الوسم: الهاتف
ماذا تفعل العشيقة ؟؟؟
القاعدة الاساسية ( ان الرجل يصبح مسحورا عندما تجعله العشيقة يحسبانه يسرق وقتها من اجل الحديث معها ..لانها تحسسه بانها مشغولة ولا تستطيع الحديثمعه كل الاوقات فيسترق الوقت للحديث معها…….) ولكن العبرة ليست بمتى تتصل ولاحتى عدد المرات
ولكن العبرة في كيف تتصرفين وتتحدثين عندما يتصل :
عندما يتصل يجب ان :
1- ان تسالي دائما اسالة ايجابية ومفرحة له مثل :
كيف حالك حبيبي…..؟؟؟
كيف يومك الحلو….؟؟؟ ان شاء اللله مبسوط …؟؟؟؟
فعندما تساليه مثل هذه الاسئلة المريحة والجيدة ترسلين له رسالة
يفهمها هو وهي اريد كلام جيد …وسيتحدث معهابكلام
جيد وكانك بذلك انت من تختارين نوعية
الكلام وتحددين الطريق )
كلام جيد ومريح = كلام جيد ومريح
2- تجنبي واياكي ثم اياكي الاسئلة التي يكون فيهاجدال ونقاش حتى لو كنتي غاضبه والاسئلة التي تتصيدين فيه اخطاءه وهذا ما تفعلهالحبوبات ……
مثلا لا تساليه :
اين ذهبت بعد الغداء؟؟
لمتقل لي اين كنت وكنت قلقة عليك …
لماذا لم تتصل بي؟؟؟؟
اين ذهبت بعد العمل؟؟؟؟
كل هذه الاسئلة تجعل منه في موقع التحقيق والرجل يكره التحقيق
وينتظر الفرصة التي يغلق بها الهاتف ليتخلص من هذاالتحقيق
وبهذه الطريقة فانه لن يتصل مجددا تجنبا لهذا ….فهو لا يشعر بالارتياح ……..وهذه الاسئلة ترسل للزوج رساله وهي
( زوجتي تعتقد باني كاذب وتحقق معي…فلن تحصل غير
على كم كلمة مو زينه على التلفون ….لانها باسئلتها هي
المستفزة والكريهه بالنسبه اله ….تقول اعطيني
كلام سيئ…….))
كلام سيئ = كلام سيئ
ويذكر الكتاب انه في بعض الحالات قد تسمعه الزوجه
كلام جيد ولكن المقابل ولا شي لم يقل لي شيئحلو؟؟؟
سابقا ذكرنا كوني مستقلة عاطفيا ..فان تضايقت
فانك ستفتحين باب النقاش معه والغضب لديك
كما انك ستفهمينه بانك ميتة عليه وعلى كلمة منه …وانه يمتلكك وهو المسيطرعليكي
كوني قويه…..كما انك لن تستفيدي
شيئا عندما تسالينه اساله سلبية لانه سيغلق الهاتفولن
يفكر بالاتصال بك مجددا…
ولكن عندما تسالينه اساله حبوبة فانك بذلك تشجعينه
على الاتصال بك …لا ان يطفش منك
حتى وان لم يقل لك كلمة حلوة فيالهاتف……
ملخص هذا الكلام : هو انه كلما توقعتي واخبرتيه بان يتصل بك ويحادثك وان لميتصل تغضبي وتثوري ….كلما تجنب الحديث معك …لانه لا يحب الملاحقة ولانه سيكتشفانه يمتلكك يعني ما في تحدي….لكن اذا فعلت مثل العشيقة …فهي تبقى سعيدة ومبتهجهحتى وان لم يتصل بها …. لانه يفهم رسالة واحدة وهي انه
لا يملكها …لانها لا تبكي على عدم اتصاله بل هيسعيدة
لذلك يتحدى ويتصل بها مرات ومرات….وهي بدون او مع اتصاله سعيدة )
يتبع…………………….. …
اكثر من رائعة
من أين جاءت هذه الكلمة التي يستخدمها المتحدثون في الهاتف في أكثر بلاد العالم ؟؟
الو أو هالو كلمة إنجليزية يعرفها القاموس بأنها (( هتاف للترحيب أو لفت النظر أو التعجب أو للإجابة على التليفون )) وهي تعبير عن أحترام للشخص الذي تتحادث معه ، كما تقول صباح الخير مثلاً لشخص تقابله في الصباح في الطريق .. وقد أنتشر استخدامها في العالم كله مع انتشار الهاتف ، غالباً تقليداً للدولة التي انتشر فيها استخدام الهاتف أولاً : الولايات المتحدة وإنجلترا .
لكن لا تستخدم كل الشعوب كلمة الو في مكالمتها الهاتفية :
ففي أسبانيا مثلاً يقولون (( ديجامى )) ( أي قل لي ) .
في إيطاليا يقولون (( برونتو )) ( أي أنا مستعد ) .
وفي دول شرق أوربا وروسيا يقولون (( موليم )) أو (( دا )) ( أي إذا تكرمت أو نعم ) .
وفي اليابان يقولون (( موشى موشى )) ( أي في خدمتك ) .
وفي بعض دول العرب تقول (( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )) ( وهو اجمل رد بالعالم )
اتمنى يكون نقلي اسعدكم والله يرعاكم ,,:rudbeckia02:
قال باحثون ان العلاج النفسي الذي يتم بالهاتف يقلل من أعراض الاحباط لدى مرضى مصابين باعاقات جسدية بسبب تصلب الانسجة المتعدد (Multiple Sclerosis).
وقال الدكتور ديفيد سي. مور من جامعة كاليفورنيا بسان فرانسيسكو لرويترز "الفائدة الاكبر من العلاج النفسي بالهاتف هو تخطي الحواجز." وأضاف "حتى في المناطق المتمدينة التي يتاح فيها العلاج النفسي هناك الكثير من الحواجز مثل الاعاقات الجسدية أو عامل الوقت أو مشاكل وسائل النقل أو عدم القدرة على الخروج من المنزل بسبب واجبات رعاية طفل أو شخص كبير في السن."
وقال انه في كثير من المناطق الريفية لا توجد رعاية صحية نفسية أصلا.
واستعانت مجموعة مور بمرضى يبلغ عددهم 127 مصابين بالاحباط واعاقات وظيفية بسبب تصلب الانسجة المتعدد وافقوا جميعا على الحصول على علاج نفسي بالهاتف. وبصورة عشوائية تم تقسيمهم مجموعتين واحدة تتلقى علاجا سلوكيا ادراكيا واخرى علاجا داعما يتركز على العواطف في 16 جلسة اسبوعية زمن الواحدة 50 دقيقة.
وطبقا للتقرير الذي نشرته المجموعة في دورية أرشيف الطب النفسي العام فقد تحسنت حالة المرضى في المجموعتين بصورة ملحوظة ولكن بصورة أكبر في المجموعة التي تلقت علاجا سلوكيا ادراكيا.
وانخفض انتشار الاحباط العام من 73 الى 13 في المئة بين المجموعة التي تلقت علاجات سلوكية أما المجموعة الاخرى فقد انخفضت نسبة الاحباط من 69 الى 29 في المئة. والدليل الاخر على نجاح العلاج بالهاتف هو "انخفاض نسبة الانهاك بصورة كبيرة حيث لم ينسحب سوى 5 في المئة" وأضاف دكتور مور "عادة في التجارب الكلينيكية للعلاج من الاحباط ينسحب ما بين 15 الى 60 في المئة في فترة 16 أسبوعا."
ويرى الباحث ان العلاج الذي يتم بالهاتف فعال لان المرضى "يبدو أنهم يصبحون أكثر التصاقا وقربا من معاليجهم."
وأضاف "أحد الاسباب ان كثيرا من المعلومات غير الصوتية عن طريقة احساس الناس تنتقل عبر الصوت." وأضاف "هناك طريقة يعبر بها الناس عن احساسهم أو التعاطف الذي يبدو من المعالج."
وخلص مور الى انه "طبقا للنتائج التي توصلنا اليها نستطيع أن نقول انه من الممكن تقديم رعاية جيدة عبر الهاتف. ولكن السؤال الذي لم يبت فيه هو ما اذا كانت مساوية للرعاية وجها لوجه.
07/07/2009 15:36:46
ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن قوات الأمن الجنائي في مدينتي حماه وإدلب، بشمال سورية، أوقفت أفراد شبكة تلقن إجابات امتحان الثانوية العامة للطلاب عبر الهاتف الجوال.
وأوضح تقرير الوكالة أن دورية من فرع الأمن الجنائي بحماه ألقت القبض على أفراد شبكة ضمن أحد المنازل المهجورة في قرية معان بمحافظة حماه يقومون بتلقين الإجابات عن أسئلة امتحانات الشهادة الثانوية عن طريق الجوال لعدد من الطلاب المتقدمين للامتحانات ضمن مدينتي حماه وإدلب أثناء سير العملية الامتحانية.
وأبلغت مصادر الأمن الجنائي الوكالة أن المقبوض عليهم وعددهم خمسة أشخاص اعترفوا بقيامهم بحل الأسئلة التي حصلوا عليها عن طريق أحد الطلاب المتقدمين للامتحان بعد مرور نصف الوقت المخصص ولقنوا بواسطة الهواتف الإجابات للطلاب.
وعلم أنه تم العثور لديهم على ملقط وعدسة مكبرة مجهرية بضوء يتم استخدامها لوضع سماعة أذن لاسلكية بحجم صغير جدا في أذن المتقدم للامتحان يصعب رؤيتها لتأمين الاتصال معه وتلقينه الإجابة.
وتابعت المصادر أن صاحب الفكرة تقاضى مبلغ خمسة آلاف ليرة سورية (100 دولار أميركي) من كل طالب وعددهم ثمانية، كما صودرت الهواتف الجوالة من الطلاب وأفراد الشبكة الذين أحيلوا إلى القضاء.
يستاهلون^_^
أكلم صديقى بالهاتف !!!
أنعم الله علينا بنعمة وسائل الاتصال الحديثة من جوال وإنترنت وغيرهما .. ولكن للأسف ؛
البعض يسيء استخدامها .. فنرى الفتاة تقضى الساعات فى الحديث مع شاب .. حديث يفتح باب الشرور لا شر واحد .. وهنا أوجه حديثى لكل فتاة تحادث شابا أجنبيًّا عنها تحت مسميات ما أنزل الله بها من سلطان .. يسمونه حب وما هو إلا خداع .. يسمونه علاقة وما هو إلا باب من أبواب الشيطان.. يسمونه صداقة وما هى إلا شرارة من النار فالحب يا سادة لا يكون إلا فى النور .. ويكون باباً للخير لا الشر .. للأجر لا للوزر والآثام .. ولقد أعددت رسالة أرسلها لأخواتنا وبناتنا الرقيقات كتبتها ناصحاً فيها أخواتي في الله
أسأل أن ينجيهن من كل شر ويحفظهن من كل سوء
أختى الرقيقة .. بارك الله فى جهدك وحفظك الله من كل سوء .. وطهر قلبك من حب المعصية .. وحبب إليك الإيمان وزينه في قلبك .. وحفظك الله من شياطين الإنس والجن..
أختى.. ليس كل من تحدث فتاة تكون فتاة ضائعة لا خير فيها .. ولكن دعينا نتعامل مع الموضوع بعقلانية .. فلابد أن يكون للعقل نصيب في هذا الأمر وخصوصاً صغر سنك وقلة خبراتك سيجعلك تنظرين للأمر بعاطفية في التفكير لا عقلانية ..
أختى .. ما الذي يلجأك إلى الاتصال أو الرد عليه ؟ .. ما الذي تبحثين عنه ؟ .. بالتأكيد تبحثين عن الإشباع العاطفي، وتريدين أن تلبي احتياجات القلب بميله الفطري للرجال، وتطمحين لأن تجدي ما يشغل وقتك وذهنك. ولا مشكلة إذا حدث ما تطلبين بضوابطه الشرعية والفطرية الصحيحة.
إذن دعيني الآن أفكر أنا وأنت في سبل لتلبية هذا الاحتياج :-
1. وأول ما أنصحك به هو أن تشغلي وقتك وفراغك وذهنك .. أن تصلى .. أن تقرئي .. أن تزوري صديقاتك .. أن تَصِلِيِ رحِمِك ..
2. حاولي اكتشاف نفسك .. مهاراتك .. هواياتك .. اهتماماتك، ثم ابدئي فورًا في البحث عن وسيلة لممارسة هذه الهواية.
3. ابحثي فيمن حولك عن مصدر للحنان ( أخ – خال – عم- … الخ ).. ولماذا لا تبحثين عن أخت لك في الله تشبعين عاطفتك بها ..تزورينها .. تجلسين معها … الخ؟!..
4. غيِّري رقمك الهاتفي ولا تترددي فأول طريقة لقطع التواصل وقطع الذنب الذي يؤرقك ياصاحبة الإيمان والعفاف والطهر: أن تغادري المكان والزمان والأشخاص الذين يساعدونك علي المعصية ، ومثل ذلك يحتاج إلى إلغاء هاتفك المحمول أو غير ذلك من تواصل واتصالات.
أختى الرقيقة .. أخاطب فيك المشاعر الآن والعقل: لماذا تخفين مثل هذه الاتصالات عن والدك وولى أمرك .. تخفينها يا صغيرتى لأنك تعرفين أنك ترتكبين خطأ .. إذن لماذا الإصرار على الخطأ؟ .. لماذا لا تغلقين الباب الذي لو فتح عليك لكان التعب والشقاء والإرهاق النفسي وإغضاب الرحمن… وماذا بعد كل ذلك؟!..
أختى.. جاهدي نفسك في هذا الأمر فما أيسر العلاج في بداية المرض ؟! .. لكن ما أصعبه إذا استشرى وتملك الإنسان..
أختى .. لا تتصلي به وكوني قوية مع نفسك وأمام نفسك .. إذا اتصل بك لا تردي عليه .. قد يلح في الاتصال عليك لا تردي عليه .. قد يكون صعب في البداية .. لكنه بنيتي: الخير كله .. نعم الخير كله .. نعم في هذه المجاهدة رضا الرحمن .. فيها الراحة النفسية لك .. فيها كمال عقلك ودينك ..
أختى الغالية .. من تكلمين في الهاتف؟! .. إنه أمر يغلب عليه الخيال لا الحقيقة؛ فكل ما تعرفينه عن هذا الشاب الذى تحدثينه أنصاف حقائق، بل أقل من ثمن الحقيقة عنه؛ فلم تعرفي شكله، وربما إذا رأيتِيه نفرتِ منه، ولم تتأكدي من أخلاقه وطباعه، ولا تعرفين عنه إلا ما يخبرك به عن نفسه وشخصيته وإمكانياته!! والحقيقة كل الحقيقة أنه يتجمل ويتجمَّل .. فليست لديك حقيقة واحدة أكيدة .. رزقك الله الصواب في الرأي .. وأعانك على مجاهدة نفسك .. وطهر قلبك من كل سوء ..
تسأله عن أحواله لكنه لم يعرفها ..
.
فسألها معتذراً : من تكونين ..
… فأجابت : أنا فتاة جميلة وبنت حسب ونسب وأود التعرف عليك …
فسكت قليلا …ثم قال
:
… لكن الهاتف مراقب …
فسألته مستغربة ,,,مراقب من قبل من ؟
هل من قبل المؤسسة التي تعمل بها ؟ فأجابها :لا
هل الهاتف مراقب من قبل المخابرات …؟ فأجابها : لا
إذا ًالهاتف مراقب من قبل أمن الدولة قالتها ضاحكة …
فأجابها : الهاتف مراقب من قبل الله الواحد الديان ..!!!
فمن ساعتها أغلقت الهاتف …ولم تعد لهذا الفعل .
..
هذه الفتاة بدأت بخطأ مع الغفلة ,,,ولكن ماإن ذُكرت …حتى عادت إلى مولاها
تقبلي مروري
احذري وضع صورك وبياناتك علي الهاتف أو مواقع الشات، ولا تقبلي الصداقات العامة
في ظل التطور الهائل والمتنامي سريعا للتقنيا الحديثة والتكنولوجيا، واستحداث برامج جديدة وآليات للتعامل معها ظهرت العديد من السلبيات والمخاطر التي أصبحت تهدد مجتمعاتنا العربية بشكل واضح، وكان على رأسها استغلال تلك التقنيات في ابتزاز الفتيات والتشهير بهن، ونشر صورهن وتركيبها على صور فاضحة إلا أنهن شاركن في هذا الابتزاز عن جهالة وعدم فهم لكيفية التعامل مع تلك التقنيات وحدود الأمان بها.
قصص لفتيات تعرضن للابتز
في البداية تقول مها عمر "طالبة جامعية" لقد كدت أن أقع في فخ خبيث من قبل أحد الفنين بمحل لبيع وتصليح الهواتف المحمولة، حيث أصاب جوالي عطل مفاجئ، فذهبت لإصلاحه بذلك المحل، وقد كانت عليه صوري، وصور عائلتي، وأخبرني الفني أن إصلاحه سوف يأخذ وقتا كبيرا، كما أنه مشغول في الوقت الحالي، ويمكني أن أتركه وأمر عليه بعد يوم لأستلمه بعد إصلاحه، ولم أدرك أهمية أن انتزع ذاكرة الهاتف التي تحتوي صوري الخاصة. وبعد فترة من استلام الجهاز وردتني رسائل وسائط من رقم جوال البائع تحمل صورا لي، ويطلب خلالها الصداقة والتقرب وأنه على استعداد تام لتلبيه طلباتي، وعلى الفور أخبرت أبي وأمي بما حدث، فقاما بإبلاغ الشرطة التي تعاملت مع البائع واقتصت منه بعدما تم تحرير محضر ضده.
أما دينا أحمد 20 عاما فتحكي عن تعرضها لعملية ابتزاز من قبل شاب تقدم لخطبتها في وقت سابق تقول:"كانت الأمور في بدايتها تسير بشكل جيد، إلا أنه مع الوقت بدأت تظهر تصرفات غير مسؤولة منه تنم عن سوء أخلاق، وتعددت المشاجرات والخلافات بينه وبين أهلي، فقر أبي فسخ خطبتنا وهنا تحول هذا الشاب تماما، وقام بتهديده بنشر صوري الخاصة وصور خطوبتنا ومقاطع الفيديو الخاصة بنا على الإنترنت وتوزيعها علي أصدقائه ومعارفنا والتسبب في فضيحتنا، وهنا تمسك أبي بموقفه أكثر واستخدم أساليب قاسية مع هذا الفتى حتى ألزمه حدوده.
وحول أساليب الغش والخداع في مواقع التعارف والدردشة تقول آمال 26عاما، متزوجة :"كنت مشتركة في موقع "الفيس بوك" وأراد رجل أن يدخل باسم فتاة، وأرسل إضافة لي على أنه أنثى مثلي، فقبلت الإضافة وتبادلنا الأحاديث، وأخذ عنوان البريد الالكتروني الخاص بي، وبدأ يتكلم معي في برامج المحادثة والشات على أنه فتاة لفترة طويلة، وتمكن من اختراق بريدي الإلكتروني وحصل على صوري الخاصة وقام بتركيبها على صور عارية، ثم بدأ في ابتزازي طالبا مني إيداع مبلغ من المال في حسابه وإلا سينشر تلك الصور العارية في على مواقع اليوتيوب بالإنترنت، ويعطيها لزوجي ليطلقني. وقد قمت بالفعل بتحويل المبالغ المطلوبة على أمل أن يعدل عن أفعاله، وقررت بعدها التوقف نهائيا عن استخدام تلك المواقع أو الدخول للإنتر من الأساس.
خبراء التكنولوجيا يحذرون من استخدام الصور الشخصية
ويحذر علاء عطا "مهندس برمجيات" من وضع البيانات بالكامل على مواقع التوظيف والزواج والتعارف؛ لأن هذه البيانات تكون متاحة للجميع الاطلاع عليها، ومن هنا تقع البنت في براثن الذئاب الذين يجدون في مثل هذه المواقع قائمه كبيرة من البيانات عن البنات الائي على أتم الاستعداد للبحث عن العمل أو ابن الحلال"العريس".
مشيرا إلى أن هناك مواقع شات ودردشة آمنة مع الأشخاص المعلومين لنا، وتربطنا بهم علاقات شخصية، كالأصدقاء والعائلة وأصحاب العمل، وأخرى غير آمنة وتكون عبر غرف الدردشة ويتم خلالها تبادل المعلومات الشخصية والصور والملفات التي يمكن من خلالها عمل هاكر أو قرصنة على الجهاز، والتحكم التام على ما يحتويه الجهاز من ملفات وصور و معلومات.
[COLOR=black]كما أن البرامج الحديثة جعلت بالإمكان إعادة إظهار الصور التي يتم محوها من الذاكرة في حال بيع الهاتف أو الكمبيوتر أو تركها للتصليح.CLR
كما يحذر خبير البرمجيات من وضع أي صور خاصة على الماسنجر؛ لأنه من السهل برامج خاصة طباعتها وتكبيرها واستخدامها في تركيب بعض الصور المخلة، و يجب التعامل مع موقع الفيس بوك الشهير دون وضع الصور بالبروفايل؛ لأنه من السهل أيضا على أي شخص الآن بدون أن يرسل دعوة صداقة أن يفتح صورة البروفايل، ويقوم بعمل برنت اسكرين لها.
ولا يجب أن نتعامل مع مثل هذه المواقع على أنها مواقع للعائلة نعرض عليها صورنا في جميع المناسبات مع الأصدقاء وأفراد الأسرة، ولابد أن يكون التعامل بمنتهى الحذر.
ويضيف على فهمي "خبير الجرافيكس" أنه إذا وقعت صورة فوتوغرافية في يد خبير جرافيكس سيجعل منها شيئا آخر تماما، وإذا وقعت صورة أي فتاة أو حتى رجل في يد خبير تصوير، فهو قادر على عمل مونتاج لها بقص الوجه وتركيبه على جسد آخر قد يكون عاريا، ولا يكتشف ذلك إلا المحترفون، خاصة بعدما اتسعت التقنيات وتطورت إلى درجة بات من الصعب السيطرة عليها.
ويري خبير الجرافيكس أن الحل ليس في الامتناع عن استخدام التقنيات والتكنولوجيا الحديثة فهو أمر غير محتمل، وإنما الحل في طريقة الاستخدام نفسها وأهدافه وسبله.
الابتزاز جريمة يعاقب عليها القانون
يؤكد أمين حسين "محامى مصري" أن التقاط صور الفتيات والنساء ونشرها وهن بزي غير كامل، وبغير رضاهن عن طريق التلص والتجس عليهن يعد جريمة يعاقب عليها القانون، ويرجع للقاضي إصدار الحكم الذي يتناسب مع ظروف كل قضية، وإذا لم يكن ذلك موجودا في قوانين العقوبات فيجب استدراكه، إذ إن الأمر يتعلق بأمر مستحدث ليس له سابقة.
ويؤكد المحامى أن هناك قضايا عديدة وصلت إلى مكاتب المحامين و قاعات المحاكم نتيجة هذه التجاوزات، وهناك أسر وعائلات تصدعت من وراء هذه الأفعال، وفي ظل التنامي والتطور المستمر في استخدام التقنيات الحديثة، فسوف تتضخم المشاكل في ظل الظروف المجتمعية السيئة من بطالة وعنوسة وارتفاع تكاليف الزواج وارتفاع نسبة الطلاق وما إلي ذلك.
ويضيف أن القانون المصري يعاقب على جريمة التشهير بالأشخاص بالسجن حتى ثلاث سنوات في حالة ثبوت حادثة التشهير على المتهم، موضحاً أن تصوير الأشخاص بدون علمهم، وبث هذه الصور بهدف التشهير سواء، و يعاقب مرتكبه نفس العقوبة، ولذلك فنحن نطالب بضرورة إعطاء تصريح لاستخدام الجوال الملحق بكاميرا للأشخاص الذين يرغبون في اقتنائه للرجوع إليهم في حاله سوء الاستخدام، ويرى أن المصيبة الكبرى في أن الكثير من الفتيات يضعن صورهن في الجوال أو في جهاز الكمبيوتر، وهذه الأجهزة عرضه للسرقة أو الضياع أو الاختراق.
نحارب المتلصين ونطالب بألا تمنحهم الفرصة
تقول د. ماجدة هزاع (رئيس قسم الفقه بكلية الدراسات الإسلامية) :"إن الشريعة الإسلامية حرصت على حماية حرمات الأشخاص وخصوصياتهم من أن تنتهك بأي صورة، وتصدت لكافة صور انتهاك تلك الحرمات، كما جاء النهى صريحا من الله سبحانه وتعالى عن التجس، والذي من شأنه تتبع العورات وانتهاك حرمات الأفراد والتعدي على أسرارهم وكرامتهم، فيقول الله تعالى: }وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا{ سورة الحجرات". ويتوعد النبي_ صلى الله عليه وسلم _ أولئك الذين يتبعون عورات الناس ويبحثون عن معايبهم فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم:"يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من اتبع عوراتهم يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته"رواه أبوداود والترمذي وصحه غير واحد.
وتؤكد على أننا إذا كنا نحارب المتلصين، فإننا نطالب ألا تمنح الفرصة لأحد أن يتبع عورتها ويتجس عليها، أو أن يشهر بها، ويجب على الأهل مراقبه سلوك أولادهم، ومتابعه أصدقائهم إذ إن للصحبة دورا كبير في التأثير بشكل مباشر على الشباب. كما يجب تحصينهم بالآيات القرآنية، والأدعية والأذكار وبمبادئ الدين الحنيف.
وتنصح الدكتورة ماجدة هزاع أولياء أمور الفتيات بضرورة تنبيه أولادهم لحذر من الوقوع في تلك المناطق الخطيرة، مع ضرورة السعي لوضع حلول جذرية وحقيقية واقعية للعدي من الظواهر التي تسببت في تلك الحالة، كتأخر سن الزواج لدى الشباب والفتيات، والفراغ العاطفي الذي يعيشه بعضهم، وعدم التوافق والانسجام بين الزوجين.
وفي النهاية يجب على جميع الفتيات الاتي يقعن ضحية الابتزاز سرعة إبلاغ الجهات الأمنية.
والله يسترنا ويحفظنا
واساسا لا تحفظي صورك في جوالك لأنه احتمال يضيع او يسقط منك في مكان عام
والاب توب كمان لأن في مواقع تقدر تخترق الجهاز
احفظيها على هارديسك خارجي افضل
معظم الفتيات اصبح لديهن الان هاتف جوال
و للاسف البعض منه
ن يستخدمون الجوال بطريقة غير صحيحة سواء تحميل مقاطع بلوتوث او التحدث مع الشباب
و لا نخص هنا كل البنات و انما مجموعة
هل تعتقدين مع كثرة المشاكل التى تحدث للفتاة بسبب الهاتف الجوال انه ضروري لها؟
اذا كان لديك هاتف جوال اخبرينا بصراحة ما هي استخداماتك الاساسية له ؟
و هل تظنين انه ضروري للفتاة في سن المراهقة؟
شكرا يا زمردة ع الموضوع الرائع
بس مش اى سن يشيل الموبيل
دلوقتى ظاهرة غربية السن الصغير شايل موبيل
الهاتف الخلوي()
لا شك في أن الهاتف المحمول قدم إلينا خدمات لا يستهان بها خصوصاً على صعيد الحياة اليومية، ولكن بعد أن سحر هذا الجهاز عقول الكبار، ها هو اليوم يفتن الصغار الذين يحاولون المستحيل لاقتنائه، والمضحك المبكي في الأمر أن الأهل باتوا يتسابقون في الأعياد والمناسبات في جلب هذه الأجهزة الى فلذات أكبادهم ضاربين عرض الحائط ما يمكن أن تحمل معها من مضاعفات صحية قد تكون بالغة الخطورة.
رُبّ سائل يقول، الى أين المصير؟ إذا استعرضنا رأي باحثين ضالعين في الموضوع، فإن الجواب على السؤال هو بؤس المصير…
منـــذ شهــــور قليلة، وجه 20 عالماً عبر صحيفة «لو جورنال دو ديمانش» الفرنسية نداء حذروا فيه من المخاطر التي يشكلها الهاتف المحمول، خصوصاً على الأطفال دون سن الثانية عشرة، ودعوا الى عدم السماح للأطفال دون هذه السن باستخــدامه، لأن هناك حججاً علمية مثيرة للقلق، من هنا جاء تحركهم لعمل شيء ما قبل فوات الأوان.
صحيح انه حتى الآن لم تتوافر الدراسات التي تدين في شكل قاطع الهاتف المحمول، ولكن لم تنشر في الوقت عينه دراسات تؤكد براءة هذه التقنية الحديثة العهد على الأطفال.
في عالـــم الدواء هنـــاك دراســـات تتم على مراحل قبـــل إعطاء الإذن في استعمال العقار من قبل الناس، ولكن في عالم المحمول لم تتم مثل هذه الدراسات لنفي وجود آثار سلبية على الصغار، فتصوروا لو وجدت فعلاً هذه الآثار، فهذا يعني أن الأطفال سيكونون الأكثر تضرراً من هذه التكنولوجيا التي فُرضــت عليهم فرضاً إذا صحّ التعبير. والمحزن في الموضوع أن صانعي المحمول ومروجيه باتوا في السنوات الأخيرة يستهدفون عالم الأطفال خصوصاً على صعيد نغمات رنين الهاتف، وهذا التصرّف وصفه أحد الباحثين بالعمل غير الأخلاقي.
في كل الأحوال هناك مؤشرات تدعو الى القلق وتثير الشكوك في شأن استعمال تقنية المحمول من قبل جيل الصغار. وفي هذا الإطار يقول البروفسور دومينيك بيلبوم من مستشفى نيكر الباريسي للأطفال: «المعطيات العلمية التي في حوزتنا الآن ترجّح وجود خطر حقيقي وجدي عند بعض مستخدمي الهاتف المحمول، فعلى السلطات الصحية ان تتخذ تدابير فورية للحد من تعرض الأطفال الى الموجات الكهرومغناطيسية، التي يمكنها ان تولد اضطرابات خطرة على شبكتهم العصبية التي هي في مرحلة النمو والتطور. وهذا من شأنه ان يدفع الى ظهور بعض سرطانات دماغية».
وفي الإطار ذاته الذي تكلّم عنه البروفسور الفرنسي، أشار زميله لينارت هارديل من مستشفى جامعة أوريبو السويدية، الى أن «الذين يبدأون استعمال الهاتف النقال قبل سن العشرين من العمر يزداد خطر إصابتهم بالغليوما (نوع من سرطان المخ) بنسبة خمسة أضعاف».
ويقول باحثون سويديون ان الأطفال دون الـ16 سنة الذين يستخدمون الهاتف المحمول، هم أكثر عرضة للإصابة بالأورام الدماغية من أقرانهم الذين لا يستعملونها، لأن أدمغتهم وأجهزتهم العصبية لم تكتمل بعد، موضحين ان الموجات الإشعاعية تخترق جماجمهم القليلة السماكة وتصل الى العمق بسبب صغر رؤوسهم.
وأفــــادت أبحــــاث ان إشعاعــــات الهاتف المحمول التي تخترق رأس الطفل تُحدث خللاً في خلايا المخ مسببة ضعفاً في بنيانه، فضلاً عن الصداع ومشاكل في الإبصار، ناهيكم عن قلة الاستيعاب وصعوبات في الاستذكار، والى تراجع في الدراسة والمدرسة.
ان عقول الأطفال التي لم تنضج بعد تتأثر في شكل أكبر من عقول البالغين لموجات التردد المنبعثة من الهاتف المحمول. ففي دراسة اسبانية تمكن باحثون من مركز الأبحاث العصبي في ماربيلا من التقاط صور لكيفية تفاعل المخ لصبي في الحادية عشرة ولفتاة في الثالثة عشرة، أثناء استخدامهما للهاتف المحمول، وعند مقارنة النتائج مع نتائج بحثية على البالغين، لاحظ العلماء ان نشاط المخ عند الطفل تراجع في شكل واضح خصوصاً في الجانب الذي وضع عليه المحمول، وذلك في دقائق قليلة من بدء المكالمة.
وأوضح البحث أيضاً ان قطاعات كبيرة من المخ عند الطفل يكون نشاطها أقل من الطبيعي خلال 50 دقيقة من انتهاء المكالمة التلفونية، ما يشير الى انه ليست النشاطات الكهربائية للدماغ هي التي تتأثر فقط بل نشاطاته الكيماوية الحيوية أيضاً.
وفي دراسة دنماركية أشرفت عليها الدكتورة ليكا خيفيتس، وشملت أكثر من 13 ألف طفل وأمهاتهم منذ المراحل الأولى للحمل وحتى سن السابعة، وطُلب من الأمهات استكمال بيانات معينة حول سلوكيات أطفالهم واستعمال الهاتف المحمول من قبل الأم أثناء الحمل وبعده واستعمال المحمول من قبـــل الطفل، وبعد قراءة النتائج عن كثب، واتضح ان الأطفال الذين استعملت أمهاتهم الهاتف النقال كثيراً خلال الحمل والذين استعملوا هم أنفسهم المحمول كانوا الأكثر عرضة للمشاكل السلوكية.
هناك أمران لا بدّ من أخذهما في الاعتبار حول استعمال الهاتف المحمول من قبل الصغار هما:
– إن أنسجة الصغار قد تكون أكثر حساسية من أنسجة الكبار تجاه موجات التردد الكهرومغناطيسية المنبعثة من الهاتف المحمول، وهذا ما يجعلهم أكثر عرضة لأخطار الهاتف المحمول كونهم في طور النمو والتطور، أي أن أعضاءهم لم تكتمل بعد.
– إن استخدام الهاتف المحمول في عمر مبكر مقارنة مع البالغين من شأنه ان يؤدي الى تعرض أجسامهم لفترات أطول لمجال موجات التردد.
باختصار، إن الهاتف المحمول تكنولوجيا جديدة نوعاً ما لم تتضح بعد معالم خيرها من شرها على الأطفال. وعلى الأهل الذين يفكرون في شراء محمول لطفلهم، الذي لم يتخط مرحلة النمو والتطور، ان يتريثوا الى ان يكتمل نموه.
أما إذا كان الطفل يملك جهازاً، لا بدّ من اتخاذ خطوات احترازية للحيلولة دون وقوع المحظور. وما يمكن فعله في هذا المجال للتقليل من المخاطر:
– استعمال الهاتف المحمول في شكل عقلاني، والأفضل الاستعانة به عند الضرورة القصوى فقط وفي أقل وقت ممكن.
– وضع الهاتف على بعد أكثر من متر من الجسم لحظة القيام بالمهاتفة والاستعانة بالسماعات أو بمكبر الصوت.
– عدم حمل الهاتف على الجسم. وفي حال حمله يجب إبعاده عن المناطق الحساسة كالدماغ والأعضاء التناسلية والجنسية.
– استخدام الرسائل القصيرة عوضاً عن المهاتفة المباشرة فهذا من شأنه ان يقلل من فترة التعرض للإشعاعات الكهرومغناطيسية.
– تفادي الاتصال عندما تكون الشبكة ضعيفة.
وإذا كانت السلطات الصحية غافلة عن خطر استعمال الهاتف المحمول على الصغار، فعلى الأهل ألا يغفلوا عن هذا الموضوع الحساس للغاية. وإذا كان البعض يتستر على هذا التغافل بحجة ان الهاتف المحمول يؤمّن التواصل مع الطفل، فحري بهم التحرّك قبل فوات الأوان، فيتواصلوا معه لمنعه من استعمال الهاتف المحمول قبل ظهور مضاعفات صحية خطرة تخلق شرخاً عميقاً في هذا التواصل، وصدق المثل القائل: درهم وقاية خير من قنطار علاج