء، إنه الأمان..
إنه الستر، إنه الزينة إنه كل شيء..
تخيل نفسك بغير لباس..
الزوج لباس زوجته والزوجة لباس لزوجها في هذه اللحظة عند هذا اللقاء، إنه يحتويها بذراعيه، إنه يدفئها بأنفاسه، إنه يسترها بجسده..
إنه يشعرها بالأمان..
إنه يتزين لها، إنها تتزين له إنها تدفئه بجسدها، إنها تحتويه بعينيها، إنه تؤمنه من أن يقع في الحرام..
إنها تستره بجدائل شعرها..
اللباس يتداخل فينا ونتداخل فيه حتى يصبح جزءا من جلدنا..
ربما لا يستطيع أن نميزه عن جسمنا..
أصبح جزءا من شخصيتنا من كياننا هكذا الزوجان وهما يلتقيان في هذه اللحظة، لا يمكن الفصل بينهما إنهما جسد واحد، إنهما متداخلان، إنهما يريدان أن يذوبا في بعضهما..
كل خلية تذوب..
كل جزء من الجسد يذوب، كل نفس يذوب..
كل نظرة تذوب..
هل تجاوزنا في وصفنا اللباس؟
إفضاء الحب والمشاعر
إلى المعنى الثالث أو الوصف بالإفضاء وقد أفضى بعضكم إلى بعض..
قد يبدو الإفضاء معنى عامًا وهو في الحقيقة كذلك، ولكنه يشير إلى أن الإفضاء الجسدي وهو أحد معانيه إنما هو جزء من إفضاء أوسع وأرحب هو إفضاء الروح..
إفضاء النفس إفضاء الحب، إفضاء المشاعر، والذي يتوجه إفضاء الجسد إلى الجسد..
هل وصل المعنى؟ هل فهمناه؟ لا علاقة جنسية ..
لا شعور بالمتعة الحقيقية إلا بعد لقاء الأرواح والأنفس والإفضاء الروحاني والنفسي..
إلا بالحب إلا بالمشاعر وإلا لتحول الأمر إلى عذاب..
وأي عذاب أشد من أن تلتقي الأجساد متصادمة متنافرة وهي تبدو متقاربة متلاصقة..
وأيضا يحمل الإفضاء الجسدي ظلالا عديدة أفضى أحدهما للآخر أي أنهما أصبحا جسدًا واحدًا..
أي تصور يسرح فيه الخيال للقاء بين جسدين قد أصبحا جسدًا واحدًا ؟.
الملامسة الحانية
والآن إلى المباشرة..
لا تباشروهن ..
إذا باشرتم النساء..
لماذا هذا اللفظ بالذات..
بالرغم أنه يبدو ليس معبرا عن اللقاء الجنسي ولكن عن مرحلة الدخول والإيلاج فيه بالتحديد فلماذا جاءت المباشرة التي هي من لقاء البشرة بالبشرة؟ إنه حديث الملامسة الناعمة الحانية فلماذا تأتي اللفظة التي تعبر عن هذا الموقف بتلك الرومانسية والرقة؟ إنها الإشارة الربانية ..
أيها الناس أيها الأزواج والزوجات، ليست العلاقة هي لقاء هذين العضوين..
إنها المباشرة..
إنها اللمسة..
تأمل واسرح بخيالك والبشرة تلتقي بالبشرة..
كل جزء من البشرة تلتقي بصاحبتها حتى تحدث المباشرة فتكون النتيجة الطبيعية أن يباشر الذكر الأنثى فيحدث الإيلاج كجزء من فعل عام وشامل تم بين الجسدين، ولا نبالغ إذا ما قلنا بين الزوجين.
وقدموا لأنفسكم
ثم تأتي الآية المعجزة وكل آيات القرآن معجزة، لتوضح الموقف وأن ما أسلفناه من معان وظلال ليس تعسفًا أو تحميلا للأمور فوق ما تحتمل ـ يأتي الأمر الرباني المباشر الواضح الذي لا لبس فيه…"وقدموا لأنفسكم" أمر صريح بالملاطفة والمداعبة والملاعبة..
وكل ما يقدم لك كل ما تراه يصلح ليقربك لزوجتك..
كل ما يصلح أن يقرب الزوجة لزوجها..
فالأمر ليس للرجل دون المرأة فكل منهما مطالب أن يقدم لنفسه..
فليجتهد كل إنسان أن يقدم نفسه في أبهى صورة..
إننا نسعى أن نترك انطباعًا قويًا في نفوس الآخرين، إنه أحد الدوافع الاجتماعية الهامة في العلاقة بين البشر… ألا تريد أن تترك انطباعًا قويًا في نفس زوجتك..
ألا تريدين أن تأسري قلب زوجك وتأخذي بلبه؟ إذن فقدمي لنفسك، إن هذه المنظومة القرآنية الرائعة ترسم صورة تليق بالإنسان وهو يمارس علاقته الجنسية مع إنسان مثله..
إنه يتعهده ويرعاه ..
إنه يحتويه كاللباس..
إنه يفضي إليه، إنه يباشره باللمسة والهمسة والقبلة..
كل زوجة وزوج له خصوصيته في حدوث ذلك، إنها المداعبة والملاطفة التي تليق بالبشر.
تعالوا نتأمل تعبيرات القرآن المعجزة
في وصف العلاقة بين الرجل والمرأة
والتي كم هي تعبيرات مهذبة،
ولكنها محملة بالمعاني والمشاهد التي ربما تعجز عنها
كتب كبيرة تستفيض في وصف هذه العلاقة بألفاظ صريحة ومباشرة..
تلك العلاقة الخاصة جدا.. شديدة الخصوصية بين الرجل وزوجته..
“نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم” سورة البقرة الآية 223.
“أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن” البقرة الآية 187.
”ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد” البقرة 187
وتكرر لفظ المباشرة في أكثر من موضع في القرآن
ليعبر عن العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة.
“وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا” سورة النساء الآية 21.
النساء حرث لكم .. النساء لباس لكم وأنتم لباس لهن..
العلاقة الزوجية مباشرة.. العلاقة الزوجية إفضاء بعضكم إلى بعض.
ضع هذه الصور وتداعياتها بجوار بعضها لتري صورة متكاملة للعلاقة بين الزوجين!!
الهمسة والنظرة واللمسة
الزوجة حرث زوجها.. الرجل يحرث امرأته..
ماذا يعني حرث الأرض الذي استمدت منه هذه الصورة..
إنه يعني تقليب الأرض وتهويتها من أجل تنشيطها وبعث الحياة فيها..
إنه يعني تخليصها من كل شيء ضار..
إنه يعني تعهدها بالرعاية بكافة صورها حتى تنبت وتزدهر..
فإذا حرث الرجل زوجته فماذا يفعل؟
خاصة أن الأمر يأتي بصدد العلاقة الجنسية واللقاء بين الزوجين..
وحتى تكتمل الصورة يقول الأمر القرآني “فأتوا حرثكم أنى شئتم” إنك حر تماما..
إنك مفوض تفويضا كاملا أن تحرث امرأتك في أي مكان وبأي صورة
فيما عدا مكان الإتيان الذي ورد ذكره في الآية السابقة..
لا يوجد موانع .. لا توجد معوقات..
إن عملية الحرث تسوي الأرض وتمهدها،
وتزيل العوائق حتى تصبح الأرض مستعدة لاستقبال البذرة وتعهدها حتى تنمو وتزدهر..
ولكن الأرض يجب أن تُحرث أولا حتى يتم ذلك..
إنها حرثك أيها الزوج ..
يجب أن تفعل كل شيء من أجل تنشيطها من أجل بعث الحياة فيها
من أجل إمتاعها حتى تتخلص من كل ما علق في نفسها من هموم وأحزان..
إنها المتعة التي تمنحها أيها الحارث لمن تحرثها..
ومعنى ذلك ببساطة أن العلاقة الجنسية ليست ذلك اللقاء البارد بين جسدين
لينتهي بإيلاج عضو داخل عضو،
إنها التفاعل الذي يتم بين الأرض وحارثها،
إنه الحارث الذي لا يترك أي مساحة من الأرض من غير أن يمر عليها
ويقلبها ويتعهدها وإلا أصبح عمله ناقصا ..
ولا يصبح حرثا.. لأن هذا هو غرض الحرث،
إن الزوج لا بد أن يمر بكل قطعة من جسد زوجته
يلاعبها ويحارثها ويلمسها ويقبلها ويتحسسها..
وهو بصدد اللقاء بها..
هذا هو الحرث لا بد أن يأخذ كل جزء من الجسد حقه من الحرث وإلا ما أصبح حرثا..
الهمسة في الأذن.. النظرة للعين.. اللمسة لكل سنتيمتر بكل الوسائل،
ملاعبة لما ينتظر الملاعبة، تحسس لما يستحق التحسس،
حوار بلغة الجسد بين كل جزء ونظيره، ومع كل جزء من الجسد.
هو حوار متبادل وحرث بين الطرفين،
فالزوجة مطالبة برد التحية بأفضل منها والحرث بأشد حرثا فمقابل كل همسة همسة،
ومقابل كل لمسة لمسة، وهكذا يكون الحرث قد تم،
وتكون ظلال الكلمة القرآنية قد مررنا بجزء يسير منها،
وما زال الجزء الكبير يحتاج إلى خيال الأزواج وابتكاراتهم
حتى يصلوا إلى أبعاد الحرث وصوره التي قصدتها هذه الآية الكريمة.
دفء الاحتواء
والآن إلى الصورة الثانية، هن لباس لكم وأنتم لباس لهن..
وأيضا في صدد وصف العلاقة الجنسية
حيث السياق في الآية بعد السماح للرفث إلى النساء..
اللباس ماذا يعني للإنسان وما هو إحساسه به؟..
إنه الدفء إنه الاحتواء، إنه الأمان.. إنه الستر، إنه الزينة إنه كل شيء..
تخيل نفسك بغير لباس.. الزوج لباس زوجته والزوجة لباس لزوجها
في هذه اللحظة عند هذا اللقاء، إنه يحتويها بذراعيه،
إنه يدفئها بأنفاسه، إنه يسترها بجسده.. إنه يشعرها بالأمان..
إنه يتزين لها، إنها تتزين له إنها تدفئه بجسدها، إنها تحتويه بعينيها،
إنه تؤمنه من أن يقع في الحرام.. إنها تستره بجدائل شعرها..
اللباس يتداخل فينا ونتداخل فيه حتى يصبح جزءا من جلدنا..
ربما لا يستطيع أن نميزه عن جسمنا..
أصبح جزءا من شخصيتنا من كياننا هكذا الزوجان وهما يلتقيان في هذه اللحظة،
لا يمكن الفصل بينهما إنهما جسد واحد،
إنهما متداخلان، إنهما يريدان أن يذوبا في بعضهما.. كل خلية تذوب..
كل جزء من الجسد يذوب، كل نفس يذوب.. كل نظرة تذوب..
هل تجاوزنا في وصفنا اللباس؟
إفضاء الحب والمشاعر
إلى المعنى الثالث أو الوصف بالإفضاء وقد أفضى بعضكم إلى بعض..
قد يبدو الإفضاء معنى عامًا وهو في الحقيقة كذلك،
ولكنه يشير إلى أن الإفضاء الجسدي وهو أحد معانيه
إنما هو جزء من إفضاء أوسع وأرحب هو إفضاء الروح..
إفضاء النفس إفضاء الحب، إفضاء المشاعر،
والذي يتوجه إفضاء الجسد إلى الجسد..
هل وصل المعنى؟ هل فهمناه؟ لا علاقة جنسية ..
لا شعور بالمتعة الحقيقية إلا بعد لقاء الأرواح والأنفس والإفضاء الروحاني والنفسي..
إلا بالحب إلا بالمشاعر وإلا لتحول الأمر إلى عذاب..
وأي عذاب أشد من أن تلتقي الأجساد متصادمة متنافرة وهي تبدو متقاربة متلاصقة..
وأيضا يحمل الإفضاء الجسدي ظلالا عديدة أفضى أحدهما للآخر
أي أنهما أصبحا جسدًا واحدًا..
أي تصور يسرح فيه الخيال للقاء بين جسدين قد أصبحا جسدًا واحدًا ؟.
الملامسة الحانية
والآن إلى المباشرة.. لا تباشروهن .. إذا باشرتم النساء.. لماذا هذا اللفظ بالذات..
بالرغم أنه يبدو ليس معبرا عن اللقاء الجنسي
ولكن عن مرحلة الدخول والإيلاج فيه بالتحديد
فلماذا جاءت المباشرة التي هي من لقاء البشرة بالبشرة؟
إنه حديث الملامسة الناعمة الحانية
فلماذا تأتي اللفظة التي تعبر عن هذا الموقف بتلك الرومانسية والرقة؟
إنها الإشارة الربانية .. أيها الناس أيها الأزواج والزوجات،
ليست العلاقة هي لقاء هذين العضوين.. إنها المباشرة.. إنها اللمسة..
تأمل واسرح بخيالك والبشرة تلتقي بالبشرة..
كل جزء من البشرة تلتقي بصاحبتها حتى تحدث المباشرة
فتكون النتيجة الطبيعية أن يباشر الذكر الأنثى
فيحدث الإيلاج كجزء من فعل عام وشامل تم بين الجسدين،
ولا نبالغ إذا ما قلنا بين الزوجين.
وقدموا لأنفسكم
ثم تأتي الآية المعجزة وكل آيات القرآن معجزة،
لتوضح الموقف وأن ما أسلفناه من معان وظلال ليس تعسفًا أو تحميلا للأمور فوق ما تحتمل ـ
يأتي الأمر الرباني المباشر الواضح الذي لا لبس فيه…
”وقدموا لأنفسكم” أمر صريح بالملاطفة والمداعبة والملاعبة..
وكل ما يقدم لك كل ما تراه يصلح ليقربك لزوجتك..
كل ما يصلح أن يقرب الزوجة لزوجها..
فالأمر ليس للرجل دون المرأة فكل منهما مطالب أن يقدم لنفسه..
فليجتهد كل إنسان أن يقدم نفسه في أبهى صورة..
إننا نسعى أن نترك انطباعًا قويًا في نفوس الآخرين،
إنه أحد الدوافع الاجتماعية الهامة في العلاقة بين البشر…
ألا تريد أن تترك انطباعًا قويًا في نفس زوجتك..
ألا تريدين أن تأسري قلب زوجك وتأخذي بلبه؟ إذن فقدمي لنفسك،
إن هذه المنظومة القرآنية الرائعة ترسم صورة تليق بالإنسان
وهو يمارس علاقته الجنسية مع إنسان مثله..
إنه يتعهده ويرعاه .. إنه يحتويه كاللباس..
إنه يفضي إليه، إنه يباشره باللمسة والهمسة والقبلة..
كل زوجة وزوج له خصوصيته في حدوث ذلك، إنها المداعبة والملاطفة التي تليق بالبشر.
سلمت يالغالية على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
دائما متميزة في الانتقاء
سلمت يالغالية على روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودام لنا روعه مواضيعك |
شكرا لمرورك العطر نورتي صفحتي
بــووركــتي؛؛غـاااليتي لاتحرميــنا تألقكــي؛؛أختك الســلفــية
|
شكرا لمرورك نورتي صفحتي
1. زيادة خطر الاصابة بالكآبة، والتوتر النفسي.
2. مشاعر متضاربة من انحطاط احترام الذات.
3. صعوبة التركيز.
4. التوجه للقيام بتصرفات خطرة.
5. الانقياد خلف العزلة الاجتماعية.
6. زيادة خطر مشاكل الصحة العقلية، مثل إضطراب التغذية.
7. تقود لتفادي أسلوب حياة صحّية، بضمن ذلك أكل حمية صحّية والحصول على التمرين الكافية.
قال الحسن البصري( يا ابن آدم انما انت ايام مجموعة كلما ذهب يوم ذهب بعضك).
حياة الانسان بكل ما فيها ما هي إلا دقائق وثوان ..زمن يمضي بسرعة ,زمن إذا ذهب لايعود
لذلك كان الزمن أنفس ما يملكه الانسان فزمننا نحياه مرة واحدة لذلك توجب علينا ان نحفظ هذا الزمن
ان نحفظ حياتنا من ان تذهب سدى توجب علينا ان ننظر الى هذا الزمن نظرة تحميه من الضياع
نظرة تستوعب الماضي والحاضر والمستقبل جميعا
فننظر الى الماضي للاعتبار بأحداثه والاتعاظ بمصاير اممه فالماضي وعاء الاحداث ومخزن العبر
نظرة نستفيد منها مما ترك السابقون بعد ان نمحصه ونحققه ونأخذ منه ما يليق بعصرنا واحوالنا
فلا نترك القديم لمجرد انه قديم ونسرف بتقديس الجديد لمجرد انه جديد
ننظر الى الماضي نظرة يحاسب الانسان فيها نفسه ويسألها ..ماذا عمل فيما مضى؟ولماذا عمل؟
وماذا ترك؟ولماذا ترك؟
(حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل ان توزن لكم-عمربن الخطاب-)فلحظة المحاسبة
هذه من أسمى لحظات الارتقاء الانساني حيث يكون العقل حاكما على الشهوة والضمير حاكما الهوى
ويكون الايمان شرطيا يراقب ومفتشا يحاسب وقاضيا يحكم.
نظرة نؤسس فيها لحاضر يرقى بإنسانيتنا نظرة بعيدة عن العبودية للماضي فلا نكون مثل الذين ما عرفوا
من الزمن الاماضيه .ولا نكون مقلدين للماضي لمجرد ان هذا ما وجدنا عليه آبائنا دون ان نمتحن هذا
الماضي لنعرف حقه من باطله.
أو نكون ممن يعيش في الماضي نادما عليه متحسرا على ما فاته مرددا عبارات التحسر والتمني الذي يقود
الانسان الى الكآبة والقلق,
وبهكذا نظرة نشق طريقنا بثبات وايمان الى المستقبل ………………
المستقبل الذي فطر الانسان على التطلع بشوق اليه,وكما رزق الانسان ذاكرة تربطه بالماضي رزق مخيلة
تصور له المستقبل ,هذا الغيب المجهول الذي لايعرف احد ماذا يخبئ في صدره من اسرار وما يضمر من خير
او شر.هذا المستقبل القريب مهما ظن الانسان انه بعيد لذلك لابد من التهيؤ له ولابد ان يعد الانسان نفسه
لهذا المستقبل سواء الدنيوي او الاخروي فيعد العدة ويأخذ حذره ويتخذ الاسباب المعينة له
بعيدين عن نظرة اليأس والتشاؤم للمستقبل فمن شأن هذه النظرة ان تهدم الانسان والحياة….
وليس من الحكمة ايضا ان نواجه المستقبل بالاماني والاحلام دون العلم والعمل والتخطيط فالاماني لا تبني
مجدا ولا تحقق حلما (اياك والاتكال على المنى فإنها بضائع النوكى اي الحمقى -علي بن ابي طالب)
وفرق كبير بين الترجي المقارن للعمل وبين التمني الفارغ
ولا يجب ان ننظر للمستقبل نظرة نعبدية نتخلى فيها عن تاريخنا وتاريخ امتنا ومواريثنا بحلالها وحرامها نافعها
وضارها دون اعتبار وتدبرفنخسر الماضي والمستقبل معا
وما بين الماضي والمستقبل حاضر نهتم به بشكل خاص فهو صلة الماضي بالحاضر ولانه الساعة التي نعيشها
بالفعل لنغتنمها قبل ان تفلت وتضيع
ولا ترج فعل الخير الى غد لعل غد يأتي وأنت فقيد
فإذا ما رزق الانسان هذه النظرة للزمن -الماضي والحاضر والمستقبل-واستطاع ان يعمل بها كانت
طريقه الى حياة كلها عمل وامل………………….. كانت طريقه الى عمر ثان……………
الزمن هو الله سبحان ونحن مسلمات نؤمن بالقضاء والقدر استغفرالله العلي العظيم شكرااا
|
شكرا لمرورك
ونذكر في هذا الصدد مسألة الحوار والتفاهم في هذا الموضوع لأهميتها البالغة, فيجب
أن يتعود الزوجان قبل وبعد وأثناء اللقاء التكلم في هذا الموضوع, بمعنى أن يسأل
كل طرف الآخر عما يسعده ويثيره, ويسأله إن كان له طلبات خاصة في هذه المسألة..
خاصة الزوجة التي تحتاج من الزوج أن يتفهم حالتها، حيث إن بعض النساء يتأخرن
في قضاء وطرهن, ويحتاج الأمر إلى تفاهم وحوار حتى يصل الزوجان إلى الشكل
والوقت المناسب لكل منهما.
شفاء الجهل
شفاء الجهل السؤال.. وكثير من أمور الليلة الأولى تحتاج للسؤال وطلب المعرفة
السليمة والبعض يلجأ إلى وضع وسادة تحت ظهر الزوجة لتسهيل عملية الفض والجماع
وهي مسألة غير طبيعية تجعل الزوجة في وضع غير طبيعي مما يجعلها تتوتر وتشعر
بحدوث شيء غريب يستدعي ترتيبات خاصة.. بل إن هذا الوضع قد يسبب لها آلامًا
فيزداد التوتر, ويترسخ في ذهنها, وتستدعي ذكريات الألم التي سمعتها مما قد يجعلها في
رد فعل غير إرادي للمقاومة, ومن ثم تفقد التهيئة النفسية التي حدثت لها لذا
فالوضع الطبيعي التلقائي بدون تكلف يصل إلى النتيجة المرجوة.
وأيضًا هناك اعتقاد خاطئ لدى كثير من المتدينين عن كراهة النظر إلى عضو
وهذا الرأي رفضه كثير من العلماء, منهم الشيخ الغزالي -عليه رحمة الله- الذي ذكر
أن حدوث العلاقة الزوجية يستدعي النظر فلا يعقل أن تتم بغيره.
إن هذه النقاط التي ذكرتها يفضل أن يتدارسها الزوجان سويًا قبل الزفاف بأسبوع
أو أسبوعين ويتحاورا فيها ويتفاهما بصددها حتى يصلا إلى فهم مشترك حتى إذا
أشكلت عليهما مسألة لا يتحرجا أن يسألا المتخصص حتى يصلا سويًا إلى تصور
لهذه الليلةو وما يحدث فيها دون مشاكل.
ونختصر ما قلناه في كلمات قليلة:
اللقاء الطبيعي..
لا ألم ولا نزيف ولا أوضاع خاصة.
التهيئة والمداعبة..
الفهم لتركيب ووظيفة الأعضاء..
الرفق والحب..
ولا تنسَ الدعاء وذكر الله. فإن من هدي النبي – صلى الله عليه وسلم- في هذه الليلة
أن يبدأ الزوج بالدعاء فيضع يده على رأس زوجته ويقول (اللهم إني أسألك من خيرها
ومن خير ما جبلت عليه وأعوذ بك من شرها ومن شر ما جبلت عليه) رواه أبو داود
وابن ماجه, ثم يصلي بها ركعتين، وهذا يجعل الطمأنينة والهدوء يسود جو هذه الليلة
واجب الزوج الخلقى فى ليلة الزفاف
صحيح أن الرجل لا يجد صعوبة فى ليلة الزفاف لفض البكارة غير أنه لابد أن يتعامل مع الزوجة بلباقة ومودة , فهذه فتاته غادرت منزل والديها ثم وجدت نفسها معه فى عالم آخر جديد ,
فيجب أن يشعرها زوجها بمودته ومحبته وملاطفته , لا أن يعتبرها فريسة يجب عليه أن ينقض عليها ويفترسها , بل يجب عليه أن يتصرف معها فى هذه الليلة كخطيبة لا كامرأة أو زوجة , ليست هذه الليلة ليلة متعة , بل هى ليلة حب , ليلة حب غير جنسى ,
وأهمية هذه الليلة هى أهمية نفسية أكثر منها جسدية , فلتكن ليلة مودة ومحبة , وليست ليلة حربية وافتراس , وعلى الرجل أن لأ يبحث عن اللذة فى هذه الليلة , بل يهتم بالزوجة ولا يجرح شعورها بتسرعه ورعونته , فهو سيحصل على كل مطلوبه بالتروى , وفى ظلال نور خافت , بعد أن يترك لعروسه حريتها فى التعرى من ثيابها , فلا يدخل عليها إلا بعد اضطجاعها فى الفراش , وعليه هو أيضا أن يتعرى إما فى غرفة مجاورة أو وراء ستار مثلأ , ولا يفاجئها بمنظره العارى لأن ذلك يؤلف لديها مشهدأ تشمئز منه فى اليوم الأول
ولتقوية معنويات وتشجيعها على التخلص من الخوف والرهبة يجب أن يجرى فض البكارة بدون تكلف , قبل البدء فى إدخال القضيب لابد من أن يقوم الزوج بمداعبة عروسه وملاطفتها بشكل عاطفى , ويبالغ فى المداعبة والملاطفة , والتقبيل والمعانقة ويبادل زوجته الهمسات العاطفية والكلمات واللمسات الدافئة , حتى تثار عروسه ويترطب المهبل بفعل الإفرازاته المهبلية الناتجة عن الإثارة , وبرفق يقوم الزوج بإيلاج رأس الحشفة ما بين الشفرين الصغيرتين باتجاه الغشاء تقريبأ , ويبادل عروسه الهمسات العاطفية , فلا تمضى دقائق معدودات حتى يصبح الإيلاج ممكنا وسهلأ ,
ونقصد من كل ذلك أن تكون عملية فض البكارة فى جو من المودة والحب والهدوء , لا أن تكون فى صورة وحشية وافتراس , فليس من المستحب أن تبدأ الحياة الزوجية بالاغتصاب , وإذا فشل الزوج فى فض الغشاء فى الليلة الأولى فعليه أن يؤجل ذلك إلى صباح الغد
(منقول)
ولذا فمن المعقول اعتبار أنه ليس من زمرة أولئك البشر الطبيعيين في نفسيتهم.وعندما حاول الآباء والأمهات والمربون إفهام أبنائهم وبناتهم وطلابهم ما الذي يعنيه إقدام المرء على الغش والخداع والاحتيال، قالوا إن الغش أو الاحتيال والنفاق لا يصدر إلا عن إنسان ضعيف ومُقصر في أداء عمله.
ولذا عليهم أن يجتهدوا ويكونوا أقوياء بسلوكياتهم وعلمهم وتعاملاتهم الراقية مع الغير، كي لا يُضطروا إلى اللجوء لتلك السلوكيات الضعيفة. وللطب النفسي محاولات كثيرة للتعرف على أسباب إقدام البعض على الغش والاحتيال والنصب، وذلك سعياً لإيجاد حلول لهذه السلوكيات التي متى ما بدأ المرء بالإقدام عليها حال المرحلة الأكاديمية، فإنها ستصبغ سلوكيات حياته في المراحل العملية والاجتماعية والأسرية التالية.
وفي حين حاولت مجموعة من الدراسات الطبية التعرف على نفسية الغشاش، كمثال على نوعية شاذة للنفس البشرية، حاولت دراسة الباحثين في الطب النفسي من جامعة أوهايو الأميركية التعرف على المزيد حول جانب النقيض، أي نفسية الطالب الجامعي الذي لا يُمارس الغش cheating كأسلوب في حياته الدراسية.
وعُرضت نتائج الدراسة في حلقتين علميتين، يوم 16 ويوم 17 أغسطس الحالي، ضمن فعاليات اللقاء السنوي للرابطة الأميركية للنفسية الذي عُقد إبان تلك الفترة في مدينة بوسطن الأميركية.
وجد الباحثون أن الطلاب الذين يحصلون على معدلات عالية في تقييم مدى الشجاعة والإقدام، وتقييم مدى الإيمان بالمعقدات الشخصية، وتقييم مدى الأمانة والصدق، هم أقل احتمالاً لأن يكونوا قد قاموا بعمليات الغش في الماضي أو لديهم أي رغبة في القيام بها مستقبلاً.
واللافت للنظر، والمتطلب لعمق في التأمل، هو ملاحظة الباحثين في نتائج دراستهم أن الأشخاص الذين لا يغشون أو لا يحتالون على الغير، هم من البراءة بمكان، لدرجة أنهم لا يعتقدون بأن أحداً من زملائهم في الدراسة قد يُقدم على فعل عملية الغش أو عدم الأمانة الأكاديمية! أي بعبارة أخرى، لأنهم أمناء في سلوكياتهم، فهم يعتقدون أن بقية الناس أمناء كذلك. ولا يتوقعون من الغير الإقدام على مثل هذه الأفعال المشينة. وهو ما يتوافق مع المثل الشعبي القائل: ” كلٌ يرى الناس بعين طبْعه”، أي بنوعية الطبائع والسلوكيات التي يقوم بها.
وقالت البروفسورة سارة ستاتس، الباحثة المشاركة في الدراسة والمتخصصة في علم النفس، الناس الذين لا يغشون لديهم نظرة أكثر إيجابية نحو ما يُمكن أن تكون عليه سلوكيات الغير.
ولذا لا يُمكنهم أن يروا ثمة فرقاً بين نفوسهم ونفوس غيرهم! وفي المقابل، وجد الباحثون أن الطلاب الذين يُسجلون نُقاطاً متدنية في مجالات التقييم المتعلقة بالأمانة والصدق والشجاعة والإقدام والإيمان بالمعتقدات الشخصية، هم أكثر لجوءاً إلى الغش والاحتيال والخداع. وأضافت البروفسورة ستاتس ان هؤلاء كانوا أكثر ميلاً لتبرير سلوكهم في الغش باعتقادهم أن الآخرون يغشون كذلك، فلما لا يغشون مثلهم!
وتأتي أهمية الدراسة، في جانب التعليم الجامعي، من نتائج مجموعة من الدراسات الحديثة التي أشارت إلى ارتفاع نسبة الغش في مجتمعات الطلاب الجامعيين، على الأقل تلك الصادرة عن الباحثين في الولايات المتحدة، والتي قال بعضها أن ما بين 60 إلى 80% من الطلاب الجامعيين أقروا في الاستفتاءات الخاصة بأنهم فعلوا ذلك. ولذا وصفت الباحثة أولئك الطلاب الذين لا يغشون بأنهم “أبطال أكاديميون”.
وقالت بأن هؤلاء يبدوا أنهم أقلية ضمن مجموعات الطلاب التي تُمارس الغش كلما سنحت لها الفرصة، وتلقى المكافآت تلو الأخرى في الجانب الأكاديمي، هذا مع وجود قلة احتمالات الانكشاف أو تلقي العقوبات.
وكان الباحثون من جامعة ميناسوتا وجامعة بريتش كولومبيا، قد نشروا ضمن عدد يناير من مجلة العلوم النفسية “سايكولوجيكل سينس” دراستهم عن سلوك الغش. والتي تبين لهم في نتائجها أن الأشخاص الضعفاء في إيمانهم بقدراتهم على فعل الأفضل لحياتهم، هم أكثر إقداماً على الغش أو على سرقة الغير.
ومثل ذلك توصلت إليه دراسات طبية نفسية أخرى، وغالبيتها تُرجع الأمر إلى وجود ضعف ما في نفسية الشخص الغشاش. وتتحدث عن تأثيرات نفسية عميقة للغش، خاصة في نواحي النظرة إلى بقية الناس الأسوياء.
ضرب العلماء هذا المثل لبيان كيفية التحكم في ما بعد" النظرة الأولى" سواء من قبل الرجل أو المرأة. كان هذا في زمن يختلف كثيرا عن زماننا الحالي الذي من سماته المميزة اختلاط الرجال بالنساء سواء في الشوارع أو الأسواق أو المدارس أو الجامعات أو في مجالات العمل المختلفة، أو حتى داخل البيوت بين الأقارب والأصدقاء. لم يعد اليوم لمسألة النظرة الأولى مكان، الأمر الآن علاقة فعلية بين الرجال والنساء متعددة الأشكال: في صورة قرابة أو زمالة أو صداقة أو حب وحتى الجنس، سواء في عالم الواقع الحقيقي أو عالم السينما والتلفاز والإنترنت والقنوات الفضائية المفتوحة. ولهذا يبدو الحديث عن " النظرة الأولى " حديثا غير واقعي إن لم يكن متخلفا في نظر الناس إلا من رحم الله.
تفتح أجيالنا الناشئة عيونها عبر الواقع والإعلام على هذه العلاقة المفتوحة وكأنها الأصل في العلاقة بين الجنسين، أما الشباب والكبار، فالأمر بالنسبة إليهم هو المألوفات والعوائد والتمدن والتحضر، لا ضوابط الشرع.
يختلف الأمر إذا ما نظر رجل إلى امرأة (أو العكس) ثم صرف بصره، عما لو أنه كرر النظر وفتش عن محاسن المرأة، ونقلها إلى قلبه. حينما تنتقل محاسن المرأة إلى قلب الرجل يكون ذلك إشارة إلى بداية تعلقه بها، وكلما تواصلت النظرات كانت كالماء يسقى الشجرة، فتنمو شجرة الحب حتى يفسد القلب وينصرف عن التفكر فيما أمره الله به، وكذلك التفكر في مصالحه والإشتغال بها، وهكذا حتى يقع في المحظور. والسبب في ذلك هو أن النظرة تشعر القلب بالذة، فيطلب معاودة النظر، ويشبه هذا من يأكل طعاما لذيذ المذاق، فإذا تناول منه لقمة طلب أخرى.وهكذا هي النظرة الأولى، ولو أن الناظر غض بصره منذ البداية لاستراح وسلم من العواقب.
ويطلق العلماء على النظرة الأولى " نظرة الفجأة "، وهى النظرة التي تقع بغير قصد من الناظر، فإذا نظر الثانية متعمدا، يكون قد وقع في الإثم. وقد سأل جرير بن عبد الله رضي الله عنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظرة الفجأة فأمره أن يصرف بصره.
وسأل رجل العلماء أنه نظر إلى امرأة وتعلق قلبه بها حتى أحبها واشتد عليه هذا الحب، فهل له أن ينظر إليها مرة أخرى لعله يجد ما ينفره منها، فيخلص نفسه مما وقع فيه ويبتعد عنها؟ أجاب العلماء: "هذا لا يجوز له، إن الله تعالى أمره بغض بصره، ولم يجعل شفاء قلبه فيما حرمه عليه. كما أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بمداواة نظرة الفجأة بصرف النظر لا بتكراره، وقوة التعلق بالمرأة يكون بالنظرة الثانية لا الأولى، والنظرة الثانية قد تجعله يرى فيها ما يزيد تعلقه، لا ما يصرفه عنها، وأنه إذا قصد النظرة الثانية فقد يزين له الشيطان ما يوقعه في الإثم، وإذا كانت النظرة الأولى سهم مسموم من سهام إبليس، فلاشك أن الثانية ستكون أشد سما من الأولى. وفوق هذا كله، فإنه لم يمتثل أصلا لأوامر الشرع، فكيف يعينه الله تعالى على ما وقع فيه، والأجدر بالطبع ألا يعينه على ذلك، كما أنه لم يقصد أصلا برغبته في النظرة الثانية الإعراض عن المرأة من أجل الله تعالى وإنما ليتأكد من حال المرأة التي إن لم تعجبه تركها، فالمسألة هنا ليست رضا الله عز وجل".
لقد جعل الله تعالى العين مرآة القلب، فإذا غض الإنسان بصره غض القلب شهوته وإرادته، وإذا أطلق بصره أطلق القلب شهوته، وبين العين والقلب منفذا وطريقا ينتقل بموجبه أحدهما إلى الآخر، يصلح بصلاحه ويفسد بفساده، فإذا فسد القلب وخرب فسد النظر وخرب، وإذا فسد النظر وخرب فسد القلب وخرب. والنظرة كالسهم إن لم يقتل يجرح من يصوب إليه.وهى أيضا كالشرارة التي تلقى في حشيش جاف إن لم تحرقه كله أحرقت بعضه. وفتنة النظر هي أصل لكل فتنة لأنها أقرب الوسائل للوقع في الحرام، ولهذا كان غض البصر هو العائق لزنا اليد والرجل والقلب والفرج، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " إن الله عز وجل كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة، فالعين تزني وزناها النظر، والسان يزنى وزناه النطق، والرجل تزني وزناها الخطى، واليد تزني وزناها البطش، والقلب يهوى ويتمنى، والفرج يصدق ذلك أو يكذبه. وهذا يعنى أن غض البصر هو أصل لحفظ الفرج. والله تعالى لم يأمر بغض البصر مطلقا، بل أمر بالغض منه، فهو يباح للمصلحة الراجحة، ويحرم إذا خيف منه الفساد ولم تعارضه مصلحة أرجح من تلك المفسدة، أما حفظ الفرج فإنه واجب بكل حال لا يباح إلا بحقه ولذلك عم الأمر بحفظه.
وضع العلماء قاعدة جليلة مؤداها." من ترك المألوفات والعوائد لأجل الله صادقا مخلصا من قلبه، فإنه لا يجد في تركها مشقة إلا في أول وهلة، ليمتحن أصادق هو في تركها أم كاذب، فإن صبر على تلك المشقة قليلا استحالت لذة " ويقول العلماء كذلك: " من ترك لله شيئا عوضه الله خيرا منه، والعوض أنواع مختلفة، وأجل ما يعوض به الأنس بالله ومحبته وطمأنينة القلب به وقوته ونشاطه وفرحه ورضاه عن ربه تعالى ".
ومن كرم الله تعالى على عباده كما قال العلماء: " أن الذى يترك الشهوات من أجله وإن كان ينجيه ويوجب له الفوز برحمته لفعله هذا، فإنه فوق هذا يعطه من ذخائره، وكنوز بره، ولذة الأنس به والشوق إليه، والفرح والابتهاج به، مالم يعط غيره. ولكن بشرط أساس هو ألا يكون في قلب هذا العبد أحد سوى الله، فالله تعالى أغنى الشركاء عن الشرك. ويمنع الله تعالى عطاؤه هذا عن العبد الذي في قلبه أحدا غيره حتى وإن كان من أهل العبادة والزهد والعلم".
وذخائر الله وكنوزه لمن يغضون أبصارهم كثيرة منها أنه تعالى: " يمنحهم إلى جانب الذات السابقة لذة أكمل، وهى لذة العفة، وقد قال البعض في هذا: " والله للذة العفة أعظم من لذة الذنب"، كما يودع في قلوبهم أيضا نورا وإشراقا يظهر في العين وفى الوجه. ومنها أنه تعالى:" يسد عنهم بابا من أبواب جهنم، فإن النظرة باب الشهوة المؤدية إلى وقوع الفعل، ثم إلى جهنم " ومنها أنه تعالى: "يمن عليهم بفراسة صادقة يميزون فيها بين الحق والباطل والصادق والكاذب، يقول أهل العلم في ذلك:"من عمر ظاهره باتباع السنة وباطنه بدوام المراقبة وغض بصره عن المحارم وكف نفسه عن الشبهات والتزم الحلال لم تخطئ له فراسة" فمن غض بصره عن محارم الله عوضه الله بإطلاق نور بصيرته عوضا عن حبس بصره لله".
ومنها أنه تعالى:" يودع في قلوبهم ثباتا وشجاعة وقوة، كما في الأثر " الذى يخالف هواه يفرق أي "يخاف" الشيطان من ظله" ومنها أنه تعالى " يقوى عقولهم ويزيدها ويثبتها، فإطلاق البصر لا يحدث إلا من خفة العقل وطيشه وعدم ملاحظته لعواقب" وخاصية العقل هي ملاحظة العواقب، ولو علم الذى يطلق بصره العواقب التي سترتب على نظراته لما أقدم على ذلك".
ومنها أنه تعالى: " يفتح لهم طرق العلم وأبوابه ويسهل لهم أسبابه، وذلك بسبب نور القلب الذى إذا استنار ظهرت فيه حقائق المعلومات".
ولكن أين المخرج والعالم قد تغير، والإنسان يطلق بصره ليس بنظرة واحدة بل عشرات المرات في اليوم الواحد، ولو أحصى نظراته منذ بلوغه إلى مماته لما كان مصيره إلا تنور جهنم تودع روحه فيه إلى يوم حشر جسده.
يشير العلماء إلى قاعدة تبين رحمة الله تعالى بعباده مؤداها: " من علامات مغفرة الله للعبد وأنه أراد به خيرا، أن يفتح له باب التوبة من ذنب أذنبه حتى يكون هذا الذنب بابا له من أبواب الحسنات".
يقول العلماء: "إذا أراد الله بعبده خيرا فتح له من أبواب التوبة والندم والانكسار والذل والافتقار والاستعانة به وصدق الجوء إليه ودوام التضرع والدعاء و التقرب إليه بما أمكن من الحسنات ما تكون به تلك السيئة رحمة له، حتى يقول الشيطان: يا ليتني تركته ولم أوقعه. وهذا معنى قول أحد العلماء " إن العبد ليعمل الذنب يدخل به الجنة ويعمل الحسنة يدخل بها النار" قالوا كيف قال: يعمل الذنب فلا يزال نصب عينيه منه مشفقا وجلاخائفا باكيا نادما مستحيا من ربه تعالى ناكس الرأس بين يديه منكسر القلب له فيكون ذلك الذنب أنفع له من طاعات كثيرة بما ترتب عليه من هذه الأمور التي بها سعادة العبد وفلاحه حتى يكون ذلك الذنب سبب دخوله الجنة، ويفعل الحسنة فلا يزال يمن بها على ربه ويتكبر بها ويرى نفسه ويعجب بها ويستطيل بها ويقول فعلت وفعلت فيورثه من العجب والكبر والفخر والاستطالة ما يكون سبب هلاكه فإذا أراد الله تعالى بهذا المسكين خيرا ابتلاه بأمر يكسره به ويذل به عنقه ويصغر به نفسه عنده، وان أراد به غير ذلك تركه في عجبه وكبره وهذا هو الخذلان الموجب لهلاكه ".
وقد يتوب الإنسان عن النظر لكنه قد يعود، وكيف لا والحرام يحيط به ويشده من كل مكان. وهنا يذكر العلماء قاعدتين: الأولى: "من أوجب الواجبات التوبة بعد الذنب" والذنب هنا ناتج عن تحقق أثر النظرة الأولى. والثانية: "أن ضمان المغفرة لا يتوجّب تعطيل أسباب المغفرة" ولشرح ذلك جاء في الحديث: " أذنب عبد ذنبا فقال: أي رب أذنبت ذنبا فاغفر لي، فغفر له، ثم مكث ما شاء الله أن يمكث ثم أذنب ذنبا آخر فقال، رب أصبت ذنبا فاغفر لي فغفر له، ثم مكث ما شاء الله أن يمكث ثم أذنب ذنبا آخر فقال: رب أصبت ذنبا فاغفر لي، فقال الله: علم عبدي أن له ربا يغفر الذنوب ويأخذ به، قد غفرت لعبدي فليفعل ما شاء". وهذا لا يعنى إطلاق وإذن منه سبحانه وتعالى للإنسا بإتيان المحرّمات، وإنما يدل على أنه يغفر له ما دام كذلك. أي "إذا أذنب تاب". وخلاصة ذلك كله: أن الواقع الإجتماعى القائم البعيد عن تعاليم الإسلام، وإن فرض نفسه على بعض الناس، فإن أناسا آخرين قادرون على عدم الاستسلام لهذا الواقع بل فرض أنفسهم عليه وكسب احترامه.فهل تستطيع امرأة اليوم أن تلوم رجلا لأنه غض بصره عنها؟ إنها تجله وتحترمه وتهابه لأنه هاب الله وأطاعه وخالف المألوفات والعوائد.
النظرة والسهم المسموم
انتبهو النظرة الحرام تسب رائحة
الدكتور حسين الراشدي
استشاري جراحة العظام في المستشفى
التخصي بريدة القصيم السعودية
انتبهو النظرة الحرام تسب رائحةالإثارة الجنسية الدائمة لها تاثيرات ضارة على القلب والأوردة والشريان
وينسون أنهم بشر ولا يزالون يمتلكون هذه القدرة التي غرسها الله في أجسامهم وأنهم لا حيلة لهم في التخلص من آثارها او الهرب منها ولكن الناس لا يقدرون ولا يفهمون ذلك.
2 – الشرايين المتوسطة والصغيرة تتقلص بتعرضها لهذة الهورمونات وإذا ما تذكرنا أن ذلك قد يدوم مدة أشهر أو سنين وباستمرار فيمكن أن أن يكون أحد الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم الذي لم يعرف له سب حتى الآن.
6- التأثيرات على القناة الهضمية: كثيرة ومتعدة قد تمتد من الفم إلى فتحة الشرج،وباختصار يمكن أن نذكرها كما يلي: الفم: ثقل في السان وصعوبة في حركته داخل الفم. وكما اسلفنا رائحة كريهة في الفم. الأمعاء: وخاصةً الأمعاء الغليظة وبسب تقلص العضلات البيضاء في جدرانها فإن حركتها تكون بطيئة ما يتسب عنه الإمساك الشديد، وكذلك ازدياد الضغط في أقسام متقطعة بسب تقلص العضلات البيضاء في جدران القولون ولفترة طويلة قد يكون سباً فيما يسمى بمرض ال DIVERTICULAR DIEASE.
ويمكن ان التبدل في كيميائية وإفرازات الكبد بسب هذة الهورمونات قد تكون السب في تكون حصى المرارة الذي يصيب الكثير من الناس.وهي كما قلنا في تأثيرات على الدم فان التأثيرات تطال كل الافرازات الجسمية ومنها التي تفرز من الكبد حيث تسب تغير في تركيبها ما يسب ظهور الحصى فيها. التأثيرات على فتحة الشرج: هناك عدة أمور في هذه المنطقة من الجسم وهي مهمة لكثرة الإصابات بها بين الناس: أ- كما ذكرنا تقلص العضلات البيضاء في ما يسمى بANAL SPHINCTER العضلة العاصرة حول فتحة الشرج وهي عضلة شديدة التأثر بهذه الهرمونات وتقلصها قوي ويزداد مع طول مدة التعرض فان من نتائج ذلك يكون قلة في كمية الدم الداخل لتغذية هذة العضلة ما يسب في موت الجزء الأكثر تعرضاً والأكثر شدة في التقلص وهو الجزء الخلفي منها ال POSTERIORLY والذي يظهر على شكل فطر في الشرج ANAL FISSURE .
ب- توسع الأوردة في الجسم بصورة عامة يشمل منطقة الشرج وتوسع الأوردة هنا أيضاً ويمكن مع وجود التقلص في العضلات البيضاء حول فتحة الشرج تتكون ما بسمى ب البواسير الشرجية HAEMORROIDS وما يعرف لها من مضاعفات. كما أسلفنا أن الغد العرقية والدهنية تتوسع فتحاتها في الجسم عامة وكذلك في هذه المنطقة ما يؤدي إلى التهاب هذه الغد والذي ينتج عنها ما يسمى ب الخراج حول الشرج PERI-ANAL ABSCESS ومن ثم الناسور الشرجي FISTULA IN ANO.
6- المسالك البولية:من الأمور المهمة وشبه الثابتة هي تضخم البروستاتة وذلك بسب استمرار تحفزها وبصورة مستمرة ولسنوات طويلة بوجود هذه الهرمونات فإن الأغشية في هذه الغدة وخاصةً الألياف تتضخم مسبةً تضخم الغدة كل، وما ينتج عنها من مضاعفات مثل انحباس البول وعدم القدرة على التفريغ الكامل للمثانة ما ينتج عنه التهابات في المثانة والكلى.وكذلك علينا التذكر الحاصل في التغيرات على كل ما في الجسم فانه هنا التغير وؤدي الى ترسب الحصى الكلوية بسب التغير من مكونان الجسم
7- إن التأثير شامل وقد يصيب كما أسلفنا كل خلية في الجسم ومن الأمور التي بدأت تشير إلى تأثرها بهذه الهرمونات هي الاغشية التي تحيط بالاوتار ما يؤدي الى ورم فيها ومن ثم ازدياد في حجمها ينتج عنه تضيق في المكان الذي يسب ضغطا ًعلى العصب في مناطق مثل الرسغ والمرفق فيما يسمى ب CARPEL TUNNEL SYNDROME، ما يسب ضموراً في ذلك العصب ومن ثم تلفه التام وقد يحتاج الى أن يحر بعملية جراحية. 8- تاثير هذة الهورمونات على العضلات الحمراء شئ عجيب اذا ان التاثير يكون بانبساط وارتخاء هذه العضلات وعندما يطول هذا التاثير وخاصة في مناطق البطن السفلى ينتج عنه ما يسمى الفتق هذا ايضا اعجاز كبير حيث لم يعرف السب طبيا لهذا الي اليوم.
هذه باختصار شديد ما لاحظناه من تأثير ومخاطر ما يمكن أن يصيب الإنسان بسب هذه الهرمونات التي حذر منها الإسلام وشد على ذلك أيما تشديد حفاظاً على الفرد والمجتمع ليعيش آمناً صحيحاً ومعافى إن هو اتبع تعاليم خالقه الذي هو أعلم بما يضره وبما ينفعه والذي حاشاه أن يفرض عليه شيئاً إلا لحكمةٍ علمها المخلوق أم لم يعلمها.
وباختصار فإن النقاط التالية تكاد تكون في حكم المؤكد وهذا ما لاحظناه في السنوات العشرين الماضية أو أكثر ونحن الآن بصد إثبات ذلك عملياً وعلمياً وبدأنا بدراسة الناسور PILONIDAL SINUS والنتائج بحمد الله تدل على أنا على الطريق الصحيح وسوف نشر ذلك إن شاء الله عند اكتمال العمل.
أن الإسلام هو حقاً دين المستقبل ومنقذ هذه البشرية ما أصابها من أمراض لم يستطع العلم الحديث بكل ما أوتي من قدرة ومال وعلماء على حلها فجاء الإسلام وبكل بساطة ليقول للعالم أجمع أن الإسلام هو الحل.
منقول
سبحان الله
صراحة اول مرة ادري بالمعلومات الخطيرة هذي
(الهم اني اعوذ بك من شر سمعي ومن شر بصري ومن شرلساني ومن شر قلبي ومن شر منيتي)
الله يسعدكم ارفعو الموضوع عشان البنات ينتبهوا
ولو بتسبيحة او دعاء او استغفار
مشكورة يالغلا